الاستفسار
الفصل 39: الاستفسار
وجد “تشين سانغ” أنه من الغريب أن تكون راية “يان لو”، وجرس الروح الأرجواني، والسيف الخشبي الأسود—ثلاثة قطع أثرية تخص ممارسي فنون الخلود—لها طرق استخدام مختلفة تمامًا.
ظلت سيدة دونغيانغ واقفة بصمت لبعض الوقت، تعقد حاجبيها وهي تفكر بعمق.
جرس الروح الأرجواني قطعة أثرية عالية الجودة، لكن هل تُعتبر البقية أيضًا قطعًا أثرية؟ وما هي درجتها؟
قفزت سيدة دونغيانغ عن الحصان بخفة. كانت عيناها تشتعلان غضبًا وهي تنظر إلى تشين سانغ، ثم قالت بصوت مليء بالحدة:
بعد أن وضع راية “يان لو” جانبًا، وجه “تشين سانغ” اهتمامه إلى جلد الخروف والحقيبة متعددة الألوان.
مع فحص كل عنصر، ازداد شعور “تشين سانغ” بالإحباط. في النهاية، لم يتبقَ سوى بضعة كتب وصندوق خشبي فارغ في الزاوية.
لخيبة أمله، ظل جلد الخروف عديم التفاعل كما كان من قبل. سواء استخدم وعيه الروحي أو قوته الروحية، لم يحدث أي تأثير؛ كان مجرد قطعة عادية من الجلد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أرسل باي جيانغلان إشارة خفية لتشين سانغ، موحيًا له أن يظل هادئًا.
لم يكن “تشين سانغ” يضع آمالًا كبيرة على الحقيبة متعددة الألوان، لكنه فوجئ عندما ظهر أمامه فضاء غريب بمجرد أن دخل وعيه الروحي إلى الحقيبة!
العودة خالي الوفاض من كنز كهذا كانت تجربة محبطة. ومع ذلك، واسى “تشين سانغ” نفسه بأن العناصر في الحقيبة لم تبدُ ذات قيمة كبيرة.
رغم محاولاته العديدة لاستخدام القوة الروحية على الحقيبة دون جدوى، فقد فتحها وعيه الروحي على الفور!
“بانغ! بانغ!”
كان الفضاء صغيرًا وممتلئًا بأشياء متنوعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر “تشين سانغ” وكأنه قد صُب عليه ماء بارد. حاول مرارًا وتكرارًا لكنه لم يستطع تحريك حتى الملابس العادية. بعد وقت طويل، استسلم مكتئبًا.
ألقى “تشين سانغ” نظرة سريعة ولاحظ أن أبرز العناصر كانت كومتين صغيرتين من الذهب والفضة، تتلألآن بشكل يخطف الأنظار.
عندما اقترب الحصان من تشين سانغ، لم تُبطئ السيدة من سرعتها. وفجأة، قبل أن تصطدم به، شدّت بقوة على الجام، فنهق الحصان عاليًا ووقف على رجليه الخلفيتين.
حتى هذه المعادن وحدها كانت كافية لجعل “تشين سانغ” رجلًا ثريًا لو كان شخصًا عاديًا.
وقفت سيدة دونغيانغ عند المدخل، وألقت نظرة سريعة حول القاعة، ثم سألت بنبرة لا تخلو من نفاد الصبر:
لكن الغريب أن الكومة المجاورة للذهب والفضة لم تكن تضم اليشم أو الجواهر، بل كانت تحتوي على حجارة متناثرة. كانت الحجارة، رغم اختلاف ألوانها—الأصفر، الأزرق، والأحمر—متشابهة للغاية ولم تختلط ألوانها. كانت تبدو غريبة جدًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد ترتيب كل شيء، جلس “تشين سانغ” للتأمل وممارسة فنونه الروحية. ربما بسبب تحسن حالته المزاجية، وجد فجأة أن عنق الزجاجة الذي أزعجه لشهر كامل قد بدأ يخف تدريجيًا!
أحصى “تشين سانغ” ثمانية أحجار فقط.
“بانغ! بانغ!”
إلى جانب ذلك، كانت هناك أشياء يومية مثل أواني الطبخ، الأطباق، والتوابل. لم يكن هناك شيء يبدو ذا صلة بفنون الخلود.
لم يكن “تشين سانغ” يضع آمالًا كبيرة على الحقيبة متعددة الألوان، لكنه فوجئ عندما ظهر أمامه فضاء غريب بمجرد أن دخل وعيه الروحي إلى الحقيبة!
مع فحص كل عنصر، ازداد شعور “تشين سانغ” بالإحباط. في النهاية، لم يتبقَ سوى بضعة كتب وصندوق خشبي فارغ في الزاوية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأمل “تشين سانغ” في أن لقب الشاب كان “سونغ”. وتساءل عما إذا كانت شجرة العائلة تحتوي على عنوان الشاب أو موقع قاعة أسلاف عائلة سونغ، التي قد يزورها لإيصال رسالة إذا أتيحت الفرصة.
كان أحد الكتب يبدو قديمًا جدًا، وعنوانه على الغلاف هو شجرة عائلة عشيرة سونغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بعد لحظة من الصمت، رفعت نظرتها الحادة نحو تشين سانغ وسألته بنبرة ثقيلة:
هل يمكن أن يكون هذا نسب الشاب الذي يحمل السيف؟
ما كان يعتقده مجرد أشياء زخرفية اتضح أنه حقيبة تخزين. لم يعد “تشين سانغ” يستهين بجلد الخروف، وخزنه بعناية مع ورقة التعويذة والأشياء الأخرى. أما جرس الروح الأرجواني، فقد ربطه بخيط على معصمه، ليكون جاهزًا للاستخدام بسهولة.
تأمل “تشين سانغ” في أن لقب الشاب كان “سونغ”. وتساءل عما إذا كانت شجرة العائلة تحتوي على عنوان الشاب أو موقع قاعة أسلاف عائلة سونغ، التي قد يزورها لإيصال رسالة إذا أتيحت الفرصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟”
كان الكتاب الآخر يحمل عنوان كتاب الين العميق، أما الأخير فلم يكن يحمل أي عنوان على الغلاف.
اقترب تشين سانغ من أحد الصناديق، فتحه ليكشف عن كومة من سبائك الفضة مرتبة بدقة.
هل يمكن أن تكون هذه الكتب هي الفنون القتالية التي كان يمارسها الشاب سونغ؟
كان الفضاء صغيرًا وممتلئًا بأشياء متنوعة.
أثار الكتابان فضول “تشين سانغ”، وأراد مقارنتهما مع كتاب العالم السفلي التي يتبعها. لكنه اكتشف أنه لا يمكنه لمسها أو فتحها!
ما كان يعتقده مجرد أشياء زخرفية اتضح أنه حقيبة تخزين. لم يعد “تشين سانغ” يستهين بجلد الخروف، وخزنه بعناية مع ورقة التعويذة والأشياء الأخرى. أما جرس الروح الأرجواني، فقد ربطه بخيط على معصمه، ليكون جاهزًا للاستخدام بسهولة.
أدرك فجأة أن محتويات الحقيبة يمكن فقط رؤيتها، ولكن لا يمكن لمسها أو استخراجها!
تبعها تشين سانغ، وقادها مباشرة إلى القاعة الرئيسية.
شعر “تشين سانغ” وكأنه قد صُب عليه ماء بارد. حاول مرارًا وتكرارًا لكنه لم يستطع تحريك حتى الملابس العادية. بعد وقت طويل، استسلم مكتئبًا.
عندما رأت تشين سانغ، التقت عيناها بعينيه بلمعان بارد، وكأن عاصفة على وشك الانفجار.
العودة خالي الوفاض من كنز كهذا كانت تجربة محبطة. ومع ذلك، واسى “تشين سانغ” نفسه بأن العناصر في الحقيبة لم تبدُ ذات قيمة كبيرة.
كان أحد الكتب يبدو قديمًا جدًا، وعنوانه على الغلاف هو شجرة عائلة عشيرة سونغ.
بعد فحص كل شيء، لاحظ أن الليل قد حل بالكامل. دون أن يدري، كان مشغولًا حتى وقت متأخر من الليل.
ألقى “تشين سانغ” نظرة سريعة ولاحظ أن أبرز العناصر كانت كومتين صغيرتين من الذهب والفضة، تتلألآن بشكل يخطف الأنظار.
على الرغم من أنه لم يتمكن من استخراج أي شيء من الحقيبة، فإن الأيام القليلة الماضية قد أثمرت عن مكاسب كبيرة.
حتى هذه المعادن وحدها كانت كافية لجعل “تشين سانغ” رجلًا ثريًا لو كان شخصًا عاديًا.
ما كان يعتقده مجرد أشياء زخرفية اتضح أنه حقيبة تخزين. لم يعد “تشين سانغ” يستهين بجلد الخروف، وخزنه بعناية مع ورقة التعويذة والأشياء الأخرى. أما جرس الروح الأرجواني، فقد ربطه بخيط على معصمه، ليكون جاهزًا للاستخدام بسهولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد تهدئة هالته الروحية المضطربة، أخذ تشين سانغ نفسًا عميقًا وفتح عينيه ليجد أن الشمس قد أشرقت بالفعل.
بعد ترتيب كل شيء، جلس “تشين سانغ” للتأمل وممارسة فنونه الروحية. ربما بسبب تحسن حالته المزاجية، وجد فجأة أن عنق الزجاجة الذي أزعجه لشهر كامل قد بدأ يخف تدريجيًا!
حتى هذه المعادن وحدها كانت كافية لجعل “تشين سانغ” رجلًا ثريًا لو كان شخصًا عاديًا.
شعر “تشين سانغ” بسعادة غامرة ولم يجرؤ على التراخي. كرّس نفسه تمامًا للتدريب، وأخيرًا اخترق المرحلة الثالثة من كتاب العالم السفلي!
لخيبة أمله، ظل جلد الخروف عديم التفاعل كما كان من قبل. سواء استخدم وعيه الروحي أو قوته الروحية، لم يحدث أي تأثير؛ كان مجرد قطعة عادية من الجلد.
يا له من طريق شاق كان!
أثار الكتابان فضول “تشين سانغ”، وأراد مقارنتهما مع كتاب العالم السفلي التي يتبعها. لكنه اكتشف أنه لا يمكنه لمسها أو فتحها!
تأمل تشين سانغ في الأمر، مسترجعًا كيف استغرقه الأمر عامين من التدريب المستمر للوصول إلى المرحلة الثالثة من كتاب العالم السفلي. لم يكن هناك شك في أن المراحل التالية ستكون أكثر صعوبة. تساءل كم من السنوات سيحتاج لكسر حاجز المرحلة السادسة.
أدرك فجأة أن محتويات الحقيبة يمكن فقط رؤيتها، ولكن لا يمكن لمسها أو استخراجها!
“كيف ستكون العوالم التي تتجاوز المرحلة السادسة؟”
“وإن لم أجد طرقًا جديدة للتدريب، فكيف سأواصل طريقي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر “تشين سانغ” وكأنه قد صُب عليه ماء بارد. حاول مرارًا وتكرارًا لكنه لم يستطع تحريك حتى الملابس العادية. بعد وقت طويل، استسلم مكتئبًا.
بعد تهدئة هالته الروحية المضطربة، أخذ تشين سانغ نفسًا عميقًا وفتح عينيه ليجد أن الشمس قد أشرقت بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحصى “تشين سانغ” ثمانية أحجار فقط.
بعد أن اخترق المرحلة الثالثة من كتاب العالم السفلي، زادت طاقته الروحية أضعافًا مضاعفة، مما جعل استخدام جرس الروح الأرجواني أقل إرهاقًا. كان يقظًا تمامًا ولم يستطع ترك الجرس جانبًا، وشعر بأنه أصبح أكثر تعلقًا به مقارنةً براية يان لو.
ارتدت سيدة دونغيانغ درعًا خفيفًا وخوذة بلون الكرز، وسيفًا ثمينًا يتدلى من خصرها، بينما كان رداؤها الأسود المُحمّر يرفرف عالياً مع كل قفزة للحصان.
فبعد كل شيء، كان أول أداة سحرية يستطيع التحكم بها بشكل مباشر.
فوجئ تشين سانغ بمدى سرعة وصولهم. بسرعة، رتّب أغراضه وأخفى جرس الروح الأرجواني في كمّه، ثم هرع إلى مكتب المقاطعة.
“بانغ! بانغ!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قطّب تشين سانغ جبينه وسأل بحدة: “من هناك؟”
كُسر صمت المكان بطَرق قوي على البوابة الخارجية.
ثم فتح صندوقًا آخر، وأخذ الدفاتر التي أعطاها له قرد الماء، وقدمها إلى السيدة قائلاً:
قطّب تشين سانغ جبينه وسأل بحدة:
“من هناك؟”
ارتدت سيدة دونغيانغ درعًا خفيفًا وخوذة بلون الكرز، وسيفًا ثمينًا يتدلى من خصرها، بينما كان رداؤها الأسود المُحمّر يرفرف عالياً مع كل قفزة للحصان.
جاء صوت تشنغ كون من الخارج:
“القائد، الجنرال تشو أرسل رسالة. سيدة المقاطعة وصلت وهي في طريقها إلى مكتب المقاطعة.”
تأمل تشين سانغ في الأمر، مسترجعًا كيف استغرقه الأمر عامين من التدريب المستمر للوصول إلى المرحلة الثالثة من كتاب العالم السفلي. لم يكن هناك شك في أن المراحل التالية ستكون أكثر صعوبة. تساءل كم من السنوات سيحتاج لكسر حاجز المرحلة السادسة.
سيدة المقاطعة؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تأمل “تشين سانغ” في أن لقب الشاب كان “سونغ”. وتساءل عما إذا كانت شجرة العائلة تحتوي على عنوان الشاب أو موقع قاعة أسلاف عائلة سونغ، التي قد يزورها لإيصال رسالة إذا أتيحت الفرصة.
فوجئ تشين سانغ بمدى سرعة وصولهم. بسرعة، رتّب أغراضه وأخفى جرس الروح الأرجواني في كمّه، ثم هرع إلى مكتب المقاطعة.
إلى جانب ذلك، كانت هناك أشياء يومية مثل أواني الطبخ، الأطباق، والتوابل. لم يكن هناك شيء يبدو ذا صلة بفنون الخلود.
بينما كان يقترب من مكتب المقاطعة، سمع صوت طَرق حوافر الخيول السريع على الطريق الحجري.
الفصل 39: الاستفسار وجد “تشين سانغ” أنه من الغريب أن تكون راية “يان لو”، وجرس الروح الأرجواني، والسيف الخشبي الأسود—ثلاثة قطع أثرية تخص ممارسي فنون الخلود—لها طرق استخدام مختلفة تمامًا.
تقدمت سيدة دونغيانغ في المقدمة على ظهر حصانها، تليها تشو مينغغوانغ وباي جيانغلان، ومعهم عدد من المرافقين، جميعهم يندفعون بسرعة على الطريق.
قفزت سيدة دونغيانغ عن الحصان بخفة. كانت عيناها تشتعلان غضبًا وهي تنظر إلى تشين سانغ، ثم قالت بصوت مليء بالحدة:
منذ لقائهما الأول، لم يرَ تشين سانغ سيدة دونغيانغ ترتدي ملابس نسائية، وهذه المرة لم تكن استثناءً.
الفصل 39: الاستفسار وجد “تشين سانغ” أنه من الغريب أن تكون راية “يان لو”، وجرس الروح الأرجواني، والسيف الخشبي الأسود—ثلاثة قطع أثرية تخص ممارسي فنون الخلود—لها طرق استخدام مختلفة تمامًا.
كانت السماء بلون أزرق باهت، والرياح الخريفية تهب بشدة، ناشرةً الأوراق الصفراء على الطريق الحجري الطويل.
وقفت سيدة دونغيانغ عند المدخل، وألقت نظرة سريعة حول القاعة، ثم سألت بنبرة لا تخلو من نفاد الصبر:
ارتدت سيدة دونغيانغ درعًا خفيفًا وخوذة بلون الكرز، وسيفًا ثمينًا يتدلى من خصرها، بينما كان رداؤها الأسود المُحمّر يرفرف عالياً مع كل قفزة للحصان.
شعر “تشين سانغ” بسعادة غامرة ولم يجرؤ على التراخي. كرّس نفسه تمامًا للتدريب، وأخيرًا اخترق المرحلة الثالثة من كتاب العالم السفلي!
عندما رأت تشين سانغ، التقت عيناها بعينيه بلمعان بارد، وكأن عاصفة على وشك الانفجار.
كان أحد الكتب يبدو قديمًا جدًا، وعنوانه على الغلاف هو شجرة عائلة عشيرة سونغ.
أرسل باي جيانغلان إشارة خفية لتشين سانغ، موحيًا له أن يظل هادئًا.
تبعها تشين سانغ، وقادها مباشرة إلى القاعة الرئيسية.
عندما اقترب الحصان من تشين سانغ، لم تُبطئ السيدة من سرعتها. وفجأة، قبل أن تصطدم به، شدّت بقوة على الجام، فنهق الحصان عاليًا ووقف على رجليه الخلفيتين.
منذ لقائهما الأول، لم يرَ تشين سانغ سيدة دونغيانغ ترتدي ملابس نسائية، وهذه المرة لم تكن استثناءً.
قفزت سيدة دونغيانغ عن الحصان بخفة. كانت عيناها تشتعلان غضبًا وهي تنظر إلى تشين سانغ، ثم قالت بصوت مليء بالحدة:
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تقدمت سيدة دونغيانغ في المقدمة على ظهر حصانها، تليها تشو مينغغوانغ وباي جيانغلان، ومعهم عدد من المرافقين، جميعهم يندفعون بسرعة على الطريق.
“تزوير ختم الملك! إصدار مراسيم إمبراطورية كاذبة! تحريك القوات بدون إذن! ونشر الفوضى في الأراضي المقدسة! قائد تشين، هل فقدت عقلك؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بعد لحظة من الصمت، رفعت نظرتها الحادة نحو تشين سانغ وسألته بنبرة ثقيلة:
أمام النظرات الغاضبة من سيدة دونغيانغ، ظل تشين سانغ هادئًا. رفع يده ببطء وقال بهدوء:
لم يكن “تشين سانغ” يضع آمالًا كبيرة على الحقيبة متعددة الألوان، لكنه فوجئ عندما ظهر أمامه فضاء غريب بمجرد أن دخل وعيه الروحي إلى الحقيبة!
“سيدة دونغيانغ، أرجوكِ، اهدئي. ادخلي مكتب المقاطعة أولًا، وسأريكِ شيئًا مهمًا.”
منذ لقائهما الأول، لم يرَ تشين سانغ سيدة دونغيانغ ترتدي ملابس نسائية، وهذه المرة لم تكن استثناءً.
أطلقت السيدة نفخة باردة من أنفها وضربت الأرض بقوة بسوطها، ثم سارت بخطوات سريعة نحو مكتب المقاطعة.
حتى هذه المعادن وحدها كانت كافية لجعل “تشين سانغ” رجلًا ثريًا لو كان شخصًا عاديًا.
تبعها تشين سانغ، وقادها مباشرة إلى القاعة الرئيسية.
لخيبة أمله، ظل جلد الخروف عديم التفاعل كما كان من قبل. سواء استخدم وعيه الروحي أو قوته الروحية، لم يحدث أي تأثير؛ كان مجرد قطعة عادية من الجلد.
داخل القاعة، كان الذهب والفضة والمجوهرات قد تم تصنيفها بعناية ووضعها داخل صناديق مرتبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر “تشين سانغ” وكأنه قد صُب عليه ماء بارد. حاول مرارًا وتكرارًا لكنه لم يستطع تحريك حتى الملابس العادية. بعد وقت طويل، استسلم مكتئبًا.
وقفت سيدة دونغيانغ عند المدخل، وألقت نظرة سريعة حول القاعة، ثم سألت بنبرة لا تخلو من نفاد الصبر:
أثار الكتابان فضول “تشين سانغ”، وأراد مقارنتهما مع كتاب العالم السفلي التي يتبعها. لكنه اكتشف أنه لا يمكنه لمسها أو فتحها!
“ما هذا؟”
تأمل تشين سانغ في الأمر، مسترجعًا كيف استغرقه الأمر عامين من التدريب المستمر للوصول إلى المرحلة الثالثة من كتاب العالم السفلي. لم يكن هناك شك في أن المراحل التالية ستكون أكثر صعوبة. تساءل كم من السنوات سيحتاج لكسر حاجز المرحلة السادسة.
اقترب تشين سانغ من أحد الصناديق، فتحه ليكشف عن كومة من سبائك الفضة مرتبة بدقة.
وقفت سيدة دونغيانغ عند المدخل، وألقت نظرة سريعة حول القاعة، ثم سألت بنبرة لا تخلو من نفاد الصبر:
ثم فتح صندوقًا آخر، وأخذ الدفاتر التي أعطاها له قرد الماء، وقدمها إلى السيدة قائلاً:
ثم فتح صندوقًا آخر، وأخذ الدفاتر التي أعطاها له قرد الماء، وقدمها إلى السيدة قائلاً:
“سيدتي، هذه بعض الممتلكات التي أخذناها من أحد مخازن كنوز معبد شوانجي. فقط الفضة هنا تبلغ قيمتها مائة ألف تايل. وهناك عدد لا يُحصى من المجوهرات والياقوت واليشم. أما الخزف الأبيض ومنسوجات الحرير، فهي أكثر من أن تُحصى. أكثر من ألف شخص عملوا ليوم كامل وليلة لنقل كل هذه الثروات.”
أدرك فجأة أن محتويات الحقيبة يمكن فقط رؤيتها، ولكن لا يمكن لمسها أو استخراجها!
ظلت سيدة دونغيانغ واقفة بصمت لبعض الوقت، تعقد حاجبيها وهي تفكر بعمق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم، بعد لحظة من الصمت، رفعت نظرتها الحادة نحو تشين سانغ وسألته بنبرة ثقيلة:
ثم، بعد لحظة من الصمت، رفعت نظرتها الحادة نحو تشين سانغ وسألته بنبرة ثقيلة:
أدرك فجأة أن محتويات الحقيبة يمكن فقط رؤيتها، ولكن لا يمكن لمسها أو استخراجها!
“هناك ألف جندي لا يزالون متمركزين في مدينة جيانغتشو. سأتركهم لك. ما مدى ثقتك في تحقيق النصر؟”
شعر “تشين سانغ” بسعادة غامرة ولم يجرؤ على التراخي. كرّس نفسه تمامًا للتدريب، وأخيرًا اخترق المرحلة الثالثة من كتاب العالم السفلي!
“تزوير ختم الملك! إصدار مراسيم إمبراطورية كاذبة! تحريك القوات بدون إذن! ونشر الفوضى في الأراضي المقدسة! قائد تشين، هل فقدت عقلك؟!”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
