المواجهة
الفصل 159 – المواجهة
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، جناح سكن المعلمين)
سأل ليو وهو يلتقط تفصيلاً صغيرًا من كلمات فاي.
*طرق*
*طرق*
*طرق*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيت ذلك… لقد عانيت من نوم الأشباح ، لذا لا تعبثي معي يا فاي” هدر ليو بصوت يرتجف ليس بالخوف ، بل بغضب يكاد لا يحتويه “أخبريني الحقيقة عن عائلتي ، وإلا أقسم أنني لن أثق بك مرة أخرى أبدًا”
*طرق*
الترجمة: Hunter
اهتز الباب المعدني بعنف بواسطة قبضة ليو ، وكأن السكن بأكمله يمكن أن ينهار تحت غضبه.
فتحت مو يان فاي الباب وعيناها الباردة تومض بالضيق لإزعاجها في هذه الساعة ، ولكن في اللحظة التي رأت فيها ليو ، انقطع نفسها ، بينما تفعل الحذر الغريزي.
الترجمة: Hunter
وقف ليو هناك كوحش شرس — شعره فوضوي ، يتنفس بصعوبة ، عيناه جامحة ، وكأنه عاد للتو من معركة دموية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت مو يان فاي الباب وعيناها الباردة تومض بالضيق لإزعاجها في هذه الساعة ، ولكن في اللحظة التي رأت فيها ليو ، انقطع نفسها ، بينما تفعل الحذر الغريزي.
“ماذا بك ، لماذا تدق بابي في هذه الساعة ، أيها الطالب؟ هل فقدت—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “أنا لا أتلاعب بك يا ليو. عائلتك أحياء. استمع جيدًا. هل رأيتهم يموتون بالفعل؟” سألت بحذر مع صوت أكثر نعومة وتأنياً.
لم يدعها ليو تكمل ، حيث اندفعت يده إلى الأمام ، ضاغطا على صدرها ، ودافعًا إياها إلى الغرفة بدون ترحيب.
رفعت فاي يديها ببراعة ، محاولة تهدئة غضبه.
“عائلتي… هل هم أحياء؟”
وقف ليو هناك كوحش شرس — شعره فوضوي ، يتنفس بصعوبة ، عيناه جامحة ، وكأنه عاد للتو من معركة دموية.
تراجعت فاي خطوة إلى الوراء بينما انغلق الباب خلف ليو.
اهتز الباب المعدني بعنف بواسطة قبضة ليو ، وكأن السكن بأكمله يمكن أن ينهار تحت غضبه.
تلاشى غضبها الأولي ليحل محله قلق حقيقي ، حيث أخبرها اليأس المطلق في صوته أن هذا لم يكن مجرد كابوس عابر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت مو يان فاي الباب وعيناها الباردة تومض بالضيق لإزعاجها في هذه الساعة ، ولكن في اللحظة التي رأت فيها ليو ، انقطع نفسها ، بينما تفعل الحذر الغريزي.
لأول مرة منذ لقائه ، لم يبد ليو متماسكًا.
“أنت تفعل كل ما تفعله الآن من أجلهم ، وأعدك أن ذلك ليس بدون سبب وجيه—”
لم يكن باردًا ولا غاضبًا ، بل بدا محطمًا حقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت مو يان فاي الباب وعيناها الباردة تومض بالضيق لإزعاجها في هذه الساعة ، ولكن في اللحظة التي رأت فيها ليو ، انقطع نفسها ، بينما تفعل الحذر الغريزي.
“ماذا تقصد؟ بالطبع هم أحياء—” بدأت فاي ، محاولة تبديد ذعر ليو وكأنه مجرد سوء فهم بسيط ، ولكن ليو رفع إصبعه بسرعة ، قاطعًا إياها بنظرة حادة كافية لإسكاتها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لقد رأيت ذلك… لقد عانيت من نوم الأشباح ، لذا لا تعبثي معي يا فاي” هدر ليو بصوت يرتجف ليس بالخوف ، بل بغضب يكاد لا يحتويه “أخبريني الحقيقة عن عائلتي ، وإلا أقسم أنني لن أثق بك مرة أخرى أبدًا”
“لقد رأيت ذلك… لقد عانيت من نوم الأشباح ، لذا لا تعبثي معي يا فاي” هدر ليو بصوت يرتجف ليس بالخوف ، بل بغضب يكاد لا يحتويه “أخبريني الحقيقة عن عائلتي ، وإلا أقسم أنني لن أثق بك مرة أخرى أبدًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فتحت مو يان فاي الباب وعيناها الباردة تومض بالضيق لإزعاجها في هذه الساعة ، ولكن في اللحظة التي رأت فيها ليو ، انقطع نفسها ، بينما تفعل الحذر الغريزي.
وقفت فاي بذهول وحلقها يضيق ، بينما تردد كلمات شيخ الطائفة الشريرة في عقلها ‘بمجرد أن يصل إلى مستوى السيد العظيم… ستبدأ ذكرياته في الظهور مرة أخرى—’
لأول مرة منذ لقائه ، لم يبد ليو متماسكًا.
لقد تم تحذيرها ، ولكن لا تزال اللحظة تهزها ‘إذن حدث الأمر بالضبط كما تنبأ الشيخ… استعاد أجزاء من ذكرياته ، والآن يقف هنا ، مطالبا بالإجابات’ فكرت بمرارة ، مطلقة تنهيدة عميقة منهزمة.
“قلت لي أنني قبلت هذه المهمة لحماية عائلتي. قلت لي أنني أفعل كل هذا لإبقائهم آمنين. ثم من الأفضل أن تخبريني الحقيقة الآن يا فاي” ضغط ليو ، مقتربًا بينما برزت الأوردة في قبضتيه المشدودة وهالته غير مستقرة “لأنني رأيتهم يواجهون الموت”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لا أستطيع أن أعطيك تلك الإجابات يا ليو ، أنا آسفة… لكن أعتقد أنك تعرف السبب بالفعل”
رفعت فاي يديها ببراعة ، محاولة تهدئة غضبه.
“أنت محظوظ لأن لديك مثل هذه العائلة يا سكايشارد ولكن لا تنسى إنهم محظوظون أيضًا لأن لديهم أنت” قالت فاي ، متقدمة إلى الأمام بينما لانت تعابير وجهها قليلاً.
“أنا لا أتلاعب بك يا ليو. عائلتك أحياء. استمع جيدًا. هل رأيتهم يموتون بالفعل؟” سألت بحذر مع صوت أكثر نعومة وتأنياً.
لقد شعر بالارتياح لأنهم أحياء ولكن الآن بعد أن علم أنهم أحياء ، ظهرت عشرات الأسئلة الأخرى في عقله ، والتي أراد إجابات فورية عليها.
تجمد ليو لثانية وجيزة.
وعلى الرغم من أن المهارة وفرت له مساحة من الوضوح ، إلا أنه سرعان ما سقط في نفس الانهيار عندما ضربته موجة أخرى من المشاعر كالشاحنة.
“لا… لم أرهم يموتون ، ولكنني رأيتهم يندفعون إلى قاعة مليئة بالأعداء. لا يمكنهم النجاة. لكن… أنا— أنا غير متأكد” اعترف ليو وهو يقبض على رأسه بينما تعلقت الدموع التي هددته بالانهمار بعناد في زوايا عينيه.
لم يكن باردًا ولا غاضبًا ، بل بدا محطمًا حقًا.
لأول مرة ، أدرك ليو مدى عدم فعالية [لامبالاة الملك] عندما يتعلق الأمر بذكريات عائلته ، وبغض النظر عن مدى قوة المهارة ، لم تستطع أن تخفف من المشاعر التي اندفعت من جوهره الداخلي.
“أنت تفعل كل ما تفعله الآن من أجلهم ، وأعدك أن ذلك ليس بدون سبب وجيه—”
وعلى الرغم من أن المهارة وفرت له مساحة من الوضوح ، إلا أنه سرعان ما سقط في نفس الانهيار عندما ضربته موجة أخرى من المشاعر كالشاحنة.
تجمد ليو لثانية وجيزة.
“إنهم أحياء يا ليو” قالت فاي بهدوء ، مختارة كلماتها بعناية “إنهم آمنون ويتنفسون… على الأقل في الوقت الحالي”
لقد شعر بالارتياح لأنهم أحياء ولكن الآن بعد أن علم أنهم أحياء ، ظهرت عشرات الأسئلة الأخرى في عقله ، والتي أراد إجابات فورية عليها.
تضيق حلق ليو وهو يرتجف بينما يدور عقله.
لأول مرة ، أدرك ليو مدى عدم فعالية [لامبالاة الملك] عندما يتعلق الأمر بذكريات عائلته ، وبغض النظر عن مدى قوة المهارة ، لم تستطع أن تخفف من المشاعر التي اندفعت من جوهره الداخلي.
لقد شعر بالارتياح لأنهم أحياء ولكن الآن بعد أن علم أنهم أحياء ، ظهرت عشرات الأسئلة الأخرى في عقله ، والتي أراد إجابات فورية عليها.
“أنت محظوظ لأن لديك مثل هذه العائلة يا سكايشارد ولكن لا تنسى إنهم محظوظون أيضًا لأن لديهم أنت” قالت فاي ، متقدمة إلى الأمام بينما لانت تعابير وجهها قليلاً.
“هل ما زالوا يفكرون بي؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تراجعت فاي خطوة إلى الوراء بينما انغلق الباب خلف ليو.
“هل يعلمون أنني حي حتى؟”
“المهمة التي تقوم بها الآن هي لسلامتهم ولخلاصك. لا شيء من هذا تافه. لا شيء من هذا بلا معنى. هذا ما أعدك به”
“هل يريدون مقابلتي؟”
تراجعت قليلاً.
تصدع صوته أكثر مع كل سؤال ، بينما ارتجفت قبضتيه ، حيث كان بالكاد يحافظ على نفسه واقفًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما تقولين انهم أحياء الآن… هل تقصدين أنهم ما زالوا في شكل من أشكال الخطر؟”
“أنت محظوظ لأن لديك مثل هذه العائلة يا سكايشارد ولكن لا تنسى إنهم محظوظون أيضًا لأن لديهم أنت” قالت فاي ، متقدمة إلى الأمام بينما لانت تعابير وجهها قليلاً.
وقفت فاي بذهول وحلقها يضيق ، بينما تردد كلمات شيخ الطائفة الشريرة في عقلها ‘بمجرد أن يصل إلى مستوى السيد العظيم… ستبدأ ذكرياته في الظهور مرة أخرى—’
“المهمة التي تقوم بها الآن هي لسلامتهم ولخلاصك. لا شيء من هذا تافه. لا شيء من هذا بلا معنى. هذا ما أعدك به”
“لا… لم أرهم يموتون ، ولكنني رأيتهم يندفعون إلى قاعة مليئة بالأعداء. لا يمكنهم النجاة. لكن… أنا— أنا غير متأكد” اعترف ليو وهو يقبض على رأسه بينما تعلقت الدموع التي هددته بالانهمار بعناد في زوايا عينيه.
تضيق حلق ليو ، بينما عاد الوضوح إلى رأسه مرة أخرى ، مع سيطرة مهارة [لامبالاة الملك] مجددا.
تجمد ليو لثانية وجيزة.
“عندما تقولين انهم أحياء الآن… هل تقصدين أنهم ما زالوا في شكل من أشكال الخطر؟”
تراجعت قليلاً.
سأل ليو وهو يلتقط تفصيلاً صغيرًا من كلمات فاي.
تراجعت قليلاً.
“نعم ، ما زالوا في خطر. إنهم مطاردون من نفس القوى التي سجنتك ذات مرة ولكن منظمتي تحميهم” ردت فاي ، بينما اتسعت عيون ليو بدهشة.
*طرق*
“إذا كانوا في خطر ، فيجب أن أنقذهم ، أين هم؟ من يطاردهم؟ لأي منظمة تنتمين؟” سأل ليو بيأس ، وعلى الرغم من أنه علم في أعماق قلبه أنه لم يكن من المفترض أن يعرف هذه الإجابات ، إلا أنه بطريقة ما لم يستطع إلا أن يسألها.
*طرق*
عندما استمعت إلى كلماته ، تذبذب قلب فاي للحظة واحدة ، لكنها سرعان ما هزت رأسها بالرفض.
لأول مرة منذ لقائه ، لم يبد ليو متماسكًا.
“لا أستطيع أن أعطيك تلك الإجابات يا ليو ، أنا آسفة… لكن أعتقد أنك تعرف السبب بالفعل”
“إذا أعدتهم الآن ، فإن كل تضحية قدمتها وكل صعوبة تحملتها حتى الآن ستكون هباء منثورا. والأسوأ ، لن تكون عائلتك آمنة أبدًا”
“أنت تفعل كل ما تفعله الآن من أجلهم ، وأعدك أن ذلك ليس بدون سبب وجيه—”
“أنت تفعل كل ما تفعله الآن من أجلهم ، وأعدك أن ذلك ليس بدون سبب وجيه—”
“هل ما زالوا يفكرون بي؟”
“لا أستطيع أن أعيد لك ذكرياتك الآن ، ولكن بمجرد أن تصبح فردا رسميا من نقابة الأفاعي السوداء ، سأعيد لك كل شيء. كل ذاكرة ، سواء كانت مؤلمة أو جميلة. لكن حتى ذلك الحين ، عليك أن تتحمل”
لقد شعر بالارتياح لأنهم أحياء ولكن الآن بعد أن علم أنهم أحياء ، ظهرت عشرات الأسئلة الأخرى في عقله ، والتي أراد إجابات فورية عليها.
تراجعت قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هل يريدون مقابلتي؟”
“لذا إذا كنت ترغب في استعادة ذكرياتك بسرعة ، فما عليك سوى أن تقاتل بشكل جيد في البطولة وتفوز! ثم احصل على عرض من الأفاعي السوداء كطالب في السنة الأولى. وستستعيد ذكرياتك في غضون شهرين. ولكن حتى ذلك الحين ، أنا آسفة لا أستطيع فعل ذلك—” قالت فاي ، بينما أومأ ليو برأسه بشكل متفهم.
الفصل 159 – المواجهة (أكاديمية رودوفا العسكرية ، جناح سكن المعلمين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عندما تقولين انهم أحياء الآن… هل تقصدين أنهم ما زالوا في شكل من أشكال الخطر؟”
الترجمة: Hunter
“المهمة التي تقوم بها الآن هي لسلامتهم ولخلاصك. لا شيء من هذا تافه. لا شيء من هذا بلا معنى. هذا ما أعدك به”
*طرق*
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
