تاي باي يون شينغ الممزق بالذنب
كان ركود زراعته هو العيب الرئيسي ، بخلاف ذلك ، كان هناك العديد من العيوب الصغيرة الأخرى. وأحدهم ، هو أنه لم يكن لديه أي شعور بالألم. كان تباطؤ إدراكه مشكلة أخرى.
كان تاي باي يون شينغ مولودًا وترعرع في السهول الشمالية ، لم يسمع أبدًا باسم مو ياو ، ولكن بما أن بيت تقارب الروح كان أحد أفضل الطوائف العشرة الشهيرة في والقارة الوسطى، فقد سمع به من قبل.
في هذا العالم ، كان مسار الحكمة قد قام بالفعل بفك رموز الألغاز الكامنة وراء تفكير الشخص.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ممتن جدًا لأن لديك مثل هذه الأفكار …” ضحك في ذهنه ، ولكن بفمه بدا صادقًا للغاية كما قال: “الأخ الأكبر ، لا تحتاج إلى أن تكون هكذا. على الرغم من أن جسم الزومبي من الصعب جدًا أن يعود كما كان من قبل ، هناك العديد من الطرق والأساليب المتاحة لي. ولا تنس أن لدينا قو الحكمة هنا”
عندما يفكر الأشخاص ، سيتم إنشاء العديد من الأفكار في أذهانهم. سيولد الأشخاص الأذكياء عددًا كبيرًا من الأفكار بسرعة أكبر ، في حين أن الأشخاص الأغبياء يولدون أفكارًا أقل وبوتيرة أبطأ.
كان هذا شيئًا توقعه فانغ يوان.
عندما تصطدم هذه الأفكار الفردية ببعضها البعض ، فإنها سوف تندمج أو ربما يتم تدميرها ، وفي النهاية ، سيتم إنشاء فكرة جديدة أو أكثر. هذه الأفكار الجديدة ستكون نتيجة تفكيرهم.
“والأكثر من ذلك ، ما زلت أمتلك إرادة مو ياو”.
الدماغ هو المكان الذي يولد الأفكار ، وهو مجال مهم لجميع أشكال الحياة عندما يفكرون. ولكن هذا المجال تقرر على جانبين.
لم يظهر فانغ يوان أي عيوب ، فأجاب بهدوء: “الأخ الأكبر ، لا تتسرع ، أعتقد أن رسالة السيد ستأتي في غضون أيام قليلة ، يجب أن ننتظر بصبر”.
أحدهما كان الجسد ، والآخر هو الروح.
وهكذا ، كذب فانغ يوان وخدعه ، باستخدام لسانه الفصيح ومهارات التمثيل العالمية لإقناع تاي باي يون شنغ في مبنى الثمانية والثمانين يانغ الحقيقي ، مما جعله يعتقد أن كلاهما لديه نفس السيد، وهو ذلك المتسول القديم.
إذا كانت روح الشخص تعيش في جسد وحش بري ، فإن هذا “الوحش البري” سيصبح ذكيًا جدًا. هذا المستوى من الذكاء سيتجاوز بكثير الوحش البري العادي ، لكنه سيكون أقل من الإنسان العادي.
“مو ياو؟” أصبح تاي باي يون شينغ في حيره.
القو هو جوهر السماء والأرض ، الإنسان هو روح كل الكائنات. من بين جميع الكائنات الحية ، كان البشر هم الأكثر ذكاءً. لتحقيق ذلك ، يحتاج المرء إلى جسم الإنسان المادي وروح الإنسان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أن قو الحكمة كبحت هالتها وفتحة فانغ يوان الخالدة كانت أرضًا ميتة ، ولديها قدرة أكبر على دعمها ، إلا أن فانغ يوان بالكاد كان قادرا على التعامل معها خلال الفترة الزمنية القصيرة اللازمة للمرور عبر بوابة النجوم.
الآن بعد أن مات جسد فانغ يوان ، كانت روحه فقط سليمة. وهكذا ، في رأيه ، سيكون عدد الأفكار المتولدة أقل بكثير ، وستقل سرعة إدراكه بشكل كبير.
الآن بعد أن ذكر فانغ يوان هذا ، أشرقت عيون تاي باي يون شينغ: “إذن الأخ الأصغر لديه طريقة للاتصال بالسيد! هذا رائع حقًا ، قد لا يكون للآخرين طريقة ، لكن السيد هو شخص ذو معرفة، أنا متأكد من أنه لديه طريقة! ”
سيؤدي التفكير المكثف إلى انخفاض حاد في عدد الأفكار. لأن عقل الزومبي ينتج أفكارًا أقل ، وبوتيرة أبطأ ، لا يمكن للأفكار المتولدة مواكبة استهلاكه للأفكار.
صدق تاي باي يون شينغ هذه الكذبة تماما.
إذا كان فانغ يوان وحشيا ، فليكن. لكنه كان ماهرًا جدًا في التخطيط ، كان شخصًا طموحًا اعتاد على التآمر من أجل النجاح في المواقف ، بعد أن أصبح زومبي ، شعر بعدم الارتياح للغاية ، لم يكن معتادًا على هذا التغيير الجديد على الإطلاق.
إذا كانت روح الشخص تعيش في جسد وحش بري ، فإن هذا “الوحش البري” سيصبح ذكيًا جدًا. هذا المستوى من الذكاء سيتجاوز بكثير الوحش البري العادي ، لكنه سيكون أقل من الإنسان العادي.
“لا عجب أن معظم الزومبي مثل الزعيم الأول قو يوي اختاروا الدخول في نوم عميق. عندما ينام المرء ، فإنهم يفكرون أقل ، وسوف ينخفض استهلاك أفكارهم بشكل حاد ، وبالتالي سيكونون قادرين على تجميع المزيد من الأفكار في أذهانهم. عندما يقاتلون ، سيفكرون بشكل مكثف ويستغلون هذه الأفكار”. كان لدى فانغ يوان فهم جديد في ذهنه.
كان فانغ يوان يبلغ طوله ستة أمتار ، نظر إلى بكاء تاي باي يون شينغ من أعلى بينما كان أثر الغموض يلمع على عينيه.
كان هذا هو نفس السبب لدى إرادة الشمس العملاقة ، حيث اختار الدخول في نوم عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت نيران الأمل مشتعلة في قلبه.
“كلما قل تفكيري ، كلما أصبحت أكثر غباء وبطئًا. لم أعتقد أنه في يوم ما ، أنا ، قو يوي فانغ يوان ، سوف أتحول إلى أحمق. هيهي.” سخر فانغ يوان من نفسه في عقله ، وجمع أفكاره المتناثرة.
كان فانغ يوان مثل العملاق ، حوالي ستة أمتار في الطول.
بعد ذلك ، لجأ إلى الصغيرة هو الخالدة: “أحضري أخي الأكبر ، تاي باي يون شينغ ، هنا ، أريد مقابلته”.
“مهلا!” صاح فانغ يوان ، وهو ينفجر في حزن: “أيها العجوز باي، لماذا أنت شخص ضيق الأفق! هل من الممكن أنك نسيت ما قلته سابقًا؟ بالتأكيد لن أدعوك الأخ الأكبر!”
ردت عليه الصغيرة هو بطاعة ، وتلاشت على الفور من هذه البقعة.
في هذه اللحظة ، كان تاي باي يون شينغ ضعيفًا كان سيسقط علي الأرض، وكان في عذاب وأسف ، كان مدعومًا فقط من ذراعي فانغ يوان.
كانت هي روح الأرض ، ويمكنها أن تنتقل بحرية في أي مكان داخل أرض هو المباركة.
“هاهاها ، الأخ الأصغر ، أستطيع أن أفهمك تمامًا ، هذا الأخ الأكبر لا يمانع.” ضحك تاي باي يون شينغ ، وكان متأثراً للغاية وكانت دموعه تفيض.
بعد عشر أنفاس من الزمن ، ظهرت الصغيرة هو مرة أخرى ، هذه المرة أحضرت معها تاي باي يون شينغ.
“مهلا!” صاح فانغ يوان ، وهو ينفجر في حزن: “أيها العجوز باي، لماذا أنت شخص ضيق الأفق! هل من الممكن أنك نسيت ما قلته سابقًا؟ بالتأكيد لن أدعوك الأخ الأكبر!”
“الأخ الصغير ، أنت … آآه!” ماذا سنفعل الآن؟” بإلقاء نظرة على فانغ يوان ، صدم تاي باي يون شينغ ، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر وهو يتحدث بصوت خانق.
كانت ضحكته تتردد صداها في الكهف الجبلي ، حيث تبدو الجدران الجبلية البلورية الوردية أيضًا دافئة للغاية في هذه اللحظة.
لقد كان يدرك بالفعل حقيقة تحول فانغ يوان إلى ملك الزومبي السماوي سداسي الأذرع تمامًا. كان هذا شيئًا قد بينه فانغ يوان للصغيرة هو هذا في وقت سابق ، كشيء يمكن أن تكشفه لتاي باي يون شينغ.
في هذه اللحظة ، جلس على الصخرة الحجرية ، كان لديه تعبير عن الحزن وهو يتنهد بعمق: “أنا أشعر بالخجل ، لم ينقذ الأخ الأصغر هذا حياتي فقط ، بل يجب أن أتحمل عزاءك وكلماتك اللطيفة بعد لقائي لك.”
ضحك فانغ يوان بحرارة: “في الأصل ، تقدمت إلى خالد من مسار القوة، يا للأسف لقد انتهي بي الأمر في هذه الحالة ، ليس هناك خيار ، سأضطر لمواصلة مناداتك بالأخ الأكبر. تعال! الأخ الأكبر، هذا مكان فظ ، أرجوا أن تعثر على حجر وتجلس.”
إذا كانت روح الشخص تعيش في جسد وحش بري ، فإن هذا “الوحش البري” سيصبح ذكيًا جدًا. هذا المستوى من الذكاء سيتجاوز بكثير الوحش البري العادي ، لكنه سيكون أقل من الإنسان العادي.
كان الكهف الذي فيه فانغ يوان الآن في وسط جبل دانغ هون والذي بنَت فيه الجنية باي هو قصرها سابقا.
قام فانغ يوان بتفتيش روح تاي باي يون شينغ في وقت سابق في مبنى يانغ الحقيقي ، وتعرف على تجارب حياته وأسراره كذلك.
بعد أن دمر جبل دانغ هون من قبل قو عصيدة الطين الخالدة ، أعاده فانغ يوان إلى طبيعته مع تاي باي يون شينغ.
كان الكهف الذي فيه فانغ يوان الآن في وسط جبل دانغ هون والذي بنَت فيه الجنية باي هو قصرها سابقا.
عند عودة جبل دانغ هون إلى سابق عهده ظهر هذا الكهف الجبلي.
وهكذا ، حاول مرارًا مقابلة فانغ يوان ، محاولًا بذل قصارى جهده لإنقاذ هذا الأخ الأصغر.
ولكن لم يعد الطوب الذهبي والبلاط الفضي والستائر الوردية والسرير المستدير الكبير والبطانيات الحريرية الذهبية ونسمات الرياح العطرة التي كانت موجودة في قصر دانغ هون.
كان فانغ يوان يبلغ طوله ستة أمتار ، نظر إلى بكاء تاي باي يون شينغ من أعلى بينما كان أثر الغموض يلمع على عينيه.
المرتبة السادسة قو المشهد كما كانت من قبل ، يمكن أن تعيد أي جبل أو جسم من الماء إلى حالته في الماضي. لم يكن الأثاث الموجود داخل قصر دانغ هون يحسب على أنه جزء من جبل أو جسم مائي.
“مو ياو؟” أصبح تاي باي يون شينغ في حيره.
بالطبع ، لم يرغب فانغ يوان في استعادة قصر دانغ هون السابق أيضًا. بعد كل شيء ، كانت غرفة نوم الجنية باي هو وردية للغاية ، وكانت مليئة بهالة أنثوية ولا تتناسب مع فانغ يوان.
بعد أن استيقظ تاي باي يون شينغ ، كان هذا الفكر يكمن في ذهنه ، مما جعله يشعر بالحزن والندم الشديد ، كان في عذاب عميق.
لم يكن هناك أثاث في الكهف الجبلي ، لقد كان خشنًا وبسيطًا حقًا. اختار تاي باي يون شينغ الصخرة الأقرب إلى فانغ يوان وجلس.
إذا كانت روح الشخص تعيش في جسد وحش بري ، فإن هذا “الوحش البري” سيصبح ذكيًا جدًا. هذا المستوى من الذكاء سيتجاوز بكثير الوحش البري العادي ، لكنه سيكون أقل من الإنسان العادي.
في الوقت الحالي ، كانت أفكاره الداخلية مليئة بالقلق والامتنان والثقة التامة تجاه فانغ يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت عليه الصغيرة هو بطاعة ، وتلاشت على الفور من هذه البقعة.
بعد كل شيء ، لقد خاض الاثنان المخاطر والتجارب القريبة من الموت معًا بشجاعة ، لقد مروا بالكثير في السهول الشمالية ، وشهدوا الصدق والمشاعر في قلوب بعضهم البعض.
لقد كان مهيبًا ، قبل أن يرفع رأسه ، وينظر إلى وجه فانغ يوان ، ضحك متضايقًا: “يا أخي الصغير ، هل هذا تفكير حكيم! كيف يمكن تغيير شيء مثل الأقدمية بسهولة؟ ما لم يغير السيد شخصيًا ترتيب مواقفنا، سأظل بالتأكيد أخاك الأكبر ، هاهاها!”
ناهيك عن المرات التي ساعد فيها فانغ يوان تاي باي يون شينغ في مجال الميراث الحقيقي المنعزل ، لم يتردد على الإطلاق ، ولا حتى غمض له جفن. في المرة الأولى ، كان عليه استعادة القو الخالدة لتاي باي يون شنغ المشهد كما كان من قبل، بينما في المرة الثانية ، تخلى عن القو الخالدة الرجل كما كان من قبل من أجل إنقاذ حياة تاي باي يون شينغ.
“أيها الأخ الأكبر ، أنت تعرف بوضوح في ذهنك أن القو الخالدة الرجل كما كان من قبل يمكنها فقط إعادة شخص إلى حالته السابقة في غضون مدة معينة من حدوث الأمر. على الرغم من أنه يمكن أن يحيي شخصًا ، فقد مر وقت طويل بالفعل ، لا أعرف كم المدة التي مرت منذ ذلك الحين. كيف يمكن أن تشفيني؟ سيكون عبثا حتى إذا حاولت ، لماذا يجب أن تضيع جوهر العنب الأخضر الثمين الخاص بك؟”
خلال تلك اللحظة ، كان تاي باي يون شينغ قد لامست دموعه تقريبًا على خديه.
بعد أن استيقظ تاي باي يون شينغ ، كان هذا الفكر يكمن في ذهنه ، مما جعله يشعر بالحزن والندم الشديد ، كان في عذاب عميق.
كان لديه ميراث القو الخالدة، كان يعرف بشكل طبيعي الجاذبية الهائلة التي كانت لدى سيد القو الخالد نحو القو الخالدة (هنا يقصد مدى إغراء ديدان القو الخالدة لأسياد القو الخالدين). تخلى فانغ يوان عن قو خالدة من أجل إنقاذه ، تاي باي يون شينغ ، وهذا أظهر تمامًا مشاعر فانغ يوان الحقيقية!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن المرات التي ساعد فيها فانغ يوان تاي باي يون شينغ في مجال الميراث الحقيقي المنعزل ، لم يتردد على الإطلاق ، ولا حتى غمض له جفن. في المرة الأولى ، كان عليه استعادة القو الخالدة لتاي باي يون شنغ المشهد كما كان من قبل، بينما في المرة الثانية ، تخلى عن القو الخالدة الرجل كما كان من قبل من أجل إنقاذ حياة تاي باي يون شينغ.
بعد ذلك ، تم القبض على تاي باي يون شينغ من قبل هاي لو لان. قام فانغ يوان بتغيير اتجاهه على الفور ، واسترجع قو الرجل كما كان من قبل أولاً ، كان تاي باي يو شينغ في اتفاق كامل مع أفعاله واستقر قلبه ، وكان هذا قرارًا منطقيًا حقًا.
“الأخ الصغير ، أنت … آآه!” ماذا سنفعل الآن؟” بإلقاء نظرة على فانغ يوان ، صدم تاي باي يون شينغ ، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر وهو يتحدث بصوت خانق.
عندما استيقظ ، وجد أنه كان داخل أرض هو المباركة ، وكان خارج الخطر.
كان تاي باي يون شينغ ذو طبيعة ناعمة ولطيفة ، وكان لديه ارتباط عميق تجاه هذين الاثنين الخالدين. استعاد كنوزه المهمة بعد خسارتها ، كان سعيدًا حقًا.
كان تاي باي يون شينغ مبتهجًا ، حيث كانت القدرة على الحفاظ على حياته لحسن الحظ وكان أمرًا بهيجًا للغاية. لكن ما جعله أكثر سعادة هو أنه بعد ذلك ، بعد أن رأت أنه استيقظ ، أعادت الصغيرة هو الخالدة قو المشهد كما كانت من قبل والرجل كما كان من قبل ، هذين الاثنين يعودان إليه!
“جنية أحد الأجيال من بيت تقارب الروح ، بالإضافة إلى أنها سيد كبير في مسار التحسين. يبدو أن هذه المو ياو ليست بسيطة.” خف التعبير القاتم لتاي باي يون شنغ.
كان تاي باي يون شينغ ذو طبيعة ناعمة ولطيفة ، وكان لديه ارتباط عميق تجاه هذين الاثنين الخالدين. استعاد كنوزه المهمة بعد خسارتها ، كان سعيدًا حقًا.
إذا كان يعرف في هذه اللحظة الحقيقة ، فمن يدري ما هو التعبير الذي سيظهره.
ولكن عندما سمع عن حالة فانغ يوان من الصغيرة هو ، ارتجف قلبه ، جرف كل فرحته ، امتلأت أفكاره الداخلية بالحزن والذنب والندم والشفقة.
كان فانغ يوان شخصًا لا يريد الاستفادة من هذا المعروف ، ولكن هل كان تاي باي يون شينغ ، شخصًا لا يعرف كيف يسدد الحسنات؟
وهكذا ، حاول مرارًا مقابلة فانغ يوان ، محاولًا بذل قصارى جهده لإنقاذ هذا الأخ الأصغر.
كان قو بوابة النجوم قو فاني ، ولا يمكن أن يحوي هالة القو الخالدة. قام فانغ يوان بضغط أسنانه وهو يضع قو الحكمة بقوة في الفتحة الخالدة.
في هذه اللحظة ، جلس على الصخرة الحجرية ، كان لديه تعبير عن الحزن وهو يتنهد بعمق: “أنا أشعر بالخجل ، لم ينقذ الأخ الأصغر هذا حياتي فقط ، بل يجب أن أتحمل عزاءك وكلماتك اللطيفة بعد لقائي لك.”
في هذا العالم ، كان مسار الحكمة قد قام بالفعل بفك رموز الألغاز الكامنة وراء تفكير الشخص.
مد فانغ يوان ذراع واحدة ، ربت على كتف تاي باي يون شينغ ، مستخدماً صوته الأجش وهو يضحك: “القدر لا يمكن التنبؤ به ، معظم الأشياء في الحياة لا تسير كما تريد. كأشخاص ، يجب أن نكون أكثر انفتاحا. على الرغم من أنني أصبحت زومبي ، إلا أني لا أزال في منتصف الطريق بين الحياة والموت ، بالمقارنة مع هؤلاء الموتى وإرادة الشمس العملاقة ، نحن أفضل بكثير! خاصة عندما حصلت في اللحظة الأخيرة على قو الحكمة! هذا ربح كبير، لا يحتاج الأخ الأكبر لإلقاء اللوم على نفسه ، يجب أن تكون سعيدًا “.
كانت أرض هو المباركة فتحة خالدة من المرتبة السادسة، لكنها كانت تقع على جبل تيان تي ، واستولت على تشي الأرض في القارة الوسطي وكانت مستقرة للغاية. لم تكن قابلة للمقارنة مع فتحة خالدة كانت لا تزال في جسم قو خالد.
عندما كان فانغ يوان يغادر، فتح بوابة النجوم.
“الأخ الصغير ، أنت … آآه!” ماذا سنفعل الآن؟” بإلقاء نظرة على فانغ يوان ، صدم تاي باي يون شينغ ، وتحولت عيناه إلى اللون الأحمر وهو يتحدث بصوت خانق.
علمت قو الحكمة أن هذا كان نفقًا للعالم الخارجي ، وحثتها غرائز بقائها على الطيران نحو فانغ يوان بمبادرة منها.
عند عودة جبل دانغ هون إلى سابق عهده ظهر هذا الكهف الجبلي.
كان هذا شيئًا توقعه فانغ يوان.
كانت ضحكته تتردد صداها في الكهف الجبلي ، حيث تبدو الجدران الجبلية البلورية الوردية أيضًا دافئة للغاية في هذه اللحظة.
كان قو بوابة النجوم قو فاني ، ولا يمكن أن يحوي هالة القو الخالدة. قام فانغ يوان بضغط أسنانه وهو يضع قو الحكمة بقوة في الفتحة الخالدة.
فكر تاي باي يون شنغ في ذهنه ، تنهد ومدد كفه ، ربت علي ساق فانغ يوان التي كانت قاسية مثل صخرة الجبل. شعر ساقه الحاد والخشن تسبب في ألم في راحة يد تاي باي يون شينغ.
على الرغم من أن قو الحكمة كبحت هالتها وفتحة فانغ يوان الخالدة كانت أرضًا ميتة ، ولديها قدرة أكبر على دعمها ، إلا أن فانغ يوان بالكاد كان قادرا على التعامل معها خلال الفترة الزمنية القصيرة اللازمة للمرور عبر بوابة النجوم.
في هذا العالم ، كان مسار الحكمة قد قام بالفعل بفك رموز الألغاز الكامنة وراء تفكير الشخص.
في اللحظة التي عاد فيها إلى أرض هو المباركة ، ترك قو الحكمة تغادر فتحته.
كان تاي باي يون شينغ مولودًا وترعرع في السهول الشمالية ، لم يسمع أبدًا باسم مو ياو ، ولكن بما أن بيت تقارب الروح كان أحد أفضل الطوائف العشرة الشهيرة في والقارة الوسطى، فقد سمع به من قبل.
كانت أرض هو المباركة فتحة خالدة من المرتبة السادسة، لكنها كانت تقع على جبل تيان تي ، واستولت على تشي الأرض في القارة الوسطي وكانت مستقرة للغاية. لم تكن قابلة للمقارنة مع فتحة خالدة كانت لا تزال في جسم قو خالد.
بعد كل شيء ، لقد خاض الاثنان المخاطر والتجارب القريبة من الموت معًا بشجاعة ، لقد مروا بالكثير في السهول الشمالية ، وشهدوا الصدق والمشاعر في قلوب بعضهم البعض.
فيما يتعلق بقو الحكمة ، كان تاي باي يون شينغ على علم بهذه المسألة.
“إن الشخص المتميز سيفعل أشياء رائعة ، وقد جعلتني قدرات الأخ الأصغر لا أشعر إلا بالإعجاب العميق. ولكن حتى الرتبة الأسطورية التاسعة من القو الخالدة لن تكون قادرة على علاج جسم الزومبي للأخ الصغير. لماذا لا تدعني أحاول استخدام قو الرجل كما كان من قبل!” كان تاي باي يون شينغ عاطفيًا جدًا ، في هذه المرحلة ، كان قد وقف بالفعل، جاهزًا للتجربة.
المترجم: ورشفآني
لكن فانغ يوان أوقفه.
إذا كان يعرف في هذه اللحظة الحقيقة ، فمن يدري ما هو التعبير الذي سيظهره.
“أيها الأخ الأكبر ، أنت تعرف بوضوح في ذهنك أن القو الخالدة الرجل كما كان من قبل يمكنها فقط إعادة شخص إلى حالته السابقة في غضون مدة معينة من حدوث الأمر. على الرغم من أنه يمكن أن يحيي شخصًا ، فقد مر وقت طويل بالفعل ، لا أعرف كم المدة التي مرت منذ ذلك الحين. كيف يمكن أن تشفيني؟ سيكون عبثا حتى إذا حاولت ، لماذا يجب أن تضيع جوهر العنب الأخضر الثمين الخاص بك؟”
كانت ضحكته تتردد صداها في الكهف الجبلي ، حيث تبدو الجدران الجبلية البلورية الوردية أيضًا دافئة للغاية في هذه اللحظة.
كان تعبير تاي باي يون شينغ رماديا ، وكانت عواطفه غير مستقرة. عندما أنهى فانغ يوان كلماته ، قام فجأة بإطالة راحة يديه ، صفع بشدة على وجهه!
بالطبع ، لم يرغب فانغ يوان في استعادة قصر دانغ هون السابق أيضًا. بعد كل شيء ، كانت غرفة نوم الجنية باي هو وردية للغاية ، وكانت مليئة بهالة أنثوية ولا تتناسب مع فانغ يوان.
با با با.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مد فانغ يوان ذراع واحدة ، ربت على كتف تاي باي يون شينغ ، مستخدماً صوته الأجش وهو يضحك: “القدر لا يمكن التنبؤ به ، معظم الأشياء في الحياة لا تسير كما تريد. كأشخاص ، يجب أن نكون أكثر انفتاحا. على الرغم من أنني أصبحت زومبي ، إلا أني لا أزال في منتصف الطريق بين الحياة والموت ، بالمقارنة مع هؤلاء الموتى وإرادة الشمس العملاقة ، نحن أفضل بكثير! خاصة عندما حصلت في اللحظة الأخيرة على قو الحكمة! هذا ربح كبير، لا يحتاج الأخ الأكبر لإلقاء اللوم على نفسه ، يجب أن تكون سعيدًا “.
سُمعت خمسة إلى ستة أصوات حادة ، كان تاي باي يون شينغ يصفع نفسه في الواقع.
عندما كان فانغ يوان يغادر، فتح بوابة النجوم.
“أخي الأكبر ، توقف! من أجل ماذا تفعل هذا؟” تصرف فانغ يوان وكأنه على وشك الوقوع ، ووقف على عجل ، ومد ذراعيه وأمسك بيدي تاي باي يون شينغ.
بعد أن استيقظ تاي باي يون شينغ ، كان هذا الفكر يكمن في ذهنه ، مما جعله يشعر بالحزن والندم الشديد ، كان في عذاب عميق.
لم يستطع تاي باي يون شينغ التنافس مع قوة فانغ يوان على الإطلاق ، بعد أن أوقفه ، بكى بغزارة: “أخي الصغير ، لقد خذلتك ، أنا حقًا آسف للغاية!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ردت عليه الصغيرة هو بطاعة ، وتلاشت على الفور من هذه البقعة.
وبينما كان يبكي ، حنى ركبتيه أثناء محاولته الركوع.
سُمعت خمسة إلى ستة أصوات حادة ، كان تاي باي يون شينغ يصفع نفسه في الواقع.
أمسكه فانغ يوان بسرعة ، وسأل في حالة صدمة: “الأخ الأكبر ، ماذا تفعل؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ناهيك عن المرات التي ساعد فيها فانغ يوان تاي باي يون شينغ في مجال الميراث الحقيقي المنعزل ، لم يتردد على الإطلاق ، ولا حتى غمض له جفن. في المرة الأولى ، كان عليه استعادة القو الخالدة لتاي باي يون شنغ المشهد كما كان من قبل، بينما في المرة الثانية ، تخلى عن القو الخالدة الرجل كما كان من قبل من أجل إنقاذ حياة تاي باي يون شينغ.
“أخي الصغير ، في ذلك الوقت ، إذا كنت قد أقرضتك القو الخالد الرجل كما كان من قبل ، لتتمكن من استخدامه في اللحظة الحاسمة لن تتحول إلى هذا الشكل الحالي!” قال تاي باي يون شينغ بوجه تملؤه الدموع.
هز تاي باي يون شينغ رأسه ببطء ، وتحدث بشكل ضعيف: “الحكمة … قو الحكمة هي في المرتبة التاسعة، جاءت هنا معك بسبب غرائزها للبقاء على قيد الحياة. الأخ الصغير ، حتى لو كنت قو خالد في المرتبة السادسة ، أنت غير قادر على صقلها ، ولا توجد طريقة حيث يمكنك التحكم فيها!”
لقد كان شخصًا لطيفًا للغاية ، على الرغم من أنه تسبب بشكل غير مباشر في وفاة قاو يانغ وتشو زاي في الماضي ، كانت هذه مجرد غرائز للبقاء على قيد الحياة. بالنسبة له ، كان فانغ يوان منقذًا لحياته ، فاعل خير. كان أيضًا شقيقه الأصغر ، وكان لديهم نفس المعلم ، لكن هذا الشخص الذي كان هو راعيه وشقيقه الأصغر ، تضرر بسبب إهماله.
بعد ذلك ، لجأ إلى الصغيرة هو الخالدة: “أحضري أخي الأكبر ، تاي باي يون شينغ ، هنا ، أريد مقابلته”.
إذا كان في ذلك الوقت ، قد اتخذ تاي باي يون شينغ زمام المبادرة لإقراض دودة القو إلى فانغ يوان ، فإن فانغ يوان لم يكن لينتهي في مثل هذه الحالة المحرجة.
إذا كان يعرف في هذه اللحظة الحقيقة ، فمن يدري ما هو التعبير الذي سيظهره.
بعد أن استيقظ تاي باي يون شينغ ، كان هذا الفكر يكمن في ذهنه ، مما جعله يشعر بالحزن والندم الشديد ، كان في عذاب عميق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “كان هذا مكسبًا إضافيًا لي في مبنى يانغ الحقيقي ، كانت مو ياو في يوم من الأيام سيدا كبيرا في مسار التحسين، وهي جنية جيل معين من بيت تقارب الروح في القارة الوسطى.”
في هذه اللحظة ، كان تاي باي يون شينغ ضعيفًا كان سيسقط علي الأرض، وكان في عذاب وأسف ، كان مدعومًا فقط من ذراعي فانغ يوان.
كان هذا هو نفس السبب لدى إرادة الشمس العملاقة ، حيث اختار الدخول في نوم عميق.
كان فانغ يوان يبلغ طوله ستة أمتار ، نظر إلى بكاء تاي باي يون شينغ من أعلى بينما كان أثر الغموض يلمع على عينيه.
كان هذا هو نفس السبب لدى إرادة الشمس العملاقة ، حيث اختار الدخول في نوم عميق.
“أنا ممتن جدًا لأن لديك مثل هذه الأفكار …” ضحك في ذهنه ، ولكن بفمه بدا صادقًا للغاية كما قال: “الأخ الأكبر ، لا تحتاج إلى أن تكون هكذا. على الرغم من أن جسم الزومبي من الصعب جدًا أن يعود كما كان من قبل ، هناك العديد من الطرق والأساليب المتاحة لي. ولا تنس أن لدينا قو الحكمة هنا”
فيما يتعلق بقو الحكمة ، كان تاي باي يون شينغ على علم بهذه المسألة.
هز تاي باي يون شينغ رأسه ببطء ، وتحدث بشكل ضعيف: “الحكمة … قو الحكمة هي في المرتبة التاسعة، جاءت هنا معك بسبب غرائزها للبقاء على قيد الحياة. الأخ الصغير ، حتى لو كنت قو خالد في المرتبة السادسة ، أنت غير قادر على صقلها ، ولا توجد طريقة حيث يمكنك التحكم فيها!”
المدقق: Ismail
“بالطبع أفهم هذا. ولكن حتى هكذا فقط، فإن القليل من نور الحكمة قادر على إعطائي مكافآت رائعة. في الواقع ، جسدي الزومبي الحالي ليس له عمر، بل إنه أكثر ملائمة لاستخدام قو الحكمة!” مد فانغ يوان ذراعه الثالثة، وهو يربت على ظهر تاي باي يون شينغ بخفة كما أوضح وديًا.
القو هو جوهر السماء والأرض ، الإنسان هو روح كل الكائنات. من بين جميع الكائنات الحية ، كان البشر هم الأكثر ذكاءً. لتحقيق ذلك ، يحتاج المرء إلى جسم الإنسان المادي وروح الإنسان.
“والأكثر من ذلك ، ما زلت أمتلك إرادة مو ياو”.
بعد أن استيقظ تاي باي يون شينغ ، كان هذا الفكر يكمن في ذهنه ، مما جعله يشعر بالحزن والندم الشديد ، كان في عذاب عميق.
“مو ياو؟” أصبح تاي باي يون شينغ في حيره.
إذا كان يعرف في هذه اللحظة الحقيقة ، فمن يدري ما هو التعبير الذي سيظهره.
“كان هذا مكسبًا إضافيًا لي في مبنى يانغ الحقيقي ، كانت مو ياو في يوم من الأيام سيدا كبيرا في مسار التحسين، وهي جنية جيل معين من بيت تقارب الروح في القارة الوسطى.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا ممتن جدًا لأن لديك مثل هذه الأفكار …” ضحك في ذهنه ، ولكن بفمه بدا صادقًا للغاية كما قال: “الأخ الأكبر ، لا تحتاج إلى أن تكون هكذا. على الرغم من أن جسم الزومبي من الصعب جدًا أن يعود كما كان من قبل ، هناك العديد من الطرق والأساليب المتاحة لي. ولا تنس أن لدينا قو الحكمة هنا”
كان تاي باي يون شينغ مولودًا وترعرع في السهول الشمالية ، لم يسمع أبدًا باسم مو ياو ، ولكن بما أن بيت تقارب الروح كان أحد أفضل الطوائف العشرة الشهيرة في والقارة الوسطى، فقد سمع به من قبل.
“مو ياو؟” أصبح تاي باي يون شينغ في حيره.
“جنية أحد الأجيال من بيت تقارب الروح ، بالإضافة إلى أنها سيد كبير في مسار التحسين. يبدو أن هذه المو ياو ليست بسيطة.” خف التعبير القاتم لتاي باي يون شنغ.
بعد ذلك ، تم القبض على تاي باي يون شينغ من قبل هاي لو لان. قام فانغ يوان بتغيير اتجاهه على الفور ، واسترجع قو الرجل كما كان من قبل أولاً ، كان تاي باي يو شينغ في اتفاق كامل مع أفعاله واستقر قلبه ، وكان هذا قرارًا منطقيًا حقًا.
ضحك فانغ يوان مرة أخرى قائلاً: “والأهم من ذلك ، الأخ الأكبر ، لا تنس أننا ما زلنا نملك سيدًا. أنا متأكد من أن المعلم لديه حل لهذا. لن أخفي هذا عنك ، بعد أن أعطاني السيد المهمة للتسلل إلى مبنى يانغ الحقيقي، لم يترك لي سوى قو واحد قابل للاستهلاك ، مع الاستخدام المحدد لإبلاغ التفاصيل إليه. كنت قد استخدمت هذا القو بالفعل قبل يومين ، عندما عدت لأول مرة إلى أرض هو المباركة.”
إذا كان في ذلك الوقت ، قد اتخذ تاي باي يون شينغ زمام المبادرة لإقراض دودة القو إلى فانغ يوان ، فإن فانغ يوان لم يكن لينتهي في مثل هذه الحالة المحرجة.
قام فانغ يوان بتفتيش روح تاي باي يون شينغ في وقت سابق في مبنى يانغ الحقيقي ، وتعرف على تجارب حياته وأسراره كذلك.
في هذه اللحظة ، كان تاي باي يون شينغ ضعيفًا كان سيسقط علي الأرض، وكان في عذاب وأسف ، كان مدعومًا فقط من ذراعي فانغ يوان.
كان تاي باي يون شنغ قد التقى ذات مرة متسول غامضا ، وحصل منه على ميراث قو خالد من مسار الوقت .
كان هذا شيئًا توقعه فانغ يوان.
وهكذا ، كذب فانغ يوان وخدعه ، باستخدام لسانه الفصيح ومهارات التمثيل العالمية لإقناع تاي باي يون شنغ في مبنى الثمانية والثمانين يانغ الحقيقي ، مما جعله يعتقد أن كلاهما لديه نفس السيد، وهو ذلك المتسول القديم.
الآن بعد أن ذكر فانغ يوان هذا ، أشرقت عيون تاي باي يون شينغ: “إذن الأخ الأصغر لديه طريقة للاتصال بالسيد! هذا رائع حقًا ، قد لا يكون للآخرين طريقة ، لكن السيد هو شخص ذو معرفة، أنا متأكد من أنه لديه طريقة! ”
حتى أن فانغ يوان أعطى هذا المتسول القديم لقبا عشوائيًا وهو عاهل الجبل الأرجواني الحقيقي.
كان هذا شيئًا توقعه فانغ يوان.
صدق تاي باي يون شينغ هذه الكذبة تماما.
الآن بعد أن ذكر فانغ يوان هذا ، أشرقت عيون تاي باي يون شينغ: “إذن الأخ الأصغر لديه طريقة للاتصال بالسيد! هذا رائع حقًا ، قد لا يكون للآخرين طريقة ، لكن السيد هو شخص ذو معرفة، أنا متأكد من أنه لديه طريقة! ”
الآن بعد أن ذكر فانغ يوان هذا ، أشرقت عيون تاي باي يون شينغ: “إذن الأخ الأصغر لديه طريقة للاتصال بالسيد! هذا رائع حقًا ، قد لا يكون للآخرين طريقة ، لكن السيد هو شخص ذو معرفة، أنا متأكد من أنه لديه طريقة! ”
المترجم: ورشفآني
كانت نيران الأمل مشتعلة في قلبه.
“بالطبع أفهم هذا. ولكن حتى هكذا فقط، فإن القليل من نور الحكمة قادر على إعطائي مكافآت رائعة. في الواقع ، جسدي الزومبي الحالي ليس له عمر، بل إنه أكثر ملائمة لاستخدام قو الحكمة!” مد فانغ يوان ذراعه الثالثة، وهو يربت على ظهر تاي باي يون شينغ بخفة كما أوضح وديًا.
من نبرته ، يمكن للمرء أن يقول أن المتسول القديم كان يحتل موقعًا مهمًا جدًا ضمن أفكاره الداخلية ، وكان تاي باي يون شينغ مليئًا بالثقة تجاه هذا المتسول القديم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تاي باي يون شينغ مبتهجًا ، حيث كانت القدرة على الحفاظ على حياته لحسن الحظ وكان أمرًا بهيجًا للغاية. لكن ما جعله أكثر سعادة هو أنه بعد ذلك ، بعد أن رأت أنه استيقظ ، أعادت الصغيرة هو الخالدة قو المشهد كما كانت من قبل والرجل كما كان من قبل ، هذين الاثنين يعودان إليه!
إذا كان يعرف في هذه اللحظة الحقيقة ، فمن يدري ما هو التعبير الذي سيظهره.
إذا كان في ذلك الوقت ، قد اتخذ تاي باي يون شينغ زمام المبادرة لإقراض دودة القو إلى فانغ يوان ، فإن فانغ يوان لم يكن لينتهي في مثل هذه الحالة المحرجة.
لم يظهر فانغ يوان أي عيوب ، فأجاب بهدوء: “الأخ الأكبر ، لا تتسرع ، أعتقد أن رسالة السيد ستأتي في غضون أيام قليلة ، يجب أن ننتظر بصبر”.
بعد أن استيقظ تاي باي يون شينغ ، كان هذا الفكر يكمن في ذهنه ، مما جعله يشعر بالحزن والندم الشديد ، كان في عذاب عميق.
هز تاي باي يون شينغ رأسه ، بعد أن استخدم فانغ يوان اسم عاهل الجبل الأرجواني الحقيقي، هدأ مزاجه أخيرًا.
بالطبع ، لم يرغب فانغ يوان في استعادة قصر دانغ هون السابق أيضًا. بعد كل شيء ، كانت غرفة نوم الجنية باي هو وردية للغاية ، وكانت مليئة بهالة أنثوية ولا تتناسب مع فانغ يوان.
وقف مستقيماً ، بينما ترك فانغ يوان ذراعيه.
“أخي الصغير ، في ذلك الوقت ، إذا كنت قد أقرضتك القو الخالد الرجل كما كان من قبل ، لتتمكن من استخدامه في اللحظة الحاسمة لن تتحول إلى هذا الشكل الحالي!” قال تاي باي يون شينغ بوجه تملؤه الدموع.
تراجع تاي باي يون شينغ خطوة إلى الوراء ، كانت نظراته تراقب عيون فانغ يوان الحمراء ، ورفع راحة يده ووضعها على صدره ، قائلاً بتعبير رسمي: “أخي الصغير ، سوف أنقش لطفك بعمق في قلبي ، لن أنسى ذلك أبداً. أقسم لك بسماء طول العمر ، حتى لو لم يكن لدى المعلم طريقة لعلاجك، أنا ، تاي باي يون شينغ ، سأقضي حياتي كلها في البحث عن طريقة لإحيائك ، أيها الأخ الأصغر!”
كان الكهف الذي فيه فانغ يوان الآن في وسط جبل دانغ هون والذي بنَت فيه الجنية باي هو قصرها سابقا.
“هاهاها! سماء طول العمر هي مغارة سماء الشمس العملاقة الخالد الموقر، لقد دمرنا للتو مبنى يانغ الحقيقي الخاصة به، والآن أنت تقسم باسمه ، هذا ببساطة مفارقة كبيرة!” رفع فانغ يوان رأسه وضحك: “أخي الأكبر ، سأكون صريحًا معك! نحن جميعًا تلاميذ السيد، وقد أنقذت حياتك من قبل. سيتم سداد القطرة المستلمة عند الحاجة بينبوع كامل ، بعد ذلك ، سأحتاج منك أن تعوضني بالكامل!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أحدهما كان الجسد ، والآخر هو الروح.
“بالطبع” استجاب تاي باي يون شنغ على الفور دون تردد. لقد قرر منذ فترة طويلة سداد هذا الدين ، حتى لو أراده فانغ يوان أن يفعل المستحيل ، فلن يكون لديه اعتراضات! خلال هذه الأيام بعد أن استيقظ ، كان يشعر بالذنب الشديد ، وكان ضميره يأنبه، وفقط من خلال التضحية من أجل فانغ يوان سيشعر قلبه بتحسن طفيف.
عندما يفكر الأشخاص ، سيتم إنشاء العديد من الأفكار في أذهانهم. سيولد الأشخاص الأذكياء عددًا كبيرًا من الأفكار بسرعة أكبر ، في حين أن الأشخاص الأغبياء يولدون أفكارًا أقل وبوتيرة أبطأ.
وهكذا ، أصبح فانغ يوان رسميا: “هذا الأمر ، لقد كنت أفكر فيه منذ فترة طويلة. المشكلة هي حول الأقدمية! أنا تلميذ وريث للسيد القديم، ولكن لأنك أصبحت خالدًا قبلي كان علي مناداتك الأخ الأكبر. أنا غير راضٍ عن هذا! فأنا كنت بالفعل قو خالدا من مسار القوة ، على الرغم من أنني تحولت إلى زومبي ، ولكن عاجلاً أم آجلاً ، سيكون هناك يوم أعود فيه. وبالتالي ، وفقًا للأقدمية ، أنا الأخ الأكبر ، وأنت الأخ الأصغر”.
تراجع تاي باي يون شينغ خطوة إلى الوراء ، كانت نظراته تراقب عيون فانغ يوان الحمراء ، ورفع راحة يده ووضعها على صدره ، قائلاً بتعبير رسمي: “أخي الصغير ، سوف أنقش لطفك بعمق في قلبي ، لن أنسى ذلك أبداً. أقسم لك بسماء طول العمر ، حتى لو لم يكن لدى المعلم طريقة لعلاجك، أنا ، تاي باي يون شينغ ، سأقضي حياتي كلها في البحث عن طريقة لإحيائك ، أيها الأخ الأصغر!”
“ماذا؟” حدّق تاي باي يون شينغ وعيناه مفتوحتان على مصراعيهما ، لم يكن يتوقع أبدًا أن الدين العظيم الذي طلب منه فانغ يوان أن يسدده كان لمثل هذه المسألة الصغيرة.
المدقق: Ismail
شعور متأثر في قلبه.
في هذه اللحظة ، كان تاي باي يون شينغ ضعيفًا كان سيسقط علي الأرض، وكان في عذاب وأسف ، كان مدعومًا فقط من ذراعي فانغ يوان.
كان فانغ يوان شخصًا لا يريد الاستفادة من هذا المعروف ، ولكن هل كان تاي باي يون شينغ ، شخصًا لا يعرف كيف يسدد الحسنات؟
وهكذا ، أصبح فانغ يوان رسميا: “هذا الأمر ، لقد كنت أفكر فيه منذ فترة طويلة. المشكلة هي حول الأقدمية! أنا تلميذ وريث للسيد القديم، ولكن لأنك أصبحت خالدًا قبلي كان علي مناداتك الأخ الأكبر. أنا غير راضٍ عن هذا! فأنا كنت بالفعل قو خالدا من مسار القوة ، على الرغم من أنني تحولت إلى زومبي ، ولكن عاجلاً أم آجلاً ، سيكون هناك يوم أعود فيه. وبالتالي ، وفقًا للأقدمية ، أنا الأخ الأكبر ، وأنت الأخ الأصغر”.
فكر تاي باي يون شنغ في ذهنه ، تنهد ومدد كفه ، ربت علي ساق فانغ يوان التي كانت قاسية مثل صخرة الجبل. شعر ساقه الحاد والخشن تسبب في ألم في راحة يد تاي باي يون شينغ.
وبينما كان يبكي ، حنى ركبتيه أثناء محاولته الركوع.
كان فانغ يوان مثل العملاق ، حوالي ستة أمتار في الطول.
“هاهاها! سماء طول العمر هي مغارة سماء الشمس العملاقة الخالد الموقر، لقد دمرنا للتو مبنى يانغ الحقيقي الخاصة به، والآن أنت تقسم باسمه ، هذا ببساطة مفارقة كبيرة!” رفع فانغ يوان رأسه وضحك: “أخي الأكبر ، سأكون صريحًا معك! نحن جميعًا تلاميذ السيد، وقد أنقذت حياتك من قبل. سيتم سداد القطرة المستلمة عند الحاجة بينبوع كامل ، بعد ذلك ، سأحتاج منك أن تعوضني بالكامل!”
تاي باي يون شينغ يمكنه فقط أن يربت علي ساقه بهذا الارتفاع.
كان تعبير تاي باي يون شينغ رماديا ، وكانت عواطفه غير مستقرة. عندما أنهى فانغ يوان كلماته ، قام فجأة بإطالة راحة يديه ، صفع بشدة على وجهه!
لقد كان مهيبًا ، قبل أن يرفع رأسه ، وينظر إلى وجه فانغ يوان ، ضحك متضايقًا: “يا أخي الصغير ، هل هذا تفكير حكيم! كيف يمكن تغيير شيء مثل الأقدمية بسهولة؟ ما لم يغير السيد شخصيًا ترتيب مواقفنا، سأظل بالتأكيد أخاك الأكبر ، هاهاها!”
بعد ذلك ، لجأ إلى الصغيرة هو الخالدة: “أحضري أخي الأكبر ، تاي باي يون شينغ ، هنا ، أريد مقابلته”.
كان تاي باي يون شينغ رجلاً لا يفتقر إلى الكبرياء ، فكيف يمكنه سداد هذا المعروف الضخم بهذه السهولة؟
فيما يتعلق بقو الحكمة ، كان تاي باي يون شينغ على علم بهذه المسألة.
“مهلا!” صاح فانغ يوان ، وهو ينفجر في حزن: “أيها العجوز باي، لماذا أنت شخص ضيق الأفق! هل من الممكن أنك نسيت ما قلته سابقًا؟ بالتأكيد لن أدعوك الأخ الأكبر!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان تاي باي يون شنغ قد التقى ذات مرة متسول غامضا ، وحصل منه على ميراث قو خالد من مسار الوقت .
“هاهاها ، الأخ الأصغر ، أستطيع أن أفهمك تمامًا ، هذا الأخ الأكبر لا يمانع.” ضحك تاي باي يون شينغ ، وكان متأثراً للغاية وكانت دموعه تفيض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن فانغ يوان أوقفه.
كم سنة مرت ولم يضحك فيها بفرح؟
“مهلا!” صاح فانغ يوان ، وهو ينفجر في حزن: “أيها العجوز باي، لماذا أنت شخص ضيق الأفق! هل من الممكن أنك نسيت ما قلته سابقًا؟ بالتأكيد لن أدعوك الأخ الأكبر!”
لقد وجد مؤخرًا ضالته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com المرتبة السادسة قو المشهد كما كانت من قبل ، يمكن أن تعيد أي جبل أو جسم من الماء إلى حالته في الماضي. لم يكن الأثاث الموجود داخل قصر دانغ هون يحسب على أنه جزء من جبل أو جسم مائي.
على الرغم من أنه لم يعرف فانغ يوان لفترة طويلة ، إلا أنه شعر بأنه قريب جدًا منه ، كما لو أنهم عائلة …
الآن بعد أن ذكر فانغ يوان هذا ، أشرقت عيون تاي باي يون شينغ: “إذن الأخ الأصغر لديه طريقة للاتصال بالسيد! هذا رائع حقًا ، قد لا يكون للآخرين طريقة ، لكن السيد هو شخص ذو معرفة، أنا متأكد من أنه لديه طريقة! ”
كانت ضحكته تتردد صداها في الكهف الجبلي ، حيث تبدو الجدران الجبلية البلورية الوردية أيضًا دافئة للغاية في هذه اللحظة.
كان فانغ يوان شخصًا لا يريد الاستفادة من هذا المعروف ، ولكن هل كان تاي باي يون شينغ ، شخصًا لا يعرف كيف يسدد الحسنات؟
***************
إذا كان يعرف في هذه اللحظة الحقيقة ، فمن يدري ما هو التعبير الذي سيظهره.
نهاية الفصل
لم يظهر فانغ يوان أي عيوب ، فأجاب بهدوء: “الأخ الأكبر ، لا تتسرع ، أعتقد أن رسالة السيد ستأتي في غضون أيام قليلة ، يجب أن ننتظر بصبر”.
المترجم: ورشفآني
“بالطبع أفهم هذا. ولكن حتى هكذا فقط، فإن القليل من نور الحكمة قادر على إعطائي مكافآت رائعة. في الواقع ، جسدي الزومبي الحالي ليس له عمر، بل إنه أكثر ملائمة لاستخدام قو الحكمة!” مد فانغ يوان ذراعه الثالثة، وهو يربت على ظهر تاي باي يون شينغ بخفة كما أوضح وديًا.
المدقق: Ismail
سيؤدي التفكير المكثف إلى انخفاض حاد في عدد الأفكار. لأن عقل الزومبي ينتج أفكارًا أقل ، وبوتيرة أبطأ ، لا يمكن للأفكار المتولدة مواكبة استهلاكه للأفكار.
في هذه اللحظة ، كان تاي باي يون شينغ ضعيفًا كان سيسقط علي الأرض، وكان في عذاب وأسف ، كان مدعومًا فقط من ذراعي فانغ يوان.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
