تلميذ النواة الذهبية
الفصل 177: تلميذ النواة الذهبية
تحول الحاجز إلى جدار من الضوء الذهبي، مغلقًا المنطقة المحظورة.
باستثناء الأخ ون، كان تشين سانغ لديه تفاعلات محدودة مع ممارسي تأسيس الأساس الآخرين. مثل هذه الأمور الخاصة كانت صعبة الاستفسار عنها، لذا سماع هذا من يو دايوي ساعده على فهم الديناميكيات الخفية، مما محى آخر آثار الندم لديه.
بانغ! بانغ!
“تحياتي، الأخ تشو.”
تحت تأثير طاقة الأرض الشريرة، اهتز الحاجز بعنف، مُصدرًا أصواتًا عالية ومستمرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “في حالتي، رأيت معلمي فقط في اليوم الذي أصبحت فيه تلميذه وحصلت على بعض التوجيهات. بعد ذلك، تركت لأعتمد على نفسي. معلمي ربما لا يتذكر حتى وجودي، إلا إذا تمكنت من الوصول إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة تأسيس الأساس، حيث قد أحصل على اعترافه.”
ومع ذلك، كانت طاقة الأرض الشريرة قد استنفدت تقريبًا بحلول وصولها إلى هذه النقطة، وسرعان ما بدأت قوتها تضعف بشكل ملحوظ.
عند عودته إلى الهاوية، رأى أن طاقة الأرض الشريرة التي كانت سابقًا مرتفعة قد هدأت. حاجز الرياح اليينية في السماء كان الآن به فتحة ضخمة، وحتى المنحدرات فوقها كانت مثقوبة بفتحة كبيرة مستديرة، يمكن من خلالها رؤية السماء الزرقاء.
عندما رأى يو دايوي الطاقة تبدأ في التراجع، أضاءت تعابيره بلمحة من الارتياح. ثم، بعد أن تذكر شيئًا ما، التفت إلى تشين سانغ وأمره: “الأخ تشين، بمجرد أن تتبدد الطاقة الشريرة، دعنا نبحث كل منا في الكهف بشكل منفصل. الأخ لي هو التلميذ الشخصي للعم فنغمينغ، وقد أعطاه العم فنغمينغ أداة حماية. إذا لم يسقط في هاوية، فقد تكون لديه فرصة للنجاة. سيكون من الأفضل أن نتمكن من إنقاذه؛ وإلا، سيكون من الصعب علينا تفسير الأمور للعم فنغمينغ.”
بانغ! بانغ!
كان تشين سانغ قد خطط بالفعل لإيجاد فرصة لإلقاء بقايا وو يويه شينغ في هاوية، لذا وافق بسهولة وسأل أكثر: “الراهب باي يون كان ممارسًا حرًا،(مم: بمعنى المزارع المارق الذي ليس من اي طائفة) لذا من الصعب الجزم. أتذكر أن الأخ وو كان تلميذًا للعم تشيه يوتاو، فربما تكون لديه أيضًا فرصة للنجاة؟” (مم: تغيير الناسك الى الراهب)
ومع ذلك، لم تستطع الشمس الشرسة تبديد البرد القارس. في أعماق الهاوية، كانت الطاقة السوداء تتلاطم مثل تنين أسود يتدحرج في الداخل، تبدو مشؤومة.
“مشكوك فيه.”
ومع ذلك، كانت طاقة الأرض الشريرة قد استنفدت تقريبًا بحلول وصولها إلى هذه النقطة، وسرعان ما بدأت قوتها تضعف بشكل ملحوظ.
هز يو دايوي رأسه، مع لمحة من المرارة في نبرته. “الأخ تشين، قد لا تعرف هذا، ولكن ممارسين النواة الذهبية، في سعيهم نحو عالم الرضيع الروحي، يركزون على زراعة الداو بكل قلوبهم، تمامًا مثلنا. قليل منهم يرغب في تشتيت انتباههم بتولي تلاميذ.”
“مشكوك فيه.”
“لضمان إرث، تفرض جبل شاوهوا أن يأخذ ممارسو النواة الذهبية عددًا كافيًا من التلاميذ ويوجهونهم في الممارسة. بسبب هذه القاعدة، يقع العديد من التلاميذ تحت إشراف ممارسين النواة الذهبية، ولكن القليل فقط، الموهوبين بشكل استثنائي، يحصلون على اهتمام حقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتحدث الأخ تشو بقسوة. “يجب أن تعرف لماذا أنا هنا. إذا لم تكن هناك مسألة ملحة، يرجى القدوم معي إلى الطائفة. سمعت أن الأخت تشينغتينغ أوكلت إليك شؤونها الأخيرة؟”
“الأخ وو لا يمكن أن يقارن بالأخ لي. الأخ لي موهوب بشكل استثنائي، والعم فنغمينغ يعتبره عاليًا. لهذا السبب، بعد وصوله إلى مرحلة تأسيس الأساس مباشرة، حصل على أداة من العم فنغنغ. يُقال إن العم فنغمينغ اختار حتى فن ممارسته بنفسه. إنه تلميذ مباشر حقيقي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الكمية من طاقة الأرض الشريرة لم تشكل تهديدًا لهم، لذا انقسموا على الفور كما اتفقوا.
“في حالتي، رأيت معلمي فقط في اليوم الذي أصبحت فيه تلميذه وحصلت على بعض التوجيهات. بعد ذلك، تركت لأعتمد على نفسي. معلمي ربما لا يتذكر حتى وجودي، إلا إذا تمكنت من الوصول إلى المرحلة المتأخرة من مرحلة تأسيس الأساس، حيث قد أحصل على اعترافه.”
بما أن الأدوات لم تكن منحة من العم تشيه، وكان وو يويه شينغ غير محبوب من معلمه وغير مهم، فمن غير المرجح أن يقوم العم تشيه بالتحقيق في وفاته. لذلك، لم يكن هناك ضرر في الاحتفاظ بالأدوات.
“لا يزال، نحن أفضل حالاً من الممارسين الأحرار حيث لدينا طائفة نعتمد عليها. ولكن حتى مع هذا الدعم، قضيت عقودًا راكدًا في المرحلة المبكرة من مرحلة تأسيس الأساس دون أي علامة على التقدم. وإلا، لماذا كنت سأغامر بدخول قارورة الغبار الأحمر؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تشين سانغ قد قلق في البداية من أن وو يويه شينغ قد يمتلك أدوات بعلامات تركها العم تشيه، على الرغم من أنه لم يكن يعرف أي منها، لذا كان ينوي التخلص منها جميعًا.
“حالة الأخ وو أسوأ. في اليوم الذي أصبح فيه تلميذًا، كان العم تشيه، على ما يبدو، يشعر بشيء ما، فانسحب للعزلة والممارسة. الأخ وو لم يتمكن حتى من دخول الكهف وتم صرفه على الفور — دون فرصة للحصول على أي أداة.”
توجه تشين سانغ مباشرة خارج الكهف، يتحرك بسرعة. بالقرب من المدخل، استخدم أجنحة السحابة المتساقطة لإخفاء نفسه.
في عالم الممارسة الخالدة، سواء كان ذلك في الطائفة الصالحة أو الشريرة، كانت علاقة المعلم والتلميذ تُعتبر ذات قيمة كبيرة. بمجرد أن يقبل المعلم تلميذًا، تصبح الرابطة أقوى من العلاقات الهرمية المعتادة داخل الطائفة.
ابتسم يو دايوي بمرارة وقال: “الأخ تشين، نحتاج إلى التفكير في عذر قبل الإبلاغ للطائفة. إذا غضب العم فنغمينغ، سأكون في مأزق.”
قبل أن يصبح المرء تلميذًا رسميًا، عندما يستمع إلى المحاضرات في قمة داو، يكون في الأساس يتبادل الحجارة الروحية التي يكسبها من خلال العمل اليدوي مقابل المعرفة — معاملة عادلة دون أي التزام دائم.
“لا يزال، نحن أفضل حالاً من الممارسين الأحرار حيث لدينا طائفة نعتمد عليها. ولكن حتى مع هذا الدعم، قضيت عقودًا راكدًا في المرحلة المبكرة من مرحلة تأسيس الأساس دون أي علامة على التقدم. وإلا، لماذا كنت سأغامر بدخول قارورة الغبار الأحمر؟”
ومع ذلك، بمجرد أن يصبح المرء تلميذًا، يبدأ المعلم في نقل التعاليم والتوجيه والحكمة. هذه الرابطة تكون أقرب حتى من تلك مع الشريك؛ المعلم يحترم التلميذ، والتلميذ يكرم المعلم. هذا هو النظام الطبيعي.
ومع ذلك، كانت طاقة الأرض الشريرة قد استنفدت تقريبًا بحلول وصولها إلى هذه النقطة، وسرعان ما بدأت قوتها تضعف بشكل ملحوظ.
هذه العلاقة تبقى غير قابلة للتغيير، حتى لو انقلبت السماء والأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الضجة هنا كانت هائلة؛ قد تجذب انتباهًا غير مرغوب فيه. لم يجرؤ الاثنان على البقاء. اختارا اتجاه طائفتهما، وأسرعا بالابتعاد.
مع مرور الوقت، حتى إذا تفوق التلميذ على معلمه في الممارسة، يجب عليه أن يظهر أقصى درجات الاحترام عند لقاء معلمه. أي تجاهل بسيط سيؤدي إلى الازدراء العالمي.
“الأخ تشين.”
باستثناء الأخ ون، كان تشين سانغ لديه تفاعلات محدودة مع ممارسي تأسيس الأساس الآخرين. مثل هذه الأمور الخاصة كانت صعبة الاستفسار عنها، لذا سماع هذا من يو دايوي ساعده على فهم الديناميكيات الخفية، مما محى آخر آثار الندم لديه.
كان حاجز الرياح اليينية يعيد تشكيل نفسه ببطء، وأسرع الاثنان بالطيران خارج الهاوية على سيوفهما. عند النظر إلى القمم المحيطة، لم يتمكنا من الشعور بعدم الارتياح. طاقة الأرض الشريرة قد جففت النباتات، قضت على كل الحياة، وحولت الأرض إلى لون أسود قاتم، مثل أرض الموت.
مع موهبته الكئيبة، حتى لو أصبح بطريقة ما تلميذًا لمعلم نواة ذهبية، لن يحصل على أي اهتمام أكثر مما يحصل عليه الآن. سيكون من الأفضل له أن يتجول بحرية بمفرده.
مع مرور الوقت، حتى إذا تفوق التلميذ على معلمه في الممارسة، يجب عليه أن يظهر أقصى درجات الاحترام عند لقاء معلمه. أي تجاهل بسيط سيؤدي إلى الازدراء العالمي.
كان تشين سانغ قد قلق في البداية من أن وو يويه شينغ قد يمتلك أدوات بعلامات تركها العم تشيه، على الرغم من أنه لم يكن يعرف أي منها، لذا كان ينوي التخلص منها جميعًا.
توجه تشين سانغ مباشرة خارج الكهف، يتحرك بسرعة. بالقرب من المدخل، استخدم أجنحة السحابة المتساقطة لإخفاء نفسه.
بما أن الأدوات لم تكن منحة من العم تشيه، وكان وو يويه شينغ غير محبوب من معلمه وغير مهم، فمن غير المرجح أن يقوم العم تشيه بالتحقيق في وفاته. لذلك، لم يكن هناك ضرر في الاحتفاظ بالأدوات.
توجه تشين سانغ مباشرة خارج الكهف، يتحرك بسرعة. بالقرب من المدخل، استخدم أجنحة السحابة المتساقطة لإخفاء نفسه.
سيف اللهب القرمزي كان سيف وو يويه شينغ الروحي المرتبط بالحياة، ممزوجًا مع طاقته. محو آثاره سيستغرق وقتًا، لذا كان يحتاج فقط إلى تدمير سيف اللهب القرمزي مع بعض العناصر المرتبطة به.
عند عودته إلى الهاوية، رأى أن طاقة الأرض الشريرة التي كانت سابقًا مرتفعة قد هدأت. حاجز الرياح اليينية في السماء كان الآن به فتحة ضخمة، وحتى المنحدرات فوقها كانت مثقوبة بفتحة كبيرة مستديرة، يمكن من خلالها رؤية السماء الزرقاء.
بعد الانتظار لفترة أطول، بدأ الهدير الخارجي يخفت تدريجيًا، وتوقف الضوء الذهبي للحاجز عن التذبذب.
ومع ذلك، لم تستطع الشمس الشرسة تبديد البرد القارس. في أعماق الهاوية، كانت الطاقة السوداء تتلاطم مثل تنين أسود يتدحرج في الداخل، تبدو مشؤومة.
تبادل تشين سانغ ويو دايوي نظرة، وقاموا معًا بتنشيط أدوات التشكيل لفتح الحاجز. أمامهم، كانت القاعة الكبيرة لا تزال مليئة بآثار طاقة الأرض الشريرة، عالقة في خيوط رقيقة وباردة.
“مشكوك فيه.”
هذه الكمية من طاقة الأرض الشريرة لم تشكل تهديدًا لهم، لذا انقسموا على الفور كما اتفقوا.
الطيران على السيوف، الذي كان أسرع من الطيران بالأدوات، وصلوا إلى جبل شاوهوا في شهر. وجد تشين سانغ عذرًا للانفصال عن يو دايوي وأخفى بعض العناصر التي لا يمكنه الكشف عنها. بعد وقت قصير من الوصول إلى معبد هويلونغ، رأى شيخًا يرتدي رداء طاوي أبيض يطفو نحوه.
توجه تشين سانغ مباشرة خارج الكهف، يتحرك بسرعة. بالقرب من المدخل، استخدم أجنحة السحابة المتساقطة لإخفاء نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه الكمية من طاقة الأرض الشريرة لم تشكل تهديدًا لهم، لذا انقسموا على الفور كما اتفقوا.
عند عودته إلى الهاوية، رأى أن طاقة الأرض الشريرة التي كانت سابقًا مرتفعة قد هدأت. حاجز الرياح اليينية في السماء كان الآن به فتحة ضخمة، وحتى المنحدرات فوقها كانت مثقوبة بفتحة كبيرة مستديرة، يمكن من خلالها رؤية السماء الزرقاء.
“الأخ تشين.”
كان الوقت ظهرًا، والشمس الحارقة عالية، تلقي أشعة الشمس في الهاوية وتخلق مشهدًا لافتًا.
في عالم الممارسة الخالدة، سواء كان ذلك في الطائفة الصالحة أو الشريرة، كانت علاقة المعلم والتلميذ تُعتبر ذات قيمة كبيرة. بمجرد أن يقبل المعلم تلميذًا، تصبح الرابطة أقوى من العلاقات الهرمية المعتادة داخل الطائفة.
ومع ذلك، لم تستطع الشمس الشرسة تبديد البرد القارس. في أعماق الهاوية، كانت الطاقة السوداء تتلاطم مثل تنين أسود يتدحرج في الداخل، تبدو مشؤومة.
سيف اللهب القرمزي كان سيف وو يويه شينغ الروحي المرتبط بالحياة، ممزوجًا مع طاقته. محو آثاره سيستغرق وقتًا، لذا كان يحتاج فقط إلى تدمير سيف اللهب القرمزي مع بعض العناصر المرتبطة به.
بحذر، قام تشين سانغ بحماية نفسه، واقترب من طاقة الأرض الشريرة، وألقى سيف اللهب القرمزي والعناصر الأخرى فيها. شاهد الطاقة تبتلعها، ثم عاد إلى الكهف لمواصلة البحث بعناية.
بعد الانتظار لفترة أطول، بدأ الهدير الخارجي يخفت تدريجيًا، وتوقف الضوء الذهبي للحاجز عن التذبذب.
أخيرًا، التقى الاثنان فوق الهاوية. كانا قد فحصا كل جزء من فرع طائفة الجثة السماوية ولكن لم يعثرا على أي أثر للي زاي — ولا حتى أي بقايا. يبدو أن لي زاي لم يهرب إلى الكهف وبدلاً من ذلك تم ابتلاعه بواسطة طاقة الأرض الشريرة.
“الأخ تشين.”
ابتسم يو دايوي بمرارة وقال: “الأخ تشين، نحتاج إلى التفكير في عذر قبل الإبلاغ للطائفة. إذا غضب العم فنغمينغ، سأكون في مأزق.”
في عالم الممارسة الخالدة، سواء كان ذلك في الطائفة الصالحة أو الشريرة، كانت علاقة المعلم والتلميذ تُعتبر ذات قيمة كبيرة. بمجرد أن يقبل المعلم تلميذًا، تصبح الرابطة أقوى من العلاقات الهرمية المعتادة داخل الطائفة.
أومأ تشين سانغ برأسه. ثلاثة من زملائه التلاميذ ماتوا في هذه المهمة، ولن تسمح الطائفة بذلك بسهولة. لحسن الحظ، لم يكن هو من اقترح هذه المهمة، لذا كان الضغط أكثر على يو دايوي منه عليه.
توجه تشين سانغ مباشرة خارج الكهف، يتحرك بسرعة. بالقرب من المدخل، استخدم أجنحة السحابة المتساقطة لإخفاء نفسه.
كان حاجز الرياح اليينية يعيد تشكيل نفسه ببطء، وأسرع الاثنان بالطيران خارج الهاوية على سيوفهما. عند النظر إلى القمم المحيطة، لم يتمكنا من الشعور بعدم الارتياح. طاقة الأرض الشريرة قد جففت النباتات، قضت على كل الحياة، وحولت الأرض إلى لون أسود قاتم، مثل أرض الموت.
بانغ! بانغ!
الضجة هنا كانت هائلة؛ قد تجذب انتباهًا غير مرغوب فيه. لم يجرؤ الاثنان على البقاء. اختارا اتجاه طائفتهما، وأسرعا بالابتعاد.
تعرف تشين سانغ على الأخ تشو، رئيس قاعة الانضباط. يبدو أن يو دايوي قد أبلغ بالفعل بالأحداث.
الطيران على السيوف، الذي كان أسرع من الطيران بالأدوات، وصلوا إلى جبل شاوهوا في شهر. وجد تشين سانغ عذرًا للانفصال عن يو دايوي وأخفى بعض العناصر التي لا يمكنه الكشف عنها. بعد وقت قصير من الوصول إلى معبد هويلونغ، رأى شيخًا يرتدي رداء طاوي أبيض يطفو نحوه.
“الأخ وو لا يمكن أن يقارن بالأخ لي. الأخ لي موهوب بشكل استثنائي، والعم فنغمينغ يعتبره عاليًا. لهذا السبب، بعد وصوله إلى مرحلة تأسيس الأساس مباشرة، حصل على أداة من العم فنغنغ. يُقال إن العم فنغمينغ اختار حتى فن ممارسته بنفسه. إنه تلميذ مباشر حقيقي.”
“تحياتي، الأخ تشو.”
كان الوقت ظهرًا، والشمس الحارقة عالية، تلقي أشعة الشمس في الهاوية وتخلق مشهدًا لافتًا.
تعرف تشين سانغ على الأخ تشو، رئيس قاعة الانضباط. يبدو أن يو دايوي قد أبلغ بالفعل بالأحداث.
بعد الانتظار لفترة أطول، بدأ الهدير الخارجي يخفت تدريجيًا، وتوقف الضوء الذهبي للحاجز عن التذبذب.
“الأخ تشين.”
“لا يزال، نحن أفضل حالاً من الممارسين الأحرار حيث لدينا طائفة نعتمد عليها. ولكن حتى مع هذا الدعم، قضيت عقودًا راكدًا في المرحلة المبكرة من مرحلة تأسيس الأساس دون أي علامة على التقدم. وإلا، لماذا كنت سأغامر بدخول قارورة الغبار الأحمر؟”
لم يتحدث الأخ تشو بقسوة. “يجب أن تعرف لماذا أنا هنا. إذا لم تكن هناك مسألة ملحة، يرجى القدوم معي إلى الطائفة. سمعت أن الأخت تشينغتينغ أوكلت إليك شؤونها الأخيرة؟”
عند عودته إلى الهاوية، رأى أن طاقة الأرض الشريرة التي كانت سابقًا مرتفعة قد هدأت. حاجز الرياح اليينية في السماء كان الآن به فتحة ضخمة، وحتى المنحدرات فوقها كانت مثقوبة بفتحة كبيرة مستديرة، يمكن من خلالها رؤية السماء الزرقاء.
الفصل 177: تلميذ النواة الذهبية تحول الحاجز إلى جدار من الضوء الذهبي، مغلقًا المنطقة المحظورة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
