غنائم المعركة
الفصل 310: غنائم المعركة
في هذا الصدد، تساءل عما إذا كان عشب “الصقيع الأزرق التساعي” قادرًا على شفاء روح “الرجل المتجول” التالفة.
في الكهف المغلق، جلس تشين سانغ متربعًا على سرير الجليد، يستخدم بصيرته الداخلية لفحص نفسه بدقة. الإصابات التي تعرض لها في سوق تشيوهونغ قد شُفيت معظمها، ولم تترك أي تأثير دائم على تطويره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا النوع من القطع الأثرية كان شيئًا لن يفوته تشين سانغ. بعد صقله قليلاً، ادعى “لووبان الين واليانغ” لنفسه. لاختباره، نقر بإصبعه على الجدار الحجري، كاسرًا قطعة صغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن بحيرته التشي بقيت دون تغيير.
كانت أحجار “لوو شينغنان” الروحية مخيبة للآمال، بالكاد تجاوزت ألف حجر منخفض الجودة. كممارس متجول، كان معظم موارده قد أنفق على القطع الأثرية والحبوب والتعاويذ لتعزيز قوته.
كان قد أكد منذ فترة طويلة أن الضرر الذي لحق بأساسه لا أمل في شفائه ذاتيًا. أمله الوحيد كان في حبة “هيون الداكنة المنقوشة” لعلاج هذا الداء.
أحدهما احتوى على “فطر الشبح الدامي”، بينما احتوى الآخر على “زهرة الندى الأزرق”.
في هذا الصدد، تساءل عما إذا كان عشب “الصقيع الأزرق التساعي” قادرًا على شفاء روح “الرجل المتجول” التالفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استيقظ تشين سانغ من حالة التأمل، وأمال رأسه للخلف ليتأمل السقف الحجري الخشن فوقه، بينما تجولت أفكاره. بعد لحظة، مد يده داخل ثيابه واستخرج حقيبة بذور الخردل الخاصة بـ “لوو شينغنان”.
بينما كان كلاهما أعشابًا روحية عمرها ألف عام، كان “فطر الشبح الدامي” بلا شك أكثر قيمة. ومع ذلك، بالنسبة لـ “جي يوان”، كانت “زهرة الندى الأزرق” كنزًا لا يقدر بثمن، شيء لم يكن ليبادله أبدًا.
أما متعلقات “جي يوان”، فباستثناء زهرة “الندى الأزرق”، كانت أفضل قطعتين أثريتين قد أعطيتا لـ “شانغوان ليفينغ”. الباقي لم يكن ذا قيمة تذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما وصل المرء إلى “مرحلة النواة الزائفة” مبكرًا، زاد الوقت المتاح للتحضير لتشكيل النواة، ميزة حاسمة لا يجب الاستهانة بها.
الكنز الحقيقي كان مع “لوو شينغنان”.
كان هذا التأثير واضحًا بشكل خاص خلال مرحلة بناء الأساس. رغم أن “حبة ديلو” قدمت مساعدة محدودة لتشكيل النواة، كانت قيمتها كافية لجعل أي ممارس يشتهيها.
صُنع اللووبان من حجر مغناطيسي نادر. ضوءه المغناطيسي المتناوب بين الين واليانغ خلق تفاعلًا فريدًا من الجذب والتنافر. الضوء المغناطيسي الأسود كان ينفر، بينما الأبيض كان يجذب. كلا القوتين كانتا قويتين للغاية، كما أظهرت نهاية “جي يوان”.
أبرز هذه الكنوز كان تعويذة السكين الفضية.
بعد التجربة لبعض الوقت، خزن اللووبان داخل جسده لمواصلة تغذيته.
في المعارك المعقدة، يمكنه تعطيل تشكيلات العدو، مفاجئًا الخصوم على حين غرة.
فحص تشين سانغ التعويذة المتشققة بعناية، محسًا بالقوة المتبقية داخلها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون حظ سعيد أو غنيمة كبيرة، كان من المستحيل تجميع ثروة كبيرة.
كان “لوو شينغنان” حاسمًا في هجومه اليائس الأخير، حيث دفع التعويذة إلى أقصى حدودها واستنزف قوتها بشدة.
كان هذا التأثير واضحًا بشكل خاص خلال مرحلة بناء الأساس. رغم أن “حبة ديلو” قدمت مساعدة محدودة لتشكيل النواة، كانت قيمتها كافية لجعل أي ممارس يشتهيها.
إذا استُخدمت باعتدال، قد تصمد لتفعيلين إضافيين في مواقف أقل حدة. لكن في معركة طويلة أو شرسة، من المحتمل أن تصبح عديمة الفائدة بعد تفعيل واحد.
صُنع اللووبان من حجر مغناطيسي نادر. ضوءه المغناطيسي المتناوب بين الين واليانغ خلق تفاعلًا فريدًا من الجذب والتنافر. الضوء المغناطيسي الأسود كان ينفر، بينما الأبيض كان يجذب. كلا القوتين كانتا قويتين للغاية، كما أظهرت نهاية “جي يوان”.
على الرغم من تدمير اليشم “رويي”، فإن الحصول على هذا السكين الفضي – رغم تلفه – ساعد في تعويض الخسارة. كان هذا أفضل من لا شيء.
كان “لوو شينغنان” حاسمًا في هجومه اليائس الأخير، حيث دفع التعويذة إلى أقصى حدودها واستنزف قوتها بشدة.
صُنع اللووبان من حجر مغناطيسي نادر. ضوءه المغناطيسي المتناوب بين الين واليانغ خلق تفاعلًا فريدًا من الجذب والتنافر. الضوء المغناطيسي الأسود كان ينفر، بينما الأبيض كان يجذب. كلا القوتين كانتا قويتين للغاية، كما أظهرت نهاية “جي يوان”.
من بين العناصر، وجد تشين سانغ أن “لووبان الين واليانغ” كان الأكثر عملية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بلا شك، كان “لووبان الين واليانغ” قطعة أثرية من الدرجة الأولى، رغم أن وظيفته كانت متخصصة جدًا. بينما قدم الضوء المغناطيسي للين واليانغ الذي ينبعث منه بعض القدرة الدفاعية، لم تكن القطعة مصممة أساسًا للهجوم أو الدفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جثة ممارس في منتصف مرحلة بناء
أعطى هذا المظهر الفريد “فطر الشبح الدامي” اسمه.
صُنع اللووبان من حجر مغناطيسي نادر. ضوءه المغناطيسي المتناوب بين الين واليانغ خلق تفاعلًا فريدًا من الجذب والتنافر. الضوء المغناطيسي الأسود كان ينفر، بينما الأبيض كان يجذب. كلا القوتين كانتا قويتين للغاية، كما أظهرت نهاية “جي يوان”.
في الكهف المغلق، جلس تشين سانغ متربعًا على سرير الجليد، يستخدم بصيرته الداخلية لفحص نفسه بدقة. الإصابات التي تعرض لها في سوق تشيوهونغ قد شُفيت معظمها، ولم تترك أي تأثير دائم على تطويره.
الكنز الحقيقي كان مع “لوو شينغنان”.
يمكن التحكم في الضوء المغناطيسي حسب الرغبة، مما يوفر استخدامات إستراتيجية لا حصر لها.
في المعارك المعقدة، يمكنه تعطيل تشكيلات العدو، مفاجئًا الخصوم على حين غرة.
في هذا الصدد، تساءل عما إذا كان عشب “الصقيع الأزرق التساعي” قادرًا على شفاء روح “الرجل المتجول” التالفة.
هذا النوع من القطع الأثرية كان شيئًا لن يفوته تشين سانغ. بعد صقله قليلاً، ادعى “لووبان الين واليانغ” لنفسه. لاختباره، نقر بإصبعه على الجدار الحجري، كاسرًا قطعة صغيرة.
أومأ تشين سانغ برأسه موافقًا، ثم حول نظره من “زهرة الندى الأزرق” إلى صندوق اليشم الآخر.
جعل الضوء المتناوب للووبان القطعة تطفو وتدور في الهواء. رغم أن تحكم تشين سانغ الأولي كان خشنًا، إلا أنه أصبح تدريجيًا أكثر مهارة في استخدام القطعة الأثرية.
على الرغم من تدمير اليشم “رويي”، فإن الحصول على هذا السكين الفضي – رغم تلفه – ساعد في تعويض الخسارة. كان هذا أفضل من لا شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد التجربة لبعض الوقت، خزن اللووبان داخل جسده لمواصلة تغذيته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أبرز هذه الكنوز كان تعويذة السكين الفضية.
بخلاف هذه، لم تكن مجموعة قطع “لوو شينغنان” الأثرية تضاهي “لووبان الين واليانغ” في الجودة. كان الرمح اليشمي الثلاثي مفقودًا – ربما دُمر خلال هجوم “الأفعى الخطافية” – لكن القطع المتبقية كانت لها استخداماتها الفريدة. كان تشين سانغ يشعر بالضغط لنقص القطع الأثرية، لذا صنفها واحتفظ بها جميعًا.
أومأ تشين سانغ برأسه موافقًا، ثم حول نظره من “زهرة الندى الأزرق” إلى صندوق اليشم الآخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت أحجار “لوو شينغنان” الروحية مخيبة للآمال، بالكاد تجاوزت ألف حجر منخفض الجودة. كممارس متجول، كان معظم موارده قد أنفق على القطع الأثرية والحبوب والتعاويذ لتعزيز قوته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدون حظ سعيد أو غنيمة كبيرة، كان من المستحيل تجميع ثروة كبيرة.
بإيماءة بيده، خزن تشين سانغ كلا العشبين الروحيين. ثم استخرج جثة “لوو شينغنان”، وزجاجات “المغناطيس الييني الصغرى”، وعدة أشياء يينية من العناصر الخمسة، مستعدًا لصقلها إلى جثة شريرة.
أعطى هذا المظهر الفريد “فطر الشبح الدامي” اسمه.
أخيرًا، استخرج تشين سانغ صندوقين من اليشم ووضعهما أمامه.
أحدهما احتوى على “فطر الشبح الدامي”، بينما احتوى الآخر على “زهرة الندى الأزرق”.
بعد استشارة “الرجل المتجول” سابقًا، فهم تشين سانغ بالفعل تأثير هذين العشبين الروحيين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بينما كان كلاهما أعشابًا روحية عمرها ألف عام، كان “فطر الشبح الدامي” بلا شك أكثر قيمة. ومع ذلك، بالنسبة لـ “جي يوان”، كانت “زهرة الندى الأزرق” كنزًا لا يقدر بثمن، شيء لم يكن ليبادله أبدًا.
وفقًا لتحليل “الرجل المتجول”، فإن صقل “فطر الشبح الدامي” مباشرة سيؤدي إلى فقدان بعض الطاقة الدوائية. في النهاية، ستكون آثاره مماثلة على الأرجح لـ “حبة هيون الداكنة المنقوشة”.
هذا لأنه، عند اقترانه ببضع أعشاب روحية أخرى، يمكن استخدام “زهرة الندى الأزرق” لصقل حبة تعرف باسم “حبة ديلو”. المكونات الأخرى المطلوبة لـ “حبة ديلو” كانت قيمة لكن ليس بندرة “زهرة الندى الأزرق” ويمكن الحصول عليها بالصبر.
أخيرًا، استخرج تشين سانغ صندوقين من اليشم ووضعهما أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا النوع من القطع الأثرية كان شيئًا لن يفوته تشين سانغ. بعد صقله قليلاً، ادعى “لووبان الين واليانغ” لنفسه. لاختباره، نقر بإصبعه على الجدار الحجري، كاسرًا قطعة صغيرة.
للممارسين الذين يمارسون فنون الخشب، استهلاك هذه الحبة يمكنه تطهير قوتهم الروحية. عند مواجهة العقبات، قدمت الحبة مساعدة كبيرة في الاختراق.
بلا شك، كان “لووبان الين واليانغ” قطعة أثرية من الدرجة الأولى، رغم أن وظيفته كانت متخصصة جدًا. بينما قدم الضوء المغناطيسي للين واليانغ الذي ينبعث منه بعض القدرة الدفاعية، لم تكن القطعة مصممة أساسًا للهجوم أو الدفاع.
كان هذا التأثير واضحًا بشكل خاص خلال مرحلة بناء الأساس. رغم أن “حبة ديلو” قدمت مساعدة محدودة لتشكيل النواة، كانت قيمتها كافية لجعل أي ممارس يشتهيها.
جعل الضوء المتناوب للووبان القطعة تطفو وتدور في الهواء. رغم أن تحكم تشين سانغ الأولي كان خشنًا، إلا أنه أصبح تدريجيًا أكثر مهارة في استخدام القطعة الأثرية.
على عكس “تغذية سيف الروح البدائية” الذي سمح بالاختراق عبر فهم رمز القتل، كان على معظم الممارسين التغلب بشق الأنفس على العقبات مع كل تقدم في المرحلة.
أحدهما احتوى على “فطر الشبح الدامي”، بينما احتوى الآخر على “زهرة الندى الأزرق”.
صُنع اللووبان من حجر مغناطيسي نادر. ضوءه المغناطيسي المتناوب بين الين واليانغ خلق تفاعلًا فريدًا من الجذب والتنافر. الضوء المغناطيسي الأسود كان ينفر، بينما الأبيض كان يجذب. كلا القوتين كانتا قويتين للغاية، كما أظهرت نهاية “جي يوان”.
بالنسبة للبعض، قد يتركهم سوء الحظ عالقين عند عقبة لعقود، كما في حالة “يو دايوي”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كلما وصل المرء إلى “مرحلة النواة الزائفة” مبكرًا، زاد الوقت المتاح للتحضير لتشكيل النواة، ميزة حاسمة لا يجب الاستهانة بها.
نبع أساس تشين سانغ من فن المياه “نص العالم السفلي”. حتى بعد التحول إلى “سوترا جاد المقدس” و”تغذية سيف الروح البدائية”، بقيت قوته الروحية مائية. بما أن مسار تطويره لم يتطلب “حبة ديلو” للاختراق، كانت “زهرة الندى الأزرق” عديمة القيمة بالنسبة له.
على الرغم من تدمير اليشم “رويي”، فإن الحصول على هذا السكين الفضي – رغم تلفه – ساعد في تعويض الخسارة. كان هذا أفضل من لا شيء.
ومع ذلك، للممارسين الذين يمارسون فنون الخشب، كانت “زهرة الندى الأزرق” كنزًا أساسيًا. “جي يوان”، كممارس لهذه الفنون، كان يائسًا للحصول عليها، رغم أنه لم يحظَ أبدًا بفرصة الاستفادة منها.
لكن بحيرته التشي بقيت دون تغيير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في اللحظة المناسبة، يمكن لـ تشين سانغ مبادلتها بشيء يحتاجه.
فقط عند مواجهة ممارس في مرحلة تشكيل النواة يستعد بنشاط لصقل الحبة، يمكن لـ “فطر الشبح الدامي” أن يحقق سعرًا خياليًا.
أومأ تشين سانغ برأسه موافقًا، ثم حول نظره من “زهرة الندى الأزرق” إلى صندوق اليشم الآخر.
بلا شك، كان “لووبان الين واليانغ” قطعة أثرية من الدرجة الأولى، رغم أن وظيفته كانت متخصصة جدًا. بينما قدم الضوء المغناطيسي للين واليانغ الذي ينبعث منه بعض القدرة الدفاعية، لم تكن القطعة مصممة أساسًا للهجوم أو الدفاع.
كان “فطر الشبح الدامي” عشبًا روحيًا بحجم الكف يشبه نبات “لينجزي”. سمة تحديده كانت لونه الأحمر القاني.
أومأ تشين سانغ برأسه موافقًا، ثم حول نظره من “زهرة الندى الأزرق” إلى صندوق اليشم الآخر.
تشابكت خيوطه الفطرية مثل الأوعية الدموية، منتفخة لدرجة أنها بدت على وشك الانفجار بالدم عند أدنى لمسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدون حظ سعيد أو غنيمة كبيرة، كان من المستحيل تجميع ثروة كبيرة.
شكلت هذه الخيوط وجهًا شبحًا على سطحه، معززة مظهره الغريب بلونه القرمزي، كما لو كان روحًا شريرة تخرج من بركة دموية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأمل تشين سانغ “فطر الشبح الدامي”، يعكس وجهه تفكيرًا عميقًا. في النهاية، قرر عدم صقله الآن.
أخيرًا، استخرج تشين سانغ صندوقين من اليشم ووضعهما أمامه.
أعطى هذا المظهر الفريد “فطر الشبح الدامي” اسمه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا النوع من القطع الأثرية كان شيئًا لن يفوته تشين سانغ. بعد صقله قليلاً، ادعى “لووبان الين واليانغ” لنفسه. لاختباره، نقر بإصبعه على الجدار الحجري، كاسرًا قطعة صغيرة.
من بين الأعشاب الروحية السبعة التي حصل عليها تشين سانغ، كان هذا الفطر الأكثر قيمة. يمكن صقله وامتصاصه مباشرة، مساعدًا الممارسين في تقدم تطويرهم.
لكن تقدم تطويره كان مقيدًا برمز القتل، مما تطلب وقتًا للفهم. إذا استخدم “فطر الشبح الدامي” لإجبار تقدم، لن يكون لديه وقت كافٍ لفهم رمز القتل، مما يجعل آثار الحبة مهدرة.
علاوة على ذلك، عند دمجه مع “السحلب القاسي” وثلاثة أعشاب روحية نادرة أخرى، يمكن صقله إلى “حبة الدم الباكية”، حبة روحية تعزز أيضًا تطوير ممارسي مرحلة تشكيل النواة.
لكن الأعشاب الأخرى المطلوبة، مثل “السحلب القاسي”، كانت بنفس الندرة والغلاء. في عالم التطوير الخالد الحديث، كان جمع كل المكونات لـ “حبة الدم الباكية” مهمة صعبة للغاية.
إذا استُخدمت باعتدال، قد تصمد لتفعيلين إضافيين في مواقف أقل حدة. لكن في معركة طويلة أو شرسة، من المحتمل أن تصبح عديمة الفائدة بعد تفعيل واحد.
من بين الأعشاب الروحية السبعة التي حصل عليها تشين سانغ، كان هذا الفطر الأكثر قيمة. يمكن صقله وامتصاصه مباشرة، مساعدًا الممارسين في تقدم تطويرهم.
فقط عند مواجهة ممارس في مرحلة تشكيل النواة يستعد بنشاط لصقل الحبة، يمكن لـ “فطر الشبح الدامي” أن يحقق سعرًا خياليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com علاوة على ذلك، عند دمجه مع “السحلب القاسي” وثلاثة أعشاب روحية نادرة أخرى، يمكن صقله إلى “حبة الدم الباكية”، حبة روحية تعزز أيضًا تطوير ممارسي مرحلة تشكيل النواة.
أخيرًا، استخرج تشين سانغ صندوقين من اليشم ووضعهما أمامه.
بالنسبة لـ تشين سانغ، كانت أفضل خياراته هي صقل الفطر مباشرة لتقدم تطويره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وفقًا لتحليل “الرجل المتجول”، فإن صقل “فطر الشبح الدامي” مباشرة سيؤدي إلى فقدان بعض الطاقة الدوائية. في النهاية، ستكون آثاره مماثلة على الأرجح لـ “حبة هيون الداكنة المنقوشة”.
نبع أساس تشين سانغ من فن المياه “نص العالم السفلي”. حتى بعد التحول إلى “سوترا جاد المقدس” و”تغذية سيف الروح البدائية”، بقيت قوته الروحية مائية. بما أن مسار تطويره لم يتطلب “حبة ديلو” للاختراق، كانت “زهرة الندى الأزرق” عديمة القيمة بالنسبة له.
تأمل تشين سانغ “فطر الشبح الدامي”، يعكس وجهه تفكيرًا عميقًا. في النهاية، قرر عدم صقله الآن.
في هذا الصدد، تساءل عما إذا كان عشب “الصقيع الأزرق التساعي” قادرًا على شفاء روح “الرجل المتجول” التالفة.
ما إذا كانت “حبة هيون الداكنة المنقوشة” قادرة على إصلاح أساسه كان غير مؤكد بعد. إذا فشلت، سيحتاج لتحويل طاقة الحبة الدوائية إلى تعزيز للتطوير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لكن تقدم تطويره كان مقيدًا برمز القتل، مما تطلب وقتًا للفهم. إذا استخدم “فطر الشبح الدامي” لإجبار تقدم، لن يكون لديه وقت كافٍ لفهم رمز القتل، مما يجعل آثار الحبة مهدرة.
صُنع اللووبان من حجر مغناطيسي نادر. ضوءه المغناطيسي المتناوب بين الين واليانغ خلق تفاعلًا فريدًا من الجذب والتنافر. الضوء المغناطيسي الأسود كان ينفر، بينما الأبيض كان يجذب. كلا القوتين كانتا قويتين للغاية، كما أظهرت نهاية “جي يوان”.
بما أن “فطر الشبح الدامي” يمكن صقله في أي وقت، لم يكن هناك عجلة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بإيماءة بيده، خزن تشين سانغ كلا العشبين الروحيين. ثم استخرج جثة “لوو شينغنان”، وزجاجات “المغناطيس الييني الصغرى”، وعدة أشياء يينية من العناصر الخمسة، مستعدًا لصقلها إلى جثة شريرة.
أما متعلقات “جي يوان”، فباستثناء زهرة “الندى الأزرق”، كانت أفضل قطعتين أثريتين قد أعطيتا لـ “شانغوان ليفينغ”. الباقي لم يكن ذا قيمة تذكر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جثة ممارس في منتصف مرحلة بناء
الأساس، بمجرد صقلها إلى جثة شريرة، ستمتلك قدرات قتالية تضاهي ممارسًا في المرحلة المبكرة من بناء الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كلما وصل المرء إلى “مرحلة النواة الزائفة” مبكرًا، زاد الوقت المتاح للتحضير لتشكيل النواة، ميزة حاسمة لا يجب الاستهانة بها.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات