العثور على الطريق
الفصل 169: العثور على الطريق
ضحك فانغ يوان ببرود. كان أيضا مليئا بالتوتر تجاه باي نينغ بينغ.
كان جسم باي نينغ بينغ محملا بالجروح. كان يتنفس بقسوة وبدا وكأنه في فوضى.
الفصل 169: العثور على الطريق
عندما وصل فانغ يوان هناك ، فاجأه.
بام.
كان مصيره في الواقع ، شيء غامض. منذ وقت ليس ببعيد ، كانوا لا يزالون أعداء قاتلين ، يريدون قتل بعضهم البعض. لكن في هذه اللحظة ، كان يتعين عليهم العمل معًا من أجل فرصة البقاء على قيد الحياة.
كان مصيره في الواقع ، شيء غامض. منذ وقت ليس ببعيد ، كانوا لا يزالون أعداء قاتلين ، يريدون قتل بعضهم البعض. لكن في هذه اللحظة ، كان يتعين عليهم العمل معًا من أجل فرصة البقاء على قيد الحياة.
العمل جنبا إلى جنب مع باي نينغ بينغ؟
ظل يقول إنه لم يكن خائفًا من الموت ، لكنه لم يكن أبدا مطلق الحرية وفي راحة. لأنه لم يستطع أن يرى ما وراء الموت ، ولم يكن قادرًا على التخلي عن هذه الحياة.
كانت عيون فانغ يوان تتلألأ مثل الهاوية ، حيث قال “على الرغم من أن باي نينغ بينغ مجنون ، إلى جانب حقيقة أنه أدرك أيضًا مصيره ، فإن هذا لا يعني أنه تخلى عن العيش”.
في هذه اللحظة ، كان من المستحيل فهم الإثارة في قلبه من قبل الآخرين.
كانت إرادة الحياة هي غريزة الشخص الطبيعية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نندفع إذا.” وقال باي نينغ بينغ ، لكنه لم يتحرك على الفور.
الحقيقة هي أنه بسبب إرادة باي نينغ بينغ الشديدة للعيش ولأنه كان يواجه طريقًا لا مفر منه للتدمير ، فقد طور مثل هذه الشخصية.
فانغ يوان من ناحية أخرى ، كان لديه أذن عشب التواصل الأرضي.
في هذا العالم ، لا يوجد أعداء أبديين. كان العمل مع باي نينغ بينغ هو الحل الأفضل. ولكن كيف يمكن أن يسأل بطريقة يمكن أن تقنعه؟
كلا الجانبين اصطدما. قطعت شفرة الجليد جرحًا على جسم الحريش الذهبي ، لكنها تحطمت بعد ذلك مباشرة.
“هيهيهي ، فانغ يوان ، لم أظن أنه في الحقيقة أنت!” تكلم باي نينغ بينغ أولاً ، ضاحكًا بصوت عالٍ ، وأصبحت لهجته عدوانية ، “إذا ستموت معي. مع موتك بجانبي ، ستكون نهاية مثيرة للاهتمام لحياتي”.
“هيهيهي!” ضحك فجأة ، وأصبح تعبيره مجنونًا ، “فانغ يوان، إذا كنت تريد القتال ، فلَكَ ذلك . لكن ليس الآن! دعنا نعمل معا. لديّ غو عيون البرق ، لكن رؤيتي معطلة ، لا أستطيع سوى رؤية ثلاثين خطوة إلى الأمام. بمجرد الفرار من هنا ، دعنا نخوض معركة في يوم آخر. أن أكون قادرًا على العمل مع عدوي اللذوذ ، ألا تجد ذلك أكثر تشويقًا وأكثر متعة؟”
“للاهتمام؟” كان فانغ يوان يفكر. ثم ابتسم برفق ، اقترب من باي نينغ بينغ.
قو شفرة الجليد!
هاجمته ذئاب الصاعقة المحيطين به ، لكن فانغ يوان تجاهلهم ، حيث تأرجح حريش المنشار وقتل ثلاثة ذئاب صاعقة على الفور ، مما دفعهم إلى الطيران.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “للاهتمام؟” كان فانغ يوان يفكر. ثم ابتسم برفق ، اقترب من باي نينغ بينغ.
حتى الآن ، تعرضت شفرات المنشار الذهبي إلى أضرار كبيرة بالفعل. قوة القطع تقلصت إلى حد كبير. يمكن استخدامه فقط كأداة حادة.
“تشهد أشياء مثيرة للاهتمام … بالفعل في طريقك … لا تندم حتى لو كنت ستموت؟” تمتم باي نينغ بينغ ، ثم سأل فجأة ، “المسار ، ما هو الطريق؟”
“تحت ضغط هذه الذئاب ، هيا نعيش معركة حياة أو موت مكثفة ، أليس هذا أكثر متعة؟” اقترب فانغ يوان من باي نينغ بينغ ، فمه تحول إلى ابتسامة قاسية.
كل من نواياهم القاتلة تفرقت ببطء.
ارتعدت جفون باي نينغ بينغ ، لأنه لم يتوقع أن يكون فانغ يوان مهووسا أكبر منه.
لا يستطيع فانغ يوان حل مشاعر الضياع ، لكن من الهامش يمكنه أن يمنحه الأمل. إعطائه عزاءًا لمواجهة الموت – طالما أنك في طريقك ، حتى لو مت فلا تندم. وهكذا ، لم يعد الموت مخيفًا جدًا.
ولكن هذا كان جانبا من رغبته. إذا كان موقف فانغ يوان قد أصبح أكثر ليونة ، وطلب منه العمل معًا والهروب ، فبدلاً من ذلك سينظر إلى فانغ يوان بالإهانة والرغبة في قتل فانغ يوان نفسه.
وكان باي نينغ بينغ نفسه مجرد عبد للحياة والموت.
في هذا العالم ، بعض الناس هكذا. إذا كنت لطيفًا معهم ، فسيشعرون أنه من السهل التنمر عليك واستضعافك. من خلال اتخاذ موقف قوي تجاههم ، يمكنك كسب الاحترام بدلا من ذلك.
لا يستطيع فانغ يوان حل مشاعر الضياع ، لكن من الهامش يمكنه أن يمنحه الأمل. إعطائه عزاءًا لمواجهة الموت – طالما أنك في طريقك ، حتى لو مت فلا تندم. وهكذا ، لم يعد الموت مخيفًا جدًا.
“هل تريد حقا أن تموت؟ إذًا سأمنحك رغبتك!” حدق باي نينغ بينغ فيه وعينيه ، أصدرتا هالة خطيرة.
القدرة على النظر إلى ما وراء الحياة والموت. عندها فقط يمكن للمرء أن يعيش بلا قيود ، وعندها فقط يمكن أن تكون للحياة حرية حقيقية.
ضحك فانغ يوان بحرارة ، كانت خطواته بطيئة وهو يتحدث بلهجة قديمة وذات خبرة ، “البشر يعيشون فقط لمائة عام ، إن هذا غير واقعي مثل الحلم الذي ينتهي في لحظة. ما هي الفائدة من شخص يعيش في هذا العالم؟ ليس أكثر من مجرد الذهاب في رحلة ، ومشاهدة أشياء مثيرة للاهتمام. على الرغم من أنني لا أريد أن أموت ، إلا أنني لا أخاف الموت. أنا بالفعل على طريقي الصحيح ، لا أشعر بأي ندم حتى لو مت”.
هاجمته ذئاب الصاعقة المحيطين به ، لكن فانغ يوان تجاهلهم ، حيث تأرجح حريش المنشار وقتل ثلاثة ذئاب صاعقة على الفور ، مما دفعهم إلى الطيران.
كانت هذه مشاعر فانغ يوان الحقيقية.
قطعت طبقة الجليد الطويلة الهواء بضوء بارد.
منذ بداية الوقت نفسه ، من يستطيع أن يعيش إلى الأبد؟
ضحك فانغ يوان بحرارة ، كانت خطواته بطيئة وهو يتحدث بلهجة قديمة وذات خبرة ، “البشر يعيشون فقط لمائة عام ، إن هذا غير واقعي مثل الحلم الذي ينتهي في لحظة. ما هي الفائدة من شخص يعيش في هذا العالم؟ ليس أكثر من مجرد الذهاب في رحلة ، ومشاهدة أشياء مثيرة للاهتمام. على الرغم من أنني لا أريد أن أموت ، إلا أنني لا أخاف الموت. أنا بالفعل على طريقي الصحيح ، لا أشعر بأي ندم حتى لو مت”.
حتى لو كان سيد غو في المرتبة التاسعة. أو حتى رن زو نفسه الذي يمكن أن يعيش فقط لفترة أطول ، ولكن ليس إلى الأبد. في النهاية سيواجهون الدمار.
إقناع شخص صعب للغاية ، لكنه بسيط للغاية. لأن الشيء المهم هو فهم أفكارهم بدقة.
فليكن إذا مات أحد ، ما هي الصفقة الكبيرة حول ذلك؟ حتى لو مات فانغ يوان في اللحظة التالية في هذا المد من الذئاب ، فلن يشعر بأي ندم.
“هذا هو الجانب الجنوبي. في هذا الاتجاه ، سنصل إلى قرية Gu Yue”. كانت عيون باي نينغ بينغ تتوهج بالبرق كما قال.
لأنه كان يعمل بالفعل بجد لتحقيق أهدافه. لقد أعطاها كل شيء ، وعاش كل شيء حسب إرادته!
ضحك فانغ يوان ببرود ، واقترب أكثر من ذلك “لكل شخص مسارات خاصة به ، ولا يجب أن أخبرك أنا به ، وإلا كيف ستفهم طريقك؟”
القدرة على النظر إلى ما وراء الحياة والموت. عندها فقط يمكن للمرء أن يعيش بلا قيود ، وعندها فقط يمكن أن تكون للحياة حرية حقيقية.
ومع ذلك ، لم يكن هذا خطأه ، لأنه كان لا يزال صغيراً للغاية. أشياء كثيرة تحتاج إلى أن تكون من ذوي الخبرة لتفهمها ؛ عندها فقط يمكن للمرء كسب التنوير.
سمع باي نينغ بينغ هذا ، وارتجف جسده كله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا ، هناك الكثير من مجموعات الذئاب هناك ، وعلينا أن نسلك طريقًا دائريًا.”
ظل يقول إنه لم يكن خائفًا من الموت ، لكنه لم يكن أبدا مطلق الحرية وفي راحة. لأنه لم يستطع أن يرى ما وراء الموت ، ولم يكن قادرًا على التخلي عن هذه الحياة.
أصبحت عيون باي نينغ بينغ أكثر إشراقًا وعمقا ، “المسار … لا ندم فيه … هذا صحيح ، حتى رن زو يجب أن يموت. البشر يعيشون ويموتون. ما دمت أستطيع أن أعيش حياة ممتعة ، فما الضرر الذي سيحدث حتى لو مت؟ ”
عندما يخاف الشخص ، يصبح عبداً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يستمر الدخان الكثيف في إطلاق أصوات الانفجارات والصراخ. من الواضح أن زعيمي العشيرتين ما زالا يحاربان ليكان البرق.
وكان باي نينغ بينغ نفسه مجرد عبد للحياة والموت.
ضحك فانغ يوان ببرود ، واقترب أكثر من ذلك “لكل شخص مسارات خاصة به ، ولا يجب أن أخبرك أنا به ، وإلا كيف ستفهم طريقك؟”
ومع ذلك ، لم يكن هذا خطأه ، لأنه كان لا يزال صغيراً للغاية. أشياء كثيرة تحتاج إلى أن تكون من ذوي الخبرة لتفهمها ؛ عندها فقط يمكن للمرء كسب التنوير.
ظل يقول إنه لم يكن خائفًا من الموت ، لكنه لم يكن أبدا مطلق الحرية وفي راحة. لأنه لم يستطع أن يرى ما وراء الموت ، ولم يكن قادرًا على التخلي عن هذه الحياة.
ولكن الآن ، أعطته كلمات فانغ يوان طريقًا جديدًا ، لتجاوز الحقيقة التي يكافح لأجلها.
هاجمته ذئاب الصاعقة المحيطين به ، لكن فانغ يوان تجاهلهم ، حيث تأرجح حريش المنشار وقتل ثلاثة ذئاب صاعقة على الفور ، مما دفعهم إلى الطيران.
“تشهد أشياء مثيرة للاهتمام … بالفعل في طريقك … لا تندم حتى لو كنت ستموت؟” تمتم باي نينغ بينغ ، ثم سأل فجأة ، “المسار ، ما هو الطريق؟”
“هيهيهي ، فانغ يوان ، لم أظن أنه في الحقيقة أنت!” تكلم باي نينغ بينغ أولاً ، ضاحكًا بصوت عالٍ ، وأصبحت لهجته عدوانية ، “إذا ستموت معي. مع موتك بجانبي ، ستكون نهاية مثيرة للاهتمام لحياتي”.
ضحك فانغ يوان ببرود ، واقترب أكثر من ذلك “لكل شخص مسارات خاصة به ، ولا يجب أن أخبرك أنا به ، وإلا كيف ستفهم طريقك؟”
كان جسم باي نينغ بينغ محملا بالجروح. كان يتنفس بقسوة وبدا وكأنه في فوضى.
في هذا العالم ، لا يملك الكثير من الأشخاص طريقًا طوال حياتهم ، في حين أن بعضهم ساروا في طريقهم يكافحون باستمرار ، محاولين العثور على ملاذ داخل الظلام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان في حالة من الفوضى ،و جسده كان مليئًا بالجروح ووجهه مُغطى بالسواد ، ولم يتبق سوى ذراع واحدة ، لكن ظهره كان مستقيمًا مثل السيف ؛ ولم يعد ضائعا.
العيون الزرقاء لباي نينغ بينغ أشرقت فجأة مع ضوء نادر.
حتى لو كان سيد غو في المرتبة التاسعة. أو حتى رن زو نفسه الذي يمكن أن يعيش فقط لفترة أطول ، ولكن ليس إلى الأبد. في النهاية سيواجهون الدمار.
“المسار … هذا صحيح ، يجب أن أجد طريقي!”
قلل الدخان الرؤية ، لكنه لم يستطع منع انتقال الصوت.
في هذه اللحظة ، كان من المستحيل فهم الإثارة في قلبه من قبل الآخرين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون فانغ يوان تتلألأ مثل الهاوية ، حيث قال “على الرغم من أن باي نينغ بينغ مجنون ، إلى جانب حقيقة أنه أدرك أيضًا مصيره ، فإن هذا لا يعني أنه تخلى عن العيش”.
لقد كان مثل رجل ، يبحث بمرارة عن فتاة ولكن دون جدوى ، ولكن في يوم من الأيام وجد شريكة حياته بالصدفة. أو مثل سؤال صعب ، قام بالتفكير فيه لسنوات دون إجابة ، ولكن فجأة عثر على طريقة لحله.
“هيهي… ثم سنذهب في جميع أنحاء الاتجاه الجنوبي الشرقي ، ماذا عن ذلك؟” لعق باي نينغ بينغ شفتيه.
لم يكن لدى باي نينغ بينغ أي طريق ولم يجد معنى حياته ، وبالتالي شعر بالضياع.
استمع فانغ يوان لفترة من الوقت ، قبل الوقوف “هناك ثغرة في الاتجاه الجنوبي الشرقي ، ولكن علينا أن نسرع ، سيتم ملئها!”
لا يستطيع فانغ يوان حل مشاعر الضياع ، لكن من الهامش يمكنه أن يمنحه الأمل. إعطائه عزاءًا لمواجهة الموت – طالما أنك في طريقك ، حتى لو مت فلا تندم. وهكذا ، لم يعد الموت مخيفًا جدًا.
كان جسم باي نينغ بينغ محملا بالجروح. كان يتنفس بقسوة وبدا وكأنه في فوضى.
“أشعر أنني على وشك أن أجد طريقي الخاص!” شدّ باي نينغ بينغ بقبضته ، وأصبح تعبيره متحمسًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حريش المنشار الذهبي!
ثم تطلع نحو فانغ يوان ، قائلا كلمات ذات مغزى “وأخيرا فهمت اختلافنا. أنت تسير في طريقك الخاص ، لكنني ما زلت أحاول العثور على طريقي “.
ولكن في اللحظة التالية ، أضاءت كلتا العينين بحدة.
“هيهيهي!” ضحك فجأة ، وأصبح تعبيره مجنونًا ، “فانغ يوان، إذا كنت تريد القتال ، فلَكَ ذلك . لكن ليس الآن! دعنا نعمل معا. لديّ غو عيون البرق ، لكن رؤيتي معطلة ، لا أستطيع سوى رؤية ثلاثين خطوة إلى الأمام. بمجرد الفرار من هنا ، دعنا نخوض معركة في يوم آخر. أن أكون قادرًا على العمل مع عدوي اللذوذ ، ألا تجد ذلك أكثر تشويقًا وأكثر متعة؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت عيون فانغ يوان تتلألأ مثل الهاوية ، حيث قال “على الرغم من أن باي نينغ بينغ مجنون ، إلى جانب حقيقة أنه أدرك أيضًا مصيره ، فإن هذا لا يعني أنه تخلى عن العيش”.
“أوه ، كيف أصدقك؟”
“أوه ، كيف أصدقك؟”
“أنا لا أطلب منك أن تصدقني. يمكنك اختيار أن تثق بي ، أم لا. يمكنك أن تعطي ظهرك لي ، أو يمكنك أن تضرب في أي وقت ، وتشن هجوم تسلل علي. ههه ، كل هذا يتوقف على حالتك المزاجية!” هتف باي نينغ بينغ وهو يبتسم ، ويظهر عدم مبالاة فطرية.
“تحت ضغط هذه الذئاب ، هيا نعيش معركة حياة أو موت مكثفة ، أليس هذا أكثر متعة؟” اقترب فانغ يوان من باي نينغ بينغ ، فمه تحول إلى ابتسامة قاسية.
ضاقت عيون فانغ يوان وهو يعتبر اقتراح باي نينغ بينغ كحل.
فانغ يوان من ناحية أخرى ، كان لديه أذن عشب التواصل الأرضي.
إقناع شخص صعب للغاية ، لكنه بسيط للغاية. لأن الشيء المهم هو فهم أفكارهم بدقة.
“هذا هو الجانب الجنوبي. في هذا الاتجاه ، سنصل إلى قرية Gu Yue”. كانت عيون باي نينغ بينغ تتوهج بالبرق كما قال.
“حسنًا”. مد فانغ يوان يده ممسكًا بحريش المنشار الذهبي ، وهو يرفع رأسه “لكن كن على أهبة الاستعداد لهجوم التسلل في أي وقت!”
في هذا العالم ، بعض الناس هكذا. إذا كنت لطيفًا معهم ، فسيشعرون أنه من السهل التنمر عليك واستضعافك. من خلال اتخاذ موقف قوي تجاههم ، يمكنك كسب الاحترام بدلا من ذلك.
“هيهيهي.” مالت شفاه باي نينغ بينغ ، وابتسم بصعوبة شديدة. انفجرت موجة من الهواء عندما تفرق الدخان الأسود المحيط به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يستمر الدخان الكثيف في إطلاق أصوات الانفجارات والصراخ. من الواضح أن زعيمي العشيرتين ما زالا يحاربان ليكان البرق.
في الدخان الكثيف ، لتحديد الاتجاه ، كان صعبا. كلما كانت رؤيتهم أضيق ، كلما كان من السهل أن تضيع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن ، أعطته كلمات فانغ يوان طريقًا جديدًا ، لتجاوز الحقيقة التي يكافح لأجلها.
كان لدى باي نينغ بينغ غو عيون البرق ويمكنه رؤية خمسين خطوة إلى الأمام. ولكن الآن ، تم تقييدها بسبب الدخان الكثيف ، حتى يتمكن من رؤية أقل من ثلاثين خطوة إلى الأمام. ومع ذلك ، كان هذا بالفعل أفضل بكثير من الرؤية العادية لفانغ يوان.
ضحك فانغ يوان بحرارة ، كانت خطواته بطيئة وهو يتحدث بلهجة قديمة وذات خبرة ، “البشر يعيشون فقط لمائة عام ، إن هذا غير واقعي مثل الحلم الذي ينتهي في لحظة. ما هي الفائدة من شخص يعيش في هذا العالم؟ ليس أكثر من مجرد الذهاب في رحلة ، ومشاهدة أشياء مثيرة للاهتمام. على الرغم من أنني لا أريد أن أموت ، إلا أنني لا أخاف الموت. أنا بالفعل على طريقي الصحيح ، لا أشعر بأي ندم حتى لو مت”.
وبما أنه كان يملك عيون البرق فقط ، لم يتمكن من رؤية التضاريس بأكملها ، ولم يكن لديه فهم واضح للوضع.
ضحك فانغ يوان ببرود ، واقترب أكثر من ذلك “لكل شخص مسارات خاصة به ، ولا يجب أن أخبرك أنا به ، وإلا كيف ستفهم طريقك؟”
كان يستطيع أن يرى فقط ما كان أمامه ، وفي بعض الأحيان كان يصطدم بمجموعة ذئاب وتحيط به.
في هذا العالم ، بعض الناس هكذا. إذا كنت لطيفًا معهم ، فسيشعرون أنه من السهل التنمر عليك واستضعافك. من خلال اتخاذ موقف قوي تجاههم ، يمكنك كسب الاحترام بدلا من ذلك.
فانغ يوان من ناحية أخرى ، كان لديه أذن عشب التواصل الأرضي.
في هذا العالم ، بعض الناس هكذا. إذا كنت لطيفًا معهم ، فسيشعرون أنه من السهل التنمر عليك واستضعافك. من خلال اتخاذ موقف قوي تجاههم ، يمكنك كسب الاحترام بدلا من ذلك.
قلل الدخان الرؤية ، لكنه لم يستطع منع انتقال الصوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون فانغ يوان وهو يعتبر اقتراح باي نينغ بينغ كحل.
كانت البيئة المحيطة صاخبة ، وكان بإمكان غو أذن التواصل الأرضي سماع ما يصل إلى مائتي خطوة ، لكن فانغ يوان لم يتمكن من التحرك إلا وفقًا للضوضاء. كانت رؤيته ضيقة للغاية ، ولم يتمكن إلا من رؤية شجرة أو صخرة أمامه مباشرة. و لم يستطيع تمييز اتجاهه.
لقد كان مثل رجل ، يبحث بمرارة عن فتاة ولكن دون جدوى ، ولكن في يوم من الأيام وجد شريكة حياته بالصدفة. أو مثل سؤال صعب ، قام بالتفكير فيه لسنوات دون إجابة ، ولكن فجأة عثر على طريقة لحله.
تعاون!
لم يكن لدى باي نينغ بينغ أي طريق ولم يجد معنى حياته ، وبالتالي شعر بالضياع.
غو عيون البرق لباي نينغ بينغ ، جنبا إلى جنب مع أذن عشب التواصل الأرضي لفانغ يوان.
قزحية سوداء ضد الأعين السماوية الزرقاء ، وخلقوا تقريبا الشرر في الهواء.
تسبب الاثنان معا مع بعضهما البعض في جعل الموقف أسهل.
ظل يقول إنه لم يكن خائفًا من الموت ، لكنه لم يكن أبدا مطلق الحرية وفي راحة. لأنه لم يستطع أن يرى ما وراء الموت ، ولم يكن قادرًا على التخلي عن هذه الحياة.
“هذا هو الجانب الجنوبي. في هذا الاتجاه ، سنصل إلى قرية Gu Yue”. كانت عيون باي نينغ بينغ تتوهج بالبرق كما قال.
“أوه ، كيف أصدقك؟”
“لا ، هناك الكثير من مجموعات الذئاب هناك ، وعلينا أن نسلك طريقًا دائريًا.”
رقص شعر فانغ يوان الأسود في مهب الريح ، بينما تأرجح قميص باي نينغ بينغ الأبيض ؛ وكان كل منهم يملكون الكثير من القواسم المشتركة. بالضبط لماذا أصبحوا أعداء طبيعيين.
“هيهي… ثم سنذهب في جميع أنحاء الاتجاه الجنوبي الشرقي ، ماذا عن ذلك؟” لعق باي نينغ بينغ شفتيه.
“هل تريد حقا أن تموت؟ إذًا سأمنحك رغبتك!” حدق باي نينغ بينغ فيه وعينيه ، أصدرتا هالة خطيرة.
جلس فانغ يوان القرفصاء ، وامتدت الجذور في التربة واستمع بانتباه.
بمعنى آخر ، لقد أصبح هو نفسه حقًا!
خلال تلك الفترة ، تم قتل جميع ذئاب البرق التي اندفعت نحوه على أيدي باي نينغ بينغ.
“ها ها ها ها. لقد وجدت أخيرًا طريقي ، وسيشهد تألقي هذا العالم! فانغ يوان ، سنقاتل يوما آخر. آمل أنه بحلول ذلك الوقت ، يمكن لموتك أن يجلب بعض الضوء إلى حياتي!”
استمع فانغ يوان لفترة من الوقت ، قبل الوقوف “هناك ثغرة في الاتجاه الجنوبي الشرقي ، ولكن علينا أن نسرع ، سيتم ملئها!”
تعاون!
“دعنا نندفع إذا.” وقال باي نينغ بينغ ، لكنه لم يتحرك على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على الرغم من أنه كان في حالة من الفوضى ،و جسده كان مليئًا بالجروح ووجهه مُغطى بالسواد ، ولم يتبق سوى ذراع واحدة ، لكن ظهره كان مستقيمًا مثل السيف ؛ ولم يعد ضائعا.
كان لا يزال يحرس نفسه من فانغ يوان. لم يجرؤ على الهجوم أمامه وكشف ظهره لفانغ يوان.
في النهاية ، قتل الاثنان في طريقهما وتركا مسافة خمس خطوات بينهما.
ضحك فانغ يوان ببرود. كان أيضا مليئا بالتوتر تجاه باي نينغ بينغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سمع باي نينغ بينغ هذا ، وارتجف جسده كله.
في النهاية ، قتل الاثنان في طريقهما وتركا مسافة خمس خطوات بينهما.
وجد طريقه.
عوت ذئاب البرق ، في محاولة لقتلهم.
“ها ها ها ها. لقد وجدت أخيرًا طريقي ، وسيشهد تألقي هذا العالم! فانغ يوان ، سنقاتل يوما آخر. آمل أنه بحلول ذلك الوقت ، يمكن لموتك أن يجلب بعض الضوء إلى حياتي!”
الاعتماد على غو عيون البرق وأذن عشب التواصل الأرضي لفانغ يوان وباي نينغ بينغ يمكن أن يجنبهما الأعداء الأقوياء ويواصلوا التجوال ، ويجدون فرصة للاختراق.
“هذا هو الجانب الجنوبي. في هذا الاتجاه ، سنصل إلى قرية Gu Yue”. كانت عيون باي نينغ بينغ تتوهج بالبرق كما قال.
باي نينغ بينغ وفانغ يوان ، لو كانا بمفردهما ، فسوف يكونان محاصرين بالعديد من الذئاب. ولكن الآن بعد أن عملوا معًا ، يمكنهم التحكم في المبادرة وبدئوا في قضاء وقت سهل.
قطعت طبقة الجليد الطويلة الهواء بضوء بارد.
بعد الاندفاع لفترة من الوقت ، كان المسار أمامهم واضحًا بشكل مفاجئ ، وأدى ضوء الشمس الساطع إلى انفتاح رؤيتهما.
ولكن في اللحظة التالية ، أضاءت كلتا العينين بحدة.
“لقد خرجنا!” ضحك باي نينغ بينغ بصوت عالٍ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “دعنا نندفع إذا.” وقال باي نينغ بينغ ، لكنه لم يتحرك على الفور.
نظر فانغ يوان إلى الخلف ، فقط لرؤية حجاب أسود سميك خلفه ، كما لو كان وعاءا أسود قد غطى الجبل بأكمله.
عوت ذئاب البرق ، في محاولة لقتلهم.
يستمر الدخان الكثيف في إطلاق أصوات الانفجارات والصراخ. من الواضح أن زعيمي العشيرتين ما زالا يحاربان ليكان البرق.
“هذا هو الجانب الجنوبي. في هذا الاتجاه ، سنصل إلى قرية Gu Yue”. كانت عيون باي نينغ بينغ تتوهج بالبرق كما قال.
“لم أعتقد بأن العمل معك أمر رائع حقًا”. قلب باي نينغ بينغ جسده مبتسماً برفق.
حتى لو كان سيد غو في المرتبة التاسعة. أو حتى رن زو نفسه الذي يمكن أن يعيش فقط لفترة أطول ، ولكن ليس إلى الأبد. في النهاية سيواجهون الدمار.
“أشعر بنفس الطريقة أيضا” ابتسم فانغ يوان أيضا قليلا.
الفصل 169: العثور على الطريق
ولكن في اللحظة التالية ، أضاءت كلتا العينين بحدة.
حتى لو كان سيد غو في المرتبة التاسعة. أو حتى رن زو نفسه الذي يمكن أن يعيش فقط لفترة أطول ، ولكن ليس إلى الأبد. في النهاية سيواجهون الدمار.
قو شفرة الجليد!
“هيهيهي ، فانغ يوان ، لم أظن أنه في الحقيقة أنت!” تكلم باي نينغ بينغ أولاً ، ضاحكًا بصوت عالٍ ، وأصبحت لهجته عدوانية ، “إذا ستموت معي. مع موتك بجانبي ، ستكون نهاية مثيرة للاهتمام لحياتي”.
حريش المنشار الذهبي!
في هذا العالم ، لا يوجد أعداء أبديين. كان العمل مع باي نينغ بينغ هو الحل الأفضل. ولكن كيف يمكن أن يسأل بطريقة يمكن أن تقنعه؟
قطعت طبقة الجليد الطويلة الهواء بضوء بارد.
“أنا لا أطلب منك أن تصدقني. يمكنك اختيار أن تثق بي ، أم لا. يمكنك أن تعطي ظهرك لي ، أو يمكنك أن تضرب في أي وقت ، وتشن هجوم تسلل علي. ههه ، كل هذا يتوقف على حالتك المزاجية!” هتف باي نينغ بينغ وهو يبتسم ، ويظهر عدم مبالاة فطرية.
وهاجم حريش المنشار الذهبي السميك وجها لوجه الرياح.
قلل الدخان الرؤية ، لكنه لم يستطع منع انتقال الصوت.
بام.
قطعت طبقة الجليد الطويلة الهواء بضوء بارد.
كلا الجانبين اصطدما. قطعت شفرة الجليد جرحًا على جسم الحريش الذهبي ، لكنها تحطمت بعد ذلك مباشرة.
بمعنى آخر ، لقد أصبح هو نفسه حقًا!
اتخذ كل من فانغ يوان وباي نينغ بينغ خطوة إلى الوراء ، كلتا العينين تنبعث منها نية قتل مكثفة.
الحقيقة هي أنه بسبب إرادة باي نينغ بينغ الشديدة للعيش ولأنه كان يواجه طريقًا لا مفر منه للتدمير ، فقد طور مثل هذه الشخصية.
تعاونهم المؤقت لا يمكن أن يغير وضعهم كأعداء.
وهاجم حريش المنشار الذهبي السميك وجها لوجه الرياح.
رقص شعر فانغ يوان الأسود في مهب الريح ، بينما تأرجح قميص باي نينغ بينغ الأبيض ؛ وكان كل منهم يملكون الكثير من القواسم المشتركة. بالضبط لماذا أصبحوا أعداء طبيعيين.
ضحك فانغ يوان ببرود ، واقترب أكثر من ذلك “لكل شخص مسارات خاصة به ، ولا يجب أن أخبرك أنا به ، وإلا كيف ستفهم طريقك؟”
قزحية سوداء ضد الأعين السماوية الزرقاء ، وخلقوا تقريبا الشرر في الهواء.
بام.
كل من نواياهم القاتلة تفرقت ببطء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ضاقت عيون فانغ يوان وهو يعتبر اقتراح باي نينغ بينغ كحل.
“همف ، هذا ليس سوى رجل ميت. حتى من دون تدخلي ، ستأخذ السماء حياته. ما هو أكثر أهمية الآن ليس باي نينغ بينغ بل كنز لوتس الجوهر السماوي! بمجرد أن يهاجم ليكان البرق قرية غو يوي، فقد انتهت اللعبة على الأرجح. لا بد لي من الضرب قبل ذلك ، في حين أن لدي الفرصة …” حلّل فانغ يوان ، وضاقت عينيه.
وكان باي نينغ بينغ نفسه مجرد عبد للحياة والموت.
أصبحت عيون باي نينغ بينغ أكثر إشراقًا وعمقا ، “المسار … لا ندم فيه … هذا صحيح ، حتى رن زو يجب أن يموت. البشر يعيشون ويموتون. ما دمت أستطيع أن أعيش حياة ممتعة ، فما الضرر الذي سيحدث حتى لو مت؟ ”
استمع فانغ يوان لفترة من الوقت ، قبل الوقوف “هناك ثغرة في الاتجاه الجنوبي الشرقي ، ولكن علينا أن نسرع ، سيتم ملئها!”
بالتفكير في ذلك ، توهجت عينيه مع تألق شديد.
“حسنًا”. مد فانغ يوان يده ممسكًا بحريش المنشار الذهبي ، وهو يرفع رأسه “لكن كن على أهبة الاستعداد لهجوم التسلل في أي وقت!”
“ها ها ها ها. لقد وجدت أخيرًا طريقي ، وسيشهد تألقي هذا العالم! فانغ يوان ، سنقاتل يوما آخر. آمل أنه بحلول ذلك الوقت ، يمكن لموتك أن يجلب بعض الضوء إلى حياتي!”
عوت ذئاب البرق ، في محاولة لقتلهم.
قائلا ذلك ، قفز إلى الوراء باستمرار. بعد ترك بعض المسافة ، استدار ، وغادر.
وجد طريقه.
على الرغم من أنه كان في حالة من الفوضى ،و جسده كان مليئًا بالجروح ووجهه مُغطى بالسواد ، ولم يتبق سوى ذراع واحدة ، لكن ظهره كان مستقيمًا مثل السيف ؛ ولم يعد ضائعا.
في الدخان الكثيف ، لتحديد الاتجاه ، كان صعبا. كلما كانت رؤيتهم أضيق ، كلما كان من السهل أن تضيع.
وجد طريقه.
“ها ها ها ها. لقد وجدت أخيرًا طريقي ، وسيشهد تألقي هذا العالم! فانغ يوان ، سنقاتل يوما آخر. آمل أنه بحلول ذلك الوقت ، يمكن لموتك أن يجلب بعض الضوء إلى حياتي!”
بمعنى آخر ، لقد أصبح هو نفسه حقًا!
لم يكن لدى باي نينغ بينغ أي طريق ولم يجد معنى حياته ، وبالتالي شعر بالضياع.
*****************************************
كل من نواياهم القاتلة تفرقت ببطء.
Tahtoh
كلا الجانبين اصطدما. قطعت شفرة الجليد جرحًا على جسم الحريش الذهبي ، لكنها تحطمت بعد ذلك مباشرة.
وكان باي نينغ بينغ نفسه مجرد عبد للحياة والموت.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
