صواعق الين العميق
الفصل 150: صواعق الين العميق
بشكل غير متوقع، تعرف التاجر وو على القطعة على الفور، وصرخ بدهشة:
لم يكن هناك مزارع يرغب في الفشل عمدًا، وبالنظر إلى شغف وو بتنقية الأدوات، فمن المستبعد أن يتصرف ضد مصلحته الخاصة.
“هذه صواعق الين العميق!”
عندما اقترب من مملكة غوييوان، شعر تشين سانغ بالإحباط بسبب بطء المكوك السماوي، فاستدعى سيف الأبنوس وتحول إلى خط من ضوء السيف، مما زاد من سرعته بشكل كبير.
رأى تشين سانغ تعابير الحيرة على وجهه، فبادر وو بالشرح:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد التاجر وو للحظة.
“تنقية الأدوات السحرية قد تبدو مجرد فرع بسيط من الزراعة، ولكن بما أنك تركز على طريق الزراعة القتالية، أيها الداوست تشين، ربما لم تسمع عن صواعق الين العميق. قبل عدة آلاف من السنين، كانت هذه الصواعق تُعتبر أدوات شيطانية شهيرة، نشأت من طائفة شريرة تُدعى طائفة يوشين. في ذلك الوقت، كانت هذه الأدوات تبث الرعب في قلوب المزارعين الصالحين، وكانت قوتها تماثل صواعق السماء المقدسة.
**اتخذ قراره بسرعة. لم يكن يفتقر إلى الأدوات السحرية القوية، لكن ما كان ينقصه بالفعل هو وسائل للبقاء في اللحظات الحرجة. لم يكن لديه أي مشكلة في استخدام حتى أثمن المواد، طالما أنها ستنقذ حياته عند الحاجة.
لكن بعد سقوط طائفة يوشين، فُقدت طريقة تنقيتها، ولم تُشاهد هذه الأدوات منذ سنوات طويلة…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحص التاجر وو البقايا وأجاب:
أثناء حديثه، اقترب التاجر وو بحماس، ممسكًا بصواعق الين العميق بكل إعجاب، يقلبها بين يديه وكأنه يريد نقش تفاصيلها في ذاكرته. كان وجهه ممتلئًا بالانبهار، وأخذ يمدحها مرارًا وتكرارًا:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد التاجر وو للحظة.
“يا لها من أدوات رائعة! يا لها من صناعة مذهلة!”
عند عودته إلى كهفه ورؤيته أن زهرة الأوركيد السماوية ذات الأوهام التسع لا تزال آمنة وسليمة، شعر تشين سانغ أخيرًا بالراحة. جلس بجانب البركة، واغترف حفنة من الماء، ثم تمتم: “أتساءل متى ستتشكل الينبوع الروحي؟ إلى أن يحدث ذلك، كيف يمكنني أن أشعر بالراحة وأغادر؟”
أومأ تشين سانغ قائلاً:
استعاد التاجر وو جديته وأجاب:
“حصلتُ عليها من مزارع شيطاني. لكن ما الذي يميز صواعق الين العميق تحديدًا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من حسن حظك، أيها الداوست تشين، أنك لم تسمح لذلك المزارع الشيطاني بتفعيل صواعق الين العميق! هذه الأدوات للاستخدام الواحد، تمامًا مثلما ذكرت سابقًا. بمجرد أن يقوم الشخص بتفعيلها بواسطة الوعي الروحي، يمكن تفجيرها فورًا، مطلقةً قوة تدميرية هائلة. تأثيرها مدمر للغاية، وإذا وقع مزارع في مرحلة بناء الأساس داخل نطاق الانفجار، فمن المحتمل أن يتعرض لإصابات قاتلة.”
استعاد التاجر وو جديته وأجاب:
لكن بعد سقوط طائفة يوشين، فُقدت طريقة تنقيتها، ولم تُشاهد هذه الأدوات منذ سنوات طويلة…”
“من حسن حظك، أيها الداوست تشين، أنك لم تسمح لذلك المزارع الشيطاني بتفعيل صواعق الين العميق! هذه الأدوات للاستخدام الواحد، تمامًا مثلما ذكرت سابقًا. بمجرد أن يقوم الشخص بتفعيلها بواسطة الوعي الروحي، يمكن تفجيرها فورًا، مطلقةً قوة تدميرية هائلة. تأثيرها مدمر للغاية، وإذا وقع مزارع في مرحلة بناء الأساس داخل نطاق الانفجار، فمن المحتمل أن يتعرض لإصابات قاتلة.”
يُقال إن صقل الحبوب كان أكثر صعوبة حتى من تنقية الأدوات.
“لكن عيبها الوحيد أن نطاق تأثيرها محدود. مركز الانفجار لا يتجاوز زانغ واحدًا، والتأثير المتبقي أضعف بكثير.”
على الرغم من أنه أطلق سراح الأفعى الشيطانية، إلا أن المعركة كانت أشد عنفًا من قتاله مع وحش وحيد القرن الأبيض، وقد اكتسب من خلالها رؤى أعمق، خاصة فيما يتعلق بالرمز القاتل.
عند سماعه هذا، شعر تشين سانغ بقشعريرة خفيفة.
هذه المواد كانت قيّمة للغاية، خاصة الأنياب، والتي كان بإمكانها تعزيز قوة سيف روحي عند إضافتها إلى عملية التنقية.
في المرة السابقة، عندما سقط تحت قمة يوانتشاو وواجه تشكيل التهام الروح لثلاثة كوارث، لم يشهد الانفجار بالكامل، ولم يكن يدرك أن حتى مزارع في مرحلة بناء الأساس بالكاد يستطيع الصمود أمامه.
اتضح أن قوة صواعق الين العميق كانت أكبر مما تخيل.
اتضح أن قوة صواعق الين العميق كانت أكبر مما تخيل.
ظل في عزلة تامة لما يقرب من عام، حتى وصل يومًا ما تميمة نقل الصوت من معبد هوي لونغ.
من المؤكد أن الصواعق التي امتلكها تشاو يان كانت هدية من يي تيانيي كإجراء دفاعي. ومن الواضح أن يي تيانيي لم يدخر أي جهد في تأمين زهرة الأوركيد السماوية ذات الأوهام التسع.
“يا لها من أدوات رائعة! يا لها من صناعة مذهلة!”
لو لم يتصرف بسرعة ويهرب في ذلك الوقت، لكان قد تحول إلى رماد بالفعل.
“بصراحة، أيها الداوست تشين، لا يوجد ضمان للنجاح في تنقية الأدوات، ويمكن أن يختلف مستوى الجودة. لذلك، لا يمكنني أن أطلب الدفع مقدمًا. سنحتاج إلى تحديد بعض الشروط مسبقًا. بالطبع، سأبذل قصارى جهدي، ولكن إن كنت تشعر بالقلق، فربما لا ينبغي لنا المضي قدمًا…”
عندما هرب شيطان الأفعى من تشكيل يان لو لعشر جهات، كان تشين سانغ ينوي استخدام صواعق الين العميق لإجباره على العودة، لكنه في النهاية تردد ولم يستخدمها—لحسن الحظ، فقد كان ذلك ليكون تبديدًا هائلًا لمثل هذه الأداة النادرة.
في تلك اللحظة، ظهرت لمحة من الفرح فجأة على وجه تشين سانغ. كان الحاجز الذي أزعجه لفترة طويلة على وشك الانكسار أخيرًا! مع بعض الوقت من الزراعة المركزة، سيتمكن بسلاسة من اختراق هذا العائق، وحفر الرمز القاتل على سيفه، وصياغة سيفه الروحي المرتبط بحياته!
بعد أن سمح لوو بالإعجاب بصواعق الين العميق كما يشاء، قام تشين سانغ أخيرًا بإعادتها إلى كيس بذرة الخردل الخاص به.
**اتخذ قراره بسرعة. لم يكن يفتقر إلى الأدوات السحرية القوية، لكن ما كان ينقصه بالفعل هو وسائل للبقاء في اللحظات الحرجة. لم يكن لديه أي مشكلة في استخدام حتى أثمن المواد، طالما أنها ستنقذ حياته عند الحاجة.
نظر التاجر وو إليها بأسف واضح، مدركًا أن تشين سانغ لن يسمح له بالاحتفاظ بها للدراسة، لكنه لم يستطع فعل شيء سوى التحديق بحسرة بينما اختفت من أمامه.
……
قال تشين سانغ أخيرًا:
عاد تشين سانغ إلى روتينه السابق، نادرًا ما غادر كهفه إلا في زيارته الشهرية إلى معبد هوي لونغ.
“كما اقترحت أيها الداوست وو، لنقم بصناعة شوكة التهام الجوهر! كم سيكلف ذلك؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أغلق كهفه، جلس تشين سانغ متربعًا.
**اتخذ قراره بسرعة. لم يكن يفتقر إلى الأدوات السحرية القوية، لكن ما كان ينقصه بالفعل هو وسائل للبقاء في اللحظات الحرجة. لم يكن لديه أي مشكلة في استخدام حتى أثمن المواد، طالما أنها ستنقذ حياته عند الحاجة.
كدفعة مقابل شوكة التهام الجوهر، ترك تشين سانغ سيفه تشي تنين الذي كان على وشك الاهتراء لدى التاجر وو لمدة عام للدراسة. بعد أن اخترق مرحلة بناء الأساس، لاحظ تشين سانغ أن الحاجز على السيف لم يكن من أصل شيطاني، بل كان نوعًا فريدًا من حواجز تنقية الأدوات.
أجاب التاجر وو بصراحة:
في تلك اللحظة، ظهرت لمحة من الفرح فجأة على وجه تشين سانغ. كان الحاجز الذي أزعجه لفترة طويلة على وشك الانكسار أخيرًا! مع بعض الوقت من الزراعة المركزة، سيتمكن بسلاسة من اختراق هذا العائق، وحفر الرمز القاتل على سيفه، وصياغة سيفه الروحي المرتبط بحياته!
“بصراحة، أيها الداوست تشين، لا يوجد ضمان للنجاح في تنقية الأدوات، ويمكن أن يختلف مستوى الجودة. لذلك، لا يمكنني أن أطلب الدفع مقدمًا. سنحتاج إلى تحديد بعض الشروط مسبقًا. بالطبع، سأبذل قصارى جهدي، ولكن إن كنت تشعر بالقلق، فربما لا ينبغي لنا المضي قدمًا…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن أغلق كهفه، جلس تشين سانغ متربعًا.
تشين سانغ كان يدرك ذلك جيدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد عشرة أيام
تمامًا كما هو الحال في اختراق المراحل في الزراعة، لا يوجد شيء مضمون. لو كان الأمر سهلاً، لكان طريق الزراعة أبسط مما هو عليه الآن.
“هذه صواعق الين العميق!”
لم يكن هناك مزارع يرغب في الفشل عمدًا، وبالنظر إلى شغف وو بتنقية الأدوات، فمن المستبعد أن يتصرف ضد مصلحته الخاصة.
“عند تنقية شوكة التهام الجوهر، هل هناك مواد من هذه الجثة لن يتم استخدامها؟”
أشار تشين سانغ إلى بقايا شيطان الأفعى وسأل:
أجاب التاجر وو بصراحة:
“عند تنقية شوكة التهام الجوهر، هل هناك مواد من هذه الجثة لن يتم استخدامها؟”
نظر التاجر وو إليها بأسف واضح، مدركًا أن تشين سانغ لن يسمح له بالاحتفاظ بها للدراسة، لكنه لم يستطع فعل شيء سوى التحديق بحسرة بينما اختفت من أمامه.
تفحص التاجر وو البقايا وأجاب:
تصادف أن يكون تشين سانغ في معبد هوي لونغ حينها. بعد استلام تميمة نقل الصوت وقراءة محتواها، تأمل لفترة طويلة قبل أن ينطلق باتجاه جبل شاو هوا في خط من ضوء التهرب.
“بعض الأنياب، القشور، والعظام ستبقى زائدة. يمكنني استخدامها لتنقية بعض الأدوات الصغيرة.”
في النهاية، لم يتمكن وو من مقاومة الإغراء، وابتسم قائلاً:
لكن تشين سانغ هز رأسه، ولوّح بيده بخفة، قائلاً:
لكن تشين سانغ طمأنه بسرعة:
“يمكنك الاحتفاظ بها، أيها الداوست وو. بالمناسبة، هل يمكنني مشاهدة عملية تنقية الأدوات؟”
……
“آه…”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه، اقترب التاجر وو بحماس، ممسكًا بصواعق الين العميق بكل إعجاب، يقلبها بين يديه وكأنه يريد نقش تفاصيلها في ذاكرته. كان وجهه ممتلئًا بالانبهار، وأخذ يمدحها مرارًا وتكرارًا:
تردد التاجر وو للحظة.
يُقال إن صقل الحبوب كان أكثر صعوبة حتى من تنقية الأدوات.
هذه المواد كانت قيّمة للغاية، خاصة الأنياب، والتي كان بإمكانها تعزيز قوة سيف روحي عند إضافتها إلى عملية التنقية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه كانت شوكة التهام الجوهر التي قام وو بتنقيتها!
لكن تشين سانغ طمأنه بسرعة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قال تشين سانغ أخيرًا:
“لا تقلق، أيها الداوست وو، سأراقب فقط دون طرح أسئلة. أنا مهتم فقط بمشاهدة العملية، وإذا كانت هناك أي تقنيات سرية لعائلتك، فسأتراجع فورًا.”
ومع ذلك، هناك العديد من الأدوات البسيطة التي يمكن أن يكون لها تأثيرات عظيمة. إذا تمكن من تعلم بعض التقنيات الأساسية، فسيكون ذلك مفيدًا، وسيقلل من اعتماده على الآخرين.
كان تشين سانغ دائمًا مهتمًا بتنقية الأدوات وصناعة الحبوب الروحية، ويريد توسيع معرفته.
بعد أن سمح لوو بالإعجاب بصواعق الين العميق كما يشاء، قام تشين سانغ أخيرًا بإعادتها إلى كيس بذرة الخردل الخاص به.
لكنه كان يعلم حدوده—بما أن موهبته ليست استثنائية، لم يكن من الحكمة إضاعة الوقت في تعلم عدة مجالات.
تمامًا كما هو الحال في اختراق المراحل في الزراعة، لا يوجد شيء مضمون. لو كان الأمر سهلاً، لكان طريق الزراعة أبسط مما هو عليه الآن.
ومع ذلك، هناك العديد من الأدوات البسيطة التي يمكن أن يكون لها تأثيرات عظيمة. إذا تمكن من تعلم بعض التقنيات الأساسية، فسيكون ذلك مفيدًا، وسيقلل من اعتماده على الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com من المؤكد أن الصواعق التي امتلكها تشاو يان كانت هدية من يي تيانيي كإجراء دفاعي. ومن الواضح أن يي تيانيي لم يدخر أي جهد في تأمين زهرة الأوركيد السماوية ذات الأوهام التسع.
في النهاية، لم يتمكن وو من مقاومة الإغراء، وابتسم قائلاً:
في تلك اللحظة، ظهرت لمحة من الفرح فجأة على وجه تشين سانغ. كان الحاجز الذي أزعجه لفترة طويلة على وشك الانكسار أخيرًا! مع بعض الوقت من الزراعة المركزة، سيتمكن بسلاسة من اختراق هذا العائق، وحفر الرمز القاتل على سيفه، وصياغة سيفه الروحي المرتبط بحياته!
“هذه مجرد تقنيات أساسية، لا شيء سري. إذا لم تكن تمانع الفوضى، أيها الداوست تشين، يمكنك متابعتي.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه، اقترب التاجر وو بحماس، ممسكًا بصواعق الين العميق بكل إعجاب، يقلبها بين يديه وكأنه يريد نقش تفاصيلها في ذاكرته. كان وجهه ممتلئًا بالانبهار، وأخذ يمدحها مرارًا وتكرارًا:
……
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفحص التاجر وو البقايا وأجاب:
بعد عشرة أيام
كدفعة مقابل شوكة التهام الجوهر، ترك تشين سانغ سيفه تشي تنين الذي كان على وشك الاهتراء لدى التاجر وو لمدة عام للدراسة. بعد أن اخترق مرحلة بناء الأساس، لاحظ تشين سانغ أن الحاجز على السيف لم يكن من أصل شيطاني، بل كان نوعًا فريدًا من حواجز تنقية الأدوات.
خرج تشين سانغ من سوق وينيُو، ممتطيًا الزورق السماوي، وتحول إلى شعاع من الضوء وهو يتجه مباشرة نحو مملكة قوييوان، دون أن يدخل طائفة شاو هوا.
“تنقية الأدوات السحرية قد تبدو مجرد فرع بسيط من الزراعة، ولكن بما أنك تركز على طريق الزراعة القتالية، أيها الداوست تشين، ربما لم تسمع عن صواعق الين العميق. قبل عدة آلاف من السنين، كانت هذه الصواعق تُعتبر أدوات شيطانية شهيرة، نشأت من طائفة شريرة تُدعى طائفة يوشين. في ذلك الوقت، كانت هذه الأدوات تبث الرعب في قلوب المزارعين الصالحين، وكانت قوتها تماثل صواعق السماء المقدسة.
عندما وصل إلى منطقة منعزلة، رفع يده، وظهرت في كفه شوكة صغيرة بحجم راحة اليد.
“بصراحة، أيها الداوست تشين، لا يوجد ضمان للنجاح في تنقية الأدوات، ويمكن أن يختلف مستوى الجودة. لذلك، لا يمكنني أن أطلب الدفع مقدمًا. سنحتاج إلى تحديد بعض الشروط مسبقًا. بالطبع، سأبذل قصارى جهدي، ولكن إن كنت تشعر بالقلق، فربما لا ينبغي لنا المضي قدمًا…”
كان القرن منحنيًا قليلًا للأعلى، يشبه قرن وحيد القرن، لكنه كان أصغر بكثير بعد التنقية.
تدفقت نيّة القتل القصوى إلى روحه البدائية، حيث صقلت سيفه الروحي.
كان بأكمله بلون أزرق مائي شفاف، مع نقوش ذهبية حلزونية تحيط به، بينما كان طرفه الحاد يشع بوميض أخضر باهت.
استعاد التاجر وو جديته وأجاب:
هذه كانت شوكة التهام الجوهر التي قام وو بتنقيتها!
لو لم يتصرف بسرعة ويهرب في ذلك الوقت، لكان قد تحول إلى رماد بالفعل.
تفحصها تشين سانغ للحظة، ثم خزنها في كيس بذرة الخردل، مع تأمل عميق في عينيه…
في تلك اللحظة، ظهرت لمحة من الفرح فجأة على وجه تشين سانغ. كان الحاجز الذي أزعجه لفترة طويلة على وشك الانكسار أخيرًا! مع بعض الوقت من الزراعة المركزة، سيتمكن بسلاسة من اختراق هذا العائق، وحفر الرمز القاتل على سيفه، وصياغة سيفه الروحي المرتبط بحياته!
لقد لاحظ عملية التكرير بأكملها، وكما توقع، كانت عملية تكرير القطع الأثرية معقدة للغاية وتتطلب وقتًا وجهدًا كبيرين – وهي الموارد التي يفتقر إليها على وجه التحديد.
**اتخذ قراره بسرعة. لم يكن يفتقر إلى الأدوات السحرية القوية، لكن ما كان ينقصه بالفعل هو وسائل للبقاء في اللحظات الحرجة. لم يكن لديه أي مشكلة في استخدام حتى أثمن المواد، طالما أنها ستنقذ حياته عند الحاجة.
يُقال إن صقل الحبوب كان أكثر صعوبة حتى من تنقية الأدوات.
الفصل 150: صواعق الين العميق بشكل غير متوقع، تعرف التاجر وو على القطعة على الفور، وصرخ بدهشة:
كدفعة مقابل شوكة التهام الجوهر، ترك تشين سانغ سيفه تشي تنين الذي كان على وشك الاهتراء لدى التاجر وو لمدة عام للدراسة. بعد أن اخترق مرحلة بناء الأساس، لاحظ تشين سانغ أن الحاجز على السيف لم يكن من أصل شيطاني، بل كان نوعًا فريدًا من حواجز تنقية الأدوات.
“هذه مجرد تقنيات أساسية، لا شيء سري. إذا لم تكن تمانع الفوضى، أيها الداوست تشين، يمكنك متابعتي.”
كان التاجر وو مهووسًا بسيف تشي تنين، لذا كان مسرورًا بهذه الفرصة. وكمقابل، أهدى تشين سانغ كتابًا يحتوي على رؤى حول تنقية الأدوات، والذي قد يكون مفيدًا له في المستقبل عندما يحاول صياغة أداته السماوية المرتبطة بحياته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “من حسن حظك، أيها الداوست تشين، أنك لم تسمح لذلك المزارع الشيطاني بتفعيل صواعق الين العميق! هذه الأدوات للاستخدام الواحد، تمامًا مثلما ذكرت سابقًا. بمجرد أن يقوم الشخص بتفعيلها بواسطة الوعي الروحي، يمكن تفجيرها فورًا، مطلقةً قوة تدميرية هائلة. تأثيرها مدمر للغاية، وإذا وقع مزارع في مرحلة بناء الأساس داخل نطاق الانفجار، فمن المحتمل أن يتعرض لإصابات قاتلة.”
عندما اقترب من مملكة غوييوان، شعر تشين سانغ بالإحباط بسبب بطء المكوك السماوي، فاستدعى سيف الأبنوس وتحول إلى خط من ضوء السيف، مما زاد من سرعته بشكل كبير.
“لا تقلق، أيها الداوست وو، سأراقب فقط دون طرح أسئلة. أنا مهتم فقط بمشاهدة العملية، وإذا كانت هناك أي تقنيات سرية لعائلتك، فسأتراجع فورًا.”
كان قد غاب لأكثر من شهر، وشعر وكأنه ترك طفله بمفرده في المنزل. لم يكن قادرًا على التخلص من قلقه، حيث ظل عقله مشغولًا بالهموم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أثناء حديثه، اقترب التاجر وو بحماس، ممسكًا بصواعق الين العميق بكل إعجاب، يقلبها بين يديه وكأنه يريد نقش تفاصيلها في ذاكرته. كان وجهه ممتلئًا بالانبهار، وأخذ يمدحها مرارًا وتكرارًا:
عند عودته إلى كهفه ورؤيته أن زهرة الأوركيد السماوية ذات الأوهام التسع لا تزال آمنة وسليمة، شعر تشين سانغ أخيرًا بالراحة. جلس بجانب البركة، واغترف حفنة من الماء، ثم تمتم: “أتساءل متى ستتشكل الينبوع الروحي؟ إلى أن يحدث ذلك، كيف يمكنني أن أشعر بالراحة وأغادر؟”
عند عودته إلى كهفه ورؤيته أن زهرة الأوركيد السماوية ذات الأوهام التسع لا تزال آمنة وسليمة، شعر تشين سانغ أخيرًا بالراحة. جلس بجانب البركة، واغترف حفنة من الماء، ثم تمتم: “أتساءل متى ستتشكل الينبوع الروحي؟ إلى أن يحدث ذلك، كيف يمكنني أن أشعر بالراحة وأغادر؟”
…
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد التاجر وو للحظة.
بعد أن أغلق كهفه، جلس تشين سانغ متربعًا.
“يمكنك الاحتفاظ بها، أيها الداوست وو. بالمناسبة، هل يمكنني مشاهدة عملية تنقية الأدوات؟”
على الرغم من أنه أطلق سراح الأفعى الشيطانية، إلا أن المعركة كانت أشد عنفًا من قتاله مع وحش وحيد القرن الأبيض، وقد اكتسب من خلالها رؤى أعمق، خاصة فيما يتعلق بالرمز القاتل.
كان قد غاب لأكثر من شهر، وشعر وكأنه ترك طفله بمفرده في المنزل. لم يكن قادرًا على التخلص من قلقه، حيث ظل عقله مشغولًا بالهموم.
دخل في حالة تأمل عميق، متخيلًا الرمز القاتل، الذي بدا أكثر صلابة من ذي قبل.
عاد تشين سانغ إلى روتينه السابق، نادرًا ما غادر كهفه إلا في زيارته الشهرية إلى معبد هوي لونغ.
تدفقت نيّة القتل القصوى إلى روحه البدائية، حيث صقلت سيفه الروحي.
عندما هرب شيطان الأفعى من تشكيل يان لو لعشر جهات، كان تشين سانغ ينوي استخدام صواعق الين العميق لإجباره على العودة، لكنه في النهاية تردد ولم يستخدمها—لحسن الحظ، فقد كان ذلك ليكون تبديدًا هائلًا لمثل هذه الأداة النادرة.
في تلك اللحظة، ظهرت لمحة من الفرح فجأة على وجه تشين سانغ. كان الحاجز الذي أزعجه لفترة طويلة على وشك الانكسار أخيرًا! مع بعض الوقت من الزراعة المركزة، سيتمكن بسلاسة من اختراق هذا العائق، وحفر الرمز القاتل على سيفه، وصياغة سيفه الروحي المرتبط بحياته!
استعاد التاجر وو جديته وأجاب:
ومع تعاقب الفصول، مرَّ الوقت يومًا بعد يوم…
“بعض الأنياب، القشور، والعظام ستبقى زائدة. يمكنني استخدامها لتنقية بعض الأدوات الصغيرة.”
عاد تشين سانغ إلى روتينه السابق، نادرًا ما غادر كهفه إلا في زيارته الشهرية إلى معبد هوي لونغ.
ظل في عزلة تامة لما يقرب من عام، حتى وصل يومًا ما تميمة نقل الصوت من معبد هوي لونغ.
أشار تشين سانغ إلى بقايا شيطان الأفعى وسأل:
تصادف أن يكون تشين سانغ في معبد هوي لونغ حينها. بعد استلام تميمة نقل الصوت وقراءة محتواها، تأمل لفترة طويلة قبل أن ينطلق باتجاه جبل شاو هوا في خط من ضوء التهرب.
عندما اقترب من مملكة غوييوان، شعر تشين سانغ بالإحباط بسبب بطء المكوك السماوي، فاستدعى سيف الأبنوس وتحول إلى خط من ضوء السيف، مما زاد من سرعته بشكل كبير.
خرج تشين سانغ من سوق وينيُو، ممتطيًا الزورق السماوي، وتحول إلى شعاع من الضوء وهو يتجه مباشرة نحو مملكة قوييوان، دون أن يدخل طائفة شاو هوا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات