You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 52

نخب الطموح

نخب الطموح

الفصل 52: نخب الطموح
“تنحّوا جانبًا!”

واصل تشيِن سانغ رحلته على الطريق الرسمي دون أن يعترضه أحد.

اجتاحت نظرة تشيِن سانغ الباردة الجنود المحيطين به. ورغم أن قطرة دم واحدة لم تلوث ثيابه، إلا أنه في أعينهم بدا أشبه بشيطان مخيف خرج من الجحيم.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد أن عاد والدا تشين سانوا إلى نومهما، دخل تشيِن سانغ الغرفة بهدوء، ورفع كأس النبيذ الموضوع أمام اللوح التذكاري.

بخطوة واحدة إلى الأمام، وقبل أن يصدر أي قائد أمرًا، تفرق الجنود تلقائيًا مثل موجة تنحسر عن الشاطئ، مفسحين الطريق أمامه. نظرات الرعب والاحترام اعتلت وجوههم، ولم يجرؤ أحد على اعتراض طريقه.

كانت آثار الحريق الكبير قد محتها الأيام، لكن تشيِن سانغ استطاع العثور على بعض العظام البيضاء المتبقية.

تشيِن سانغ اقتنص جوادًا، ووسط أعين الجميع التي تابعت تحركاته في صمت، انطلق مسرعًا نحو بوابة المدينة.

واصل تشيِن سانغ رحلته على الطريق الرسمي دون أن يعترضه أحد.

في قصر الماركيز، كان اللوح الجديد الذي وُضع حديثًا معلّقًا بسيف طويل اخترقه، وقد تدلى من السيف جثمان الوريث المقتول، يتأرجح بخفة في الهواء. تجمع عند درجات السلم بركة من الدماء، بلون أحمر صارخ.

انطلق جنوب غرب العاصمة الإمبراطورية حتى وصل إلى مقاطعة زينشوي. ظلت مدينة الساحرات الثلاث كما هي، بينما تغيرت الأوضاع في معبد تشينغيانغ، حيث أصبح ملاذًا للنازحين جراء الكوارث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“طَرَق.. طَرَق..”

بعدها وقفت وغادرت.

ركض تشيِن سانغ بجواده بسرعة عبر شوارع العاصمة الإمبراطورية حتى وصل إلى بوابة المدينة، حيث كان وو تشوانزونغ يحرس المدخل مع مجموعة من الجنود.

واصل تشيِن سانغ رحلته على الطريق الرسمي دون أن يعترضه أحد.

عند اقترابه، فتح وو تشوانزونغ البوابة شخصيًا، وهتف: “يا سيدي، احترس في رحلتك!”

عند اقترابه، فتح وو تشوانزونغ البوابة شخصيًا، وهتف: “يا سيدي، احترس في رحلتك!”

في تلك اللحظة، ظهر “قرد الماء” زو نينغ يقود جوادًا أصيلاً وقال: “تم تجهيز خيول سريعة في كل موقع عسكري على طول الطريق. ماركيز، احترس في رحلتك!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منزل عائلة تشين في الطرف الشمالي من القرية، محاطًا بالحقول. كان فناء المنزل واسعًا، وأمامه خمسة بيوت حجرية.

عندما رأى زو نينغ، لم يستطع تشيِن سانغ منع نفسه من تذكر لقائهم الأول على نهر وولينغ. مليئًا بالمشاعر، ربت على كتفه المبتور دون أن يجد كلمات مناسبة يقولها.

كان من السهل التمييز بين الهيكلين العظميين. رتّب تشيِن سانغ بعناية رفات الشاب، وبنى له قبرًا. ودفن كذلك الشيطان الذي كان يرتدي الأسود، إذ كان يعلم أن “نصوص العالم السفلي” التي حصل عليها منه قد فتحت له أبواب الخلود.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“اعتنِ بنفسك، حتى نلتقي مجددًا!”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما اختفى عباءتها القرمزية في الظلام.

امتطى تشيِن سانغ الجواد وانطلق خارج المدينة. وبعد أن قطع مسافة قصيرة، شعر بإحساس غامض جعله يستدير لينظر إلى الخلف.

“لقد حلمت أن سانوا عاد. عليّ أن أفتح الباب له.”

من على سور المدينة، رأى مأدبة فاخرة قد أُعدت، وكانت الأميرة الكبرى جالسة خلف الطاولة تنظر إليه. بجانبها وقف باي جيانغ لان والشيخ يوي، وانحنيا له باحترام.

بعد عبور حدود المملكة، كان عليه أن يواصل غربًا ليصل إلى نهر تيانلو.

كانت الأميرة الكبرى ترتدي درعًا عسكريًا، وعيناها تتلألآن تحت ضوء القمر. رفعت كأسًا من النبيذ الكهرماني وقدمت نخبًا لتشيِن سانغ عن بعد، ثم شربته دفعة واحدة.

واصل تشيِن سانغ رحلته على الطريق الرسمي دون أن يعترضه أحد.

بعدها وقفت وغادرت.

بعدها وقفت وغادرت.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وسرعان ما اختفى عباءتها القرمزية في الظلام.

بعد عبور حدود المملكة، كان عليه أن يواصل غربًا ليصل إلى نهر تيانلو.

واصل تشيِن سانغ رحلته على الطريق الرسمي دون أن يعترضه أحد.

“كم مرة حلمتِ بهذا؟ ثمانين مرة؟ مئة مرة؟”

انطلق جنوب غرب العاصمة الإمبراطورية حتى وصل إلى مقاطعة زينشوي. ظلت مدينة الساحرات الثلاث كما هي، بينما تغيرت الأوضاع في معبد تشينغيانغ، حيث أصبح ملاذًا للنازحين جراء الكوارث.

كان من السهل التمييز بين الهيكلين العظميين. رتّب تشيِن سانغ بعناية رفات الشاب، وبنى له قبرًا. ودفن كذلك الشيطان الذي كان يرتدي الأسود، إذ كان يعلم أن “نصوص العالم السفلي” التي حصل عليها منه قد فتحت له أبواب الخلود.

بعد ذلك، توجه غربًا، وعبر نهر وولينغ حتى وصل إلى ضفاف نهر تشينشوي.

امتطى تشيِن سانغ الجواد وانطلق خارج المدينة. وبعد أن قطع مسافة قصيرة، شعر بإحساس غامض جعله يستدير لينظر إلى الخلف.

كانت آثار الحريق الكبير قد محتها الأيام، لكن تشيِن سانغ استطاع العثور على بعض العظام البيضاء المتبقية.

والدة تشين سانوا أمسكت بمصباح زيت وخرجت من غرفتها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحث لفترة، حتى وجد رفات الشاب الذي كان يحمل اسم سونغ، إلى جانب عظام الشيطان ذو الرداء الأسود تحت الجذور والتربة.

عندما رأى زو نينغ، لم يستطع تشيِن سانغ منع نفسه من تذكر لقائهم الأول على نهر وولينغ. مليئًا بالمشاعر، ربت على كتفه المبتور دون أن يجد كلمات مناسبة يقولها.

كان من السهل التمييز بين الهيكلين العظميين. رتّب تشيِن سانغ بعناية رفات الشاب، وبنى له قبرًا. ودفن كذلك الشيطان الذي كان يرتدي الأسود، إذ كان يعلم أن “نصوص العالم السفلي” التي حصل عليها منه قد فتحت له أبواب الخلود.

الآن، كان المنزل ينبض بالحياة، ولكن ليس بدون آثار الحزن الذي خلفه غياب تشين سانوا.

بعد الانتهاء من الطقوس الجنائزية، واصل رحلته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعتنِ بنفسك، حتى نلتقي مجددًا!”

هذه المرة، لم يكن يخشى الذئاب أو النمور، وقطع الجبال بثقة. حتى وصل إلى الحدود الشمالية لمملكة نينغ.

عند اقترابه، فتح وو تشوانزونغ البوابة شخصيًا، وهتف: “يا سيدي، احترس في رحلتك!”

بعد عبور حدود المملكة، كان عليه أن يواصل غربًا ليصل إلى نهر تيانلو.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توقف أمام نافذة الغرفة التي كان بها تمثال الأجداد، ورأى لوحًا تذكاريًا جديدًا باسم تشين سانوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لكن تشيِن سانغ تردد للحظة. منذ أن دخل أراضي مملكة نينغ، كان هناك إحساس غريب يتسلل إلى قلبه، يدفعه لزيارة قرية وانغ.

تشيِن سانغ اختبأ في الظلال، يراقب المشهد بصمت.

لم يكن متأكدًا إن كان هذا الإحساس نابعًا من ذكريات تشين سانوا التي اندمجت معه، أم من رغبته في التكفير عن خطاياه تجاهه.

فجأة، سمع صوتًا منخفضًا من غرفة والدي تشين سانوا.

كان الانحراف عن طريقه سيؤخره بضعة أيام فقط، وهو وقت ضئيل مقارنة برحلته الطويلة نحو مملكة بييون. لذلك، وبعد تردد بسيط، قرر التوجه إلى قرية وانغ.

كان صوت والدته، منخفضًا لتجنب إيقاظ الأطفال في الغرفة المجاورة.

عندما وصل، كان الليل قد انتصف.

الفصل 52: نخب الطموح “تنحّوا جانبًا!”

كانت القرية هادئة وساكنة، لم تتغير كثيرًا على مر السنين، وكان كل شيء فيها مطابقًا تمامًا لذكريات تشين سانوا.

“يا تشين العجوز…”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

كان منزل عائلة تشين في الطرف الشمالي من القرية، محاطًا بالحقول. كان فناء المنزل واسعًا، وأمامه خمسة بيوت حجرية.

كانت القرية هادئة وساكنة، لم تتغير كثيرًا على مر السنين، وكان كل شيء فيها مطابقًا تمامًا لذكريات تشين سانوا.

عندما غادر تشين سانوا إلى مصيره المحتوم، كان شقيقه الأكبر قد تزوج، أما شقيقه الثاني فكان قد خطب للتو ولم يدخل عروسه بعد.

امتطى تشيِن سانغ الجواد وانطلق خارج المدينة. وبعد أن قطع مسافة قصيرة، شعر بإحساس غامض جعله يستدير لينظر إلى الخلف.

الآن، كان المنزل ينبض بالحياة، ولكن ليس بدون آثار الحزن الذي خلفه غياب تشين سانوا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وسرعان ما اختفى عباءتها القرمزية في الظلام.

تشيِن سانغ دخل بهدوء مستخدمًا خطوات الظل. كانت العائلة نائمة، ولم يُسمع سوى بعض السعال المتقطع.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “طَرَق.. طَرَق..”

لاحظ من أنفاسهم أن هناك تسعة أشخاص في المنزل، ثلاثة منهم أطفال.

لاحظ من أنفاسهم أن هناك تسعة أشخاص في المنزل، ثلاثة منهم أطفال.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

توقف أمام نافذة الغرفة التي كان بها تمثال الأجداد، ورأى لوحًا تذكاريًا جديدًا باسم تشين سانوا.

“لقد مت بالفعل…”

فجأة، سمع صوتًا منخفضًا من غرفة والدي تشين سانوا.

عندما رأى زو نينغ، لم يستطع تشيِن سانغ منع نفسه من تذكر لقائهم الأول على نهر وولينغ. مليئًا بالمشاعر، ربت على كتفه المبتور دون أن يجد كلمات مناسبة يقولها.

“يا تشين العجوز…”

تشيِن سانغ دخل بهدوء مستخدمًا خطوات الظل. كانت العائلة نائمة، ولم يُسمع سوى بعض السعال المتقطع.

كان صوت والدته، منخفضًا لتجنب إيقاظ الأطفال في الغرفة المجاورة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان منزل عائلة تشين في الطرف الشمالي من القرية، محاطًا بالحقول. كان فناء المنزل واسعًا، وأمامه خمسة بيوت حجرية.

“ماذا الآن؟ ألم تنامي بعد؟ هل حلمتِ بسانوا مجددًا؟”

“كم مرة حلمتِ بهذا؟ ثمانين مرة؟ مئة مرة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“نعم، حلمت به…”

والدة تشين سانوا أمسكت بمصباح زيت وخرجت من غرفتها.

والدة تشين سانوا أمسكت بمصباح زيت وخرجت من غرفتها.

ركض تشيِن سانغ بجواده بسرعة عبر شوارع العاصمة الإمبراطورية حتى وصل إلى بوابة المدينة، حيث كان وو تشوانزونغ يحرس المدخل مع مجموعة من الجنود.

“لقد حلمت أن سانوا عاد. عليّ أن أفتح الباب له.”

“لقد حلمت أن سانوا عاد. عليّ أن أفتح الباب له.”

تشيِن سانغ اختبأ في الظلال، يراقب المشهد بصمت.

عندما وصل، كان الليل قد انتصف.

“كم مرة حلمتِ بهذا؟ ثمانين مرة؟ مئة مرة؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحث لفترة، حتى وجد رفات الشاب الذي كان يحمل اسم سونغ، إلى جانب عظام الشيطان ذو الرداء الأسود تحت الجذور والتربة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد أن عاد والدا تشين سانوا إلى نومهما، دخل تشيِن سانغ الغرفة بهدوء، ورفع كأس النبيذ الموضوع أمام اللوح التذكاري.

عند اقترابه، فتح وو تشوانزونغ البوابة شخصيًا، وهتف: “يا سيدي، احترس في رحلتك!”

سكب بعض النبيذ على الأرض وهمس بصوت خافت:

كان من السهل التمييز بين الهيكلين العظميين. رتّب تشيِن سانغ بعناية رفات الشاب، وبنى له قبرًا. ودفن كذلك الشيطان الذي كان يرتدي الأسود، إذ كان يعلم أن “نصوص العالم السفلي” التي حصل عليها منه قد فتحت له أبواب الخلود.

“لقد مت بالفعل…”

عندما رأى زو نينغ، لم يستطع تشيِن سانغ منع نفسه من تذكر لقائهم الأول على نهر وولينغ. مليئًا بالمشاعر، ربت على كتفه المبتور دون أن يجد كلمات مناسبة يقولها.

لم يكن يعرف من كان يخاطب – هل كان يتحدث إلى تشين سانوا؟ أم إلى نفسه؟

ركض تشيِن سانغ بجواده بسرعة عبر شوارع العاصمة الإمبراطورية حتى وصل إلى بوابة المدينة، حيث كان وو تشوانزونغ يحرس المدخل مع مجموعة من الجنود.

قبل أن يغادر، زار منزل عائلة وانغ.

عندما رأى زو نينغ، لم يستطع تشيِن سانغ منع نفسه من تذكر لقائهم الأول على نهر وولينغ. مليئًا بالمشاعر، ربت على كتفه المبتور دون أن يجد كلمات مناسبة يقولها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ترك كيسًا من الفضة المكسورة أمام اللوح التذكاري لمدير وانغ، سدادًا لدين قديم، وآخر رباط بينه وبين عالم البشر.

سكب بعض النبيذ على الأرض وهمس بصوت خافت:

 

لم يكن يعرف من كان يخاطب – هل كان يتحدث إلى تشين سانوا؟ أم إلى نفسه؟

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

اترك تعليقاً

Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط