التهديد
الفصل 249: التهديد
بالنسبة لدي كيو، تشين سانغ كان على الأرجح متسللًا ناجحًا داخل جبل شاوهوا.
خضعت كرمة الذهب القرمزية لتحول غريب.
لو كان دي كيو من طائفة كويين، بمستوى قوته، لكان استطاع التحكم في حشرة أكل القلوب منذ فترة طويلة، حتى خارج الآثار، وكان سيكشف هوية تشين سانغ الحقيقية.
كما توقع تشين سانغ، في اللحظة التي قطف فيها دي كيو الثمرة، تم كشف تنكره على الفور من قبل قطيع القرود.
انفجر زئير كالعاصفة، كاد أن يقلب الكهف بأكمله!
نسيت جميع القرود تشين سانغ على الفور وحولت انتباهها إلى دي كيو في وسط البحيرة. اشتعلت أعينهم بالغضب والوحشية.
كان الأمر مثل قطعة فاكهة عادية تتعفن ببطء في الطبيعة، لكن أمام تشين سانغ، تسارع تعفن هذه الفاكهة الروحية ألف مرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدرك إلا الآن أن القوة كانت دائمًا تحت سيطرة دي كيو. بدا الشيخ منشغلًا بالكامل بتحليل تذبذبات القرود، لكن في الواقع كان يقوم بمهام متعددة، يتحكم في “الصوت الإلهي للألف تحول”.
من بينهم، كانت القرود الإلهية التي ربّاها تشين سانغ تنبعث منها هالة تضاهي قوة دي كيو نفسه!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هو أيضًا فضوليًا بشأن الثمرة. بينما ركز، لاحظ أن هذه الرموز كانت غريبة عليه. بدا أنها تحمل جوهر صقل القطع الأثرية، ممزوجًا بقليل من الكيمياء. كان الأمر غريبًا جدًا.
كانت معركة ضخمة على وشك الانفجار!
تغير تعبير تشين سانغ بشكل كبير، وتجمد جسده بينما أصبحت يداه وقدماه باردتين كالثلج.
كل شيء كان يسير وفقًا لخطة تشين سانغ، لكن عندما تقاطع نظره مع دي كيو عبر البحيرة الواسعة، لاحظ أن دي كيو بدا غير مبالٍ تمامًا بكل ما حوله. بدلاً من ذلك، كان يحدق مباشرة في تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
التقت أعينهم في الهواء، ولم يظهر على وجه دي كيو أي ذعر، فقط لمحة من السخرية.
إذا كان للشيخ نوايا أخرى، فإن إبقاء تشين سانغ على قيد الحياة سيكون بالتأكيد ذا قيمة أكبر من قتله.
فجأة تحرك دي كيو. انطلق كالبرق، طائرًا نحو حافة بحيرة الحمم.
تخطى قلب تشين سانغ نبضة.
اصفر وجه دي كيو، واندفع جسده للخلف كالقذيفة، لكن هذا عمل لصالحه. استخدم المحارة لفتح طريق، طائرًا خارج بحيرة الحمم ليصطدم بجدار الكهف الحجري.
ثم، داخل فضاء الروح البدائية، ارتجفت ذبذبات “الصوت الإلهي للألف تحول” التي تركها دي كيو في عقله، متبوعًا بصوت الشيخ كالرعد:
“لم أتوقع أن أشعر بوجود حشرة أكل القلوب من خلال روح الأخ تشين البدائية! مضى وقت طويل! كما أتذكر، حشرة أكل القلوب هي تقنية فريدة لطائفة كويين. هوية الأخ تشين ليست بسيطة على الإطلاق!”
كان الأمر مثل قطعة فاكهة عادية تتعفن ببطء في الطبيعة، لكن أمام تشين سانغ، تسارع تعفن هذه الفاكهة الروحية ألف مرة.
تغير تعبير تشين سانغ بشكل كبير، وتجمد جسده بينما أصبحت يداه وقدماه باردتين كالثلج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدرك إلا الآن أن القوة كانت دائمًا تحت سيطرة دي كيو. بدا الشيخ منشغلًا بالكامل بتحليل تذبذبات القرود، لكن في الواقع كان يقوم بمهام متعددة، يتحكم في “الصوت الإلهي للألف تحول”.
عندما تسلل “الصوت الإلهي للألف تحول” إلى فضاء روحه البدائية، كان قد أخفى حشرة أكل القلوب بوعيه الروحي، لكن دي كيو رأى من خلال ذلك. هل يمكن أن يكون من طائفة كويين؟
اصطدمت ضربات العصا بدرع الصوت.
لو كان دي كيو من طائفة كويين، بمستوى قوته، لكان استطاع التحكم في حشرة أكل القلوب منذ فترة طويلة، حتى خارج الآثار، وكان سيكشف هوية تشين سانغ الحقيقية.
كلا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطيع القرود الذي كان يستعد لمحاصرة الشيخ دي كيو فوجئ عندما تحولت بحيرة النيران التي استحضرها تشين سانغ فجأة. وسط الرياح والأمواج الهائجة، انفجرت قوة الصوت الإلهي الهائلة، محاطة بتعويذة على شكل محارة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من البداية، عندما أرسله دي كيو للاستطلاع، وجد تشين سانغ الأمر غريبًا.
لو كان دي كيو من طائفة كويين، بمستوى قوته، لكان استطاع التحكم في حشرة أكل القلوب منذ فترة طويلة، حتى خارج الآثار، وكان سيكشف هوية تشين سانغ الحقيقية.
من نبرة صوته، يبدو أنه لم يكتشف الحشرة نفسها، لكنه شعر بوجودها في فضاء روح تشين سانغ البدائية. هذا يشير إلى أن الشيخ دي كيو قد واجه الحشرة من قبل ويعرف أنها تقنية لطائفة كويين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدرك إلا الآن أن القوة كانت دائمًا تحت سيطرة دي كيو. بدا الشيخ منشغلًا بالكامل بتحليل تذبذبات القرود، لكن في الواقع كان يقوم بمهام متعددة، يتحكم في “الصوت الإلهي للألف تحول”.
بالنسبة لتشين سانغ، كانت حشرة أكل القلوب أعظم سر، لا يضاهيها إلا تمثال بوذا اليشمي. إذا تم الكشف عن هويته، حتى لو هرب من الكهف، بمجرد أن يبلغ دي كيو جبل شاوهوا، سيتم القضاء عليه.
عقد دي كيو حاجبيه، دلك الثمرة وهو مفكر. بعد توقف طويل، أضاءت عيناه فجأة، وأسرع في إخراج شريحة يشم، واضعًا إياها على جبينه.
الفكرة الوحيدة المطمئنة كانت أن دي كيو ليس لديه نية لقتله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القرود داخل الشرنقة تتصارع بعنف، ترتفع الشرنقة وتنخفض وكأن لها حياة خاصة، تتنفس.
“الصوت الإلهي للألف تحول” الذي استخدمه تشين سانغ سابقًا كان مجرد جزء بسيط من هذه القوة. كان مثل جبل جليدي في الماء – كانت القوة الأكبر مخفية، تنتظر هذه اللحظة لتتفجر.
بالنسبة لدي كيو، تشين سانغ كان على الأرجح متسللًا ناجحًا داخل جبل شاوهوا.
واحدة تلو الأخرى، اندمجت الرموز في الثمرة، وأصبحت أفعال دي كيو أسرع. أخيرًا، بدأت الثمرة في التغير.
إذا كان للشيخ نوايا أخرى، فإن إبقاء تشين سانغ على قيد الحياة سيكون بالتأكيد ذا قيمة أكبر من قتله.
“الصوت الإلهي للألف تحول” الذي أعطاه إياه دي كيو كان يمتلك قوة ممارس في مرحلة تشكيل النواة، لكن تشين سانغ، مجرد ممارس في مرحلة بناء الأساس، استطاع التحكم فيه بسهولة دون أي جهد. كان هذا مخالفًا للمنطق.
تسارعت أفكار تشين سانغ في فوضى من الأفكار. شعر أن قدميه متجذرتان في الأرض، ولم يجرؤ على الحركة.
كان الأمر مثل قطعة فاكهة عادية تتعفن ببطء في الطبيعة، لكن أمام تشين سانغ، تسارع تعفن هذه الفاكهة الروحية ألف مرة.
فجأة تحرك دي كيو. انطلق كالبرق، طائرًا نحو حافة بحيرة الحمم.
أطلقت تعويذة المحارة صوتًا عاليًا “ووو” بينما تضاعفت قوتها، ممتزجة مع “الصوت الإلهي للألف تحول”، بمعدل مذهل.
قطيع القرود الذي كان يستعد لمحاصرة الشيخ دي كيو فوجئ عندما تحولت بحيرة النيران التي استحضرها تشين سانغ فجأة. وسط الرياح والأمواج الهائجة، انفجرت قوة الصوت الإلهي الهائلة، محاطة بتعويذة على شكل محارة.
لدهشته، كانت ثمرة كرمة الذهب القرمزية صلبة بشكل لا يصدق. بعد عدة محاولات، وزاد القوة في كل مرة، بقيت الثمرة سليمة.
كان هو أيضًا فضوليًا بشأن الثمرة. بينما ركز، لاحظ أن هذه الرموز كانت غريبة عليه. بدا أنها تحمل جوهر صقل القطع الأثرية، ممزوجًا بقليل من الكيمياء. كان الأمر غريبًا جدًا.
قبل ذلك، لم يلاحظ تشين سانغ وجود المحارة أبدًا.
كان هو أيضًا فضوليًا بشأن الثمرة. بينما ركز، لاحظ أن هذه الرموز كانت غريبة عليه. بدا أنها تحمل جوهر صقل القطع الأثرية، ممزوجًا بقليل من الكيمياء. كان الأمر غريبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، فقد الجلد الذهبي بريقه، وتحول إلى ذهب غامق، ثم رمادي، وأخيرًا أسود، قبل أن يتفتت تمامًا.
أطلقت تعويذة المحارة صوتًا عاليًا “ووو” بينما تضاعفت قوتها، ممتزجة مع “الصوت الإلهي للألف تحول”، بمعدل مذهل.
تخطى قلب تشين سانغ نبضة.
“الصوت الإلهي للألف تحول” الذي استخدمه تشين سانغ سابقًا كان مجرد جزء بسيط من هذه القوة. كان مثل جبل جليدي في الماء – كانت القوة الأكبر مخفية، تنتظر هذه اللحظة لتتفجر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الإخفاء لا تشوبه شائبة. لم يلاحظه تشين سانغ، ولا القرود أيضًا!
تخطى قلب تشين سانغ نبضة.
من البداية، عندما أرسله دي كيو للاستطلاع، وجد تشين سانغ الأمر غريبًا.
“الصوت الإلهي للألف تحول” الذي أعطاه إياه دي كيو كان يمتلك قوة ممارس في مرحلة تشكيل النواة، لكن تشين سانغ، مجرد ممارس في مرحلة بناء الأساس، استطاع التحكم فيه بسهولة دون أي جهد. كان هذا مخالفًا للمنطق.
لو كان دي كيو من طائفة كويين، بمستوى قوته، لكان استطاع التحكم في حشرة أكل القلوب منذ فترة طويلة، حتى خارج الآثار، وكان سيكشف هوية تشين سانغ الحقيقية.
ثم، في مهام الاستطلاع المتكررة، واجه العديد من الأخطار، بما في ذلك أزمات تهدد حياته، لكن “الصوت الإلهي للألف تحول” لم يظهر أي علامات اضطراب، بينما نجا تشين سانغ بصعوبة بالاعتماد على ذكائه وحده.
كان الأمر مثل قطعة فاكهة عادية تتعفن ببطء في الطبيعة، لكن أمام تشين سانغ، تسارع تعفن هذه الفاكهة الروحية ألف مرة.
هذا خفف قليلاً من شكوك تشين سانغ، وببصيص من الأمل، اعتقد أن “الصوت الإلهي للألف تحول” قد يكون خاصًا، مما يسمح بمشاركته مع الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما تسلل “الصوت الإلهي للألف تحول” إلى فضاء روحه البدائية، كان قد أخفى حشرة أكل القلوب بوعيه الروحي، لكن دي كيو رأى من خلال ذلك. هل يمكن أن يكون من طائفة كويين؟
بعد كل شيء، كانت القدرات الخارقة القائمة على الصوت نادرة جدًا، لذا لم يكن من المستحيل أن يكون لها خصائص غريبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت القرود داخل الشرنقة تتصارع بعنف، ترتفع الشرنقة وتنخفض وكأن لها حياة خاصة، تتنفس.
قبل ذلك، لم يلاحظ تشين سانغ وجود المحارة أبدًا.
لم يدرك إلا الآن أن القوة كانت دائمًا تحت سيطرة دي كيو. بدا الشيخ منشغلًا بالكامل بتحليل تذبذبات القرود، لكن في الواقع كان يقوم بمهام متعددة، يتحكم في “الصوت الإلهي للألف تحول”.
قبل ذلك، لم يلاحظ تشين سانغ وجود المحارة أبدًا.
من نبرة صوته، يبدو أنه لم يكتشف الحشرة نفسها، لكنه شعر بوجودها في فضاء روح تشين سانغ البدائية. هذا يشير إلى أن الشيخ دي كيو قد واجه الحشرة من قبل ويعرف أنها تقنية لطائفة كويين.
قدرة تشين سانغ على التحكم بحرية في “الصوت الإلهي للألف تحول” كانت مجرد وهم خلقه دي كيو!
قبل ذلك، لم يلاحظ تشين سانغ وجود المحارة أبدًا.
عندما فهم هذا، أصبح تعبير تشين سانغ مريرًا. كان يعتقد أنه خلق عدوًا قويًا لدي كيو، لكن في الحقيقة، لم يكن سوى طعم، ساعد الشيخ في جمع معظم قطيع القرود في مكان واحد.
عندما فهم هذا، أصبح تعبير تشين سانغ مريرًا. كان يعتقد أنه خلق عدوًا قويًا لدي كيو، لكن في الحقيقة، لم يكن سوى طعم، ساعد الشيخ في جمع معظم قطيع القرود في مكان واحد.
كلا!
في تلك اللحظة، ظهر شرنقة ضخمة عند حافة بحيرة الحمم.
جميع القرود المنصهرة داخل بحيرة الحمم انجذبت نحوه. عندما ظهرت المحارة من الماء، تحولت قوة “الصوت الإلهي للألف تحول” المعززة إلى حبال التففت بسرعة حول القرود الطائرة، ثم انقبضت فجأة، سجنتهم جميعًا في لحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
في تلك اللحظة، ظهر شرنقة ضخمة عند حافة بحيرة الحمم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت القرود داخل الشرنقة تتصارع بعنف، ترتفع الشرنقة وتنخفض وكأن لها حياة خاصة، تتنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يدرك إلا الآن أن القوة كانت دائمًا تحت سيطرة دي كيو. بدا الشيخ منشغلًا بالكامل بتحليل تذبذبات القرود، لكن في الواقع كان يقوم بمهام متعددة، يتحكم في “الصوت الإلهي للألف تحول”.
هذا السجن لن يدوم طويلاً. سرعان ما بدأت الشقوق تظهر في جميع أنحاء الشرنقة، وبدا أنها على وشك التمزق. لكن بفضل الشرنقة، كانت القرود في حالة ضعف مؤقت.
أطلقت تعويذة المحارة صوتًا عاليًا “ووو” بينما تضاعفت قوتها، ممتزجة مع “الصوت الإلهي للألف تحول”، بمعدل مذهل.
*انفجار!*
“الصوت الإلهي للألف تحول” الذي استخدمه تشين سانغ سابقًا كان مجرد جزء بسيط من هذه القوة. كان مثل جبل جليدي في الماء – كانت القوة الأكبر مخفية، تنتظر هذه اللحظة لتتفجر.
تحطمت الشرنقة تمامًا، وانقضت القرود الإلهية للأمام في مطاردة.
قبل ذلك، لم يلاحظ تشين سانغ وجود المحارة أبدًا.
لم يتمكن الشيخ دي كيو بعد من الهروب من الحمم، لكنه نظر ببرودة إلى وابل الضربات بالعصا، قبل أن يطلق فجأة أمرًا مدويًا:
في تلك اللحظة، ظهر شرنقة ضخمة عند حافة بحيرة الحمم.
“تحكم!”
ارتجفت المحارة بعنف، وتحول الصوت الإلهي إلى درع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جميع القرود المنصهرة داخل بحيرة الحمم انجذبت نحوه. عندما ظهرت المحارة من الماء، تحولت قوة “الصوت الإلهي للألف تحول” المعززة إلى حبال التففت بسرعة حول القرود الطائرة، ثم انقبضت فجأة، سجنتهم جميعًا في لحظة.
اصطدمت ضربات العصا بدرع الصوت.
“لم أتوقع أن أشعر بوجود حشرة أكل القلوب من خلال روح الأخ تشين البدائية! مضى وقت طويل! كما أتذكر، حشرة أكل القلوب هي تقنية فريدة لطائفة كويين. هوية الأخ تشين ليست بسيطة على الإطلاق!”
لم يتمكن الشيخ دي كيو بعد من الهروب من الحمم، لكنه نظر ببرودة إلى وابل الضربات بالعصا، قبل أن يطلق فجأة أمرًا مدويًا:
اصفر وجه دي كيو، واندفع جسده للخلف كالقذيفة، لكن هذا عمل لصالحه. استخدم المحارة لفتح طريق، طائرًا خارج بحيرة الحمم ليصطدم بجدار الكهف الحجري.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطيع القرود الذي كان يستعد لمحاصرة الشيخ دي كيو فوجئ عندما تحولت بحيرة النيران التي استحضرها تشين سانغ فجأة. وسط الرياح والأمواج الهائجة، انفجرت قوة الصوت الإلهي الهائلة، محاطة بتعويذة على شكل محارة.
واحدة تلو الأخرى، اندمجت الرموز في الثمرة، وأصبحت أفعال دي كيو أسرع. أخيرًا، بدأت الثمرة في التغير.
نهض، مسح الدم من زاوية فمه، وبابتسامة شريرة، نظر إلى القرود الغاضبة في بحيرة الحمم. ثم بسط كفه ونظر إلى الثمرة السليمة، ضاحكًا بصوت عال.
تغير تعبير تشين سانغ بشكل كبير، وتجمد جسده بينما أصبحت يداه وقدماه باردتين كالثلج.
لم يتمكن الشيخ دي كيو بعد من الهروب من الحمم، لكنه نظر ببرودة إلى وابل الضربات بالعصا، قبل أن يطلق فجأة أمرًا مدويًا:
وقف تشين سانغ متجمدًا، يراقب حركات دي كيو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يهتم دي كيو بتشين سانغ. وهو يحمل ثمرة كرمة الذهب القرمزية في يد واحدة، ركز بعناية قوته الروحية في الأخرى، محولًا إياها إلى نصل حاد، ووخز جلد الثمرة.
ارتجفت المحارة بعنف، وتحول الصوت الإلهي إلى درع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في غمضة عين، فقد الجلد الذهبي بريقه، وتحول إلى ذهب غامق، ثم رمادي، وأخيرًا أسود، قبل أن يتفتت تمامًا.
لدهشته، كانت ثمرة كرمة الذهب القرمزية صلبة بشكل لا يصدق. بعد عدة محاولات، وزاد القوة في كل مرة، بقيت الثمرة سليمة.
لم يتوقع أن تكون الثمرة بهذه الصلابة. حتى ممارس في مرحلة تشكيل النواة لم يستطع إتلافها.
عقد دي كيو حاجبيه، دلك الثمرة وهو مفكر. بعد توقف طويل، أضاءت عيناه فجأة، وأسرع في إخراج شريحة يشم، واضعًا إياها على جبينه.
بعد لحظة، فتح عينيه، ممتلئتين بالإثارة بينما حول انتباهه مرة أخرى إلى الثمرة. مد إصبعه وبدأ بسرعة في رسم رموز غريبة على سطح الثمرة باستخدام قوته الروحية.
ارتجفت المحارة بعنف، وتحول الصوت الإلهي إلى درع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تشين سانغ، الواقف على الجانب، كتم القلق في قلبه.
كان هو أيضًا فضوليًا بشأن الثمرة. بينما ركز، لاحظ أن هذه الرموز كانت غريبة عليه. بدا أنها تحمل جوهر صقل القطع الأثرية، ممزوجًا بقليل من الكيمياء. كان الأمر غريبًا جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
واحدة تلو الأخرى، اندمجت الرموز في الثمرة، وأصبحت أفعال دي كيو أسرع. أخيرًا، بدأت الثمرة في التغير.
كان الأمر مثل قطعة فاكهة عادية تتعفن ببطء في الطبيعة، لكن أمام تشين سانغ، تسارع تعفن هذه الفاكهة الروحية ألف مرة.
كل شيء كان يسير وفقًا لخطة تشين سانغ، لكن عندما تقاطع نظره مع دي كيو عبر البحيرة الواسعة، لاحظ أن دي كيو بدا غير مبالٍ تمامًا بكل ما حوله. بدلاً من ذلك، كان يحدق مباشرة في تشين سانغ.
في غمضة عين، فقد الجلد الذهبي بريقه، وتحول إلى ذهب غامق، ثم رمادي، وأخيرًا أسود، قبل أن يتفتت تمامًا.
لم يهتم دي كيو بتشين سانغ. وهو يحمل ثمرة كرمة الذهب القرمزية في يد واحدة، ركز بعناية قوته الروحية في الأخرى، محولًا إياها إلى نصل حاد، ووخز جلد الثمرة.
كُشف اللحم الداخلي.
في تلك اللحظة، ظهر شرنقة ضخمة عند حافة بحيرة الحمم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات