أساطير رين زو - الجزء 5.1
أساطير رين زو – الجزء 5.1
هذا الجزء موجود في الفصل 131 من الرواية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن…” أخيرًا تنهد، “لقد فقدت كلتا عينيّ، ولم يعد بإمكاني رؤية النور. من الآن فصاعدًا، ستراقبان هذا العالم من أجلي.”
تقول الأسطورة، حصل رين زو على غو السلوك. كان غو السلوك مثل القناع، وبدون قلب لم يتمكن رين زو من ارتدائه.
“تنهد، على الرغم من أن لدي غو الأمل و غو القوة و غو القواعد و غو الأحكام و غو السلوك للبقاء على قيد الحياة في هذه الأرض، إلا أنه لا يزال الأمر صعبًا كما كان دائمًا. حتى لو مت غدًا، فلن يكون الأمر صادمًا. إذا مت، هل سيتذكرني العالم؟ هل سيفرح أحد بوجودي ويحزن على موتي؟”
لأنه قبل ذلك، أعطى رين زو قلبه لـ غو الأمل، ومنذ ذلك الحين لم يخشى الصعوبات أبدًا.
حذره غو السلوك قائلاً: “هذا القلب يسمى الوحدة. أيها الإنسان، هل أنت متأكد أنك تريده؟ بمجرد حصولك عليه، ستواجه ألمًا لا نهاية له، ووحدة وحتى خوفًا!”
ولكن إذا أراد رين زو استخدام غو السلوك، فيجب أن يكون لديه قلب.
في هذا العالم كان هو الإنسان الوحيد فكيف يكون هناك آخرون؟
أصبح رين زو مضطربًا، لذلك سأل غو السلوك؛ “أيها الغو، أحيانًا السلوك تقول كل شيء. الآن بعد أن واجهت مشكلة، أنت تعلم حلها، لذلك أنا هنا لطلب النصيحة.”
قلب الوحدة!
قال غو السلوك: “هذا ليس صعبًا. رين زو، أنت تفتقر إلى القلب، وبالتالي عليك فقط العثور على قلب جديد.”
قبل ذلك، كانت حياته صعبة للغاية، وكافح باستمرار من أجل البقاء، ولم يكن لديه وقت للإعجاب بهذه السماء الجميلة والغامضة.
أصبح رين زو مرتبكًا، وسأل مرة أخرى. “إذًا كيف يمكنني العثور على قلب جديد؟”
ضحك رن زو بصوت عالٍ، وتدفقت الدموع من تجاويفه الفارغة. قال “جيد” ثلاث مرات وتابع: “لدي أطفال الآن، يمكنني أخيرًا أن أتحمل ألم قلب الوحدة. من الآن وصاعدًا، سيكون هناك أناس يحتفلون بوجودي، ويحزنون على موتي، حتى لو مت الآن، فسوف يتذكروني.”
تنهد غو السلوك، “القلب، ليس في أي مكان وفي كل مكان. للعثور على قلب فإن الأمر سهل وصعب. مع وضعك، يمكنك الحصول على قلب الآن.”
ولكن إذا أراد رين زو استخدام غو السلوك، فيجب أن يكون لديه قلب.
شعر رين زو بسعادة غامرة، “بسرعة أخبرني، كيف؟”
(طبعًا قد تجدون التسميات غريبة بحكم أن كلمة الشمس في اللغة العربية مؤنثة و لكن ابنه ذكر و هو لا يتوافق تماما مع لغتنا لكن ما بيدي حيلة نفس الكلام مع كلمة القمر)
حذره غو السلوك قائلاً: “هذا القلب يسمى الوحدة. أيها الإنسان، هل أنت متأكد أنك تريده؟ بمجرد حصولك عليه، ستواجه ألمًا لا نهاية له، ووحدة وحتى خوفًا!”
بعد التفكير في هذا، هز رين زو رأسه.
لم يستمع رين زو لتحذيره، و واصل السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يستمع رين زو لتحذيره، و واصل السؤال.
لم يستطع غو السلوك تحدي أوامر رين زو، لذلك قال. “عليك فقط التحديق في السماء في ليلة مليئة بالنجوم، وعدم قول أي شيء. بمجرد وصولك إلى ضوء النهار، ستحصل على قلب الوحدة.”
أشرقت الشمس من الأفق و على وجهه. لكن رين زو لم يشعر بالسعادة، وبدلاً من ذلك شعر بألم لا نهاية له ويأس وارتباك وحتى خوف.
في تلك الليلة، كانت السماء مليئة بالنجوم.
أصبح رين زو مضطربًا، لذلك سأل غو السلوك؛ “أيها الغو، أحيانًا السلوك تقول كل شيء. الآن بعد أن واجهت مشكلة، أنت تعلم حلها، لذلك أنا هنا لطلب النصيحة.”
وفقًا لتعليمات غو السلوك، جلس رين زو بمفرده في قمة الجبل، محدقًا في سماء الليل.
ضحك رن زو بصوت عالٍ، وتدفقت الدموع من تجاويفه الفارغة. قال “جيد” ثلاث مرات وتابع: “لدي أطفال الآن، يمكنني أخيرًا أن أتحمل ألم قلب الوحدة. من الآن وصاعدًا، سيكون هناك أناس يحتفلون بوجودي، ويحزنون على موتي، حتى لو مت الآن، فسوف يتذكروني.”
قبل ذلك، كانت حياته صعبة للغاية، وكافح باستمرار من أجل البقاء، ولم يكن لديه وقت للإعجاب بهذه السماء الجميلة والغامضة.
أشرقت الشمس من الأفق و على وجهه. لكن رين زو لم يشعر بالسعادة، وبدلاً من ذلك شعر بألم لا نهاية له ويأس وارتباك وحتى خوف.
ولكن الآن، عندما حدق في السماء المرصعة بالنجوم، بدأت أفكاره تطفو. فكر باستمرار في نفسه، في هذا الكائن الهزيل والضعيف الذي يعيش حياة من الخوف المستمر وعدم الأمان.
بعد التفكير في هذا، هز رين زو رأسه.
“تنهد، على الرغم من أن لدي غو الأمل و غو القوة و غو القواعد و غو الأحكام و غو السلوك للبقاء على قيد الحياة في هذه الأرض، إلا أنه لا يزال الأمر صعبًا كما كان دائمًا. حتى لو مت غدًا، فلن يكون الأمر صادمًا. إذا مت، هل سيتذكرني العالم؟ هل سيفرح أحد بوجودي ويحزن على موتي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن الآن، عندما حدق في السماء المرصعة بالنجوم، بدأت أفكاره تطفو. فكر باستمرار في نفسه، في هذا الكائن الهزيل والضعيف الذي يعيش حياة من الخوف المستمر وعدم الأمان.
بعد التفكير في هذا، هز رين زو رأسه.
سقطت عينه اليسرى على الأرض وتحولت إلى شاب. كان لديه شعر ذهبي وجسم قوي. بمجرد ظهوره، جثا على ركبتيه عند قدمي رين زو، قائلاً: “يا رين زو، والدي، أنا ابنك البكر، الشمس العظيمة الخضراء.”
في هذا العالم كان هو الإنسان الوحيد فكيف يكون هناك آخرون؟
حذره غو السلوك قائلاً: “هذا القلب يسمى الوحدة. أيها الإنسان، هل أنت متأكد أنك تريده؟ بمجرد حصولك عليه، ستواجه ألمًا لا نهاية له، ووحدة وحتى خوفًا!”
حتى مع مرافقته للغو، لا يزال يشعر بإحساس قوي بـ –
قبل ذلك، كانت حياته صعبة للغاية، وكافح باستمرار من أجل البقاء، ولم يكن لديه وقت للإعجاب بهذه السماء الجميلة والغامضة.
بالوحدة.
في تلك الليلة، كانت السماء مليئة بالنجوم.
قلب الوحدة!
في هذه اللحظة، عندما شعر رين زو بالوحدة، أصبح لجسده قلب جديد تمامًا.
في هذه اللحظة، عندما شعر رين زو بالوحدة، أصبح لجسده قلب جديد تمامًا.
أساطير رين زو – الجزء 5.1 هذا الجزء موجود في الفصل 131 من الرواية
أشرقت الشمس من الأفق و على وجهه. لكن رين زو لم يشعر بالسعادة، وبدلاً من ذلك شعر بألم لا نهاية له ويأس وارتباك وحتى خوف.
أصبح رين زو مضطربًا، لذلك سأل غو السلوك؛ “أيها الغو، أحيانًا السلوك تقول كل شيء. الآن بعد أن واجهت مشكلة، أنت تعلم حلها، لذلك أنا هنا لطلب النصيحة.”
لم يستطع تحمل هذه الوحدة والخوف، فكل ما شعر به هو قدوم الظلام ونهاية العالم!
وهكذا بكى بألم، مدّ أصابعه وأخرج عينيه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا بكى بألم، مدّ أصابعه وأخرج عينيه.
سقطت عينه اليسرى على الأرض وتحولت إلى شاب. كان لديه شعر ذهبي وجسم قوي. بمجرد ظهوره، جثا على ركبتيه عند قدمي رين زو، قائلاً: “يا رين زو، والدي، أنا ابنك البكر، الشمس العظيمة الخضراء.”
ضحك رن زو بصوت عالٍ، وتدفقت الدموع من تجاويفه الفارغة. قال “جيد” ثلاث مرات وتابع: “لدي أطفال الآن، يمكنني أخيرًا أن أتحمل ألم قلب الوحدة. من الآن وصاعدًا، سيكون هناك أناس يحتفلون بوجودي، ويحزنون على موتي، حتى لو مت الآن، فسوف يتذكروني.”
في الوقت نفسه، تحولت عينه اليمنى إلى فتاة صغيرة، وأمسكت بيد رين زو قائلةً: “يا رن زو، والدي، أنا ابنتك الثانية، القمر العتيق المقفر.”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهكذا بكى بألم، مدّ أصابعه وأخرج عينيه.
(طبعًا قد تجدون التسميات غريبة بحكم أن كلمة الشمس في اللغة العربية مؤنثة و لكن ابنه ذكر و هو لا يتوافق تماما مع لغتنا لكن ما بيدي حيلة نفس الكلام مع كلمة القمر)
لم يستطع تحمل هذه الوحدة والخوف، فكل ما شعر به هو قدوم الظلام ونهاية العالم!
ضحك رن زو بصوت عالٍ، وتدفقت الدموع من تجاويفه الفارغة. قال “جيد” ثلاث مرات وتابع: “لدي أطفال الآن، يمكنني أخيرًا أن أتحمل ألم قلب الوحدة. من الآن وصاعدًا، سيكون هناك أناس يحتفلون بوجودي، ويحزنون على موتي، حتى لو مت الآن، فسوف يتذكروني.”
تنهد غو السلوك، “القلب، ليس في أي مكان وفي كل مكان. للعثور على قلب فإن الأمر سهل وصعب. مع وضعك، يمكنك الحصول على قلب الآن.”
“ولكن…” أخيرًا تنهد، “لقد فقدت كلتا عينيّ، ولم يعد بإمكاني رؤية النور. من الآن فصاعدًا، ستراقبان هذا العالم من أجلي.”
في هذا العالم كان هو الإنسان الوحيد فكيف يكون هناك آخرون؟
______________
أساطير رين زو – الجزء 5.1 هذا الجزء موجود في الفصل 131 من الرواية
ترجمة: Scrub
في هذا العالم كان هو الإنسان الوحيد فكيف يكون هناك آخرون؟
في هذه اللحظة، عندما شعر رين زو بالوحدة، أصبح لجسده قلب جديد تمامًا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات