انها مجرد لعبة السلطة
الفصل 11 – انها مجرد لعبة السلطة
خديها حمراوين ، شفتيها مثل مسحوق الكرز. عندما تهمس في أذنه ، تلاشى التنفس الدقيق والشبابي في شحمة الأذن لفانغ يوان. نظرًا لأنها كانت جالسة على حجره ، فقد شعر فانغ يوان بشكل جسدها بسهولة. فخذيها المرنان وخصرها الصغير الرفيع وصدرها الناعم
عبس فانغ يوان قليلا. استنادًا إلى الحدس وخبرة الحياة التي تبلغ 500 عام ، يمكنه أن يشم رائحة مؤامرة.
مع تنهد ، قال في النهاية –
ومضت عيناه وراح يرتاح. “أنا جائع قليلاً الآن ، لقد جئت في الوقت المناسب. تعال” قال.
بمعنى آخر ، في حالتي الآن – حتى لو وجدت دودة الخمور ، فليس لدي بالضرورة الأحجار البدائية لتحسينها. ومع ذلك ، ما زلت بحاجة للبحث ، لأن هناك احتمالًا كبيرًا بأن يحتوي كنز راهب زهرة الخمر على وفرة هائلة من الأحجار البدائية.”
خارج الباب ، بينما كانت تحمل علبة الغذاء ، ابتسمت شين كوي ببرود وهي تسمع رده. لكن عندما دفعت الباب ، تركت على وجهها تعبيرا لطيفا ووديعا.
Tahtoh
“سيدي الشاب فانغ يوان ، رائحة الطعام والنبيذ جيدة حقا. أستطيع أن أشم رائحته عندما أمسك الصندوق.” كان صوتها حلوًا وله تلميح من الشوق والإطراء. وضعت صندوق الطعام على طاولة صغيرة وأخرجت الأطباق ، ورتبتها بشكل جيد. كان الطعام بالفعل يحمل عبقا ولذيذا جداً. بعد ذلك أخرجت كوبين من النبيذ وصبت النبيذ.
خارج الباب ، بينما كانت تحمل علبة الغذاء ، ابتسمت شين كوي ببرود وهي تسمع رده. لكن عندما دفعت الباب ، تركت على وجهها تعبيرا لطيفا ووديعا.
“تعال يا سيدي الشاب. اجلس. حشدت خادمتك شجاعتها اليوم وتريد أن تصطحب السيد الشاب لتناول مشروب “. ابتسمت كزهرة ، وتمشي إلى جانب فانغ يوان. أخذته بجرأة من يده وسحبته للجلوس على الكرسي بجانب الطاولة.
أصبح وجه شين كوي صلبًا وابتلعت النبيذ الذي كان في فمها ، في محاولة لتغير تمثيلها. “السيد الشاب فانغ يوان ، ماذا تقول …”
ثم جلست على فخذه وأسندت جسدها اللطيف على صدر فانغ يوان ، مثل امرأة خجولة ومحبوبة ، تهمس في أذنه. “السيد الشاب فانغ يوان ، خادمتك كانت دائما تحبك. لا تهم الدرجة التي أنت فيها ، أتمنى دائمًا أن أكون بجانبك ، للاعتماد عليك ، والراحة معك. الليلة خادمتك تود أن تعطي جسدها لك. ”
ألم شديد اندلع من صدرها. كانت عيون شين كوي مستديرة ومفتوحة على مصراعيها.
انها حقا مغرية اليوم.
خارج الباب ، بينما كانت تحمل علبة الغذاء ، ابتسمت شين كوي ببرود وهي تسمع رده. لكن عندما دفعت الباب ، تركت على وجهها تعبيرا لطيفا ووديعا.
خديها حمراوين ، شفتيها مثل مسحوق الكرز. عندما تهمس في أذنه ، تلاشى التنفس الدقيق والشبابي في شحمة الأذن لفانغ يوان. نظرًا لأنها كانت جالسة على حجره ، فقد شعر فانغ يوان بشكل جسدها بسهولة. فخذيها المرنان وخصرها الصغير الرفيع وصدرها الناعم
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب فانغ يوان ، لكن قبضته على رقبتها أصبحت أقوى.
“يا سيدي الشاب ، دعني أطعمك النبيذ نفسي”. التقطت شين كوي كأس النبيذ ، ورفعت رأسها وأخذت رشفة. ثم ركزت عينيها على فانغ يوان ، شفتيها الصغيرتان انفتحتا قليلاً ، لتميل ببطء إلى فمه.
في هذه الحالة ، تعهدت شين كوي بنفسها بأنها لن تنسى أبداً عينيه لبقية حياتها. لم تختلط هذه العيون مع أدنى عاطفة ، مظلم وعميق ، تشبه بركة قديمة عميقة كانت تختبئ وحشا مروعا.
كان تعبير فانغ يوان غير مبال ، كما لو أن ما كان على ركبتيه لم يكن فتاة ، بل كان كتلة من الجحر.
كانت العضلات على كامل جسمها متوترة. كان وجهها شاحبًا مثل الورق الأبيض ولم تستطع نطق كلمة واحدة.
عندما شاهدت تعبير فانغ يوان ، شعرت شين كوي بعدم الارتياح في البداية. ولكن عندما كانت شفتيها على بعد بوصة واحدة فقط من وجهه ، كانت تطمئن ، وتهزأ في قلبها.” أنت لا تزال تتظاهر” فكرت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلب شين كوي ممتلئاً بالندم. في هذه اللحظة كانت تتوق إلى الدوران والفرار. ولكن الآن كانت لا تزال في حضنه. لم تجرؤ على الهرب ، ولا حتى قادرة على اقتلاع الشجاعة للقيام بأي عمل.
فقط في هذه اللحظة سخر فانغ يوان ، لهجته مليئة بالازدراء. “إذًا فهي مجرد لعبة مسرحية.”
ألم شديد اندلع من صدرها. كانت عيون شين كوي مستديرة ومفتوحة على مصراعيها.
أصبح وجه شين كوي صلبًا وابتلعت النبيذ الذي كان في فمها ، في محاولة لتغير تمثيلها. “السيد الشاب فانغ يوان ، ماذا تقول …”
“يا لسماوات! لماذا أتيت و استفزيت هذا النوع من الشيطان ؟!”
كانت عيون فانغ يوان تنبعث منها ضوء بارد. حدق في عيون شين كوي ، ووضع يده اليمنى على رقبتها البيضاء الثلجية في نفس الوقت ، وضغط ببطء وبقوة. انكمش تعبير شين كوي وصار صوتها ممتلئًا بالهلع. “سيدي الشاب ، أنت تؤلمني”.
خارج الباب ، بينما كانت تحمل علبة الغذاء ، ابتسمت شين كوي ببرود وهي تسمع رده. لكن عندما دفعت الباب ، تركت على وجهها تعبيرا لطيفا ووديعا.
لم يجب فانغ يوان ، لكن قبضته على رقبتها أصبحت أقوى.
“لدي الآن 6 أحجار بدائية فقط ، لكنني أعطيت 2 لصاحب النزل ، لذلك بقيت بأربع قطع. لا يوجد ما يكفي “.
“السيد الشاب فانغ يوان ، خادمتك خائفة قليلاً!” لقد واجهت شين كوي صعوبة في التنفس ؛ كانت تبدو مرتبكة. زوجان من الأيدي الناعمة أمسكا دون وعي على يد فانغ يوان ، في محاولة لرفع يده بعيدًا. لكن يد فانغ يوان كانت قوية مثل الحديد ، غير قادرة على سحبهما بعيدًا.
كان فانغ يوان جائعًا بعض الشيء ، لذا قام بتمرير قطعتين كاملتين من الأحجار البدائية إلى نادل النزل. “امنحني غرفة جيدة لكي أبقى في النزل ، وقم بإعداد جرتين من النبيذ ، و3-4 أطباق مختلفة ، وأرجع لي أي رصيد زائد”.
“يبدو أن العم والعمة أمراك أن تأتي لإغوائي وخداعي؟ هذا يجب أن يعني أن هناك بالفعل أشخاصا ينتظرون في الطابق السفلي ، هاه.” ضحك فانغ يوان ببرود ، مضيفًا ،” لكن من تعتقدين نفسك ، لتقومي باستخدام التكتيكات ، مع كومة القمامة من اللحم الفاسد على صدرك؟”
“تستطيعين الرحيل.”
كما قال هذا ، رفعت يدها اليسرى على صدرها وأمسكت بثديها الناعمة ، مما جعلها مشوهة بشكل مفاجئ.
“مع موهبتي من الدرجة C ، من أجل تحسين قو ضوء القمر، سأحتاج إلى استعارة أحجار بدائية. إذا كان حظي جيدًا ولم يكن قو ضوء القمر لديه إرادة قوية ، فسوف أحتاج إلى 5 قطع فقط. لكن إذا كان عنيدًا سأواجه مشكلة ، فربما أحتاج إلى حوالي 8 قطع على الأقل.”
ألم شديد اندلع من صدرها. كانت عيون شين كوي مستديرة ومفتوحة على مصراعيها.
“سيدي الشاب فانغ يوان ، رائحة الطعام والنبيذ جيدة حقا. أستطيع أن أشم رائحته عندما أمسك الصندوق.” كان صوتها حلوًا وله تلميح من الشوق والإطراء. وضعت صندوق الطعام على طاولة صغيرة وأخرجت الأطباق ، ورتبتها بشكل جيد. كان الطعام بالفعل يحمل عبقا ولذيذا جداً. بعد ذلك أخرجت كوبين من النبيذ وصبت النبيذ.
كان الألم كبيرًا لدرجة أن عينيها كانت ممتلئة بالدموع. أرادت الصراخ ، لكن فانغ يوان أمسك بحلقها بقوة لدرجة أنه في النهاية لم تستطع إلا أن تنحني لبضع مرات. ثم بدأت تقاوم بقوة ، لأنها كانت ستختنق حقًا!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب فانغ يوان ، لكن قبضته على رقبتها أصبحت أقوى.
ولكن في هذه اللحظة ، خفف فانغ يوان قبضته ببطء.
كان هناك 3 طاولات جلس عليها الناس. جالس بجوار النافذة ، كان رجل عجوز يشرب الخمر ، ويحدق في الخارج عند غروب الشمس ، كل ذلك بمفرده. في منتصف الكافتيريا كانت هناك طاولة جالس عليها 5-6 صيادين. كانوا يناقشون تجاربهم في الصيد بأصوات عالية ، وكان عند أقدامهم كومة من أنواع مختلفة من الفرائس الجبلية ، مثل الخنازير والأرانب البرية.
هربت شين كوي على الفور من قبضته وتنفست الهواء بجشع. كان تنفسها حريصًا جدًا – مما أسفر عن سلسلة من السعال العنيف. ضحك فانغ يوان بخفة ، وامتدت راحة يده. ضرب بلطف خدها وهو يتحدث ، “شين كوي ، هل تعتقدين أنني أستطيع قتلك ، أم لا ؟”
تحت نظرة هذه العيون ، شعرت شين كوي بأنها كانت عارية في وسط الجليد والثلوج!
إذا هجم عليها فانغ يوان بصوت شرير وصاخب ، فقد تنتقم شن كوي بشدة. ولكن عندما ابتسم فانغ يوان وتحدث بطريقة ضحلة ، وصوته الناعم سأل عما إذا كان يمكن أن يقتلها أم لا ، شعرت شين كوي بخوف عميق من أسفل قلبها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لن يكن هذا مستحيلا. كان راهب زهرة النبيذ سيد قو في المرتبة الخامسة بعد كل شيء. لمثل هذا المحارب القوي الشهير من الفصيل الشيطاني ، كيف لم يكن لديه أحجار بدائية ، والتي يجب أن يكون لها دور في زراعة سيد القو؟
كانت خائفة!
ولكن في هذه اللحظة ، خفف فانغ يوان قبضته ببطء.
نظرت إلى فانغ يوان والذعر على وجهها ورأت هذا الشاب يبتسم وهو يحدق بها.
“انتهى الأمر”. أخذ النادل قطعتين من الحجر البدائي وسأل: “هل ترغب في تناول الطعام في غرفتك ، أو تناول العشاء في القاعة؟”
في هذه الحالة ، تعهدت شين كوي بنفسها بأنها لن تنسى أبداً عينيه لبقية حياتها. لم تختلط هذه العيون مع أدنى عاطفة ، مظلم وعميق ، تشبه بركة قديمة عميقة كانت تختبئ وحشا مروعا.
خديها حمراوين ، شفتيها مثل مسحوق الكرز. عندما تهمس في أذنه ، تلاشى التنفس الدقيق والشبابي في شحمة الأذن لفانغ يوان. نظرًا لأنها كانت جالسة على حجره ، فقد شعر فانغ يوان بشكل جسدها بسهولة. فخذيها المرنان وخصرها الصغير الرفيع وصدرها الناعم
تحت نظرة هذه العيون ، شعرت شين كوي بأنها كانت عارية في وسط الجليد والثلوج!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال يا سيدي الشاب. اجلس. حشدت خادمتك شجاعتها اليوم وتريد أن تصطحب السيد الشاب لتناول مشروب “. ابتسمت كزهرة ، وتمشي إلى جانب فانغ يوان. أخذته بجرأة من يده وسحبته للجلوس على الكرسي بجانب الطاولة.
الشخص الذي أمامي ، بالتأكيد سيجرؤ على قتلي ، قادر على قتلي …
ألم شديد اندلع من صدرها. كانت عيون شين كوي مستديرة ومفتوحة على مصراعيها.
“يا لسماوات! لماذا أتيت و استفزيت هذا النوع من الشيطان ؟!”
كان هناك 3 طاولات جلس عليها الناس. جالس بجوار النافذة ، كان رجل عجوز يشرب الخمر ، ويحدق في الخارج عند غروب الشمس ، كل ذلك بمفرده. في منتصف الكافتيريا كانت هناك طاولة جالس عليها 5-6 صيادين. كانوا يناقشون تجاربهم في الصيد بأصوات عالية ، وكان عند أقدامهم كومة من أنواع مختلفة من الفرائس الجبلية ، مثل الخنازير والأرانب البرية.
كان قلب شين كوي ممتلئاً بالندم. في هذه اللحظة كانت تتوق إلى الدوران والفرار. ولكن الآن كانت لا تزال في حضنه. لم تجرؤ على الهرب ، ولا حتى قادرة على اقتلاع الشجاعة للقيام بأي عمل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان الألم كبيرًا لدرجة أن عينيها كانت ممتلئة بالدموع. أرادت الصراخ ، لكن فانغ يوان أمسك بحلقها بقوة لدرجة أنه في النهاية لم تستطع إلا أن تنحني لبضع مرات. ثم بدأت تقاوم بقوة ، لأنها كانت ستختنق حقًا!
كانت العضلات على كامل جسمها متوترة. كان وجهها شاحبًا مثل الورق الأبيض ولم تستطع نطق كلمة واحدة.
ومضت عيناه وراح يرتاح. “أنا جائع قليلاً الآن ، لقد جئت في الوقت المناسب. تعال” قال.
“بما أنك فتاة وخادمة شخصية ، فقد خدمتني لسنوات عديدة ، لن أقتلك هذه المرة. نظرًا لأنك تريدين الهروب من العبودية ، اذهبي وابحثي عن أخي الصغير ، إنه غبي وساذج.” تراجع فانغ يوان عن ابتسامته وقال، لهجته مثل الماء.
كانت خائفة!
مع تنهد ، قال في النهاية –
كما قال هذا ، رفعت يدها اليسرى على صدرها وأمسكت بثديها الناعمة ، مما جعلها مشوهة بشكل مفاجئ.
“تستطيعين الرحيل.”
في هذه الحالة ، تعهدت شين كوي بنفسها بأنها لن تنسى أبداً عينيه لبقية حياتها. لم تختلط هذه العيون مع أدنى عاطفة ، مظلم وعميق ، تشبه بركة قديمة عميقة كانت تختبئ وحشا مروعا.
كانت شين كوي غبية مثل قطعة من الخشب بينما كانت تخرج بطاعة. كانت خائفة بشدة، ولم تكن تعرف كيف تمكنت من مغادرة جانب الشيطان المسمى فانغ يوان.
الشخص الذي أمامي ، بالتأكيد سيجرؤ على قتلي ، قادر على قتلي …
بدا الرجال المختبئون في الظل مشوشين عندما رأوا شين كوي تخرج وهي تهتز.
في زاوية أخرى ، كانت هناك طاولة بها شابان ، على ما يبدو يناقشان سراً. كانت شخصياتهم مخبأة في الظلام ، وكان من الصعب رؤيتهم ، ومعرفة جنسهم.
“لقد رتبوا في الواقع مثل هذا الفخ المحكم ، بل إنه أكثر إبداعًا من حياتي السابقة. هيه ، العمة والعم ، هذا اللطف سأتذكره بعمق! ”
قرر فانغ يوان الجلوس على طاولة أقرب إلى الباب. بعد فترة وجيزة ، تم تقديم الأطباق على الطاولة.
لم يمض وقت طويل بعد مغادرة شين كوي ، وقف فانغ يوان وغادر كذلك. لا يهم ، لم يستطع البقاء في هذا السكن بعد الآن. الرجل الحكيم يرى ويخفف من المخاطر المتوقعة ،عندما تكون هناك قوة غير كافية ، فإن الأحمق فقط هو الذي يعرض نفسه للخطر.
لدى البعض إرادة قوية وسوف يقاومون دائمًا عملية الصقل ؛ بعض القو لديهم إرادة ضعيفة ، وكلهم أثناء الصقل يستسلمون بلا حول ولا قوة ؛ بمجرد عدم وجود مقاومة ، ستصبح عملية الصقل مريحة.
“النادل ، هل لديك أي غرف المتاحة؟” جاء فانغ يوان إلى النزل الوحيد في القرية وطلب السعر.
في هذه الحالة ، تعهدت شين كوي بنفسها بأنها لن تنسى أبداً عينيه لبقية حياتها. لم تختلط هذه العيون مع أدنى عاطفة ، مظلم وعميق ، تشبه بركة قديمة عميقة كانت تختبئ وحشا مروعا.
“نعم .. نعم. هناك مساحة في الطابق الثاني والطابق الثالث. ليس فقط أنها رخيصة ، كما أن الغرف مرتبة ونظيفة. الطابق الأول هو الكافتيريا. يمكن لضيوف النزل المجيء إلى هنا لتناول الطعام. هناك أيضًا خدمة لطلب العمال من النزل وإحضار الطعام إلى غرفتك.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تعال يا سيدي الشاب. اجلس. حشدت خادمتك شجاعتها اليوم وتريد أن تصطحب السيد الشاب لتناول مشروب “. ابتسمت كزهرة ، وتمشي إلى جانب فانغ يوان. أخذته بجرأة من يده وسحبته للجلوس على الكرسي بجانب الطاولة.
كان هذا النزل الوحيد في القرية ، لكن العمل لم يكن جيدًا. في الواقع كانت مهجورة إلى حد ما. فقط عندما تأتي القافلة التجارية السنوية للتجارة في جبل تشينغ ماو ، سيكون النزل مليئًا بالناس.
“لدي الآن 6 أحجار بدائية فقط ، لكنني أعطيت 2 لصاحب النزل ، لذلك بقيت بأربع قطع. لا يوجد ما يكفي “.
كان فانغ يوان جائعًا بعض الشيء ، لذا قام بتمرير قطعتين كاملتين من الأحجار البدائية إلى نادل النزل. “امنحني غرفة جيدة لكي أبقى في النزل ، وقم بإعداد جرتين من النبيذ ، و3-4 أطباق مختلفة ، وأرجع لي أي رصيد زائد”.
عندما شاهدت تعبير فانغ يوان ، شعرت شين كوي بعدم الارتياح في البداية. ولكن عندما كانت شفتيها على بعد بوصة واحدة فقط من وجهه ، كانت تطمئن ، وتهزأ في قلبها.” أنت لا تزال تتظاهر” فكرت.
“انتهى الأمر”. أخذ النادل قطعتين من الحجر البدائي وسأل: “هل ترغب في تناول الطعام في غرفتك ، أو تناول العشاء في القاعة؟”
كان هناك 3 طاولات جلس عليها الناس. جالس بجوار النافذة ، كان رجل عجوز يشرب الخمر ، ويحدق في الخارج عند غروب الشمس ، كل ذلك بمفرده. في منتصف الكافتيريا كانت هناك طاولة جالس عليها 5-6 صيادين. كانوا يناقشون تجاربهم في الصيد بأصوات عالية ، وكان عند أقدامهم كومة من أنواع مختلفة من الفرائس الجبلية ، مثل الخنازير والأرانب البرية.
بدا فانغ يوان في السماء. توقف المطر وكان يقترب من المساء. كان بإمكانه ببساطة تناول الطعام في الردهة والتوجه مباشرة إلى ضواحي القرية عند الانتهاء منه ، ومواصلة بحثه عن كنز راهب زهرة النبيذ. أجاب: “سوف آكل في القاعة”.
هربت شين كوي على الفور من قبضته وتنفست الهواء بجشع. كان تنفسها حريصًا جدًا – مما أسفر عن سلسلة من السعال العنيف. ضحك فانغ يوان بخفة ، وامتدت راحة يده. ضرب بلطف خدها وهو يتحدث ، “شين كوي ، هل تعتقدين أنني أستطيع قتلك ، أم لا ؟”
في النزل في قاعة الطعام. كان هناك عشرات الجداول المربعة ، أربعة مقاعد طويلة تحيط بكل طاولة. بين الجداول كانت الأعمدة الضخمة والسميكة التي كانت تدعم النزل. كانت الأرضية مغطاة ببلاط كبير من الرخام ، لكنها كانت مبللة ؛ كان من الصعب إخفاء رطوبة الجبل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب فانغ يوان ، لكن قبضته على رقبتها أصبحت أقوى.
كان هناك 3 طاولات جلس عليها الناس. جالس بجوار النافذة ، كان رجل عجوز يشرب الخمر ، ويحدق في الخارج عند غروب الشمس ، كل ذلك بمفرده. في منتصف الكافتيريا كانت هناك طاولة جالس عليها 5-6 صيادين. كانوا يناقشون تجاربهم في الصيد بأصوات عالية ، وكان عند أقدامهم كومة من أنواع مختلفة من الفرائس الجبلية ، مثل الخنازير والأرانب البرية.
كانت عيون فانغ يوان تنبعث منها ضوء بارد. حدق في عيون شين كوي ، ووضع يده اليمنى على رقبتها البيضاء الثلجية في نفس الوقت ، وضغط ببطء وبقوة. انكمش تعبير شين كوي وصار صوتها ممتلئًا بالهلع. “سيدي الشاب ، أنت تؤلمني”.
في زاوية أخرى ، كانت هناك طاولة بها شابان ، على ما يبدو يناقشان سراً. كانت شخصياتهم مخبأة في الظلام ، وكان من الصعب رؤيتهم ، ومعرفة جنسهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلب شين كوي ممتلئاً بالندم. في هذه اللحظة كانت تتوق إلى الدوران والفرار. ولكن الآن كانت لا تزال في حضنه. لم تجرؤ على الهرب ، ولا حتى قادرة على اقتلاع الشجاعة للقيام بأي عمل.
قرر فانغ يوان الجلوس على طاولة أقرب إلى الباب. بعد فترة وجيزة ، تم تقديم الأطباق على الطاولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب فانغ يوان ، لكن قبضته على رقبتها أصبحت أقوى.
“مع موهبتي من الدرجة C ، من أجل تحسين قو ضوء القمر، سأحتاج إلى استعارة أحجار بدائية. إذا كان حظي جيدًا ولم يكن قو ضوء القمر لديه إرادة قوية ، فسوف أحتاج إلى 5 قطع فقط. لكن إذا كان عنيدًا سأواجه مشكلة ، فربما أحتاج إلى حوالي 8 قطع على الأقل.”
هربت شين كوي على الفور من قبضته وتنفست الهواء بجشع. كان تنفسها حريصًا جدًا – مما أسفر عن سلسلة من السعال العنيف. ضحك فانغ يوان بخفة ، وامتدت راحة يده. ضرب بلطف خدها وهو يتحدث ، “شين كوي ، هل تعتقدين أنني أستطيع قتلك ، أم لا ؟”
القو مخلوقات حية ، لذلك من الطبيعي أن تكون لديهم الإرادة للبقاء.
ولكن في هذه اللحظة ، خفف فانغ يوان قبضته ببطء.
لدى البعض إرادة قوية وسوف يقاومون دائمًا عملية الصقل ؛ بعض القو لديهم إرادة ضعيفة ، وكلهم أثناء الصقل يستسلمون بلا حول ولا قوة ؛ بمجرد عدم وجود مقاومة ، ستصبح عملية الصقل مريحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان قلب شين كوي ممتلئاً بالندم. في هذه اللحظة كانت تتوق إلى الدوران والفرار. ولكن الآن كانت لا تزال في حضنه. لم تجرؤ على الهرب ، ولا حتى قادرة على اقتلاع الشجاعة للقيام بأي عمل.
“لدي الآن 6 أحجار بدائية فقط ، لكنني أعطيت 2 لصاحب النزل ، لذلك بقيت بأربع قطع. لا يوجد ما يكفي “.
“يا سيدي الشاب ، دعني أطعمك النبيذ نفسي”. التقطت شين كوي كأس النبيذ ، ورفعت رأسها وأخذت رشفة. ثم ركزت عينيها على فانغ يوان ، شفتيها الصغيرتان انفتحتا قليلاً ، لتميل ببطء إلى فمه.
في هذا العالم ، تعتبر الأحجار البدائية هي العملة المحلية ، والقوة الشرائية القوية للغاية. الأسرة العادية المكونة من ثلاثة أفراد ستنفق على الأقل قطعة واحدة من الحجر في شهر واحد. ولكن لدى سيد القو، كان استهلاك الحجارة البدائية أكبر. خذ فانغ يوان على سبيل المثال ؛ فقط من خلال تكرير القو وحده سيحتاج إلى متوسط 7 أحجار بدائية أو نحو ذلك. وهذا فقط على قو ضوء القمر، إذا وجد دودة الخمر حقًا ، فقط لصقلها بموهبة الصف C لفانغ يوان ، سيحتاج إلى أكثر من عشرة!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يجب فانغ يوان ، لكن قبضته على رقبتها أصبحت أقوى.
بمعنى آخر ، في حالتي الآن – حتى لو وجدت دودة الخمور ، فليس لدي بالضرورة الأحجار البدائية لتحسينها. ومع ذلك ، ما زلت بحاجة للبحث ، لأن هناك احتمالًا كبيرًا بأن يحتوي كنز راهب زهرة الخمر على وفرة هائلة من الأحجار البدائية.”
عبس فانغ يوان قليلا. استنادًا إلى الحدس وخبرة الحياة التي تبلغ 500 عام ، يمكنه أن يشم رائحة مؤامرة.
لن يكن هذا مستحيلا. كان راهب زهرة النبيذ سيد قو في المرتبة الخامسة بعد كل شيء. لمثل هذا المحارب القوي الشهير من الفصيل الشيطاني ، كيف لم يكن لديه أحجار بدائية ، والتي يجب أن يكون لها دور في زراعة سيد القو؟
في زاوية أخرى ، كانت هناك طاولة بها شابان ، على ما يبدو يناقشان سراً. كانت شخصياتهم مخبأة في الظلام ، وكان من الصعب رؤيتهم ، ومعرفة جنسهم.
**********************************************************
“لدي الآن 6 أحجار بدائية فقط ، لكنني أعطيت 2 لصاحب النزل ، لذلك بقيت بأربع قطع. لا يوجد ما يكفي “.
Tahtoh
“لدي الآن 6 أحجار بدائية فقط ، لكنني أعطيت 2 لصاحب النزل ، لذلك بقيت بأربع قطع. لا يوجد ما يكفي “.
“سيدي الشاب فانغ يوان ، رائحة الطعام والنبيذ جيدة حقا. أستطيع أن أشم رائحته عندما أمسك الصندوق.” كان صوتها حلوًا وله تلميح من الشوق والإطراء. وضعت صندوق الطعام على طاولة صغيرة وأخرجت الأطباق ، ورتبتها بشكل جيد. كان الطعام بالفعل يحمل عبقا ولذيذا جداً. بعد ذلك أخرجت كوبين من النبيذ وصبت النبيذ.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات