المحلول الفضي
إحصائيات اللاعبين والسمات
رايلي
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النوع: تعزيز الإحصاء: الحذاقة التأثير: يعزز الحذاقة والشجاعة عند قتال عدو بضعفه. المتفرج الغافل
- درع الحبكة: 11 / 2
- الشجاعة: 1
- الحيوية: 3
- النشاط: 1
- الحذاقة: 5
- الصمود: 1
أنطوان
ركض كامدن وأنا عبر الغرفة إلى الرف حيث كان الدكتور هالي يحتفظ بمجموعة متنوعة من المكونات: مساحيق مختلفة، معادن، سوائل، خليط، أشياء لم أتمكن من التعرف عليها. كنت آمل أن يكون كامدن، باعتباره الشخص الذكي في المجموعة، قادرًا على صنع شيء من كل هذا.
- درع الحبكة: 12 + 3
- الشجاعة: 4 + 2
- الحيوية: 1
- النشاط: 3 + 1
- الحذاقة: 0
- الصمود: 4
آنا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “القلب يمتد عبر المستوى النجمي. إنه علامة حقيقية أننا كنا مقدرين لنجد بعضنا البعض. الذين نحبهم، الذين جاءوا قبلنا، يمكنهم العودة. يمكنهم ذلك.”
- درع الحبكة: 14
- الشجاعة: 3
- الحيوية: 2
- النشاط: 2
- الحذاقة: 2
- الصمود: 5
كيمبرلي
جمع العلكة الفلسجية ومسحوق الفضة أنشأ كتلة متلوية ومتنامية داخل القارورة.
- درع الحبكة: 10 + 5
- الشجاعة: 0
- الحيوية: 4
- النشاط: 3
- الحذاقة: 1 + 4
- الصمود: 2 + 1
كامدن
“اسمع”، قال. “نحتاج إلى شيء يسمى العلكة الفلسجية.”
- درع الحبكة: 11
- الشجاعة: 1
- الحيوية: 2
- النشاط: 2
- الحذاقة: 5
- الصمود: 1
الانماط والقدرات
سيد الانماط
النوع: بصيرة الإحصاء: الحذاقة التأثير: يرى سمات الأعداء. يفقد نصف درع الحبكة. جزء من الزي
- النوع: بصيرة
- الإحصاء: الحذاقة
- التأثير: يرى سمات الأعداء. يفقد نصف درع الحبكة.
جزء من الزي
======================
- النوع: تعزيز
- الإحصاء: غير متاح
- التأثير: زيادة الشجاعة عند الهجوم بأدوات رياضية.
آخر شخص حي
تمكنت من التنفس.
- النوع: قاعدة
- الإحصاء: غير متاح
- التأثير: لا يمكن الموت حتى يتم قتل الفريق.
خلفية مناسبة
النوع: إضعاف الإحصاء: الصمود التأثير: يتعرض للهجوم في أول دم. يضعف العدو بنسبة 1% من درع الحبكة لكل دقيقة يبقى حيًا حتى 15%. النص الروائي أغلقت عيني عندما بدأت أصوات الغرفة تتلاشى.
- النوع: تعزيز
- الإحصاء: الحيوية
- التأثير: يمكن تغيير الخلفية لمساعدة في المهمة الحالية.
يوريكا!
حاولت مرة أخرى، “هاجم جسده!” كنت أعلم أن شكل الروح للأسترالي غير قابل للهجوم. شكله المغمى عليه، مع ذلك، كان بلا حماية الآن بعد أن بدأت المعركة النهائية.
- النوع: بصيرة
- الإحصاء: الحذاقة
- التأثير: يساعد في العثور على معلومات مهمة باستخدام النص.
رؤية السينما – النجاة
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، كان لديه الحيلة المناسبة لذلك. ترك جسده المتكوم على الأرض واندفع بكل قوته إلى آنا. طارت إلى الحائط خلفها.
- النوع: تعزيز
- الإحصاء: الحذاقة
- التأثير: يعزز الحذاقة والصمود للأصدقاء بالتنبؤ بعناصر الحبكة.
جرذ الجيم
ألقى بجسد الأسترالي عن نفسه وتحرك لمساعدة آنا.
- النوع: تعزيز
- الإحصاء: الحيوية
- التأثير: تعزيز الشجاعة والنشاط بكشف الخلفية الرياضية.
من معي؟!
“ما الذي قلته عن قراءة اللاتينية؟”
- النوع: تعزيز
- الإحصاء: الحيوية
- التأثير: في النهاية، الأصدقاء يحصلون على تعزيز للإحصاء ذي الصلة عند مساعدة اللاعب.
الوعي الاجتماعي
حاولت تحذيره. “هاجم جسده!” لكن الكلمات خرجت من فمي بصوت منخفض. كان حلقي متضررًا من الاختناق.
- النوع: بصيرة
- الإحصاء: الحيوية
- التأثير: يمكن رؤية إحصاء الحيوية لجميع الأعداء والشخصيات غير اللاعب.
الأداة المناسبة للوظيفة
تمكنت من التنفس.
- النوع: تعزيز
- الإحصاء: الحذاقة
- التأثير: يعزز الحذاقة والشجاعة عند قتال عدو بضعفه.
المتفرج الغافل
بدأت الآلة في التشغيل. بدأت ملايين العدادات في الهمس؛ بدأت أصوات التنبيه، محذرة من شيء ما، في الصدور. كانت روحه قد غادرت جسده تمامًا الآن، الذي بقي ميتًا على الأرض، لكن قبل أن تدخل روحه مرآة النجوم، شيء ما في الآلة ارتفع وزاد من حجمها، وبدأ انفجار من داخل المرآة نفسها.
- النوع: قاعدة
- الإحصاء: الحيوية
- التأثير: لا يمكن استهدافه بينما يتصرف بشكل غافل.
المظهر لا يدوم
النوع: بصيرة الإحصاء: الحذاقة التأثير: يرى سمات الأعداء. يفقد نصف درع الحبكة. جزء من الزي
- النوع: إضعاف
- الإحصاء: الصمود
- التأثير: يتعرض للهجوم في أول دم. يضعف العدو بنسبة 1% من درع الحبكة لكل دقيقة يبقى حيًا حتى 15%.
النص الروائي
أغلقت عيني عندما بدأت أصوات الغرفة تتلاشى.
النوع: قاعدة الإحصاء: الحيوية التأثير: لا يمكن استهدافه بينما يتصرف بشكل غافل. المظهر لا يدوم
كان الموت قادمًا.
النوع: تعزيز الإحصاء: الحيوية التأثير: يمكن تغيير الخلفية لمساعدة في المهمة الحالية. يوريكا!
قريبًا، سيتم إبعادي إلى المستوى النجمي بدون جهاز تحديد المواقع الكبير الخاص بالدكتور هالي لتتبع مكاني. كنت أشعر بأنه يحدث. حزنت لحظي العاثر. قضيت سنوات أضع نفسي في مكان شخصيات أفلام الرعب.
“كفى!” قال الدكتور هالي من عبر الغرفة. “هل تعتقدون حقًا أن ما تقومون به هو لصالح البشرية؟ ما أقوم به مروع. لا أنكر ذلك. أخلاقيته غامضة. ولكن في بعض الأحيان، يجب أن يُسمح للعلم بإحداث التغيير.”
تخيلت نفسي أعيش خلال نهاية العالم الزومبي، أتغلب على قتلة مهووسين، وأواجه وحوشًا لا تُقتل ومع ذلك أتمكن من التغلب عليها. في كل تلك الأحلام اليقظة، كنت دائمًا أعتقد أنني سأكون الشخصية الرئيسية.
تمكنت من التنفس.
ما أكثر سخرية أن تلك الهواية نفسها – مشاهدة أفلام الرعب – هي التي جعلتني عالقًا في عالم حيث تتحقق أفلام الرعب. ولزيادة الطعن، كنت ألعب دور شخصية ثانوية لا يمكنها حتى الفوز في معركة بالأيدي مع عالم في الستين من عمره وكان بالفعل نصف ميت.
“كامدن، هل أصبحت جاهزة بعد؟” سألت.
فجأة، شعرت بألم شديد في كتفي. كان نفس الكتف الذي ضربني عليه الأسترالي سابقًا، لكن الألم كان جديدًا.
كان الموت قادمًا.
فتحت عيني. كنت مستلقيًا على الأرض. هبطت بقوة على ذراعي اليمنى، لكنني كنت حرًا.
نهض الأسترالي من الأرض. كان رأسه البشري ينزف من ضربة أنطوان، لكن وجهه الشبحي كان يحمل نظرة غضب خالص.
تمكنت من التنفس.
بينما بدأ أصدقائي في الاحتفال، لم أستطع ذلك.
ملأ الهواء رئتي وعادت الغرفة إلى الوضوح.
كان الموت قادمًا.
على يساري، كان أنطوان يكافح مع الأسترالي. كان قد طرحه على الأرض والاثنان كانا يتصارعان. بناءً على تقديري، كان لدى الأسترالي الكثير من الصمود لكي يفوز أنطوان وحده.
تمكنت من التنفس.
لكنه لم يكن وحده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ركضت آنا بجانبه بعصا خشبية (ساق طاولة؟) وضربت الأسترالي بقوة.
عفوًا.
لأول مرة، صرخ العالم المجنون من الألم. حرك ذراعه الشبحية بسرعة لا ترى بالعين المجردة وهجم على آنا. لم يكن ذلك كافيًا. الفتاة الأخيرة كانت لديها أعلى صمود بيننا. إذا أراد أن يؤذيها، فسيحتاج إلى المزيد من الشجاعة.
كان الموت قادمًا.
للأسف، كان لديه الحيلة المناسبة لذلك. ترك جسده المتكوم على الأرض واندفع بكل قوته إلى آنا. طارت إلى الحائط خلفها.
النوع: تعزيز الإحصاء: الحيوية التأثير: في النهاية، الأصدقاء يحصلون على تعزيز للإحصاء ذي الصلة عند مساعدة اللاعب. الوعي الاجتماعي
حاول أنطوان النهوض. كانت قدمه لا تزال متضررة، إحصاء نشاطه منخفض مثل إحصائي. كانت حالة التعثر واضحة على الخلفية الحمراء تحت صورته.
نهض الأسترالي من الأرض. كان رأسه البشري ينزف من ضربة أنطوان، لكن وجهه الشبحي كان يحمل نظرة غضب خالص.
ألقى بجسد الأسترالي عن نفسه وتحرك لمساعدة آنا.
لأنني رأيت سماته وكان لديه واحدة متبقية.
حاولت تحذيره. “هاجم جسده!” لكن الكلمات خرجت من فمي بصوت منخفض. كان حلقي متضررًا من الاختناق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد فات الأوان.
حاولت مرة أخرى، “هاجم جسده!” كنت أعلم أن شكل الروح للأسترالي غير قابل للهجوم. شكله المغمى عليه، مع ذلك، كان بلا حماية الآن بعد أن بدأت المعركة النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قد فات الأوان.
ركضت كيمبرلي نحوي بينما كنت مستلقيًا على الأرض، “ما الأمر؟” سألت. لابد أنها رأتني أحاول التحدث.
“لا تستمعوا إليه”، قلت وأنا أسعل. “إذا استمعتم إلى ما يقوله، ستفقدون درع الحبكة.”
“دمر جسده”، قلت. هذه المرة، وصلت المزيد من كلماتي. نظرت إليها. كان لديها جرح عميق دامٍ على جبهتها. لحسن الحظ، كانت شجاعتها المعززة كافية لمنعها من الموت من مثل هذا الجرح.
تراجع أنطوان وآنا.
عفوًا.
“يجب أن تفهموا. ما يمكن أن يكون ثمنًا مرتفعًا جدًا لمكافحة الموت، للقضاء على الفجوة بين الأحياء والأموات؟ ألا ترون المنطق؟ الذين يموتون لن يبقوا أمواتًا. تضحياتهم وهمية، لكن ما أستطيع تحقيقه هنا هو حقيقي.
“اقتل جسده”، صرخت كيمبرلي لأنطوان، الذي كان في ذلك الوقت يحاول الوصول إلى آنا بعد الحصول على دعم من إحدى الكراسي المعدنية في وسط الغرفة.
“ماذا نفعل الآن؟” سألت، بينما بدأت الكتلة داخل القارورة الزجاجية تتنامى.
انتقلت عينا أنطوان من كيمبرلي إلي ثم إلى جسد الأسترالي الذي كان قد تركه على الأرض. استدار، أمسك بعصا خشبية أخرى من نفس الطاولة، وأدى ضربة مثيرة للإعجاب إلى جثة الدكتور هالي المغمى عليها.
تراجع أنطوان وآنا.
كما توقعت، رد الأسترالي على ذلك بالعودة إلى شكله الممسوس. كانت روحه لا تزال تعتمد على جسده. على الرغم من أن شكله الممسوس لم يكن غير قابل للهجوم وكان لديه شجاعة أقل، لم يكن بإمكانه ترك جسده بلا حماية.
بمجرد أن ضربت القارورة جسده، تحطمت، وذهبت الكتلة بداخلها إلى حالة من الجنون المطلق. كان الأمر كما لو أن الخليط كان يتفاعل مع الروح المكشوفة لهالي نفسها – مثل إلقاء البنزين على النار. بدأت تتنامى بسرعة وتبصق وتهمس.
نهض الأسترالي من الأرض. كان رأسه البشري ينزف من ضربة أنطوان، لكن وجهه الشبحي كان يحمل نظرة غضب خالص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان أنطوان لديه أعلى إحصاء نشاط، لكن حالة التعثر خفضت درجاته إلى واحد. لم يكن في حالة تمكنه من القدوم إلى هنا لمساعدتنا في رمي القارورة على الدكتور هالي.
أخذت نفسًا عميقًا. كان رأسي يؤلمني بشدة.
درع الحبكة: 11 / 2 الشجاعة: 1 الحيوية: 3 النشاط: 1 الحذاقة: 5 الصمود: 1 أنطوان
الوقوف على قدمي تطلب جهدًا. كنت أشعر بالدوار. ربما كنت أعاني من ارتجاج.
“دمر جسده”، قلت. هذه المرة، وصلت المزيد من كلماتي. نظرت إليها. كان لديها جرح عميق دامٍ على جبهتها. لحسن الحظ، كانت شجاعتها المعززة كافية لمنعها من الموت من مثل هذا الجرح.
عندما نظرت إلى الباب الدوار المفتوح الآن الذي اقتحم أصدقائي من خلاله، ركض كامدن عبره وهو يحمل الكتب التي التقطها من المكتبة المخفية وكيس صغير لم أتمكن من تحديده.
قريبًا، سيتم إبعادي إلى المستوى النجمي بدون جهاز تحديد المواقع الكبير الخاص بالدكتور هالي لتتبع مكاني. كنت أشعر بأنه يحدث. حزنت لحظي العاثر. قضيت سنوات أضع نفسي في مكان شخصيات أفلام الرعب.
“أنت على قيد الحياة”، قال كامدن.
“أعطني ثانية”، قال. كان يشير إلى كتاب الأسترالي، “ثالثًا، يجب إضافة قطرة من العلكة الفلسجية إلى المحلول الفضي.”
“بشكل أساسي”، قلت. كان التحدث مؤلمًا.
“ماذا نفعل الآن؟” سألت، بينما بدأت الكتلة داخل القارورة الزجاجية تتنامى.
“اسمع”، قال. “نحتاج إلى شيء يسمى العلكة الفلسجية.”
لا تعتقد أن إحصاء الصمود العالي يعني أنهم لم يتعرضوا للأذى. على العكس، كانوا يتعرضون للضرب الشديد. كان لدى آنا جرح على طول ذراعها بالكامل؛ كان لدى أنطوان عين منتفخة وشظايا زجاج في إحدى يديه. أعتقد أن كلاهما كان لديه أضلع مكسورة.
“ماذا؟” قلت.
النوع: بصيرة الإحصاء: الحيوية التأثير: يمكن رؤية إحصاء الحيوية لجميع الأعداء والشخصيات غير اللاعب. الأداة المناسبة للوظيفة
“ليس لدي فكرة”، قال. “هناك طريقة لعكس التفاعل الذي يسمح له بالتحكم في روحه هكذا. نحتاج إلى مسحوق الفضة والعلكة الفلسجية. لدينا مسحوق الفضة”، رفع الكيس الذي كان يحمله، “هل رأيت أي شيء هنا يبدو أنه قد يسمى العلكة الفلسجية؟”
“فقط لحظة”، قال. بدأ يقلب بلهفة في قاموس اللاتينية إلى الإنجليزية، محاولاً ترجمة شيء من الكتاب اللاتيني.
هززت رأسي. قلت، “هناك بعض القوارير هناك.” أشرت إلى الرف بجانب محطة عمله.
لم يكن أنطوان وآنا وكامدن يعلمون ما الذي يقصده لأن الضوء كان لا يزال مطفأً عندما كانت كيمبرلي تقلب المفتاح، لكنهم فهموا الفكرة.
لابد أن كامدن قد أحرز تقدمًا جيدًا خلال مرحلة النهضة بينما كنت فاقدًا للوعي.
عندما نظرت إلى الباب الدوار المفتوح الآن الذي اقتحم أصدقائي من خلاله، ركض كامدن عبره وهو يحمل الكتب التي التقطها من المكتبة المخفية وكيس صغير لم أتمكن من تحديده.
نظرت مرة أخرى إلى أنطوان وآنا. كلاهما كان لديه إحصاءات صمود عالية ولم يكن بإمكانهم أن يتعرضوا للبلطجة بسهولة. بينما كان يلقي بي كدمية خرقة، كان الأمر يتطلب المزيد من الجهد معهم.
“احذروا”، قلت، “لا تستمعوا لمونولوجه أو ستحصلون على إضعاف.”
لا تعتقد أن إحصاء الصمود العالي يعني أنهم لم يتعرضوا للأذى. على العكس، كانوا يتعرضون للضرب الشديد. كان لدى آنا جرح على طول ذراعها بالكامل؛ كان لدى أنطوان عين منتفخة وشظايا زجاج في إحدى يديه. أعتقد أن كلاهما كان لديه أضلع مكسورة.
كان الموت قادمًا.
الصمود لم يمنعك من التعرض للأذى. كان يمنع الأضرار التي تتعرض لها من التأثير على نتيجة الفيلم.
حاولت مرة أخرى، “هاجم جسده!” كنت أعلم أن شكل الروح للأسترالي غير قابل للهجوم. شكله المغمى عليه، مع ذلك، كان بلا حماية الآن بعد أن بدأت المعركة النهائية.
في النهاية، غالبًا ما يكون الناجون في أفلام الرعب في حالة مريعة بنهاية الفيلم. هم فقط يتحملون الأذى ويستمرون. تلك الإصابات نفسها لي أو لكامدن كانت ستجعلنا نتلوى على الأرض ونحن ننزف.
بمجرد أن ضربت القارورة جسده، تحطمت، وذهبت الكتلة بداخلها إلى حالة من الجنون المطلق. كان الأمر كما لو أن الخليط كان يتفاعل مع الروح المكشوفة لهالي نفسها – مثل إلقاء البنزين على النار. بدأت تتنامى بسرعة وتبصق وتهمس.
ركض كامدن وأنا عبر الغرفة إلى الرف حيث كان الدكتور هالي يحتفظ بمجموعة متنوعة من المكونات: مساحيق مختلفة، معادن، سوائل، خليط، أشياء لم أتمكن من التعرف عليها. كنت آمل أن يكون كامدن، باعتباره الشخص الذكي في المجموعة، قادرًا على صنع شيء من كل هذا.
“ماذا نفعل الآن؟” سألت، بينما بدأت الكتلة داخل القارورة الزجاجية تتنامى.
لحسن الحظ، كانت جميع القوارير مميزة، ولن تصدق أن قدرة “يوريكا” الخاصة بكامدن كانت تعمل على العلامات. بعد تفحص القوارير لبضع لحظات، تمكن من الحصول على حاوية كبيرة مليئة بسائل بني غريب.
درع الحبكة: 12 + 3 الشجاعة: 4 + 2 الحيوية: 1 النشاط: 3 + 1 الحذاقة: 0 الصمود: 4 آنا
“أعطني ثانية”، قال. كان يشير إلى كتاب الأسترالي، “ثالثًا، يجب إضافة قطرة من العلكة الفلسجية إلى المحلول الفضي.”
“آمل أن ينجح هذا”، قال.
“ما الذي قلته عن قراءة اللاتينية؟”
من الناحية الفنية، كان لدى كيمبرلي أعلى إحصاء نشاط بيننا الثلاثة، لكن كيمبرلي لم يكن لديها شجاعة. لم أكن متأكدًا كيف سيؤثر ذلك. مع سمة كامدن “الأداة المناسبة للعمل”، كان من المنطقي أن يسدد الضربة الأخيرة.
“أعتقد أننا تجاوزنا هذا”، أجاب. كان يتصفح قاموس اللاتينية-الإنجليزية. “أحاول فهم كيفية دمجهم.”
حاول أنطوان النهوض. كانت قدمه لا تزال متضررة، إحصاء نشاطه منخفض مثل إحصائي. كانت حالة التعثر واضحة على الخلفية الحمراء تحت صورته.
العلكة الفلسجية، مهما كانت، كانت تبدو كالعسل في عالم يصنع فيه العسل من الصراصير بدلاً من النحل. كان رائحتها فظيعة كلما فتح السدادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنت على قيد الحياة”، قال كامدن.
“كفى!” قال الدكتور هالي من عبر الغرفة. “هل تعتقدون حقًا أن ما تقومون به هو لصالح البشرية؟ ما أقوم به مروع. لا أنكر ذلك. أخلاقيته غامضة. ولكن في بعض الأحيان، يجب أن يُسمح للعلم بإحداث التغيير.”
اختفت شظايا الكريستال عند ملامستها للأرض. الطاقة الساطعة التي احتوتها انطلقت في وميض حار.
شعرت أن مونولوجًا قادمًا.
“علينا رميها”، قال كامدن. “الكتاب يقول إنك بحاجة للوقوف بعيدًا”.
“احذروا”، قلت، “لا تستمعوا لمونولوجه أو ستحصلون على إضعاف.”
انتقلت عينا أنطوان من كيمبرلي إلي ثم إلى جسد الأسترالي الذي كان قد تركه على الأرض. استدار، أمسك بعصا خشبية أخرى من نفس الطاولة، وأدى ضربة مثيرة للإعجاب إلى جثة الدكتور هالي المغمى عليها.
أخيرًا، شعرت أن لدي شيئًا لأساهم به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يصل المؤشر على دورة الحبكة إلى النهاية بعد.
تجاهلني الدكتور هالي.
درع الحبكة: 14 الشجاعة: 3 الحيوية: 2 النشاط: 2 الحذاقة: 2 الصمود: 5 كيمبرلي
“لقد شاهدت زوجتي، زوجتي الجميلة، النابضة بالحياة، الذكية، تتحول إلى قشرة من نفسها”، قال. “هل تعرف ما هو ذلك؟ أن ترى الحياة تصبح لعنة؟ حاولت علاجها، حاولت إطالة عمرها، علاج أعراضها، لكن في النهاية، أدركت أن ما كنت أفعله كان أسوأ من مجرد تركها تموت.
فتحت عيني. كنت مستلقيًا على الأرض. هبطت بقوة على ذراعي اليمنى، لكنني كنت حرًا.
“في النهاية، أخبرنا بعضنا البعض أننا سنرى بعضنا البعض مرة أخرى، وعندما صنعت مرآة النجوم، فهمت. إنها تنتظرني. يجب أن أكمل آلتي. يجب أن أرسم المستوى النجمي. أرجوك، أرجوك، أتوسل إليكم، أن يكون لديكم بعض اللباقة.
“دمر جسده”، قلت. هذه المرة، وصلت المزيد من كلماتي. نظرت إليها. كان لديها جرح عميق دامٍ على جبهتها. لحسن الحظ، كانت شجاعتها المعززة كافية لمنعها من الموت من مثل هذا الجرح.
“يجب أن تفهموا. ما يمكن أن يكون ثمنًا مرتفعًا جدًا لمكافحة الموت، للقضاء على الفجوة بين الأحياء والأموات؟ ألا ترون المنطق؟ الذين يموتون لن يبقوا أمواتًا. تضحياتهم وهمية، لكن ما أستطيع تحقيقه هنا هو حقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت مرآة النجوم. انفجرت الآلة من جميع الجوانب، مطلقة البخار ومُرسلة شرارات. ارتعشت الأضواء، مع بقاء عدد قليل من المصابيح الصفراء مضاءة.
“القلب يمتد عبر المستوى النجمي. إنه علامة حقيقية أننا كنا مقدرين لنجد بعضنا البعض. الذين نحبهم، الذين جاءوا قبلنا، يمكنهم العودة. يمكنهم ذلك.”
فجأة، شعرت بألم شديد في كتفي. كان نفس الكتف الذي ضربني عليه الأسترالي سابقًا، لكن الألم كان جديدًا.
بينما كان يلقي خطابه المتحمس، زاد درع الحبكة للدكتور هالي بثلاثة. تعزيزه المونولوجي البشري عزز حيويته بينما حاول إضعاف من يستمع.
المترجم : اللياقة اختفت وما قدرت انزل اكثر من فصل
لحسن الحظ، كانت حيويتي ثلاثة بالفعل – تعادل. كانت هناك فرصة ضئيلة أن يعمل نداؤه علي. كانت حيوية كيمبرلي أعلى من حيويتي؛ ستكون مقاومة أيضًا.
النوع: تعزيز الإحصاء: الحيوية التأثير: يمكن تغيير الخلفية لمساعدة في المهمة الحالية. يوريكا!
ومع ذلك، أنطوان، آنا، وكامدن، كان لديهم معظم نقاطهم موزعة على إحصاءات أخرى؛ كانوا عرضة.
“ماذا نفعل الآن؟” سألت، بينما بدأت الكتلة داخل القارورة الزجاجية تتنامى.
“لا تستمعوا إليه”، قلت وأنا أسعل. “إذا استمعتم إلى ما يقوله، ستفقدون درع الحبكة.”
عندما نظرت إلى الباب الدوار المفتوح الآن الذي اقتحم أصدقائي من خلاله، ركض كامدن عبره وهو يحمل الكتب التي التقطها من المكتبة المخفية وكيس صغير لم أتمكن من تحديده.
كان قد فات الأوان.
بينما بدأ أصدقائي في الاحتفال، لم أستطع ذلك.
لأنني رأيت سماته وكان لديه واحدة متبقية.
“أنطوان وآنا فقدوا بالفعل نقاطًا في الشجاعة. آنا فقدت نقطة واحدة. أنطوان فقد نقطتين. كان ذلك يعمل.
إحصائيات اللاعبين والسمات رايلي
كامدن لم يكن منتبهًا للخطاب. إحصاءاته لم تتأثر. أتصور أنه من الصعب قراءة اللاتينية والاستماع لمحاضرة حول فكرة هالي عن النفعية في نفس الوقت.
النوع: قاعدة الإحصاء: غير متاح التأثير: لا يمكن الموت حتى يتم قتل الفريق. خلفية مناسبة
“كامدن، هل أصبحت جاهزة بعد؟” سألت.
اختفت شظايا الكريستال عند ملامستها للأرض. الطاقة الساطعة التي احتوتها انطلقت في وميض حار.
“تقريبًا”، قال. لقد أخذ بعض العلكة باستخدام قطارة وكان يقطرها في قارورة تحتوي على مسحوق فضي باهت.
“بشكل أساسي”، قلت. كان التحدث مؤلمًا.
كانت التفاعل فوريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com النوع: بصيرة الإحصاء: الحذاقة التأثير: يساعد في العثور على معلومات مهمة باستخدام النص. رؤية السينما – النجاة
جمع العلكة الفلسجية ومسحوق الفضة أنشأ كتلة متلوية ومتنامية داخل القارورة.
حاولت تحذيره. “هاجم جسده!” لكن الكلمات خرجت من فمي بصوت منخفض. كان حلقي متضررًا من الاختناق.
“ماذا نفعل الآن؟” سألت، بينما بدأت الكتلة داخل القارورة الزجاجية تتنامى.
فتحت عيني. كنت مستلقيًا على الأرض. هبطت بقوة على ذراعي اليمنى، لكنني كنت حرًا.
“فقط لحظة”، قال. بدأ يقلب بلهفة في قاموس اللاتينية إلى الإنجليزية، محاولاً ترجمة شيء من الكتاب اللاتيني.
درع الحبكة: 14 الشجاعة: 3 الحيوية: 2 النشاط: 2 الحذاقة: 2 الصمود: 5 كيمبرلي
“هل لم تقرأ التعليمات الأخيرة قبل جمع المكونات؟”
“اصمت، كنت في عجلة من أمري”، استمر في القراءة.
“اصمت، كنت في عجلة من أمري”، استمر في القراءة.
“اقتل جسده”، صرخت كيمبرلي لأنطوان، الذي كان في ذلك الوقت يحاول الوصول إلى آنا بعد الحصول على دعم من إحدى الكراسي المعدنية في وسط الغرفة.
عاد أنطوان وآنا إلى ضرب الدكتور هالي، لكن شكله الشبحي كان دفاعًا لا يُقهر. مع ضعف شجاعتهما، جعله من الصعب جدًا عليهما إلحاق الضرر به.
“فقط لحظة”، قال. بدأ يقلب بلهفة في قاموس اللاتينية إلى الإنجليزية، محاولاً ترجمة شيء من الكتاب اللاتيني.
لحسن الحظ، كانت النتيجة لصالح الفاعل؛ كان كامدن جاهزًا للانضمام إلى القتال.
“احذر، إنها تمر بتفاعل حراري طارد”، حذرني.
“حسنًا، نحتاج فقط لوضع السائل عليه في المكان الذي يرتبط فيه روحه”، قال كامدن.
النوع: تعزيز الإحصاء: الحيوية التأثير: يمكن تغيير الخلفية لمساعدة في المهمة الحالية. يوريكا!
ذهبت لأمسك القارورة.
النوع: قاعدة الإحصاء: غير متاح التأثير: لا يمكن الموت حتى يتم قتل الفريق. خلفية مناسبة
“احذر، إنها تمر بتفاعل حراري طارد”، حذرني.
“أعطني ثانية”، قال. كان يشير إلى كتاب الأسترالي، “ثالثًا، يجب إضافة قطرة من العلكة الفلسجية إلى المحلول الفضي.”
لم أفهم ما يعنيه ذلك في اللحظة التي قالها، لكنني اكتشفت ذلك عندما لمستها. كانت ساخنة جدًا.
تجاهلني الدكتور هالي.
“علينا رميها”، قال كامدن. “الكتاب يقول إنك بحاجة للوقوف بعيدًا”.
“الدقة تعتمد على إحصاء النشاط”، قلت. “وأنطوان في الجانب الآخر من الغرفة، وهو حاليًا في حالة تعثر”.
بدأ الدكتور هالي بالصراخ والتوسل، لكن المحلول كان يفصل روحه عن جسده، قاطعًا اتصاله بالعالم المادي. بدأ التفاعل يبدو تقريبًا مثل تأثير السلاح في وسط الغرفة. رأيت روح الدكتور هالي تُمتص عاليًا في مرآة النجوم. كان يتشبث بجسده بكل أوقية من الجهد الذي تملكه روحه.
كان أنطوان لديه أعلى إحصاء نشاط، لكن حالة التعثر خفضت درجاته إلى واحد. لم يكن في حالة تمكنه من القدوم إلى هنا لمساعدتنا في رمي القارورة على الدكتور هالي.
الوقوف على قدمي تطلب جهدًا. كنت أشعر بالدوار. ربما كنت أعاني من ارتجاج.
“عليك فعلها”، قلت. “إحصاء نشاطك أعلى، وستحصل على مكافأة الشجاعة إذا كنت الشخص الذي يستخدم السلاح”.
“في النهاية، أخبرنا بعضنا البعض أننا سنرى بعضنا البعض مرة أخرى، وعندما صنعت مرآة النجوم، فهمت. إنها تنتظرني. يجب أن أكمل آلتي. يجب أن أرسم المستوى النجمي. أرجوك، أرجوك، أتوسل إليكم، أن يكون لديكم بعض اللباقة.
من الناحية الفنية، كان لدى كيمبرلي أعلى إحصاء نشاط بيننا الثلاثة، لكن كيمبرلي لم يكن لديها شجاعة. لم أكن متأكدًا كيف سيؤثر ذلك. مع سمة كامدن “الأداة المناسبة للعمل”، كان من المنطقي أن يسدد الضربة الأخيرة.
“حسنًا، نحتاج فقط لوضع السائل عليه في المكان الذي يرتبط فيه روحه”، قال كامدن.
أومأ كامدن. أمسك قطعة قماش من على الطاولة وأمسك القارورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل لم تقرأ التعليمات الأخيرة قبل جمع المكونات؟”
“آمل أن ينجح هذا”، قال.
كامدن لم يكن منتبهًا للخطاب. إحصاءاته لم تتأثر. أتصور أنه من الصعب قراءة اللاتينية والاستماع لمحاضرة حول فكرة هالي عن النفعية في نفس الوقت.
ركض كامدن عبر الغرفة. كانت آنا تضع ساق الطاولة ضد رأس الدكتور هالي، تمسكه بينما كان ذراعه الشبحية تضرب أنطوان.
ركضت آنا بجانبه بعصا خشبية (ساق طاولة؟) وضربت الأسترالي بقوة.
عندما نظر الدكتور هالي إلى الأعلى، رأت عيناه الشبحيتان ما كان في يد كامدن وقال، “لا، من فضلك، لا يجب أن تفعل ذلك. كل ما عملت من أجله! إذا فعلت هذا، فإنهم جميعًا ماتوا بلا سبب”. أشار إلى الأرفف المليئة بالجثث.
“اسمع”، قال. “نحتاج إلى شيء يسمى العلكة الفلسجية.”
لم يكن أنطوان وآنا وكامدن يعلمون ما الذي يقصده لأن الضوء كان لا يزال مطفأً عندما كانت كيمبرلي تقلب المفتاح، لكنهم فهموا الفكرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للأسف، كان لديه الحيلة المناسبة لذلك. ترك جسده المتكوم على الأرض واندفع بكل قوته إلى آنا. طارت إلى الحائط خلفها.
“ابتعدوا”، صرخت، مجبرة صوتي الأجش على الارتفاع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ذهبت لأمسك القارورة.
تراجع أنطوان وآنا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحطمت مرآة النجوم. انفجرت الآلة من جميع الجوانب، مطلقة البخار ومُرسلة شرارات. ارتعشت الأضواء، مع بقاء عدد قليل من المصابيح الصفراء مضاءة.
ركض كامدن للأمام ورمى القارورة بالخليط على مؤخرة رقبة الدكتور هالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com درع الحبكة: 11 الشجاعة: 1 الحيوية: 2 النشاط: 2 الحذاقة: 5 الصمود: 1 الانماط والقدرات سيد الانماط
بمجرد أن ضربت القارورة جسده، تحطمت، وذهبت الكتلة بداخلها إلى حالة من الجنون المطلق. كان الأمر كما لو أن الخليط كان يتفاعل مع الروح المكشوفة لهالي نفسها – مثل إلقاء البنزين على النار. بدأت تتنامى بسرعة وتبصق وتهمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
بدأ الدكتور هالي بالصراخ والتوسل، لكن المحلول كان يفصل روحه عن جسده، قاطعًا اتصاله بالعالم المادي. بدأ التفاعل يبدو تقريبًا مثل تأثير السلاح في وسط الغرفة. رأيت روح الدكتور هالي تُمتص عاليًا في مرآة النجوم. كان يتشبث بجسده بكل أوقية من الجهد الذي تملكه روحه.
“آمل أن ينجح هذا”، قال.
بينما كانت روحه تُحمل إلى الأعلى، ممتدة ومشوهة، رأيت ذراعًا شبحيًا تومض نحو الآلة. لم أتمكن من تحديد ما حدث، لكن بعض الأضواء أضاءت وبدأت عملية على الكمبيوتر الرئيسي، لكنني لم أتمكن من معرفة ما.
لكنه لم يكن وحده.
بدأت الآلة في التشغيل. بدأت ملايين العدادات في الهمس؛ بدأت أصوات التنبيه، محذرة من شيء ما، في الصدور. كانت روحه قد غادرت جسده تمامًا الآن، الذي بقي ميتًا على الأرض، لكن قبل أن تدخل روحه مرآة النجوم، شيء ما في الآلة ارتفع وزاد من حجمها، وبدأ انفجار من داخل المرآة نفسها.
عندما نظرت إلى الباب الدوار المفتوح الآن الذي اقتحم أصدقائي من خلاله، ركض كامدن عبره وهو يحمل الكتب التي التقطها من المكتبة المخفية وكيس صغير لم أتمكن من تحديده.
تحطمت مرآة النجوم. انفجرت الآلة من جميع الجوانب، مطلقة البخار ومُرسلة شرارات. ارتعشت الأضواء، مع بقاء عدد قليل من المصابيح الصفراء مضاءة.
أخذت نفسًا عميقًا. كان رأسي يؤلمني بشدة.
اختفت شظايا الكريستال عند ملامستها للأرض. الطاقة الساطعة التي احتوتها انطلقت في وميض حار.
ألقى بجسد الأسترالي عن نفسه وتحرك لمساعدة آنا.
ثم ساد الصمت.
بدأت الآلة في التشغيل. بدأت ملايين العدادات في الهمس؛ بدأت أصوات التنبيه، محذرة من شيء ما، في الصدور. كانت روحه قد غادرت جسده تمامًا الآن، الذي بقي ميتًا على الأرض، لكن قبل أن تدخل روحه مرآة النجوم، شيء ما في الآلة ارتفع وزاد من حجمها، وبدأ انفجار من داخل المرآة نفسها.
بينما بدأ أصدقائي في الاحتفال، لم أستطع ذلك.
ومع ذلك، أنطوان، آنا، وكامدن، كان لديهم معظم نقاطهم موزعة على إحصاءات أخرى؛ كانوا عرضة.
لأنني رأيت سماته وكان لديه واحدة متبقية.
النوع: قاعدة الإحصاء: غير متاح التأثير: لا يمكن الموت حتى يتم قتل الفريق. خلفية مناسبة
لم يصل المؤشر على دورة الحبكة إلى النهاية بعد.
النوع: قاعدة الإحصاء: الحيوية التأثير: لا يمكن استهدافه بينما يتصرف بشكل غافل. المظهر لا يدوم
حان الآن وقت اللقطة الأخيرة.
العلكة الفلسجية، مهما كانت، كانت تبدو كالعسل في عالم يصنع فيه العسل من الصراصير بدلاً من النحل. كان رائحتها فظيعة كلما فتح السدادة.
======================
النوع: قاعدة الإحصاء: غير متاح التأثير: لا يمكن الموت حتى يتم قتل الفريق. خلفية مناسبة
المترجم : اللياقة اختفت وما قدرت انزل اكثر من فصل
“احذر، إنها تمر بتفاعل حراري طارد”، حذرني.
غدا هناك تعويض….
عندما نظر الدكتور هالي إلى الأعلى، رأت عيناه الشبحيتان ما كان في يد كامدن وقال، “لا، من فضلك، لا يجب أن تفعل ذلك. كل ما عملت من أجله! إذا فعلت هذا، فإنهم جميعًا ماتوا بلا سبب”. أشار إلى الأرفف المليئة بالجثث.
اختفت شظايا الكريستال عند ملامستها للأرض. الطاقة الساطعة التي احتوتها انطلقت في وميض حار.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
