الدانتيان الثاني
الفصل 221: الدانتيان الثاني
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *فوو!*
بعد استعادة الجثة الشريرة، أخرج تشين سانغ حقائب بذور الخردل الخاصة بالثلاثة الذين قتلهم.
عُلّق حجاب السماء السام في منتصف الهواء، متحولًا بين شكله الأصلي وضباب سام. بعد صقله عبر سلسلة من الطقوس، ادعاه تشين سانغ ملكًا له. تذكر فجأة الضباب السام الذي خزنه سابقًا وألقاه في الهواء.
كان تشين سانغ مركزًا تمامًا على تطويره.
كانت الغنائم جيدة إلى حد ما. معًا، احتوت الحقائب الثلاث على أكثر من 700 حجر روحي منخفض الجودة، وعدة قطع أثرية لائقة، والأهم من ذلك، قطعتين أثرتين من الدرجة الأولى من حقيبة الشيخ ذي العباءة السوداء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوقه، حجب كتلة كثيفة قمعية السماء. لم تكن غيومًا داكنة، بل سرب من وحوش السحابة، أثارها الظواهر السماوية الوشيكة، تندفع من أعماق الجبال. بالحكم على العلامات، ربما بدأت الظواهر السماوية في الظهور في اليوم السابق، لكن تشين سانغ كان عميقًا جدًا في الكهف يفرغ وحوش السحابة ليلاحظ.
كان قد تعرف بالفعل على توزيع وحوش السحابة بالقرب من العالم الخفي، ويعرف بالضبط كيفية اصطيادهم بكفاءة مع تقليل المخاطر على سلامته.
إحداهما كانت سيفًا طويلًا أسود. استخدم الشيخ ذو العباءة السوداء هذا السيف بيأس قبل موته، مما أظهر قوته الاستثنائية. كانت جودته بلا شك أفضل من سيف يانلي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سابقًا، خلال إحدى عمليات الطعم التي قام بها تشين سانغ، لاحظ خصومه وجود جرس الروح الأرجواني. تمت مهاجمة الجرس بفعل طاقة السيف وتعرض للتلف. على الرغم من أن حجاب السماء السام يفتقر إلى دقة جرس الروح الأرجواني المباشرة، إلا أنه تفوق عليه في القوة التدميرية الخالصة.
محا تشين سانغ الوعي الروحي للشيخ ذي العباءة السوداء من السيف، اختبره ببضع حركات عشوائية، ووجده مناسبًا له. قرر الاحتفاظ به كسلاح خاص به، ليحل محل سيف يانلي.
جالسًا متربعًا وعيناه مغلقتان، أطلق تشين سانغ موجات إيقاعية من القوة الروحية. بدا أن الطاقة الروحية في الكهف تنجذب بقوة هائلة، تتدفق باستمرار نحوه بينما يمتصها ويصقلها.
القطعة الأخرى كانت قطعة من الحرير الخفيف تسمى حجاب السماء السام. عند تفعيلها، يتحول الحرير إلى سحابة من الضباب الخبيث، نسخة محسنة من الضباب السام الذي استخدمه الاثنان الآخران.
مرت أكثر من ستة أشهر، وكان متأكدًا من أنه لا بد أن تكون دفعة أخرى من أحجار العنصر الناري قد تراكمت في الكهف. مثل حصاد المحاصيل، جنى الأحجار مرارًا وتكرارًا، وحولها إلى مصدر موثوق للثروة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان هذا الضباب سامًا للغاية. إذا أصاب ممارسًا خالدًا، فإنه يعيق قوته الروحية. دون إزالة السم في الوقت المناسب، سيصبح الممارس المصاب بلا حماية تمامًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
وقع الشيخ ذو العباءة السوداء في فخ تشين سانغ وعلق في تشكيل يان العشرة اتجاهات، مما لم يترك له فرصة لإطلاق قوة حجاب السماء السام قبل أن يقتله تشين سانغ.
تغير وجه تشين سانغ. اتخذ قرارًا سريعًا، أخرج قطعة أثرية سحابية على شكل جرس برونزي ووضعه فوق رأسه. دون تردد، اندفع إلى أسفل الجبل. كانت المسافة قصيرة جدًا، ومع ذلك، لم تتمكن القطعة الأثرية السحابية من إخفاء هالته تمامًا. على الفور تقريبًا، اكتشفت عدة وحوش سحابة وجود تشين سانغ!
الفصل 221: الدانتيان الثاني
سابقًا، خلال إحدى عمليات الطعم التي قام بها تشين سانغ، لاحظ خصومه وجود جرس الروح الأرجواني. تمت مهاجمة الجرس بفعل طاقة السيف وتعرض للتلف. على الرغم من أن حجاب السماء السام يفتقر إلى دقة جرس الروح الأرجواني المباشرة، إلا أنه تفوق عليه في القوة التدميرية الخالصة.
عُلّق حجاب السماء السام في منتصف الهواء، متحولًا بين شكله الأصلي وضباب سام. بعد صقله عبر سلسلة من الطقوس، ادعاه تشين سانغ ملكًا له. تذكر فجأة الضباب السام الذي خزنه سابقًا وألقاه في الهواء.
لقد اختبر ذلك العذاب خلال مرحلة تنقية الطاقة، وكان كافيًا لجعل أي شخص مجنونًا.
توسع حجاب السماء السام بشغف دون أي أمر، وابتلع الضباب في جرعة واحدة. كان هذا الضباب السام قد انفصل بالفعل عن حجاب السماء السام، وعندما اتحد الاثنان، زادت قوته بنسبة عشرين بالمئة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أومأ تشين سانغ راضيًا. على الرغم من أن هاتين القطعتين الأثرتين كانتا في الطرف الأدنى من طيف الدرجة الأولى، إلا أنهما كانتا لا تزالان قيمتين. كان الممارسون العاديون من مستويات مماثلة للشيخ ذي العباءة السوداء يعتبرون أنفسهم محظوظين لامتلاك حتى قطعة واحدة مثل هذه. أثبت ذلك أن هذا الخط من العمل كان مربحًا للغاية.
ومع ذلك، فقد لقي الثلاثة حتفهم في النهاية سعيًا وراء الثروة. حتى تشين سانغ، خلال رحلات الصيد الخاصة به، واجه أعداء أقوياء. فقط من خلال قوة القطع الأثرية مثل السيف الأبنوسي تمكن من تجنب الكارثة.
جالسًا متربعًا وعيناه مغلقتان، أطلق تشين سانغ موجات إيقاعية من القوة الروحية. بدا أن الطاقة الروحية في الكهف تنجذب بقوة هائلة، تتدفق باستمرار نحوه بينما يمتصها ويصقلها.
أومأ تشين سانغ راضيًا. على الرغم من أن هاتين القطعتين الأثرتين كانتا في الطرف الأدنى من طيف الدرجة الأولى، إلا أنهما كانتا لا تزالان قيمتين. كان الممارسون العاديون من مستويات مماثلة للشيخ ذي العباءة السوداء يعتبرون أنفسهم محظوظين لامتلاك حتى قطعة واحدة مثل هذه. أثبت ذلك أن هذا الخط من العمل كان مربحًا للغاية.
بخلاف هذه الاكتشافات، احتوت حقائب بذور الخردل على مستهلكات أساسية للبقاء في ساحة المعركة القديمة، مثل حبوب الروح والقطع الأثرية السحابية، وكلها كان تشين سانغ بحاجة إليها. نظم العناصر، واحتفظ بما يمكنه استخدامه، ودمر الحقائب.
كان الكهف السكني هادئًا.
كانت السماء خارج الكهف مظلمة ومهددة. زأرت وحوش السحابة، وعولت الرياح، وطارت الرمال والحجارة – كانت الظواهر السماوية وشيكة!
جالسًا متربعًا وعيناه مغلقتان، أطلق تشين سانغ موجات إيقاعية من القوة الروحية. بدا أن الطاقة الروحية في الكهف تنجذب بقوة هائلة، تتدفق باستمرار نحوه بينما يمتصها ويصقلها.
كان تشين سانغ مركزًا تمامًا على تطويره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف هذه الاكتشافات، احتوت حقائب بذور الخردل على مستهلكات أساسية للبقاء في ساحة المعركة القديمة، مثل حبوب الروح والقطع الأثرية السحابية، وكلها كان تشين سانغ بحاجة إليها. نظم العناصر، واحتفظ بما يمكنه استخدامه، ودمر الحقائب.
داخل روحه الأولية، حمل سيف أخضر رمز قتل متوهجًا خافتًا. بجانبه كان رمز قتل آخر، نصف محفور. بشكل ملحوظ، شكلت هذه الرموز القاتلة واحد ونصف دوامة ضوء مصغرة، تساعد تشين سانغ في امتصاص الطاقة الروحية للكهف.
في الوقت الحالي، كان التحسن متواضعًا بسبب العدد الصغير من رموز القتل. ومع ذلك، مع تقدمه في التطوير ونقشه المزيد من الرموز، ستستمر سرعته في الزيادة، لتصل في النهاية إلى مستوى مماثل لممارسي الجذور الروحية الحقيقية.
بتوجيه من فن تطويره، مرت هذه الطاقة الروحية عبر السيف الأبنوسي، ودخلت مساحة روحه الأولية، ثم تدفقت إلى قنواته. بعد الدوران عبر عدة مدارات كونية، تم طرد الشوائب، وتحولت الطاقة إلى قوة روحية خاصة بتشين سانغ. أخيرًا، تجمعت في بحر تشي، مما عجل بشكل كبير من تطويره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت هذه قوة تغذية السيف بالروح الأولية. خدم السيف الأبنوسي كدانتيان ثانٍ لتشين سانغ. محدودًا بموهبته الفطرية، كانت سرعة تطوير تشين سانغ دائمًا أقل من الآخرين، ولكن بمساعدة رموز القتل، ضُيقت الفجوة.
هذه المرة، الفترة الأطول بين الزيارات سمحت لبعض وحوش السحابة في المنجم أن تتشكل بالكامل. استغرق تشين سانغ يومين كاملين لتفريغ الكهف من هذه المخلوقات. ملأ حقيبة بذور الخردل إلى السعة بالأحجار النارية المحصودة. ومع ذلك، بينما عاد إلى مدخل الكهف، تغير تعبيره فجأة.
توسع حجاب السماء السام بشغف دون أي أمر، وابتلع الضباب في جرعة واحدة. كان هذا الضباب السام قد انفصل بالفعل عن حجاب السماء السام، وعندما اتحد الاثنان، زادت قوته بنسبة عشرين بالمئة أخرى.
في الوقت الحالي، كان التحسن متواضعًا بسبب العدد الصغير من رموز القتل. ومع ذلك، مع تقدمه في التطوير ونقشه المزيد من الرموز، ستستمر سرعته في الزيادة، لتصل في النهاية إلى مستوى مماثل لممارسي الجذور الروحية الحقيقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بخلاف هذه الاكتشافات، احتوت حقائب بذور الخردل على مستهلكات أساسية للبقاء في ساحة المعركة القديمة، مثل حبوب الروح والقطع الأثرية السحابية، وكلها كان تشين سانغ بحاجة إليها. نظم العناصر، واحتفظ بما يمكنه استخدامه، ودمر الحقائب.
أما بالنسبة للسرعة المذهلة لممارسي الجذور السماوية، لم يجرؤ تشين سانغ على الحلم بها. إذا لم يكن تغذية السيف بالروح الأولية ناقصًا، لكان مثل هذا الإنجاز ممكنًا.
تغير وجه تشين سانغ. اتخذ قرارًا سريعًا، أخرج قطعة أثرية سحابية على شكل جرس برونزي ووضعه فوق رأسه. دون تردد، اندفع إلى أسفل الجبل. كانت المسافة قصيرة جدًا، ومع ذلك، لم تتمكن القطعة الأثرية السحابية من إخفاء هالته تمامًا. على الفور تقريبًا، اكتشفت عدة وحوش سحابة وجود تشين سانغ!
وقع الشيخ ذو العباءة السوداء في فخ تشين سانغ وعلق في تشكيل يان العشرة اتجاهات، مما لم يترك له فرصة لإطلاق قوة حجاب السماء السام قبل أن يقتله تشين سانغ.
بعد التطوير لفترة، توقف تشين سانغ وركز عقله بالكامل على السيف الأبنوسي، ودرس رمز القتل غير المكتمل لفترة طويلة. أخيرًا، صب كل طاقته في نقش ضربة جديدة.
*فوو!*
القطعة الأخرى كانت قطعة من الحرير الخفيف تسمى حجاب السماء السام. عند تفعيلها، يتحول الحرير إلى سحابة من الضباب الخبيث، نسخة محسنة من الضباب السام الذي استخدمه الاثنان الآخران.
على الرغم من ذلك، تألقت عيناه بالإثارة. شعر أن نقش الضربة الجديدة كان أسهل قليلاً من قبل. على الرغم من أن مستوى تطويره ما زال يقيده، إلا أنه كان يحقق تقدمًا لا يمكن إنكاره.
بعد إكمال الضربة أخيرًا، زفر تشين سانغ بعمق، بينما تقطر العرق من جبينه. كان وجهه محفورًا بالإرهاق، علامة واضحة على الضرر الذي سببه لكل من قوته الروحية وتركيزه.
مرت أكثر من ستة أشهر، وكان متأكدًا من أنه لا بد أن تكون دفعة أخرى من أحجار العنصر الناري قد تراكمت في الكهف. مثل حصاد المحاصيل، جنى الأحجار مرارًا وتكرارًا، وحولها إلى مصدر موثوق للثروة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحاضر، حمل السيف الأبنوسي واحد ونصف رمز قتل فقط، لذا كانت سرعة تطويره لا تزال غير سريعة بما فيه الكفاية. يمكن أن تستغرق هذه العملية وقتًا طويلاً.
على الرغم من ذلك، تألقت عيناه بالإثارة. شعر أن نقش الضربة الجديدة كان أسهل قليلاً من قبل. على الرغم من أن مستوى تطويره ما زال يقيده، إلا أنه كان يحقق تقدمًا لا يمكن إنكاره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com باتباع طريق مألوف، قام بجولاته. مر أكثر من نصف شهر، وعاد تشين سانغ إلى الجبل بمنجم أحجار العنصر الناري.
لا يمكنه البقاء هنا. إذا وقع في الظواهر السماوية، فلا شك – الموت مؤكد!
لعشرين عامًا، كرس تشين سانغ نفسه للتطوير المستمر، دون توقف في معاركه ضد وحوش السحابة. في كل معركة، غمر عقله في رموز القتل، متأملًا أسرارها العميقة. بحلول الآن، كان قد فهم أكثر من 80٪ من رمز القتل الثاني. في وقت قصير فقط، سيفهم جوهره بالكامل. ثم، خطط للعودة إلى كهفه السكني للتطوير المركز لرفع قوته الروحية، ونقش رمز القتل ضربة بضربة.
توسع حجاب السماء السام بشغف دون أي أمر، وابتلع الضباب في جرعة واحدة. كان هذا الضباب السام قد انفصل بالفعل عن حجاب السماء السام، وعندما اتحد الاثنان، زادت قوته بنسبة عشرين بالمئة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
عندما يحين ذلك الوقت، طالما أن كمية القوة الروحية بداخله وصلت إلى عتبة الاختراق وكانت كافية لإكمال نقش رمز القتل الثاني على السيف الأبنوسي، فإن التقدم إلى المرحلة المتوسطة من مرحلة بناء الأساس سيكون تقدمًا طبيعيًا.
توسع حجاب السماء السام بشغف دون أي أمر، وابتلع الضباب في جرعة واحدة. كان هذا الضباب السام قد انفصل بالفعل عن حجاب السماء السام، وعندما اتحد الاثنان، زادت قوته بنسبة عشرين بالمئة أخرى.
في الوقت الحاضر، حمل السيف الأبنوسي واحد ونصف رمز قتل فقط، لذا كانت سرعة تطويره لا تزال غير سريعة بما فيه الكفاية. يمكن أن تستغرق هذه العملية وقتًا طويلاً.
كان تشين سانغ مركزًا تمامًا على تطويره.
لقد اختبر ذلك العذاب خلال مرحلة تنقية الطاقة، وكان كافيًا لجعل أي شخص مجنونًا.
ومع ذلك، مقارنة بالممارسين الآخرين العالقين عند الاختناقات، فضل تشين سانغ وضعه الحالي. على الأقل مع كل تقدم، مهما كان صغيرًا، كان التحسن واضحًا ومرئيًا. لم يكن عليه تحمل عذاب الركود لعشر أو حتى عشرات السنين دون تحقيق أي تقدم.
على الرغم من ذلك، تألقت عيناه بالإثارة. شعر أن نقش الضربة الجديدة كان أسهل قليلاً من قبل. على الرغم من أن مستوى تطويره ما زال يقيده، إلا أنه كان يحقق تقدمًا لا يمكن إنكاره.
أومأ تشين سانغ راضيًا. على الرغم من أن هاتين القطعتين الأثرتين كانتا في الطرف الأدنى من طيف الدرجة الأولى، إلا أنهما كانتا لا تزالان قيمتين. كان الممارسون العاديون من مستويات مماثلة للشيخ ذي العباءة السوداء يعتبرون أنفسهم محظوظين لامتلاك حتى قطعة واحدة مثل هذه. أثبت ذلك أن هذا الخط من العمل كان مربحًا للغاية.
لقد اختبر ذلك العذاب خلال مرحلة تنقية الطاقة، وكان كافيًا لجعل أي شخص مجنونًا.
أومأ تشين سانغ راضيًا. على الرغم من أن هاتين القطعتين الأثرتين كانتا في الطرف الأدنى من طيف الدرجة الأولى، إلا أنهما كانتا لا تزالان قيمتين. كان الممارسون العاديون من مستويات مماثلة للشيخ ذي العباءة السوداء يعتبرون أنفسهم محظوظين لامتلاك حتى قطعة واحدة مثل هذه. أثبت ذلك أن هذا الخط من العمل كان مربحًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بعد ذلك، قضى تشين سانغ ستة أشهر أخرى في تطوير منعزل داخل كهفه السكني قبل أن ينطلق مرة أخرى، تاركًا عالم تيانجينغ الخفي خلفه.
عُلّق حجاب السماء السام في منتصف الهواء، متحولًا بين شكله الأصلي وضباب سام. بعد صقله عبر سلسلة من الطقوس، ادعاه تشين سانغ ملكًا له. تذكر فجأة الضباب السام الذي خزنه سابقًا وألقاه في الهواء.
القطعة الأخرى كانت قطعة من الحرير الخفيف تسمى حجاب السماء السام. عند تفعيلها، يتحول الحرير إلى سحابة من الضباب الخبيث، نسخة محسنة من الضباب السام الذي استخدمه الاثنان الآخران.
كان قد تعرف بالفعل على توزيع وحوش السحابة بالقرب من العالم الخفي، ويعرف بالضبط كيفية اصطيادهم بكفاءة مع تقليل المخاطر على سلامته.
لعشرين عامًا، كرس تشين سانغ نفسه للتطوير المستمر، دون توقف في معاركه ضد وحوش السحابة. في كل معركة، غمر عقله في رموز القتل، متأملًا أسرارها العميقة. بحلول الآن، كان قد فهم أكثر من 80٪ من رمز القتل الثاني. في وقت قصير فقط، سيفهم جوهره بالكامل. ثم، خطط للعودة إلى كهفه السكني للتطوير المركز لرفع قوته الروحية، ونقش رمز القتل ضربة بضربة.
كان تشين سانغ مركزًا تمامًا على تطويره.
باتباع طريق مألوف، قام بجولاته. مر أكثر من نصف شهر، وعاد تشين سانغ إلى الجبل بمنجم أحجار العنصر الناري.
أما بالنسبة للسرعة المذهلة لممارسي الجذور السماوية، لم يجرؤ تشين سانغ على الحلم بها. إذا لم يكن تغذية السيف بالروح الأولية ناقصًا، لكان مثل هذا الإنجاز ممكنًا.
عندما يحين ذلك الوقت، طالما أن كمية القوة الروحية بداخله وصلت إلى عتبة الاختراق وكانت كافية لإكمال نقش رمز القتل الثاني على السيف الأبنوسي، فإن التقدم إلى المرحلة المتوسطة من مرحلة بناء الأساس سيكون تقدمًا طبيعيًا.
مرت أكثر من ستة أشهر، وكان متأكدًا من أنه لا بد أن تكون دفعة أخرى من أحجار العنصر الناري قد تراكمت في الكهف. مثل حصاد المحاصيل، جنى الأحجار مرارًا وتكرارًا، وحولها إلى مصدر موثوق للثروة.
ومع ذلك، فقد لقي الثلاثة حتفهم في النهاية سعيًا وراء الثروة. حتى تشين سانغ، خلال رحلات الصيد الخاصة به، واجه أعداء أقوياء. فقط من خلال قوة القطع الأثرية مثل السيف الأبنوسي تمكن من تجنب الكارثة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بتوجيه من فن تطويره، مرت هذه الطاقة الروحية عبر السيف الأبنوسي، ودخلت مساحة روحه الأولية، ثم تدفقت إلى قنواته. بعد الدوران عبر عدة مدارات كونية، تم طرد الشوائب، وتحولت الطاقة إلى قوة روحية خاصة بتشين سانغ. أخيرًا، تجمعت في بحر تشي، مما عجل بشكل كبير من تطويره.
على مدى عدة أيام، أغرى وقتل وحوش السحابة المحلقة فوق مدخل الكهف. ثم، بفعله لقطعة أثرية سحابية كدرع واقٍ، تسلل بصمت إلى الكهف.
هذه المرة، الفترة الأطول بين الزيارات سمحت لبعض وحوش السحابة في المنجم أن تتشكل بالكامل. استغرق تشين سانغ يومين كاملين لتفريغ الكهف من هذه المخلوقات. ملأ حقيبة بذور الخردل إلى السعة بالأحجار النارية المحصودة. ومع ذلك، بينما عاد إلى مدخل الكهف، تغير تعبيره فجأة.
كانت هذه قوة تغذية السيف بالروح الأولية. خدم السيف الأبنوسي كدانتيان ثانٍ لتشين سانغ. محدودًا بموهبته الفطرية، كانت سرعة تطوير تشين سانغ دائمًا أقل من الآخرين، ولكن بمساعدة رموز القتل، ضُيقت الفجوة.
كانت السماء خارج الكهف مظلمة ومهددة. زأرت وحوش السحابة، وعولت الرياح، وطارت الرمال والحجارة – كانت الظواهر السماوية وشيكة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوقه، حجب كتلة كثيفة قمعية السماء. لم تكن غيومًا داكنة، بل سرب من وحوش السحابة، أثارها الظواهر السماوية الوشيكة، تندفع من أعماق الجبال. بالحكم على العلامات، ربما بدأت الظواهر السماوية في الظهور في اليوم السابق، لكن تشين سانغ كان عميقًا جدًا في الكهف يفرغ وحوش السحابة ليلاحظ.
كانت الغنائم جيدة إلى حد ما. معًا، احتوت الحقائب الثلاث على أكثر من 700 حجر روحي منخفض الجودة، وعدة قطع أثرية لائقة، والأهم من ذلك، قطعتين أثرتين من الدرجة الأولى من حقيبة الشيخ ذي العباءة السوداء.
فوقه، حجب كتلة كثيفة قمعية السماء. لم تكن غيومًا داكنة، بل سرب من وحوش السحابة، أثارها الظواهر السماوية الوشيكة، تندفع من أعماق الجبال. بالحكم على العلامات، ربما بدأت الظواهر السماوية في الظهور في اليوم السابق، لكن تشين سانغ كان عميقًا جدًا في الكهف يفرغ وحوش السحابة ليلاحظ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لا يمكنه البقاء هنا. إذا وقع في الظواهر السماوية، فلا شك – الموت مؤكد!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
جالسًا متربعًا وعيناه مغلقتان، أطلق تشين سانغ موجات إيقاعية من القوة الروحية. بدا أن الطاقة الروحية في الكهف تنجذب بقوة هائلة، تتدفق باستمرار نحوه بينما يمتصها ويصقلها.
تغير وجه تشين سانغ. اتخذ قرارًا سريعًا، أخرج قطعة أثرية سحابية على شكل جرس برونزي ووضعه فوق رأسه. دون تردد، اندفع إلى أسفل الجبل. كانت المسافة قصيرة جدًا، ومع ذلك، لم تتمكن القطعة الأثرية السحابية من إخفاء هالته تمامًا. على الفور تقريبًا، اكتشفت عدة وحوش سحابة وجود تشين سانغ!
…………………………..
لا يمكنه البقاء هنا. إذا وقع في الظواهر السماوية، فلا شك – الموت مؤكد!
تم انشاء خزانة لرواية من يريد دعم الرواية لنشر فصول بشكل مكثف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فوقه، حجب كتلة كثيفة قمعية السماء. لم تكن غيومًا داكنة، بل سرب من وحوش السحابة، أثارها الظواهر السماوية الوشيكة، تندفع من أعماق الجبال. بالحكم على العلامات، ربما بدأت الظواهر السماوية في الظهور في اليوم السابق، لكن تشين سانغ كان عميقًا جدًا في الكهف يفرغ وحوش السحابة ليلاحظ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات