You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

بوابة الخلود 10

الفصل العاشر: الخداع والحيل

الفصل العاشر: الخداع والحيل

في تلك الأمسية، جلس تشين سانغ ومينغ يوي معًا لأداء طقوسهم المسائية، يدرسان النصوص الطاوية.

في وقت متأخر من الليل، عاد تشين سانغ إلى غرفته، وأخرج مجددًا نص “العالم السفلي”. بالمقارنة مع الحروف التي تعلمها مؤخرًا، كان يكافح لفهم معنى النص، لكنه وجد متعة في التحدي.

وكما هو الحال مع نص “العالم السفلي”، لم يستطع تشين سانغ فهم هذه النصوص بالكامل. لحسن الحظ، كان الطاوي جيشين يشرحها بصبر، بينما كان تشين سانغ يأخذ دراسته على محمل الجد، مستخدمًا قطعة فحم لتدوين ما تعلمه.

أضاءت عينا تشين سانغ. “ألا تعتبر التمائم تعاويذ؟ سمعت الزوجين الآخرَين يقولان إن منزلهما كان يعاني من مشاكل، فأعطاهم الطاوي تميمة قائلاً إنها ستبعد الأرواح الشريرة. أليس هذا تعويذة؟”

في وقت متأخر من الليل، عاد تشين سانغ إلى غرفته، وأخرج مجددًا نص “العالم السفلي”. بالمقارنة مع الحروف التي تعلمها مؤخرًا، كان يكافح لفهم معنى النص، لكنه وجد متعة في التحدي.

تدحرجت عيناه بينما كان يفكر. لقد افترض أن الطاوي جيشين، الذي يجرؤ على التجول في الجبال لجمع الأعشاب دون الخوف من الحيوانات البرية، قد يمتلك مهارات في فنون القتال. لهذا السبب تعمد تشين سانغ ممارسة حركاته أمام مينغ يوي، آملاً في إثارة محادثة.

في اليوم التالي، نزل الطاوي جيشين إلى البلدة لإقامة طقوس، وعاد عند الظهر ومعه كيس من الحبوب الخشنة محمولًا على ظهر حماره. في فترة ما بعد الظهر، قامت مينغ يوي بطهي وعاء من خبز الذرة المقلي وأعدت سمكًا مملحًا، مساعدة الطاوي في تجهيز حقيبة سفره وصندوق الأدوية.

وكما هو الحال مع نص “العالم السفلي”، لم يستطع تشين سانغ فهم هذه النصوص بالكامل. لحسن الحظ، كان الطاوي جيشين يشرحها بصبر، بينما كان تشين سانغ يأخذ دراسته على محمل الجد، مستخدمًا قطعة فحم لتدوين ما تعلمه.

في صباح اليوم التاسع، استيقظ تشين سانغ ليكتشف أن الطاوي جيشين لم يكن موجودًا. وعندما سأل مينغ يوي، علم أنه غادر في ساعة مبكرة. في ذلك اليوم، تابع تشين سانغ ومينغ يوي تعليمات الطاوي جيشين، وسارت الأمور بسلاسة دون أي حوادث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول صباح اليوم العاشر، وجد تشين سانغ أن ألم ساقه بدأ يخف بعد تطبيق الدواء يوميًا، وشعر أخيرًا أن إرهاقه قد بدأ يزول. استيقظ مبكرًا وبدأ بممارسة حركات قبضة النمر أمام غرفته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بحلول صباح اليوم العاشر، وجد تشين سانغ أن ألم ساقه بدأ يخف بعد تطبيق الدواء يوميًا، وشعر أخيرًا أن إرهاقه قد بدأ يزول. استيقظ مبكرًا وبدأ بممارسة حركات قبضة النمر أمام غرفته.

شعر تشين سانغ بخيبة أمل كبيرة، وقضى اليوم بأكمله مكتئبًا. ومع ذلك، استمر مينغ يوي في الإلحاح لتعلم فن قبضة النمر، وتمكن من إقناع تشين سانغ بوعده بتعليمه بعد أن تتعافى ساقه تمامًا.

“أخي الأكبر، ما نوع هذا الفن القتالي الذي تمارسه؟”

شعر تشين سانغ بخيبة أمل كبيرة، وقضى اليوم بأكمله مكتئبًا. ومع ذلك، استمر مينغ يوي في الإلحاح لتعلم فن قبضة النمر، وتمكن من إقناع تشين سانغ بوعده بتعليمه بعد أن تتعافى ساقه تمامًا.

سأل مينغ يوي، ممسكًا بوعاء من العصيدة، جالسًا على حجر قريب، يراقب حركات تشين سانغ باهتمام وحماس لتعلمها.

أخيرًا، أكمل ترجمة نص “العالم السفلي” بالكامل.

“هذا الفن يسمى قبضة النمر. ألم يعلمك المعلم أي فنون قتالية؟”

تثاءب تشين سانغ بتكاسل، ووضع قلمه المصنوع من ريش الإوز، وعدّل فتيل المصباح. وعندما لاحظ أن الاثنين الآخرين لا يزالان منشغلين بطقوسهما، همس قائلاً: “أيها الطاوي، سأعود إلى غرفتي لأنام الآن.”

رد تشين سانغ بينما كان يتصبب عرقًا بعد ممارسته، ممسكًا بمنديل لمسح وجهه.

في اليوم التالي، نزل الطاوي جيشين إلى البلدة لإقامة طقوس، وعاد عند الظهر ومعه كيس من الحبوب الخشنة محمولًا على ظهر حماره. في فترة ما بعد الظهر، قامت مينغ يوي بطهي وعاء من خبز الذرة المقلي وأعدت سمكًا مملحًا، مساعدة الطاوي في تجهيز حقيبة سفره وصندوق الأدوية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

“لا.” هز مينغ يوي رأسه، وهو يقضم أطراف عيدانه، وعلى وجهه علامات الفضول. “أخي الأكبر، هل يعرف المعلم أيضًا فنون القتال؟”

مع هذا، لم يعد مينغ يوي مضطرًا للقيام بأكثر المهام شاقة. التدفق المستمر للماء من أنابيب الخيزران جعل الخضروات والأعشاب في الحديقة تنمو بشكل أفضل بكثير. لم يزد هذا من تقدير مينغ يوي لتشين سانغ فحسب، بل بدأ رأي الطاوي جيشين فيه يتغير أيضًا.

“كيف لي أن أعرف؟ لم أكن هنا إلا لبضعة أيام.”

سأل مينغ يوي، ممسكًا بوعاء من العصيدة، جالسًا على حجر قريب، يراقب حركات تشين سانغ باهتمام وحماس لتعلمها.

تدحرجت عيناه بينما كان يفكر. لقد افترض أن الطاوي جيشين، الذي يجرؤ على التجول في الجبال لجمع الأعشاب دون الخوف من الحيوانات البرية، قد يمتلك مهارات في فنون القتال. لهذا السبب تعمد تشين سانغ ممارسة حركاته أمام مينغ يوي، آملاً في إثارة محادثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجرؤ تشين سانغ على التجربة بتهور، غير متأكد مما إذا كان أي خطأ بسيط قد يؤدي إلى نتائج كارثية.

“هل تدرس النصوص فقط مع المعلم، أم أنه علمك أي تعاويذ؟”

ومع مرور الوقت، وجد تشين سانغ نفسه يعتاد على الحياة في المعبد. تعلم الكثير عن الحيل والأساليب التي استخدمها الطاوي جيشين، مما زوده بحكمة دنيوية قيمة.

“تعاويذ؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بدا مينغ يوي متحيرًا. “معظم الوقت ندرس النصوص ونمارس القراءة. تعلمت أيضًا تفسير الرموز وفنون التنجيم، لكنني ما زلت لست بارعًا فيها. المعلم لا يثق بي لأقوم بها أمام الآخرين. كما أنه علمني التعرف على الأعشاب ووصف الأدوية، لكنه يقول إنني بحاجة لدراسة عشرين عامًا أخرى قبل أن أتقنها.”

لاحقًا، ومع شعوره بأن طعام المعبد كان باهتًا للغاية، ابتكر بعض الأفخاخ وتمكن من اصطياد بعض الأرانب البرية والطيور.

أضاءت عينا تشين سانغ. “ألا تعتبر التمائم تعاويذ؟ سمعت الزوجين الآخرَين يقولان إن منزلهما كان يعاني من مشاكل، فأعطاهم الطاوي تميمة قائلاً إنها ستبعد الأرواح الشريرة. أليس هذا تعويذة؟”

أما مينغ يوي، فعلى الرغم من أنه لم يستطع قتل الحيوانات بنفسه، لم يكن لديه أي مشكلة في أكلها، وأكل بشهية كبيرة.

ضحك مينغ يوي، وبعد أن نظر حوله، انحنى وهمس: “أخي الأكبر، سأخبرك، لكن لا تذكر هذا أمام الآخرين. المعلم قال ذات مرة إن هذه كلها مجرد حيل.”

“هذه الأمور غامضة لدرجة أن لا أحد يمكنه التأكد مما إذا كانت فعالة أم لا.”

حيل؟

“هل تدرس النصوص فقط مع المعلم، أم أنه علمك أي تعاويذ؟”

لكن هناك آلهة هنا!

——————————————————————————————————————————————————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

شعر تشين سانغ بالاستياء. “إذا كانت غير فعالة، ألا تخشى أن يأتي الناس لمواجهتكم؟”

“أخي الأكبر، ما نوع هذا الفن القتالي الذي تمارسه؟”

“هذه الأمور غامضة لدرجة أن لا أحد يمكنه التأكد مما إذا كانت فعالة أم لا.”

بينما كان يحمل الأوراق الصفراء، كانت يدا تشين سانغ ترتجفان من الحماس. أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه وبدأ في قراءة ترجمته من البداية.

هز مينغ يوي رأسه، متبنيًا مظهرًا حكيمًا. “حتى لو جاء الناس، هناك دائمًا طرق للتحدث معهم. ستتعلم هذا مع الوقت، أخي الأكبر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن في هذا العالم تنوع التوابل الذي كان موجودًا في حياته السابقة، ولم يكن تشين سانغ طباخًا ماهرًا. كانت النكهات العشبية والترابية في الطرائد صعبة الإزالة، لذا اضطر إلى اللجوء إلى شويها ورش القليل من الملح، مما جعلها مقبولة إلى حد ما.

شعر تشين سانغ بخيبة أمل كبيرة، وقضى اليوم بأكمله مكتئبًا. ومع ذلك، استمر مينغ يوي في الإلحاح لتعلم فن قبضة النمر، وتمكن من إقناع تشين سانغ بوعده بتعليمه بعد أن تتعافى ساقه تمامًا.

تدحرجت عيناه بينما كان يفكر. لقد افترض أن الطاوي جيشين، الذي يجرؤ على التجول في الجبال لجمع الأعشاب دون الخوف من الحيوانات البرية، قد يمتلك مهارات في فنون القتال. لهذا السبب تعمد تشين سانغ ممارسة حركاته أمام مينغ يوي، آملاً في إثارة محادثة.

ومع مرور الوقت، وجد تشين سانغ نفسه يعتاد على الحياة في المعبد. تعلم الكثير عن الحيل والأساليب التي استخدمها الطاوي جيشين، مما زوده بحكمة دنيوية قيمة.

كانت الرياح على الجبل أكثر برودة من تلك في الأسفل. الثلاثة – الطاوي جيشين، ومينغ يوي، وتشين سانغ – كانوا يؤدون طقوسهم المسائية في قاعة تشينغ يانغ. كانت الرياح الباردة تتسلل إلى القاعة، مما جعل لهب مصباح الزيت يرتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

مع تعافي ساقه تدريجيًا، بدأ بالعمل في مشاريع صغيرة مثل بناء قناة من الخيزران لجلب المياه إلى الفناء، حيث نجح في تصميم بركة صغيرة من الحجر بعد محاولات عديدة.

في اليوم التالي، نزل الطاوي جيشين إلى البلدة لإقامة طقوس، وعاد عند الظهر ومعه كيس من الحبوب الخشنة محمولًا على ظهر حماره. في فترة ما بعد الظهر، قامت مينغ يوي بطهي وعاء من خبز الذرة المقلي وأعدت سمكًا مملحًا، مساعدة الطاوي في تجهيز حقيبة سفره وصندوق الأدوية.

مع هذا، لم يعد مينغ يوي مضطرًا للقيام بأكثر المهام شاقة. التدفق المستمر للماء من أنابيب الخيزران جعل الخضروات والأعشاب في الحديقة تنمو بشكل أفضل بكثير. لم يزد هذا من تقدير مينغ يوي لتشين سانغ فحسب، بل بدأ رأي الطاوي جيشين فيه يتغير أيضًا.

بعد ذلك، صنع تشين سانغ سلمًا من الخيزران، وصعد إلى السطح واستبدل البلاط المكسور في غرفهم.

بعد ذلك، صنع تشين سانغ سلمًا من الخيزران، وصعد إلى السطح واستبدل البلاط المكسور في غرفهم.

هز مينغ يوي رأسه، متبنيًا مظهرًا حكيمًا. “حتى لو جاء الناس، هناك دائمًا طرق للتحدث معهم. ستتعلم هذا مع الوقت، أخي الأكبر.”

لاحقًا، ومع شعوره بأن طعام المعبد كان باهتًا للغاية، ابتكر بعض الأفخاخ وتمكن من اصطياد بعض الأرانب البرية والطيور.

عند عودته إلى غرفته، مارس أولاً حركات قبضة النمر لتهدئة ذهنه القلق.

حذّر مينغ يوي تشين سانغ من قتل الحيوانات داخل المعبد، مبررًا بأن ذلك سيُدنس المكان ويثير غضب المعلم. لذلك، بنى تشين سانغ موقدًا مؤقتًا من الطين بالقرب من النهر، خارج حدود المعبد حيث لا يمكن للطاوي جيشين التدخل.

وكما هو الحال مع نص “العالم السفلي”، لم يستطع تشين سانغ فهم هذه النصوص بالكامل. لحسن الحظ، كان الطاوي جيشين يشرحها بصبر، بينما كان تشين سانغ يأخذ دراسته على محمل الجد، مستخدمًا قطعة فحم لتدوين ما تعلمه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يكن في هذا العالم تنوع التوابل الذي كان موجودًا في حياته السابقة، ولم يكن تشين سانغ طباخًا ماهرًا. كانت النكهات العشبية والترابية في الطرائد صعبة الإزالة، لذا اضطر إلى اللجوء إلى شويها ورش القليل من الملح، مما جعلها مقبولة إلى حد ما.

شعر تشين سانغ بخيبة أمل كبيرة، وقضى اليوم بأكمله مكتئبًا. ومع ذلك، استمر مينغ يوي في الإلحاح لتعلم فن قبضة النمر، وتمكن من إقناع تشين سانغ بوعده بتعليمه بعد أن تتعافى ساقه تمامًا.

أما مينغ يوي، فعلى الرغم من أنه لم يستطع قتل الحيوانات بنفسه، لم يكن لديه أي مشكلة في أكلها، وأكل بشهية كبيرة.

ضحك مينغ يوي، وبعد أن نظر حوله، انحنى وهمس: “أخي الأكبر، سأخبرك، لكن لا تذكر هذا أمام الآخرين. المعلم قال ذات مرة إن هذه كلها مجرد حيل.”

مرّت عشرة أيام أخرى، وتساقطت الأوراق، وازداد الطقس برودة.

بعد انتهائه من التمرين، غسل العرق عن جسده وعاد إلى غرفته. أخرج كومة من الأوراق الصفراء من تحت السرير، مليئة بترجماته، وتحت ضوء القمر، أكمل الجملة الأخيرة من ترجمته مستعينًا بالنص الأصلي.

كانت الرياح على الجبل أكثر برودة من تلك في الأسفل. الثلاثة – الطاوي جيشين، ومينغ يوي، وتشين سانغ – كانوا يؤدون طقوسهم المسائية في قاعة تشينغ يانغ. كانت الرياح الباردة تتسلل إلى القاعة، مما جعل لهب مصباح الزيت يرتجف.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بحلول صباح اليوم العاشر، وجد تشين سانغ أن ألم ساقه بدأ يخف بعد تطبيق الدواء يوميًا، وشعر أخيرًا أن إرهاقه قد بدأ يزول. استيقظ مبكرًا وبدأ بممارسة حركات قبضة النمر أمام غرفته.

تثاءب تشين سانغ بتكاسل، ووضع قلمه المصنوع من ريش الإوز، وعدّل فتيل المصباح. وعندما لاحظ أن الاثنين الآخرين لا يزالان منشغلين بطقوسهما، همس قائلاً: “أيها الطاوي، سأعود إلى غرفتي لأنام الآن.”

هز مينغ يوي رأسه، متبنيًا مظهرًا حكيمًا. “حتى لو جاء الناس، هناك دائمًا طرق للتحدث معهم. ستتعلم هذا مع الوقت، أخي الأكبر.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

جمع الأوراق التي كان قد كتبها للتو، ولف نفسه بردائه، وغادر القاعة. كانت ساقه قد شُفيت، وكان يخطط لرحلة إلى مدينة السحرة الثلاثة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مع تعافي ساقه تدريجيًا، بدأ بالعمل في مشاريع صغيرة مثل بناء قناة من الخيزران لجلب المياه إلى الفناء، حيث نجح في تصميم بركة صغيرة من الحجر بعد محاولات عديدة.

الكتب تغير المصير.

[1]: الدورة الكونية هي تقنية طاوية لتطوير الطاقة الروحية في الجسم.☜

في الشهر الماضي، عمل تشين سانغ بجد أكثر مما فعل في سنته الأخيرة من المدرسة الثانوية في حياته السابقة.

في وقت متأخر من الليل، عاد تشين سانغ إلى غرفته، وأخرج مجددًا نص “العالم السفلي”. بالمقارنة مع الحروف التي تعلمها مؤخرًا، كان يكافح لفهم معنى النص، لكنه وجد متعة في التحدي.

واليوم، تمكن أخيرًا من التعرف على جميع الحروف وفهمها في نص “العالم السفلي”. اتضح أن الطاوي جيشين، بمعرفته الواسعة، كان أكثر علمًا مما تخيل تشين سانغ، وكان على استعداد للتدريس بصبر. شعر تشين سانغ بامتنان عميق.

حذّر مينغ يوي تشين سانغ من قتل الحيوانات داخل المعبد، مبررًا بأن ذلك سيُدنس المكان ويثير غضب المعلم. لذلك، بنى تشين سانغ موقدًا مؤقتًا من الطين بالقرب من النهر، خارج حدود المعبد حيث لا يمكن للطاوي جيشين التدخل.

عند عودته إلى غرفته، مارس أولاً حركات قبضة النمر لتهدئة ذهنه القلق.

“أخي الأكبر، ما نوع هذا الفن القتالي الذي تمارسه؟”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وفقًا لتعليمات باي جيانغ لان، كان تشين سانغ يمارس قبضة النمر كل صباح ومساء دون انقطاع. شعر أن قوته البدنية تتحسن، لكنه لم يجد أي أثر لما يُسمى بالـ”تشي الحقيقية” الأسطورية.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com جمع الأوراق التي كان قد كتبها للتو، ولف نفسه بردائه، وغادر القاعة. كانت ساقه قد شُفيت، وكان يخطط لرحلة إلى مدينة السحرة الثلاثة.

بعد انتهائه من التمرين، غسل العرق عن جسده وعاد إلى غرفته. أخرج كومة من الأوراق الصفراء من تحت السرير، مليئة بترجماته، وتحت ضوء القمر، أكمل الجملة الأخيرة من ترجمته مستعينًا بالنص الأصلي.

كانت الرياح على الجبل أكثر برودة من تلك في الأسفل. الثلاثة – الطاوي جيشين، ومينغ يوي، وتشين سانغ – كانوا يؤدون طقوسهم المسائية في قاعة تشينغ يانغ. كانت الرياح الباردة تتسلل إلى القاعة، مما جعل لهب مصباح الزيت يرتجف.

أخيرًا، أكمل ترجمة نص “العالم السفلي” بالكامل.

لاحقًا، ومع شعوره بأن طعام المعبد كان باهتًا للغاية، ابتكر بعض الأفخاخ وتمكن من اصطياد بعض الأرانب البرية والطيور.

بينما كان يحمل الأوراق الصفراء، كانت يدا تشين سانغ ترتجفان من الحماس. أخذ نفسًا عميقًا لتهدئة نفسه وبدأ في قراءة ترجمته من البداية.

[1]: الدورة الكونية هي تقنية طاوية لتطوير الطاقة الروحية في الجسم.☜

قرأ مرارًا وتكرارًا بتركيز تام، غامرًا نفسه في نص “العالم السفلي”. قرأ نسخته المترجمة أولاً، ثم النص الأصلي، وقام بإجراء تعديلات صغيرة وتنقيح ترجمته شيئًا فشيئًا.

رد تشين سانغ بينما كان يتصبب عرقًا بعد ممارسته، ممسكًا بمنديل لمسح وجهه.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لم يجرؤ تشين سانغ على التجربة بتهور، غير متأكد مما إذا كان أي خطأ بسيط قد يؤدي إلى نتائج كارثية.

مع هذا، لم يعد مينغ يوي مضطرًا للقيام بأكثر المهام شاقة. التدفق المستمر للماء من أنابيب الخيزران جعل الخضروات والأعشاب في الحديقة تنمو بشكل أفضل بكثير. لم يزد هذا من تقدير مينغ يوي لتشين سانغ فحسب، بل بدأ رأي الطاوي جيشين فيه يتغير أيضًا.

من خلال فهمه الحالي، كان نص “العالم السفلي” في الواقع دليلًا للتدريب الروحي. وصف طريقة لتكرير الطاقة الداخلية إلى تدفق من الـ”تشي” داخل الممرات الطاقية في الجسم، بالإضافة إلى وصف لعمليات مثل الدورة الكونية[1].

من خلال فهمه الحالي، كان نص “العالم السفلي” في الواقع دليلًا للتدريب الروحي. وصف طريقة لتكرير الطاقة الداخلية إلى تدفق من الـ”تشي” داخل الممرات الطاقية في الجسم، بالإضافة إلى وصف لعمليات مثل الدورة الكونية[1].

لحسن الحظ، منحته دراسته مع الطاوي جيشين بعض الفهم للممرات الطاقية ونقاط الوخز، مما سمح له بفهم النص إلى حد ما.

“تعاويذ؟”

——————————————————————————————————————————————————

كانت الرياح على الجبل أكثر برودة من تلك في الأسفل. الثلاثة – الطاوي جيشين، ومينغ يوي، وتشين سانغ – كانوا يؤدون طقوسهم المسائية في قاعة تشينغ يانغ. كانت الرياح الباردة تتسلل إلى القاعة، مما جعل لهب مصباح الزيت يرتجف.

[1]: الدورة الكونية هي تقنية طاوية لتطوير الطاقة الروحية في الجسم.☜

الكتب تغير المصير.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وفقًا لتعليمات باي جيانغ لان، كان تشين سانغ يمارس قبضة النمر كل صباح ومساء دون انقطاع. شعر أن قوته البدنية تتحسن، لكنه لم يجد أي أثر لما يُسمى بالـ”تشي الحقيقية” الأسطورية.

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط