القديس يوانجوي
الفصل 34: القديس يوانجوي
قبل سنوات عديدة، غادر القديس يوانجوي دولة سوي العظمى ليجوب العالم، ومنذ ذلك الحين لم يعرف أحد مكانه.
أمسك القديس يوانجوي الراية ونظر إليها، وعيناه تتلألآن بفرح عارم. نظر إلى تشين سانغ وكأنه كنز ثمين، ومد أصابعه بسرعة البرق، على وشك ختم نقاط ضغطه، عندما توقف جسده فجأة.
ترددت الشائعات بأنه غادر بحثًا عن فرصة لاختراق المرحلة الفطرية، بينما همس البعض بأنه اقترب من نهاية حياته، ولأنه لم يكن مستعدًا لقبول مصيره، خرج يسعى وراء الخلود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تشين سانغ على مسافة بعيدة، ممسكًا براية “يان لو”، محدقًا بنظرة باردة وقال بنبرة هادئة: “أيها الراهب العجوز، لم أكن أرغب في سفك المزيد من الدماء. إذا غادرت الآن، سأتركك حيًا.”
من كان يتوقع أن يعود القديس يوانجوي إلى دولة سوي العظمى في هذا الوقت، وأن يصادفه مصادفة؟
“انتهت حياتي!”
كان الزئير الذي سمع قبل قليل بلا شك تقنية “زئير الأسد” الشهيرة في معبد شوانجي، وهي مهارة معروفة في عالم الفنون القتالية.
لم يعد بإمكان تشين سانغ أن يتحلى بالحذر. كان عليه أن يدع ملك يان يبتلع الأرواح لتعزيز قوته، بينما كان يكبح الفزع في قلبه، محاولًا إظهار الثقة لإرهاب الراهب العجوز.
كانت هذه هي المرة الأولى التي يشهد فيها تشين سانغ الطاقة الحقيقية تتجسد بشكل مادي، متكثفة في قبضة قادرة على تمزيق الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصدمة الأولية، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يتأمل.
تراجع تشين سانغ بخفة، بينما أطلق الراهب المتهور شخيرًا باردًا ولوّح بذراعه بقوة مفاجئة.
لكن هذه المرة كاد يفقد حياته، وأدرك الآن أهمية الحذر.
هسسس!
وقف شعر جسد تشين سانغ من الخوف. استخدم خطوات بلا الظل بشكل محموم، متحركًا بشكل عشوائي كذبابة بلا رأس. لكن مهما كانت حركاته عشوائية، كانت تلك اليد دائمًا أمامه.
اندفعت سلسلة حديدية عبر الهواء كخط مائي بلوري، متجهة بسرعة نحو تشين سانغ تحت ضوء القمر.
اتسعت عينا الراهب المتهور للحظة قبل أن يتراجع للخلف فجأة ويسقط جثة هامدة.
لكن، وبشكل غير متوقع، عندما وصلت السلسلة إلى منتصف الطريق، فقدت زخمها فجأة. استمرت لمسافة قصيرة قبل أن تسقط على الأرض دون قوة، مصدرة صوتًا مرتطمًا.
لكن الصوت الثاني بدا بجانبه مباشرة.
اتسعت عينا الراهب المتهور للحظة قبل أن يتراجع للخلف فجأة ويسقط جثة هامدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
بوم!
أدرك تشين سانغ فجأة الخطأ الذي ارتكبه. إذا كان القديس يوانجوي قد غادر بالفعل بحثًا عن الخلود، فما الذي سيفعله عندما يواجه مزارعًا خالدًا حقيقيًا يحاول التباهي أمامه؟
سقطت جثة الراهب المتهور على الأرض، مثيرة غبارًا وعددًا من الأوراق المتناثرة، ولم يعد يتنفس.
من كان يتوقع أن يعود القديس يوانجوي إلى دولة سوي العظمى في هذا الوقت، وأن يصادفه مصادفة؟
حدث كل شيء في غمضة عين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في تلك اللحظة، جاءت أصوات طرق وأصوات رجال يتحدثون بصخب من خارج بوابة القصر، وبدأ أحدهم يصرخ عاليًا ينادي المعلم. لم يأتِ أي رد من الداخل، وسرعان ما تم اقتحام البوابة بالقوة.
رمق القديس يوانجوي جثة الراهب المتهور بنظرة عابرة، ثم أدار بصره الحاد إلى تشين سانغ والراية السوداء التي يحملها. لمع بريق قوي في عينيه.
الفصل 34: القديس يوانجوي قبل سنوات عديدة، غادر القديس يوانجوي دولة سوي العظمى ليجوب العالم، ومنذ ذلك الحين لم يعرف أحد مكانه.
“أنت مزارع خالد!”
وبحلول الوقت الذي تردد فيه الصوت الأخير، ظهر جسد الراهب فجأة أمام تشين سانغ، وكأنه يتجول بخفة، وقطع طريقه.
وقف تشين سانغ على مسافة بعيدة، ممسكًا براية “يان لو”، محدقًا بنظرة باردة وقال بنبرة هادئة: “أيها الراهب العجوز، لم أكن أرغب في سفك المزيد من الدماء. إذا غادرت الآن، سأتركك حيًا.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجع تشين سانغ بخفة، بينما أطلق الراهب المتهور شخيرًا باردًا ولوّح بذراعه بقوة مفاجئة.
على الرغم من ثقته الظاهرة، كان تشين سانغ يشعر باضطراب داخلي.
ولكن بشكل غير متوقع، بعد سماع كلمات تشين سانغ، لم يظهر الراهب أي خوف. على العكس، تألق بريق من الفرح في عينيه.
بعد قتله للراهب المتهور، أمر تشين سانغ ملك يان بمهاجمة القديس يوانجوي، لكن ملك يان رفض الطاعة.
عادة، عندما يواجه ملك يان شخصًا حيًا، كان يتصرف وكأنه وجد وليمة شهية. بدون الحاجة إلى أوامر من تشين سانغ، كان ينقض بشغف على الروح الطازجة لالتهامها.
عادة، عندما يواجه ملك يان شخصًا حيًا، كان يتصرف وكأنه وجد وليمة شهية. بدون الحاجة إلى أوامر من تشين سانغ، كان ينقض بشغف على الروح الطازجة لالتهامها.
ومع شعوره بنظرات الراهب الجشعة تزداد حدة، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يندم بشدة على أفعاله.
لكن الآن، وهو يواجه الراهب العجوز، بدا خائفًا، متراجعًا في الظلال، دون أن يجرؤ على الاقتراب.
على مدار العام الماضي، كان لا يُقهر؛ لم يتمكن أي خبير من مواجهة ملك يان، وتغيرت عقليته حتمًا، مما جعله يستخف بالبشر، ظانًا أنه يستطيع التجول بحرية في العالم.
على الرغم من أن الراهب العجوز كان طاعنًا في السن، إلا أن دمه وطاقة حياته كانا نابضين بالقوة بشكل غير عادي، وهو شيء لم يواجهه تشين سانغ من قبل. بالإضافة إلى ذلك، كانت طاقته الحقيقية غريبة، إذ كانت ظلال قبضته تشتعل بلون أحمر كالنار، مما جعله أشبه بشمس ملتهبة—عدوًا طبيعيًا لكل الأرواح الشريرة.
في لحظة، ظهر القديس يوانجوي في المكان الذي كان يقف فيه تشين سانغ قبل لحظات، وتركزت كرة من القوة النارية في راحة يده. ضرب بقوة، محطمًا شجرة كبيرة خلفه إلى نصفين.
كان الشرير الذي استخدم راية “يان لو” قد تمكن من القضاء على سيد خالد يمتلك سيفًا طائرًا، ومع ذلك الآن، بدا خائفًا من خبير بشري عادي في المرحلة الفطرية.
سقطت جثة الراهب المتهور على الأرض، مثيرة غبارًا وعددًا من الأوراق المتناثرة، ولم يعد يتنفس.
بدأ تشين سانغ يتوصل إلى سبب ذلك.
انقسم جذع الشجرة من المنتصف، وسقط قمتها الضخمة بانهيار مدوٍ.
حتى في ميدان المعركة، لم يسمح تشين سانغ لملك يان بابتلاع الكثير من الأرواح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد الصدمة الأولية، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يتأمل.
كان أحد الأسباب هو تجنب كشف هويته. والسبب الآخر هو الخوف من أن يصبح ملك يان قويًا جدًا، وقد ينقلب ضده.
مد الراهب يده الهزيلة، تبدو بطيئة، لكنها كانت سريعة للغاية، نحو تشين سانغ للإمساك به.
اكتشف تشين سانغ منذ فترة طويلة خاصية غريبة في راية “يان لو”: إذا ابتلع ملك يان عددًا كافيًا من الأرواح، تبدأ الثقوب الموجودة في الراية في إصلاح نفسها.
وقف شعر جسد تشين سانغ من الخوف. استخدم خطوات بلا الظل بشكل محموم، متحركًا بشكل عشوائي كذبابة بلا رأس. لكن مهما كانت حركاته عشوائية، كانت تلك اليد دائمًا أمامه.
يبدو أنه عندما تكتمل راية “يان لو”، ستعود قوة ملك يان إلى ذروتها.
لم يكن تشين سانغ يعلم المستوى الذي وصل إليه الشرير ذو الرداء الأسود في حياته، لكنه كان بالتأكيد أعلى من مستواه. فقد استطاع ذلك الشرير السيطرة على ملك يان بكامل قوته، بينما ربما لم يكن بمقدور تمثال اليشم القيام بذلك.
مد الراهب يده الهزيلة، تبدو بطيئة، لكنها كانت سريعة للغاية، نحو تشين سانغ للإمساك به.
بدافع الحذر، كان تشين سانغ يسمح لملك يان بابتلاع بضع عشرات من الأرواح فقط في كل مرة قبل أن يستدعيه. بهذه الطريقة، يمكن لملك يان أن يوفر ثلاث حبات روح، تكفي لاستخدامه لفترة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تشين سانغ على مسافة بعيدة، ممسكًا براية “يان لو”، محدقًا بنظرة باردة وقال بنبرة هادئة: “أيها الراهب العجوز، لم أكن أرغب في سفك المزيد من الدماء. إذا غادرت الآن، سأتركك حيًا.”
كان يخطط في الأصل لانتظار اختراقه إلى المرحلة الخامسة من تعاليم العالم السفلي قبل أن يزيد تدريجيًا من قوة ملك يان. لكنه لم يتوقع أن الدماء القوية والحيوية لخبير في المرحلة الفطرية قد تخيف ملك يان.
من الآن فصاعدًا، بغض النظر عمن أواجه، سأكون أكثر حذرًا.
سمع تشين سانغ من باي جيانغ لان قصصًا عن خبراء في المرحلة الفطرية يهزمون أساتذة خالدين يملكون سيوفًا مضيئة. والآن، بدا أن المزارعين الخالدين لا يمكنهم التقليل من شأن البشر، خاصةً عندما يكون هو نفسه مزارعًا نصف مدرّب.
بعد قتله للراهب المتهور، أمر تشين سانغ ملك يان بمهاجمة القديس يوانجوي، لكن ملك يان رفض الطاعة.
في تلك اللحظة، جاءت أصوات طرق وأصوات رجال يتحدثون بصخب من خارج بوابة القصر، وبدأ أحدهم يصرخ عاليًا ينادي المعلم. لم يأتِ أي رد من الداخل، وسرعان ما تم اقتحام البوابة بالقوة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف تشين سانغ منذ فترة طويلة خاصية غريبة في راية “يان لو”: إذا ابتلع ملك يان عددًا كافيًا من الأرواح، تبدأ الثقوب الموجودة في الراية في إصلاح نفسها.
كان زئير الراهب العجوز قد استدعى كل الحراس والدوريات من مكتب المقاطعة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما قلته كان غير ضروري تمامًا، وقد فضحت نقاط ضعفي أمام هذا المخضرم في عالم الفنون القتالية!
لم يعد بإمكان تشين سانغ أن يتحلى بالحذر. كان عليه أن يدع ملك يان يبتلع الأرواح لتعزيز قوته، بينما كان يكبح الفزع في قلبه، محاولًا إظهار الثقة لإرهاب الراهب العجوز.
لم يعد بإمكان تشين سانغ أن يتحلى بالحذر. كان عليه أن يدع ملك يان يبتلع الأرواح لتعزيز قوته، بينما كان يكبح الفزع في قلبه، محاولًا إظهار الثقة لإرهاب الراهب العجوز.
ولكن بشكل غير متوقع، بعد سماع كلمات تشين سانغ، لم يظهر الراهب أي خوف. على العكس، تألق بريق من الفرح في عينيه.
بعد قتله للراهب المتهور، أمر تشين سانغ ملك يان بمهاجمة القديس يوانجوي، لكن ملك يان رفض الطاعة.
أدرك تشين سانغ فجأة الخطأ الذي ارتكبه. إذا كان القديس يوانجوي قد غادر بالفعل بحثًا عن الخلود، فما الذي سيفعله عندما يواجه مزارعًا خالدًا حقيقيًا يحاول التباهي أمامه؟
أمسك القديس يوانجوي الراية ونظر إليها، وعيناه تتلألآن بفرح عارم. نظر إلى تشين سانغ وكأنه كنز ثمين، ومد أصابعه بسرعة البرق، على وشك ختم نقاط ضغطه، عندما توقف جسده فجأة.
كل ما قلته كان غير ضروري تمامًا، وقد فضحت نقاط ضعفي أمام هذا المخضرم في عالم الفنون القتالية!
كما توقع، ضيق الراهب عينيه للحظة قبل أن يطلق ضحكة ساخرة. “ألاعيب رخيصة!”
ومع شعوره بنظرات الراهب الجشعة تزداد حدة، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يندم بشدة على أفعاله.
عندما رأى هذا، شعر القديس يوانجوي بسعادة غامرة، وومضت عينيه بفرح غامر بينما أطلق ضحكة مجنونة. “إلى أين تعتقد أنك ذاهب، أيها الفتى؟ سلّم طرق الزراعة الخالدة، وسأبقيك حيًا!”
كما توقع، ضيق الراهب عينيه للحظة قبل أن يطلق ضحكة ساخرة. “ألاعيب رخيصة!”
تناثر الدم على وجه تشين سانغ كنافورة، وسقط الراهب إلى الوراء.
شعر تشين سانغ فورًا بالخطر، وصرخت غرائزه تحذره. ضغط بقوة على الأرض بقدميه وقفز في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اكتشف تشين سانغ منذ فترة طويلة خاصية غريبة في راية “يان لو”: إذا ابتلع ملك يان عددًا كافيًا من الأرواح، تبدأ الثقوب الموجودة في الراية في إصلاح نفسها.
في لحظة، ظهر القديس يوانجوي في المكان الذي كان يقف فيه تشين سانغ قبل لحظات، وتركزت كرة من القوة النارية في راحة يده. ضرب بقوة، محطمًا شجرة كبيرة خلفه إلى نصفين.
كان الزئير الذي سمع قبل قليل بلا شك تقنية “زئير الأسد” الشهيرة في معبد شوانجي، وهي مهارة معروفة في عالم الفنون القتالية.
كراك!
على الرغم من ثقته الظاهرة، كان تشين سانغ يشعر باضطراب داخلي.
انقسم جذع الشجرة من المنتصف، وسقط قمتها الضخمة بانهيار مدوٍ.
وقف شعر جسد تشين سانغ من الخوف. استخدم خطوات بلا الظل بشكل محموم، متحركًا بشكل عشوائي كذبابة بلا رأس. لكن مهما كانت حركاته عشوائية، كانت تلك اليد دائمًا أمامه.
يا له من خبير مرعب في المرحلة الفطرية!
اتسعت عينا الراهب المتهور للحظة قبل أن يتراجع للخلف فجأة ويسقط جثة هامدة.
شعر تشين سانغ بأن قلبه ينقبض من الرعب، وعرف أنه لا يملك أي فرصة أمام القديس يوانجوي. استدار وهرب بأقصى سرعته.
اتسعت عينا الراهب المتهور للحظة قبل أن يتراجع للخلف فجأة ويسقط جثة هامدة.
عندما رأى هذا، شعر القديس يوانجوي بسعادة غامرة، وومضت عينيه بفرح غامر بينما أطلق ضحكة مجنونة. “إلى أين تعتقد أنك ذاهب، أيها الفتى؟ سلّم طرق الزراعة الخالدة، وسأبقيك حيًا!”
سقطت جثة الراهب المتهور على الأرض، مثيرة غبارًا وعددًا من الأوراق المتناثرة، ولم يعد يتنفس.
كان صوته الأول يأتي من خلفه.
عادة، عندما يواجه ملك يان شخصًا حيًا، كان يتصرف وكأنه وجد وليمة شهية. بدون الحاجة إلى أوامر من تشين سانغ، كان ينقض بشغف على الروح الطازجة لالتهامها.
لكن الصوت الثاني بدا بجانبه مباشرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الراهب العجوز كان طاعنًا في السن، إلا أن دمه وطاقة حياته كانا نابضين بالقوة بشكل غير عادي، وهو شيء لم يواجهه تشين سانغ من قبل. بالإضافة إلى ذلك، كانت طاقته الحقيقية غريبة، إذ كانت ظلال قبضته تشتعل بلون أحمر كالنار، مما جعله أشبه بشمس ملتهبة—عدوًا طبيعيًا لكل الأرواح الشريرة.
وبحلول الوقت الذي تردد فيه الصوت الأخير، ظهر جسد الراهب فجأة أمام تشين سانغ، وكأنه يتجول بخفة، وقطع طريقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كل ما قلته كان غير ضروري تمامًا، وقد فضحت نقاط ضعفي أمام هذا المخضرم في عالم الفنون القتالية!
مد الراهب يده الهزيلة، تبدو بطيئة، لكنها كانت سريعة للغاية، نحو تشين سانغ للإمساك به.
رمق القديس يوانجوي جثة الراهب المتهور بنظرة عابرة، ثم أدار بصره الحاد إلى تشين سانغ والراية السوداء التي يحملها. لمع بريق قوي في عينيه.
وقف شعر جسد تشين سانغ من الخوف. استخدم خطوات بلا الظل بشكل محموم، متحركًا بشكل عشوائي كذبابة بلا رأس. لكن مهما كانت حركاته عشوائية، كانت تلك اليد دائمًا أمامه.
حدث كل شيء في غمضة عين.
“عد إلى هنا أيها الحقير!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وقف تشين سانغ على مسافة بعيدة، ممسكًا براية “يان لو”، محدقًا بنظرة باردة وقال بنبرة هادئة: “أيها الراهب العجوز، لم أكن أرغب في سفك المزيد من الدماء. إذا غادرت الآن، سأتركك حيًا.”
في يأسه، بدأ تشين سانغ يتلو تعويذات راية يان لو بسرعة، لكنه رأى اليد تكبر بسرعة أمام عينيه، وشعر بمرارة عميقة واستسلام.
لم يعد بإمكان تشين سانغ أن يتحلى بالحذر. كان عليه أن يدع ملك يان يبتلع الأرواح لتعزيز قوته، بينما كان يكبح الفزع في قلبه، محاولًا إظهار الثقة لإرهاب الراهب العجوز.
“انتهت حياتي!”
“انتهت حياتي!”
ولكن بشكل غير متوقع، لم يكسر القديس يوانجوي رقبة تشين سانغ، بل انتزع راية يان لو من يده.
ومع شعوره بنظرات الراهب الجشعة تزداد حدة، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يندم بشدة على أفعاله.
أمسك القديس يوانجوي الراية ونظر إليها، وعيناه تتلألآن بفرح عارم. نظر إلى تشين سانغ وكأنه كنز ثمين، ومد أصابعه بسرعة البرق، على وشك ختم نقاط ضغطه، عندما توقف جسده فجأة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن الراهب العجوز كان طاعنًا في السن، إلا أن دمه وطاقة حياته كانا نابضين بالقوة بشكل غير عادي، وهو شيء لم يواجهه تشين سانغ من قبل. بالإضافة إلى ذلك، كانت طاقته الحقيقية غريبة، إذ كانت ظلال قبضته تشتعل بلون أحمر كالنار، مما جعله أشبه بشمس ملتهبة—عدوًا طبيعيًا لكل الأرواح الشريرة.
شعر تشين سانغ بسعادة غامرة. أطلق زئيرًا منخفضًا، وانقض إلى الأمام واصطدم بذراع الراهب، مستعيدًا راية يان لو. بكل قوته، غرس عمود الراية في حلق الراهب، ودفعه إلى عمق كبير.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بوم!
سبلاش!
شعر تشين سانغ فورًا بالخطر، وصرخت غرائزه تحذره. ضغط بقوة على الأرض بقدميه وقفز في الهواء.
تناثر الدم على وجه تشين سانغ كنافورة، وسقط الراهب إلى الوراء.
سبلاش!
سقط تشين سانغ على الأرض، يلهث بشدة كنافخ. نظر إلى الراهب العجوز الذي لم يتحرك، ولا يزال في حالة صدمة.
كان يخطط في الأصل لانتظار اختراقه إلى المرحلة الخامسة من تعاليم العالم السفلي قبل أن يزيد تدريجيًا من قوة ملك يان. لكنه لم يتوقع أن الدماء القوية والحيوية لخبير في المرحلة الفطرية قد تخيف ملك يان.
كان القديس يوانجوي أكثر عدو مرعب واجهه منذ وصوله إلى هذا العالم؛ خبير المرحلة الفطرية كان بالفعل مخيفًا.
ومع شعوره بنظرات الراهب الجشعة تزداد حدة، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يندم بشدة على أفعاله.
بعد الصدمة الأولية، لم يستطع تشين سانغ إلا أن يتأمل.
اتسعت عينا الراهب المتهور للحظة قبل أن يتراجع للخلف فجأة ويسقط جثة هامدة.
على مدار العام الماضي، كان لا يُقهر؛ لم يتمكن أي خبير من مواجهة ملك يان، وتغيرت عقليته حتمًا، مما جعله يستخف بالبشر، ظانًا أنه يستطيع التجول بحرية في العالم.
لكن، وبشكل غير متوقع، عندما وصلت السلسلة إلى منتصف الطريق، فقدت زخمها فجأة. استمرت لمسافة قصيرة قبل أن تسقط على الأرض دون قوة، مصدرة صوتًا مرتطمًا.
لكن هذه المرة كاد يفقد حياته، وأدرك الآن أهمية الحذر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شعر تشين سانغ بسعادة غامرة. أطلق زئيرًا منخفضًا، وانقض إلى الأمام واصطدم بذراع الراهب، مستعيدًا راية يان لو. بكل قوته، غرس عمود الراية في حلق الراهب، ودفعه إلى عمق كبير.
من الآن فصاعدًا، بغض النظر عمن أواجه، سأكون أكثر حذرًا.
انقسم جذع الشجرة من المنتصف، وسقط قمتها الضخمة بانهيار مدوٍ.
شعر تشين سانغ فورًا بالخطر، وصرخت غرائزه تحذره. ضغط بقوة على الأرض بقدميه وقفز في الهواء.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات