المجموعة B
الفصل 165 – المجموعة B
بمجرد انتهاء المجموعة A في تمام الساعة 7:15 ، جمع يو شين فريق رودوفا على الفور وقادهم إلى غرف تبديل الملابس المخصصة ، مع ملاحقة الرائد هين والبروفيسور ديفيد بهم عن كثب.
لم يكن حتى ما يرتديه القتلة في العادة.
كانت غرف تبديل الملابس ضيقة ، مثل كل شيء آخر قد تم بناؤه على عجل للبطولة — وهي عبارة عن عشرة خزائن صغيرة مثبتة على الحائط لكل فريق فقط.
ولكن اكتفى ليو بهز رأسه بشكل رافض ثم ألقى زوجًا من الخناجر بالقرب من غصن شجرة قريب ، ليسقط عدو مخفي فجأة من الغصن ، حيث تم إقصاؤه من الجولة التمهيدية.
ولكن بالنظر إلى أنه كان عليهم بناء مرافق لأكثر من 2000 فريق ، كان ضيق المساحة مفهومًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما ظننته…. لذا من فضلك اخرس ولا تبطئني… لأنني أعرف بالفعل مكان الـ 15 عدو التاليين حولنا— ويمكنني على الأرجح قتلهم جميعًا في أقل من 5 دقائق” قال ليو وهو يستدير ويركز على الصيد مرة أخرى ، مما أجبر إنزو على اتباعه كجرو بلا أسنان.
“حسنا! معداتي من مجموعة العنقاء القرمزية قد وصلت أخيرًا!” قال سو يانغ بحماس ، لافتًا أنظار الجميع في الغرفة.
“حسنًا ، هيا ، هتاف أخير قبل أن نخرج. نحن رودوفا ، واليوم يجب أن نقاتل بفخر مع الانتصارات الـ 55 التي حققتها أكاديميتنا سابقًا—” قال يو شين وهو يجمع الفريق حوله ، حيث أطلقوا هتافًا أخيرًا في تناغم “القوة فوق كل شيء— القلب يتجاوز القوة— رودوفا إلى الأبد!”
بدلاً من الزي الرسمي القياسي الصادر من الفريق ، كانت خزانة سو يانغ تحتوي على طلب خاص به — وبناءً على تعابير وجهه الواثقة ، هذا بالضبط ما كان ينتظره.
كانت غرف تبديل الملابس ضيقة ، مثل كل شيء آخر قد تم بناؤه على عجل للبطولة — وهي عبارة عن عشرة خزائن صغيرة مثبتة على الحائط لكل فريق فقط.
“يا إلهي ، هذا يؤلم عيناي!” تنهد إنزو وهو يحدق في الطقم الصارخ.
“ما هذا الهراء يا يانغ؟ هل تحاول أن تجعل نفسك كهدف مرئي من على بعد ميل؟!” صرخ البروفيسور ديفيد بصوت حاد من عدم التصديق ، بينما ابتسم سو يانغ ببساطة ، حيث بدا غير متأثر بكلماته.
اختار سو يانغ مزيجًا من اللون الذهبي والأحمر الذين يتناسبون مع عيونه الذهبية ، بينما كان كافيا ليراه الشخص من الفضاء.
“ما دامت الشارة موجودة ، فالباقي ليس من شأنك” جادل سو يانغ ، بينما ارتجفت عين البروفيسور اليسرى بشكل واضح من الإهانة.
“ما هذا الهراء يا يانغ؟ هل تحاول أن تجعل نفسك كهدف مرئي من على بعد ميل؟!” صرخ البروفيسور ديفيد بصوت حاد من عدم التصديق ، بينما ابتسم سو يانغ ببساطة ، حيث بدا غير متأثر بكلماته.
بدون تأخير ، توجهوا إلى أقرب محطة للسحرة من مستوى السمو ، حيث تم وسم كل منهم بختم النقل الطارئ القياسي — وهو حماية طارئة لإخراجهم على الفور من الساحة إذا تعرضوا لضرر مفرط أو إصابة تهدد حياتهم.
“تتطلب قواعد البطولة فقط أن تكون شارة الأكاديمية مرئية على جميع أطقم الدروع ، بينما لا توجد قيود أخرى” أجاب سو يانغ بابتسامة زائفة ، مشيرًا إلى شعار أكاديمية رودوفا العسكرية الأحمر على طقمه المدرع ، وهو يسخر من ديفيد.
وعلى النقيض ، كان شعار سيادة الأفق الخاص مطبوعًا بخط عريض وواضح باللون الأزرق الفاتح ، حيث برز بشكل صارخ على صدره ودروع معصميه ووشاح رقبته ، وحتى على مقبض كل خنجر كان يحمله.
“ما دامت الشارة موجودة ، فالباقي ليس من شأنك” جادل سو يانغ ، بينما ارتجفت عين البروفيسور اليسرى بشكل واضح من الإهانة.
“أوه ، يا إلهي” تمتم ليو وهو يتفحص خزانته الخاصة ، بينما شعر بالفعل بأن هناك شيئًا غير صحيح.
“اسمع أيها الوغد الصغير. لن ترتدي هذا الدرع القبيح في خريطة الغابة اليوم. احتفظ به للجولات الفردية. بصفتي مدربك ، أطالبك بخلعه” صرخ ديفيد ، بينما اكتفى سو يانغ بهز كتفيه بعدم الامتثال ، حيث تجاهل كلمات ديفيد وكأنها مجرد ضوضاء في الخلفية.
إذا تجاهل المرء العلامة التجارية الصارخة ، فإن اللونين الرمادي الداكن والأزرق الثنائي كان يتناسبان تمامًا مع بشرته الفاتحة وعينيه الرمادية ، مما يمنحه حضورًا حادًا ومهيبًا.
“اذهب إلى الجحيم ، لن أستمع إليك” رد سو يانغ وهو يواصل التجهز بدرعه الفاخر ، بينما شد ديفيد قبضتيه ، قبل أن يتوجه إلى هين ويو شين طلبًا للدعم.
إذا تجاهل المرء العلامة التجارية الصارخة ، فإن اللونين الرمادي الداكن والأزرق الثنائي كان يتناسبان تمامًا مع بشرته الفاتحة وعينيه الرمادية ، مما يمنحه حضورًا حادًا ومهيبًا.
ونظرًا لأنه يتحدث بعقلانية ، كان ديفيد يأمل أن أحدهم على الأقل سيدعمه ، ولكن لسوء حظه ، ظل كل من هين ويو شين غير مباليين للموضوع ، ولم يقدموا له أي دعم ، مما أجبره على ابتلاع كبريائه والتراجع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ساعد خطابه في قتل بعض الوقت وتهدئة أعصاب أعضاء الفريق ، وعندما انخفض المؤقت ، دعا يو شين الفريق للتجمع حوله مرة أخرى.
علم الجميع في الغرفة أن ديفيد كان محقا ، ولكن لم يجرؤ أحد على التدخل ، ففي النهاية ، لم يكن سو يانغ يخالف أي قواعد ، ولم يكن لدى أحد الجرأة لسلبه اختيار درعه.
اختار سو يانغ مزيجًا من اللون الذهبي والأحمر الذين يتناسبون مع عيونه الذهبية ، بينما كان كافيا ليراه الشخص من الفضاء.
“أوه ، يا إلهي” تمتم ليو وهو يتفحص خزانته الخاصة ، بينما شعر بالفعل بأن هناك شيئًا غير صحيح.
“حسنًا ، هيا ، هتاف أخير قبل أن نخرج. نحن رودوفا ، واليوم يجب أن نقاتل بفخر مع الانتصارات الـ 55 التي حققتها أكاديميتنا سابقًا—” قال يو شين وهو يجمع الفريق حوله ، حيث أطلقوا هتافًا أخيرًا في تناغم “القوة فوق كل شيء— القلب يتجاوز القوة— رودوفا إلى الأبد!”
في الداخل ، بدلاً من الدرع الأسود الفحمي الذي طلبه ، كان هناك طقم أنيق باللونين الرمادي الداكن والأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو درعك رائعًا جدًا يا سكايشارد! شعار سيادة الأفق الأزرق الفاتح بارز للغاية” علقت مينيرفا ، مستمتعة بوضوح ، بينما تعمق عبوس ليو.
كانت القاعدة رمادية باهتة وشبه سوداء ولكن ما برز هو وشاح أزرق ناعم يلف درع الرقبة ، مما أثار انزعاجه.
مرر عينيه على الفريق وصوته حازم لكن ثابت “تذكروا فقط أن تبقوا عقولكم مفتوحة ، والأهم من ذلك ، راقبوا زملائكم في الفريق. لا نحتاج إلى أبطال بل نحتاج إلى نقاط”
كان الدرع خفيف الوزن ومرن ، تمامًا كما هو محدد من حيث الوظيفة ، ولكن من الناحية الجمالية ، لم يكن ما يريده.
مرر عينيه على الفريق وصوته حازم لكن ثابت “تذكروا فقط أن تبقوا عقولكم مفتوحة ، والأهم من ذلك ، راقبوا زملائكم في الفريق. لا نحتاج إلى أبطال بل نحتاج إلى نقاط”
لم يكن حتى ما يرتديه القتلة في العادة.
“أنا الأكبر هنا يا سكايشارد ، لذا دعني أقودك إلى أين نذهب ونقاتل ، حتى نتمكن من تجنب الفخاخ الغير ضرورية. لقد تدربت في الغابة خلال مخيمنا الصيفي…. لذا ثق بي ، أنا أعرف ما أفعله—” قال إنزو وهو يحاول أن يلعب دور الكبير الموثوق به.
كان التصميم يميل أكثر نحو زي عسكري أنيق بدلاً من معدات القتلة.
“فريق رودوفا ، يرجى الاصطفاف لاجل تعويذة النقل الإجباري” أعلن منظم البطولة ، مما دفع يو شين إلى جمع الفريق.
“يبدو درعك رائعًا جدًا يا سكايشارد! شعار سيادة الأفق الأزرق الفاتح بارز للغاية” علقت مينيرفا ، مستمتعة بوضوح ، بينما تعمق عبوس ليو.
طالب يو شين ، بينما أومأ الفريق وهتفوا استجابة لذلك.
كانت مجموعة سيادة الأفق ماكرة في وضع الشارة.
ونظرًا لأنه يتحدث بعقلانية ، كان ديفيد يأمل أن أحدهم على الأقل سيدعمه ، ولكن لسوء حظه ، ظل كل من هين ويو شين غير مباليين للموضوع ، ولم يقدموا له أي دعم ، مما أجبره على ابتلاع كبريائه والتراجع.
بينما كان شعار رودوفا موجودًا ، إلا أنه تم حفره باللون الأسود الباهت ، يكاد يكون غير مرئي على الدرع الرمادي الداكن ولكنه لا يزال يفي باللوائح من الناحية الفنية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو درعك رائعًا جدًا يا سكايشارد! شعار سيادة الأفق الأزرق الفاتح بارز للغاية” علقت مينيرفا ، مستمتعة بوضوح ، بينما تعمق عبوس ليو.
وعلى النقيض ، كان شعار سيادة الأفق الخاص مطبوعًا بخط عريض وواضح باللون الأزرق الفاتح ، حيث برز بشكل صارخ على صدره ودروع معصميه ووشاح رقبته ، وحتى على مقبض كل خنجر كان يحمله.
كانت القاعدة رمادية باهتة وشبه سوداء ولكن ما برز هو وشاح أزرق ناعم يلف درع الرقبة ، مما أثار انزعاجه.
*تنهد*
وعلى الرغم من غضب ليو ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بالجودة والتناسق.
تنهد ليو وهو يدرك أنه بدا أقل كقاتل وأكثر كلوحة إعلانية متنقلة ، حيث كان مغطى بشارات سيادة الأفق من الرأس إلى أخمص القدمين.
“ما هذا الهراء يا يانغ؟ هل تحاول أن تجعل نفسك كهدف مرئي من على بعد ميل؟!” صرخ البروفيسور ديفيد بصوت حاد من عدم التصديق ، بينما ابتسم سو يانغ ببساطة ، حيث بدا غير متأثر بكلماته.
وعلى الرغم من غضب ليو ، إلا أنه كان عليه أن يعترف بالجودة والتناسق.
علم الجميع في الغرفة أن ديفيد كان محقا ، ولكن لم يجرؤ أحد على التدخل ، ففي النهاية ، لم يكن سو يانغ يخالف أي قواعد ، ولم يكن لدى أحد الجرأة لسلبه اختيار درعه.
إذا تجاهل المرء العلامة التجارية الصارخة ، فإن اللونين الرمادي الداكن والأزرق الثنائي كان يتناسبان تمامًا مع بشرته الفاتحة وعينيه الرمادية ، مما يمنحه حضورًا حادًا ومهيبًا.
إذا تجاهل المرء العلامة التجارية الصارخة ، فإن اللونين الرمادي الداكن والأزرق الثنائي كان يتناسبان تمامًا مع بشرته الفاتحة وعينيه الرمادية ، مما يمنحه حضورًا حادًا ومهيبًا.
والأهم من ذلك ، أن الدرع وفر قدرة ممتازة على الحركة ، وكأنه جلد ثاني.
“هل تمتلك [الرؤية المطلقة] التي يمكنها رؤية كل ما يحدث في محيطك بدون ترك أي نقاط عمياء؟ هل يمكنك رؤية الأعداء المختبئين خلف الأشجار والأوراق؟ أو أولئك الذين يحفرون في الأرض للاختباء؟” سأل ليو ، بينما هز إنزو رأسه بالنفي.
لم يكن ليو خبيرًا في علم المعادن ، ولم يهتم بذلك ، لكنه كان يعلم أن هذا الطقم المخصص كان أخف بعدة كيلوجرامات من طقم رودوفا القياسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي ، هذا يؤلم عيناي!” تنهد إنزو وهو يحدق في الطقم الصارخ.
لم يكن لديه أي فكرة كيف تمكنت سيادة الأفق من جعله خفيفًا بهذا القدر بدون التضحية بالميزة الدفاعية ، لكنه لم يكن ليشتكي من خفة الحركة المجانية.
كان الدرع خفيف الوزن ومرن ، تمامًا كما هو محدد من حيث الوظيفة ، ولكن من الناحية الجمالية ، لم يكن ما يريده.
“فريق رودوفا ، يرجى الاصطفاف لاجل تعويذة النقل الإجباري” أعلن منظم البطولة ، مما دفع يو شين إلى جمع الفريق.
لم يضيع أحد ثانية واحدة بعد فتح البوابة ، وفي غضون 5 ثوانٍ ، انتشرت المجموعات الفرعية المكونة من خمس في جميع الاتجاهات بحثًا عن فريسة.
بدون تأخير ، توجهوا إلى أقرب محطة للسحرة من مستوى السمو ، حيث تم وسم كل منهم بختم النقل الطارئ القياسي — وهو حماية طارئة لإخراجهم على الفور من الساحة إذا تعرضوا لضرر مفرط أو إصابة تهدد حياتهم.
*تنهد*
بمجرد أن اكتملت العملية ، اصطفوا بالقرب من بوابة الدخول المخصصة لهم ، وعيونهم تتجه نحو ساعة العد التنازلي الضخمة فوق النفق ، والتي كانت تسجل الدقائق باستمرار.
وقف يو شين في المقدمة مع الهدوء والسلطة وهو يخاطب الفريق للمرة الأخيرة.
وقف يو شين في المقدمة مع الهدوء والسلطة وهو يخاطب الفريق للمرة الأخيرة.
[00:05:49]
بينما كان شعار رودوفا موجودًا ، إلا أنه تم حفره باللون الأسود الباهت ، يكاد يكون غير مرئي على الدرع الرمادي الداكن ولكنه لا يزال يفي باللوائح من الناحية الفنية.
“ستكون هذه نزهة في الحديقة. متوسط الخصوم الذين ستواجهونهم هنا لن يقترب حتى من رودوفا ، لذلك لا داعي للذعر حتى لو أحاط بكم عدد قليل”
مرر عينيه على الفريق وصوته حازم لكن ثابت “تذكروا فقط أن تبقوا عقولكم مفتوحة ، والأهم من ذلك ، راقبوا زملائكم في الفريق. لا نحتاج إلى أبطال بل نحتاج إلى نقاط”
مرر عينيه على الفريق وصوته حازم لكن ثابت “تذكروا فقط أن تبقوا عقولكم مفتوحة ، والأهم من ذلك ، راقبوا زملائكم في الفريق. لا نحتاج إلى أبطال بل نحتاج إلى نقاط”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يبدو درعك رائعًا جدًا يا سكايشارد! شعار سيادة الأفق الأزرق الفاتح بارز للغاية” علقت مينيرفا ، مستمتعة بوضوح ، بينما تعمق عبوس ليو.
رفع إصبعًا للتأكيد ثم قال “أريد 100 نقطة إقصاء من كل ثنائي. لا توجد أعذار. هل فهمتم ذلك؟”
“تتطلب قواعد البطولة فقط أن تكون شارة الأكاديمية مرئية على جميع أطقم الدروع ، بينما لا توجد قيود أخرى” أجاب سو يانغ بابتسامة زائفة ، مشيرًا إلى شعار أكاديمية رودوفا العسكرية الأحمر على طقمه المدرع ، وهو يسخر من ديفيد.
طالب يو شين ، بينما أومأ الفريق وهتفوا استجابة لذلك.
“اذهب إلى الجحيم ، لن أستمع إليك” رد سو يانغ وهو يواصل التجهز بدرعه الفاخر ، بينما شد ديفيد قبضتيه ، قبل أن يتوجه إلى هين ويو شين طلبًا للدعم.
ساعد خطابه في قتل بعض الوقت وتهدئة أعصاب أعضاء الفريق ، وعندما انخفض المؤقت ، دعا يو شين الفريق للتجمع حوله مرة أخرى.
اختار سو يانغ مزيجًا من اللون الذهبي والأحمر الذين يتناسبون مع عيونه الذهبية ، بينما كان كافيا ليراه الشخص من الفضاء.
“حسنًا ، هيا ، هتاف أخير قبل أن نخرج. نحن رودوفا ، واليوم يجب أن نقاتل بفخر مع الانتصارات الـ 55 التي حققتها أكاديميتنا سابقًا—” قال يو شين وهو يجمع الفريق حوله ، حيث أطلقوا هتافًا أخيرًا في تناغم “القوة فوق كل شيء— القلب يتجاوز القوة— رودوفا إلى الأبد!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الداخل ، بدلاً من الدرع الأسود الفحمي الذي طلبه ، كان هناك طقم أنيق باللونين الرمادي الداكن والأزرق.
وبذلك ، وصل مؤقت الساعة الى النهاية ، وفُتحت البوابات ، مما سمح لفريق رودوفا بدخول خريطة الغابة من بوابة الدخول المخصصة لهم.
“أنا الأكبر هنا يا سكايشارد ، لذا دعني أقودك إلى أين نذهب ونقاتل ، حتى نتمكن من تجنب الفخاخ الغير ضرورية. لقد تدربت في الغابة خلال مخيمنا الصيفي…. لذا ثق بي ، أنا أعرف ما أفعله—” قال إنزو وهو يحاول أن يلعب دور الكبير الموثوق به.
—————————
“هل تمتلك [الرؤية المطلقة] التي يمكنها رؤية كل ما يحدث في محيطك بدون ترك أي نقاط عمياء؟ هل يمكنك رؤية الأعداء المختبئين خلف الأشجار والأوراق؟ أو أولئك الذين يحفرون في الأرض للاختباء؟” سأل ليو ، بينما هز إنزو رأسه بالنفي.
لم يضيع أحد ثانية واحدة بعد فتح البوابة ، وفي غضون 5 ثوانٍ ، انتشرت المجموعات الفرعية المكونة من خمس في جميع الاتجاهات بحثًا عن فريسة.
كانت غرف تبديل الملابس ضيقة ، مثل كل شيء آخر قد تم بناؤه على عجل للبطولة — وهي عبارة عن عشرة خزائن صغيرة مثبتة على الحائط لكل فريق فقط.
كان ليو ، مركزًا ومتحفزًا ومتعطشًا لتسجيل بعض النقاط الحاسمة ، وعندما مضت 15 ثانية على بدء الجولة التمهيدية ، شعر بيد تُوضع على كتفه من قبل زميله الأكبر إنزو.
إذا تجاهل المرء العلامة التجارية الصارخة ، فإن اللونين الرمادي الداكن والأزرق الثنائي كان يتناسبان تمامًا مع بشرته الفاتحة وعينيه الرمادية ، مما يمنحه حضورًا حادًا ومهيبًا.
“أنا الأكبر هنا يا سكايشارد ، لذا دعني أقودك إلى أين نذهب ونقاتل ، حتى نتمكن من تجنب الفخاخ الغير ضرورية. لقد تدربت في الغابة خلال مخيمنا الصيفي…. لذا ثق بي ، أنا أعرف ما أفعله—” قال إنزو وهو يحاول أن يلعب دور الكبير الموثوق به.
“ستكون هذه نزهة في الحديقة. متوسط الخصوم الذين ستواجهونهم هنا لن يقترب حتى من رودوفا ، لذلك لا داعي للذعر حتى لو أحاط بكم عدد قليل”
ولكن اكتفى ليو بهز رأسه بشكل رافض ثم ألقى زوجًا من الخناجر بالقرب من غصن شجرة قريب ، ليسقط عدو مخفي فجأة من الغصن ، حيث تم إقصاؤه من الجولة التمهيدية.
والأهم من ذلك ، أن الدرع وفر قدرة ممتازة على الحركة ، وكأنه جلد ثاني.
“هاه؟ من أين أتى؟” تساءل إنزو بصدمة ، بينما اكتفى ليو بالتربيت على رأسه وكأنه جرو صغير ضائع.
الترجمة: Hunter
“هل تمتلك [الرؤية المطلقة] التي يمكنها رؤية كل ما يحدث في محيطك بدون ترك أي نقاط عمياء؟ هل يمكنك رؤية الأعداء المختبئين خلف الأشجار والأوراق؟ أو أولئك الذين يحفرون في الأرض للاختباء؟” سأل ليو ، بينما هز إنزو رأسه بالنفي.
لم يضيع أحد ثانية واحدة بعد فتح البوابة ، وفي غضون 5 ثوانٍ ، انتشرت المجموعات الفرعية المكونة من خمس في جميع الاتجاهات بحثًا عن فريسة.
“هذا ما ظننته…. لذا من فضلك اخرس ولا تبطئني… لأنني أعرف بالفعل مكان الـ 15 عدو التاليين حولنا— ويمكنني على الأرجح قتلهم جميعًا في أقل من 5 دقائق” قال ليو وهو يستدير ويركز على الصيد مرة أخرى ، مما أجبر إنزو على اتباعه كجرو بلا أسنان.
رفع إصبعًا للتأكيد ثم قال “أريد 100 نقطة إقصاء من كل ثنائي. لا توجد أعذار. هل فهمتم ذلك؟”
بمجرد أن اكتملت العملية ، اصطفوا بالقرب من بوابة الدخول المخصصة لهم ، وعيونهم تتجه نحو ساعة العد التنازلي الضخمة فوق النفق ، والتي كانت تسجل الدقائق باستمرار.
الترجمة: Hunter
“ما هذا الهراء يا يانغ؟ هل تحاول أن تجعل نفسك كهدف مرئي من على بعد ميل؟!” صرخ البروفيسور ديفيد بصوت حاد من عدم التصديق ، بينما ابتسم سو يانغ ببساطة ، حيث بدا غير متأثر بكلماته.
ونظرًا لأنه يتحدث بعقلانية ، كان ديفيد يأمل أن أحدهم على الأقل سيدعمه ، ولكن لسوء حظه ، ظل كل من هين ويو شين غير مباليين للموضوع ، ولم يقدموا له أي دعم ، مما أجبره على ابتلاع كبريائه والتراجع.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات