الانطلاق
الفصل 282: الانطلاق
ضحك جي يوان وقال: “أيها الشيخ، أنت تبالغ في تقدير الموقف. حتى لو لم نجد حديقة الأعشاب، فأنا على علم ببعض الأماكن في سوق تشيوهونغ حيث تخزن الكنوز. إذا عملنا معًا للاستكشاف، فنحن حتمًا سنكسب شيئًا. لن أدعك تغادر خالي الوفاض.”
كان العضو الأخير امرأة ترتدي رداءً قرمزيًا شفافًا. جعلتها ملابسها الكاشفة وتصرفاتها المغرية تبرز. كانت عيناها تتلألآن مثل الأمواج المتدفقة، كما لو كانت تلقي نظرات عاطفية باستمرار على الجميع. الاسم الذي عرفت به، الساحر مثل حضورها، كان “فيري كريسنت مون”.
ابتسم الرجل المتجول وأومأ، لكن رده كان شكليًا، مجرد مجاملة لجي يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أحدهم رجلاً مسنًا يرتدي رداءً أسود، وكان هيكله النحيل ويديه العظميتان تشبهان مخالب نسر. كان يُعرف باسم مو تينغ.
فهم تشين سانغ في قلبه أنه، مثله، كان الرجل المتجول مهتمًا فقط بالأعشاب الطبية. دون العثور عليها، ستكون جهودهم بالفعل بلا جدوى.
كان صوتها مثيرًا مثل مظهرها، قادرًا على إثارة النار في قلوب المستمعين. قد يجد أولئك الذين لديهم إرادة ضعيفة أنفسهم مفتونين بصوتها وحده.
قام الثلاثة بتقطير دمهم وجوهرهم على قلادة “القلب الواحد”، وتركوه يمتزج معًا.
بدت فيري كريسنت مون مندهشة بشكل واضح من قرار يو كونغ. غطت فمها الصغير في عرض مسرحي من الصدمة.
بعد أن امتصت القلائد الدم والجوهر، تشكلت رابطة بينهم.
وزع يو كونغ شرائح اليشم على المجموعة، قائلاً: “تحتوي شرائح اليشم هذه على اختلافات تشكيل غويوان. احفظوها، وسنبدأ في ممارسة التشكيل. سننطلق في شهر واحد.”
أخذ كل منهم قطعة من قلادة القلب الواحد. بعد مزيد من المناقشة، افترقوا، كل منهم متجهًا في طريقه.
ما لم يكن الأمر ضروريًا تمامًا، فلن يتواصلوا مع بعضهم البعض قبل دخول سوق تشيوهونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبعت المجموعة تعليمات يو كونغ.
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتطلب التشكيل تسعة مشاركين بالضرورة، ولكن مع عدد أقل من الأشخاص، تقل فعاليته بشكل كبير. إذا كان المشاركون ثلاثة أو اثنين فقط، فقد لا يكون له وجود، حيث ستتفوق قيود التشكيل على فوائده. في مثل هذه الحالات، كان التصرف بشكل مستقل والتكيف مع الظروف أفضل.
في فناء صغير، وقف المجموعة منفصلين، يستمعون بينما يشرح يو كونغ تشكيل “غويوان” بالتفصيل.
“ما لم تكن حياتك في خطر حقًا، فلا يغادر أحد تشكيل غويوان دون إذن. إذا جلبت أفعالك الخطر على الآخرين، فلا تلومني على كوني قاسيًا! فليكن هذا تحذيرًا استباقيًا – لا تقل أنك لم تُخبر!”
لم تكن مبادئ تشكيل غويوان معقدة للغاية. يمكن لهذا التشكيل أن يوجه القوة المشتركة لتسعة أفراد إلى شخص واحد، مجمعة قوتهم للتعامل مع الأزمات المحتملة عند اختراق التشكيل.
“ما لم تكن حياتك في خطر حقًا، فلا يغادر أحد تشكيل غويوان دون إذن. إذا جلبت أفعالك الخطر على الآخرين، فلا تلومني على كوني قاسيًا! فليكن هذا تحذيرًا استباقيًا – لا تقل أنك لم تُخبر!”
لم يتطلب التشكيل تسعة مشاركين بالضرورة، ولكن مع عدد أقل من الأشخاص، تقل فعاليته بشكل كبير. إذا كان المشاركون ثلاثة أو اثنين فقط، فقد لا يكون له وجود، حيث ستتفوق قيود التشكيل على فوائده. في مثل هذه الحالات، كان التصرف بشكل مستقل والتكيف مع الظروف أفضل.
مثل مروحة وو تشن، كانت تشبه سلاحًا مخفيًا أكثر من كونها أداة تقليدية.
مع تسعة أشخاص، يمكن لتشكيل غويوان تحقيق إمكاناته الكاملة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ كل منهم قطعة من قلادة القلب الواحد. بعد مزيد من المناقشة، افترقوا، كل منهم متجهًا في طريقه.
داخل التشكيل، كان الشخص الذي يتلقى القوة المجمعة، المعروف باسم قلب التشكيل، يسمى “عين التشكيل”. يمكن تدوير هذا الدور، لكن التحولات تتطلب وقتًا، مما قد لا يكون ممكنًا خلال حالات الطوارئ. لن يتم النظر في بديل إلا إذا أصيبت عين التشكيل ولم تتمكن من الوفاء بمسؤولياتها.
مر شهر بسرعة بينما كانوا يتدربون أثناء ممارسة تشكيل غويوان. بحلول وقت المغادرة، أتقن الجميع تعقيدات التشكيل. معًا، غادروا مدينة شيوانغ، متجهين شمالاً.
من بين المجموعة، كان يو كونغ الأكثر تقدمًا في التطوير وكان لديه خبرة سابقة في دخول سوق تشيوهونغ، مما جعله الخيار الطبيعي كعين للتشكيل.
بدت فيري كريسنت مون مندهشة بشكل واضح من قرار يو كونغ. غطت فمها الصغير في عرض مسرحي من الصدمة.
بعد التعرف بعناية على تشكيل غويوان، لاحظ تشين سانغ أنه يختلف بشكل كبير عن تشكيل “درب التبانة التسعة المشعة”. يكمن الاختلاف الأكبر في استقلالية المشاركين.
كان هؤلاء الثلاثة أيضًا ممارسين مستقلين تم تجنيدهم من قبل يو كونغ.
بمجرد إنشاء تشكيل درب التبانة التسعة المشعة، اندمجت قوة جميع المشاركين في مجرة، منتجة قوة هائلة. ومع ذلك، كان هذا على حساب حرية المشاركين. سيتم سحب قوتهم الروحية باستمرار بواسطة التشكيل، مما يجعلهم غير قادرين على الانسحاب منه دون ثقة متبادلة – أو تحت إشراف شخصية قوية، كما كان الحال خلال استكشافهم لآثار الممارس القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشيخ يو، لماذا هذا العجلة؟ أليس أمامنا ثلاثة أشهر على الأقل قبل أن نتمكن من دخول سوق تشيوهونغ؟”
على الرغم من أن سيكونغ مويو قد عدل تشكيل درب التبانة التسعة المشعة لتقليل هذا العيب، إلا أنه لا يزال موجودًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ كل منهم قطعة من قلادة القلب الواحد. بعد مزيد من المناقشة، افترقوا، كل منهم متجهًا في طريقه.
ولكن بسبب استقراره، لن يستغرق إتقان تشكيل درب التبانة التسعة المشعة وقتًا طويلاً.
من بين المجموعة، كان يو كونغ الأكثر تقدمًا في التطوير وكان لديه خبرة سابقة في دخول سوق تشيوهونغ، مما جعله الخيار الطبيعي كعين للتشكيل.
من ناحية أخرى، كان تشكيل غويوان، رغم كونه أقل تقييدًا، يأتي مع عيوبه الخاصة. احتفظ المشاركون بمزيد من الاستقلالية، لكن هذا زاد من عدم استقرار التشكيل. في أوقات الخطر الكبير، يمكن لكل شخص أن يتصرف بشكل مستقل دون القلق من أن يتم جرّه إلى الموت بواسطة عين التشكيل.
تحول تعبير يو كونغ إلى البرودة بينما كان يتفحص المجموعة بنظره. ذكرهم سلوكه بأنه لم يكن مجرد باحث، بل ممارس قوي في مرحلة بناء الأساس المتوسطة.
اشتبه تشين سانغ في أن اختيار يو كونغ لاستخدام تشكيل غويوان كان حلًا وسطًا، حيث كانت المجموعة مكونة من غرباء يفتقرون إلى الثقة المتبادلة. ومع ذلك، أدى هذا القرار أيضًا إلى إدخال مخاطر إضافية.
“من الأفضل أن نصل مبكرًا وننتظر خارج السوق. بمجرد ظهور مرحلة الضعف، يمكننا دخول التشكيل على الفور. حتى الحصول على لحظة إضافية داخل السوق قد يعني الحصول على كنز آخر.”
للتعامل مع هذا، أصدر يو كونغ تحذيرًا صارمًا.
مزودين بقطع سحابية وحبوب روحية كافية، اقتربوا بثبات من سوق تشيوهونغ. على طول الطريق، بينما اعتادوا أكثر على بعضهم البعض، تعاونوا أحيانًا لاصطياد وحوش السحابة. تم تقسيم الغنائم بالتساوي، وبشكل سطحي، بدا جو المجموعة متناغمًا.
“ما لم تكن حياتك في خطر حقًا، فلا يغادر أحد تشكيل غويوان دون إذن. إذا جلبت أفعالك الخطر على الآخرين، فلا تلومني على كوني قاسيًا! فليكن هذا تحذيرًا استباقيًا – لا تقل أنك لم تُخبر!”
“من الأفضل أن نصل مبكرًا وننتظر خارج السوق. بمجرد ظهور مرحلة الضعف، يمكننا دخول التشكيل على الفور. حتى الحصول على لحظة إضافية داخل السوق قد يعني الحصول على كنز آخر.”
تحول تعبير يو كونغ إلى البرودة بينما كان يتفحص المجموعة بنظره. ذكرهم سلوكه بأنه لم يكن مجرد باحث، بل ممارس قوي في مرحلة بناء الأساس المتوسطة.
على الرغم من أن سيكونغ مويو قد عدل تشكيل درب التبانة التسعة المشعة لتقليل هذا العيب، إلا أنه لا يزال موجودًا.
تحت النظرة المخيفة ليو كونغ، حافظ تشين سانغ على تعبير جاد وأومأ. من زاوية عينه، لاحظ ردود أفعال الآخرين المتنوعة، وركز في النهاية على الثلاثة الوافدين الجدد.
بما في ذلك تشين سانغ، أظهر الجميع في المجموعة بالفعل قوة ملحوظة، وبرزوا حتى بين الممارسين المستقلين.
كان هؤلاء الثلاثة أيضًا ممارسين مستقلين تم تجنيدهم من قبل يو كونغ.
مع تسعة أشخاص، يمكن لتشكيل غويوان تحقيق إمكاناته الكاملة.
كان أحدهم رجلاً مسنًا يرتدي رداءً أسود، وكان هيكله النحيل ويديه العظميتان تشبهان مخالب نسر. كان يُعرف باسم مو تينغ.
فهم تشين سانغ في قلبه أنه، مثله، كان الرجل المتجول مهتمًا فقط بالأعشاب الطبية. دون العثور عليها، ستكون جهودهم بالفعل بلا جدوى.
كان إتقانه لتعاويذ العنصر الخشبي لا مثيل له.
وزع يو كونغ شرائح اليشم على المجموعة، قائلاً: “تحتوي شرائح اليشم هذه على اختلافات تشكيل غويوان. احفظوها، وسنبدأ في ممارسة التشكيل. سننطلق في شهر واحد.”
الثاني كان رجلاً قصيرًا ممتلئ الجسم في منتصف العمر يُدعى وو تشن. مثل تشين سانغ، كان بارعًا في فنون السيف، لكن سيفه كان مخفيًا داخل المروحة التي يحملها. كانت الأضلاع السبعة للمروحة، في الواقع، سبعة شفرات حادة.
ابتسم الرجل المتجول وأومأ، لكن رده كان شكليًا، مجرد مجاملة لجي يوان.
كان العضو الأخير امرأة ترتدي رداءً قرمزيًا شفافًا. جعلتها ملابسها الكاشفة وتصرفاتها المغرية تبرز. كانت عيناها تتلألآن مثل الأمواج المتدفقة، كما لو كانت تلقي نظرات عاطفية باستمرار على الجميع. الاسم الذي عرفت به، الساحر مثل حضورها، كان “فيري كريسنت مون”.
من بين المجموعة، كان يو كونغ الأكثر تقدمًا في التطوير وكان لديه خبرة سابقة في دخول سوق تشيوهونغ، مما جعله الخيار الطبيعي كعين للتشكيل.
على الرغم من أن شيوي تشوي ريوي تمتلك القليل من السحر أيضًا، إلا أنها تبدو باهتة مقارنة بفيري كريسنت مون. بدت المرأتان، مدفوعتان بالكراهية المتبادلة، وكأنهما تتبادلان النظرات بعداء خفي، حيث أثارت نظراتهما التوتر.
كان العضو الأخير امرأة ترتدي رداءً قرمزيًا شفافًا. جعلتها ملابسها الكاشفة وتصرفاتها المغرية تبرز. كانت عيناها تتلألآن مثل الأمواج المتدفقة، كما لو كانت تلقي نظرات عاطفية باستمرار على الجميع. الاسم الذي عرفت به، الساحر مثل حضورها، كان “فيري كريسنت مون”.
كانت قطعة فيري كريسنت مون الأثرية عبارة عن مجموعة من الخيوط الحمراء، متعددة الاستخدامات وغير متوقعة.
مثل مروحة وو تشن، كانت تشبه سلاحًا مخفيًا أكثر من كونها أداة تقليدية.
بعد التعرف بعناية على تشكيل غويوان، لاحظ تشين سانغ أنه يختلف بشكل كبير عن تشكيل “درب التبانة التسعة المشعة”. يكمن الاختلاف الأكبر في استقلالية المشاركين.
بما في ذلك تشين سانغ، أظهر الجميع في المجموعة بالفعل قوة ملحوظة، وبرزوا حتى بين الممارسين المستقلين.
…
وزع يو كونغ شرائح اليشم على المجموعة، قائلاً: “تحتوي شرائح اليشم هذه على اختلافات تشكيل غويوان. احفظوها، وسنبدأ في ممارسة التشكيل. سننطلق في شهر واحد.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ كل منهم قطعة من قلادة القلب الواحد. بعد مزيد من المناقشة، افترقوا، كل منهم متجهًا في طريقه.
بدت فيري كريسنت مون مندهشة بشكل واضح من قرار يو كونغ. غطت فمها الصغير في عرض مسرحي من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اتبعت المجموعة تعليمات يو كونغ.
“الشيخ يو، لماذا هذا العجلة؟ أليس أمامنا ثلاثة أشهر على الأقل قبل أن نتمكن من دخول سوق تشيوهونغ؟”
من ناحية أخرى، كان تشكيل غويوان، رغم كونه أقل تقييدًا، يأتي مع عيوبه الخاصة. احتفظ المشاركون بمزيد من الاستقلالية، لكن هذا زاد من عدم استقرار التشكيل. في أوقات الخطر الكبير، يمكن لكل شخص أن يتصرف بشكل مستقل دون القلق من أن يتم جرّه إلى الموت بواسطة عين التشكيل.
كان صوتها مثيرًا مثل مظهرها، قادرًا على إثارة النار في قلوب المستمعين. قد يجد أولئك الذين لديهم إرادة ضعيفة أنفسهم مفتونين بصوتها وحده.
تحول تعبير يو كونغ إلى البرودة بينما كان يتفحص المجموعة بنظره. ذكرهم سلوكه بأنه لم يكن مجرد باحث، بل ممارس قوي في مرحلة بناء الأساس المتوسطة.
ومع ذلك، ظل يو كونغ هادئًا، متجاهلاً سلوكياتها. بكل صبر، شرح: “تشكيل الحماية لسوق تشيوهونغ غير متوقع، ومرحلة ضعفه تستمر لفترة قصيرة للغاية. لن يكون لدينا الكثير من الوقت بمجرد ظهوره.”
اشتبه تشين سانغ في أن اختيار يو كونغ لاستخدام تشكيل غويوان كان حلًا وسطًا، حيث كانت المجموعة مكونة من غرباء يفتقرون إلى الثقة المتبادلة. ومع ذلك، أدى هذا القرار أيضًا إلى إدخال مخاطر إضافية.
“من الأفضل أن نصل مبكرًا وننتظر خارج السوق. بمجرد ظهور مرحلة الضعف، يمكننا دخول التشكيل على الفور. حتى الحصول على لحظة إضافية داخل السوق قد يعني الحصول على كنز آخر.”
في فناء صغير، وقف المجموعة منفصلين، يستمعون بينما يشرح يو كونغ تشكيل “غويوان” بالتفصيل.
“علاوة على ذلك، فإن المسافة بين مدينة شيوانغ وسوق تشيوهونغ ليست قصيرة. يسمح لنا المغادرة المبكرة بالسفر بوتيرة ثابتة، والتدرب على طول الطريق، والتعرف على بعضنا البعض. هذا سيزيد من فرصنا في اختراق التشكيل بنجاح.”
اتبعت المجموعة تعليمات يو كونغ.
فهم تشين سانغ في قلبه أنه، مثله، كان الرجل المتجول مهتمًا فقط بالأعشاب الطبية. دون العثور عليها، ستكون جهودهم بالفعل بلا جدوى.
مر شهر بسرعة بينما كانوا يتدربون أثناء ممارسة تشكيل غويوان. بحلول وقت المغادرة، أتقن الجميع تعقيدات التشكيل. معًا، غادروا مدينة شيوانغ، متجهين شمالاً.
“ما لم تكن حياتك في خطر حقًا، فلا يغادر أحد تشكيل غويوان دون إذن. إذا جلبت أفعالك الخطر على الآخرين، فلا تلومني على كوني قاسيًا! فليكن هذا تحذيرًا استباقيًا – لا تقل أنك لم تُخبر!”
مزودين بقطع سحابية وحبوب روحية كافية، اقتربوا بثبات من سوق تشيوهونغ. على طول الطريق، بينما اعتادوا أكثر على بعضهم البعض، تعاونوا أحيانًا لاصطياد وحوش السحابة. تم تقسيم الغنائم بالتساوي، وبشكل سطحي، بدا جو المجموعة متناغمًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أخذ كل منهم قطعة من قلادة القلب الواحد. بعد مزيد من المناقشة، افترقوا، كل منهم متجهًا في طريقه.
مع مرور الوقت، اقتربوا أكثر من سوق تشيوهونغ.
الفصل 282: الانطلاق ضحك جي يوان وقال: “أيها الشيخ، أنت تبالغ في تقدير الموقف. حتى لو لم نجد حديقة الأعشاب، فأنا على علم ببعض الأماكن في سوق تشيوهونغ حيث تخزن الكنوز. إذا عملنا معًا للاستكشاف، فنحن حتمًا سنكسب شيئًا. لن أدعك تغادر خالي الوفاض.”
خلال الرحلة، باستثناء يان وو، كان الآخرون قد استكشفوا تشين سانغ بشكل خفي حول خططه عند دخول سوق تشيوهونغ. بعد بعض التفكير، كان تشين سانغ قد قبل دعوة يو كونغ منذ فترة طويلة، على الرغم من أنه لاحظ أن يو كونغ قد مدد عروضًا مماثلة للجميع.
قام الثلاثة بتقطير دمهم وجوهرهم على قلادة “القلب الواحد”، وتركوه يمتزج معًا.
على عكس تشين سانغ، الذي كانت لديه دوافع خفية، ظل معظم الآخرين مترددين وغير محددين.
كان هؤلاء الثلاثة أيضًا ممارسين مستقلين تم تجنيدهم من قبل يو كونغ.
من ملاحظاته على مدار الأيام القليلة الماضية، لم يجد تشين سانغ أي سلوك مريب في يو كونغ. بدا يو كونغ غير منزعج من الشائعات. كلما تم طرح الموضوع، كان يسخر، مذكرًا الجميع أن هذه الفرصة تأتي مرة واحدة كل ثلاثين عامًا. جادل بأن إضاعتها على الشائعات سيكون أمرًا أحمق. بدلاً من ذلك، حث المجموعة على التركيز على التخطيط لكيفية الاستيلاء على المزيد من الكنوز.
“ما لم تكن حياتك في خطر حقًا، فلا يغادر أحد تشكيل غويوان دون إذن. إذا جلبت أفعالك الخطر على الآخرين، فلا تلومني على كوني قاسيًا! فليكن هذا تحذيرًا استباقيًا – لا تقل أنك لم تُخبر!”
من خلال تفسيرات يو كونغ، حصلوا على فهم عام لسوق تشيوهونغ.
“علاوة على ذلك، فإن المسافة بين مدينة شيوانغ وسوق تشيوهونغ ليست قصيرة. يسمح لنا المغادرة المبكرة بالسفر بوتيرة ثابتة، والتدرب على طول الطريق، والتعرف على بعضنا البعض. هذا سيزيد من فرصنا في اختراق التشكيل بنجاح.”
الفصل 282: الانطلاق ضحك جي يوان وقال: “أيها الشيخ، أنت تبالغ في تقدير الموقف. حتى لو لم نجد حديقة الأعشاب، فأنا على علم ببعض الأماكن في سوق تشيوهونغ حيث تخزن الكنوز. إذا عملنا معًا للاستكشاف، فنحن حتمًا سنكسب شيئًا. لن أدعك تغادر خالي الوفاض.”
ولكن بسبب استقراره، لن يستغرق إتقان تشكيل درب التبانة التسعة المشعة وقتًا طويلاً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات