You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 208

السُّنْدُبُ الرُّوحِيُّ

السُّنْدُبُ الرُّوحِيُّ

الفصل 208: السُّنْدُبُ الرُّوحِيُّ
 

مثلت هذه المنطقة أعمق جزء في عروق التعدين بأكملها، كما كانت أيضاً أكثر المواعد الواعدة لاكتشاف بلورات تشيان يانغ.

بينما هم يتقدمون، ضاق الممر تدريجياً حتى انتهى إلى مساحة ضيقة بالكاد تتسع لبضعة أشخاص. من هناك، تفرعت أكثر من عشرة ممرات أضيق، تمتد في اتجاهات مختلفة وتتقاطع في الأعماق، مشكلة شبكة معقدة.

بقي تشين سانغ والآخران في مكانهما، جالسين في تشكيل مثلث لتركيز طاقتهم على تشغيل القرص النجمي. انتشرت قوتهم المشتركة عبر الممرات، مغطية المنطقة بأكملها بالأسفل، مما سمح للآخرين بالتركيز على استخراج بلورات تشيان يانغ دون القلق بشأن كشف وجودهم.

 

انقسم السبعة، واختار كل منهم مساراً مختلفاً. حمل كل منهم تميمة يشم ويمكنه تحطيمها لطلب المساعدة إذا واجه خطراً.

مثلت هذه المنطقة أعمق جزء في عروق التعدين بأكملها، كما كانت أيضاً أكثر المواعد الواعدة لاكتشاف بلورات تشيان يانغ.

……………………………..

 

بقي تشين سانغ والآخران في مكانهما، جالسين في تشكيل مثلث لتركيز طاقتهم على تشغيل القرص النجمي. انتشرت قوتهم المشتركة عبر الممرات، مغطية المنطقة بأكملها بالأسفل، مما سمح للآخرين بالتركيز على استخراج بلورات تشيان يانغ دون القلق بشأن كشف وجودهم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

نظراً لعدم استقرار الأداة السحابية، كان عليهم استخراج بلورات تشيان يانغ بأسرع ما يمكن ومغادرة الشق العظيم قبل أن تنفد قوة القرص النجمي ويتدمر.

ظهرت لمحة من خيبة الأمل في عيني يين شينغ. استدعى حقيبة الوحش الروحي، استعاد السندب، ووقف عند مفترق الطرق، يلقي نظرة إلى اليسار واليمين قبل أن يختار اتجاهًا عشوائيًا ويتحرك للأمام.

 

مع انشغال الجميع بأدوارهم، بدا أن عروق التعدين القديمة تعود إلى حالة من الهدوء. حلق القرص النجمي ببطء فوق الثلاثة، ووميض نور النجوم يخلق مشهداً عميقاً وجميلاً بشكل استثنائي.

عند نهاية الممر، نظر يين شينغ إلى الممرات المتفرعة ثم التفت إلى الآخرين. “لقد أهدرنا الكثير من الوقت بالفعل، وجزء من قوة القرص النجمي قد استُنفد. لن يدوم طويلاً، لذا نحتاج إلى إكمال مهمتنا بسرعة والخروج من هنا. زميل مو، أنتم الثلاثة عليكم العمل معاً لتشغيل القرص النجمي، بينما أقود أنا الآخرين شخصياً لاستخراج بلورات تشيان يانغ.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

الفصل 208: السُّنْدُبُ الرُّوحِيُّ  

لم يكن لدى يون تشيونغ أي اعتراضات ووافقت على الفور.

من البداية إلى النهاية، لم تنخفض سرعته أبداً.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

ظهرت لمحة من خيبة الأمل في عيني يين شينغ. استدعى حقيبة الوحش الروحي، استعاد السندب، ووقف عند مفترق الطرق، يلقي نظرة إلى اليسار واليمين قبل أن يختار اتجاهًا عشوائيًا ويتحرك للأمام.

تبادل تشين سانغ ومو ييفنغ نظرات ثم أومأا معاً قائلين: “شكراً لك، زميل يين.”

في حالتها الحالية، يمكن جعل بلورة تشيان يانغ قابلة للاستخدام مرة أخرى بمجرد إزالة جوهر وحش السحابة منها.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعيداً عن أنظار تشين سانغ والآخرين، ألقى يين شينغ نظرة خاطفة خلفه، ثم فجأة زاد سرعته، وظهرت شخصيته كالبرق وهو يندفع أعمق في عروق التعدين.

كان مو ييفنغ قد أجرى الترتيبات بالفعل.

توقف للحظة، يدرس النفقين المتفرعين، ثم وضع يده في ردائه وأخرج حقيبة وحش روحي.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقرب بلدة إلى الشق العظيم كانت بلدة يوانكونغ، الواقعة داخل عالم يوانكونغ الخفي، حيث كان لجبل شاوهوا مركز عمليات. من المفترض أن خبراءهم في المركز قد تم تنبيههم بالفعل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أقرب بلدة إلى الشق العظيم كانت بلدة يوانكونغ، الواقعة داخل عالم يوانكونغ الخفي، حيث كان لجبل شاوهوا مركز عمليات. من المفترض أن خبراءهم في المركز قد تم تنبيههم بالفعل.

 

 

في حالتها الحالية، يمكن جعل بلورة تشيان يانغ قابلة للاستخدام مرة أخرى بمجرد إزالة جوهر وحش السحابة منها.

بسبب هذا، لن يواجه تشين سانغ ومو ييفنغ يين شينغ هنا. بدلاً من ذلك، تبنوا موقفاً تعاونياً لتجنب إثارة أي شكوك.

بسبب هذا، لن يواجه تشين سانغ ومو ييفنغ يين شينغ هنا. بدلاً من ذلك، تبنوا موقفاً تعاونياً لتجنب إثارة أي شكوك.

 

ألقى نظرة حذرة خلفه، ثم انحنى، وفتح حقيبة الوحش الروحي بحذر، وبعد لحظة قصيرة، زحف خط أحمر للخارج – إنه سندب أحمر.

بمجرد خروجهم من الشق العظيم، حتى لو لم يتمكن خبراءهم من الوصول في الوقت المناسب، يمكنهم إيجاد ذريعة لاستدراج يين شينغ حول بلدة يوانكونغ. عندها سيكون الأمر بسيطاً للقضاء عليه. تطلب هذه الخطة تنسيقاً مثالياً لتجنب إثارة شكوك يين شينغ. ناقش تشين سانغ ومو ييفنغ الأمر عدة مرات ووضعا استراتيجية.

لم يعيق الممر المتعرج سرعة يين شينغ على الإطلاق. فجأة، ظهر وميض من الضباب الرمادي المائل إلى البياض في الأمام، متخذاً شكلاً غريباً – بوضوح وحش سحابة غير مكتمل التشكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

إذا كان يين شينغ ينوي حقاً الاحتفاظ ببلورة تشيان يانغ لنفسه، فلن تسمح له القوى الكبرى في حصن شوانلو بالإفلات بسهولة.

طوال رحلته، تدخل فقط عندما اعترض وحش سحابة مكتمل التشكل طريقه، وعندما فعل ذلك، كان يجمع قطعة من بلورة تشيان يانغ عابرة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن السندب كبيراً بشكل خاص، فقط أطول قليلاً من السندب العادي. ما جعله فريداً هو مظهره: كان جسمه بالكامل شفافاً مثل اليشم الناري، ويمكن رؤية خيوط حمراء نارية تتدفق باستمرار بداخله، كما لو كانت دمه أو شكل من أشكال القوة الداخلية.

لم يكن لدى مو ييفنغ وتشين سانغ أي نية لاستيلاء على بلورة تشيان يانغ لأنفسهما أيضاً.

نقر يين شينغ بإصبعه، وأرسل الشبكة الذهبية للسحابة والرعد تطير نحو المخلوق. توسعت الشبكة على الفور، وانطلقت عدة سلاسل برقية بصمت، مقيدة الوحش بإحكام.

 

في حالتها الحالية، يمكن جعل بلورة تشيان يانغ قابلة للاستخدام مرة أخرى بمجرد إزالة جوهر وحش السحابة منها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

أولاً، لم يكن يين شينغ سهلاً في التعامل معه، وكان هناك العديد من الحاضرين الآخرين، مما يجعل من الصعب إبقاء الأمور سرية. ثانياً، إذا حصل خبراءهم على البلورة، فستنتهي إلى جبل شاوهوا، الذي سيكافئهم بسخاء، سواء بالمزايا أو بالمكافآت من الطائفة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أولاً، لم يكن يين شينغ سهلاً في التعامل معه، وكان هناك العديد من الحاضرين الآخرين، مما يجعل من الصعب إبقاء الأمور سرية. ثانياً، إذا حصل خبراءهم على البلورة، فستنتهي إلى جبل شاوهوا، الذي سيكافئهم بسخاء، سواء بالمزايا أو بالمكافآت من الطائفة.

شعر يين شينغ ببعض الشك، متفاجئاً من موافقة تشين سانغ ومو ييفنغ بسهولة دون أي اعتراضات. أصبحت الأعذار التي أعدها غير ضرورية. نظراً لأن الأمور تسير بسلاسة، قرر عدم تعقيد الأمور، وسحب قوته الروحية من القرص النجمي، ووزع المهام وانطلق على الفور.

 

 

حصن = قلعة

انقسم السبعة، واختار كل منهم مساراً مختلفاً. حمل كل منهم تميمة يشم ويمكنه تحطيمها لطلب المساعدة إذا واجه خطراً.

بمجرد خروجهم من الشق العظيم، حتى لو لم يتمكن خبراءهم من الوصول في الوقت المناسب، يمكنهم إيجاد ذريعة لاستدراج يين شينغ حول بلدة يوانكونغ. عندها سيكون الأمر بسيطاً للقضاء عليه. تطلب هذه الخطة تنسيقاً مثالياً لتجنب إثارة شكوك يين شينغ. ناقش تشين سانغ ومو ييفنغ الأمر عدة مرات ووضعا استراتيجية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

بقي تشين سانغ والآخران في مكانهما، جالسين في تشكيل مثلث لتركيز طاقتهم على تشغيل القرص النجمي. انتشرت قوتهم المشتركة عبر الممرات، مغطية المنطقة بأكملها بالأسفل، مما سمح للآخرين بالتركيز على استخراج بلورات تشيان يانغ دون القلق بشأن كشف وجودهم.

لم يمر وقت طويل قبل أن يتوقف فجأة شكل يين شينغ أمام مفترق طرق.

 

 

مع انشغال الجميع بأدوارهم، بدا أن عروق التعدين القديمة تعود إلى حالة من الهدوء. حلق القرص النجمي ببطء فوق الثلاثة، ووميض نور النجوم يخلق مشهداً عميقاً وجميلاً بشكل استثنائي.

انزلق ثعابين كهربائية صغيرة كالشعر عبر جسم الوحش، الذي سرعان ما تفكك، تاركاً فقط شظية حجرية بحجم قبضة الطفل.

 

عند مفترق طرق آخر، كرر يين شينغ تقنيته، وأطلق سراح السندب. لم يكن يأمل كثيراً هذه المرة، ولكن لدهشته، بمجرد زحف السندب خارج حقيبة الوحش الروحي، رفع رأسه، كما لو كان يشعر بشيء ما. فجأة، انطلق إلى أحد الأنفاق كشريط أحمر، يتحرك بسرعة مذهلة، كما لو كان يجذبه كنز عظيم في الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعيداً عن أنظار تشين سانغ والآخرين، ألقى يين شينغ نظرة خاطفة خلفه، ثم فجأة زاد سرعته، وظهرت شخصيته كالبرق وهو يندفع أعمق في عروق التعدين.

 

 

انتظر يين شينغ بصبر بينما زحف السندب خارج حقيبة الوحش الروحي، وتركيزه مثبت على حركاته بتوقع.

لم يعيق الممر المتعرج سرعة يين شينغ على الإطلاق. فجأة، ظهر وميض من الضباب الرمادي المائل إلى البياض في الأمام، متخذاً شكلاً غريباً – بوضوح وحش سحابة غير مكتمل التشكل.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أقرب بلدة إلى الشق العظيم كانت بلدة يوانكونغ، الواقعة داخل عالم يوانكونغ الخفي، حيث كان لجبل شاوهوا مركز عمليات. من المفترض أن خبراءهم في المركز قد تم تنبيههم بالفعل.

 

 

نقر يين شينغ بإصبعه، وأرسل الشبكة الذهبية للسحابة والرعد تطير نحو المخلوق. توسعت الشبكة على الفور، وانطلقت عدة سلاسل برقية بصمت، مقيدة الوحش بإحكام.

شعر يين شينغ ببعض الشك، متفاجئاً من موافقة تشين سانغ ومو ييفنغ بسهولة دون أي اعتراضات. أصبحت الأعذار التي أعدها غير ضرورية. نظراً لأن الأمور تسير بسلاسة، قرر عدم تعقيد الأمور، وسحب قوته الروحية من القرص النجمي، ووزع المهام وانطلق على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

عند مفترق طرق آخر، كرر يين شينغ تقنيته، وأطلق سراح السندب. لم يكن يأمل كثيراً هذه المرة، ولكن لدهشته، بمجرد زحف السندب خارج حقيبة الوحش الروحي، رفع رأسه، كما لو كان يشعر بشيء ما. فجأة، انطلق إلى أحد الأنفاق كشريط أحمر، يتحرك بسرعة مذهلة، كما لو كان يجذبه كنز عظيم في الأمام.

صوت هسهسة…

لم يكن لدى يون تشيونغ أي اعتراضات ووافقت على الفور.

 

 

انزلق ثعابين كهربائية صغيرة كالشعر عبر جسم الوحش، الذي سرعان ما تفكك، تاركاً فقط شظية حجرية بحجم قبضة الطفل.

على غير المتوقع، لم يختر السندب أي من المسارين المتفرعين. بدلاً من ذلك، استدار وزحف عائداً على طول المسار، مندفعاً كالبرق نحو قطعة من بلورة تشيان يانغ. لف جسمه بالكامل حول الحجر، وفتح فكيه الحادين، وبدأ يقضم سطح بلورة تشيان يانغ قطعة قطعة.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان الحجر ناعماً وكثيفاً، على الرغم من أن ألوانه كانت مرقشة، مع اختلاط الأحمر والرمادي، ويفتقر إلى أي هالة روحية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أن موقع المواجهة السابقة كان فيه قطعة من بلورة تشيان يانغ في زاوية قريبة، تظهر تلوثاً طفيفاً فقط. ومع ذلك، بدا أن يين شينغ لم يلاحظها، ولم يلقِ عليها حتى نظرة واحدة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن السندب كبيراً بشكل خاص، فقط أطول قليلاً من السندب العادي. ما جعله فريداً هو مظهره: كان جسمه بالكامل شفافاً مثل اليشم الناري، ويمكن رؤية خيوط حمراء نارية تتدفق باستمرار بداخله، كما لو كانت دمه أو شكل من أشكال القوة الداخلية.

كانت هذه بلورة تشيان يانغ، ملوثة بجوهر وحش السحابة. إذا كان وحش السحابة قد تشكل بالكامل، فسيكون الجسم الروحي ملوثاً بالكامل وغير صالح لصنع القطع الأثرية، مما يحول بلورة تشيان يانغ إلى عنصر ملعون مرتبط بالأرواح الشريرة.

 

 

 

في حالتها الحالية، يمكن جعل بلورة تشيان يانغ قابلة للاستخدام مرة أخرى بمجرد إزالة جوهر وحش السحابة منها.

عند مفترق طرق آخر، كرر يين شينغ تقنيته، وأطلق سراح السندب. لم يكن يأمل كثيراً هذه المرة، ولكن لدهشته، بمجرد زحف السندب خارج حقيبة الوحش الروحي، رفع رأسه، كما لو كان يشعر بشيء ما. فجأة، انطلق إلى أحد الأنفاق كشريط أحمر، يتحرك بسرعة مذهلة، كما لو كان يجذبه كنز عظيم في الأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

 

مد يين شينغ يده، وعادت الشبكة الذهبية للسحابة والرعد فوق رأسه، تلتف بلا كلل. دون حتى إلقاء نظرة عليها، مد يده، أمسك ببلورة تشيان يانغ وخبأها، ثم واصل العدو أعمق في النفق.

عند نهاية الممر، نظر يين شينغ إلى الممرات المتفرعة ثم التفت إلى الآخرين. “لقد أهدرنا الكثير من الوقت بالفعل، وجزء من قوة القرص النجمي قد استُنفد. لن يدوم طويلاً، لذا نحتاج إلى إكمال مهمتنا بسرعة والخروج من هنا. زميل مو، أنتم الثلاثة عليكم العمل معاً لتشغيل القرص النجمي، بينما أقود أنا الآخرين شخصياً لاستخراج بلورات تشيان يانغ.”

 

 

من البداية إلى النهاية، لم تنخفض سرعته أبداً.

 

 

على غير المتوقع، لم يختر السندب أي من المسارين المتفرعين. بدلاً من ذلك، استدار وزحف عائداً على طول المسار، مندفعاً كالبرق نحو قطعة من بلورة تشيان يانغ. لف جسمه بالكامل حول الحجر، وفتح فكيه الحادين، وبدأ يقضم سطح بلورة تشيان يانغ قطعة قطعة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الغريب أن موقع المواجهة السابقة كان فيه قطعة من بلورة تشيان يانغ في زاوية قريبة، تظهر تلوثاً طفيفاً فقط. ومع ذلك، بدا أن يين شينغ لم يلاحظها، ولم يلقِ عليها حتى نظرة واحدة.

 

 

 

طوال رحلته، تدخل فقط عندما اعترض وحش سحابة مكتمل التشكل طريقه، وعندما فعل ذلك، كان يجمع قطعة من بلورة تشيان يانغ عابرة.

 

 

 

لم يمر وقت طويل قبل أن يتوقف فجأة شكل يين شينغ أمام مفترق طرق.

لم يكن لدى يون تشيونغ أي اعتراضات ووافقت على الفور.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف للحظة، يدرس النفقين المتفرعين، ثم وضع يده في ردائه وأخرج حقيبة وحش روحي.

حصن = قلعة

 

على غير المتوقع، بعد مسافة قصيرة فقط، انتهى المسار إلى طريق مسدود – جدار حجري خشن، بدون أي علامة على وجود حتى قطعة واحدة من بلورة تشيان يانغ. توقف يين شينغ، وتركيزه مثبت بشدة على السندب.

ألقى نظرة حذرة خلفه، ثم انحنى، وفتح حقيبة الوحش الروحي بحذر، وبعد لحظة قصيرة، زحف خط أحمر للخارج – إنه سندب أحمر.

من البداية إلى النهاية، لم تنخفض سرعته أبداً.

 

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن السندب كبيراً بشكل خاص، فقط أطول قليلاً من السندب العادي. ما جعله فريداً هو مظهره: كان جسمه بالكامل شفافاً مثل اليشم الناري، ويمكن رؤية خيوط حمراء نارية تتدفق باستمرار بداخله، كما لو كانت دمه أو شكل من أشكال القوة الداخلية.

على غير المتوقع، لم يختر السندب أي من المسارين المتفرعين. بدلاً من ذلك، استدار وزحف عائداً على طول المسار، مندفعاً كالبرق نحو قطعة من بلورة تشيان يانغ. لف جسمه بالكامل حول الحجر، وفتح فكيه الحادين، وبدأ يقضم سطح بلورة تشيان يانغ قطعة قطعة.

 

 

بينما ظهر السندب، أصبح الهواء داخل النفق أكثر سخونة بشكل ملحوظ. كان مظهره وحده كافياً لتأكيد أنه حشرة روحانية؛ من أين حصل يين شينغ عليها ظل لغزاً.

 

 

لم يكن لدى مو ييفنغ وتشين سانغ أي نية لاستيلاء على بلورة تشيان يانغ لأنفسهما أيضاً.

انتظر يين شينغ بصبر بينما زحف السندب خارج حقيبة الوحش الروحي، وتركيزه مثبت على حركاته بتوقع.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

انزلق ثعابين كهربائية صغيرة كالشعر عبر جسم الوحش، الذي سرعان ما تفكك، تاركاً فقط شظية حجرية بحجم قبضة الطفل.

على غير المتوقع، لم يختر السندب أي من المسارين المتفرعين. بدلاً من ذلك، استدار وزحف عائداً على طول المسار، مندفعاً كالبرق نحو قطعة من بلورة تشيان يانغ. لف جسمه بالكامل حول الحجر، وفتح فكيه الحادين، وبدأ يقضم سطح بلورة تشيان يانغ قطعة قطعة.

مع انشغال الجميع بأدوارهم، بدا أن عروق التعدين القديمة تعود إلى حالة من الهدوء. حلق القرص النجمي ببطء فوق الثلاثة، ووميض نور النجوم يخلق مشهداً عميقاً وجميلاً بشكل استثنائي.

 

أضاءت عينا يين شينغ عند رؤية ذلك، وضحك بصمت، وأسرع في تخزين حقيبة الوحش الروحي واتبعه عن كثب بفن حركته.

ظهرت لمحة من خيبة الأمل في عيني يين شينغ. استدعى حقيبة الوحش الروحي، استعاد السندب، ووقف عند مفترق الطرق، يلقي نظرة إلى اليسار واليمين قبل أن يختار اتجاهًا عشوائيًا ويتحرك للأمام.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

 

إذا كان يين شينغ ينوي حقاً الاحتفاظ ببلورة تشيان يانغ لنفسه، فلن تسمح له القوى الكبرى في حصن شوانلو بالإفلات بسهولة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

تكرر هذا المشهد عدة مرات. في كل مرة يصل إلى مفترق طرق، يطلق سراح السندب، وفي كل مرة، عندما يواجه طريقاً مسدوداً، يعود خطواته ويختار مساراً جديداً، لكن بحثه ظل غير مثمر. في النهاية، وجد نفسه يتعمق لدرجة أنه كان على وشك تجاوز حماية القرص النجمي، مما أجبره على استدعاء أداته السحابية الخاصة.

 

 

 

عند مفترق طرق آخر، كرر يين شينغ تقنيته، وأطلق سراح السندب. لم يكن يأمل كثيراً هذه المرة، ولكن لدهشته، بمجرد زحف السندب خارج حقيبة الوحش الروحي، رفع رأسه، كما لو كان يشعر بشيء ما. فجأة، انطلق إلى أحد الأنفاق كشريط أحمر، يتحرك بسرعة مذهلة، كما لو كان يجذبه كنز عظيم في الأمام.

 

 

ألقى نظرة حذرة خلفه، ثم انحنى، وفتح حقيبة الوحش الروحي بحذر، وبعد لحظة قصيرة، زحف خط أحمر للخارج – إنه سندب أحمر.

أضاءت عينا يين شينغ عند رؤية ذلك، وضحك بصمت، وأسرع في تخزين حقيبة الوحش الروحي واتبعه عن كثب بفن حركته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com  

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

 

……………………………..

على غير المتوقع، بعد مسافة قصيرة فقط، انتهى المسار إلى طريق مسدود – جدار حجري خشن، بدون أي علامة على وجود حتى قطعة واحدة من بلورة تشيان يانغ. توقف يين شينغ، وتركيزه مثبت بشدة على السندب.

 

 

 

……………………………..

 

حصن = قلعة

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الغريب أن موقع المواجهة السابقة كان فيه قطعة من بلورة تشيان يانغ في زاوية قريبة، تظهر تلوثاً طفيفاً فقط. ومع ذلك، بدا أن يين شينغ لم يلاحظها، ولم يلقِ عليها حتى نظرة واحدة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بينما هم يتقدمون، ضاق الممر تدريجياً حتى انتهى إلى مساحة ضيقة بالكاد تتسع لبضعة أشخاص. من هناك، تفرعت أكثر من عشرة ممرات أضيق، تمتد في اتجاهات مختلفة وتتقاطع في الأعماق، مشكلة شبكة معقدة.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط