الظل المظلم العميق
خفض فانغ يوان رأسه ، وراقب تاي باي يون شنغ الذي كان قد أغمي عليه بالفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، في هذه الجولة بالذات ، كان هناك العديد من أسياد الغو.
كان الجاني الذي تسبب في سقوط تاي باي يون شنغ.
على الفور تقريبا ، كان هناك صمت قاتل خارج القاعة.
في هذه اللحظة ، استحم جسد تاي باي يون شنغ بالدم ، وكان مستلقيا على الأرض ومآخذ عينيه العميقة ، أغلقت عيناه بإحكام.
وبهذه الطريقة ، لم يكن مضطرًا إلى المخاطرة للاستيلاء على الطعام من فم النمر ، فهذا من شأنه أن يقلل بشكل كبير من خطره.
كان هناك الكثير من الإصابات التي لحقت به ، وشعره الثلجي الأبيض قد تماسك ببعضه البعض بسبب الدم المجفف، ولم يعد لديه سلوك ومظهر سيد غو الشفاء رقم واحد في السهول الشمالية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فشله لم يكن في أنه لم يتلق قو طول العمر. لكن لأنه خان رفاقه ، خان هدف الحياة التي وضعه لنفسه!!
على بعد خطوات قليلة فقط، خارج أبواب القاعة الرئيسية ، كان بحر من الوحوش الدموية يهدر ، تم إرسال الضوضاء المتداخلة الفوضوية بقوة كبيرة.
“المرؤوس يدفع احترامه لزعيم القبيلة اللورد”
رفع فانغ يوان رأسه ، حدق بهم ثم فتح فمه وقال باستخفاف: “أصمتوا”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن ، في قلبه ، كانت هذه الصورة تتركه ببطء ، كانت تفارقه.
على الفور تقريبا ، كان هناك صمت قاتل خارج القاعة.
لم ينجح فانغ يوان في العثور على وصفة قو المشهد كما كان من قبل الخالدة ، مما يدل على أن الشائعات كانت صحيحة حقًا. المشهد كما كان من قبل ، كان بالفعل نِتاجًا لصدى طاقة السماء والأرض معا خلال اللحظة التي أصبح فيها تاي باي يون شنغ خالداً.
أصبحت كل وحوش الدم هادئة، ساجدة على الأرض مثل القطط أو الكلاب المطيعة ، حيث بقت بلا حراك.
لقد قضى حياته كلها تقريبًا لتأسيس طريقة حياة لنفسه كان يؤمن بها. لكن في الوقت الحالي ، قام بتدمير المثل العليا الخاصة به تمامًا.
استفاد فانغ يوان من رمز مالك الحواف الستة للسيطرة على هذا الطابق، فقد كان سيد هذا الطابق، وكان هؤلاء الوحوش تحت أمره، وانتقلوا وفقا لإرادته.
أغلق فانغ يوان عينيه ، وعقله دخل نظام التحكم في هذا الطابق حيث ترك حواسه تراقب المنطقة.
كان ألمه لأنه تخلى عن رفاقه لتحقيق مكاسب أنانية.
في الوقت الحالي ، في هذه الجولة بالذات ، كان هناك العديد من أسياد الغو.
وبالتالي ، يمكنهم فقط خفض رؤوسهم بصمت.
من بين هؤلاء أسياد الغو ، كان بعضهم من قبيلة هاي الذين جندهم تاي باي يون شنغ، لكن خلال القتال السابق كانوا قد انفصلوا عن الفريق الرئيسي. جزء آخر كانوا جامعي المعلومات من جميع القوى المختلفة، وكانوا جميعهم أسياد قو التحقيق. لقد جاءوا من قبيلة هاي ، قبيلة ما، قبيلة يي لوي، وجميع القوات الكبيرة الأخرى، بقصد مراقبة ما إذا كان تاي باي يون شنغ قد فشل أو نجح.
لكن الآن!
أما بالنسبة لهذه القاعة والمناطق المحيطة بها، بخلاف تلك الجثث الفاسدة والمجففة ، لم يتبق سوى فانغ يوان وتاي باي يون شنغ.
وقد أصبح هذا الهدف من حياته ، متجاوزًا الحياة والموت ، واكتسب القدرة على مساعدة الناس.
أغلق فانغ يوان باب القاعة الكبرى ، جلس القرفصاء على الأرض وهو يمد راحة يده اليمنى ، ويمسك بجمجمة تاي باي يون شنغ.
مرة أخرى إلى الوراء ، خلال الوقت الذي كان فيه أصغر سنا…
أعد ديدان القو الخاصة هذه منذ فترة طويلة ، ثم قام بتفعيلها واحدا تلو الآخر.
رجل عجوز كان يسير في السهول الشمالية، وكانت السماء الشاسعة والبرية لا حدود لهما ، هبت الرياح بينما كان العشب يتمايل رداً على ذلك ، وكانت مجموعات الذئاب تعوي بحرية.
قريباً جداً ، فوق رأس تاي باي يون شنغ، تم تشكيل ضوء أبيض ساطع ضعيف ، ليصبح المصدر الوحيد للضوء في هذه القاعة الكبيرة المظلمة والداكنة.
تحدث الجميع واحدا تلو الآخر، في محاولة لتهدئة تاي باي يون شنغ.
نظرًا لتزايد حدة الضوء ، أظهر وجه تاي باي يون شنغ تدريجيًا تعبيرًا مؤلمًا ، وكانت حواجبه منزعجة بدرجة أكبر.
“كيف كانت النتيجة؟ رأى أحدهم تاي باي يون شنغ يقاتل في طريقه إلى القاعة الرئيسية”
بعد لحظة من السكون ، فتح فانغ يوان عينيه فجأة!
قالت الشائعات: تم إنشاء هذا القو بشكل طبيعي من تلقاء نفسها عندما أصبح تاي باي يون شنغ خالدا ، طاقة السماء والأرض تردد صداها معا ، مما تسبب في تكثيفها من تلقاء نفسها.
لم يكن لعينيه أي سواد، كان لونها أبيضا نقيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعبور هذه الجولة ، كان هناك حد زمني كذلك.
أعطى بياض عينيه ضوءًا ضعيفًا كما في نفس الوقت ، ظهر عدد كبير من الصور في ذهن فانغ يوان.
خلال فترة طفولته …
حياة تاي باي يون شنغ ، منذ صغره على طول الطريق حتى الآن، تم استخراج كل الذكريات بواسطة فانغ يوان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آآآه …” كان فانغ يوان يصرخ من الألم الشديد.
…
لكن في تلك اللحظة الحاسمة ، لم يكن لديه وقت للتفكير في الموقف بعناية، فقد اختار القيام بذلك في لحظة!
رجل عجوز كان يسير في السهول الشمالية، وكانت السماء الشاسعة والبرية لا حدود لهما ، هبت الرياح بينما كان العشب يتمايل رداً على ذلك ، وكانت مجموعات الذئاب تعوي بحرية.
مثل هذه النهاية المفارقة ، لم يكن هذا هو مصدر الألم الشديد في قلب تاي باي يون شنغ.
…
بعد انطلاقه إلى القاعة الرئيسية ، نجح في تجنب هجمات وحوش الدم حيث سقط داخل القاعة الرئيسية. لكن بعد نجاحه ، ضحك بعنف في فرح عظيم ، ولأن حالته الذهنية كانت متقلبة إلى حد كبير ، إلى جانب إصاباته الخطيرة ، فقد وعيه.
“سيدي القديم ، نحن الإخوة لن ننسى أبدًا اللطف الذي أظهرته من خلال إنقاذ حياتنا!” ركع كل من قاو يانغ وتشو زاي أمام تاي باي يون شنغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا تاي باي يون شنغ؟
…
أغلق فانغ يوان عينيه ، وعقله دخل نظام التحكم في هذا الطابق حيث ترك حواسه تراقب المنطقة.
فتح متسول قديم ذو شعر أرجواني فمه، موضحًا أسنانه القليلة المتبقية، ضحك بطريقة غريبة: “أي نوع من أسياد الغو تريد أن تصبح؟ هيهي ، أملك ثلاث مجموعات كاملة من المواريث هنا!”
هل كان هذا لا يزال الشخص المثير للإعجاب والمعترف به علناً في السهول الشمالية الذي ساعد وأنقذ الجرحى، وشفى الناس في كل مكان، تاي باي يون شنغ الذي خلص الناس من الألم والمعاناة؟
…
لقد رأى الجانب الآخر من نفسه، طبيعته الأنانية.
“مم ، هذا الفتى لديه مظهر مقبول ، سوف نختاره” في المدينة المنكوبة، كان أحد رجال الحبر يشير إلى تاي باي يون شنغ الذي كان في شبابه وهو يضحك بصوت عال ويقول.
على بعد خطوات قليلة فقط، خارج أبواب القاعة الرئيسية ، كان بحر من الوحوش الدموية يهدر ، تم إرسال الضوضاء المتداخلة الفوضوية بقوة كبيرة.
مرة أخرى إلى الوراء ، خلال الوقت الذي كان فيه أصغر سنا…
“يا بني ، أنت زعيم الجيل القادم من قبيلتنا تاي باي! لا يسمح لك بالبكاء ، لا تملك قلبا عطوفا لا داعي له! للبقاء على قيد الحياة في السهول الشمالية ، نحن بحاجة إلى قلب أكثر صرامة، وموقف أكثر حزما! بعد كل شيء في المستقبل ، عليك أن تقود قبيلة تاي باي”. كان والده يوبخه بطريقة صارمة للغاية.
“لماذا ، لماذا خنتني؟” في ليلة زواجهما المبهج، سقط تاي باي يون شنغ ضعيفًا على الأرض بينما كانت أصوات الصراخ والقتال مرتفعة للغاية خارج الخيمة.
فانغ يوان لم يرد عليها ، عبس فقط أكثر بمرور الوقت. مسألة غو المشهد كما كان من قبل مرتبطة بمخططه الكبير بعد الولادة الجديدة، كيف يمكن أن يقول هذا لمو ياو؟
أما بالنسبة لزوجته، فقد كان لها تعبير ممتلئ بالبرودة والكراهية ، اقتربت منه ببطء بينما كانت عيناها تشرقان بضوء لا يرحم، ضغطت أسنانها كما قالت: “تاي باي يون شنغ ، إذا كنت تريد لوم شخص ما فلُم والديك. كانوا هم الذين التهموا قبيلتي ، وقتلوا والديّ ، وأرغب الآن في الانتقام لهم!”
مرة أخرى إلى الوراء ، خلال الوقت الذي كان فيه أصغر سنا…
خلال فترة طفولته …
“قاو يانغ ، تشو زاي ، لقد ضحوا بحياتهم من أجل حمايتي!” كانت عيون تاي باي يون شنغ تفيض بالدموع ، وكان ضحكه مليئا بالمعاناة النقية.
“يا بني ، أنت زعيم الجيل القادم من قبيلتنا تاي باي! لا يسمح لك بالبكاء ، لا تملك قلبا عطوفا لا داعي له! للبقاء على قيد الحياة في السهول الشمالية ، نحن بحاجة إلى قلب أكثر صرامة، وموقف أكثر حزما! بعد كل شيء في المستقبل ، عليك أن تقود قبيلة تاي باي”. كان والده يوبخه بطريقة صارمة للغاية.
…
…
كانت حياته كعبد بعد ذلك صعبة للغاية وترثى لها ، وكان دائما يعاني من الشعور بالذنب والندم الشديد في قلبه.
“آآآه …” كان فانغ يوان يصرخ من الألم الشديد.
تجمع أكثر من حشد من أسياد الغو حوله.
في ذهنه ، كانت هناك صور لا حصر لها تومض ، كانوا يصورون حياة تاي باي يون شنغ بأكملها ، وكأنها قصة أسطورية. مثل هذا الكم الهائل من المعلومات كان له تأثير كبير على ذهن فانغ يوان وتسبب في ضرر كبير له.
التضحية عمدا بقاو يانغ وتشو زاي للحصول على قو خمسة عشر عاما من العمر الذي كان مكافأة عبور الجولة! كان لغرضه الخاص الذي كان تمديد حياته!
لحسن الحظ ، لم تكن الصور لا نهاية لها، فقد جاء وقت وتوقفت في نهايتها.
من بين هؤلاء أسياد الغو ، كان بعضهم من قبيلة هاي الذين جندهم تاي باي يون شنغ، لكن خلال القتال السابق كانوا قد انفصلوا عن الفريق الرئيسي. جزء آخر كانوا جامعي المعلومات من جميع القوى المختلفة، وكانوا جميعهم أسياد قو التحقيق. لقد جاءوا من قبيلة هاي ، قبيلة ما، قبيلة يي لوي، وجميع القوات الكبيرة الأخرى، بقصد مراقبة ما إذا كان تاي باي يون شنغ قد فشل أو نجح.
بعد تصفحه حياة تاي باي يون شنغ، توقف فانغ يوان على الفور عن استخدام ديدان الغو، حيث كان يجلس على الأرض للراحة.
في ذلك الوقت ، لم يكن هناك أي تردد ، لم يفكر في ذلك ، فقد حول هذا القرار أخلاقه إلى سوط ، يستجوب روحه ويهاجم ضميره!
كان يتنفس بقسوة ويلهث ، وكان جسمه بالكامل مغطى بالعرق. بعد وقت طويل ، استعادت عيونه لونهم الأصلي.
“أوه لا ، اللورد تاي باي يون شنغ بلا حراك، يبدو أنه قد فقد الوعي!”
البحث في الروح لم يكن عملا سهلا. خاصة عندما كان فانغ يوان مهتمًا بسلامة تاي باي يون شنغ ولم يرغب في التسبب في ضرر لحياته ، فقد كان يتحمل فقط معظم ضغوط الروح بنفسه.
على بعد خطوات قليلة فقط، خارج أبواب القاعة الرئيسية ، كان بحر من الوحوش الدموية يهدر ، تم إرسال الضوضاء المتداخلة الفوضوية بقوة كبيرة.
بعد إيقاف البحث في الروح، كان تاي باي يون شنغ لا يزال يبدو نائماً ، لكن حواجبه المنزعجة بإحكام هدأت ببطء أثناء استرخاءه. كان تنفسه أكثر استقرارًا الآن ، وكان تعبيره هادئًا إلى حد ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في وقت قريب جدًا ، كان بوسع تاي باي يون شنغ أن يسمع عددًا كبيرًا من الخطى تهرول نحوه.
في المقابل ، بدأت الحواجب الخاصة بفانغ يوان في التجهم بدلاً من ذلك.
“أوه لا ، اللورد تاي باي يون شنغ بلا حراك، يبدو أنه قد فقد الوعي!”
“لم أجدها!” كان يتنهد الصعداء.
تجمع أكثر من حشد من أسياد الغو حوله.
“ما الذي لم تنجح في العثور عليه؟” في عقله ، لم تستطع إرادة مو ياو إلا أن تعلق بفضول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مثل هذا القرار الذي جعل تاي باي يون شنغ يشعر بأنه غير مألوف للغاية مع نفسه، فقد شعر بالدناءة والخجل والأسف بشدة!
كانت تصرفات فانغ يوان غريبة للغاية ، وجعلتها تتساءل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لماذا ، لماذا خنتني؟” في ليلة زواجهما المبهج، سقط تاي باي يون شنغ ضعيفًا على الأرض بينما كانت أصوات الصراخ والقتال مرتفعة للغاية خارج الخيمة.
فانغ يوان لم يرد عليها ، عبس فقط أكثر بمرور الوقت. مسألة غو المشهد كما كان من قبل مرتبطة بمخططه الكبير بعد الولادة الجديدة، كيف يمكن أن يقول هذا لمو ياو؟
التضحية عمدا بقاو يانغ وتشو زاي للحصول على قو خمسة عشر عاما من العمر الذي كان مكافأة عبور الجولة! كان لغرضه الخاص الذي كان تمديد حياته!
قو المشهد كما كان من قبل كان دودة قو خالدة حصل عليها تاي باي يون شنغ فقط بعد أن أصبح خالدا.
فانغ يوان لم يرد عليها ، عبس فقط أكثر بمرور الوقت. مسألة غو المشهد كما كان من قبل مرتبطة بمخططه الكبير بعد الولادة الجديدة، كيف يمكن أن يقول هذا لمو ياو؟
قالت الشائعات: تم إنشاء هذا القو بشكل طبيعي من تلقاء نفسها عندما أصبح تاي باي يون شنغ خالدا ، طاقة السماء والأرض تردد صداها معا ، مما تسبب في تكثيفها من تلقاء نفسها.
…
ولكن كان هناك احتمال آخر، أنه في عقل تاي باي يون شنغ، كان لديه وصفة الغو الخالدة لقو المشهد كما كان من قبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Ismail
إذا كان لديه حقًا وصفة الغو الخالدة، فيمكن أن يسرق فانغ يوان وصفة الغو هذه ، جنبًا إلى جنب مع قو النهر كما كان قبل وقو الجبل كما كان من قبل، وبذلك يصل إلى الأرض المباركة لانغ يا ويطلب من روح الأرض لانغ يا المساعدة في تحسين هذا القو الخالدة نيابة عنه.
“مم ، هذا الفتى لديه مظهر مقبول ، سوف نختاره” في المدينة المنكوبة، كان أحد رجال الحبر يشير إلى تاي باي يون شنغ الذي كان في شبابه وهو يضحك بصوت عال ويقول.
وبهذه الطريقة ، لم يكن مضطرًا إلى المخاطرة للاستيلاء على الطعام من فم النمر ، فهذا من شأنه أن يقلل بشكل كبير من خطره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تصرفات فانغ يوان غريبة للغاية ، وجعلتها تتساءل.
ولكن بعد هذا البحث في الروح ، حصل فانغ يوان على نتيجة رهيبة.
اختار تاي باي يون شنغ الميراث الثالث.
لم ينجح فانغ يوان في العثور على وصفة قو المشهد كما كان من قبل الخالدة ، مما يدل على أن الشائعات كانت صحيحة حقًا. المشهد كما كان من قبل ، كان بالفعل نِتاجًا لصدى طاقة السماء والأرض معا خلال اللحظة التي أصبح فيها تاي باي يون شنغ خالداً.
بعد انطلاقه إلى القاعة الرئيسية ، نجح في تجنب هجمات وحوش الدم حيث سقط داخل القاعة الرئيسية. لكن بعد نجاحه ، ضحك بعنف في فرح عظيم ، ولأن حالته الذهنية كانت متقلبة إلى حد كبير ، إلى جانب إصاباته الخطيرة ، فقد وعيه.
هذا يعني أيضًا أنه: إذا أراد فانغ يوان الحصول على هذه القو الخالدة، فسيتعين عليه انتزاع هذا القو بالقوة من تاي باي يون شنغ الذي أصبح بالفعل خالداً بحلول ذلك الوقت.
رجل عجوز كان يسير في السهول الشمالية، وكانت السماء الشاسعة والبرية لا حدود لهما ، هبت الرياح بينما كان العشب يتمايل رداً على ذلك ، وكانت مجموعات الذئاب تعوي بحرية.
كان فانغ يوان لا يزال سيد غو فانيا، أما بالنسبة لمحاربة الخالد كفاني ، فلم يسمع فانغ يوان أبدًا بأية أمثلة للنجاح في حياته، كان بلا شك أصعب من الصعود إلى السماء!
بعد انطلاقه إلى القاعة الرئيسية ، نجح في تجنب هجمات وحوش الدم حيث سقط داخل القاعة الرئيسية. لكن بعد نجاحه ، ضحك بعنف في فرح عظيم ، ولأن حالته الذهنية كانت متقلبة إلى حد كبير ، إلى جانب إصاباته الخطيرة ، فقد وعيه.
ولكن ما هي الخيارات الأخرى لديه؟
أما بالنسبة لزوجته، فقد كان لها تعبير ممتلئ بالبرودة والكراهية ، اقتربت منه ببطء بينما كانت عيناها تشرقان بضوء لا يرحم، ضغطت أسنانها كما قالت: “تاي باي يون شنغ ، إذا كنت تريد لوم شخص ما فلُم والديك. كانوا هم الذين التهموا قبيلتي ، وقتلوا والديّ ، وأرغب الآن في الانتقام لهم!”
في ذلك الوقت ، من بين الخيارات الثلاثة ، كان هذا بلا شك أسهل الطرق. لقد استثمر بالفعل الوقت والجهد في هذه الخطة، على الرغم من أن فانغ يوان لم يكن لديه ثقة بالنجاح المطلق، إلا أنه لم يكن لديه خيار سوى مواصلة الاستعدادات واتخاذ المخاطرة لتجربتها على أي حال!
كان هناك الكثير من الإصابات التي لحقت به ، وشعره الثلجي الأبيض قد تماسك ببعضه البعض بسبب الدم المجفف، ولم يعد لديه سلوك ومظهر سيد غو الشفاء رقم واحد في السهول الشمالية.
…
تدقيق : Drake Hale
خارج مبنى يانغ الحقيقي، بعد انتهاء الوقت، ظهرت صورة تاي باي يون شنغ ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل كان هذا تاي باي يون شنغ؟
“لقد عاد ، لقد عاد!”
عند رؤية تعبير تاي باي يون شنغ المؤلم ، عبس هاي لو لان باستخفاف ، لكن سرعان ما اختفى عبوسه: “الكبير تاي باي، أنا سعيد جدًا لأنك مستيقظ. لقد سمعت بالفعل عن هذا الموقف، فقد عرضتم أنت وغاو يانغ وتشو زاي شجاعة رجال السهول الشمالية ، على الرغم من أنك فشلت ، لقد كانت محاولة رائعة! ما دمت تتعلم من هذه المحاولة، أنا متأكد من أنك ستتمكن من اجتياز هذه الجولة في المستقبل ، فتجلب النجاح وتزيل الإهانة”
“كيف كانت النتيجة؟ رأى أحدهم تاي باي يون شنغ يقاتل في طريقه إلى القاعة الرئيسية”
ومنذ ذلك الحين ، بدا الأمر كما لو أنه وجد النور في الظلام ، فلم يعد قلبه في حالة اضطراب لأنه لم يعد يشعر بالندم بعد الآن ، فقد كان كأنه ولد من جديد تمامًا!
“أوه لا ، اللورد تاي باي يون شنغ بلا حراك، يبدو أنه قد فقد الوعي!”
هذه الخسائر الفادحة تسببت في سكون المنطقة بأكملها.
تجمع أكثر من حشد من أسياد الغو حوله.
لقد فشل!
بعد إلقاء نظرة ، تغيرت كل تعابيرهم. كان جسم تاي باي يون شنغ ممتلئًا بإصابات بالغة الخطورة، وقد صُعقوا جميعًا في قلوبهم.
فانغ يوان لم يرد عليها ، عبس فقط أكثر بمرور الوقت. مسألة غو المشهد كما كان من قبل مرتبطة بمخططه الكبير بعد الولادة الجديدة، كيف يمكن أن يقول هذا لمو ياو؟
“لا يزال يتنفس!” قام شخص ما بتمديد إصبعه ووضعه تحت أنف تاي باي يون شنغ، وهو يصيح بصوت عالٍ: “بسرعة، سيد غو الشفاء ، عالج إصابات السيد القديم!”
“سيدي الأكبر يا سيدي الأكبر!” كان أسياد غو الشفاء محمومين ، وسرعان ما حاولوا تهدئته.
“سأفعل ذلك ، سأفعل ذلك!”
جاءت مجموعة من أسياد غو الشفاء إلى جانبه ، وتحققوا من حالة جسده بشكل جماعي.
“أنا أيضا سيد غو معالج!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رفع فانغ يوان رأسه ، حدق بهم ثم فتح فمه وقال باستخفاف: “أصمتوا”.
ساعده الكثير من أسياد غو الشفاء بسرعة ، لقد ترسخت سمعة تاي باي يون شنغ وطبيعته القلبية العطوفة للغاية في قلوب الجميع.
في ذلك الوقت ، لم يكن هناك أي تردد ، لم يفكر في ذلك ، فقد حول هذا القرار أخلاقه إلى سوط ، يستجوب روحه ويهاجم ضميره!
ليس هناك شك في أنه كان أكثر شعبية ومحبوبا من قبل الناس مقارنةً بهاي لو لان وتشانغ شان يين.
استفاد فانغ يوان من رمز مالك الحواف الستة للسيطرة على هذا الطابق، فقد كان سيد هذا الطابق، وكان هؤلاء الوحوش تحت أمره، وانتقلوا وفقا لإرادته.
“حتى اللورد تاي باي يون شنغ تعرض للإصابات إلى حد كبير، آه ، يبدو أنه هذه المرة لم يعبروا الجولة”. تنهد شخص ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عاد ، لقد عاد!”
“لقد انتهى وقت التحدي بالفعل ، لكن معظم أسياد الغو لم يعودوا بأمان ، لقد عانينا حقًا من خسارة كبيرة هذه المرة!”
في ذهنه ، كانت هناك صور لا حصر لها تومض ، كانوا يصورون حياة تاي باي يون شنغ بأكملها ، وكأنها قصة أسطورية. مثل هذا الكم الهائل من المعلومات كان له تأثير كبير على ذهن فانغ يوان وتسبب في ضرر كبير له.
“من بينكم جميعًا ، هل شاهد أحدهم اللورد قاو يانغ وتشو زاي يخرجان؟” اهتز شخص ما فجأة وسأل.
خلال فترة طفولته …
بدأ الجميع ينظرون حولهم بشكل محموم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حياة تاي باي يون شنغ ، منذ صغره على طول الطريق حتى الآن، تم استخراج كل الذكريات بواسطة فانغ يوان.
لم ير أحد شخصيات قاو يانغ وتشو زاي ، وفي نفس الوقت في مبنى يانغ الحقيقي ، كانت تلك الجولة لا تزال سليمة ومتاحة للمتحدين. باستثناء ذلك في هذه الفترة القصيرة ، لم يُسمح لأسياد الغو بالدخول مرة أخرى.
قو المشهد كما كان من قبل كان دودة قو خالدة حصل عليها تاي باي يون شنغ فقط بعد أن أصبح خالدا.
كان الجميع يعلم حول ما ينطوي عليه هذا.
هذا يعني أيضًا أنه: إذا أراد فانغ يوان الحصول على هذه القو الخالدة، فسيتعين عليه انتزاع هذا القو بالقوة من تاي باي يون شنغ الذي أصبح بالفعل خالداً بحلول ذلك الوقت.
منذ أن تشكل مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي، تم التضحية بالعديد من أسياد الغو من الرتبة الخامسة.
“كيف كانت النتيجة؟ رأى أحدهم تاي باي يون شنغ يقاتل في طريقه إلى القاعة الرئيسية”
هذه الخسائر الفادحة تسببت في سكون المنطقة بأكملها.
لم يكن لعينيه أي سواد، كان لونها أبيضا نقيا.
عندما فتح تاي باي يون شنغ عينيه في النهاية، وجد نفسه مستلقياً على السرير، كان جسده كله يشعر بالضعف لدرجة أنه واجه حتى صعوبة في الجلوس.
أعد ديدان القو الخاصة هذه منذ فترة طويلة ، ثم قام بتفعيلها واحدا تلو الآخر.
عندما رأى أنه فتح عينيه ، صرخ الخادم وتقدم فورًا فرحًا: “سيدي القديم ، لقد استيقظت أخيرًا ، استيقظت أخيرًا! شخص ما تعال بسرعة ، شخص ما فليأتي بسرعة ، استيقظ سيدي القديم!”
ليس هناك شك في أنه كان أكثر شعبية ومحبوبا من قبل الناس مقارنةً بهاي لو لان وتشانغ شان يين.
في وقت قريب جدًا ، كان بوسع تاي باي يون شنغ أن يسمع عددًا كبيرًا من الخطى تهرول نحوه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حتى اللورد تاي باي يون شنغ تعرض للإصابات إلى حد كبير، آه ، يبدو أنه هذه المرة لم يعبروا الجولة”. تنهد شخص ما.
جاءت مجموعة من أسياد غو الشفاء إلى جانبه ، وتحققوا من حالة جسده بشكل جماعي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان فانغ يوان لا يزال سيد غو فانيا، أما بالنسبة لمحاربة الخالد كفاني ، فلم يسمع فانغ يوان أبدًا بأية أمثلة للنجاح في حياته، كان بلا شك أصعب من الصعود إلى السماء!
“يا سيدي الأكبر ، كن مطمئناً ، لم تعد إصاباتك مشكلة. بسبب أنك في سن الشيخوخة، أثرت الإصابات هذه المرة على حالتك البدنية. من الآن فصاعدًا ، يجب عليك التعافي بعناية، خاصةً في الأشهر القليلة المقبلة ، جسمك ضعيف ويفتقر إلى التغذية، وتحتاج أيضا إلى الراحة”. حثه رئيس أسياد غو الشفاء في لهجة لطيفة.
بعد سنوات عديدة ، كانت ضحكة المتسول القديم لا تزال تدق في أذنيه.
من أجل الحصول على فريق لعبور الجولة ، لم يكن لدى تاي باي يون شنغ أي خيار سوى الموافقة على طلب هاي لو لان وأصبح بالفعل شيخًا خارجيًا لقبيلة هاي.
والثاني يمكن أن يسمح له بالتحكم في الرياح ويطير في الهواء ، ويجوب العالم بحرية.
كانت نظرة تاي باي يون شنغ غير مركّزة تمامًا ، منذ أن استيقظ، كان في حالة ذهول ، بعد سماع هذه الكلمات ، استعاد بعض حواسه وهو يسأل: “أين هذا المكان؟”
ظِل الظلام الشديد …
“ردا على سؤال اللورد الأكبر ، هذا هو مقر اللورد هاي لو لان. منذ أن فشل اللورد شيخ في تحدي الجولة ، وعاد بالكاد على قيد الحياة ، كان زعيم قبيلتنا قلقًا للغاية ، فقد أحضرك شخصيًا هنا لتلقي العلاج. لقد أبلغ الخدم بالفعل عن استيقاظك، وأعتقد أنه قريبًا، سيأتي زعيم القبيلة اللورد لرؤيتك”. أجاب زعيم أسياد قو الشفاء مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، في هذه الجولة بالذات ، كان هناك العديد من أسياد الغو.
“فشلت في تحدي الجولة ، والعودة بالكاد على قيد الحياة؟” عبس تاي باي يون شنغ قليلاً ، كانت ذكرياته تظهر ببطء، حيث تذكر ذلك المشهد الأخير الذي حدث –
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استيقظ الآن فقط، لذلك لم يكن باستطاعته سوى استخدام راحة يده لقذف السرير بكل قوته ، والضحك بشكل مهووس.
لقد أنفق الجزء الأخير من الجوهر البدائي ، حيث قام بتفعيل غو الدفاع خاصته ونجح في التقدم إلى القاعة الكبرى وسط هجمات الوحوش الدموية.
“يا سيدي الأكبر ، كن مطمئناً ، لم تعد إصاباتك مشكلة. بسبب أنك في سن الشيخوخة، أثرت الإصابات هذه المرة على حالتك البدنية. من الآن فصاعدًا ، يجب عليك التعافي بعناية، خاصةً في الأشهر القليلة المقبلة ، جسمك ضعيف ويفتقر إلى التغذية، وتحتاج أيضا إلى الراحة”. حثه رئيس أسياد غو الشفاء في لهجة لطيفة.
لكن بعد فترة وجيزة ، أغمي عليه، وفقد إدراكه لجميع حواسه!
“المرؤوس يدفع احترامه لزعيم القبيلة اللورد”
عندما استيقظ ، وجد أنه كان يرقد هنا.
أخيرًا ، في أحد الأيام ، أعطى متسولًا قديمًا مجهولًا وعاءًا من الماء كلطف، وأعطاه المتسول القديم ثلاثة مواريث خالدة للاختيار من بينها.
“هل هذا يعني أنني فشلت حقًا في تحدي الجولة؟” أصبحت لهجة تاي باي يون شنغ فجأة حادة، ونظرته أصبحت أكثر حدة من أي وقت مضى.
استفاد فانغ يوان من رمز مالك الحواف الستة للسيطرة على هذا الطابق، فقد كان سيد هذا الطابق، وكان هؤلاء الوحوش تحت أمره، وانتقلوا وفقا لإرادته.
“يا سيدي الأكبر …” نظر كل أسياد الغو حول السرير إلى بعضهم البعض ، أرادوا أن يقدموا كلمات تعزية ، لكنهم لم يتمكنوا من قول أي شيء.
من الواضح أنه كان خطوة واحدة بعيداً عن النجاح ، لكنه فشل لأنه فقد الوعي.
وبالتالي ، يمكنهم فقط خفض رؤوسهم بصمت.
كانت حياته كعبد بعد ذلك صعبة للغاية وترثى لها ، وكان دائما يعاني من الشعور بالذنب والندم الشديد في قلبه.
أصبحت الغرفة فجأة هادئة تماما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت تصرفات فانغ يوان غريبة للغاية ، وجعلتها تتساءل.
كانت نظرة تاي باي يون شنغ تحدق بعيدا، بعد أن صمت لفترة من الوقت، رفع رأسه فجأة وضحك: “هاها ، إذن فقد فشلت في النهاية. كل تلك التضحية من أجل لا شيء على الإطلاق!”
“من بينكم جميعًا ، هل شاهد أحدهم اللورد قاو يانغ وتشو زاي يخرجان؟” اهتز شخص ما فجأة وسأل.
استيقظ الآن فقط، لذلك لم يكن باستطاعته سوى استخدام راحة يده لقذف السرير بكل قوته ، والضحك بشكل مهووس.
لكن في تلك اللحظة الحاسمة ، لم يكن لديه وقت للتفكير في الموقف بعناية، فقد اختار القيام بذلك في لحظة!
“سيدي الأكبر يا سيدي الأكبر!” كان أسياد غو الشفاء محمومين ، وسرعان ما حاولوا تهدئته.
“مم ، هذا الفتى لديه مظهر مقبول ، سوف نختاره” في المدينة المنكوبة، كان أحد رجال الحبر يشير إلى تاي باي يون شنغ الذي كان في شبابه وهو يضحك بصوت عال ويقول.
“قاو يانغ ، تشو زاي ، لقد ضحوا بحياتهم من أجل حمايتي!” كانت عيون تاي باي يون شنغ تفيض بالدموع ، وكان ضحكه مليئا بالمعاناة النقية.
خلال فترة طفولته …
“أتقدم بتعازي إلى الشيخ الأكبر ، هناك حدود لما يمكن أن يفعله أي شخص، وقد بذل الشيخ الأكبر بالفعل قصارى جهده!”
أعطى بياض عينيه ضوءًا ضعيفًا كما في نفس الوقت ، ظهر عدد كبير من الصور في ذهن فانغ يوان.
“يا سيدي الأكبر ، حقيقة أنك تمكنت من البقاء على قيد الحياة هي بالفعل أكبر ثروة بين المحن”.
أغلق فانغ يوان عينيه ، وعقله دخل نظام التحكم في هذا الطابق حيث ترك حواسه تراقب المنطقة.
“الناس يموتون عندما يُقتلون، ولا يمكن إحياء الموتى ، يا سيدي القديم ، يجب أن تظل قويًا لأجلنا جميعًا …”
من أجل الحصول على فريق لعبور الجولة ، لم يكن لدى تاي باي يون شنغ أي خيار سوى الموافقة على طلب هاي لو لان وأصبح بالفعل شيخًا خارجيًا لقبيلة هاي.
تحدث الجميع واحدا تلو الآخر، في محاولة لتهدئة تاي باي يون شنغ.
تاي باي يون شنغ لم يفتح عينيه ، كما أنه لم يتكلم كلمة وظل تعبيره مؤلما.
لكن هذه الكلمات كانت كالسخرية المطلقة عندما دخلت آذان تاي باي يون شنغ. كانوا مثل الإبر تطعن في قلبه واحدة تلو الأخرى.
منذ أن تشكل مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي، تم التضحية بالعديد من أسياد الغو من الرتبة الخامسة.
في اللحظة الحاسمة الأخيرة، حافظ تاي باي يون شنغ على جوهره البدائي ولم يختر إنقاذ قاو يانغ وتشو زاي. كان لأجل نفسه ، لتفعيل غو الدفاع خاصته والتقدم نحو القاعة الرئيسية.
لكن هذه الكلمات كانت كالسخرية المطلقة عندما دخلت آذان تاي باي يون شنغ. كانوا مثل الإبر تطعن في قلبه واحدة تلو الأخرى.
كان هذا من أجل مكاسبه الأنانية ، تجاهل تضحيات رفاقه.
بعد لحظة من السكون ، فتح فانغ يوان عينيه فجأة!
هل كان هذا تاي باي يون شنغ؟
ولكن كان هناك احتمال آخر، أنه في عقل تاي باي يون شنغ، كان لديه وصفة الغو الخالدة لقو المشهد كما كان من قبل.
هل كان هذا لا يزال الشخص المثير للإعجاب والمعترف به علناً في السهول الشمالية الذي ساعد وأنقذ الجرحى، وشفى الناس في كل مكان، تاي باي يون شنغ الذي خلص الناس من الألم والمعاناة؟
في اللحظة الحاسمة الأخيرة، حافظ تاي باي يون شنغ على جوهره البدائي ولم يختر إنقاذ قاو يانغ وتشو زاي. كان لأجل نفسه ، لتفعيل غو الدفاع خاصته والتقدم نحو القاعة الرئيسية.
لماذا فعل ذلك؟
“أوه لا ، اللورد تاي باي يون شنغ بلا حراك، يبدو أنه قد فقد الوعي!”
لكن في تلك اللحظة الحاسمة ، لم يكن لديه وقت للتفكير في الموقف بعناية، فقد اختار القيام بذلك في لحظة!
تحدث الجميع واحدا تلو الآخر، في محاولة لتهدئة تاي باي يون شنغ.
التضحية عمدا بقاو يانغ وتشو زاي للحصول على قو خمسة عشر عاما من العمر الذي كان مكافأة عبور الجولة! كان لغرضه الخاص الذي كان تمديد حياته!
التضحية عمدا بقاو يانغ وتشو زاي للحصول على قو خمسة عشر عاما من العمر الذي كان مكافأة عبور الجولة! كان لغرضه الخاص الذي كان تمديد حياته!
مثل هذا القرار الذي جعل تاي باي يون شنغ يشعر بأنه غير مألوف للغاية مع نفسه، فقد شعر بالدناءة والخجل والأسف بشدة!
من الواضح أنه كان خطوة واحدة بعيداً عن النجاح ، لكنه فشل لأنه فقد الوعي.
في ذلك الوقت ، لم يكن هناك أي تردد ، لم يفكر في ذلك ، فقد حول هذا القرار أخلاقه إلى سوط ، يستجوب روحه ويهاجم ضميره!
تاي باي يون شنغ أغمض عينيه في ألم شديد ، ثم شد قبضته بإحكام.
تاي باي يون شنغ أغمض عينيه في ألم شديد ، ثم شد قبضته بإحكام.
لكن هذه الكلمات كانت كالسخرية المطلقة عندما دخلت آذان تاي باي يون شنغ. كانوا مثل الإبر تطعن في قلبه واحدة تلو الأخرى.
“لقد وصل زعيم القبيلة اللورد!”
نظرًا لتزايد حدة الضوء ، أظهر وجه تاي باي يون شنغ تدريجيًا تعبيرًا مؤلمًا ، وكانت حواجبه منزعجة بدرجة أكبر.
“المرؤوس يدفع احترامه لزعيم القبيلة اللورد”
كانت حياته كعبد بعد ذلك صعبة للغاية وترثى لها ، وكان دائما يعاني من الشعور بالذنب والندم الشديد في قلبه.
ركعت الغرفة بأكملها ، حيث حمل هاي لو لان تعبيرًا مبتسماً ومشى نحو تاي باي يون شنغ.
بدأ الجميع ينظرون حولهم بشكل محموم.
عند رؤية تعبير تاي باي يون شنغ المؤلم ، عبس هاي لو لان باستخفاف ، لكن سرعان ما اختفى عبوسه: “الكبير تاي باي، أنا سعيد جدًا لأنك مستيقظ. لقد سمعت بالفعل عن هذا الموقف، فقد عرضتم أنت وغاو يانغ وتشو زاي شجاعة رجال السهول الشمالية ، على الرغم من أنك فشلت ، لقد كانت محاولة رائعة! ما دمت تتعلم من هذه المحاولة، أنا متأكد من أنك ستتمكن من اجتياز هذه الجولة في المستقبل ، فتجلب النجاح وتزيل الإهانة”
أما بالنسبة لزوجته، فقد كان لها تعبير ممتلئ بالبرودة والكراهية ، اقتربت منه ببطء بينما كانت عيناها تشرقان بضوء لا يرحم، ضغطت أسنانها كما قالت: “تاي باي يون شنغ ، إذا كنت تريد لوم شخص ما فلُم والديك. كانوا هم الذين التهموا قبيلتي ، وقتلوا والديّ ، وأرغب الآن في الانتقام لهم!”
تاي باي يون شنغ لم يفتح عينيه ، كما أنه لم يتكلم كلمة وظل تعبيره مؤلما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البحث في الروح لم يكن عملا سهلا. خاصة عندما كان فانغ يوان مهتمًا بسلامة تاي باي يون شنغ ولم يرغب في التسبب في ضرر لحياته ، فقد كان يتحمل فقط معظم ضغوط الروح بنفسه.
كان قد فهم بالفعل سبب فشله.
أصبحت الغرفة فجأة هادئة تماما.
بعد انطلاقه إلى القاعة الرئيسية ، نجح في تجنب هجمات وحوش الدم حيث سقط داخل القاعة الرئيسية. لكن بعد نجاحه ، ضحك بعنف في فرح عظيم ، ولأن حالته الذهنية كانت متقلبة إلى حد كبير ، إلى جانب إصاباته الخطيرة ، فقد وعيه.
قالت الشائعات: تم إنشاء هذا القو بشكل طبيعي من تلقاء نفسها عندما أصبح تاي باي يون شنغ خالدا ، طاقة السماء والأرض تردد صداها معا ، مما تسبب في تكثيفها من تلقاء نفسها.
لعبور هذه الجولة ، كان هناك حد زمني كذلك.
هذه الخسائر الفادحة تسببت في سكون المنطقة بأكملها.
بمجرد انتهاء الوقت ، تم إرسال نفسه اللاواعية بقوة إلى جانب سادة الغو الآخرين على هامش ساحة المعركة.
في ذلك الوقت ، من بين الخيارات الثلاثة ، كان هذا بلا شك أسهل الطرق. لقد استثمر بالفعل الوقت والجهد في هذه الخطة، على الرغم من أن فانغ يوان لم يكن لديه ثقة بالنجاح المطلق، إلا أنه لم يكن لديه خيار سوى مواصلة الاستعدادات واتخاذ المخاطرة لتجربتها على أي حال!
من الواضح أنه كان خطوة واحدة بعيداً عن النجاح ، لكنه فشل لأنه فقد الوعي.
بعد انطلاقه إلى القاعة الرئيسية ، نجح في تجنب هجمات وحوش الدم حيث سقط داخل القاعة الرئيسية. لكن بعد نجاحه ، ضحك بعنف في فرح عظيم ، ولأن حالته الذهنية كانت متقلبة إلى حد كبير ، إلى جانب إصاباته الخطيرة ، فقد وعيه.
مثل هذه النهاية المفارقة ، لم يكن هذا هو مصدر الألم الشديد في قلب تاي باي يون شنغ.
…
كان ألمه لأنه تخلى عن رفاقه لتحقيق مكاسب أنانية.
منذ أن كان طفلاً ، اشتهر بامتلاكه قلبًا لطيفًا.
هل كان هذا لا يزال تاي باي يون شنغ؟
ومضت ذكرياته في ذهنه واحدة تلو الأخرى مرة أخرى.
لكن هذه الكلمات كانت كالسخرية المطلقة عندما دخلت آذان تاي باي يون شنغ. كانوا مثل الإبر تطعن في قلبه واحدة تلو الأخرى.
من الشباب ، كان يؤمن دائمًا بقوة الحب.
فتح متسول قديم ذو شعر أرجواني فمه، موضحًا أسنانه القليلة المتبقية، ضحك بطريقة غريبة: “أي نوع من أسياد الغو تريد أن تصبح؟ هيهي ، أملك ثلاث مجموعات كاملة من المواريث هنا!”
منذ أن كان طفلاً ، اشتهر بامتلاكه قلبًا لطيفًا.
“ما الذي لم تنجح في العثور عليه؟” في عقله ، لم تستطع إرادة مو ياو إلا أن تعلق بفضول.
عندما التهمت قبيلته تاي باي قبائل أخرى، رأى أن صديقة طفولته ستعاني من المصير الرهيب المتمثل في أن تصبح عبداً أنثى، وبالتالي تقدم وطلب منها الزواج. وبسبب هذا ، تم إنقاذ مجموعة الأسرى أيضًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ترجمة : Ismail
ولكن في ليلة زفافهم ، خانته زوجته. اتصل الأسرى بالأعداء الخارجيين واعتدوا على قبيلته، مما تسبب في وفاة والديه في هذا الحادث.
منذ أن تشكل مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي، تم التضحية بالعديد من أسياد الغو من الرتبة الخامسة.
كانت حياته كعبد بعد ذلك صعبة للغاية وترثى لها ، وكان دائما يعاني من الشعور بالذنب والندم الشديد في قلبه.
أما بالنسبة لزوجته، فقد كان لها تعبير ممتلئ بالبرودة والكراهية ، اقتربت منه ببطء بينما كانت عيناها تشرقان بضوء لا يرحم، ضغطت أسنانها كما قالت: “تاي باي يون شنغ ، إذا كنت تريد لوم شخص ما فلُم والديك. كانوا هم الذين التهموا قبيلتي ، وقتلوا والديّ ، وأرغب الآن في الانتقام لهم!”
أخيرًا ، في أحد الأيام ، أعطى متسولًا قديمًا مجهولًا وعاءًا من الماء كلطف، وأعطاه المتسول القديم ثلاثة مواريث خالدة للاختيار من بينها.
لقد أنفق الجزء الأخير من الجوهر البدائي ، حيث قام بتفعيل غو الدفاع خاصته ونجح في التقدم إلى القاعة الكبرى وسط هجمات الوحوش الدموية.
الأول يمكن أن يسمح له أن يستحم في النيران ويطلق اللهب، متجاوزًا عالم الفانين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لعبور هذه الجولة ، كان هناك حد زمني كذلك.
والثاني يمكن أن يسمح له بالتحكم في الرياح ويطير في الهواء ، ويجوب العالم بحرية.
لم ير أحد شخصيات قاو يانغ وتشو زاي ، وفي نفس الوقت في مبنى يانغ الحقيقي ، كانت تلك الجولة لا تزال سليمة ومتاحة للمتحدين. باستثناء ذلك في هذه الفترة القصيرة ، لم يُسمح لأسياد الغو بالدخول مرة أخرى.
الثالث قد يسمح له بتجاوز الحياة والموت، ويكسبه القدرة على مساعدة شعوب العالم.
ظِل الظلام الشديد …
اختار تاي باي يون شنغ الميراث الثالث.
من بين هؤلاء أسياد الغو ، كان بعضهم من قبيلة هاي الذين جندهم تاي باي يون شنغ، لكن خلال القتال السابق كانوا قد انفصلوا عن الفريق الرئيسي. جزء آخر كانوا جامعي المعلومات من جميع القوى المختلفة، وكانوا جميعهم أسياد قو التحقيق. لقد جاءوا من قبيلة هاي ، قبيلة ما، قبيلة يي لوي، وجميع القوات الكبيرة الأخرى، بقصد مراقبة ما إذا كان تاي باي يون شنغ قد فشل أو نجح.
ومنذ ذلك الحين ، بدا الأمر كما لو أنه وجد النور في الظلام ، فلم يعد قلبه في حالة اضطراب لأنه لم يعد يشعر بالندم بعد الآن ، فقد كان كأنه ولد من جديد تمامًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com …
بعد سنوات عديدة ، كانت ضحكة المتسول القديم لا تزال تدق في أذنيه.
…
وقد أصبح هذا الهدف من حياته ، متجاوزًا الحياة والموت ، واكتسب القدرة على مساعدة الناس.
وقد أصبح هذا الهدف من حياته ، متجاوزًا الحياة والموت ، واكتسب القدرة على مساعدة الناس.
وبالفعل ، حقق ذلك حقًا في حياته لاحقًا.
وقد أصبح هذا الهدف من حياته ، متجاوزًا الحياة والموت ، واكتسب القدرة على مساعدة الناس.
شعر عدد لا يحصى من الناس بالامتنان تجاهه ، وانتشرت سمعته الطيبة على نطاق واسع ، وكان نوره يضيء على السهول الشمالية بأكملها.
لقد قضى حياته كلها تقريبًا لتأسيس طريقة حياة لنفسه كان يؤمن بها. لكن في الوقت الحالي ، قام بتدمير المثل العليا الخاصة به تمامًا.
لقد كان أسطورة حية.
*************
لكن الآن!
عندما فتح تاي باي يون شنغ عينيه في النهاية، وجد نفسه مستلقياً على السرير، كان جسده كله يشعر بالضعف لدرجة أنه واجه حتى صعوبة في الجلوس.
لقد فشل!
تجمع أكثر من حشد من أسياد الغو حوله.
فشله لم يكن في أنه لم يتلق قو طول العمر. لكن لأنه خان رفاقه ، خان هدف الحياة التي وضعه لنفسه!!
على بعد خطوات قليلة فقط، خارج أبواب القاعة الرئيسية ، كان بحر من الوحوش الدموية يهدر ، تم إرسال الضوضاء المتداخلة الفوضوية بقوة كبيرة.
لكن الشيء الأكثر إثارة للسخرية كان ، كل هذا تم بواسطة اللاوعي الخاص به.
بعد سنوات عديدة ، كانت ضحكة المتسول القديم لا تزال تدق في أذنيه.
لقد قضى حياته كلها تقريبًا لتأسيس طريقة حياة لنفسه كان يؤمن بها. لكن في الوقت الحالي ، قام بتدمير المثل العليا الخاصة به تمامًا.
“أوه لا ، اللورد تاي باي يون شنغ بلا حراك، يبدو أنه قد فقد الوعي!”
لقد رأى الجانب الآخر من نفسه، طبيعته الأنانية.
في ذلك الوقت ، لم يكن هناك أي تردد ، لم يفكر في ذلك ، فقد حول هذا القرار أخلاقه إلى سوط ، يستجوب روحه ويهاجم ضميره!
لقد فكر ذات مرة أنه كان الشخص الذي يعرفه الجميع وهو يمشي على الأرض العشبية تحت أشعة الشمس، ويساعد وينقذ الناس في جميع أنحاء العالم، بطل العالم المنقذ.
“يا سيدي الأكبر …” نظر كل أسياد الغو حول السرير إلى بعضهم البعض ، أرادوا أن يقدموا كلمات تعزية ، لكنهم لم يتمكنوا من قول أي شيء.
لكن الآن ، في قلبه ، كانت هذه الصورة تتركه ببطء ، كانت تفارقه.
من الشباب ، كان يؤمن دائمًا بقوة الحب.
في بريق الشمس المشرقة ، امتد ظله إلى الأفق.
لقد رأى الجانب الآخر من نفسه، طبيعته الأنانية.
ظِل الظلام الشديد …
منذ أن تشكل مبنى الثمانية وثمانون يانغ الحقيقي، تم التضحية بالعديد من أسياد الغو من الرتبة الخامسة.
*************
*************
نهاية الفصل….
ومنذ ذلك الحين ، بدا الأمر كما لو أنه وجد النور في الظلام ، فلم يعد قلبه في حالة اضطراب لأنه لم يعد يشعر بالندم بعد الآن ، فقد كان كأنه ولد من جديد تمامًا!
ترجمة : Ismail
…
تدقيق : Drake Hale
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد عاد ، لقد عاد!”
فصل مجاني من المترجم : Ismail
بعد إيقاف البحث في الروح، كان تاي باي يون شنغ لا يزال يبدو نائماً ، لكن حواجبه المنزعجة بإحكام هدأت ببطء أثناء استرخاءه. كان تنفسه أكثر استقرارًا الآن ، وكان تعبيره هادئًا إلى حد ما.
خفض فانغ يوان رأسه ، وراقب تاي باي يون شنغ الذي كان قد أغمي عليه بالفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
