المجلد الكامل لكتاب العالم السفلي
الفصل 54: المجلد الكامل لكتاب العالم السفلي
لم يتسرّع تشين سانغ في دخول المتاجر الفاخرة، فقد كان هدفه الأساسي هو الوصول إلى السوق المخصص للمزارعين الخالدين، وهو مكان مفتوح يتيح التجارة الحرة وتبادل المهارات والتحف.
ابتسم البائع المسن وقال: “الإبرة مصنوعة من ذيل نحلة الجليد اليشمية، وتحمل تشي بارد وسم النحلة. ثلاثون حجرًا روحيًا سعر عادل.”
كان النسيم اللطيف يهب برفق، يحمل معه همهمة الطيور، بينما كان الضباب الخفيف ينساب بين الأشجار، مما أضفى على المكان هدوءًا ساحرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التعويذات الغريبة والتحف الفريدة والفنون السحرية الغامضة مثيرة للإعجاب. بدا السوق وكأنه كنز دفين مليء بالأسرار التي جعلت تشين سانغ يشعر بالإغراء والرغبة في الاستكشاف.
في الساحة المتعرجة، كان ضجيج الحشود مستمرًا. بدا معظم المزارعين الخالدين بملابس بسيطة وعادية، لكن بعضهم تميّز بملابس غريبة ولافتة للنظر – منهم من كان يلتف بالثعابين، ومنهم من كان يمتطي النمور أو النسور، ومنهم من أحاط جسده بالكامل بـ هالة ضبابية سوداء تنبض بهالة شريرة مخيفة، في إشارة واضحة إلى أنهم ممارسو الطوائف الشيطانية.
ومع ذلك، كان أصحاب هذه الأكشاك مختلفين عن التجار العاديين؛ إذ كان معظمهم يجلسون متربعين بعيون مغمضة، يمارسون التأمل وزيادة قوتهم خلال فترات انتظارهم للزبائن. كانوا يفتحون أعينهم فقط عند بدء المفاوضات.
رغم ذلك، لم تكن الطوائف المختلفة – سواء من المسار الصالح أو المسار الشيطاني – في حالة عداء ظاهر. يبدو أن قواعد السوق الصارمة منعت أي مواجهات بينهم.
كان النسيم اللطيف يهب برفق، يحمل معه همهمة الطيور، بينما كان الضباب الخفيف ينساب بين الأشجار، مما أضفى على المكان هدوءًا ساحرًا.
كان هؤلاء المزارعون يشبهون الباعة العاديين؛ ينصبون أكشاكهم، يعرضون بضائعهم، بينما يجلس الزبائن القرفصاء أمام الأكشاك، يفحصون المعروضات ويفاوضون على الأسعار.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ تشين سانغ بهذا المشهد؛ لم يكن يتوقع أن تكون التجارة بين ممارسي فنون الخلود بهذا الشكل العادي والبسيط، تمامًا كأي سوق بشرية.
تفاجأ تشين سانغ بهذا المشهد؛ لم يكن يتوقع أن تكون التجارة بين ممارسي فنون الخلود بهذا الشكل العادي والبسيط، تمامًا كأي سوق بشرية.
“تعويذة السفر الروحي: خمسة أحجار روحية منخفضة الدرجة.” “تعويذة النار المشتعلة: حجران روحيان منخفضا الدرجة.” “تعويذة العناصر الخمسة: مطلوب مقايضتها بمصفوفة.” “قطعة أثرية من الدرجة المتوسطة: خاتم الأمنيات هانلي – يُستبدل فقط بقطعة أثرية دفاعية من نفس الدرجة.” “حبوب الدورة التسعة: مفيدة لتقوية الجسم وتغذيته، السعر قابل للتفاوض.”
ومع ذلك، كان أصحاب هذه الأكشاك مختلفين عن التجار العاديين؛ إذ كان معظمهم يجلسون متربعين بعيون مغمضة، يمارسون التأمل وزيادة قوتهم خلال فترات انتظارهم للزبائن. كانوا يفتحون أعينهم فقط عند بدء المفاوضات.
استمر تشين سانغ في التجول بين الأكشاك، لكن تركيزه كان منصبًا على البحث عن أي نصوص تتعلق بكتاب العالم السفلي أو تقنيات التحكم بالأشياء، ولكنه لم يجد شيئًا في البداية.
قرر تشين سانغ أن يستكشف السوق، فاختلط بالحشود وبدأ بالتجوّل بين الأكشاك.
في الساحة المتعرجة، كان ضجيج الحشود مستمرًا. بدا معظم المزارعين الخالدين بملابس بسيطة وعادية، لكن بعضهم تميّز بملابس غريبة ولافتة للنظر – منهم من كان يلتف بالثعابين، ومنهم من كان يمتطي النمور أو النسور، ومنهم من أحاط جسده بالكامل بـ هالة ضبابية سوداء تنبض بهالة شريرة مخيفة، في إشارة واضحة إلى أنهم ممارسو الطوائف الشيطانية.
“تعويذة السفر الروحي: خمسة أحجار روحية منخفضة الدرجة.”
“تعويذة النار المشتعلة: حجران روحيان منخفضا الدرجة.”
“تعويذة العناصر الخمسة: مطلوب مقايضتها بمصفوفة.”
“قطعة أثرية من الدرجة المتوسطة: خاتم الأمنيات هانلي – يُستبدل فقط بقطعة أثرية دفاعية من نفس الدرجة.”
“حبوب الدورة التسعة: مفيدة لتقوية الجسم وتغذيته، السعر قابل للتفاوض.”
بينما كان يبحث بلا كلل، توقّف فجأة عندما لفت انتباهه كتاب أسود سميك معروض في أحد الأكشاك.
بينما كان يتجوّل، ركّز تشين سانغ على الأكشاك التي ترفع لافتات تشير إلى طبيعة بضائعها. مع كل كشك كان يمرّ عليه، كان يزداد فضوله، وتزداد معرفته بعالم الزراعة الخالدة.
“تعويذة السفر الروحي: خمسة أحجار روحية منخفضة الدرجة.” “تعويذة النار المشتعلة: حجران روحيان منخفضا الدرجة.” “تعويذة العناصر الخمسة: مطلوب مقايضتها بمصفوفة.” “قطعة أثرية من الدرجة المتوسطة: خاتم الأمنيات هانلي – يُستبدل فقط بقطعة أثرية دفاعية من نفس الدرجة.” “حبوب الدورة التسعة: مفيدة لتقوية الجسم وتغذيته، السعر قابل للتفاوض.”
كانت التعويذات الغريبة والتحف الفريدة والفنون السحرية الغامضة مثيرة للإعجاب. بدا السوق وكأنه كنز دفين مليء بالأسرار التي جعلت تشين سانغ يشعر بالإغراء والرغبة في الاستكشاف.
كان النسيم اللطيف يهب برفق، يحمل معه همهمة الطيور، بينما كان الضباب الخفيف ينساب بين الأشجار، مما أضفى على المكان هدوءًا ساحرًا.
لاحظ أن أحجار الروح كانت العملة المعتمدة في السوق، وتذكّر أن لديه ثمانية أحجار روحية في حقيبته. شعر بشيء من الاطمئنان؛ فقد أدرك أنه يمتلك بعض الثروة، وهو ما قد يسمح له بشراء التعويذات والتحف التي يحتاجها لتعزيز قدراته.
كان الشخص ذو العباءة يشير إلى إبرة شفافة بحجم الإصبع، تبدو وكأنها مصنوعة من الجليد، وتتوهج ببرودة واضحة. حتى من مسافة بعيدة، استطاع تشين سانغ أن يشعر بقشعريرة البرودة المنبعثة منها.
بينما كان يسير، لفت انتباهه شخص يرتدي عباءة سوداء في أحد الأكشاك القريبة. كان يتفاوض مع بائع مسن على قطعة أثرية صغيرة.
قرر تشين سانغ أن يستكشف السوق، فاختلط بالحشود وبدأ بالتجوّل بين الأكشاك.
قرر تشين سانغ مراقبة المفاوضات، فتباطأ في خطواته واقترب من المشهد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التعويذات الغريبة والتحف الفريدة والفنون السحرية الغامضة مثيرة للإعجاب. بدا السوق وكأنه كنز دفين مليء بالأسرار التي جعلت تشين سانغ يشعر بالإغراء والرغبة في الاستكشاف.
كان الشخص ذو العباءة يشير إلى إبرة شفافة بحجم الإصبع، تبدو وكأنها مصنوعة من الجليد، وتتوهج ببرودة واضحة. حتى من مسافة بعيدة، استطاع تشين سانغ أن يشعر بقشعريرة البرودة المنبعثة منها.
بوجه هادئ، اقترب تشين سانغ من الكشك وجلس القرفصاء أمامه. أمسك الكتاب الأسود بيده وبدأ يقلب صفحاته، محاولًا إخفاء حماسته.
كانت هناك لافتة على الكشك تقول:
“إبرة النحلة الجليدية – قطعة أثرية منخفضة الجودة – السعر: ثلاثون حجرًا روحيًا.”
قرر تشين سانغ مراقبة المفاوضات، فتباطأ في خطواته واقترب من المشهد.
قال البائع المسن بهدوء: “كم أنت مستعد لدفعه؟”
كانت هناك لافتة تقول: “تعويذة الروح: حاجز الماء – السعر: ثمانية أحجار روحية منخفضة الدرجة.”
رد الشخص ذو العباءة بصوت حاد وغريب: “هذه الإبرة ضعيفة في المعارك، ويمكن تدميرها بسهولة بتعويذة واحدة. سأعرض ثلاثة عشر حجرًا روحيًا فقط.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تفاجأ تشين سانغ بهذا المشهد؛ لم يكن يتوقع أن تكون التجارة بين ممارسي فنون الخلود بهذا الشكل العادي والبسيط، تمامًا كأي سوق بشرية.
ابتسم البائع المسن وقال: “الإبرة مصنوعة من ذيل نحلة الجليد اليشمية، وتحمل تشي بارد وسم النحلة. ثلاثون حجرًا روحيًا سعر عادل.”
قرر تشين سانغ أن يستكشف السوق، فاختلط بالحشود وبدأ بالتجوّل بين الأكشاك.
بعد مفاوضات قصيرة، وافق البائع على تخفيض السعر إلى خمسة عشر حجرًا روحيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التعويذات الغريبة والتحف الفريدة والفنون السحرية الغامضة مثيرة للإعجاب. بدا السوق وكأنه كنز دفين مليء بالأسرار التي جعلت تشين سانغ يشعر بالإغراء والرغبة في الاستكشاف.
عندما رأى تشين سانغ الأحجار الملونة التي أخرجها الرجل المقنع، أدرك أنها أحجار روح مشابهة لتلك التي في حقيبته، مما جعله يشعر بالارتياح.
كان النسيم اللطيف يهب برفق، يحمل معه همهمة الطيور، بينما كان الضباب الخفيف ينساب بين الأشجار، مما أضفى على المكان هدوءًا ساحرًا.
استمر تشين سانغ في التجول بين الأكشاك، لكن تركيزه كان منصبًا على البحث عن أي نصوص تتعلق بكتاب العالم السفلي أو تقنيات التحكم بالأشياء، ولكنه لم يجد شيئًا في البداية.
كان الشخص ذو العباءة يشير إلى إبرة شفافة بحجم الإصبع، تبدو وكأنها مصنوعة من الجليد، وتتوهج ببرودة واضحة. حتى من مسافة بعيدة، استطاع تشين سانغ أن يشعر بقشعريرة البرودة المنبعثة منها.
عندما بدأ يفقد صبره، لاحظ شيئًا مألوفًا في أحد الأكشاك القريبة:
قال البائع المسن بهدوء: “كم أنت مستعد لدفعه؟”
كانت هناك لافتة تقول:
“تعويذة الروح: حاجز الماء – السعر: ثمانية أحجار روحية منخفضة الدرجة.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
تعرّف على هذه التعويذة؛ فقد كانت مماثلة للتعويذة الدفاعية التي حصل عليها من معبد شوانجي.
بدا الكتاب أثقل وأسمك بكثير من النسخة التي حصل عليها تشين سانغ من الشيطان ذي الرداء الأسود. أدرك على الفور أن نسخته كانت غير مكتملة.
اقترب من البائع وتأكد من أن التعويذة هي نفسها ستارة الماء الدفاعية التي شاهدها سابقًا.
بينما كان يبحث بلا كلل، توقّف فجأة عندما لفت انتباهه كتاب أسود سميك معروض في أحد الأكشاك.
الفصل 54: المجلد الكامل لكتاب العالم السفلي لم يتسرّع تشين سانغ في دخول المتاجر الفاخرة، فقد كان هدفه الأساسي هو الوصول إلى السوق المخصص للمزارعين الخالدين، وهو مكان مفتوح يتيح التجارة الحرة وتبادل المهارات والتحف.
كان عنوان الكتاب مكتوبًا بحروف بارزة:
“كتابات العالم السفلي: الطبعة الكاملة”
قرر تشين سانغ مراقبة المفاوضات، فتباطأ في خطواته واقترب من المشهد.
بدا الكتاب أثقل وأسمك بكثير من النسخة التي حصل عليها تشين سانغ من الشيطان ذي الرداء الأسود. أدرك على الفور أن نسخته كانت غير مكتملة.
كان الشخص ذو العباءة يشير إلى إبرة شفافة بحجم الإصبع، تبدو وكأنها مصنوعة من الجليد، وتتوهج ببرودة واضحة. حتى من مسافة بعيدة، استطاع تشين سانغ أن يشعر بقشعريرة البرودة المنبعثة منها.
بوجه هادئ، اقترب تشين سانغ من الكشك وجلس القرفصاء أمامه. أمسك الكتاب الأسود بيده وبدأ يقلب صفحاته، محاولًا إخفاء حماسته.
كان هؤلاء المزارعون يشبهون الباعة العاديين؛ ينصبون أكشاكهم، يعرضون بضائعهم، بينما يجلس الزبائن القرفصاء أمام الأكشاك، يفحصون المعروضات ويفاوضون على الأسعار.
كان الشخص ذو العباءة يشير إلى إبرة شفافة بحجم الإصبع، تبدو وكأنها مصنوعة من الجليد، وتتوهج ببرودة واضحة. حتى من مسافة بعيدة، استطاع تشين سانغ أن يشعر بقشعريرة البرودة المنبعثة منها.
رغم ذلك، لم تكن الطوائف المختلفة – سواء من المسار الصالح أو المسار الشيطاني – في حالة عداء ظاهر. يبدو أن قواعد السوق الصارمة منعت أي مواجهات بينهم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات