وو يويشينغ
الفصل 161: وو يويشينغ
كراك! كراك!
كان هدفه الوحيد البقاء على قيد الحياة. لو اختار الطرف الآخر البقاء في الظل، وغادر كل منهما في طريقه دون وقوع مواجهة، فسيقبل بذلك.
انطلقت سلسلة من الضربات السريعة، تضرب الجثة الشريرة بعنف.
كان تشين سانغ في حالة تأهب قصوى، وعندما انفجرت النيران فجأة، تحرك على الفور!
مع محاولتها استعادة توازنها عبر الطاقة الشريرة، بدأ معدل تعافي جراحها بالتباطؤ الشديد. على الرغم من صلابتها الدفاعية وأن الجروح لم تكن عميقة جدًا، إلا أن الميزان بدأ يميل ضدها. في النهاية، لم تستطع الهروب من مصيرها المحتوم—الفناء.
استدار فجأة نحو الباب الحديدي الضخم، ومد وعيه الروحي لفحص الحاجز عليه.
حاولت الجثة الشريرة شن هجوم مضاد، لكن تشين سانغ لم يمنحها الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، في غضون لحظة واحدة، بدأت الجثة في التفسخ التام، متفتتة إلى كومة من الرماد الأسود.
أطلق العنان لكل قوته عبر سيف كسر العناصر الخمسة، فاندفع عدد لا يحصى من أضواء السيف القاتلة، تمزق الجثة الشريرة إلى أشلاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تشين سانغ ثابتًا، كتمثال صامت، يراقب الممر الحجري بصبر قاتل.
بانغ!
ومع ذلك، لم يكن تشين سانغ شخصًا يثق بسهولة في مثل هذه الأماكن المريبة.
انهارت الجثة الضخمة، وتدفقت طاقة الأرض الشريرة منها بعنف، ناشرة رائحة كريهة خانقة في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، في غضون لحظة واحدة، بدأت الجثة في التفسخ التام، متفتتة إلى كومة من الرماد الأسود.
قطّب تشين سانغ حاجبيه، متراجعًا إلى مسافة آمنة، وهو يراقب باندهاش ما يحدث لجسد الجثة الشريرة.
بعد لحظة من التأمل، هز رأسه بلا اكتراث، واختار أحد الممرات الحجرية عشوائيًا.
أمام عينيه، بدأت الجثة الضخمة تجف بسرعة، لتكشف عن جثة مزارع في منتصف العمر!
رفع يده فجأة، ولوّح بها نحو الفراغ—في لحظة، ظهرت كرة نارية من العدم، ثم بدأت تتمدد بسرعة!
على الرغم من أن جلده كان يميل إلى الزرقة والسواد، إلا أن ملامحه كانت لا تزال واضحة المعالم.
وفي تلك اللحظة، رأى الفضاء خلف الباب الحديدي يتشوه قليلاً…
ثم، في غضون لحظة واحدة، بدأت الجثة في التفسخ التام، متفتتة إلى كومة من الرماد الأسود.
اهتز الباب الحديدي بعنف، بينما انفجر منه تيار هائل من الطاقة السوداء.
“مزارع…”
لكن بعد لحظات، هدأ كل شيء.
لوّح تشين سانغ بيده، مبعثرًا الرماد المتبقي، لكنه لم يجد أي شيء ذي قيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن قبل أن يخطو خطوة واحدة… توقف فجأة، وكأنه تذكر شيئًا مهمًا.
استدار فجأة نحو الباب الحديدي الضخم، ومد وعيه الروحي لفحص الحاجز عليه.
صوت خافت جدًا، لكنه كان كهدير الرعد في أذني تشين سانغ!
كان الحاجز على الباب الحديدي الضخم أقوى وأكثر تعقيدًا من الذي كان على الباب الحجري السابق.
الفصل 161: وو يويشينغ كراك! كراك!
لكن تشين سانغ سرعان ما حدد نقطة ضعفه، ووجه سيف كسر العناصر الخمسة لينفذ ضربات متتالية نحو السحابة السوداء الدوامة أسفل نقش الجثة القديمة.
صوت خافت جدًا، لكنه كان كهدير الرعد في أذني تشين سانغ!
بوووم!
لكن بعد لحظات، هدأ كل شيء.
تحطم الحاجز بالكامل!
ثم فجأة—
اهتز الباب الحديدي بعنف، بينما انفجر منه تيار هائل من الطاقة السوداء.
على عكس الأنفاق الفوضوية السابقة، كانت هذه الممرات الحجرية أكثر تنظيمًا وأفضل نحتًا.
ثم، وسط صوت صرير حاد ومزعج، بدأ الباب الحديدي يفتح ببطء.
لوّح تشين سانغ بيده، مبعثرًا الرماد المتبقي، لكنه لم يجد أي شيء ذي قيمة.
حشد تشين سانغ قوته الروحية، ودفع الباب بكل قوته، حتى تمكن من فتح فجوة كافية ليتسلل عبرها.
تعمد إطالة المعركة ضد الجثة الشريرة، مستخدمًا السيف الدموي في قتال قريب، وقام بتفعيل دمعة النجم السماوي كإجراء دفاعي، حتى يبدو كل شيء طبيعيًا.
بمجرد أن دخل، وجد مفترق طرق جديدًا—خمسة ممرات حجرية تتفرع أمامه.
قبل لحظات، أثناء اختباره لقوة الجثة الشريرة، شعر تشين سانغ باضطراب طفيف في طاقة المكان، وكأن شخصًا ما قد دخل القاعة.
على عكس الأنفاق الفوضوية السابقة، كانت هذه الممرات الحجرية أكثر تنظيمًا وأفضل نحتًا.
على الرغم من أن جلده كان يميل إلى الزرقة والسواد، إلا أن ملامحه كانت لا تزال واضحة المعالم.
علاوة على ذلك، لاحظ تشين سانغ أن الطاقة الروحية هنا أصبحت أكثر كثافة بكثير.
كان يعرف أن تفعيل سيف كسر العناصر الخمسة يتطلب امتصاص الطاقة الروحية المحيطة. وبفضل وعيه الروحي القوي، يمكنه ملاحظة حتى أدنى التغيرات في محيطه.
داخل بعض الغرف الحجرية الجانبية، رأى هياكل عظمية متناثرة، على الأرجح بقايا مزارعين شيطانيين ماتوا أثناء انهيار الطائفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لذلك، بدلًا من التصرف بتهور، غيّر خطة قتاله بالكامل!
كلما تعمق داخل القبو، أصبح واضحًا أن المنطقة كانت مخصصة للمزارعين رفيعي المستوى—الأقرب إلى قلب الطائفة الشيطانية.
أثناء تقدمه، فجأة توقف تشين سانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وو يويشينغ!”
شيء ما لم يكن على ما يرام…
الفصل 161: وو يويشينغ كراك! كراك!
استدار ببطء، وحدق في الاتجاه الذي جاء منه، حيث كان الباب الحديدي الضخم.
انهارت الجثة الضخمة، وتدفقت طاقة الأرض الشريرة منها بعنف، ناشرة رائحة كريهة خانقة في الهواء.
بعد لحظة من التفكير، انسحب بهدوء تام، وعاد نحو الباب الحديدي، قبل أن يتسلل إلى غرفة حجرية صغيرة للاختباء.
والآن، تأكدت شكوكه تمامًا—لم يكن وحيدًا في هذا القبو الشيطاني!
ظل تشين سانغ ثابتًا، كتمثال صامت، يراقب الممر الحجري بصبر قاتل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن تشين سانغ سرعان ما حدد نقطة ضعفه، ووجه سيف كسر العناصر الخمسة لينفذ ضربات متتالية نحو السحابة السوداء الدوامة أسفل نقش الجثة القديمة.
مرت مائة نفس…
ثم ظهر ظل شخص من العدم!
لا شيء سوى الصمت القاتل.
ثم، دون أن ينبس بكلمة، اختفى في أعماق الممر الحجري، تاركًا تشين سانغ يتأمل في ما حدث للتو…
بدأت شكوكه تتزايد—هل كان مجرد وهم؟
انهارت الجثة الضخمة، وتدفقت طاقة الأرض الشريرة منها بعنف، ناشرة رائحة كريهة خانقة في الهواء.
ثم فجأة—
لا شيء سوى الصمت القاتل.
“هممم…”
ثم ظهر ظل شخص من العدم!
صوت خافت جدًا، لكنه كان كهدير الرعد في أذني تشين سانغ!
استدار ببطء، وحدق في الاتجاه الذي جاء منه، حيث كان الباب الحديدي الضخم.
عينيه اشتعلتا بحدة، ورفع طاقته الروحية إلى أقصى حد، مركزًا على مصدر الصوت.
بدأت شكوكه تتزايد—هل كان مجرد وهم؟
وفي تلك اللحظة، رأى الفضاء خلف الباب الحديدي يتشوه قليلاً…
بعد لحظة من التفكير، انسحب بهدوء تام، وعاد نحو الباب الحديدي، قبل أن يتسلل إلى غرفة حجرية صغيرة للاختباء.
ثم ظهر ظل شخص من العدم!
على عكس الأنفاق الفوضوية السابقة، كانت هذه الممرات الحجرية أكثر تنظيمًا وأفضل نحتًا.
“وو يويشينغ!”
أطلق العنان لكل قوته عبر سيف كسر العناصر الخمسة، فاندفع عدد لا يحصى من أضواء السيف القاتلة، تمزق الجثة الشريرة إلى أشلاء.
وميض بارد مرّ عبر عيني تشين سانغ.
لكن بعد لحظات، هدأ كل شيء.
قبل لحظات، أثناء اختباره لقوة الجثة الشريرة، شعر تشين سانغ باضطراب طفيف في طاقة المكان، وكأن شخصًا ما قد دخل القاعة.
كان الشعور قصيرًا جدًا، لكن حسّه الحاد التقطه.
كان الشعور قصيرًا جدًا، لكن حسّه الحاد التقطه.
“الأخ الصغير تشين حذر جدًا… لا يوجد أي أثر لهالة في أي من هذه الممرات. أي واحد اختار؟”
كان يعرف أن تفعيل سيف كسر العناصر الخمسة يتطلب امتصاص الطاقة الروحية المحيطة. وبفضل وعيه الروحي القوي، يمكنه ملاحظة حتى أدنى التغيرات في محيطه.
بوووم!
لذلك، بدلًا من التصرف بتهور، غيّر خطة قتاله بالكامل!
صوت خافت جدًا، لكنه كان كهدير الرعد في أذني تشين سانغ!
تعمد إطالة المعركة ضد الجثة الشريرة، مستخدمًا السيف الدموي في قتال قريب، وقام بتفعيل دمعة النجم السماوي كإجراء دفاعي، حتى يبدو كل شيء طبيعيًا.
على الرغم من أن جلده كان يميل إلى الزرقة والسواد، إلا أن ملامحه كانت لا تزال واضحة المعالم.
خلال القتال، كان يراقب بعناية، لكنه لم يجد أي شيء غير عادي—كل شيء بدا هادئًا تمامًا.
حاولت الجثة الشريرة شن هجوم مضاد، لكن تشين سانغ لم يمنحها الفرصة.
ومع ذلك، لم يكن تشين سانغ شخصًا يثق بسهولة في مثل هذه الأماكن المريبة.
وفي تلك اللحظة، رأى الفضاء خلف الباب الحديدي يتشوه قليلاً…
والآن، تأكدت شكوكه تمامًا—لم يكن وحيدًا في هذا القبو الشيطاني!
“مزارع…”
هو كان في النور… بينما عدوه كان يختبئ في الظل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هممم…”
لم يكن يعلم ما إذا كانت تلك الهالة المخفية تعود إلى إنسان أم شبح، ولا مدى قوتها. لذا، لم يكن يجرؤ على تنبيه الطرف الآخر بتهور، وبدلًا من ذلك، ظل متيقظًا داخليًا بينما تظاهر بعدم ملاحظة شيء أثناء فتح الباب الحديدي الضخم، مما قاده إلى اتخاذ قراراته الحالية.
لم يكن متأكدًا ما إذا كانت استراتيجيته ستجبر العدو على الظهور.
لم يكن متأكدًا ما إذا كانت استراتيجيته ستجبر العدو على الظهور.
مع محاولتها استعادة توازنها عبر الطاقة الشريرة، بدأ معدل تعافي جراحها بالتباطؤ الشديد. على الرغم من صلابتها الدفاعية وأن الجروح لم تكن عميقة جدًا، إلا أن الميزان بدأ يميل ضدها. في النهاية، لم تستطع الهروب من مصيرها المحتوم—الفناء.
كان هدفه الوحيد البقاء على قيد الحياة. لو اختار الطرف الآخر البقاء في الظل، وغادر كل منهما في طريقه دون وقوع مواجهة، فسيقبل بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن قبل أن يخطو خطوة واحدة… توقف فجأة، وكأنه تذكر شيئًا مهمًا.
الآن، بعد أن تأكد من أن الشخص المختبئ كان وو يويشينغ، لم يشعر بدهشة كبيرة.
قطّب تشين سانغ حاجبيه، متراجعًا إلى مسافة آمنة، وهو يراقب باندهاش ما يحدث لجسد الجثة الشريرة.
كان قد لاحظ بالفعل أسلوب وو يويشينغ الفريد في إخفاء وجوده عندما كانا بالقرب من حاجز الرياح الينّية.
قطّب تشين سانغ حاجبيه، متراجعًا إلى مسافة آمنة، وهو يراقب باندهاش ما يحدث لجسد الجثة الشريرة.
ما أقلقه حقًا هو سبب اختباء وو يويشينغ ومراقبته من الظلام بدلًا من الظهور والتعاون معه.
بدأت شكوكه تتزايد—هل كان مجرد وهم؟
كان محاصرًا بخطر مزدوج—طاقة الأرض الشريرة تتربص خلفه، والجثة الشريرة تسد طريقه.
التعاون كان سيكون الخيار المنطقي الوحيد للخروج من هذا المأزق.
التعاون كان سيكون الخيار المنطقي الوحيد للخروج من هذا المأزق.
لكن بعد لحظات، هدأ كل شيء.
حتى لو كان وو يويشينغ يريد اختبار قوة تشين سانغ، فبعدما قتل الجثة الشريرة، كان من المفترض أن يظهر أثناء قيامه بكسر الحاجز على الباب الحديدي.
ومع ذلك، لم يكن تشين سانغ شخصًا يثق بسهولة في مثل هذه الأماكن المريبة.
لكن وو يويشينغ لم يفعل ذلك… لماذا؟
الآن، بعد أن تأكد من أن الشخص المختبئ كان وو يويشينغ، لم يشعر بدهشة كبيرة.
وقف وو يويشينغ عند مفترق الطرق، محدقًا في الممرات الخمسة المتشعبة أمامه.
على الرغم من أن جلده كان يميل إلى الزرقة والسواد، إلا أن ملامحه كانت لا تزال واضحة المعالم.
بدت على وجهه لمحة من الدهشة وهو يتمتم لنفسه:
بوووم!
“الأخ الصغير تشين حذر جدًا… لا يوجد أي أثر لهالة في أي من هذه الممرات. أي واحد اختار؟”
استدار فجأة نحو الباب الحديدي الضخم، ومد وعيه الروحي لفحص الحاجز عليه.
بعد لحظة من التأمل، هز رأسه بلا اكتراث، واختار أحد الممرات الحجرية عشوائيًا.
لوّح تشين سانغ بيده، مبعثرًا الرماد المتبقي، لكنه لم يجد أي شيء ذي قيمة.
ولكن قبل أن يخطو خطوة واحدة… توقف فجأة، وكأنه تذكر شيئًا مهمًا.
كان محاصرًا بخطر مزدوج—طاقة الأرض الشريرة تتربص خلفه، والجثة الشريرة تسد طريقه.
رفع يده فجأة، ولوّح بها نحو الفراغ—في لحظة، ظهرت كرة نارية من العدم، ثم بدأت تتمدد بسرعة!
لم يكن متأكدًا ما إذا كانت استراتيجيته ستجبر العدو على الظهور.
بوووم!
ثم ظهر ظل شخص من العدم!
انفجرت كرة اللهب بانفجار مدوٍ، وانطلقت ألسنة اللهب في جميع الاتجاهات مثل أرواح راقصة، تجتاح الممر بأكمله في لحظة.
ثم، وسط صوت صرير حاد ومزعج، بدأ الباب الحديدي يفتح ببطء.
كان تشين سانغ في حالة تأهب قصوى، وعندما انفجرت النيران فجأة، تحرك على الفور!
أمام عينيه، بدأت الجثة الضخمة تجف بسرعة، لتكشف عن جثة مزارع في منتصف العمر!
بلمحة خاطفة، انسحب بسرعة إلى الخلف، متجنبًا ألسنة اللهب بفارق ضئيل، بينما اجتاحت النيران كل زاوية في الممر بحثًا عنه.
حدّق وو يويشينغ في الممر للحظات، ثم ضحك بسخرية على نفسه، وكأنه كان يختبر شيئًا ما.
لكن بعد لحظات، هدأ كل شيء.
ثم، وسط صوت صرير حاد ومزعج، بدأ الباب الحديدي يفتح ببطء.
حدّق وو يويشينغ في الممر للحظات، ثم ضحك بسخرية على نفسه، وكأنه كان يختبر شيئًا ما.
استدار ببطء، وحدق في الاتجاه الذي جاء منه، حيث كان الباب الحديدي الضخم.
ثم، دون أن ينبس بكلمة، اختفى في أعماق الممر الحجري، تاركًا تشين سانغ يتأمل في ما حدث للتو…
الفصل 161: وو يويشينغ كراك! كراك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن وو يويشينغ لم يفعل ذلك… لماذا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات