فتى أحمق
الفصل 238 – فتى أحمق
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، مدخل أرشيف المهارات)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “نقابة الأفاعي السوداء تمتلك بالفعل العشرات من المحاربين من مستوى السمو وعشرات الآلاف من مستوى السيد العظيم الذين يحاولون العثور على دارنيل. قل لي كيف سيغير ذهابك إلى هناك تلك المشكلة ولو قليلاً؟”
بمجرد أن خطى ليو خارج أرشيف المهارات ، وجد مساعدة المدير ألريك الشخصية تنتظره بالخارج ، واقفة بثبات عند الباب وبيدها لوح.
‘من الواضح أنه لا يُحفز بواسطة المال…’ فكرت لادينا مع سخرية خفيفة في داخلها.
في اللحظة التي لمحته فيها ، انحنت بسرعة ثم قالت ، “السيد سكايشارد ، يطلب المدير ألريك حضورك الفوري ، تابعني من فضلك”
“ليو” قال ألريك وهو يشير نحو المرأة “أريدك أن تقابل السيدة لادينا ، الرئيس التنفيذي لمجموعة سيادة الأفق— وراعيك الأساسي”
أومأ ليو برأسه بخفة وهو يضع المخطوطات الصادرة حديثًا تحت ذراعيه ، ثم تبعها بدون سؤال.
لم يكن يعلم ماذا يريد ألريك الآن ، لكن شيئًا ما في المساعدة المضطربة أوضح أن هذا لم يكن استدعاء عرضيا.
لم يكن يعلم ماذا يريد ألريك الآن ، لكن شيئًا ما في المساعدة المضطربة أوضح أن هذا لم يكن استدعاء عرضيا.
“ليو” قال ألريك وهو يشير نحو المرأة “أريدك أن تقابل السيدة لادينا ، الرئيس التنفيذي لمجموعة سيادة الأفق— وراعيك الأساسي”
—————
“وبشكل صريح ، لا يسعني إلا أن أتفق معه”
عندما دخل ليو مكتب ألريك بعد دقائق قليلة ، لاحظ على الفور وجود شخص آخر ينتظر بالداخل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن ليو؟
امرأة.
“وبشكل صريح ، لا يسعني إلا أن أتفق معه”
وقفت بالقرب من مكتب ألريك ، مرتدية بدلة عمل سوداء مصممة بدقة ، بدت بطريقة ما عملية وباهظة الثمن في آن واحد.
“وحتى لو وجدته ، هل يمكنك حقًا إنقاذه من مخالب الطائفة الشريرة على مستواك هذا؟ لا ، لا يمكنك. إذن ما الذي ترغب بالضبط في تحقيقه من خلال تدمير مسيرتك الواعدة؟” تساءلت لادينا ، حيث قامت بسحب الحجة الأقوى بعد فشل المنطق العادي.
كان شعرها الأسود اللامع مع بعض الخصلات الزرقاء في شكل كعكة أنيقة قد اظهرت وجهها بطريقة جميلة ومهيمنة وباردة في آن واحد.
لم يتعرف ليو عليها على الإطلاق على الرغم من أن هناك شيئًا ما في النظرة الحادة في عينيها قد جعله على أهبة الاستعداد على الفور.
“بصفتي راعيتك وبصفتي شخصًا يمتلك خبرة عملية في العيش في هذا الكون أكثر منك ، أشعر بالقلق بشأن شاب مثلك يدمر مستقبله ، لذلك أقدم لك هذه النصيحة وكأنني أختك الكبرى” قالت لادينا ، وللحظة ، ساد الهدوء الغرفة.
‘من هي؟’ تساءل ليو ، بينما كان ألريك واقفًا خلف مكتبه مع ابتسامة.
“بصفتي راعيتك وبصفتي شخصًا يمتلك خبرة عملية في العيش في هذا الكون أكثر منك ، أشعر بالقلق بشأن شاب مثلك يدمر مستقبله ، لذلك أقدم لك هذه النصيحة وكأنني أختك الكبرى” قالت لادينا ، وللحظة ، ساد الهدوء الغرفة.
“ليو” قال ألريك وهو يشير نحو المرأة “أريدك أن تقابل السيدة لادينا ، الرئيس التنفيذي لمجموعة سيادة الأفق— وراعيك الأساسي”
‘أحمق…. هذا الفتى أحمق—’ هذا ما استنتجته ، حيث لم تستطع إلا أن تشعر وكأنها تتحدث إلى جدار.
ابتسمت المرأة وهي تمد يدها نحوه بينما صافحها ليو بأدب ، مقدمًا الحد الأدنى من الإمساك اللازم لتجنب الظهور بوقاحة.
بدا ليو وكأنه لا يريد حتى أن يكون في الغرفة ، حيث جعلته طبيعته الباردة صعب المراس للغاية.
“تهانينا على فوزك في البطولة يا ليو” قالت لادينا بسلاسة مع صوت دافئ وجذاب “كنت أبرز شخص في البطولة و—” أضافت وهي تميل رأسها قليلاً ، “و— أنا آسفة جدًا لما حدث بعد ذلك. لا بد أنها كانت تجربة مؤلمة حقًا”
“ليو” قال ألريك وهو يشير نحو المرأة “أريدك أن تقابل السيدة لادينا ، الرئيس التنفيذي لمجموعة سيادة الأفق— وراعيك الأساسي”
“شكرًا لك” قال ليو ببساطة وهو يترك يدها.
“ليو” قال ألريك وهو يشير نحو المرأة “أريدك أن تقابل السيدة لادينا ، الرئيس التنفيذي لمجموعة سيادة الأفق— وراعيك الأساسي”
انتظرت لادينا ، متوقعة منه أن يقول المزيد.
“ليو…. أفترض أنك طفل عملي…. أليس كذلك؟” بدأت لادينا مع نبرة تأنيب وكأنها تتحدث إلى طفل.
لكنه لم يفعل.
“ليو” قالت لادينا وهي تمسك ياقة سترتها “شارك المدير ألريك بعض… المخاوف بشأن خططك المستقبلية”
لقد وقف هناك مع وضعية جسد مسترخية ولكن بعيدة وعيناه الرمادية لم تكشف عن شيء ، مما جعل لادينا تعبس داخليًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنسبة لي ، دين الشرف الذي أدين به لدارنيل نونا مطلق. لا أستطيع أن امضي قدما بضمير مرتاح وأنا أعلم أنه محتجز هناك بينما أستمتع برفاهية هذه الحياة” قال ليو وهو يخفض رأسه قليلاً— ليس اعتذارًا بل احترامًا ثابتًا.
في العادة ، عندما يلتقي الناس بشخص مع مثل مكانتها ، فإنهم لن يتوقفوا عن الكلام ، حيث سيغرقونها بالمديح ، ويطلقون النكات ، ويشاركون طموحاتهم— أو يفعلون أي شيء لجذب انتباهها ، لكي يحظوا بإعجابها بطريقة ما ، ليحاولوا ربط أنفسهم باسم سيادة الأفق.
لم يتفاعل ليو ، حيث انتظر ببساطة.
لكن ليو؟
انتظرت لادينا ، متأكدة من أن حجتها المصاغة بعناية ستؤثر على جزء منه على الأقل.
بدا ليو وكأنه لا يريد حتى أن يكون في الغرفة ، حيث جعلته طبيعته الباردة صعب المراس للغاية.
“بصفتي راعيتك وبصفتي شخصًا يمتلك خبرة عملية في العيش في هذا الكون أكثر منك ، أشعر بالقلق بشأن شاب مثلك يدمر مستقبله ، لذلك أقدم لك هذه النصيحة وكأنني أختك الكبرى” قالت لادينا ، وللحظة ، ساد الهدوء الغرفة.
‘من الواضح أنه لا يُحفز بواسطة المال…’ فكرت لادينا مع سخرية خفيفة في داخلها.
“أنا أتفق مع كل ما قلته ، وليس الأمر أنني لا أفهم أن الانضمام إلى الأفاعي السوداء ليس أفضل مسار لنموي المستقبلي” بدأ.
‘إذا كان يحفزه المال ، لكان يقبل قدمي الآن مثلما يفعل الجميع طوال الوقت ، لكنه ليس كذلك…..لذا أحتاج أن أتعامل معه بشكل مختلف’ استنتجت لادينا وهي تجبر نفسها بوضع إبتسامة أكثر إشراقًا قليلاً على شفتيها ، بينما انتقلت إلى السبب الحقيقي وراء وجودها.
“بالنسبة لشخص يتمتع بإمكانياتك يا ليو ، هذا… ليس القرار الأمثل. ليس لمسيرتك المهنية وليس لمستقبلك وبالتأكيد ليس لحياتك”
“ليو” قالت لادينا وهي تمسك ياقة سترتها “شارك المدير ألريك بعض… المخاوف بشأن خططك المستقبلية”
في اللحظة التي لمحته فيها ، انحنت بسرعة ثم قالت ، “السيد سكايشارد ، يطلب المدير ألريك حضورك الفوري ، تابعني من فضلك”
تبادلت نظرة سريعة مع ألريك قبل أن تستمر.
“أنا أتفق مع كل ما قلته ، وليس الأمر أنني لا أفهم أن الانضمام إلى الأفاعي السوداء ليس أفضل مسار لنموي المستقبلي” بدأ.
“وبشكل صريح ، لا يسعني إلا أن أتفق معه”
“نقابة الأفاعي السوداء قوية ، نعم. لكنها لن ترعاك ولن تستثمر في مستقبلك على المدى الطويل. سيستخدمونك وسيرمونك في وجه الخطر ، وإذا مت؟ سيستبدلونك بالموهوب الأحمق التالي”
لم يتفاعل ليو ، حيث انتظر ببساطة.
لقد وقف هناك مع وضعية جسد مسترخية ولكن بعيدة وعيناه الرمادية لم تكشف عن شيء ، مما جعل لادينا تعبس داخليًا.
“مغادرة رودوفا بعد عام واحد فقط— بعد كل ما حققته بالفعل— ليس قرارًا حكيمًا. أنت على وشك أن تصبح اسمًا مألوفًا يا ليو”
بمجرد أن خطى ليو خارج أرشيف المهارات ، وجد مساعدة المدير ألريك الشخصية تنتظره بالخارج ، واقفة بثبات عند الباب وبيدها لوح.
بدأت تسير ببطء ، بينما كان كعبها ينقر بلطف على الأرضية المصقولة.
لقد وقف هناك مع وضعية جسد مسترخية ولكن بعيدة وعيناه الرمادية لم تكشف عن شيء ، مما جعل لادينا تعبس داخليًا.
“بطولة العام القادم ستكون مسرحك ، حيث سينتظر ملايين المعجبين عودتك. ضجة وسائل الإعلام وصفقات الرعاية والموافقات العالمية ، ستوطد مكانتك كنجم. وبعيدًا عن الشهرة ، ستوفر رودوفا البيئة الأكثر أمانًا لتنمو بشكل أقوى وأذكى وأفضل”
بدأت تسير ببطء ، بينما كان كعبها ينقر بلطف على الأرضية المصقولة.
“نقابة الأفاعي السوداء قوية ، نعم. لكنها لن ترعاك ولن تستثمر في مستقبلك على المدى الطويل. سيستخدمونك وسيرمونك في وجه الخطر ، وإذا مت؟ سيستبدلونك بالموهوب الأحمق التالي”
“ليو” قالت لادينا وهي تمسك ياقة سترتها “شارك المدير ألريك بعض… المخاوف بشأن خططك المستقبلية”
توقفت عن السير ثم استدارت لكي تواجهه.
“تهانينا على فوزك في البطولة يا ليو” قالت لادينا بسلاسة مع صوت دافئ وجذاب “كنت أبرز شخص في البطولة و—” أضافت وهي تميل رأسها قليلاً ، “و— أنا آسفة جدًا لما حدث بعد ذلك. لا بد أنها كانت تجربة مؤلمة حقًا”
“بالنسبة لشخص يتمتع بإمكانياتك يا ليو ، هذا… ليس القرار الأمثل. ليس لمسيرتك المهنية وليس لمستقبلك وبالتأكيد ليس لحياتك”
“وبشكل صريح ، لا يسعني إلا أن أتفق معه”
“بصفتي راعيتك وبصفتي شخصًا يمتلك خبرة عملية في العيش في هذا الكون أكثر منك ، أشعر بالقلق بشأن شاب مثلك يدمر مستقبله ، لذلك أقدم لك هذه النصيحة وكأنني أختك الكبرى” قالت لادينا ، وللحظة ، ساد الهدوء الغرفة.
لقد وقف هناك مع وضعية جسد مسترخية ولكن بعيدة وعيناه الرمادية لم تكشف عن شيء ، مما جعل لادينا تعبس داخليًا.
نظر ألريك إلى ليو بترقب.
بدا ليو وكأنه لا يريد حتى أن يكون في الغرفة ، حيث جعلته طبيعته الباردة صعب المراس للغاية.
انتظرت لادينا ، متأكدة من أن حجتها المصاغة بعناية ستؤثر على جزء منه على الأقل.
لقد وقف هناك مع وضعية جسد مسترخية ولكن بعيدة وعيناه الرمادية لم تكشف عن شيء ، مما جعل لادينا تعبس داخليًا.
ومع ذلك ، قابل ليو عيونها بدون أي تغيير في تعبيره ، وعندما تحدث أخيرًا ، أوضح صوته أنه لم يهتم ابدا بالحجج التي قدمتها للتو.
‘من الواضح أنه لا يُحفز بواسطة المال…’ فكرت لادينا مع سخرية خفيفة في داخلها.
“أنا أتفق مع كل ما قلته ، وليس الأمر أنني لا أفهم أن الانضمام إلى الأفاعي السوداء ليس أفضل مسار لنموي المستقبلي” بدأ.
‘من الواضح أنه لا يُحفز بواسطة المال…’ فكرت لادينا مع سخرية خفيفة في داخلها.
“لكن بالنسبة لبعض الرجال ، الشرف أهم من المال أو السلطة ، وأنا بالصدفة واحد منهم” تابع بدون أن يرفع صوته ، وكأنه يذكر حقيقة ثابتة لا تتغير.
لم يكن يعلم ماذا يريد ألريك الآن ، لكن شيئًا ما في المساعدة المضطربة أوضح أن هذا لم يكن استدعاء عرضيا.
“بالنسبة لي ، دين الشرف الذي أدين به لدارنيل نونا مطلق. لا أستطيع أن امضي قدما بضمير مرتاح وأنا أعلم أنه محتجز هناك بينما أستمتع برفاهية هذه الحياة” قال ليو وهو يخفض رأسه قليلاً— ليس اعتذارًا بل احترامًا ثابتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “بالنسبة لي ، دين الشرف الذي أدين به لدارنيل نونا مطلق. لا أستطيع أن امضي قدما بضمير مرتاح وأنا أعلم أنه محتجز هناك بينما أستمتع برفاهية هذه الحياة” قال ليو وهو يخفض رأسه قليلاً— ليس اعتذارًا بل احترامًا ثابتًا.
“قراري بالانضمام إلى الأفاعي لا يتعلق بالشهرة ولا يتعلق باتخاذ القرار الصحيح بل يتعلق بالشرف” اختتم ليو، بينما لم تستطع لادينا إلا أن تنقر لسانها بهدوء ، وهي علامة على عدم الموافقة.
في العادة ، عندما يلتقي الناس بشخص مع مثل مكانتها ، فإنهم لن يتوقفوا عن الكلام ، حيث سيغرقونها بالمديح ، ويطلقون النكات ، ويشاركون طموحاتهم— أو يفعلون أي شيء لجذب انتباهها ، لكي يحظوا بإعجابها بطريقة ما ، ليحاولوا ربط أنفسهم باسم سيادة الأفق.
‘تسك. لقد توقعت ذلك’ فكرت داخليًا ، ولكن حافظت على ابتسامتها المهذبة خارجيًا.
امرأة.
كان قلب ليو واضحًا… ولكنها لم تكن مستعدة للاستسلام بعد.
“تهانينا على فوزك في البطولة يا ليو” قالت لادينا بسلاسة مع صوت دافئ وجذاب “كنت أبرز شخص في البطولة و—” أضافت وهي تميل رأسها قليلاً ، “و— أنا آسفة جدًا لما حدث بعد ذلك. لا بد أنها كانت تجربة مؤلمة حقًا”
“ليو…. أفترض أنك طفل عملي…. أليس كذلك؟” بدأت لادينا مع نبرة تأنيب وكأنها تتحدث إلى طفل.
“نقابة الأفاعي السوداء تمتلك بالفعل العشرات من المحاربين من مستوى السمو وعشرات الآلاف من مستوى السيد العظيم الذين يحاولون العثور على دارنيل. قل لي كيف سيغير ذهابك إلى هناك تلك المشكلة ولو قليلاً؟”
‘إذا كان يحفزه المال ، لكان يقبل قدمي الآن مثلما يفعل الجميع طوال الوقت ، لكنه ليس كذلك…..لذا أحتاج أن أتعامل معه بشكل مختلف’ استنتجت لادينا وهي تجبر نفسها بوضع إبتسامة أكثر إشراقًا قليلاً على شفتيها ، بينما انتقلت إلى السبب الحقيقي وراء وجودها.
“وحتى لو وجدته ، هل يمكنك حقًا إنقاذه من مخالب الطائفة الشريرة على مستواك هذا؟ لا ، لا يمكنك. إذن ما الذي ترغب بالضبط في تحقيقه من خلال تدمير مسيرتك الواعدة؟” تساءلت لادينا ، حيث قامت بسحب الحجة الأقوى بعد فشل المنطق العادي.
ومع ذلك ، قابل ليو عيونها بدون أي تغيير في تعبيره ، وعندما تحدث أخيرًا ، أوضح صوته أنه لم يهتم ابدا بالحجج التي قدمتها للتو.
“شرفي هو وعد قطعته على نفسي. شرفي هو ما يسمح لي بدفع نفسي بقوة أكبر في التدريب وهو ما يسمح لي بأن أعيش حياتي ورأسي مرفوعًا. سواء أحدثت فرقًا أم لا ، فهذا أمر ثانوي بالنسبة لي. بالنسبة لي ، الامر الأهم هو أنني أبذل قصارى جهدي لإنقاذ دارنيل وأنني أبذل أقصى جهد ممكن بغض النظر عن النتائج. فقط بالعيش بهذه الطريقة سيمكنني أن أكون سعيدًا بحياتي—” قال ليو ، بينما لم تستطع لادينا إلا أن تقرص أنفها بشكل غاضب.
بدا ليو وكأنه لا يريد حتى أن يكون في الغرفة ، حيث جعلته طبيعته الباردة صعب المراس للغاية.
‘أحمق…. هذا الفتى أحمق—’ هذا ما استنتجته ، حيث لم تستطع إلا أن تشعر وكأنها تتحدث إلى جدار.
انتظرت لادينا ، متأكدة من أن حجتها المصاغة بعناية ستؤثر على جزء منه على الأقل.
“ليو…. أفترض أنك طفل عملي…. أليس كذلك؟” بدأت لادينا مع نبرة تأنيب وكأنها تتحدث إلى طفل.
الترجمة: Hunter
“بالنسبة لشخص يتمتع بإمكانياتك يا ليو ، هذا… ليس القرار الأمثل. ليس لمسيرتك المهنية وليس لمستقبلك وبالتأكيد ليس لحياتك”
كان شعرها الأسود اللامع مع بعض الخصلات الزرقاء في شكل كعكة أنيقة قد اظهرت وجهها بطريقة جميلة ومهيمنة وباردة في آن واحد.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
