الموتى يروون أعذب الحكايات II
2: الموتى يروون أعذب الحكايات II
أمعنت التفكير في خياراتي طويلًا. الكتاب قال إنه لا يُظهر الحقيقة إلا لسيده. وقد فتحت أسراره بتوقيعي على صفحاته.
زمجرت باستياء. لم أذكر يومًا أن هنري كتب أي شيء في هذا الكتاب. أيمكن أن يكون هذا مزاحًا من أحد الممرضين؟ ربما ذلك الغبي الضخم أندريه؟ قد يتماشى هذا مع أسلوبه، لكنني شككت في كونه ذكيًا بما يكفي ليعرف عن يوهانس كبلر. أيًا من فعل ذلك، فإن كتابة اسم هنري وشطبه بعد وفاته بدا لي تصرفًا ينضح بعدم الاحترام.
الميتات الضائعة: دليل إلى قتل الفَنَائيّات
قلبت الصفحات التالية فقط لأجدها كلها فارغة. كنت أعلم أنني يجب أن أعتبر هذه الكتابات مجرد مزحة، لكن صوت النقر المتواصل من الكاشف استمر في إثارة فضولي.
“أنا فقط أكشف الحقيقة لسيدي…” تمتمت وأنا أحدق في الفراغ أسفل اسم هنري، وراودتني فكرة جريئة. تناولت قلمي الحبر ثم وقّعت باسمي.
“أنا فقط أكشف الحقيقة لسيدي…” تمتمت وأنا أحدق في الفراغ أسفل اسم هنري، وراودتني فكرة جريئة. تناولت قلمي الحبر ثم وقّعت باسمي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذه المخلوقات التي ذكرتها في قاموسك المصوَّر؟” سألت الكتاب. “شياطين؟”
لورانت فالمور.
ازدادت سرعة طباعة الآلة مع كل حرف أكتبه. وبحلول انتهائي، كانت الطابعة تضرب الورق بعنف. حدقت في اسمي على الصفحة للحظة بدت وكأنها امتدت إلى الأبد، ولم يقطع الصمت سوى ضجيج جهازي.
ازدادت سرعة طباعة الآلة مع كل حرف أكتبه. وبحلول انتهائي، كانت الطابعة تضرب الورق بعنف. حدقت في اسمي على الصفحة للحظة بدت وكأنها امتدت إلى الأبد، ولم يقطع الصمت سوى ضجيج جهازي.
“بواسطة السحر،” أجاب الكتاب ببساطة.
ثم ظهرت كلمات فجأة أسفل توقيعي، مكتوبة بالفرنسية بحبر أحمر باهت:
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
الميتات الضائعة: دليل إلى قتل الفَنَائيّات
“كيف تدمر ميتة؟” سألت.
[**: ميتة: (ج) ميتات؛ وهي حال الموت. فنائية؛ وهي كون الشيء فانيًا أو عُرضةً للموت.]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كيف تحمل كلمتان بسيطتان كل هذا الثقل؟ اخترقتا صدري كصاعقة. السحر. ذاك الشيء الذي كرست له الكثير من الوقت في دراستي، الحقيقة الخفية التي أنكرت عليّ طويلًا أصبحت أخيرًا في متناولي.
شهقت بدهشة وذهول. كنت متأكدًا تمامًا… لا، لا، عيناي لم تخدعاني. هذه الكلمات كانت جديدة، طازجة. إما أنني فقدت عقلي، أو أن قوة ما قد استجابت بالفعل لفِعلي.
كلتا الوصفتين أشارتا إلى الراحل هنري نيلسون، والتاريخ الذي أشعل فيه النيران في مكتبته بينما كان زبائنه لا يزالون بداخلها.
نظرت إلى كاشفي مجددًا، حيث نفد شريط الورق تمامًا. كانت الأسلاك والأنابيب تهتز بعنف لم أشهده من قبل. هذا هو… ظاهرة خارقة حقيقية. شيء ما هنا، في غرفتي، يخاطبني عبر الكتاب؛ ربما هنري الراحل نفسه.
زمجرت باستياء. لم أذكر يومًا أن هنري كتب أي شيء في هذا الكتاب. أيمكن أن يكون هذا مزاحًا من أحد الممرضين؟ ربما ذلك الغبي الضخم أندريه؟ قد يتماشى هذا مع أسلوبه، لكنني شككت في كونه ذكيًا بما يكفي ليعرف عن يوهانس كبلر. أيًا من فعل ذلك، فإن كتابة اسم هنري وشطبه بعد وفاته بدا لي تصرفًا ينضح بعدم الاحترام.
غير قادر على كبح حماسي، قلبت الصفحات وتجمدت في مكاني مصدومًا مما وجدته.
“هل أنت على قيد الحياة؟” سألت الكتاب.
حدق رسم وحش مرعب في وجهي. كائن شبيه بالعنكبوت، مكوّن من مادة لزجة قرمزية اللون، يقف على أرجل نحيلة وهزيلة، مع قرنين يبرزان من رأس بلا ملامح، تعلوهما مجموعة من العيون الحمراء المحتقنة التي تعكس مكرًا باردًا. شعرت باضطراب لا يمكن تفسيره لمجرد النظر إليها. كان وصف مكتوب بالفرنسية يرافق الرسم.
الهول الأحمر الميتة عبر اللون الأحمر، الذي دفع البشر البدائيين إلى عنف مسعور بمجرد رؤية دمائهم. افترسهم في فجر الإنسانية مخلوق كليبوتي خرج من إيلداباوث، أبو الدماء، قبل نفيه.
الهول الأحمر
الميتة عبر اللون الأحمر، الذي دفع البشر البدائيين إلى عنف مسعور بمجرد رؤية دمائهم. افترسهم في فجر الإنسانية مخلوق كليبوتي خرج من إيلداباوث، أبو الدماء، قبل نفيه.الهول الأحمر الميتة عبر اللون الأحمر، الذي دفع البشر البدائيين إلى عنف مسعور بمجرد رؤية دمائهم. افترسهم في فجر الإنسانية مخلوق كليبوتي خرج من إيلداباوث، أبو الدماء، قبل نفيه.
انقبض فكيّ وأنا أقلب الصفحة التالية. سرعان ما وجدت رسمًا آخر بدلًا من الإجابات، هذه المرة يمثل دوامة من الأرقام جعلت رأسي يدور. كان وصفها بنفس القدر من الرهبة:
“دليل عملي إلى الديمومة، ليعيش البشر إلى الأبد في تحدٍ لميتات كبرى وصغرى.”
المعادلة النهائية
الميتة عبر الرياضيات، خادم مذبح العَتَه العظيم. قضى على أولئك الساعين لفهم أسرار الكون بتحويل أدمغتهم إلى أصفار وآحاد. دُمِّر في الرابع والعشرين من أكتوبر عام 1601 في براغ على يد يوهانس كبلر، بإرشاد من الملك الصامت.
واصلت التصفح، وكل صفحة كشفت عن كيانات وحشية تُدعى “الميتة” قُتلت عبر العصور. هل هذا الكتاب بمثابة دليل شيطاني للوحوش؟ ومع ذلك، لم أجد أي ذكر للجحيم أو الجنة، فقط قائمة بـ”الفنائيات” التي لم تقتل أحدًا قط. أحصيت عشرات الإدخالات، كل واحدة موصوفة بتفاصيل صارخة.
الميتات الضائعة: دليل إلى قتل الفَنَائيّات
ازداد الغموض تعقيدًا حين وصلت إلى نهاية هذا المعرض الملتوي. لفت انتباهي آخر إدخالين، يصفان نوعًا من الطيور المروّعة التي ترتدي قناع طبيب الطاعون، وإنسانًا بلا وجه ملفوفًا في لفائف مكتوبة بالألمانية.
“لا،” أجاب الكتاب. “لطالما كنت الميتات الضائعة ولم أخدم أي غرض آخر غير الذي وُجدت من أجله.”
بلاء الريش
الميتة عبر الريش والأقلام، فنائية صغرى، خادم مذبح الافتراس العظيم، كان لمسها يتسبب في حساسية قاتلة للضعفاء جسديًا. قُتلت على يد هنري نيلسون خلال هجوم مجتمع أنكو على مكتبته في باريس، الخامس من يناير عام 1871.اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
الليتانية البروسية
الميتة عبر اللغة الألمانية، فنائية صغرى، خادم مذبح العته العظيم. قتلت البشر بكلمات ملأت أدمغتهم بالدماء. قُتلت على يد هنري نيلسون خلال هجوم مجتمع أنكو على مكتبته في باريس، الخامس من يناير عام 1871.ازدادت سرعة طباعة الآلة مع كل حرف أكتبه. وبحلول انتهائي، كانت الطابعة تضرب الورق بعنف. حدقت في اسمي على الصفحة للحظة بدت وكأنها امتدت إلى الأبد، ولم يقطع الصمت سوى ضجيج جهازي.
كلتا الوصفتين أشارتا إلى الراحل هنري نيلسون، والتاريخ الذي أشعل فيه النيران في مكتبته بينما كان زبائنه لا يزالون بداخلها.
كان بإمكاني أن أقسم أن الصفحات ضحكت وأنا أكتب تلك الكلمات بالذات.
لا أذكر أنني سمعت يومًا عن “مجتمع أنكو”. أشار الكتاب إلى أنّ هنري لم يكن المسؤول عن الحريق، بل نوعًا ما من المدافعين الذين قاتلوا هذه “الفنائيات” أثناء “هجوم”. كان الأمر غريبًا، غريبًا للغاية.
“إنها الميتات التي أُبيدت، محرِّرةً العالم من قبضتها وجوعها. لا يزال الكثير منها موجودًا. ما دام واحد منها على قيد الحياة، ستظل حياة البشر تنتهي.”
قلبت الصفحة التالية، فلم أجد سوى فراغ، وكذلك المئات التي تبعتها. بالكاد احتوت نسبة ضئيلة من الكتاب على رسوم توضيحية، كما لو أن باقي الإدخالات كانت مفقودة؛ أو ربما، تنتظر أن تُكتب.
“لا،” أجاب الكتاب. “لطالما كنت الميتات الضائعة ولم أخدم أي غرض آخر غير الذي وُجدت من أجله.”
أمعنت التفكير في خياراتي طويلًا. الكتاب قال إنه لا يُظهر الحقيقة إلا لسيده. وقد فتحت أسراره بتوقيعي على صفحاته.
ماذا لو طرحت عليه سؤالًا مباشرًا؟
انقبض فكيّ وأنا أقلب الصفحة التالية. سرعان ما وجدت رسمًا آخر بدلًا من الإجابات، هذه المرة يمثل دوامة من الأرقام جعلت رأسي يدور. كان وصفها بنفس القدر من الرهبة:
“من أنت؟” كتبت على صفحة فارغة، متوقعًا بلا حماس عدم وجود أي رد.
————————
أصدر كاشف السريان صوتًا أزيزًا أعلى من أي وقت مضى. اختفت كلماتي… لتُستبدل بأخرى جديدة كُتبت بحبر أحمر باهت.
“دليل عملي إلى الديمومة، ليعيش البشر إلى الأبد في تحدٍ لميتات كبرى وصغرى.”
ماذا لو طرحت عليه سؤالًا مباشرًا؟
تجمّدت في مكاني للحظة، قبل أن أستعيد رباطة جأشي بسرعة. لقد كنت مخطئًا. افترضت أنّ روحًا ما تسكن الكتاب، لكن الوثيقة أوضحت بجلاء أنها كيان ذكي ومستقل بذاته؛ كيانٌ كان وجوده هو السبب في تشغيل كاشف السريان.
“هل أنت على قيد الحياة؟” سألت الكتاب.
راودتني فكرة جامحة، فكرة هددت بنقض كل ما أعرفه عن العلوم والحياة بوجه عام؛ اكتشاف أعظم من اكتشاف داروين نفسه لنظرية التطور الخاطئة خاصته.
زمجرت باستياء. لم أذكر يومًا أن هنري كتب أي شيء في هذا الكتاب. أيمكن أن يكون هذا مزاحًا من أحد الممرضين؟ ربما ذلك الغبي الضخم أندريه؟ قد يتماشى هذا مع أسلوبه، لكنني شككت في كونه ذكيًا بما يكفي ليعرف عن يوهانس كبلر. أيًا من فعل ذلك، فإن كتابة اسم هنري وشطبه بعد وفاته بدا لي تصرفًا ينضح بعدم الاحترام.
“هل أنت على قيد الحياة؟” سألت الكتاب.
الهول الأحمر الميتة عبر اللون الأحمر، الذي دفع البشر البدائيين إلى عنف مسعور بمجرد رؤية دمائهم. افترسهم في فجر الإنسانية مخلوق كليبوتي خرج من إيلداباوث، أبو الدماء، قبل نفيه.
وأجاب بنعم بسيطة.
“دليل عملي إلى الديمومة، ليعيش البشر إلى الأبد في تحدٍ لميتات كبرى وصغرى.”
“هل مسكون بشبح أو شيطان؟” استفسرت بعد ذلك.
أمعنت التفكير في خياراتي طويلًا. الكتاب قال إنه لا يُظهر الحقيقة إلا لسيده. وقد فتحت أسراره بتوقيعي على صفحاته.
“لا،” أجاب الكتاب. “لطالما كنت الميتات الضائعة ولم أخدم أي غرض آخر غير الذي وُجدت من أجله.”
ماذا لو طرحت عليه سؤالًا مباشرًا؟
إذًا، هذا… الشيء كان كيانًا حيًا في صورة كتاب. لم يكن روحًا أو شيطانًا، بل كائنًا مستحيلًا صُنع بغرض محدد. خفق قلبي بحماسة وذهول. هل هو حالة فريدة، أم مجرد نموذج بين العديد من النماذج المخبأة في المكتبات؟
غير قادر على كبح حماسي، قلبت الصفحات وتجمدت في مكاني مصدومًا مما وجدته.
كان لدي الكثير من الأسئلة، والقليل من الحبر.
“بواسطة السحر،” أجاب الكتاب ببساطة.
“ما هذه المخلوقات التي ذكرتها في قاموسك المصوَّر؟” سألت الكتاب. “شياطين؟”
أمعنت التفكير في خياراتي طويلًا. الكتاب قال إنه لا يُظهر الحقيقة إلا لسيده. وقد فتحت أسراره بتوقيعي على صفحاته.
“إنها الميتات التي أُبيدت، محرِّرةً العالم من قبضتها وجوعها. لا يزال الكثير منها موجودًا. ما دام واحد منها على قيد الحياة، ستظل حياة البشر تنتهي.”
“هل مسكون بشبح أو شيطان؟” استفسرت بعد ذلك.
قرأت الإجابة مرتين. “ميتات”، بمعنى مخلوقات، بصيغة الجمع. أشكال متعددة للموت تفترس البشر، ومع ذلك فهي قابلة للفناء. بدا المفهوم عبثيًا في ذهني، لكن مجددًا، كنت أتحدث إلى كتاب حي.
كان بإمكاني أن أقسم أن الصفحات ضحكت وأنا أكتب تلك الكلمات بالذات.
“كيف تدمر ميتة؟” سألت.
“كيف للمرء أن يتعلم السحر؟” سألت بصوت مرتفع.
“بواسطة السحر،” أجاب الكتاب ببساطة.
إذًا، هذا… الشيء كان كيانًا حيًا في صورة كتاب. لم يكن روحًا أو شيطانًا، بل كائنًا مستحيلًا صُنع بغرض محدد. خفق قلبي بحماسة وذهول. هل هو حالة فريدة، أم مجرد نموذج بين العديد من النماذج المخبأة في المكتبات؟
كيف تحمل كلمتان بسيطتان كل هذا الثقل؟ اخترقتا صدري كصاعقة. السحر. ذاك الشيء الذي كرست له الكثير من الوقت في دراستي، الحقيقة الخفية التي أنكرت عليّ طويلًا أصبحت أخيرًا في متناولي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم ظهرت كلمات فجأة أسفل توقيعي، مكتوبة بالفرنسية بحبر أحمر باهت:
“كيف للمرء أن يتعلم السحر؟” سألت بصوت مرتفع.
راودتني فكرة جامحة، فكرة هددت بنقض كل ما أعرفه عن العلوم والحياة بوجه عام؛ اكتشاف أعظم من اكتشاف داروين نفسه لنظرية التطور الخاطئة خاصته.
كان بإمكاني أن أقسم أن الصفحات ضحكت وأنا أكتب تلك الكلمات بالذات.
قلبت الصفحة التالية، فلم أجد سوى فراغ، وكذلك المئات التي تبعتها. بالكاد احتوت نسبة ضئيلة من الكتاب على رسوم توضيحية، كما لو أن باقي الإدخالات كانت مفقودة؛ أو ربما، تنتظر أن تُكتب.
————————
زمجرت باستياء. لم أذكر يومًا أن هنري كتب أي شيء في هذا الكتاب. أيمكن أن يكون هذا مزاحًا من أحد الممرضين؟ ربما ذلك الغبي الضخم أندريه؟ قد يتماشى هذا مع أسلوبه، لكنني شككت في كونه ذكيًا بما يكفي ليعرف عن يوهانس كبلر. أيًا من فعل ذلك، فإن كتابة اسم هنري وشطبه بعد وفاته بدا لي تصرفًا ينضح بعدم الاحترام.
اللهم أنت الله الواحد الأحد، نشكو إليك ضعف قوتنا وقلة حيلتنا، اللهم إنا مغلوبون فانتصر. اللهم انصر اخواننا وارحم شهداءهم.
قرأت الإجابة مرتين. “ميتات”، بمعنى مخلوقات، بصيغة الجمع. أشكال متعددة للموت تفترس البشر، ومع ذلك فهي قابلة للفناء. بدا المفهوم عبثيًا في ذهني، لكن مجددًا، كنت أتحدث إلى كتاب حي.
إن وُجدت أخطاء نحوية، إملائية، لغوية، فأخبروني في التعليقات. لا تبخلوا بتعليق جميل تحت.
أمعنت التفكير في خياراتي طويلًا. الكتاب قال إنه لا يُظهر الحقيقة إلا لسيده. وقد فتحت أسراره بتوقيعي على صفحاته.
“كيف تدمر ميتة؟” سألت.
[**: ميتة: (ج) ميتات؛ وهي حال الموت. فنائية؛ وهي كون الشيء فانيًا أو عُرضةً للموت.]
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات