الملاذ في الكهف
الفصل 205: الملاذ في الكهف
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انطلق القارب الخشبي مخترقاً الأمواج وسرعان ما عبر القوس. تغير المشهد في لحظة، ووجدوا أنفسهم واقفين في صحراء قاحلة شاسعة.
“الأخ يين، أعتذر. لقد شغلني أمر بسيط للتو وكدت أفوّت الموعد المحدد…”
نظروا ليروا تلًا صخرياً صغيراً يرتفع فجأة في وسط الصحراء، مبنيًا بالكامل من صخور ضخمة عارية مكدسة فوق بعضها البعض.
هدأت الظواهر السماوية، وكان مدخل العالم الخفي على وشك الفتح. وصل مو يي فنغ في اللحظة الأخيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ تشين سانغ لرؤية مو يي فنغ يبتسم، وكأنه صادف شيئاً مبهجاً. منذ دخوله ساحة المعركة القديمة، كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشين سانغ مو يي فنغ بهذا المزاج.
تفاجأ تشين سانغ لرؤية مو يي فنغ يبتسم، وكأنه صادف شيئاً مبهجاً. منذ دخوله ساحة المعركة القديمة، كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشين سانغ مو يي فنغ بهذا المزاج.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الملاذات الآمنة في هذه المنطقة الوسطى نادرة، وكانوا قد غادروا بلدة جوبي مؤخراً، ولا يزالون بعيدين عن أي بلدة أو سوق أخرى. معرضون في الصحراء المفتوحة، لم يكن لديهم مكان يختبئون فيه ويمكن أن يصبحوا فريسة سهلة لكمين وحش السحابة.
في البداية، انتشر فقط ضباب خافت من الغبار. تدريجياً، بدأت الرمال في التدحرج، وأظلمت السماء، وانخفضت درجة حرارة الصحراء بشكل حاد، بينما تسلل برد قارس إلى الهواء.
في تلك اللحظة، ارتفع صوت هدير من نهاية النهر بينما تتلاطم الأمواج طبقة تلو الأخرى. انقسم الماء إلى جدولين، مشكلاً قوساً يكشف عن فراغ أبيض ضبابي في الخلفية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدا يين شينغ غير منزعج وقال: “حسن أنك وصلت في الوقت المناسب يا أخ مو. لننطلق.”
في هذه الحالة الطارئة، وافق مو يي فنغ وتشين سانغ على الفور.
مد يين شينغ يده إلى حقيبة بذور الخردل وأخرج قرص نجوم ضخمًا، يبلغ قطره حوالي عشرة أقدام. كان القرص الدائري الأسود مرصعاً ببقع متلألئة من الضوء، جميلاً بشكل مذهل، كما لو أن قطعة من سماء الليل نفسها نزلت إلى الأرض.
صعد الجميع على الفور إلى قارب صغير. عندما هم تشين سانغ بالصعود، توقف للحظة وألقى نظرة خاطفة على مو يي فنغ، الذي أشار إليه بإيماءة خفية.
بعد تردد لحظة، أومأ تشين سانغ برأسه موافقاً ثم صعد إلى القارب وكأن شيئاً لم يكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
الفصل 205: الملاذ في الكهف
انطلق القارب الخشبي مخترقاً الأمواج وسرعان ما عبر القوس. تغير المشهد في لحظة، ووجدوا أنفسهم واقفين في صحراء قاحلة شاسعة.
تجمع أكثر من عشرين ممارساً خارج العالم الخفي، يتجمعون حول مدخله. نظر الجميع إلى تشين سانغ ورفاقه بحذر. ففي ساحة المعركة القديمة، نادراً ما تصادف الآخرين، وخارج البلدات والأسواق، كان السطو والقتل شائعين. غالباً ما تمحقت الظواهر السماوية ووحوش السحابة أدلة مثل هذه الأفعال، مما جعل تتبع الجناة مستحيلاً تقريباً، بغض النظر عن قوة القدرات الخارقة للطبيعة.
في الأيام الخمسة الماضية، واجهوا وحوش السحابة عدة مرات، وكان من الواضح أن هذه الوحوش هنا أكثر رعباً. حتى أن أحدها تفوق على يين شينغ في القوة، على الرغم من أنهم تمكنوا من تجنبه من خلال التعرف على الخطر مبكراً وتغيير المسار.
بدا أن الرياح العاتية من قبل لم تكن موجودة أبداً. فوق الكثبان الرملية، نظروا عبر بحر لا نهاية له من الرمال الصفراء. كان كل شيء هادئاً بشكل مخيف، والحرارة اللاهبة تشوه الهواء، مما جعل حتى هؤلاء الممارسين يشعرون بوخز من الانزعاج.
ارتج قرص النجوم قليلاً، وأصبح نور نجومه أكثر سطوعاً. ثم بدأت تنبعث منه هالة غريبة، مطابقة تماماً لتشي جوهر وحش السحابة.
قال يين شينغ بجدية: “الظواهر السماوية غير متوقعة بطبيعتها، خاصة هنا في منطقة المرحلة الوسطى. مثل هذا التكرار ليس غير معتاد. دعونا نسرع في العثور على ملجأ. إذا لم نتمكن من ذلك، فسيتعين علينا حفر كهف رمل كمأوى مؤقت…”
أخرج يين شينغ خريطة جيولوجية ونظر إليها. ثم أشار باتجاه الشمال الغربي وقال لمو يي فنغ وتشين سانغ: “سأقود الطريق مع الأخت يون تشيونغ. أنتما، الرجاء إغلاق المؤخرة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صعد الستة الباقون إلى المكوك بسرعة أيضاً.
وافق مو يي فنغ وتشين سانغ دون اعتراض، وسرعان ما شكل الفريق تشكيلاً وانطلقوا بسرعة باستخدام فنون الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تجمع أكثر من عشرين ممارساً خارج العالم الخفي، يتجمعون حول مدخله. نظر الجميع إلى تشين سانغ ورفاقه بحذر. ففي ساحة المعركة القديمة، نادراً ما تصادف الآخرين، وخارج البلدات والأسواق، كان السطو والقتل شائعين. غالباً ما تمحقت الظواهر السماوية ووحوش السحابة أدلة مثل هذه الأفعال، مما جعل تتبع الجناة مستحيلاً تقريباً، بغض النظر عن قوة القدرات الخارقة للطبيعة.
بعض الممارسين، مدفوعين بنوايا شريرة، تجمعوا تحت غطاء البحث عن الكنوز لارتكاب أعمال سطو، متجرئين على سرقة وقتل تلاميذ من الطوائف الكبرى الثلاث. قضى حرس شوانلو على عدد لا يحصى من هذه المجموعات، لكن المشكلة استمرت خارج الحدود، حيث عُرضت رؤوس الجناة المقطوعة كتحذير.
في الأيام الخمسة الماضية، واجهوا وحوش السحابة عدة مرات، وكان من الواضح أن هذه الوحوش هنا أكثر رعباً. حتى أن أحدها تفوق على يين شينغ في القوة، على الرغم من أنهم تمكنوا من تجنبه من خلال التعرف على الخطر مبكراً وتغيير المسار.
مع عشرة ممارسين يسافرون معاً، شكل فريق تشين سانغ قوة هائلة، وكان طبيعياً أن ينظر الآخرون إليهم بحذر.
صوت صفير!
أحاطت هذه الهالة بهم، مخفية كل أثر لوجودهم كممارسين خالدين وخادعة تماماً أي وحوش سحابة قريبة. كانت أكثر فعالية بكثير من منديل الحرير الذي اشتراه تشين سانغ.
فقط عندما اختفى تشين سانغ ورفاقه في الأفق، تبادل الممارسون الآخرون النظرات قبل أن يتفرقوا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طنين!
…
امتدت الصحراء إلى ما هو أبعد مما توقعوا. سافروا خمسة أيام دون أن يلمحوا نهايتها.
حافظت يون تشيونغ على تحليق المكوك منخفضاً، منزلقاً فوق الكثبان الرملية. حتى على هذا الارتفاع، كانت سرعته أسرع بكثير من قبل. تجنبت بعناية أي وحوش سحابة على طول الطريق ووصلت إلى المكان المحدد على الخريطة الجيولوجية في نصف الوقت المتوقع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طنين!
في منتصف النهار، تحت الشمس الحارقة، هبت عاصفة مفاجئة عبر الصحراء.
في البداية، انتشر فقط ضباب خافت من الغبار. تدريجياً، بدأت الرمال في التدحرج، وأظلمت السماء، وانخفضت درجة حرارة الصحراء بشكل حاد، بينما تسلل برد قارس إلى الهواء.
بدا أن الرياح العاتية من قبل لم تكن موجودة أبداً. فوق الكثبان الرملية، نظروا عبر بحر لا نهاية له من الرمال الصفراء. كان كل شيء هادئاً بشكل مخيف، والحرارة اللاهبة تشوه الهواء، مما جعل حتى هؤلاء الممارسين يشعرون بوخز من الانزعاج.
على قمة كثيب، ظهرت تموجات، وتجسد الفريق المكون من عشرة أفراد، بقيادة تشين سانغ، فجأة من العدم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
استخدموا تقنيات التخفي لعبور الصحراء، ولكن مع اشتداد العاصفة الرملية، اضطروا إلى التوقف، عابسين بينما يراقبون تدهور الطقس حولهم.
خزن يين شينغ قرص النجوم ومسح بوعيه الروحي فوق التل، وتألقت عيناه على الفور. “هناك تذبذب في الحاجز.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
قالت يون تشيونغ بقلق: “هدأت الظواهر السماوية قبل خمسة أيام فقط – كيف يمكن أن تكون هنا مرة أخرى بهذه السرعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت الملاذات الآمنة في هذه المنطقة الوسطى نادرة، وكانوا قد غادروا بلدة جوبي مؤخراً، ولا يزالون بعيدين عن أي بلدة أو سوق أخرى. معرضون في الصحراء المفتوحة، لم يكن لديهم مكان يختبئون فيه ويمكن أن يصبحوا فريسة سهلة لكمين وحش السحابة.
كانت الملاذات الآمنة في هذه المنطقة الوسطى نادرة، وكانوا قد غادروا بلدة جوبي مؤخراً، ولا يزالون بعيدين عن أي بلدة أو سوق أخرى. معرضون في الصحراء المفتوحة، لم يكن لديهم مكان يختبئون فيه ويمكن أن يصبحوا فريسة سهلة لكمين وحش السحابة.
كان الكهف خاليًا تمامًا، ومنذ المدخل وحتى الداخل، كانت الجدران محصّنة بطبقات متعددة من الحواجز متراصة بإحكام، مما يدل بوضوح على أنها من صنع أفراد مختلفين على مر الزمن. بينما تقدم الفريق إلى الداخل، عملوا على تعزيز الأجزاء الضعيفة من تلك الحواجز، مما جعل المل
في الأيام الخمسة الماضية، واجهوا وحوش السحابة عدة مرات، وكان من الواضح أن هذه الوحوش هنا أكثر رعباً. حتى أن أحدها تفوق على يين شينغ في القوة، على الرغم من أنهم تمكنوا من تجنبه من خلال التعرف على الخطر مبكراً وتغيير المسار.
قال يين شينغ بجدية: “الظواهر السماوية غير متوقعة بطبيعتها، خاصة هنا في منطقة المرحلة الوسطى. مثل هذا التكرار ليس غير معتاد. دعونا نسرع في العثور على ملجأ. إذا لم نتمكن من ذلك، فسيتعين علينا حفر كهف رمل كمأوى مؤقت…”
قبل أن يكمل، صاح أحد حرس الظل في مرحلة تنقية التشي بحماس: “الأخ يين، تظهر الخريطة الجيولوجية ملاذاً أمامنا.”
مع عشرة ممارسين يسافرون معاً، شكل فريق تشين سانغ قوة هائلة، وكان طبيعياً أن ينظر الآخرون إليهم بحذر.
وافق مو يي فنغ وتشين سانغ دون اعتراض، وسرعان ما شكل الفريق تشكيلاً وانطلقوا بسرعة باستخدام فنون الحركة.
فحصوا الخريطة الجيولوجية بسرعة، ووجدوا بالفعل ملاذاً صغيراً محدداً بالقرب منهم – ليس سوقاً، ولكن ملجأ صغير بناه عابرون. لم تكن المسافة بعيدة جداً؛ إذا أسرعوا، يمكنهم الوصول إليه في خمس إلى ست ساعات.
فكر يين شينغ قليلاً وقال: “هذا النوع من الملاجئ قد لا يدوم طويلاً، لكنه يستحق النظر. الوقت هو الجوهر. أخ مو، أخ تشين، لنفعِّل قرص النجوم. الأخت يون تشيونغ، قودي الباقين واستخدمي الأدوات الطائرة لزيادة سرعتنا قدر الإمكان.”
في هذه الحالة الطارئة، وافق مو يي فنغ وتشين سانغ على الفور.
نظروا ليروا تلًا صخرياً صغيراً يرتفع فجأة في وسط الصحراء، مبنيًا بالكامل من صخور ضخمة عارية مكدسة فوق بعضها البعض.
صعد الجميع على الفور إلى قارب صغير. عندما هم تشين سانغ بالصعود، توقف للحظة وألقى نظرة خاطفة على مو يي فنغ، الذي أشار إليه بإيماءة خفية.
مد يين شينغ يده إلى حقيبة بذور الخردل وأخرج قرص نجوم ضخمًا، يبلغ قطره حوالي عشرة أقدام. كان القرص الدائري الأسود مرصعاً ببقع متلألئة من الضوء، جميلاً بشكل مذهل، كما لو أن قطعة من سماء الليل نفسها نزلت إلى الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طنين!
كان تشين سانغ قد حفظ بالفعل التعويذة للتحكم في قرص النجوم عن ظهر قلب.
كان الكهف خاليًا تمامًا، ومنذ المدخل وحتى الداخل، كانت الجدران محصّنة بطبقات متعددة من الحواجز متراصة بإحكام، مما يدل بوضوح على أنها من صنع أفراد مختلفين على مر الزمن. بينما تقدم الفريق إلى الداخل، عملوا على تعزيز الأجزاء الضعيفة من تلك الحواجز، مما جعل المل
بينما ألقى يين شينغ بقرص النجوم إلى الأعلى، جلس تشين سانغ والآخران فوراً في وضع القرفصاء تحته، ويرددون التعويذات ويوجهون طاقتهم الروحية إلى قرص النجوم بكل قوتهم.
بينما ألقى يين شينغ بقرص النجوم إلى الأعلى، جلس تشين سانغ والآخران فوراً في وضع القرفصاء تحته، ويرددون التعويذات ويوجهون طاقتهم الروحية إلى قرص النجوم بكل قوتهم.
طنين!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
مع اشتداد العاصفة الرملية وتصاعد الظواهر السماوية، أصبحت وحوش السحابة أكثر نشاطاً. لم تضيع يون تشيونغ الوقت، وجهت المكوك لتغيير مساره وهبط أمام التل الصخري بمناورة سريعة.
ارتج قرص النجوم قليلاً، وأصبح نور نجومه أكثر سطوعاً. ثم بدأت تنبعث منه هالة غريبة، مطابقة تماماً لتشي جوهر وحش السحابة.
بعد تردد لحظة، أومأ تشين سانغ برأسه موافقاً ثم صعد إلى القارب وكأن شيئاً لم يكن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
أحاطت هذه الهالة بهم، مخفية كل أثر لوجودهم كممارسين خالدين وخادعة تماماً أي وحوش سحابة قريبة. كانت أكثر فعالية بكثير من منديل الحرير الذي اشتراه تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في منتصف النهار، تحت الشمس الحارقة، هبت عاصفة مفاجئة عبر الصحراء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لسوء الحظ، كانت مثل هذه الأدوات السحابية باهظة الثمن ولا يمكن استخدامها لفترة طويلة؛ وإلا، لكانوا قد بدأوا بالفعل في تعدين بلورات تشيان يانغ.
فرقت يون تشيونغ أصابعها، وتوسعت مكوك طيران ذو رأسين مع الرياح، وأطلق توهجاً مشعاً جرف تشين سانغ والاثنين الآخرين فيه.
لسوء الحظ، كانت مثل هذه الأدوات السحابية باهظة الثمن ولا يمكن استخدامها لفترة طويلة؛ وإلا، لكانوا قد بدأوا بالفعل في تعدين بلورات تشيان يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ تشين سانغ لرؤية مو يي فنغ يبتسم، وكأنه صادف شيئاً مبهجاً. منذ دخوله ساحة المعركة القديمة، كانت هذه المرة الأولى التي يرى فيها تشين سانغ مو يي فنغ بهذا المزاج.
صعد الستة الباقون إلى المكوك بسرعة أيضاً.
فرقت يون تشيونغ أصابعها، وتوسعت مكوك طيران ذو رأسين مع الرياح، وأطلق توهجاً مشعاً جرف تشين سانغ والاثنين الآخرين فيه.
في تلك اللحظة، ارتفع صوت هدير من نهاية النهر بينما تتلاطم الأمواج طبقة تلو الأخرى. انقسم الماء إلى جدولين، مشكلاً قوساً يكشف عن فراغ أبيض ضبابي في الخلفية.
صوت صفير!
فحصوا الخريطة الجيولوجية بسرعة، ووجدوا بالفعل ملاذاً صغيراً محدداً بالقرب منهم – ليس سوقاً، ولكن ملجأ صغير بناه عابرون. لم تكن المسافة بعيدة جداً؛ إذا أسرعوا، يمكنهم الوصول إليه في خمس إلى ست ساعات.
حافظت يون تشيونغ على تحليق المكوك منخفضاً، منزلقاً فوق الكثبان الرملية. حتى على هذا الارتفاع، كانت سرعته أسرع بكثير من قبل. تجنبت بعناية أي وحوش سحابة على طول الطريق ووصلت إلى المكان المحدد على الخريطة الجيولوجية في نصف الوقت المتوقع.
أشار أحدهم للأمام وصاح: “ها هو!”
فقط عندما اختفى تشين سانغ ورفاقه في الأفق، تبادل الممارسون الآخرون النظرات قبل أن يتفرقوا.
نظروا ليروا تلًا صخرياً صغيراً يرتفع فجأة في وسط الصحراء، مبنيًا بالكامل من صخور ضخمة عارية مكدسة فوق بعضها البعض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يكن التل طويلاً جداً، لكنه لم يُدفن بالعواصف الرملية العاتية، مما جعله معلمًا بارزًا.
“الأخ يين، أعتذر. لقد شغلني أمر بسيط للتو وكدت أفوّت الموعد المحدد…”
مع اشتداد العاصفة الرملية وتصاعد الظواهر السماوية، أصبحت وحوش السحابة أكثر نشاطاً. لم تضيع يون تشيونغ الوقت، وجهت المكوك لتغيير مساره وهبط أمام التل الصخري بمناورة سريعة.
…
خزن يين شينغ قرص النجوم ومسح بوعيه الروحي فوق التل، وتألقت عيناه على الفور. “هناك تذبذب في الحاجز.”
كان تشين سانغ قد حفظ بالفعل التعويذة للتحكم في قرص النجوم عن ظهر قلب.
في تلك اللحظة، ارتفع صوت هدير من نهاية النهر بينما تتلاطم الأمواج طبقة تلو الأخرى. انقسم الماء إلى جدولين، مشكلاً قوساً يكشف عن فراغ أبيض ضبابي في الخلفية.
كان الفريق سعيداً باكتشافه. صعدوا بسرعة إلى التل الصخري ووجدوا صخرة ضخمة في منتصف الطريق تخفي مدخلاً إلى كهف يمتد عميقاً تحت الأرض.
كان الكهف خاليًا تمامًا، ومنذ المدخل وحتى الداخل، كانت الجدران محصّنة بطبقات متعددة من الحواجز متراصة بإحكام، مما يدل بوضوح على أنها من صنع أفراد مختلفين على مر الزمن. بينما تقدم الفريق إلى الداخل، عملوا على تعزيز الأجزاء الضعيفة من تلك الحواجز، مما جعل المل
اذ أكثر أمانًا – ليس فقط لحماية أنفسهم، بل أيضًا لأي مسافر قد يلجأ إلى هذا المكان في المستقبل.
…
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات