كل شيء له مشاعر
الفصل 151: كل شيء له مشاعر
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيخ المسنّ كان يُعرف باسم الناسك بايون، وكان يسكن في جزيرة بايون. الشقيقان التوأمان، ليو جيانغ و ليو شان، كانا مزارعين متجولين مشهورين يعيشان في جزيرة تشيلونغ.
نزل ضوء التهرب في سوق ونيُو، حيث كان على تشين سانغ أن يفي بوعد قطعه قبل عام باستعادة سيف تشي دراغون.
“تشي… تشي…”
لم يكن ذلك بسبب تعلقه بهذا السلاح المشؤوم، الذي كان على وشك الانهيار، بل لأنه لم يكن يرغب في أن يقع في الأيدي الخطأ ويجذب انتباهًا غير مرغوب فيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمق يو دايوي العصفورة بنظرة باردة، وعيناه تلمعان مثل أسهم حادة، ثم اندفع بسرعة خارج الضباب.
أعاد صاحب المتجر وو السيف إلى تشين سانغ، مع تعبير محرج على وجهه، وقال: “أرجو أن تسامحني، أيها الداوست تشين. كنت متحمسًا جدًا لدراسة الحاجز الأساسي داخل هذا السلاح، لكنني كدت أفسد هذه التحفة الفنية.”
يبدو ان نشر واحد في الموقع المجاني يوميا لم تلاقي اي اعجاب لهذا سأقوم بنشر مجوعة من الفصول في اوقات بعيدة حتى يكون هناك اي دعم لرواية
استخدم تشين سانغ وعيه الروحي لفحص السيف، ولاحظ بالفعل أن هناك عدة شقوق قد تشكلت، وأن الحاجز أصبح غير مستقر للغاية. عندما حاول دفعه بلطف باستخدام قوته الروحية، تحطم النصل بالكامل، متفتتًا إلى شظايا، ولم يتبقَ منه سوى كتلة من طاقة الين المشؤومة التي تلاشت مع الرياح.
عند ذكر فن صناعة الأدوات السحرية، نسي صاحب المتجر وو تمامًا مسألة التعويض، وظهر الحماس في عينيه بينما قال، “الحاجز على هذا السيف معقد بشكل استثنائي. لم أرَ شيئًا مثله من قبل! للأسف، بسبب محدودية مستوى زراعي، لم أتمكن سوى من استيعاب جزء بسيط من أسراره، ولكن ذلك سيفيدني كثيرًا في صياغة الأسلحة في المستقبل! يجب أن أشكرك على هذه الفرصة، أيها الداوست تشين!”
تغير تعبير صاحب المتجر وو قليلاً، وتمتم بأسى، “أيها الداوست تشين، سأعوضك بسلاح من الدرجة العالية…”
استخدم تشين سانغ وعيه الروحي لفحص السيف، ولاحظ بالفعل أن هناك عدة شقوق قد تشكلت، وأن الحاجز أصبح غير مستقر للغاية. عندما حاول دفعه بلطف باستخدام قوته الروحية، تحطم النصل بالكامل، متفتتًا إلى شظايا، ولم يتبقَ منه سوى كتلة من طاقة الين المشؤومة التي تلاشت مع الرياح.
لكن تشين سانغ لم يُظهر أي ردة فعل، ونفض بيده بقايا طاقة الين العالقة على كفه. ثم نظر إلى صاحب المتجر وسأله، “بعد مراقبتك لهذا السلاح طوال هذه المدة، هل اكتسبت أي رؤى جديدة في فن صياغة الأسلحة، أيها الداوست وو؟”
ولكن، قبل أن يكمل حديثه، سُمع صوت تمزيق الهواء، وأطل تشين سانغ راكبًا مركبته الطائرة من الشمال.
عند ذكر فن صناعة الأدوات السحرية، نسي صاحب المتجر وو تمامًا مسألة التعويض، وظهر الحماس في عينيه بينما قال، “الحاجز على هذا السيف معقد بشكل استثنائي. لم أرَ شيئًا مثله من قبل! للأسف، بسبب محدودية مستوى زراعي، لم أتمكن سوى من استيعاب جزء بسيط من أسراره، ولكن ذلك سيفيدني كثيرًا في صياغة الأسلحة في المستقبل! يجب أن أشكرك على هذه الفرصة، أيها الداوست تشين!”
لكن تشين سانغ لم يُظهر أي ردة فعل، ونفض بيده بقايا طاقة الين العالقة على كفه. ثم نظر إلى صاحب المتجر وسأله، “بعد مراقبتك لهذا السلاح طوال هذه المدة، هل اكتسبت أي رؤى جديدة في فن صياغة الأسلحة، أيها الداوست وو؟”
نظر إليه تشين سانغ بدهشة.
جلس تشين سانغ على الجانب، يراقب الآخرين بهدوء. لاحظ أنه بخلاف الأخوين ليو، الذين بدوا حذرين بعض الشيء، لم يظهر الباقون أي علامات ريبة.
يي تيانيي، خبير في العالم الذهبي، تمكن من صياغة أسلحة من الدرجة العليا باستخدام طاقة الين المشؤومة ومجموعة صغيرة من المواد الروحية. وعلى الرغم من أن هذه الأسلحة كانت ذات عمر قصير، إلا أن تقنيته كانت لا تزال مثيرة للإعجاب.
ثم لوّحت بيدها، وفتحت فجوة في الضباب، مما سمح للعصفورة بالدخول إلى عشها، حيث سارعت لتقديم السمكة الصغيرة إلى رفيقها، وبدأت تزقزق بحماس وكأنها تروي ما حدث لها.
أما صاحب المتجر وو، فكان مجرد مزارع في المرحلة العاشرة من عالم تنقية الطاقة. ومع ذلك، فقد تمكن من استيعاب عُشر التقنية في غضون عام فقط، مما أظهر موهبته المتميزة في صياغة الأسلحة، إلى جانب صبره وإرادته القوية.
…….
لسوء الحظ، بسبب عمره المتقدم، كانت فرصه في اختراق عالم بناء الأساس شبه معدومة. إلا إذا حقق نجاحًا غير عادي في صياغة الأسلحة، مما قد يجذب انتباه خبير في العالم الذهبي أو العالم الروحي، فيقرر أحدهم مساعدته على اختراق بناء الأساس بأي ثمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمق يو دايوي العصفورة بنظرة باردة، وعيناه تلمعان مثل أسهم حادة، ثم اندفع بسرعة خارج الضباب.
هذه كانت المعضلة الأزلية للعديد من المزارعين:
أعاد صاحب المتجر وو السيف إلى تشين سانغ، مع تعبير محرج على وجهه، وقال: “أرجو أن تسامحني، أيها الداوست تشين. كنت متحمسًا جدًا لدراسة الحاجز الأساسي داخل هذا السلاح، لكنني كدت أفسد هذه التحفة الفنية.”
أولئك الذين كرسوا أنفسهم للزراعة لم يحصلوا على موارد كافية.
أولئك الذين سعوا وراء المال وجدوا أن ما يكسبونه بالكاد يعوضهم عن الوقت الضائع في الزراعة.
أما الناجحون حقًا، فكانوا إما مدعومين من قوى كبرى أو موهوبين بدرجة استثنائية.
أما الإثنان الآخران فكانا امرأة تدعى تشينغتينغ، ورجل استُدعي للقاء، يدعى وو يويشنغ.
“إنه مجرد سيف روحي تالف. إذا كان بإمكانه مساعدتك في فهم فن الصياغة قبل أن يتحطم، فقد أدى بالفعل الغرض منه. لا داعي للقلق بشأنه، أيها الداوست وو.”
ولكن، قبل أن يكمل حديثه، سُمع صوت تمزيق الهواء، وأطل تشين سانغ راكبًا مركبته الطائرة من الشمال.
لوّح تشين سانغ بيده بلا مبالاة، وقبل أن يتمكن صاحب المتجر وو من الرد، أضاف، “لدي أمور أخرى لأعتني بها. سأعود يومًا ما لشرب كوب من الشاي معك، أيها الداوست وو.”
ما أثار استغرابه هو الشقيقان التوأمان، اللذان كانا في المرحلة الثالثة عشرة من عالم تنقية الطاقة، وهو مستوى لم يكن كافيًا للتحكم في أداة تحطيم الحواجز التي كان يُفترض أن تحتاج إلى مزارع في عالم بناء الأساس.
ثم استدار تشين سانغ وخرج من المتجر، متجهاً نحو خارج سوق ونيُويه.
“تشي… تشي…”
…….
ثم لوّحت بيدها، وفتحت فجوة في الضباب، مما سمح للعصفورة بالدخول إلى عشها، حيث سارعت لتقديم السمكة الصغيرة إلى رفيقها، وبدأت تزقزق بحماس وكأنها تروي ما حدث لها.
في جزيرة صغيرة بلا اسم، كان الضباب الرقيق يحيط بالمكان، يشكّل حاجزًا غامضًا يمنع الدخول.
نظر إليه تشين سانغ بدهشة.
“تشي… تشي…”
يبدو ان نشر واحد في الموقع المجاني يوميا لم تلاقي اي اعجاب لهذا سأقوم بنشر مجوعة من الفصول في اوقات بعيدة حتى يكون هناك اي دعم لرواية
كانت عصفورة رمادية الريش تحلق بشكل مضطرب حول الجزيرة، ممسكة بسمكة صغيرة في منقارها. كان عقلها الصغير عاجزًا عن فهم لماذا لم تستطع العودة إلى منزلها فجأة. في كل مرة تحاول الدخول إلى الضباب، كانت قوة غامضة تدفعها للخارج.
بخلاف الأخوين ليو، كان الجميع، بما فيهم تشين سانغ، مزارعين في بداية مرحلة بناء الأساس. أما تشينغتينغ و يو دايوي، فكانا أقوى قليلًا، يقتربان من منتصف مرحلة بناء الأساس.
بعد عدة محاولات فاشلة، تحولت زقزقتها إلى صرخات حادة ومثيرة للشفقة.
رأى يو دايوي ذلك، فابتسم قائلاً، “أختي الكبيرة، لا داعي للقلق. رغم أن الأخوين ليو لم يصلا بعد إلى بناء الأساس، إلا أنهما يمارسان فنًا فريدًا معًا. عند الجمع بين جهودهما، يستطيعان إظهار قوة مكافئة لمزارع في بداية بناء الأساس. كما أن أرواحهما البدائية قوية بما يكفي لتحمل تأثير الأصوات الشيطانية، لذا فإن التحكم في رمز غراب النار لن يكون مشكلة.”
على سطح صخرة مسطحة، جلس ثلاثة أفراد متصالبين الأرجل، أحدهم كان يو دايوي.
“تشي… تشي…”
أما الإثنان الآخران فكانا امرأة تدعى تشينغتينغ، ورجل استُدعي للقاء، يدعى وو يويشنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“يا لهذا الإزعاج!”
استخدم تشين سانغ وعيه الروحي لفحص السيف، ولاحظ بالفعل أن هناك عدة شقوق قد تشكلت، وأن الحاجز أصبح غير مستقر للغاية. عندما حاول دفعه بلطف باستخدام قوته الروحية، تحطم النصل بالكامل، متفتتًا إلى شظايا، ولم يتبقَ منه سوى كتلة من طاقة الين المشؤومة التي تلاشت مع الرياح.
رمق يو دايوي العصفورة بنظرة باردة، وعيناه تلمعان مثل أسهم حادة، ثم اندفع بسرعة خارج الضباب.
كان بإمكانه أن يستنتج من ترتيبات الجلوس أن الأخوين ليو جلسا بالقرب من الناسك بايون، وهو أمر لم يكن مفاجئًا.
لكن، قبل أن يتمكن من الاقتراب من العصفورة، ظهر وميض من الضوء الأزرق السماوي، قام بتفريق هجمته بصمت.
كان بإمكانه أن يستنتج من ترتيبات الجلوس أن الأخوين ليو جلسا بالقرب من الناسك بايون، وهو أمر لم يكن مفاجئًا.
تفاجأ يو دايوي، وأدار رأسه إلى تشينغتينغ، التي فتحت عينيها ببطء، ونظرت إلى العصفورة بحزن غامض، قائلة:
“كل شيء في هذا العالم لديه مشاعر؛ دعنا لا نؤذي هذه المخلوقات المسكينة.”
رحّب يو دايوي بالحاضرين بحرارة وبدأ في تقديم الجميع.
ثم لوّحت بيدها، وفتحت فجوة في الضباب، مما سمح للعصفورة بالدخول إلى عشها، حيث سارعت لتقديم السمكة الصغيرة إلى رفيقها، وبدأت تزقزق بحماس وكأنها تروي ما حدث لها.
لسوء الحظ، بسبب عمره المتقدم، كانت فرصه في اختراق عالم بناء الأساس شبه معدومة. إلا إذا حقق نجاحًا غير عادي في صياغة الأسلحة، مما قد يجذب انتباه خبير في العالم الذهبي أو العالم الروحي، فيقرر أحدهم مساعدته على اختراق بناء الأساس بأي ثمن.
يو دايوي ضحك بخفة، قائلاً، “أختي الكبيرة تشينغتينغ، قلبك الرحيم جدير بالإعجاب… بالمناسبة، كيف حال الأخ جيانغ؟”
أعاد صاحب المتجر وو السيف إلى تشين سانغ، مع تعبير محرج على وجهه، وقال: “أرجو أن تسامحني، أيها الداوست تشين. كنت متحمسًا جدًا لدراسة الحاجز الأساسي داخل هذا السلاح، لكنني كدت أفسد هذه التحفة الفنية.”
أطلقت تشينغتينغ تنهيدة طويلة، وهزت رأسها.
أما الإثنان الآخران فكانا امرأة تدعى تشينغتينغ، ورجل استُدعي للقاء، يدعى وو يويشنغ.
في تلك اللحظة، ظهرت سحابة بيضاء في الأفق، بينما كان قارب صغير يقترب من الجنوب، يحمل شخصين. ابتسم يو دايوي وقال، “الداوست بايون قد وصل! وكذلك الأخوان ليو!”
رحّب يو دايوي بالحاضرين بحرارة وبدأ في تقديم الجميع.
لكن، لاحظ أن تشينغتينغ بدت متجهمة قليلًا. فأسرع ليطمئنها، “أختي الكبيرة، لا تقلقي. الأخ الصغير تشين لن يصل بهذه السرعة؛ كهفه في مملكة غوييوان، لذا سيستغرق وقتًا للوصول.”
بعد انتهاء التعارف، التفت يو دايوي إلى تشينغتينغ وقال، “أختي الكبيرة تشينغتينغ، باستثناء الأخ الصغير لي زاي، جميع أصدقائنا قد تجمعوا.”
ولكن، قبل أن يكمل حديثه، سُمع صوت تمزيق الهواء، وأطل تشين سانغ راكبًا مركبته الطائرة من الشمال.
بعد عدة محاولات فاشلة، تحولت زقزقتها إلى صرخات حادة ومثيرة للشفقة.
هبط تشين سانغ على الصخرة الزرقاء، ونظر بحذر إلى الأشخاص الستة أمامه.
بخلاف الأخوين ليو، كان الجميع، بما فيهم تشين سانغ، مزارعين في بداية مرحلة بناء الأساس. أما تشينغتينغ و يو دايوي، فكانا أقوى قليلًا، يقتربان من منتصف مرحلة بناء الأساس.
تعرف على تشينغتينغ ويو دايوي، لكنه لم يلتقِ إلا مرة واحدة فقط بالأخ الكبير الآخر.
عند ذكر فن صناعة الأدوات السحرية، نسي صاحب المتجر وو تمامًا مسألة التعويض، وظهر الحماس في عينيه بينما قال، “الحاجز على هذا السيف معقد بشكل استثنائي. لم أرَ شيئًا مثله من قبل! للأسف، بسبب محدودية مستوى زراعي، لم أتمكن سوى من استيعاب جزء بسيط من أسراره، ولكن ذلك سيفيدني كثيرًا في صياغة الأسلحة في المستقبل! يجب أن أشكرك على هذه الفرصة، أيها الداوست تشين!”
ما أثار استغرابه هو الشقيقان التوأمان، اللذان كانا في المرحلة الثالثة عشرة من عالم تنقية الطاقة، وهو مستوى لم يكن كافيًا للتحكم في أداة تحطيم الحواجز التي كان يُفترض أن تحتاج إلى مزارع في عالم بناء الأساس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشيخ المسنّ كان يُعرف باسم الناسك بايون، وكان يسكن في جزيرة بايون. الشقيقان التوأمان، ليو جيانغ و ليو شان، كانا مزارعين متجولين مشهورين يعيشان في جزيرة تشيلونغ.
“تفضلوا بالجلوس، أيها الأصدقاء!”
بعد انتهاء التعارف، التفت يو دايوي إلى تشينغتينغ وقال، “أختي الكبيرة تشينغتينغ، باستثناء الأخ الصغير لي زاي، جميع أصدقائنا قد تجمعوا.”
رحّب يو دايوي بالحاضرين بحرارة وبدأ في تقديم الجميع.
رحّب يو دايوي بالحاضرين بحرارة وبدأ في تقديم الجميع.
بعد التعارف، اكتشف تشين سانغ أن الأخ الكبير الذي قابله من قبل هو وو يويشنغ، بينما الثلاثة الآخرون لم يكونوا من تلاميذ جبل شاوهوا، بل مزارعين متجولين من مستنقعات يونتسانغ.
في تلك اللحظة، ظهرت سحابة بيضاء في الأفق، بينما كان قارب صغير يقترب من الجنوب، يحمل شخصين. ابتسم يو دايوي وقال، “الداوست بايون قد وصل! وكذلك الأخوان ليو!”
الشيخ المسنّ كان يُعرف باسم الناسك بايون، وكان يسكن في جزيرة بايون.
الشقيقان التوأمان، ليو جيانغ و ليو شان، كانا مزارعين متجولين مشهورين يعيشان في جزيرة تشيلونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لوّح تشين سانغ بيده بلا مبالاة، وقبل أن يتمكن صاحب المتجر وو من الرد، أضاف، “لدي أمور أخرى لأعتني بها. سأعود يومًا ما لشرب كوب من الشاي معك، أيها الداوست وو.”
بخلاف الأخوين ليو، كان الجميع، بما فيهم تشين سانغ، مزارعين في بداية مرحلة بناء الأساس. أما تشينغتينغ و يو دايوي، فكانا أقوى قليلًا، يقتربان من منتصف مرحلة بناء الأساس.
لكن تشين سانغ لم يُظهر أي ردة فعل، ونفض بيده بقايا طاقة الين العالقة على كفه. ثم نظر إلى صاحب المتجر وسأله، “بعد مراقبتك لهذا السلاح طوال هذه المدة، هل اكتسبت أي رؤى جديدة في فن صياغة الأسلحة، أيها الداوست وو؟”
جلس تشين سانغ على الجانب، يراقب الآخرين بهدوء. لاحظ أنه بخلاف الأخوين ليو، الذين بدوا حذرين بعض الشيء، لم يظهر الباقون أي علامات ريبة.
بخلاف الأخوين ليو، كان الجميع، بما فيهم تشين سانغ، مزارعين في بداية مرحلة بناء الأساس. أما تشينغتينغ و يو دايوي، فكانا أقوى قليلًا، يقتربان من منتصف مرحلة بناء الأساس.
كان بإمكانه أن يستنتج من ترتيبات الجلوس أن الأخوين ليو جلسا بالقرب من الناسك بايون، وهو أمر لم يكن مفاجئًا.
بعد عدة محاولات فاشلة، تحولت زقزقتها إلى صرخات حادة ومثيرة للشفقة.
بعد انتهاء التعارف، التفت يو دايوي إلى تشينغتينغ وقال، “أختي الكبيرة تشينغتينغ، باستثناء الأخ الصغير لي زاي، جميع أصدقائنا قد تجمعوا.”
ثم استدار تشين سانغ وخرج من المتجر، متجهاً نحو خارج سوق ونيُويه.
أومأت تشينغتينغ برأسها إلى الجميع قبل أن تحييهم قائلة، “الأخ الصغير لي زاي في فترة انعزال حاسمة حاليًا. لقد أعطيته رمز غراب النار لصقله، لذا لن يؤثر ذلك على الأمور المهمة. سأقدمه لكم جميعًا بمجرد انتهائه.”
عند ذكر فن صناعة الأدوات السحرية، نسي صاحب المتجر وو تمامًا مسألة التعويض، وظهر الحماس في عينيه بينما قال، “الحاجز على هذا السيف معقد بشكل استثنائي. لم أرَ شيئًا مثله من قبل! للأسف، بسبب محدودية مستوى زراعي، لم أتمكن سوى من استيعاب جزء بسيط من أسراره، ولكن ذلك سيفيدني كثيرًا في صياغة الأسلحة في المستقبل! يجب أن أشكرك على هذه الفرصة، أيها الداوست تشين!”
بينما كانت تتحدث، مسحت تشينغتينغ بنظرها عبر المجموعة قبل أن تستقر عيناها على الأخوين ليو، وبدا على وجهها ترددٌ طفيف.
نزل ضوء التهرب في سوق ونيُو، حيث كان على تشين سانغ أن يفي بوعد قطعه قبل عام باستعادة سيف تشي دراغون.
رأى يو دايوي ذلك، فابتسم قائلاً، “أختي الكبيرة، لا داعي للقلق. رغم أن الأخوين ليو لم يصلا بعد إلى بناء الأساس، إلا أنهما يمارسان فنًا فريدًا معًا. عند الجمع بين جهودهما، يستطيعان إظهار قوة مكافئة لمزارع في بداية بناء الأساس. كما أن أرواحهما البدائية قوية بما يكفي لتحمل تأثير الأصوات الشيطانية، لذا فإن التحكم في رمز غراب النار لن يكون مشكلة.”
يبدو ان نشر واحد في الموقع المجاني يوميا لم تلاقي اي اعجاب لهذا سأقوم بنشر مجوعة من الفصول في اوقات بعيدة حتى يكون هناك اي دعم لرواية
………………………………….
بينما كانت تتحدث، مسحت تشينغتينغ بنظرها عبر المجموعة قبل أن تستقر عيناها على الأخوين ليو، وبدا على وجهها ترددٌ طفيف.
يبدو ان نشر واحد في الموقع المجاني يوميا لم تلاقي اي اعجاب لهذا سأقوم بنشر مجوعة من الفصول في اوقات بعيدة حتى يكون هناك اي دعم لرواية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تغير تعبير صاحب المتجر وو قليلاً، وتمتم بأسى، “أيها الداوست تشين، سأعوضك بسلاح من الدرجة العالية…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات