حبوب بناء الأساس
الفصل 111: حبوب بناء الأساس
توهجت عينا صن دي بدهاء وهو يقول: “الأخ الأصغر تشين، إذا لم تكن تخشى أن يلتهمك طفيلي آكل القلوب ويمحو روحك البدائية، فلا داعي للعجلة. لقد أجبتُ على جميع أسئلتك بصدق، وأظهرت لك حسن نيتي. والآن حان دورك لتُظهر حسن نيتك. ابحث لي عن جسد مناسب لأتمكن من الاستحواذ عليه، وبمجرد أن أكون بأمان، سأخبرك بالتأكيد كيف تزيل الطفيلي…”
بدأ تشين سانغ بفحص محتويات كيس بذور الخردل الخاص بـ صن دي. باستخدام وعيه الروحي، استخرج محتويات الكيس، فامتلأت الكهف بعدد كبير من الأدوات والمواد.
ظل تعبير تشين سانغ باردًا بينما اجتاحت قوته الروحية كفه بعنف، وشد قبضته بإحكام.
صفق تشين سانغ بيديه وتمتم بهدوء، ثم توجه بنظره إلى جسد صن دي. لم يكن قد تركه يموت سريعًا عن طريق الصدفة؛ كان ذلك عن عمد لمنع روحه البدائية من الهرب.
صن دي، الذي فوجئ بقرار تشين سانغ المفاجئ بقتله، صرخ مذعورًا:
“فقط مزارعو مرحلة بناء الأساس من طائفة كويين يعرفون كيفية إزالة طفيلي آكل القلوب. ارحمني وسأطلب من والدي مساعدتك… آه…!”
فحص تشين سانغ الرايات، ووجد أن جودتها أقل من متوسط الأدوات عالية الجودة، وبعيدة جدًا عن الأدوات من الدرجة الأولى. ومع ذلك، فإن القدرة على استخدامها لتشكيل مصيدة قوية كان أمرًا لا يمكن تجاهله.
انقطع صراخ صن دي فجأة عندما سحق تشين سانغ روحه البدائية إلى شظايا متناثرة مثل نقاط ضوء خافتة.
وأثناء فرز الزجاجات، فتح زجاجة يشم صغيرة. عندما رأى محتواها، شهق بذهول، وارتسمت على وجهه تعبيرات فرح غامر.
وقف تشين سانغ ينظر إلى الجثة الباردة وسحب نفسًا عميقًا. تمتم لنفسه:
لكن الحماس سرعان ما خمد. تذكر أن تشاو يان لم يكن ليتمكن من استخدام الأداة دون قوة إضافية من طائفة يوانجاو. بدونه، كانت الراية مجرد قطعة ديكور.
“ربما تتساءل عن سبب مقاومتي لطفيلي آكل القلوب، ورغم ذلك لم تسألني حتى سؤالًا واحدًا. هذا أمر مثير للإعجاب. أردت أن تحولني إلى الروح الأساسية لراية يان لو، ومع معرفتك الكثيرة عني ومؤامراتك العميقة، كيف لي أن أتركك حيًا؟ أما بخصوص طفيلي آكل القلوب، فسأبقى في جبل شاوهوا حتى أخترق مرحلة بناء الأساس. طائفة كويين لم يتبق بها سوى مزارع وحيد في مرحلة الجوهر الذهبي. لا أظن أنني سأكون سيئ الحظ بما يكفي لمواجهته.”
“هل يمكن أن تكون هذه هي راية يان لو الأصلية لعشر جهات التي تركها المؤسس كويين؟”
صفق تشين سانغ بيديه وتمتم بهدوء، ثم توجه بنظره إلى جسد صن دي. لم يكن قد تركه يموت سريعًا عن طريق الصدفة؛ كان ذلك عن عمد لمنع روحه البدائية من الهرب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حبّتان صغيرتان زرقاوان داخل الزجاجة، تفوح منهما رائحة نفاذة مميزة.
بدأ تشين سانغ بفحص محتويات كيس بذور الخردل الخاص بـ صن دي. باستخدام وعيه الروحي، استخرج محتويات الكيس، فامتلأت الكهف بعدد كبير من الأدوات والمواد.
تمتم تشين سانغ بدهشة. تذكر أن صن دي قال إن مؤسس طائفة كويين ترك خمس رايات يان لو لعشر جهات لتلاميذه، وأن والد صن دي كان أحدهم.
من بين العناصر المختلفة، وقعت عيناه على سبع رايات سوداء صغيرة.
لكن الحماس سرعان ما خمد. تذكر أن تشاو يان لم يكن ليتمكن من استخدام الأداة دون قوة إضافية من طائفة يوانجاو. بدونه، كانت الراية مجرد قطعة ديكور.
كانت هناك سبع رايات يان لو في المجموع: ست صغيرة وواحدة كبيرة. كانت الرايات الست الصغيرة بنفس حجم رايته الخاصة، لكنها كانت أكثر شراسة وتنوعًا في التصاميم. تمتم تشين سانغ لنفسه: “يبدو أنها رايات يان لو لعشر جهات.”
احتفظ تشين سانغ بالرايات الست الصغيرة، ثم نظر إلى الراية الأكبر. تغير تعبيره قليلًا عندما أدرك أنها كانت أداة أسطورية (أسترا).
لم يكن مستغربًا أن صن دي كان مراوغًا أثناء المواجهة. هذه الرايات كانت كافية لتشكيل مصيدة يان لو لعشر جهات. لو كان قد حصل على فرصة لتفعيل هذه المصيدة، لربما لم يكن السيف الخشبي قادرًا على مواجهته.
وبعد أن هدأ من فرحته، بدأ تشين سانغ يفكر في كيفية إنهاء هذه القضية المحفوفة بالمخاطر.
فحص تشين سانغ الرايات، ووجد أن جودتها أقل من متوسط الأدوات عالية الجودة، وبعيدة جدًا عن الأدوات من الدرجة الأولى. ومع ذلك، فإن القدرة على استخدامها لتشكيل مصيدة قوية كان أمرًا لا يمكن تجاهله.
قبض تشين سانغ على زجاجة اليشم بإحكام، وشعر بأن قلبه ينبض بعنف. كانت هذه الحبوب قادرة على تغيير مصيره بالكامل.
احتفظ تشين سانغ بالرايات الست الصغيرة، ثم نظر إلى الراية الأكبر. تغير تعبيره قليلًا عندما أدرك أنها كانت أداة أسطورية (أسترا).
————————————-
“هل يمكن أن تكون هذه هي راية يان لو الأصلية لعشر جهات التي تركها المؤسس كويين؟”
بدأ تشين سانغ بفحص محتويات كيس بذور الخردل الخاص بـ صن دي. باستخدام وعيه الروحي، استخرج محتويات الكيس، فامتلأت الكهف بعدد كبير من الأدوات والمواد.
تمتم تشين سانغ بدهشة. تذكر أن صن دي قال إن مؤسس طائفة كويين ترك خمس رايات يان لو لعشر جهات لتلاميذه، وأن والد صن دي كان أحدهم.
صفق تشين سانغ بيديه وتمتم بهدوء، ثم توجه بنظره إلى جسد صن دي. لم يكن قد تركه يموت سريعًا عن طريق الصدفة؛ كان ذلك عن عمد لمنع روحه البدائية من الهرب.
فكر في تشاو يان، الذي استخدم هذه الراية الأسطورية في طائفة يوانجاو، وشعر بحماس شديد. إذا كان السيف الخشبي، وهو مجرد جزء من أداة أسطورية، قويًا إلى هذا الحد، فماذا يمكنه أن يفعل بامتلاك أداة كاملة؟
احتفظ تشين سانغ بالرايات الست الصغيرة، ثم نظر إلى الراية الأكبر. تغير تعبيره قليلًا عندما أدرك أنها كانت أداة أسطورية (أسترا).
لكن الحماس سرعان ما خمد. تذكر أن تشاو يان لم يكن ليتمكن من استخدام الأداة دون قوة إضافية من طائفة يوانجاو. بدونه، كانت الراية مجرد قطعة ديكور.
احتفظ تشين سانغ بالرايات الست الصغيرة، ثم نظر إلى الراية الأكبر. تغير تعبيره قليلًا عندما أدرك أنها كانت أداة أسطورية (أسترا).
تابع تشين سانغ فحص محتويات الكيس. كانت هناك خمس أحجار روحية من الدرجة المتوسطة وأكثر من مائة حجر من الدرجة المنخفضة. بالإضافة إلى ذلك، وجد زجاجات مليئة بالأدوية الروحية، معظمها للعلاج أو استعادة القوة الروحية.
“هل يمكن أن تكون هذه هي راية يان لو الأصلية لعشر جهات التي تركها المؤسس كويين؟”
وأثناء فرز الزجاجات، فتح زجاجة يشم صغيرة. عندما رأى محتواها، شهق بذهول، وارتسمت على وجهه تعبيرات فرح غامر.
قبض تشين سانغ على زجاجة اليشم بإحكام، وشعر بأن قلبه ينبض بعنف. كانت هذه الحبوب قادرة على تغيير مصيره بالكامل.
“حبوب بناء الأساس!”
فحص تشين سانغ الرايات، ووجد أن جودتها أقل من متوسط الأدوات عالية الجودة، وبعيدة جدًا عن الأدوات من الدرجة الأولى. ومع ذلك، فإن القدرة على استخدامها لتشكيل مصيدة قوية كان أمرًا لا يمكن تجاهله.
كان هناك حبّتان صغيرتان زرقاوان داخل الزجاجة، تفوح منهما رائحة نفاذة مميزة.
ظل تعبير تشين سانغ باردًا بينما اجتاحت قوته الروحية كفه بعنف، وشد قبضته بإحكام.
تذكر تشين سانغ أن صن دي لم يكن قد تجاوز الأربعين من عمره، وكان بالفعل في المرحلة الحادية عشرة من تدريب التشي. كانت إحدى الحبتين على الأرجح مكافأة من جبل شاوهوا، بينما الأخرى تركها له والده.
بعد إتمام المهمة، شعر تشين سانغ بارتياح كبير. كان يعلم أن كل خطوة قد اتُخذت بحذر شديد، وأنه لم يترك وراءه أي أثر يمكن أن يؤدي إلى كشفه.
كان صن دي قد خطط لاستخدام الحبوب في مرحلة لاحقة بعد تحسين حالته، لزيادة فرصه في اختراق مرحلة بناء الأساس.
اتخذ تشين سانغ قراره على الفور وبدأ العمل. جمع جميع العناصر المهمة وأخذها مع جثة صن دي إلى أعمق نقطة في كهف الغرق.
قبض تشين سانغ على زجاجة اليشم بإحكام، وشعر بأن قلبه ينبض بعنف. كانت هذه الحبوب قادرة على تغيير مصيره بالكامل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“مرحلة بناء الأساس”…
كانت هناك سبع رايات يان لو في المجموع: ست صغيرة وواحدة كبيرة. كانت الرايات الست الصغيرة بنفس حجم رايته الخاصة، لكنها كانت أكثر شراسة وتنوعًا في التصاميم. تمتم تشين سانغ لنفسه: “يبدو أنها رايات يان لو لعشر جهات.”
كانت “مرحلة بناء الأساس” عبارة عن مصطلح مشوّق ومثير للأعصاب، بل أشبه بهوسٍ لا يستطيع أي مزارع تجاهله. تحقيق النجاح في هذه المرحلة يعني أنه لن يكون مجرد شخص صغير بلا حول ولا قوة بعد الآن. بل إن الطائفة ستبدأ في منحه قيمة واحترامًا أكبر.
كان صن دي تلميذًا حقيقيًا من جبل شاوهوا، لذا لم يكن من السهل التعامل معه كما لو كان مزارعًا عاديًا أو متنقلًا. ومع ذلك، بما أن صن دي قد جاء سرًا لجمع رايات يان لو لعشر جهات، فمن المستبعد أنه قد أخبر أحدًا بنيّته.
والأهم من ذلك، أنها خطوة كبيرة تقرّبه من طريق الخلود!
الفصل 111: حبوب بناء الأساس توهجت عينا صن دي بدهاء وهو يقول: “الأخ الأصغر تشين، إذا لم تكن تخشى أن يلتهمك طفيلي آكل القلوب ويمحو روحك البدائية، فلا داعي للعجلة. لقد أجبتُ على جميع أسئلتك بصدق، وأظهرت لك حسن نيتي. والآن حان دورك لتُظهر حسن نيتك. ابحث لي عن جسد مناسب لأتمكن من الاستحواذ عليه، وبمجرد أن أكون بأمان، سأخبرك بالتأكيد كيف تزيل الطفيلي…”
كان تشين سانغ قلقًا بشدة بشأن قدراته الضعيفة، وتساءل عما إذا كانت حبة واحدة من حبوب بناء الأساس كافية لتحقيق الاختراق. لقد كان مستعدًا لقضاء أكثر من عقد في جمع المزيد من الحبوب. وعلى الرغم من أن فرص النجاح تقلّ بعد الأربعين، طالما ظلّ في صحة جيدة حتى الخمسين، فلن يكون التأثير قاتلًا.
كان صن دي تلميذًا حقيقيًا من جبل شاوهوا، لذا لم يكن من السهل التعامل معه كما لو كان مزارعًا عاديًا أو متنقلًا. ومع ذلك، بما أن صن دي قد جاء سرًا لجمع رايات يان لو لعشر جهات، فمن المستبعد أنه قد أخبر أحدًا بنيّته.
والآن، مع وجود ثلاث حبوب بناء الأساس بين يديه، كيف لا يكون تشين سانغ غارقًا في الإثارة؟
وكون المكان هو كهف الغرق، فقد كان مثاليًا للتخلص من الجثث وإزالة أي شكوك. لذا، لم يكن الأمر صعبًا كما تخيل.
حدّق في الحبوب لفترة طويلة، مترددًا في وضعها جانبًا، ثم فجأة تذكر شيئًا مهمًا. أسرع بإغلاق زجاجة اليشم بإحكام، خشية أن يتسرب الكي الروحي منها، مما قد يؤثر على فعاليتها—وهو شيء سيدفع ثمنه غاليًا لو حدث.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكر في تشاو يان، الذي استخدم هذه الراية الأسطورية في طائفة يوانجاو، وشعر بحماس شديد. إذا كان السيف الخشبي، وهو مجرد جزء من أداة أسطورية، قويًا إلى هذا الحد، فماذا يمكنه أن يفعل بامتلاك أداة كاملة؟
ابتسامة ساخرة ارتسمت على وجهه، ملؤها الفخر بنفسه، لكنه لم يستطع إخفاء زوايا شفتيه التي ارتفعت حتى كادت تتحول إلى ضحكة صاخبة.
انقطع صراخ صن دي فجأة عندما سحق تشين سانغ روحه البدائية إلى شظايا متناثرة مثل نقاط ضوء خافتة.
وبعد أن هدأ من فرحته، بدأ تشين سانغ يفكر في كيفية إنهاء هذه القضية المحفوفة بالمخاطر.
الفصل 111: حبوب بناء الأساس توهجت عينا صن دي بدهاء وهو يقول: “الأخ الأصغر تشين، إذا لم تكن تخشى أن يلتهمك طفيلي آكل القلوب ويمحو روحك البدائية، فلا داعي للعجلة. لقد أجبتُ على جميع أسئلتك بصدق، وأظهرت لك حسن نيتي. والآن حان دورك لتُظهر حسن نيتك. ابحث لي عن جسد مناسب لأتمكن من الاستحواذ عليه، وبمجرد أن أكون بأمان، سأخبرك بالتأكيد كيف تزيل الطفيلي…”
كان صن دي تلميذًا حقيقيًا من جبل شاوهوا، لذا لم يكن من السهل التعامل معه كما لو كان مزارعًا عاديًا أو متنقلًا. ومع ذلك، بما أن صن دي قد جاء سرًا لجمع رايات يان لو لعشر جهات، فمن المستبعد أنه قد أخبر أحدًا بنيّته.
مع اختفاء كل دليل على الحادثة، شعر تشين سانغ بأن عبئًا كبيرًا قد أُزيح عن كاهله. أصبحت الحبوب الثلاثة في حوزته الآن رمزًا للأمل ومستقبل جديد.
وكون المكان هو كهف الغرق، فقد كان مثاليًا للتخلص من الجثث وإزالة أي شكوك. لذا، لم يكن الأمر صعبًا كما تخيل.
مع اختفاء كل دليل على الحادثة، شعر تشين سانغ بأن عبئًا كبيرًا قد أُزيح عن كاهله. أصبحت الحبوب الثلاثة في حوزته الآن رمزًا للأمل ومستقبل جديد.
اتخذ تشين سانغ قراره على الفور وبدأ العمل. جمع جميع العناصر المهمة وأخذها مع جثة صن دي إلى أعمق نقطة في كهف الغرق.
احتفظ تشين سانغ بالرايات الست الصغيرة، ثم نظر إلى الراية الأكبر. تغير تعبيره قليلًا عندما أدرك أنها كانت أداة أسطورية (أسترا).
هناك، أضرم النار في كل ما يمكن التخلص منه حتى تحوّل إلى رماد، ثم نثر الرماد داخل الكهف العميق والمظلم، حيث لن يتمكن أحد من العثور عليه أو الربط بينه وبين الحادثة.
وبعد أن هدأ من فرحته، بدأ تشين سانغ يفكر في كيفية إنهاء هذه القضية المحفوفة بالمخاطر.
بعد إتمام المهمة، شعر تشين سانغ بارتياح كبير. كان يعلم أن كل خطوة قد اتُخذت بحذر شديد، وأنه لم يترك وراءه أي أثر يمكن أن يؤدي إلى كشفه.
كانت هناك سبع رايات يان لو في المجموع: ست صغيرة وواحدة كبيرة. كانت الرايات الست الصغيرة بنفس حجم رايته الخاصة، لكنها كانت أكثر شراسة وتنوعًا في التصاميم. تمتم تشين سانغ لنفسه: “يبدو أنها رايات يان لو لعشر جهات.”
مع اختفاء كل دليل على الحادثة، شعر تشين سانغ بأن عبئًا كبيرًا قد أُزيح عن كاهله. أصبحت الحبوب الثلاثة في حوزته الآن رمزًا للأمل ومستقبل جديد.
حدّق في الحبوب لفترة طويلة، مترددًا في وضعها جانبًا، ثم فجأة تذكر شيئًا مهمًا. أسرع بإغلاق زجاجة اليشم بإحكام، خشية أن يتسرب الكي الروحي منها، مما قد يؤثر على فعاليتها—وهو شيء سيدفع ثمنه غاليًا لو حدث.
————————————-
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هناك حبّتان صغيرتان زرقاوان داخل الزجاجة، تفوح منهما رائحة نفاذة مميزة.
تذكير السيف الخشبي هو السيف الأبنوسي
اتخذ تشين سانغ قراره على الفور وبدأ العمل. جمع جميع العناصر المهمة وأخذها مع جثة صن دي إلى أعمق نقطة في كهف الغرق.
وكون المكان هو كهف الغرق، فقد كان مثاليًا للتخلص من الجثث وإزالة أي شكوك. لذا، لم يكن الأمر صعبًا كما تخيل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات