اللعبة في كاروسيل: فيلم رعب 4

سمعت نفسي أصرخ “لماذا فعلت ذلك؟” ولم يكن ذلك بطريقة رجولية أيضًا.

بينما كنت أقرأ، كنت أركض بأقصى سرعة ساقيّ. قبل أن أتمكن من قراءة الكليشيه التالي، كنت قد قطعت مسافة كبيرة. كانت قدرتي “سيد التروبي” تعتمد على القرب، بعد كل شيء. كان يجب أن أكون قريبًا من الوحش أو شيء متعلق بالتروبي. تم قطعي.

تراجعت بعيدًا عن عرض اليقطين. اليقطينة المحطمة وأحشاؤها المبعثرة كانت عند قدميها، لكن دينا كانت تراقب وتنتظر شيئًا ليظهر، دليلًا على أن كل هذا كان حقيقيًا.

شيء واحد سأقوله هو، شعرت حقًا كأنني رياضي أولمبي، مررت عبر آذان الذرة بأقصى سرعة، قفزت فوق الجذور التي نمت من الأرض، وكنت أتخذ المنعطفات السريعة عند كل فرصة. قبل وقت طويل، شعرت  أنني كنت على الجانب الآخر من المتاهة، ولكن بعد ذلك رأيت شيئًا أمامي. كان عرضًا آخر.

جاء من السماء.

لعنت مندهشًا. ما الخطب معها؟ لماذا تطلب من هذا المخلوق قتلها؟ أيا كان السبب، بيني الفزاعة المسكونة نفذ الأمر بسرعة.

في البداية بدا وكأنه رجل في زي، ولكن فقط في البداية. أصبحت مؤمنًا حين رأيت المخلوق يطفو – نعم، يطفو – فوق الذرة. كان بطيئًا ومتعمّدًا. كنت قريبًا بما يكفي لأرى أنه لم يكن هناك أي أسلاك. لم يكن هناك شيء يمكن أن يدعم هذا الشيء إلا المستحيل.

أخيرًا شعرت بالارتياح لرؤية شيء آخر غير الذرة، ركضت نحوه. من بعيد، رأيت شخصًا يقف أمامه، ولم أر أي علامة على بيني الفزاعة. ركضت بأقصى سرعة نحو العرض، ولكن عندما اقتربت، أدركت برعب أن هناك يقطينة مكسورة على الأرض، نفس التي ألقتها دينا في وقت سابق.

كان فزاعة – ليس الأكثر شهرة بين الوحوش المرعبة، ولكن استطعت التفكير في ثلاثة أو أربعة أفلام ظهر فيها هذا المخلوق.

عندما اقترب، رأيت أنه كان يرتدي بدلة رمادية زرقاء، كما قد يرتديها ميكانيكي. في الواقع، كان هناك شارة حمراء وبيضاء على الصدر كتب عليها “بيني”. بالنسبة لرأسه، كان لديه كيس من القماش مع قبعة قش صغيرة.

ركضت لمسافة شعرت وكأنها ميل عبر التواءات وانعطافات متاهة الذرة. لم أكن محظوظًا في العثور على مخرج. رغم أنني كنت أركض بأقصى سرعتي، كان هناك هذا الشعور في مؤخرة ذهني أنني كنت أركض ببطء شديد، وأنني لن أتمكن أبدًا من الهروب من هذا المخلوق.

كانت عيونه عبارة عن أزرار. كل زر كان بحجم ولون مختلف. فمه كان مخيطًا، مخيطًا بألوان داكنة في ابتسامة ساخرة. كانت يداه قفازات البستاني. كل هذا – البدلة، الرأس المصنوع من القماش، القبعة، والقفازات – كان مخيطًا معًا في وحدة واحدة ومحشوة بالقش. كانت أرجل البدلة مربوطة عند الأطراف بعقد ومليئة بالقش لدرجة أن أعواد صغيرة كانت تخرج من ثقوب في الزي.

إذن، هل أردت أن أموت في ذلك الحين، أم في وقت لاحق؟

كانت طريقة طيرانه تذكرني بكيفية تصوير بيتر بان للطيران – بطنه إلى الأسفل، وساقيه مطويتين للأعلى، ورأسه مرفوع، وذراعاه ممدودتان.

في رأسي، رأيت كلمة “الاندفاع” مع الرقم 1 بجانبها. كانت إحصائية “الاندفاع” التي تحدد سرعتي حرفيًا 1، مرتبطة بأدنى إحصائياتي. لم أكن أعرف كيف تعمل، لكنني اشتبهت في أنني لن أتمكن أبدًا من الهروب من تلك الفزاعة بتلك الدرجة. كانت درعه في الحبكة 42. إذا كانت أكثر من واحدة من تلك النقاط تُنسب إلى “الاندفاع”، كنت ميتًا.

في يده اليمنى، كان يحمل منجل صدئ.

كانت طريقة طيرانه تذكرني بكيفية تصوير بيتر بان للطيران – بطنه إلى الأسفل، وساقيه مطويتين للأعلى، ورأسه مرفوع، وذراعاه ممدودتان.

واصلت التراجع بعيدًا عن دينا وأنا أشاهد المخلوق المرعب يقترب منها. كان يمكنه ببساطة طعنها، وكان ذلك سينتهي الأمر، لكنه توقف في الهواء، وتوقف، وبدى وكأنه ينظر بعمق إلى روحها.

ركض المخلوق نحوي، لكنني تجنبت بسهولة، واستمر في الركض على الطريق بعيدًا عني. لو لم يكن للرعب البالغ مما رأيته، لكنت قد فكرت تقريبًا أن هذا المخلوق كان مضحكًا. كان يمشي كما لو أنه لم يمش من قبل في حياته. أظن أنه لم يفعل.

رأيت رؤية حمراء. رأيت ملصقًا لفيلم عن الفزاعة. بيني الفزاعة المسكونة في القشة الأخيرة II.(اسم المسلسل)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المترجم: 1. مصباح جاك هوه اليقطينة يلي يسووها في الهالووين على شكل وجه ويحطو فيها مصباح(:

كانت لوحته النحاسية تقول، “درع الحبكة: 42.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت منجله الصدئ يتحرك نحوها، وغلبتني غريزة الهروب. سمعت صوتًا مروعًا خلفي وأنا أهرب. في عين ذهني، رأيت مؤشر دورة الحبكة يتحرك نحو الكلمات “أول دماء”.

حسنًا، اللعنة.

“افعلها!” صرخت. “ماذا تنتظر؟ اقتلني!”

كانت درعي في الحبكة حاليًا مقطوعة إلى 5 فقط. لم يكن هذا حتى عادلًا.

 

كانت هناك ملصقات أخرى معلقة على الحائط الأحمر. تعرفت بسرعة على أن هذه كانت تمثل الكليشيهات المجهزة لهذا الوحش. كانت قدرتي “سيد التروبي” تعمل بجهد زائد، مما يتيح لي فك شفرة القواعد التي يعيش بها هذا المخلوق ويقتل بها.

إنه يلعب مع طعامه…

دعوة للحكم

أخيرًا شعرت بالارتياح لرؤية شيء آخر غير الذرة، ركضت نحوه. من بعيد، رأيت شخصًا يقف أمامه، ولم أر أي علامة على بيني الفزاعة. ركضت بأقصى سرعة نحو العرض، ولكن عندما اقتربت، أدركت برعب أن هناك يقطينة مكسورة على الأرض، نفس التي ألقتها دينا في وقت سابق.

وحش تروبي

أردت أن أهرب من هذا المكان، لكن ما الفائدة؟ بطريقة ما، كنت قد درت في دوائر. لم يكن له معنى. بينما كنت أفكر في هذا، رأيت الملصق الفارغ مرة أخرى ولوحة نحاسية فارغة تحتها، وتوصلت إلى ما حدث.

هذا المخلوق يقتل فقط أولئك الذين يعتبرهم غير جديرين أو غير أخلاقيين.

قدرة “سيد التروبي” تسمح لي برؤية قدرات المخلوقات، لكنها تعتمد على إحصائية “الدهاء” الخاصة بي. بوضوح، كانت إحصائية “الدهاء” الخاصة بي عالية بما يكفي لرؤية بعض تروبي بيني، لكنها لم تكن عالية بما يكفي لرؤية التروبي الذي يوضح كيف تم التلاعب بمتاهة الذرة.

إنه يلعب مع طعامه…

صرخت.

وحش تروبي

شيء واحد سأقوله هو، شعرت حقًا كأنني رياضي أولمبي، مررت عبر آذان الذرة بأقصى سرعة، قفزت فوق الجذور التي نمت من الأرض، وكنت أتخذ المنعطفات السريعة عند كل فرصة. قبل وقت طويل، شعرت  أنني كنت على الجانب الآخر من المتاهة، ولكن بعد ذلك رأيت شيئًا أمامي. كان عرضًا آخر.

هذا المخلوق يقضي الوقت للعب بضحاياه. غالبًا، يستمتع باللعب أكثر من القتل.

جسدها بدون رأس، الذي تجاهلني حتى ذلك الحين، فجأة استدار كما لو كان ينظر إلي، لكنه لم يكن لديه عيون. لم يكن هذا رأس مصباح جاك، كان مجرد يقطينة عادية. اندفع نحوي بشكل أخرق.

بالطبع، رأيت تروبي “الإقليمية” مرة أخرى.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المخلوق يقضي الوقت للعب بضحاياه. غالبًا، يستمتع باللعب أكثر من القتل.

ثم كان هناك:

وحش تروبي

صانع التابعين

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إحصائية “الدهاء” لدي منخفضة جدًا.

وحش تروبي

في رأسي، رأيت ورق الجدران الأحمر ولوحة فارغة مع لوحة نحاسية تحتها لم يكن عليها كتابة. كان الأمر كما لو كان هناك تروبي  لوحش متعلق بما كان يحدث، ولكنني لم أستطع رؤيته.

هذا المخلوق قادر على استدعاء أو إنشاء وحوش صغيرة لتنفيذ أوامره.

كان فزاعة – ليس الأكثر شهرة بين الوحوش المرعبة، ولكن استطعت التفكير في ثلاثة أو أربعة أفلام ظهر فيها هذا المخلوق.

بينما كنت أقرأ، كنت أركض بأقصى سرعة ساقيّ. قبل أن أتمكن من قراءة الكليشيه التالي، كنت قد قطعت مسافة كبيرة. كانت قدرتي “سيد التروبي” تعتمد على القرب، بعد كل شيء. كان يجب أن أكون قريبًا من الوحش أو شيء متعلق بالتروبي. تم قطعي.

ثم كان هناك:

سمعت دينا تصرخ.

رأيت دورة الحبكة تبدأ في الاكتمال. نذير > اختيار > حفلة > أول دماء.

“افعلها!” صرخت. “ماذا تنتظر؟ اقتلني!”

كانت هذه ملابس دينا. كان هذا جسدها.

لعنت مندهشًا. ما الخطب معها؟ لماذا تطلب من هذا المخلوق قتلها؟ أيا كان السبب، بيني الفزاعة المسكونة نفذ الأمر بسرعة.

ركضت لمسافة شعرت وكأنها ميل عبر التواءات وانعطافات متاهة الذرة. لم أكن محظوظًا في العثور على مخرج. رغم أنني كنت أركض بأقصى سرعتي، كان هناك هذا الشعور في مؤخرة ذهني أنني كنت أركض ببطء شديد، وأنني لن أتمكن أبدًا من الهروب من هذا المخلوق.

رأيت منجله الصدئ يتحرك نحوها، وغلبتني غريزة الهروب. سمعت صوتًا مروعًا خلفي وأنا أهرب. في عين ذهني، رأيت مؤشر دورة الحبكة يتحرك نحو الكلمات “أول دماء”.

إذن، هل أردت أن أموت في ذلك الحين، أم في وقت لاحق؟

رأيت دورة الحبكة تبدأ في الاكتمال. نذير > اختيار > حفلة > أول دماء.

2.  كلمة تروبي او التروبي يمكن ان تترجم ل (الكليشيه او الكليشيهات) لكن انا خليتها تروبي لاني شفتها افضل اذا بدكم اخليها مترجمة اكتبو تعليق ورح اغيرها

لا أعرف متى كانت “الحفلة” من المفترض أن تكون. لابد أنها فاتتني.

سمعت دينا تصرخ.

ركضت لمسافة شعرت وكأنها ميل عبر التواءات وانعطافات متاهة الذرة. لم أكن محظوظًا في العثور على مخرج. رغم أنني كنت أركض بأقصى سرعتي، كان هناك هذا الشعور في مؤخرة ذهني أنني كنت أركض ببطء شديد، وأنني لن أتمكن أبدًا من الهروب من هذا المخلوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت إحصائية “الدهاء” لدي منخفضة جدًا.

في رأسي، رأيت كلمة “الاندفاع” مع الرقم 1 بجانبها. كانت إحصائية “الاندفاع” التي تحدد سرعتي حرفيًا 1، مرتبطة بأدنى إحصائياتي. لم أكن أعرف كيف تعمل، لكنني اشتبهت في أنني لن أتمكن أبدًا من الهروب من تلك الفزاعة بتلك الدرجة. كانت درعه في الحبكة 42. إذا كانت أكثر من واحدة من تلك النقاط تُنسب إلى “الاندفاع”، كنت ميتًا.

أردت أن أهرب من هذا المكان، لكن ما الفائدة؟ بطريقة ما، كنت قد درت في دوائر. لم يكن له معنى. بينما كنت أفكر في هذا، رأيت الملصق الفارغ مرة أخرى ولوحة نحاسية فارغة تحتها، وتوصلت إلى ما حدث.

لم يكن فقط قادرًا على الطيران، لكن لا أستطيع تفسيره، لم أشعر وكأنني أحرز أي تقدم.

في رأسي، رأيت ورق الجدران الأحمر ولوحة فارغة مع لوحة نحاسية تحتها لم يكن عليها كتابة. كان الأمر كما لو كان هناك تروبي  لوحش متعلق بما كان يحدث، ولكنني لم أستطع رؤيته.

شيء واحد سأقوله هو، شعرت حقًا كأنني رياضي أولمبي، مررت عبر آذان الذرة بأقصى سرعة، قفزت فوق الجذور التي نمت من الأرض، وكنت أتخذ المنعطفات السريعة عند كل فرصة. قبل وقت طويل، شعرت  أنني كنت على الجانب الآخر من المتاهة، ولكن بعد ذلك رأيت شيئًا أمامي. كان عرضًا آخر.

أخيرًا شعرت بالارتياح لرؤية شيء آخر غير الذرة، ركضت نحوه. من بعيد، رأيت شخصًا يقف أمامه، ولم أر أي علامة على بيني الفزاعة. ركضت بأقصى سرعة نحو العرض، ولكن عندما اقتربت، أدركت برعب أن هناك يقطينة مكسورة على الأرض، نفس التي ألقتها دينا في وقت سابق.

بطريقة ما، كنت قد درت في دائرة كاملة. لم يكن له معنى. كان هذا نفس عرض اليقطين الذي تركته للتو. في كل المنعطفات والانحناءات، انتهى بي المطاف هنا مرة أخرى. رفضت تصديق ذلك.

بطريقة ما، كنت قد درت في دائرة كاملة. لم يكن له معنى. كان هذا نفس عرض اليقطين الذي تركته للتو. في كل المنعطفات والانحناءات، انتهى بي المطاف هنا مرة أخرى. رفضت تصديق ذلك.

الآن بعد أن كنت قريبًا من التابع المذكور، استطعت رؤية التروبي. بينما كانت دينا تركض بعيدًا، اختفى التروبي من ورق الجدران الأحمر.

في رأسي، رأيت ورق الجدران الأحمر ولوحة فارغة مع لوحة نحاسية تحتها لم يكن عليها كتابة. كان الأمر كما لو كان هناك تروبي  لوحش متعلق بما كان يحدث، ولكنني لم أستطع رؤيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعوة للحكم

الشخص الذي كان يقف أمام هذا العرض كان يرتدي سترة جلدية بنية فاتحة وجينز ممزق، لكن على رأسه كان هناك يقطينة برتقالية مستديرة. لم أكن مستعدًا لرؤية هذا المنظر لدرجة أنني لم أفهم ما كنت أراه حتى اقتربت.

ركض المخلوق نحوي، لكنني تجنبت بسهولة، واستمر في الركض على الطريق بعيدًا عني. لو لم يكن للرعب البالغ مما رأيته، لكنت قد فكرت تقريبًا أن هذا المخلوق كان مضحكًا. كان يمشي كما لو أنه لم يمش من قبل في حياته. أظن أنه لم يفعل.

كانت هذه ملابس دينا. كان هذا جسدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن فقط قادرًا على الطيران، لكن لا أستطيع تفسيره، لم أشعر وكأنني أحرز أي تقدم.

على كومة القش بجانب اليقطينات المتبقية، كان رأسها.

كانت هذه ملابس دينا. كان هذا جسدها.

صرخت.

2.  كلمة تروبي او التروبي يمكن ان تترجم ل (الكليشيه او الكليشيهات) لكن انا خليتها تروبي لاني شفتها افضل اذا بدكم اخليها مترجمة اكتبو تعليق ورح اغيرها

جسدها بدون رأس، الذي تجاهلني حتى ذلك الحين، فجأة استدار كما لو كان ينظر إلي، لكنه لم يكن لديه عيون. لم يكن هذا رأس مصباح جاك، كان مجرد يقطينة عادية. اندفع نحوي بشكل أخرق.

في يده اليمنى، كان يحمل منجل صدئ.

في رأسي، على ورق الجدران الأحمر، رأيت ملصقًا لإحدى هذه المخلوقات بدون رأس، ولكن ليس هذا. تحت اللوحة كان التصنيف “حصاد الزحف – درع الحبكة: 3.”

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعوة للحكم

ركض المخلوق نحوي، لكنني تجنبت بسهولة، واستمر في الركض على الطريق بعيدًا عني. لو لم يكن للرعب البالغ مما رأيته، لكنت قد فكرت تقريبًا أن هذا المخلوق كان مضحكًا. كان يمشي كما لو أنه لم يمش من قبل في حياته. أظن أنه لم يفعل.

سمعت نفسي أصرخ “لماذا فعلت ذلك؟” ولم يكن ذلك بطريقة رجولية أيضًا.

تذكرت أن أحد التروبي التي كان لدى بيني الفزاعة والتي لم أتمكن من إنهاء قراءتها كان يسمى “صانع التابعين”. عندما فكرت في الأمر، استطعت رؤية الصورة في ذهني بوضوح.

في يده اليمنى، كان يحمل منجل صدئ.

صانع التابعين

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الوحش قادر على استدعاء أو إنشاء وحوش صغيرة لتنفيذ أوامره.

وحش التروبي

حسنًا، اللعنة.

هذا الوحش قادر على استدعاء أو إنشاء وحوش صغيرة لتنفيذ أوامره.

الآن بعد أن كنت قريبًا من التابع المذكور، استطعت رؤية التروبي. بينما كانت دينا تركض بعيدًا، اختفى التروبي من ورق الجدران الأحمر.

الآن بعد أن كنت قريبًا من التابع المذكور، استطعت رؤية التروبي. بينما كانت دينا تركض بعيدًا، اختفى التروبي من ورق الجدران الأحمر.

سمعت دينا تصرخ.

أردت أن أهرب من هذا المكان، لكن ما الفائدة؟ بطريقة ما، كنت قد درت في دوائر. لم يكن له معنى. بينما كنت أفكر في هذا، رأيت الملصق الفارغ مرة أخرى ولوحة نحاسية فارغة تحتها، وتوصلت إلى ما حدث.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المخلوق يقضي الوقت للعب بضحاياه. غالبًا، يستمتع باللعب أكثر من القتل.

أعتقد أنني أستطيع رؤية تروبي الوحوش إذا كنت قريبًا من الوحش أو شيء متعلق بالتروبي. رأيت تروبي “الإقليمية” عندما كنت بالقرب من العرض. ثم، أثناء سيري عبر الذرة، رأيت هذا الملصق الفارغ. في ذلك الوقت كنت مرتبكًا تمامًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الوحش قادر على استدعاء أو إنشاء وحوش صغيرة لتنفيذ أوامره.

الآن فهمت لماذا كان فارغًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن فقط قادرًا على الطيران، لكن لا أستطيع تفسيره، لم أشعر وكأنني أحرز أي تقدم.

كانت إحصائية “الدهاء” لدي منخفضة جدًا.

صرخت.

قدرة “سيد التروبي” تسمح لي برؤية قدرات المخلوقات، لكنها تعتمد على إحصائية “الدهاء” الخاصة بي. بوضوح، كانت إحصائية “الدهاء” الخاصة بي عالية بما يكفي لرؤية بعض تروبي بيني، لكنها لم تكن عالية بما يكفي لرؤية التروبي الذي يوضح كيف تم التلاعب بمتاهة الذرة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعوة للحكم

كنت متأكدًا أن الملصق الفارغ كان نوعًا من التروبي التي تسمح لبيني الفزاعة المسكونة بتغيير تخطيط المتاهة. لم يكن هناك هروب حقيقي. إما أن تذهب بالضبط حيث يريد، أو تقطع طريقك عبر الذرة وتتعرض للقتل على أي حال.

في رأسي، رأيت كلمة “الاندفاع” مع الرقم 1 بجانبها. كانت إحصائية “الاندفاع” التي تحدد سرعتي حرفيًا 1، مرتبطة بأدنى إحصائياتي. لم أكن أعرف كيف تعمل، لكنني اشتبهت في أنني لن أتمكن أبدًا من الهروب من تلك الفزاعة بتلك الدرجة. كانت درعه في الحبكة 42. إذا كانت أكثر من واحدة من تلك النقاط تُنسب إلى “الاندفاع”، كنت ميتًا.

إذن، هل أردت أن أموت في ذلك الحين، أم في وقت لاحق؟

================================