حركة محرمة
الفصل 219 – حركة محرمة
تدهورت وتيرة أنفاس ليو وتجمع الدم الكثيف خلف أسنانه ، بينما بدا العالم يتلاشى عند الأطراف ، حيث كان يميل ويفقد التركيز مثل كاميرا تكافح لتثبت عدستها.
ثم—
غرقت ركبتاه في التراب.
بطريقة ما ، نجحت المهارة ، وعلى الرغم من أن كل شيء حدث بسرعة كبيرة لدرجة أن ليو لم يتمكن من الشعور به بشكل صحيح ، إلا أنه عندما فتح وأغلق يديه ، شعر بجسده وهو يرتجف لا إراديًا من عمله.
ارتجف جسده تحت وزنه.
تعلقت عيناه به وكأن رجلاً يحتضر يرى الماء في الصحراء ، فبينما كانت أطرافه لا تزال ترتجف وتوازنه لا يزال غير مستقر ، إلا أنه زحف نحوه بكل قوته المتبقية.
تمسكت أصابعه بحافة رداء عدوه— ليس كمحارب يستعد لهجومه التالي بل كشيء مهزوم ، مدمر ، بالكاد يمتلك وعيا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بعنف ، على عكس أي شيء سمعه ليو من رجل بالغ من قبل.
أو هكذا بدا الأمر.
التنفس.
وبينما كان جسده محطمًا بالفعل ورئتيه تصرخ طلبًا للهواء مع كل نفس ، إلا أن عقله— السلاح الأكثر خطورة— لم يكن متضررا بهذا القدر.
جيشان لن يبقى هكذا إلى الأبد.
لقد أخمدت مهارة [لامبالاة الملك] الألم وأبطأت ذعره ، مما سمح له بالتفكير بنفس المكر الهادئ الذي استخدمه للتو للفوز في البطولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم ما الذي يؤذي الرجل أكثر من قتله؟” سأل ليو في هذه اللحظة والدم يتناثر من فمه وهو يتحدث ، بينما ابتسم جيشان بخبث على كلماته.
والآن ، مع وجود نصل على مؤخرة رقبته والكون مستعد لكي يحزن عليه… حسب أن الطريقة الوحيدة للخروج من هذه الفوضى ، هي استخدام التقنية المحرمة التي وعد نفسه ألا يستخدمها أبدًا في الأماكن العامة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا أعرف ما إذا كانت ستنجح أم لا. ليس لدي أي فكرة عن مدى الآلام التي ستسببها. لا أعرف حتى ما إذا كانت ستجعل محاربًا من مستوى السمو يرتعش ، أم أنها ستجعلني أبدو غبيًا لو حاولت القيام بها…. لكنها طريقتي الوحيدة للنجاة—” فكر ليو وهو يضيق عيونه ويعدل زاوية أصابعه بمهارة.
ولثانية وجيزة— ظل ليو يحدق وهو لا يزال على ركبتيه ، يلهث بشدة والدم ينزلق على ذقنه ، بينما كان يراقب محاربًا من مستوى السمو يفقد كل مفهوم للفخر.
الحركة التي يخطط لاستخدامها كان قد تعلمها بعد تلقي جرعة الصحوة الجينية.
كانت النتيجة فورية!
كانت حركة منحرفة لم تُصمم للقتل او التشويه ، بل صُممت لارتكاب فظائع لا توصف على الرجال والنساء على حد سواء.
الزمن.
ومع ذلك ، بينما كانت فعالة على كلا الجنسين ، إلا أنها كانت أكثر ترويعا بالنسبة للرجال على وجه الخصوص.
وفي المرة القادمة التي ينهض فيها… لن تكون هناك فرصة ثانية أو ثرثرة حديث.
صُممت للإذلال ولتدمير إرادة الرجل في مواصلة القتال في لحظة واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بعنف ، على عكس أي شيء سمعه ليو من رجل بالغ من قبل.
مهارة محرمة وفقًا لمعظم معايير القوانين القتالية الصالحة والتي تُسمى — “مدمرة الكرات”.
“ماذا؟” سأل جيشان وهو يستمتع بالكلمات الاخيرة من ليو قبل قتله ، بينما أغمض ليو عينيه بابتسامة….. قبل أن يفتحها مرة أخرى وهو ينظر إلى الكاميرا ويقول ، “سأريك ما—”
اسم الحركة وحده كان كافياً لكسب السخرية إذا نطقه بصوت عالٍ ، لدرجة أنه لم يستخدمها قط في الأماكن العامة.
ثم—
لكن الآن… ذلك الحرج؟ ذلك الخزي؟
ليس كقطع أو انفجار ، بل تدفق مركّز وغازي— موجه مباشرة عبر كفه كموجة خارقة نحو مجموعات الأعصاب الكثيفة في خصيتي جيشان ، غارساً إياها أعمق مما يمكن أن تصل إليه أي ضربة جسدية.
لم يعد يهتم بذلك.
“غاه—غااااااااااااه—آآآآآآآه—!!!”
لأن الإحراج كان لا يزال أفضل من الموت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مصيرًا لا يتمناه حتى لأسوأ أعدائه.
*خشخشة—*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فمن الداخل ، تضخمت مانا ليو كبالون يتوسع ، ثم فجرت العضو الأثمن للرجل.
غير ليو قبضته على العدو ، حيث امسكت ذراعيه الآن بالقرب من فخذه الداخلي ، بينما نظر للأعلى ، محاولاً أن يبدو كشخص بائس وعاجز.
لم يصرخ جيشان ، لا ، بل أصيب جسده بنوبة صرع.
“هل تعلم ما الذي يؤذي الرجل أكثر من قتله؟” سأل ليو في هذه اللحظة والدم يتناثر من فمه وهو يتحدث ، بينما ابتسم جيشان بخبث على كلماته.
الترجمة: Hunter
“ماذا؟” سأل جيشان وهو يستمتع بالكلمات الاخيرة من ليو قبل قتله ، بينما أغمض ليو عينيه بابتسامة….. قبل أن يفتحها مرة أخرى وهو ينظر إلى الكاميرا ويقول ، “سأريك ما—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم ما الذي يؤذي الرجل أكثر من قتله؟” سأل ليو في هذه اللحظة والدم يتناثر من فمه وهو يتحدث ، بينما ابتسم جيشان بخبث على كلماته.
قبل أن ينشط مهارة [مدمرة الكرات].
تمسكت أصابعه بحافة رداء عدوه— ليس كمحارب يستعد لهجومه التالي بل كشيء مهزوم ، مدمر ، بالكاد يمتلك وعيا.
———————
الحركة التي يخطط لاستخدامها كان قد تعلمها بعد تلقي جرعة الصحوة الجينية.
تحركت ذراعي ليو بالسرعة القليلة المتبقية فيهم ، ولحسن الحظ كان قريبًا جدًا من الخصم لدرجة أنه لم يتمكن من الرد في الوقت المناسب على نواياه.
ومع ذلك ، كان ضروريًا له للبقاء على قيد الحياة.
أصابعه ، التي كانت ترتجف على رداء جيشان ، تحولت فجأة إلى فولاذية وحادة وهي تنزلق إلى الجزء الداخلي للرداء ، ثم قبض بإصبع إبهامه القماش بما يكفي لتنزلق يده اليمنى مثل الأفعى.
والآن ، مع وجود نصل على مؤخرة رقبته والكون مستعد لكي يحزن عليه… حسب أن الطريقة الوحيدة للخروج من هذه الفوضى ، هي استخدام التقنية المحرمة التي وعد نفسه ألا يستخدمها أبدًا في الأماكن العامة.
كان الاتصال فوريًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بعنف ، على عكس أي شيء سمعه ليو من رجل بالغ من قبل.
استقر كفه على فخذ خصمه ، متمركزا تمامًا فوق كيس الصفن ، عبر الطبقة الرقيقة من الرداء ، وللحظة ، تباطأ كل شيء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن… ذلك الحرج؟ ذلك الخزي؟
الزمن.
استقر كفه على فخذ خصمه ، متمركزا تمامًا فوق كيس الصفن ، عبر الطبقة الرقيقة من الرداء ، وللحظة ، تباطأ كل شيء.
التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com يمكنه أن يشعر بالأنسجة الرقيقة وهي تنبض تحت كفه والشعيرات الدموية ترفرف كحشرات مرعوبة وهي تقاوم الطاقة الغازية.
الحركة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مصيرًا لا يتمناه حتى لأسوأ أعدائه.
ثم— تدفقت مانا ليو.
“آآآآآآآيييوووووووووو”
ليس كقطع أو انفجار ، بل تدفق مركّز وغازي— موجه مباشرة عبر كفه كموجة خارقة نحو مجموعات الأعصاب الكثيفة في خصيتي جيشان ، غارساً إياها أعمق مما يمكن أن تصل إليه أي ضربة جسدية.
تمسكت أصابعه بحافة رداء عدوه— ليس كمحارب يستعد لهجومه التالي بل كشيء مهزوم ، مدمر ، بالكاد يمتلك وعيا.
كان الإحساس بشعًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم ما الذي يؤذي الرجل أكثر من قتله؟” سأل ليو في هذه اللحظة والدم يتناثر من فمه وهو يتحدث ، بينما ابتسم جيشان بخبث على كلماته.
حتى بالنسبة لـ ليو ، الذي لم يزعجه أي كمية من الدم أو تناثر الأدمغة ، لا يزال هذا يبدو قذرًا.
لم يصرخ جيشان ، لا ، بل أصيب جسده بنوبة صرع.
يمكنه أن يشعر بالأنسجة الرقيقة وهي تنبض تحت كفه والشعيرات الدموية ترفرف كحشرات مرعوبة وهي تقاوم الطاقة الغازية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن الآن… ذلك الحرج؟ ذلك الخزي؟
ومع ذلك ، كانوا عاجزين أمامه ، وقبل أن يدرك جيشان الامر ، قبض ليو أصابعه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كان جسده محطمًا بالفعل ورئتيه تصرخ طلبًا للهواء مع كل نفس ، إلا أن عقله— السلاح الأكثر خطورة— لم يكن متضررا بهذا القدر.
*بووم—*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يُسمع صوت في الهواء ، ولكن كان هناك رد فعل شعر به جيشان بالتأكيد في روحه مباشرة.
كان إخصاء مرعبا.
فمن الداخل ، تضخمت مانا ليو كبالون يتوسع ، ثم فجرت العضو الأثمن للرجل.
الزمن.
تمزقت الشعيرات الدموية وانقطعت الأوردة وانفجرت الأنسجة تحت الضغط ، بينما انتشرت مانا ليو كشظايا عبر واحدة من أكثر مجموعات النهايات العصبية حساسية في جسم الذكر.
تردد أنين متقطع من حنجرة جيشان ، حيث انهار إلى الخلف وهو يتدحرج على جانبه ، ممسكا بفخذه المدمر بكلتا يديه ، بينما أسقط الخنجر من يده.
كانت النتيجة فورية!
استقر كفه على فخذ خصمه ، متمركزا تمامًا فوق كيس الصفن ، عبر الطبقة الرقيقة من الرداء ، وللحظة ، تباطأ كل شيء.
لم يصرخ جيشان ، لا ، بل أصيب جسده بنوبة صرع.
لم يعد يهتم بذلك.
قوس ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكسر صوته في منتصف الجملة.
اتسعت عيناه.
لم يُسمع صوت في الهواء ، ولكن كان هناك رد فعل شعر به جيشان بالتأكيد في روحه مباشرة.
خرج لهاث خانق من فمه بينما انهارت ساقيه ثم تشنج جسده بالكامل بعنف وكأنه تعرض لصعقة كهربائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بعنف ، على عكس أي شيء سمعه ليو من رجل بالغ من قبل.
استسلمت ركبتيه قبل أن يتمكن من تسجيل ما حدث.
لم يعد يهتم بذلك.
ثم—
“غاه—غااااااااااااه—آآآآآآآه—!!!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انكسر صوته في منتصف الجملة.
صرخ بعنف ، على عكس أي شيء سمعه ليو من رجل بالغ من قبل.
“لقد نجوت الآن ، لكنه لن يبقى هكذا إلى الأبد—” فكر ليو ، حيث سقطت عيناه على الخنجر ، الذي أسقطه جيشان للتو على بعد بضع أقدام.
لم تكن هناك نبرة ألم عادية بل مجرد دمار خالص.
“آآآآآآآيييوووووووووو”
“آآآآآآآيييوووووووووو”
ركلت ساقاه بلا حول ولا قوة ، وحفر كعبيه التراب في الاسفل بينما تلوى كرجل يتمزق من الداخل.
تردد أنين متقطع من حنجرة جيشان ، حيث انهار إلى الخلف وهو يتدحرج على جانبه ، ممسكا بفخذه المدمر بكلتا يديه ، بينما أسقط الخنجر من يده.
خرج لهاث خانق من فمه بينما انهارت ساقيه ثم تشنج جسده بالكامل بعنف وكأنه تعرض لصعقة كهربائية.
“ما هذا بحق الجحيم—؟!؟”
استقر كفه على فخذ خصمه ، متمركزا تمامًا فوق كيس الصفن ، عبر الطبقة الرقيقة من الرداء ، وللحظة ، تباطأ كل شيء.
انكسر صوته في منتصف الجملة.
جيشان لن يبقى هكذا إلى الأبد.
ركلت ساقاه بلا حول ولا قوة ، وحفر كعبيه التراب في الاسفل بينما تلوى كرجل يتمزق من الداخل.
كان أبعد من التعذيب.
كان قناعه لا يزال موضوعا عليه ، لكن ليو لم يحتج لرؤية وجهه ليعرف أنه كان يتألم بشدة ، لأنه لا يمكن لأي قدر من التحكم في الوجه أن يخفي هذا النوع من الصدمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل تعلم ما الذي يؤذي الرجل أكثر من قتله؟” سأل ليو في هذه اللحظة والدم يتناثر من فمه وهو يتحدث ، بينما ابتسم جيشان بخبث على كلماته.
كان أبعد من التعذيب.
لأن الإحراج كان لا يزال أفضل من الموت.
كان إخصاء مرعبا.
ارتجف جسده تحت وزنه.
لم تكن ضربة للجسد ، بل للروح.
تمسكت أصابعه بحافة رداء عدوه— ليس كمحارب يستعد لهجومه التالي بل كشيء مهزوم ، مدمر ، بالكاد يمتلك وعيا.
ولثانية وجيزة— ظل ليو يحدق وهو لا يزال على ركبتيه ، يلهث بشدة والدم ينزلق على ذقنه ، بينما كان يراقب محاربًا من مستوى السمو يفقد كل مفهوم للفخر.
كان الإحساس بشعًا.
لقد نجح الأمر!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصابعه ، التي كانت ترتجف على رداء جيشان ، تحولت فجأة إلى فولاذية وحادة وهي تنزلق إلى الجزء الداخلي للرداء ، ثم قبض بإصبع إبهامه القماش بما يكفي لتنزلق يده اليمنى مثل الأفعى.
بطريقة ما ، نجحت المهارة ، وعلى الرغم من أن كل شيء حدث بسرعة كبيرة لدرجة أن ليو لم يتمكن من الشعور به بشكل صحيح ، إلا أنه عندما فتح وأغلق يديه ، شعر بجسده وهو يرتجف لا إراديًا من عمله.
والآن ، مع وجود نصل على مؤخرة رقبته والكون مستعد لكي يحزن عليه… حسب أن الطريقة الوحيدة للخروج من هذه الفوضى ، هي استخدام التقنية المحرمة التي وعد نفسه ألا يستخدمها أبدًا في الأماكن العامة.
“أعتقد أنني دمرت خصيتيه بالكامل ….. لقد أنشأت للتو ثقبًا جديدًا في جسده—” أدرك ليو وهو يشعر بقشعريرة في عموده الفقري.
استقر كفه على فخذ خصمه ، متمركزا تمامًا فوق كيس الصفن ، عبر الطبقة الرقيقة من الرداء ، وللحظة ، تباطأ كل شيء.
كان هذا مصيرًا لا يتمناه حتى لأسوأ أعدائه.
قبل أن ينشط مهارة [مدمرة الكرات].
ومع ذلك ، كان ضروريًا له للبقاء على قيد الحياة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أصابعه ، التي كانت ترتجف على رداء جيشان ، تحولت فجأة إلى فولاذية وحادة وهي تنزلق إلى الجزء الداخلي للرداء ، ثم قبض بإصبع إبهامه القماش بما يكفي لتنزلق يده اليمنى مثل الأفعى.
“لقد نجوت الآن ، لكنه لن يبقى هكذا إلى الأبد—” فكر ليو ، حيث سقطت عيناه على الخنجر ، الذي أسقطه جيشان للتو على بعد بضع أقدام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com صرخ بعنف ، على عكس أي شيء سمعه ليو من رجل بالغ من قبل.
تعلقت عيناه به وكأن رجلاً يحتضر يرى الماء في الصحراء ، فبينما كانت أطرافه لا تزال ترتجف وتوازنه لا يزال غير مستقر ، إلا أنه زحف نحوه بكل قوته المتبقية.
كانت النتيجة فورية!
شعر بالثقل الشديد في كل حركة ولكنه استمر في التقدم بغض النظر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحركة.
لأنه كان يعلم.
“ما هذا بحق الجحيم—؟!؟”
جيشان لن يبقى هكذا إلى الأبد.
مهارة محرمة وفقًا لمعظم معايير القوانين القتالية الصالحة والتي تُسمى — “مدمرة الكرات”.
وفي المرة القادمة التي ينهض فيها… لن تكون هناك فرصة ثانية أو ثرثرة حديث.
كان الإحساس بشعًا.
———————
الترجمة: Hunter
التنفس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هذا مصيرًا لا يتمناه حتى لأسوأ أعدائه.
ومع ذلك ، كانوا عاجزين أمامه ، وقبل أن يدرك جيشان الامر ، قبض ليو أصابعه.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
