اللعبة في كاروسيل: فيلم رعب 4

سمعت نفسي أصرخ “لماذا فعلت ذلك؟” ولم يكن ذلك بطريقة رجولية أيضًا.

واصلت التراجع بعيدًا عن دينا وأنا أشاهد المخلوق المرعب يقترب منها. كان يمكنه ببساطة طعنها، وكان ذلك سينتهي الأمر، لكنه توقف في الهواء، وتوقف، وبدى وكأنه ينظر بعمق إلى روحها.

تراجعت بعيدًا عن عرض اليقطين. اليقطينة المحطمة وأحشاؤها المبعثرة كانت عند قدميها، لكن دينا كانت تراقب وتنتظر شيئًا ليظهر، دليلًا على أن كل هذا كان حقيقيًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن فقط قادرًا على الطيران، لكن لا أستطيع تفسيره، لم أشعر وكأنني أحرز أي تقدم.

جاء من السماء.

وحش التروبي

في البداية بدا وكأنه رجل في زي، ولكن فقط في البداية. أصبحت مؤمنًا حين رأيت المخلوق يطفو – نعم، يطفو – فوق الذرة. كان بطيئًا ومتعمّدًا. كنت قريبًا بما يكفي لأرى أنه لم يكن هناك أي أسلاك. لم يكن هناك شيء يمكن أن يدعم هذا الشيء إلا المستحيل.

وحش تروبي

كان فزاعة – ليس الأكثر شهرة بين الوحوش المرعبة، ولكن استطعت التفكير في ثلاثة أو أربعة أفلام ظهر فيها هذا المخلوق.

عندما اقترب، رأيت أنه كان يرتدي بدلة رمادية زرقاء، كما قد يرتديها ميكانيكي. في الواقع، كان هناك شارة حمراء وبيضاء على الصدر كتب عليها “بيني”. بالنسبة لرأسه، كان لديه كيس من القماش مع قبعة قش صغيرة.

سمعت نفسي أصرخ “لماذا فعلت ذلك؟” ولم يكن ذلك بطريقة رجولية أيضًا.

كانت عيونه عبارة عن أزرار. كل زر كان بحجم ولون مختلف. فمه كان مخيطًا، مخيطًا بألوان داكنة في ابتسامة ساخرة. كانت يداه قفازات البستاني. كل هذا – البدلة، الرأس المصنوع من القماش، القبعة، والقفازات – كان مخيطًا معًا في وحدة واحدة ومحشوة بالقش. كانت أرجل البدلة مربوطة عند الأطراف بعقد ومليئة بالقش لدرجة أن أعواد صغيرة كانت تخرج من ثقوب في الزي.

رأيت دورة الحبكة تبدأ في الاكتمال. نذير > اختيار > حفلة > أول دماء.

كانت طريقة طيرانه تذكرني بكيفية تصوير بيتر بان للطيران – بطنه إلى الأسفل، وساقيه مطويتين للأعلى، ورأسه مرفوع، وذراعاه ممدودتان.

كانت درعي في الحبكة حاليًا مقطوعة إلى 5 فقط. لم يكن هذا حتى عادلًا.

في يده اليمنى، كان يحمل منجل صدئ.

تذكرت أن أحد التروبي التي كان لدى بيني الفزاعة والتي لم أتمكن من إنهاء قراءتها كان يسمى “صانع التابعين”. عندما فكرت في الأمر، استطعت رؤية الصورة في ذهني بوضوح.

واصلت التراجع بعيدًا عن دينا وأنا أشاهد المخلوق المرعب يقترب منها. كان يمكنه ببساطة طعنها، وكان ذلك سينتهي الأمر، لكنه توقف في الهواء، وتوقف، وبدى وكأنه ينظر بعمق إلى روحها.

الآن فهمت لماذا كان فارغًا.

رأيت رؤية حمراء. رأيت ملصقًا لفيلم عن الفزاعة. بيني الفزاعة المسكونة في القشة الأخيرة II.(اسم المسلسل)

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في رأسي، على ورق الجدران الأحمر، رأيت ملصقًا لإحدى هذه المخلوقات بدون رأس، ولكن ليس هذا. تحت اللوحة كان التصنيف “حصاد الزحف – درع الحبكة: 3.”

كانت لوحته النحاسية تقول، “درع الحبكة: 42.”

جاء من السماء.

حسنًا، اللعنة.

ثم كان هناك:

كانت درعي في الحبكة حاليًا مقطوعة إلى 5 فقط. لم يكن هذا حتى عادلًا.

================================

كانت هناك ملصقات أخرى معلقة على الحائط الأحمر. تعرفت بسرعة على أن هذه كانت تمثل الكليشيهات المجهزة لهذا الوحش. كانت قدرتي “سيد التروبي” تعمل بجهد زائد، مما يتيح لي فك شفرة القواعد التي يعيش بها هذا المخلوق ويقتل بها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت رؤية حمراء. رأيت ملصقًا لفيلم عن الفزاعة. بيني الفزاعة المسكونة في القشة الأخيرة II.(اسم المسلسل)

دعوة للحكم

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المخلوق قادر على استدعاء أو إنشاء وحوش صغيرة لتنفيذ أوامره.

وحش تروبي

إنه يلعب مع طعامه…

هذا المخلوق يقتل فقط أولئك الذين يعتبرهم غير جديرين أو غير أخلاقيين.

صانع التابعين

إنه يلعب مع طعامه…

================================

وحش تروبي

وحش تروبي

هذا المخلوق يقضي الوقت للعب بضحاياه. غالبًا، يستمتع باللعب أكثر من القتل.

كان فزاعة – ليس الأكثر شهرة بين الوحوش المرعبة، ولكن استطعت التفكير في ثلاثة أو أربعة أفلام ظهر فيها هذا المخلوق.

بالطبع، رأيت تروبي “الإقليمية” مرة أخرى.

صرخت.

ثم كان هناك:

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا الوحش قادر على استدعاء أو إنشاء وحوش صغيرة لتنفيذ أوامره.

صانع التابعين

ثم كان هناك:

وحش تروبي

ركض المخلوق نحوي، لكنني تجنبت بسهولة، واستمر في الركض على الطريق بعيدًا عني. لو لم يكن للرعب البالغ مما رأيته، لكنت قد فكرت تقريبًا أن هذا المخلوق كان مضحكًا. كان يمشي كما لو أنه لم يمش من قبل في حياته. أظن أنه لم يفعل.

هذا المخلوق قادر على استدعاء أو إنشاء وحوش صغيرة لتنفيذ أوامره.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الشخص الذي كان يقف أمام هذا العرض كان يرتدي سترة جلدية بنية فاتحة وجينز ممزق، لكن على رأسه كان هناك يقطينة برتقالية مستديرة. لم أكن مستعدًا لرؤية هذا المنظر لدرجة أنني لم أفهم ما كنت أراه حتى اقتربت.

بينما كنت أقرأ، كنت أركض بأقصى سرعة ساقيّ. قبل أن أتمكن من قراءة الكليشيه التالي، كنت قد قطعت مسافة كبيرة. كانت قدرتي “سيد التروبي” تعتمد على القرب، بعد كل شيء. كان يجب أن أكون قريبًا من الوحش أو شيء متعلق بالتروبي. تم قطعي.

لا أعرف متى كانت “الحفلة” من المفترض أن تكون. لابد أنها فاتتني.

سمعت دينا تصرخ.

تذكرت أن أحد التروبي التي كان لدى بيني الفزاعة والتي لم أتمكن من إنهاء قراءتها كان يسمى “صانع التابعين”. عندما فكرت في الأمر، استطعت رؤية الصورة في ذهني بوضوح.

“افعلها!” صرخت. “ماذا تنتظر؟ اقتلني!”

كان فزاعة – ليس الأكثر شهرة بين الوحوش المرعبة، ولكن استطعت التفكير في ثلاثة أو أربعة أفلام ظهر فيها هذا المخلوق.

لعنت مندهشًا. ما الخطب معها؟ لماذا تطلب من هذا المخلوق قتلها؟ أيا كان السبب، بيني الفزاعة المسكونة نفذ الأمر بسرعة.

شيء واحد سأقوله هو، شعرت حقًا كأنني رياضي أولمبي، مررت عبر آذان الذرة بأقصى سرعة، قفزت فوق الجذور التي نمت من الأرض، وكنت أتخذ المنعطفات السريعة عند كل فرصة. قبل وقت طويل، شعرت  أنني كنت على الجانب الآخر من المتاهة، ولكن بعد ذلك رأيت شيئًا أمامي. كان عرضًا آخر.

رأيت منجله الصدئ يتحرك نحوها، وغلبتني غريزة الهروب. سمعت صوتًا مروعًا خلفي وأنا أهرب. في عين ذهني، رأيت مؤشر دورة الحبكة يتحرك نحو الكلمات “أول دماء”.

================================

رأيت دورة الحبكة تبدأ في الاكتمال. نذير > اختيار > حفلة > أول دماء.

وحش تروبي

لا أعرف متى كانت “الحفلة” من المفترض أن تكون. لابد أنها فاتتني.

2.  كلمة تروبي او التروبي يمكن ان تترجم ل (الكليشيه او الكليشيهات) لكن انا خليتها تروبي لاني شفتها افضل اذا بدكم اخليها مترجمة اكتبو تعليق ورح اغيرها

ركضت لمسافة شعرت وكأنها ميل عبر التواءات وانعطافات متاهة الذرة. لم أكن محظوظًا في العثور على مخرج. رغم أنني كنت أركض بأقصى سرعتي، كان هناك هذا الشعور في مؤخرة ذهني أنني كنت أركض ببطء شديد، وأنني لن أتمكن أبدًا من الهروب من هذا المخلوق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذا المخلوق يقضي الوقت للعب بضحاياه. غالبًا، يستمتع باللعب أكثر من القتل.

في رأسي، رأيت كلمة “الاندفاع” مع الرقم 1 بجانبها. كانت إحصائية “الاندفاع” التي تحدد سرعتي حرفيًا 1، مرتبطة بأدنى إحصائياتي. لم أكن أعرف كيف تعمل، لكنني اشتبهت في أنني لن أتمكن أبدًا من الهروب من تلك الفزاعة بتلك الدرجة. كانت درعه في الحبكة 42. إذا كانت أكثر من واحدة من تلك النقاط تُنسب إلى “الاندفاع”، كنت ميتًا.

بطريقة ما، كنت قد درت في دائرة كاملة. لم يكن له معنى. كان هذا نفس عرض اليقطين الذي تركته للتو. في كل المنعطفات والانحناءات، انتهى بي المطاف هنا مرة أخرى. رفضت تصديق ذلك.

لم يكن فقط قادرًا على الطيران، لكن لا أستطيع تفسيره، لم أشعر وكأنني أحرز أي تقدم.

صرخت.

شيء واحد سأقوله هو، شعرت حقًا كأنني رياضي أولمبي، مررت عبر آذان الذرة بأقصى سرعة، قفزت فوق الجذور التي نمت من الأرض، وكنت أتخذ المنعطفات السريعة عند كل فرصة. قبل وقت طويل، شعرت  أنني كنت على الجانب الآخر من المتاهة، ولكن بعد ذلك رأيت شيئًا أمامي. كان عرضًا آخر.

سمعت دينا تصرخ.

أخيرًا شعرت بالارتياح لرؤية شيء آخر غير الذرة، ركضت نحوه. من بعيد، رأيت شخصًا يقف أمامه، ولم أر أي علامة على بيني الفزاعة. ركضت بأقصى سرعة نحو العرض، ولكن عندما اقتربت، أدركت برعب أن هناك يقطينة مكسورة على الأرض، نفس التي ألقتها دينا في وقت سابق.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في رأسي، على ورق الجدران الأحمر، رأيت ملصقًا لإحدى هذه المخلوقات بدون رأس، ولكن ليس هذا. تحت اللوحة كان التصنيف “حصاد الزحف – درع الحبكة: 3.”

بطريقة ما، كنت قد درت في دائرة كاملة. لم يكن له معنى. كان هذا نفس عرض اليقطين الذي تركته للتو. في كل المنعطفات والانحناءات، انتهى بي المطاف هنا مرة أخرى. رفضت تصديق ذلك.

في رأسي، رأيت كلمة “الاندفاع” مع الرقم 1 بجانبها. كانت إحصائية “الاندفاع” التي تحدد سرعتي حرفيًا 1، مرتبطة بأدنى إحصائياتي. لم أكن أعرف كيف تعمل، لكنني اشتبهت في أنني لن أتمكن أبدًا من الهروب من تلك الفزاعة بتلك الدرجة. كانت درعه في الحبكة 42. إذا كانت أكثر من واحدة من تلك النقاط تُنسب إلى “الاندفاع”، كنت ميتًا.

في رأسي، رأيت ورق الجدران الأحمر ولوحة فارغة مع لوحة نحاسية تحتها لم يكن عليها كتابة. كان الأمر كما لو كان هناك تروبي  لوحش متعلق بما كان يحدث، ولكنني لم أستطع رؤيته.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعوة للحكم

الشخص الذي كان يقف أمام هذا العرض كان يرتدي سترة جلدية بنية فاتحة وجينز ممزق، لكن على رأسه كان هناك يقطينة برتقالية مستديرة. لم أكن مستعدًا لرؤية هذا المنظر لدرجة أنني لم أفهم ما كنت أراه حتى اقتربت.

صرخت.

كانت هذه ملابس دينا. كان هذا جسدها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عندما اقترب، رأيت أنه كان يرتدي بدلة رمادية زرقاء، كما قد يرتديها ميكانيكي. في الواقع، كان هناك شارة حمراء وبيضاء على الصدر كتب عليها “بيني”. بالنسبة لرأسه، كان لديه كيس من القماش مع قبعة قش صغيرة.

على كومة القش بجانب اليقطينات المتبقية، كان رأسها.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رأيت رؤية حمراء. رأيت ملصقًا لفيلم عن الفزاعة. بيني الفزاعة المسكونة في القشة الأخيرة II.(اسم المسلسل)

صرخت.

جسدها بدون رأس، الذي تجاهلني حتى ذلك الحين، فجأة استدار كما لو كان ينظر إلي، لكنه لم يكن لديه عيون. لم يكن هذا رأس مصباح جاك، كان مجرد يقطينة عادية. اندفع نحوي بشكل أخرق.

كانت درعي في الحبكة حاليًا مقطوعة إلى 5 فقط. لم يكن هذا حتى عادلًا.

في رأسي، على ورق الجدران الأحمر، رأيت ملصقًا لإحدى هذه المخلوقات بدون رأس، ولكن ليس هذا. تحت اللوحة كان التصنيف “حصاد الزحف – درع الحبكة: 3.”

وحش تروبي

ركض المخلوق نحوي، لكنني تجنبت بسهولة، واستمر في الركض على الطريق بعيدًا عني. لو لم يكن للرعب البالغ مما رأيته، لكنت قد فكرت تقريبًا أن هذا المخلوق كان مضحكًا. كان يمشي كما لو أنه لم يمش من قبل في حياته. أظن أنه لم يفعل.

بالطبع، رأيت تروبي “الإقليمية” مرة أخرى.

تذكرت أن أحد التروبي التي كان لدى بيني الفزاعة والتي لم أتمكن من إنهاء قراءتها كان يسمى “صانع التابعين”. عندما فكرت في الأمر، استطعت رؤية الصورة في ذهني بوضوح.

كانت عيونه عبارة عن أزرار. كل زر كان بحجم ولون مختلف. فمه كان مخيطًا، مخيطًا بألوان داكنة في ابتسامة ساخرة. كانت يداه قفازات البستاني. كل هذا – البدلة، الرأس المصنوع من القماش، القبعة، والقفازات – كان مخيطًا معًا في وحدة واحدة ومحشوة بالقش. كانت أرجل البدلة مربوطة عند الأطراف بعقد ومليئة بالقش لدرجة أن أعواد صغيرة كانت تخرج من ثقوب في الزي.

صانع التابعين

واصلت التراجع بعيدًا عن دينا وأنا أشاهد المخلوق المرعب يقترب منها. كان يمكنه ببساطة طعنها، وكان ذلك سينتهي الأمر، لكنه توقف في الهواء، وتوقف، وبدى وكأنه ينظر بعمق إلى روحها.

وحش التروبي

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المترجم: 1. مصباح جاك هوه اليقطينة يلي يسووها في الهالووين على شكل وجه ويحطو فيها مصباح(:

هذا الوحش قادر على استدعاء أو إنشاء وحوش صغيرة لتنفيذ أوامره.

كانت هذه ملابس دينا. كان هذا جسدها.

الآن بعد أن كنت قريبًا من التابع المذكور، استطعت رؤية التروبي. بينما كانت دينا تركض بعيدًا، اختفى التروبي من ورق الجدران الأحمر.

إذن، هل أردت أن أموت في ذلك الحين، أم في وقت لاحق؟

أردت أن أهرب من هذا المكان، لكن ما الفائدة؟ بطريقة ما، كنت قد درت في دوائر. لم يكن له معنى. بينما كنت أفكر في هذا، رأيت الملصق الفارغ مرة أخرى ولوحة نحاسية فارغة تحتها، وتوصلت إلى ما حدث.

إذن، هل أردت أن أموت في ذلك الحين، أم في وقت لاحق؟

أعتقد أنني أستطيع رؤية تروبي الوحوش إذا كنت قريبًا من الوحش أو شيء متعلق بالتروبي. رأيت تروبي “الإقليمية” عندما كنت بالقرب من العرض. ثم، أثناء سيري عبر الذرة، رأيت هذا الملصق الفارغ. في ذلك الوقت كنت مرتبكًا تمامًا.

كان فزاعة – ليس الأكثر شهرة بين الوحوش المرعبة، ولكن استطعت التفكير في ثلاثة أو أربعة أفلام ظهر فيها هذا المخلوق.

الآن فهمت لماذا كان فارغًا.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com دعوة للحكم

كانت إحصائية “الدهاء” لدي منخفضة جدًا.

كانت هناك ملصقات أخرى معلقة على الحائط الأحمر. تعرفت بسرعة على أن هذه كانت تمثل الكليشيهات المجهزة لهذا الوحش. كانت قدرتي “سيد التروبي” تعمل بجهد زائد، مما يتيح لي فك شفرة القواعد التي يعيش بها هذا المخلوق ويقتل بها.

قدرة “سيد التروبي” تسمح لي برؤية قدرات المخلوقات، لكنها تعتمد على إحصائية “الدهاء” الخاصة بي. بوضوح، كانت إحصائية “الدهاء” الخاصة بي عالية بما يكفي لرؤية بعض تروبي بيني، لكنها لم تكن عالية بما يكفي لرؤية التروبي الذي يوضح كيف تم التلاعب بمتاهة الذرة.

أردت أن أهرب من هذا المكان، لكن ما الفائدة؟ بطريقة ما، كنت قد درت في دوائر. لم يكن له معنى. بينما كنت أفكر في هذا، رأيت الملصق الفارغ مرة أخرى ولوحة نحاسية فارغة تحتها، وتوصلت إلى ما حدث.

كنت متأكدًا أن الملصق الفارغ كان نوعًا من التروبي التي تسمح لبيني الفزاعة المسكونة بتغيير تخطيط المتاهة. لم يكن هناك هروب حقيقي. إما أن تذهب بالضبط حيث يريد، أو تقطع طريقك عبر الذرة وتتعرض للقتل على أي حال.

بالطبع، رأيت تروبي “الإقليمية” مرة أخرى.

إذن، هل أردت أن أموت في ذلك الحين، أم في وقت لاحق؟

“افعلها!” صرخت. “ماذا تنتظر؟ اقتلني!”