يُرجى الذهاب
الفصل 3 -يُرجى الذهاب
يُمكن لفانغ يوان الآن أن يدرك ذلك بأدقِ التفاصيل ما لم يَنجح في إدراكه في حياته السابقة ، كانت هذه قدرة البصيرة الشديدة التي اكتسبها من تجارب الحياة التي بلغت عمرها 500 عام.
بانغ ، بانغ ، بانغ.
لكن الامر لم يكن ذو اهمية بالنسبة له في الوقت الحالي؛ لذا قال بخفة: “دعنا نذهب”.
خبطَ الحارس الليلي مصفقيه* الخشبيين بإيقاع.
غادر الأخوان المنزل بعد ذلك.
( المصفق او الكلابر عبارة عن آلة موسيقية خشبية )
ابقائها محظية؟ ليست جديرة.
تعالتْ الأصوات في المنازل ذات الأعمدة العالية، وفتح فانغ يوان جفنيه الجافين بينما كان قلبهُ يَنبض بصمت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com إذن ماذا لو كان أخوه الأصغر؟ دون اعتبار علاقة الدم بينهما؛ فقد كان شقيقه الأصغر مُجرد شخصٍ غريب ، يمكنه التخلي عنه بسهولةٍ في أي وقت.
‘ لقد اصبح الوقت قبل الفجر بساعةٍ بالفعل.’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُن تحيُّز عمه وعمته لفانغ يوان سِرًّا . لم يكن لديه خادمة لتخدمهُ اصلًا في البداية. كان فانغ يوان هو الذي قرَرَ أخذ زمام المبادرة وطلبَ واحدةً لفانغ تشنغ.
لقد كان مُستلقيًا على سريره وهو يُفكر لفترةٍ طويلةٍ الليلةُ الماضية. فَكرَ في الكثيرِ من الخُطط، الامرُ الذي حال به الى نوم لما يقرب الساعتين او اكثر بقليلٍ فقط. لم يبدأ هذا الجسد في النمو؛ مِما يعني انه طاقتهُ ليست قوية جدًا ، وبالتالي فإن جسمه وعقله لا يزالان مُكتنفان بالإرهاق.
اشعت بحيوية الشباب من رأسها إلى أخمص قدميها .
رغم ذلك ، ومع خمسمائة عامٍ من الخبرة ، كان لدى فانغ يوان تصميمٌ عميق يشبه الفولاذ.
غادر الأخوان المنزل بعد ذلك.
لم يكن هذا النوع من الإعياء نتيجةَ النومِ القليل شيئًا يُذكر.
استمع فانغ تشنغ بلا تعبير. اعتاد مُنذُ فترة طويلة على هذا النوع من النقاش.
سَحبَ بطانيتهُ الحريرية الرفيعة فورًا ونهض. فَتح النافِذةَ ووجدَ أن أمطارَ الربيع قد توقفت.
ارتدت شين كوي رداءًا أخضرًا بأكمامٍ طويلة وبنطلونًا ، وكان حذائيها مُطرزان، بينما زُينَ شعرها الأسود بدبوسٍ من اللؤلؤ.
استقبلهُ مزيجٌ من رائحةِ الأرض والأشجار والزهور البرية . شعر فانغ يوان برأسِه وهو يُصبح صافيًا، وبالنعاس وهو يطيرُ بعيدًا.
“يـُمكنكِ المُغادرة”. لم يُعطها نظرةً أخرى بعد ذلك حتى. اندهشت شين كوي قليلًا ، وشعرت أن السلوك المُحير لـفانغ يوان اليوم كان غريبًا جدًا ومُزعجًا. أرادت أن تَرُد عليه بطريقةٍ مُدللة ، لكنها كانت خائفة بسبب طبيعته الباردة والمُربِكة ، فتحت فمها وأغلقته عدة مرات قبل أن تنتهي بقولها “نعم” وتراجعت بطاعة.
لاحت الشمس في الأُفق الآن. كانت السماء لا تزال زرقاءً داكنة وعميقة، لم تكن مظلمةً جدًا الان، إلاّ انها لم تُصبح مُشرقةً بعد.
على الرغم من وجود اختلافٍ في مكانة السيد والخادمة، إلا أن فانغ تشنغ لم يجرؤ على التقليل من شأن شين كوي. كان ذلك لأن والدتها كانت الأم شين التي وقفت إلى جانب عمه وعمته. كانت الأم شين هي المسؤولة عن إدارة الأمور المعيشة لأفراد الأسرة بعد أن حازت ثقة عمه وعمته التامة، ولم تكن سلطتها صغيرة.
وإن نظرنا حولنا ؛ فسيكونُ بالأمكان مُلاحظة المنازل الطويلة المصنوعة من الخيزران الأخضر والخشب المتناقض مع الجبل وهي تُشكل بحرًا من اللون الأخضر الشاحب.
( المصفق او الكلابر عبارة عن آلة موسيقية خشبية )
كان للبيوت الطويلة طابقانِ على الأقل،
“حسنٌ ، لا حاجة للترتيب”. نزع فانغ يوان بفارغ الصبر أيدي شين كوي الصغيرة من كتفه. رُتِـبت ملابسه مرتبة منذ زمن طويل. كانت تحاول إغواءه ففط.
وبسبب تضاريس الجبل غير المستوية؛ فإن الطابق الأول يكونُ عبارة عن أعمدةٍ خشبيةٍ ضخمة، بينما يكون الطابقُ الثاني هو المكان الذي يُقيم فيه الناس. سَكنَ فانغ يوان وشقيقه فانغ تشنغ في الطابق الثاني.
ارتدت شين كوي رداءًا أخضرًا بأكمامٍ طويلة وبنطلونًا ، وكان حذائيها مُطرزان، بينما زُينَ شعرها الأسود بدبوسٍ من اللؤلؤ.
“سيدي الشاب فانغ يوان، سأصعدُ إلى الطابق العلوي وانتظرك حتى تغتسِلَ بما انك قد استيقظتَ ” ارتفع صوتُ عذراءٍ من الطابق السُفلي.
‘ أتساءل ما سيكون شعور أن تعتني شين كوي بي هكذا في يومٍ ما يوم ‘ فكر فانغ تشنغ في أعماقه ، لكنه لم يجرؤ على التعبير عن ذلك.
ناظِرًا للأسفل ، رأى فانغ يوان خادمتَهُ الشخصية – شين كوي.
كان ضوء الفجر يتلألأ في الأفق حاليًا ، مُلقيًا بظل فانغ يوان عليه. ارتفعت الشمس تدريجيًا ، ولكنه شعر وكأنه يسير في الظلام فجأةً.
كان مَظهرُها أعلى بقليلٍ من المتوسط ، لكنها ارتدت ملابسًا جيّدة.
“همف ، يمكنك أيضًا التصرف على هذا النحو إن كنت مثله!” أجاب أحدهم ببرود ضد ذلك الشخص ، حاملًا نوعًا من عدم الرضا.
ارتدت شين كوي رداءًا أخضرًا بأكمامٍ طويلة وبنطلونًا ، وكان حذائيها مُطرزان، بينما زُينَ شعرها الأسود بدبوسٍ من اللؤلؤ.
فَكر فجأةً في عمه وعمته وكيف كانوا يخططون.
اشعت بحيوية الشباب من رأسها إلى أخمص قدميها .
تبادل أحدهم اطرافَ الحديث، سُمِعت نبرته الحامِضة المملوءة بالغيرة والحسد.
نَظرت بسعادةٍ إلى فانغ يوان بينما كانت تحمل حَوض مياهٍ، وسارت إلى الطابق العلوي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ لقد اصبح الوقت قبل الفجر بساعةٍ بالفعل.’
كانت درجة حرارة الماء دافئةً ومناسبة لغسل وجهِهِ، وبعد شَطفِ فمه ، استخدم غصنًا صفصافًا بملح الثلج لتنظيف أسنانه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُخفِضًا رأسَهُ ، تابع بهدوء خلف أخيه الأكبر.
انتظرت شين كوي بلطفٍ ، وكان على وجهها ابتسامةٌ بينما نبضت عيناها بالحياة. ساعدت فانغ يوان على ارتداء ملابسه بعد انتهائه من ذلك .
“يـُمكنكِ المُغادرة”. لم يُعطها نظرةً أخرى بعد ذلك حتى. اندهشت شين كوي قليلًا ، وشعرت أن السلوك المُحير لـفانغ يوان اليوم كان غريبًا جدًا ومُزعجًا. أرادت أن تَرُد عليه بطريقةٍ مُدللة ، لكنها كانت خائفة بسبب طبيعته الباردة والمُربِكة ، فتحت فمها وأغلقته عدة مرات قبل أن تنتهي بقولها “نعم” وتراجعت بطاعة.
أظهر وجه فانغ يوان تعبيرًا باردًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البشر ليسوا قلقين بشأن ما إذا كانوا يأخذون حصةً أقل ؛ بل يشعرون بالقلق بشأن ما إذا كان ما أخذوه غير عادل.
كان قلبهُ هادئًا مثل الماء.
فَكر فجأةً في عمه وعمته وكيف كانوا يخططون.
لم تَكُن هذه الخادمة سوى جاسوسةَ عمه وعمته. كانت فتاةً بلا قلب. تبادلا مشاعر الحُبِّ في حياته السابقة ، لكنها سرعان ما أدارت رأسها وأعطتهُ نظراتَ الازدراء عندما تراجعت مكانته بعد حفل الصحوة.
عاش في هذه السنوات مع شقيقه الأكبر، كان تحت رعاية فانغ يوان ، وخُدِمَ بواسطةِ خادمةٍ ايضًا، إلاّ أن خادمته لم تكُن فتاةً شابة مثل شين كوي بل امرأة بدينة وكبيرة في السن.
عندما جاء فانغ تشنغ، كان في الوقت المناسب لرؤية شين كوي وهي ترتب ملابس فانغ يوان.
ناظِرًا للأسفل ، رأى فانغ يوان خادمتَهُ الشخصية – شين كوي.
حملتْ عيناهُ وميضًا من الغيرة.
انتظرت شين كوي بلطفٍ ، وكان على وجهها ابتسامةٌ بينما نبضت عيناها بالحياة. ساعدت فانغ يوان على ارتداء ملابسه بعد انتهائه من ذلك .
عاش في هذه السنوات مع شقيقه الأكبر، كان تحت رعاية فانغ يوان ، وخُدِمَ بواسطةِ خادمةٍ ايضًا، إلاّ أن خادمته لم تكُن فتاةً شابة مثل شين كوي بل امرأة بدينة وكبيرة في السن.
“أنظروا يا رفاق ، هذان هما الأخوان فانغ”. كان باستطاعة آذانهما التقاط الحديث الصغير.
‘ أتساءل ما سيكون شعور أن تعتني شين كوي بي هكذا في يومٍ ما يوم ‘ فكر فانغ تشنغ في أعماقه ، لكنه لم يجرؤ على التعبير عن ذلك.
شعر بضغط كبير على صدره مما جعل تنفسه صعبًا. جعله هذا الشعور الملعون يفكر في كلمة [ اختناق] !
لم يَكُن تحيُّز عمه وعمته لفانغ يوان سِرًّا . لم يكن لديه خادمة لتخدمهُ اصلًا في البداية. كان فانغ يوان هو الذي قرَرَ أخذ زمام المبادرة وطلبَ واحدةً لفانغ تشنغ.
ان يعطوه شين كوي لمراقبته بينما يعطون شقيقه الأصغر لمراقبته ، وكذلك الاختلاف في الطريقة المعيشية بينهما. كان لكل هذه هذه الأعمال نوايا ورائها – أرادوا أن يسببوا تعاسةً في قلبِ أخيه الأصغر مُحرضين على خلافٍ بين الإخوة.
على الرغم من وجود اختلافٍ في مكانة السيد والخادمة، إلا أن فانغ تشنغ لم يجرؤ على التقليل من شأن شين كوي. كان ذلك لأن والدتها كانت الأم شين التي وقفت إلى جانب عمه وعمته. كانت الأم شين هي المسؤولة عن إدارة الأمور المعيشة لأفراد الأسرة بعد أن حازت ثقة عمه وعمته التامة، ولم تكن سلطتها صغيرة.
الأمر وما فيه انه بالنسبة لشين كوي وسطوع مستقبلها؛ فإن فرصة فانغ يوان للحصول على موهبة من الدرجة A ضخمة. إذا كان بإمكانها أن تكون خليلته ، فستكون قادرة على الارتقاء من مكانة الخادمة إلى مكانة السيدة – لقد كانت خطوة كبيرة إلى حدٍّ بعيد.
“حسنٌ ، لا حاجة للترتيب”. نزع فانغ يوان بفارغ الصبر أيدي شين كوي الصغيرة من كتفه. رُتِـبت ملابسه مرتبة منذ زمن طويل. كانت تحاول إغواءه ففط.
ارتدت شين كوي رداءًا أخضرًا بأكمامٍ طويلة وبنطلونًا ، وكان حذائيها مُطرزان، بينما زُينَ شعرها الأسود بدبوسٍ من اللؤلؤ.
الأمر وما فيه انه بالنسبة لشين كوي وسطوع مستقبلها؛ فإن فرصة فانغ يوان للحصول على موهبة من الدرجة A ضخمة. إذا كان بإمكانها أن تكون خليلته ، فستكون قادرة على الارتقاء من مكانة الخادمة إلى مكانة السيدة – لقد كانت خطوة كبيرة إلى حدٍّ بعيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي الشاب فانغ يوان، سأصعدُ إلى الطابق العلوي وانتظرك حتى تغتسِلَ بما انك قد استيقظتَ ” ارتفع صوتُ عذراءٍ من الطابق السُفلي.
خُدِعَ فانغ يوان في حياته السابقة بمشاعر شين كوي. كان واضحًا كالنار المُشتعلة أن هذا لن يتكرر بعد ولادته الجديدة.
تعالتْ الأصوات في المنازل ذات الأعمدة العالية، وفتح فانغ يوان جفنيه الجافين بينما كان قلبهُ يَنبض بصمت.
كان قلبه باردًا كالثلج.
بدا الأمر وكأن الوضع صعب التغيير بعد أن وُلِدَ من جديدٍ مع كون حفل الصحوة أمامه، ولكن ليس الأمر كما لو أنه لا يُمكن تغيير الموقف مع طريقة فانغ يوان الشريرة في الوسائل وحكمته .
“يـُمكنكِ المُغادرة”. لم يُعطها نظرةً أخرى بعد ذلك حتى. اندهشت شين كوي قليلًا ، وشعرت أن السلوك المُحير لـفانغ يوان اليوم كان غريبًا جدًا ومُزعجًا. أرادت أن تَرُد عليه بطريقةٍ مُدللة ، لكنها كانت خائفة بسبب طبيعته الباردة والمُربِكة ، فتحت فمها وأغلقته عدة مرات قبل أن تنتهي بقولها “نعم” وتراجعت بطاعة.
استمع فانغ تشنغ بلا تعبير. اعتاد مُنذُ فترة طويلة على هذا النوع من النقاش.
“هل أنت مُستعد؟” سأل فانغ يوان فانغ تشنغ.
“يـُمكنكِ المُغادرة”. لم يُعطها نظرةً أخرى بعد ذلك حتى. اندهشت شين كوي قليلًا ، وشعرت أن السلوك المُحير لـفانغ يوان اليوم كان غريبًا جدًا ومُزعجًا. أرادت أن تَرُد عليه بطريقةٍ مُدللة ، لكنها كانت خائفة بسبب طبيعته الباردة والمُربِكة ، فتحت فمها وأغلقته عدة مرات قبل أن تنتهي بقولها “نعم” وتراجعت بطاعة.
وقف أخوه الأصغر عند المدخل ، مُخفِضًا رأسه وناظرًا إلى أصابع قدميه. تمتم بقول “نعم”.
وإن نظرنا حولنا ؛ فسيكونُ بالأمكان مُلاحظة المنازل الطويلة المصنوعة من الخيزران الأخضر والخشب المتناقض مع الجبل وهي تُشكل بحرًا من اللون الأخضر الشاحب.
استيقظ فانغ تشنغ مُنذُ الساعة الرابعة فجرًا في الواقع . كان مُتوترًا للغاية إلى درجة عدمَ مَقدرته على النوم. خرج من سريره بهدوءٍ واستعدَ مُنذُ فترةٍ طويلة. أُحيطت عيناه بدوائرٍ سوداء.
” إذن هذا هو. لا يحمل وجهه أي تعبيرٍ مما يوحي بعدم اهتمامه بالآخرين. تمامًا كما تقول الشائعات. “
أومأ فانغ يوان. لم يكن يعلم بشأنِ أفكار أخيه الأصغر في ما مضى، ولكن كيف لا يفهم الآن؟
شعر بضغط كبير على صدره مما جعل تنفسه صعبًا. جعله هذا الشعور الملعون يفكر في كلمة [ اختناق] !
لكن الامر لم يكن ذو اهمية بالنسبة له في الوقت الحالي؛ لذا قال بخفة: “دعنا نذهب”.
حملتْ عيناهُ وميضًا من الغيرة.
غادر الأخوان المنزل بعد ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يَكُن تحيُّز عمه وعمته لفانغ يوان سِرًّا . لم يكن لديه خادمة لتخدمهُ اصلًا في البداية. كان فانغ يوان هو الذي قرَرَ أخذ زمام المبادرة وطلبَ واحدةً لفانغ تشنغ.
التقوا بالعديد من الشباب من نفس العمر في طريقهما ، تجمعوا كلهم في مجموعاتٍ من اثنين أو ثلاثة ، مُتجهين بوضوحٍ إلى نفس الوجهة.
أظهر وجه فانغ يوان تعبيرًا باردًا.
“أنظروا يا رفاق ، هذان هما الأخوان فانغ”. كان باستطاعة آذانهما التقاط الحديث الصغير.
Tahtoh
“الشخص الذي يسير في الأمام هو فانغ يوان ، هو من ألّفَ القصائد” ، أكد بعضهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُخفِضًا رأسَهُ ، تابع بهدوء خلف أخيه الأكبر.
” إذن هذا هو. لا يحمل وجهه أي تعبيرٍ مما يوحي بعدم اهتمامه بالآخرين. تمامًا كما تقول الشائعات. “
كان للبيوت الطويلة طابقانِ على الأقل،
تبادل أحدهم اطرافَ الحديث، سُمِعت نبرته الحامِضة المملوءة بالغيرة والحسد.
يُمكن لفانغ يوان الآن أن يدرك ذلك بأدقِ التفاصيل ما لم يَنجح في إدراكه في حياته السابقة ، كانت هذه قدرة البصيرة الشديدة التي اكتسبها من تجارب الحياة التي بلغت عمرها 500 عام.
“همف ، يمكنك أيضًا التصرف على هذا النحو إن كنت مثله!” أجاب أحدهم ببرود ضد ذلك الشخص ، حاملًا نوعًا من عدم الرضا.
“أنظروا يا رفاق ، هذان هما الأخوان فانغ”. كان باستطاعة آذانهما التقاط الحديث الصغير.
استمع فانغ تشنغ بلا تعبير. اعتاد مُنذُ فترة طويلة على هذا النوع من النقاش.
خبطَ الحارس الليلي مصفقيه* الخشبيين بإيقاع.
مُخفِضًا رأسَهُ ، تابع بهدوء خلف أخيه الأكبر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مُخفِضًا رأسَهُ ، تابع بهدوء خلف أخيه الأكبر.
كان ضوء الفجر يتلألأ في الأفق حاليًا ، مُلقيًا بظل فانغ يوان عليه. ارتفعت الشمس تدريجيًا ، ولكنه شعر وكأنه يسير في الظلام فجأةً.
وبسبب تضاريس الجبل غير المستوية؛ فإن الطابق الأول يكونُ عبارة عن أعمدةٍ خشبيةٍ ضخمة، بينما يكون الطابقُ الثاني هو المكان الذي يُقيم فيه الناس. سَكنَ فانغ يوان وشقيقه فانغ تشنغ في الطابق الثاني.
كان هذا الظلامُ قادمًا من أخيه الأكبر. ربما لن يكون بوسعه أبدًا الفرار من ظِل شقيقه الضخم في هذه الحياة.
كانت درجة حرارة الماء دافئةً ومناسبة لغسل وجهِهِ، وبعد شَطفِ فمه ، استخدم غصنًا صفصافًا بملح الثلج لتنظيف أسنانه.
شعر بضغط كبير على صدره مما جعل تنفسه صعبًا. جعله هذا الشعور الملعون يفكر في كلمة [ اختناق] !
“هل أنت مُستعد؟” سأل فانغ يوان فانغ تشنغ.
‘ همف ، هذا الكلام هو مثال جيد للقول: أولئك الذين يتمتعون بمواهب بارزة يجذبون بسهولة الغيرة من الآخرين ‘، فكر فانغ يوان بسخرية وهو يستمع إلى الثرثرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “سيدي الشاب فانغ يوان، سأصعدُ إلى الطابق العلوي وانتظرك حتى تغتسِلَ بما انك قد استيقظتَ ” ارتفع صوتُ عذراءٍ من الطابق السُفلي.
لا عجب إنه حين أُعلِنَ عن حصوله على موهبةٍ من الدرجة C ، احاط به أعداؤه وعانى من برودةٍ قاسية ومُحقِرة لفترة طويلة.
استيقظ فانغ تشنغ مُنذُ الساعة الرابعة فجرًا في الواقع . كان مُتوترًا للغاية إلى درجة عدمَ مَقدرته على النوم. خرج من سريره بهدوءٍ واستعدَ مُنذُ فترةٍ طويلة. أُحيطت عيناه بدوائرٍ سوداء.
ورائه ، أصبح تنفس فانغ تشنغ كئيبًا وحاول التوقف عن الاستماع.
سَحبَ بطانيتهُ الحريرية الرفيعة فورًا ونهض. فَتح النافِذةَ ووجدَ أن أمطارَ الربيع قد توقفت.
يُمكن لفانغ يوان الآن أن يدرك ذلك بأدقِ التفاصيل ما لم يَنجح في إدراكه في حياته السابقة ، كانت هذه قدرة البصيرة الشديدة التي اكتسبها من تجارب الحياة التي بلغت عمرها 500 عام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تَكُن هذه الخادمة سوى جاسوسةَ عمه وعمته. كانت فتاةً بلا قلب. تبادلا مشاعر الحُبِّ في حياته السابقة ، لكنها سرعان ما أدارت رأسها وأعطتهُ نظراتَ الازدراء عندما تراجعت مكانته بعد حفل الصحوة.
فَكر فجأةً في عمه وعمته وكيف كانوا يخططون.
لاحت الشمس في الأُفق الآن. كانت السماء لا تزال زرقاءً داكنة وعميقة، لم تكن مظلمةً جدًا الان، إلاّ انها لم تُصبح مُشرقةً بعد.
ان يعطوه شين كوي لمراقبته بينما يعطون شقيقه الأصغر لمراقبته ، وكذلك الاختلاف في الطريقة المعيشية بينهما. كان لكل هذه هذه الأعمال نوايا ورائها – أرادوا أن يسببوا تعاسةً في قلبِ أخيه الأصغر مُحرضين على خلافٍ بين الإخوة.
وبسبب تضاريس الجبل غير المستوية؛ فإن الطابق الأول يكونُ عبارة عن أعمدةٍ خشبيةٍ ضخمة، بينما يكون الطابقُ الثاني هو المكان الذي يُقيم فيه الناس. سَكنَ فانغ يوان وشقيقه فانغ تشنغ في الطابق الثاني.
البشر ليسوا قلقين بشأن ما إذا كانوا يأخذون حصةً أقل ؛ بل يشعرون بالقلق بشأن ما إذا كان ما أخذوه غير عادل.
اذن ماذا لو كان هؤلاء هم عمه وعمته وشيوخ العشيرة؟ إنهم مجردُ أشخاصٍ عابرين في الحياة؛ فَلِمَ يهدر جهده وطاقته للتغلب على هؤلاء الأنس؟
في حياته السابقة ، كانت تجاربه قليلة للغاية، بينما كان شقيقه الأصغر ساذجًا وغبيًا للغاية ، مما دفع عمه وعمته إلى إثارة الخلاف بينهما.
كان للبيوت الطويلة طابقانِ على الأقل،
بدا الأمر وكأن الوضع صعب التغيير بعد أن وُلِدَ من جديدٍ مع كون حفل الصحوة أمامه، ولكن ليس الأمر كما لو أنه لا يُمكن تغيير الموقف مع طريقة فانغ يوان الشريرة في الوسائل وحكمته .
حملتْ عيناهُ وميضًا من الغيرة.
يمكنه قمع شقيقه الأصغر تمامًا ، كما يمكنه أن يجعل الشابة شين كوي محظيةً له في وقت مُبكر. اما بالنسبة لعمه وعمته وشيوخ العشائر؛ فقد كان لديه على الأقل عدة مئات من الطرق لضربهم.
تعالتْ الأصوات في المنازل ذات الأعمدة العالية، وفتح فانغ يوان جفنيه الجافين بينما كان قلبهُ يَنبض بصمت.
‘ لكنني لا أشعر بأنني أريد أن أفعل ذلك …’ تنهد فانغ يوان بعناية.
‘ أتساءل ما سيكون شعور أن تعتني شين كوي بي هكذا في يومٍ ما يوم ‘ فكر فانغ تشنغ في أعماقه ، لكنه لم يجرؤ على التعبير عن ذلك.
إذن ماذا لو كان أخوه الأصغر؟ دون اعتبار علاقة الدم بينهما؛ فقد كان شقيقه الأصغر مُجرد شخصٍ غريب ، يمكنه التخلي عنه بسهولةٍ في أي وقت.
اذن ماذا لو كان هؤلاء هم عمه وعمته وشيوخ العشيرة؟ إنهم مجردُ أشخاصٍ عابرين في الحياة؛ فَلِمَ يهدر جهده وطاقته للتغلب على هؤلاء الأنس؟
إذن ماذا لو كانت شين كوي أجمل؟ ، بدون حبٍّ وولاءٍ؛ فقد كانت مُجرد كومةٍ من لحمٍ بشري.
اذن ماذا لو كان هؤلاء هم عمه وعمته وشيوخ العشيرة؟ إنهم مجردُ أشخاصٍ عابرين في الحياة؛ فَلِمَ يهدر جهده وطاقته للتغلب على هؤلاء الأنس؟
ابقائها محظية؟ ليست جديرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البشر ليسوا قلقين بشأن ما إذا كانوا يأخذون حصةً أقل ؛ بل يشعرون بالقلق بشأن ما إذا كان ما أخذوه غير عادل.
اذن ماذا لو كان هؤلاء هم عمه وعمته وشيوخ العشيرة؟ إنهم مجردُ أشخاصٍ عابرين في الحياة؛ فَلِمَ يهدر جهده وطاقته للتغلب على هؤلاء الأنس؟
يمكنه قمع شقيقه الأصغر تمامًا ، كما يمكنه أن يجعل الشابة شين كوي محظيةً له في وقت مُبكر. اما بالنسبة لعمه وعمته وشيوخ العشائر؛ فقد كان لديه على الأقل عدة مئات من الطرق لضربهم.
هيهيهي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الشخص الذي يسير في الأمام هو فانغ يوان ، هو من ألّفَ القصائد” ، أكد بعضهم.
طالما أنك لا تعترض طريقي ، فبإمكانك التنحي جانبًا والمُضي قُدُمًا ، لستُ بحاجةٍ إلى الاهتمامِ بكَ.
يمكنه قمع شقيقه الأصغر تمامًا ، كما يمكنه أن يجعل الشابة شين كوي محظيةً له في وقت مُبكر. اما بالنسبة لعمه وعمته وشيوخ العشائر؛ فقد كان لديه على الأقل عدة مئات من الطرق لضربهم.
_____________________
وبسبب تضاريس الجبل غير المستوية؛ فإن الطابق الأول يكونُ عبارة عن أعمدةٍ خشبيةٍ ضخمة، بينما يكون الطابقُ الثاني هو المكان الذي يُقيم فيه الناس. سَكنَ فانغ يوان وشقيقه فانغ تشنغ في الطابق الثاني.
ترجمة
_____________________
Tahtoh
ترجمة
_____________________
في حياته السابقة ، كانت تجاربه قليلة للغاية، بينما كان شقيقه الأصغر ساذجًا وغبيًا للغاية ، مما دفع عمه وعمته إلى إثارة الخلاف بينهما.
انتهى تدقيق هذا الفصل من جديد بتاريخ 2022/9/23
لكن الامر لم يكن ذو اهمية بالنسبة له في الوقت الحالي؛ لذا قال بخفة: “دعنا نذهب”.
تدقيق: اوتاري
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تَكُن هذه الخادمة سوى جاسوسةَ عمه وعمته. كانت فتاةً بلا قلب. تبادلا مشاعر الحُبِّ في حياته السابقة ، لكنها سرعان ما أدارت رأسها وأعطتهُ نظراتَ الازدراء عندما تراجعت مكانته بعد حفل الصحوة.
كان ضوء الفجر يتلألأ في الأفق حاليًا ، مُلقيًا بظل فانغ يوان عليه. ارتفعت الشمس تدريجيًا ، ولكنه شعر وكأنه يسير في الظلام فجأةً.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
