الوصول
الفصل 160 – الوصول
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، صباح اليوم التالي ، خليج النقل)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعهم ليو بصمت ، مستوعبًا محيطه ، بينما ملأت مكوك الشحن الضخمة وسفن الإمداد وعشرات من وسائل النقل الأكاديمية الأخرى مثل خلية نحل ميكانيكية.
لم يكن ليو يبتسم ويضحك مثل بقية الفريق في صباح اليوم التالي ، فخلافًا لهم ، لم ينعم بنوم هادئ.
يمكن لأولئك الذين لديهم تذاكر موسمية مشاهدة كل معركة مباشرة ، وحضور الفعاليات الاجتماعية بعد المعارك ، ورعاية الفرق ، وشراء البضائع ، وحتى المشاركة في جلسات لقاء حصرية مع المقاتلين المتنافسين.
بدلاً من ذلك ، ظل هادئًا ومتماسكًا ، وكأن أحداث الليلة السابقة قد ذكرته بقوة بما هو على المحك حقًا في البطولة.
من الناحية المثالية ، كان من المفترض أن ينضم إليهم المدير ألريك أيضًا. ولكن ألريك ، مثل مدير جينوفا ، دائمًا ما سيأتون إلى البطولة متأخرين ببضعة أيام ، بعد انتهاء المراسم الغبية مثل حفل الافتتاح والمعارك التمهيدية.
عائلته كانت تنتظر وتأمل وربما تعاني ، وبمجرد تذكره الجحيم الذي تحملوه لإنقاذه ، أدرك ليو أخيرًا لماذا كان يفعل كل هذا.
من الناحية المثالية ، كان من المفترض أن ينضم إليهم المدير ألريك أيضًا. ولكن ألريك ، مثل مدير جينوفا ، دائمًا ما سيأتون إلى البطولة متأخرين ببضعة أيام ، بعد انتهاء المراسم الغبية مثل حفل الافتتاح والمعارك التمهيدية.
“أمي… من فضلك كوني آمنة. سأبذل قصارى جهدي—” فكر ليو في نفسه وهو يصعد بهدوء إلى مركبة النقل التي كانت ستنقل الفريق بأكمله إلى البطولة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبعهم ليو بصمت ، مستوعبًا محيطه ، بينما ملأت مكوك الشحن الضخمة وسفن الإمداد وعشرات من وسائل النقل الأكاديمية الأخرى مثل خلية نحل ميكانيكية.
على متن السفينة ، وبصرف النظر عن الفريق المكون من عشرة أفراد ، أرسلت أكاديمية رودوفا العسكرية فريق صغير لأجل الدعم – ستة أفراد طبيين ، أربعة أطباء ، البروفيسور ديفيد ، الرائد هين ، المدربة مو يان فاي.
للوهلة الأولى ، كانت تشبه زهرة اللوتس المعدنية مع بتلات منحنية تمتد إلى الخارج من برج مركزي شاهق ، تدور بهدوء فوق الشموس المتوهجة.
سيعمل ديفيد وفاي كمرافقين رسميين للرحلة ، وكانت مهمتهم هي ضمان بقاء الفريق منضبطًا وعدم القيام بأي شيء غبي قد يكلفهم الإقصاء ، بينما كان هين ممثل الأكاديمية ، الشخص الذي يمتلك السلطة النهائية على كل قرار ، حيث كانت كلماته تحمل أكبر وزن.
أدوا التحية وأجروا تفتيشًا موجزًا ، كما هو معتاد لجميع الفرق القادمة ، قبل السماح لفريق رودوفا بالنزول إلى قسم الفريق المخصص.
من الناحية المثالية ، كان من المفترض أن ينضم إليهم المدير ألريك أيضًا. ولكن ألريك ، مثل مدير جينوفا ، دائمًا ما سيأتون إلى البطولة متأخرين ببضعة أيام ، بعد انتهاء المراسم الغبية مثل حفل الافتتاح والمعارك التمهيدية.
——————————
——————————
استطاع ليو أن يرى ذلك ، حيث كانت المنصات العائمة الصاخبة تعج بالضيوف – بعضهم يرتدي ازياء حريرية تساوي اعلى من أجر المواطن العادي سنويًا ، وآخرون برفقة خدم ميكانيكيين أو حراس مرتزقة خاصين.
كل عام ، سيتم استضافة حلبة النجوم في نفس المكان المحايد وهو ساحة حاكم السماء الأسطورية وهي هيكل ضخم معلق داخل حزام الكويكبات لنظام النجوم المزدوج شمس فيتراكس.
عائلته كانت تنتظر وتأمل وربما تعاني ، وبمجرد تذكره الجحيم الذي تحملوه لإنقاذه ، أدرك ليو أخيرًا لماذا كان يفعل كل هذا.
لم تكن الساحة نفسها ضخمة في الحجم فحسب ، حيث كانت قادرة على استيعاب أكثر من 500,000 متفرج بشكل مريح بل كانت أيضًا أعجوبة تكنولوجية لا تضاهى.
بينما بالنسبة للجيل الأكبر ، كانت فرصة مهمة للتواصل ، حيث سيختلط قادة النقابات وممثلو المجموعات وكبار المسؤولين العسكريين لأجل التفاوض وتشكيل تحالفات خلف الكواليس.
للوهلة الأولى ، كانت تشبه زهرة اللوتس المعدنية مع بتلات منحنية تمتد إلى الخارج من برج مركزي شاهق ، تدور بهدوء فوق الشموس المتوهجة.
بدلاً من ذلك ، ظل هادئًا ومتماسكًا ، وكأن أحداث الليلة السابقة قد ذكرته بقوة بما هو على المحك حقًا في البطولة.
لكن ما جعل ساحة حاكم السماء مميزة حقًا ، لم يكن سعتها ولا موقعها بل ساحة المعركة التي تحتويها.
لم يكن ليو يبتسم ويضحك مثل بقية الفريق في صباح اليوم التالي ، فخلافًا لهم ، لم ينعم بنوم هادئ.
تحت أرضيتها القتالية المصقولة ، توجد مئات الطبقات المعيارية المصممة بدقة ، كل منها تعمل كمنصة مستقلة ، مكدسة واحدة فوق الأخرى ، وقادرة على الرفع أو الخفض أو إعادة الترتيب حسب المعارك.
“أمي… من فضلك كوني آمنة. سأبذل قصارى جهدي—” فكر ليو في نفسه وهو يصعد بهدوء إلى مركبة النقل التي كانت ستنقل الفريق بأكمله إلى البطولة.
كانت بعض الطبقات بمثابة مساحات مفتوحة بسيطة ، بينما كانت أخرى مثل الغابات الكثيفة ، أو الاطلال الصحراوية ، أو البحيرات الغارقة ، أو المنحدرات الحادة ، أو حتى المناطق الصناعية.
——————————
كل معركة كانت مقامرة ، ليس فقط ضد خصمك بل ضد التضاريس تحت قدميك.
أدوا التحية وأجروا تفتيشًا موجزًا ، كما هو معتاد لجميع الفرق القادمة ، قبل السماح لفريق رودوفا بالنزول إلى قسم الفريق المخصص.
ضغطة زر يمكن أن تجعل ساحة المعركة تنهار ، أو تتحول ، أو تظهر في تشكيل جديد ، مما يجبر المقاتلين على التكيف فورًا ، حيث لن يتم ضمان الساحات حتى دور النصف نهائي.
للوهلة الأولى ، كانت تشبه زهرة اللوتس المعدنية مع بتلات منحنية تمتد إلى الخارج من برج مركزي شاهق ، تدور بهدوء فوق الشموس المتوهجة.
——————————
يمكن لأولئك الذين لديهم تذاكر موسمية مشاهدة كل معركة مباشرة ، وحضور الفعاليات الاجتماعية بعد المعارك ، ورعاية الفرق ، وشراء البضائع ، وحتى المشاركة في جلسات لقاء حصرية مع المقاتلين المتنافسين.
عندما هبطت سفينة نقل فريق رودوفا بسلاسة داخل مرفأ الرسو الواسع ، استقبلتهم على الفور فرقة من المسؤولين الحكوميين العالميين ذوي الوجوه الجادة ، حيث كانوا يرتدون زيهم الأبيض ومزينين بشعارات ذهبية.
على عكسه ، بدت وكأنها تكره رائحة الوقود والآلات ، حيث بدت وكأنها تكره الرائحة بشكل واضح.
أدوا التحية وأجروا تفتيشًا موجزًا ، كما هو معتاد لجميع الفرق القادمة ، قبل السماح لفريق رودوفا بالنزول إلى قسم الفريق المخصص.
يمكن لأولئك الذين لديهم تذاكر موسمية مشاهدة كل معركة مباشرة ، وحضور الفعاليات الاجتماعية بعد المعارك ، ورعاية الفرق ، وشراء البضائع ، وحتى المشاركة في جلسات لقاء حصرية مع المقاتلين المتنافسين.
تبعهم ليو بصمت ، مستوعبًا محيطه ، بينما ملأت مكوك الشحن الضخمة وسفن الإمداد وعشرات من وسائل النقل الأكاديمية الأخرى مثل خلية نحل ميكانيكية.
——————————
كان الهواء من حوله يفوح برائحة خفيفة من الوقود والآلات المشبعة بالمانا وهي رائحة لطيفة جدًا بالنسبة له ، ولكن وجد مينيرفا تسد أنفها بسبب الرائحة.
يمكن لأولئك الذين لديهم تذاكر موسمية مشاهدة كل معركة مباشرة ، وحضور الفعاليات الاجتماعية بعد المعارك ، ورعاية الفرق ، وشراء البضائع ، وحتى المشاركة في جلسات لقاء حصرية مع المقاتلين المتنافسين.
على عكسه ، بدت وكأنها تكره رائحة الوقود والآلات ، حيث بدت وكأنها تكره الرائحة بشكل واضح.
كان الهواء من حوله يفوح برائحة خفيفة من الوقود والآلات المشبعة بالمانا وهي رائحة لطيفة جدًا بالنسبة له ، ولكن وجد مينيرفا تسد أنفها بسبب الرائحة.
‘ماذا سيحدث لها عندما تزور يومًا ما ورشة حدادة حقيقية؟’ تساءل ليو وهو يهز رأسه بخيبة أمل.
الفصل 160 – الوصول (أكاديمية رودوفا العسكرية ، صباح اليوم التالي ، خليج النقل)
سرعان ما وصل الفريق إلى جناح الإقامة ، وبصرف النظر عن مكانهم الفارغ ، بدا أن جميع أماكن الإقامة المحيطة قد امتلأت بالفعل.
أدوا التحية وأجروا تفتيشًا موجزًا ، كما هو معتاد لجميع الفرق القادمة ، قبل السماح لفريق رودوفا بالنزول إلى قسم الفريق المخصص.
بدا انه تم حجز كل فندق فاخر ونزل خاص ومنشأة إقامة مؤقتة مبنية في الأقمار الصناعية والكويكبات المدارية بالكامل قبل أشهر.
بدلاً من ذلك ، ظل هادئًا ومتماسكًا ، وكأن أحداث الليلة السابقة قد ذكرته بقوة بما هو على المحك حقًا في البطولة.
وصل الآلاف من النبلاء ، والشركات النخبوية ، والأرستقراطيين ، والمؤثرين بالفعل ، حاملين معهم العائلات والمرافقين وحتى فرق أمن خاصة.
“الغرف الثلاث في الطابق الأرضي لنا نحن الكبار. يمكنكم أيها الأطفال أن تستقروا في الغرف العلوية. لا يوجد شيء مقرر للساعة القادمة ، ولكن بعد ذلك يجب أن نحضر حفل الافتتاح ، لذا البسوا سترات الفريق والتقوا بي هنا مرة أخرى في غضون 40 دقيقة. هل هذا واضح؟” أصدر هين تعليماته ، بينما أجاب الجميع بـ “نعم سيدي” وتدافعوا للاستقرار في غرفهم.
لم يكن حضور البطولة مجرد حدث رياضي بل كان حدثًا يمثل القوة ورمزًا للمكانة للأغنياء والمؤثرين في الاتحاد.
استطاع ليو أن يرى ذلك ، حيث كانت المنصات العائمة الصاخبة تعج بالضيوف – بعضهم يرتدي ازياء حريرية تساوي اعلى من أجر المواطن العادي سنويًا ، وآخرون برفقة خدم ميكانيكيين أو حراس مرتزقة خاصين.
بالنسبة للعديد من العائلات ، كانت البطولة تُعامل كمهرجان لمدة عشرة أيام وعطلة ورحلة عمل في آن واحد.
——————————
يمكن لأولئك الذين لديهم تذاكر موسمية مشاهدة كل معركة مباشرة ، وحضور الفعاليات الاجتماعية بعد المعارك ، ورعاية الفرق ، وشراء البضائع ، وحتى المشاركة في جلسات لقاء حصرية مع المقاتلين المتنافسين.
“توقف عن التحديق وادخل يا سكايشارد ، إلا إذا كنت تريد من شخص ما مع مهارة [فحص] أن يحصل على قراءة لجميع سمات جسدك—” حث يو شين ليو على الدخول إلى فيلا الفريق على الفور.
بالنسبة للجيل الأصغر ، كانت فرصة لمشاهدة الأساطير الحية وربما سيصبحون من المعجبين بهم.
بينما بالنسبة للجيل الأكبر ، كانت فرصة مهمة للتواصل ، حيث سيختلط قادة النقابات وممثلو المجموعات وكبار المسؤولين العسكريين لأجل التفاوض وتشكيل تحالفات خلف الكواليس.
بينما بالنسبة للجيل الأكبر ، كانت فرصة مهمة للتواصل ، حيث سيختلط قادة النقابات وممثلو المجموعات وكبار المسؤولين العسكريين لأجل التفاوض وتشكيل تحالفات خلف الكواليس.
——————————
استطاع ليو أن يرى ذلك ، حيث كانت المنصات العائمة الصاخبة تعج بالضيوف – بعضهم يرتدي ازياء حريرية تساوي اعلى من أجر المواطن العادي سنويًا ، وآخرون برفقة خدم ميكانيكيين أو حراس مرتزقة خاصين.
تحت أرضيتها القتالية المصقولة ، توجد مئات الطبقات المعيارية المصممة بدقة ، كل منها تعمل كمنصة مستقلة ، مكدسة واحدة فوق الأخرى ، وقادرة على الرفع أو الخفض أو إعادة الترتيب حسب المعارك.
وفي خضم كل ذلك ، طفت ساحة السماء نفسها ، وكأنها ملك فوق العامة ، مستعدة لاستضافة عام آخر من الدماء والفخر والمشاهد المذهلة.
يمكن لأولئك الذين لديهم تذاكر موسمية مشاهدة كل معركة مباشرة ، وحضور الفعاليات الاجتماعية بعد المعارك ، ورعاية الفرق ، وشراء البضائع ، وحتى المشاركة في جلسات لقاء حصرية مع المقاتلين المتنافسين.
“توقف عن التحديق وادخل يا سكايشارد ، إلا إذا كنت تريد من شخص ما مع مهارة [فحص] أن يحصل على قراءة لجميع سمات جسدك—” حث يو شين ليو على الدخول إلى فيلا الفريق على الفور.
كان الهواء من حوله يفوح برائحة خفيفة من الوقود والآلات المشبعة بالمانا وهي رائحة لطيفة جدًا بالنسبة له ، ولكن وجد مينيرفا تسد أنفها بسبب الرائحة.
“حسنًا–” أجاب ليو وهو يطيع أمر القائد ، حيث دخل فيلا الفريق ، وهي سكن فاخر مكون من 7 غرف نوم مع مسبح خاص وغرفة ساونا مدمجة.
——————————
“الغرف الثلاث في الطابق الأرضي لنا نحن الكبار. يمكنكم أيها الأطفال أن تستقروا في الغرف العلوية. لا يوجد شيء مقرر للساعة القادمة ، ولكن بعد ذلك يجب أن نحضر حفل الافتتاح ، لذا البسوا سترات الفريق والتقوا بي هنا مرة أخرى في غضون 40 دقيقة. هل هذا واضح؟” أصدر هين تعليماته ، بينما أجاب الجميع بـ “نعم سيدي” وتدافعوا للاستقرار في غرفهم.
——————————
لم يكن ليو يبتسم ويضحك مثل بقية الفريق في صباح اليوم التالي ، فخلافًا لهم ، لم ينعم بنوم هادئ.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن الساحة نفسها ضخمة في الحجم فحسب ، حيث كانت قادرة على استيعاب أكثر من 500,000 متفرج بشكل مريح بل كانت أيضًا أعجوبة تكنولوجية لا تضاهى.
“أمي… من فضلك كوني آمنة. سأبذل قصارى جهدي—” فكر ليو في نفسه وهو يصعد بهدوء إلى مركبة النقل التي كانت ستنقل الفريق بأكمله إلى البطولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات