مهرج رودوفا
الفصل 209 – مهرج رودوفا
(منظور إنزو)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يساعد الأمر أن إنزو بدا وكأنه يسير إلى إعدامه وهو ما كان كذلك بالفعل.
خرج إنزو إلى الحلبة وهو يبدو متوتراً للغاية ، بينما كان يعبث بحافة رداءه ويسير بخطوات قصيرة وغير واثقة.
كانوا متعبين وغير منسقين وأحد الاعضاء كان إنزو ، الذي علقت قدمه بطريقة ما في جحر أرنب بعد 30 ثانية من بدء التدريب ولقد تمكن من تنبيه اثنين من مدربي الاستطلاع بصراخ بدا وكأنه سنجاب يحتضر.
كان حذاؤه يُسحب على الرمال بشكل محرج ، خالقا إيقاعاً غير متساويا قد جعل مشجعي جينوفا ينفجرون بالضحك.
حتى أن قليلاً منهم قلّدوا مشيته بخطوات عرجاء مبالغ فيها.
أشار البعض بالهتافات ، بينما صفر آخرون السخرية.
“هل تمزح معي؟” انفجر الحكم وبرزت عروق في جبهته بينما انفجر الحلبة بأكملها في مزيج من الضحك والاستهجان في آن واحد “كيف تنسى بحق الجحيم إحضار سلاحك قبل معركة نهائية؟!”
حتى أن قليلاً منهم قلّدوا مشيته بخطوات عرجاء مبالغ فيها.
“ها هو ذا مرة أخرى…” فكر يو شين بحنين ، حيث عادت ذكرياته الى الماضي.
لم يساعد الأمر أن إنزو بدا وكأنه يسير إلى إعدامه وهو ما كان كذلك بالفعل.
لأنه إذا كان لعب دور الأحمق يعني منح فريقه فرصة للفوز ، فسيكون مستعدًا للعب دور الأحمق على أكمل وجه.
“انظر إليه يا ديريك—” قال لي بنبرة نصف مشفقة ونصف تسلية “لم يخرج هذا الرجل للفوز في القتال”
لأنه إذا كان لعب دور الأحمق يعني منح فريقه فرصة للفوز ، فسيكون مستعدًا للعب دور الأحمق على أكمل وجه.
“لقد تم إرساله لسبب واحد فقط” رد ديريك بعيون ضيقة بينما تحولت الكاميرا إلى ليو الجالس على مقاعد البدلاء مع منشفة على كتفيه “لأجل شراء الوقت لـ سكايشارد. السؤال هو ، كم من الوقت يمكنه حقاً أن يكسبه؟”
“كان خطأ حقيقياً ، أقسم بذلك!” أضاف إنزو بابتسامة خجولة وهو يحك مؤخرة رأسه “من فضلك أعطني… دقيقتين فقط—”
“أقول… 30 ثانية على الأكثر” قال لي بدون تردد “حتى أقوى مقاتل من مستوى السيد لا يملك فرصة ضد سيد عظيم عادي. ولكن راموس ليس مجرد سيد عظيم بل قائد جينوفا. وبالتالي ، هذه المعركة بمثابة انتحار”
“انظر إليه يا ديريك—” قال لي بنبرة نصف مشفقة ونصف تسلية “لم يخرج هذا الرجل للفوز في القتال”
على أرض الحلبة ، وقف راموس وذراعيه متقاطعة وكتفاه مرتاحان ، بينما كان يرتدي ابتسامة ساخرة تدل على الملل.
الفصل 209 – مهرج رودوفا (منظور إنزو)
كانت سيوفه المزدوجة في غمده عند وركيه ، ولكن الإمالة العرضية لرأسه والخطوة التي خطاها للأمام قد أوضحت شيئاً واحداً ، وهو انه سيستمتع بهذا القتال كثيراً.
“إنه يضيع الوقت” وافق ديريك على الرغم من أن نبرته كانت تحتوي على لمسة من الفضول تحت النقد “لكن إذا كانت هذه خطته… حسنًا ، فربما لن يكون الأمر مثيرًا للشفقة بعد كل شيء”
ثم ، عندما وصل إنزو أخيراً إلى نقطة البداية ، رفع الحكم يده ، قبل أن ينظر إلى كلا المقاتلين.
المماطلة.
“هل انتم جاهزون؟”
“أقول… 30 ثانية على الأكثر” قال لي بدون تردد “حتى أقوى مقاتل من مستوى السيد لا يملك فرصة ضد سيد عظيم عادي. ولكن راموس ليس مجرد سيد عظيم بل قائد جينوفا. وبالتالي ، هذه المعركة بمثابة انتحار”
أخرج راموس سيوفه بحركة ناعمة وبطيئة ، وصوت الفولاذ يتردد بينما التقطت الشمس الحافة اللامعة.
في صباح اليوم التالي ، بينما كان الجميع عابسين ويلومون بعضهم البعض ، وقف إنزو وهو لا يزال نعسان ثم رفع يده.
تثبتت عيون راموس على إنزو كصقر يراقب فأر يعبر حقلا فارغا ، قبل أن ينتقل إلى الحكم ويومئ له.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يساعد الأمر أن إنزو بدا وكأنه يسير إلى إعدامه وهو ما كان كذلك بالفعل.
في هذه الأثناء ، إنزو ، الذي كان يتجنب التواصل البصري مع راموس حتى تلك اللحظة ، رفع رأسه أخيراً ، ليرى الموت وهو يحدق به بشكل مباشر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيوفه المزدوجة في غمده عند وركيه ، ولكن الإمالة العرضية لرأسه والخطوة التي خطاها للأمام قد أوضحت شيئاً واحداً ، وهو انه سيستمتع بهذا القتال كثيراً.
ارتجف بشكل واضح.
“إذا كنتم ستلومون أحداً ، فليكن أنا. كان خطئي. لكن إذا كنتم ستضحكون على أحد ، فاضحكوا بشكل صحيح” قال إنزو ذلك ، ثم وبدون سابق إنذار ، ألصق ورقة شجر على رأسه وحشى العشب في فمه ، ثم بدأ يقلد نداءات المدرب الدورية كالمجنون وهو يرفرف كحمامة غابة.
ثم ، مد يده نحو حزامه بأصابع مرتعشة ، ولكن لم تلمس سوى الهواء ، فتحول تعبير وجهه من الخوف إلى الارتباك… ثم إلى الذعر.
“إنه يضيع الوقت” وافق ديريك على الرغم من أن نبرته كانت تحتوي على لمسة من الفضول تحت النقد “لكن إذا كانت هذه خطته… حسنًا ، فربما لن يكون الأمر مثيرًا للشفقة بعد كل شيء”
“ايها الحكم!” صرخ إنزو وهو يرفع يده كطالب يريد استخدام الحمام “أعتقد أنني نسيت سلاحي في غرفة تبديل الملابس… أنا لست مستعدًا… من فضلك دعني أذهب لأحضرها—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين المشي البطيء المؤلم ونسيان جلب سلاحه ، لقد أحرق بالفعل ما يقارب من دقيقتين كاملتين من الوقت.
تبع ذلك لحظة صمت كاملة.
المماطلة.
ثم—
كانوا في محاكاة لكمين ليلي في تضاريس غابات مظلمة بمعدات بسيطة ومع ثلاثون طالب مقسم إلى ستة فرق.
“هل تمزح معي؟” انفجر الحكم وبرزت عروق في جبهته بينما انفجر الحلبة بأكملها في مزيج من الضحك والاستهجان في آن واحد “كيف تنسى بحق الجحيم إحضار سلاحك قبل معركة نهائية؟!”
“أقول… 30 ثانية على الأكثر” قال لي بدون تردد “حتى أقوى مقاتل من مستوى السيد لا يملك فرصة ضد سيد عظيم عادي. ولكن راموس ليس مجرد سيد عظيم بل قائد جينوفا. وبالتالي ، هذه المعركة بمثابة انتحار”
“كان خطأ حقيقياً ، أقسم بذلك!” أضاف إنزو بابتسامة خجولة وهو يحك مؤخرة رأسه “من فضلك أعطني… دقيقتين فقط—”
“لقد تم إرساله لسبب واحد فقط” رد ديريك بعيون ضيقة بينما تحولت الكاميرا إلى ليو الجالس على مقاعد البدلاء مع منشفة على كتفيه “لأجل شراء الوقت لـ سكايشارد. السؤال هو ، كم من الوقت يمكنه حقاً أن يكسبه؟”
“يا له من أمر مهين!” نبح راموس وهو يتقدم “إنه يماطل! هل تتوقع مني أن أصدق أنه نسي سلاحه؟!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بين المشي البطيء المؤلم ونسيان جلب سلاحه ، لقد أحرق بالفعل ما يقارب من دقيقتين كاملتين من الوقت.
“أوه ، يا له من محرج بالتأكيد” هدر الحكم ، مشيرًا إلى إنزو بغضب “ولكن لا يمكنني قانونيا بدء المعركة إذا كان أحد المقاتلين غير مسلح. لذا أسرع بحق الجحيم واجلبه فورا!”
“كان خطأ حقيقياً ، أقسم بذلك!” أضاف إنزو بابتسامة خجولة وهو يحك مؤخرة رأسه “من فضلك أعطني… دقيقتين فقط—”
بينما ضحك مشجعو رودوفا على ذلك واستهجن مشجعو جينوفا بمزيج من الغضب والسخرية ، انحنى إنزو بوقاحة وركض عائداً نحو النفق ، متعثراً مرة واحدة في طريقه مما أثار هتافات أعلى من الحشد.
ثم ، مد يده نحو حزامه بأصابع مرتعشة ، ولكن لم تلمس سوى الهواء ، فتحول تعبير وجهه من الخوف إلى الارتباك… ثم إلى الذعر.
تنهد لي عبر الميكروفون “هذا مثير للشفقة. راموس محق ، لا بد انه تعمد فعل هذا”
————————
“إنه يضيع الوقت” وافق ديريك على الرغم من أن نبرته كانت تحتوي على لمسة من الفضول تحت النقد “لكن إذا كانت هذه خطته… حسنًا ، فربما لن يكون الأمر مثيرًا للشفقة بعد كل شيء”
“ايها الحكم!” صرخ إنزو وهو يرفع يده كطالب يريد استخدام الحمام “أعتقد أنني نسيت سلاحي في غرفة تبديل الملابس… أنا لست مستعدًا… من فضلك دعني أذهب لأحضرها—”
في الواقع ، كل خطوة مترنحة ومرتبكة وكل ثانية يقفها إنزو كانت لغرض واحد في عقله:
“ايها الحكم!” صرخ إنزو وهو يرفع يده كطالب يريد استخدام الحمام “أعتقد أنني نسيت سلاحي في غرفة تبديل الملابس… أنا لست مستعدًا… من فضلك دعني أذهب لأحضرها—”
المماطلة.
“ايها الحكم!” صرخ إنزو وهو يرفع يده كطالب يريد استخدام الحمام “أعتقد أنني نسيت سلاحي في غرفة تبديل الملابس… أنا لست مستعدًا… من فضلك دعني أذهب لأحضرها—”
بين المشي البطيء المؤلم ونسيان جلب سلاحه ، لقد أحرق بالفعل ما يقارب من دقيقتين كاملتين من الوقت.
لأنه إذا كان لعب دور الأحمق يعني منح فريقه فرصة للفوز ، فسيكون مستعدًا للعب دور الأحمق على أكمل وجه.
اثنتان من الخمسة دقائق التي طلبها ليو.
“إنه يضيع الوقت” وافق ديريك على الرغم من أن نبرته كانت تحتوي على لمسة من الفضول تحت النقد “لكن إذا كانت هذه خطته… حسنًا ، فربما لن يكون الأمر مثيرًا للشفقة بعد كل شيء”
وبينما قد يجعله يبدو كمهرج احمق للكون ، الا ان إنزو لم يهتم بذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اليوم الرابع من معسكر الصيف الجحيمي ، ما أطلق عليه المدربون “أسبوع الصمود” وهو عبارة عن سلسلة لا هوادة فيها من التدريبات البدنية ، والحرب النفسية ، والدورات بدون نوم لمدة 72 ساعة تهدف إلى كسر الروح وتحديد القادة.
لأنه إذا كان لعب دور الأحمق يعني منح فريقه فرصة للفوز ، فسيكون مستعدًا للعب دور الأحمق على أكمل وجه.
أخرج راموس سيوفه بحركة ناعمة وبطيئة ، وصوت الفولاذ يتردد بينما التقطت الشمس الحافة اللامعة.
————————
على أرض الحلبة ، وقف راموس وذراعيه متقاطعة وكتفاه مرتاحان ، بينما كان يرتدي ابتسامة ساخرة تدل على الملل.
(في هذه الأثناء ، يو شين)
————————
شاهد يو شين المهزلة وهي تتكشف من شاشة مدمجة داخل غرفة الإنعاش بالمستوصف ، بينما كان جذعه لا يزال ملفوفًا بضمادات ضيقة وأنفاسه قصيرة بسبب الضلوع التي كسرها راموس في قتالهم السابق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان اليوم الرابع من معسكر الصيف الجحيمي ، ما أطلق عليه المدربون “أسبوع الصمود” وهو عبارة عن سلسلة لا هوادة فيها من التدريبات البدنية ، والحرب النفسية ، والدورات بدون نوم لمدة 72 ساعة تهدف إلى كسر الروح وتحديد القادة.
ولكن—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، إنزو ، الذي كان يتجنب التواصل البصري مع راموس حتى تلك اللحظة ، رفع رأسه أخيراً ، ليرى الموت وهو يحدق به بشكل مباشر.
على الرغم من الألم الذي يشتعل في كل مرة يتحرك فيها ، إلا أنه لم يتمكن من منع الابتسامة الصغيرة التي تشكلت على شفتيه ، حيث كان يراقب إنزو وهو يتعثر للمرة الثانية في طريقه وهو عائد إلى النفق.
“ها هو ذا مرة أخرى…” فكر يو شين بحنين ، حيث عادت ذكرياته الى الماضي.
“ها هو ذا مرة أخرى…” فكر يو شين بحنين ، حيث عادت ذكرياته الى الماضي.
ثم ، عندما وصل إنزو أخيراً إلى نقطة البداية ، رفع الحكم يده ، قبل أن ينظر إلى كلا المقاتلين.
كان اليوم الرابع من معسكر الصيف الجحيمي ، ما أطلق عليه المدربون “أسبوع الصمود” وهو عبارة عن سلسلة لا هوادة فيها من التدريبات البدنية ، والحرب النفسية ، والدورات بدون نوم لمدة 72 ساعة تهدف إلى كسر الروح وتحديد القادة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم القبض على الفريق بأكمله وربطوا بالأشجار مع تدوين خبر أسرهم بالحبر الأحمر الكبير على لوحة النتائج.
كانوا في محاكاة لكمين ليلي في تضاريس غابات مظلمة بمعدات بسيطة ومع ثلاثون طالب مقسم إلى ستة فرق.
كانوا في محاكاة لكمين ليلي في تضاريس غابات مظلمة بمعدات بسيطة ومع ثلاثون طالب مقسم إلى ستة فرق.
والهدف؟ لأجل التسلل إلى قاعدة إمداد محصنة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الفرقة بالضحك لرؤيته يرفرف ، وحتى المدربون اضطروا للابتعاد بخجل.
تم تعيين يو شين قائدًا لفريق غير متجانس لا يملك مواهب بارزة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الفرقة بالضحك لرؤيته يرفرف ، وحتى المدربون اضطروا للابتعاد بخجل.
كانوا متعبين وغير منسقين وأحد الاعضاء كان إنزو ، الذي علقت قدمه بطريقة ما في جحر أرنب بعد 30 ثانية من بدء التدريب ولقد تمكن من تنبيه اثنين من مدربي الاستطلاع بصراخ بدا وكأنه سنجاب يحتضر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم القبض على الفريق بأكمله وربطوا بالأشجار مع تدوين خبر أسرهم بالحبر الأحمر الكبير على لوحة النتائج.
تم القبض على الفريق بأكمله وربطوا بالأشجار مع تدوين خبر أسرهم بالحبر الأحمر الكبير على لوحة النتائج.
على أرض الحلبة ، وقف راموس وذراعيه متقاطعة وكتفاه مرتاحان ، بينما كان يرتدي ابتسامة ساخرة تدل على الملل.
لقد تعرضوا للإهانة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت سيوفه المزدوجة في غمده عند وركيه ، ولكن الإمالة العرضية لرأسه والخطوة التي خطاها للأمام قد أوضحت شيئاً واحداً ، وهو انه سيستمتع بهذا القتال كثيراً.
في صباح اليوم التالي ، بينما كان الجميع عابسين ويلومون بعضهم البعض ، وقف إنزو وهو لا يزال نعسان ثم رفع يده.
في صباح اليوم التالي ، بينما كان الجميع عابسين ويلومون بعضهم البعض ، وقف إنزو وهو لا يزال نعسان ثم رفع يده.
“إذا كنتم ستلومون أحداً ، فليكن أنا. كان خطئي. لكن إذا كنتم ستضحكون على أحد ، فاضحكوا بشكل صحيح” قال إنزو ذلك ، ثم وبدون سابق إنذار ، ألصق ورقة شجر على رأسه وحشى العشب في فمه ، ثم بدأ يقلد نداءات المدرب الدورية كالمجنون وهو يرفرف كحمامة غابة.
فعل ذلك ليضمن أن الفريق سيضحك ويتجاوز إهانة اليوم السابق ويركز بشكل صحيح على مهام الأيام القادمة ، وبفضله ، هذا ما حدث بالضبط.
“هل تمزح معي؟” انفجر الحكم وبرزت عروق في جبهته بينما انفجر الحلبة بأكملها في مزيج من الضحك والاستهجان في آن واحد “كيف تنسى بحق الجحيم إحضار سلاحك قبل معركة نهائية؟!”
انفجرت الفرقة بالضحك لرؤيته يرفرف ، وحتى المدربون اضطروا للابتعاد بخجل.
ولكن في تلك اللحظة ، عندما شاهد يو شين طفلاً يمتلك مهارات قليلة وقوة ضعيفة وبراعة غير جيدة ، وهو يزيل التوتر والقلق من مهمة فاشلة بواسطة الفكاهة الوقحة ورفض عنيد للاستسلام ، اتخذ يو شين قراره بأنه سيحتاجه كزميل في الفريق.
ولكن في تلك اللحظة ، عندما شاهد يو شين طفلاً يمتلك مهارات قليلة وقوة ضعيفة وبراعة غير جيدة ، وهو يزيل التوتر والقلق من مهمة فاشلة بواسطة الفكاهة الوقحة ورفض عنيد للاستسلام ، اتخذ يو شين قراره بأنه سيحتاجه كزميل في الفريق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في هذه الأثناء ، إنزو ، الذي كان يتجنب التواصل البصري مع راموس حتى تلك اللحظة ، رفع رأسه أخيراً ، ليرى الموت وهو يحدق به بشكل مباشر.
“إنه ليس قويًا أو سريعًا ، إذا اعتمدنا على الموهبة وحدها ، فربما يمكننا الحصول على أفراد أفضل بكثير للانضمام إلى الفريق” قال يو شين في ذلك الأسبوع للمدربين “ولكنه الرجل الوحيد الذي لن يصاب بالذعر عندما يكون الامر مهما ، وإذا أعطيته دورًا ، فسيفهمه وسيؤديه حتى النهاية مهما كلفه ذلك”
تبع ذلك لحظة صمت كاملة.
الآن ، عندما رأى إنزو يماطل سيدا عظيما في نهائيات أكبر بطولة في العالم ، ليس بالقوة بل بالحماقة التي أصبحت براعة ، ضحك يو شين بهدوء وتمتم ، “ولهذا أنت هنا …”
أشار البعض بالهتافات ، بينما صفر آخرون السخرية.
اتكأ على السرير وأغمض عينيه للحظة ، قبل أن يهمس ، “استمر في شراء الوقت لليو يا إنزو. كلنا نعتمد عليك لتفعل هذا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت الفرقة بالضحك لرؤيته يرفرف ، وحتى المدربون اضطروا للابتعاد بخجل.
الترجمة: Hunter
الفصل 209 – مهرج رودوفا (منظور إنزو)
على الرغم من الألم الذي يشتعل في كل مرة يتحرك فيها ، إلا أنه لم يتمكن من منع الابتسامة الصغيرة التي تشكلت على شفتيه ، حيث كان يراقب إنزو وهو يتعثر للمرة الثانية في طريقه وهو عائد إلى النفق.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
