الاعتياد على القوة الجديدة
الفصل 153 – الاعتياد على القوة الجديدة
(اليوم التالي ، أكاديمية رودوفا العسكرية ، ساحات التدريب)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر وكأنه لم يعد من الممكن أن يُباغت ، حيث لم تعد حتى أشد الضربات جنونًا أو أشد الاندفاعات تهورًا تتركه عرضة للخطر.
خضعت الأكاديمية لتغيير مؤقت بعد اختيارات فريق الحلبة ، حيث تم إغلاق مرافق التدريب ، بما في ذلك ساحات التدريب وقاعات القتال أمام الطلاب.
لم تكن ضحكته الصاخبة بسبب الخجل بل بسبب الفخر المطلق.
اقتصر الوصول حصريًا على فريق الحلبة المشكل حديثًا ، مما منحهم الخصوصية للتدريب بدون خوف من تسريب الاستراتيجيات أو الكشف عن أساليب قتالهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يا إلهي” تمتم هين وهو يفرك الجرح “أنا رجل عجوز بالفعل ولم تعد عيناي تعمل كما كانت من قبل. تحلّى ببعض الرحمة ايها اللعين”
“أيها الفتى! إنها مجرد معركة ودية! لا تراوغني هكذا—” هدر هين ، حيث سرت قشعريرة في عموده الفقري.
الفصل 153 – الاعتياد على القوة الجديدة (اليوم التالي ، أكاديمية رودوفا العسكرية ، ساحات التدريب)
ليو ، الذي كان بالفعل كابوسًا ضده كمحارب على مستوى السيد ، أصبح الآن لا يمكن لمسه منذ اختراقه إلى مستوى السيد العظيم.
لم يكن هذا شيئًا يمكن قياسه بأرقام بسيطة ، ولكن كان تأثيره على القتال هائلاً.
منذ الاختراق ، ارتقى إلى دوري مختلف تمامًا ، حيث أصبحت كل تقنية وحركة أكثر حدة وسرعة وثقلًا ، مما جعل هين يكافح لمواكبة ذلك.
صفر هين ، حيث بدا عليه الإعجاب بالدفاع بينما قال ، “تسك. يا له من دفاع مرعب ، إنه يخجل الدبابات حتى”
ومع ذلك ، ما أزعج هين أكثر من سرعته وقوة تقنياته المحسنة هو عدم القدرة على التنبؤ بسلاح ليو ، خاصة عندما يطلق مهارته [ضربات الشبح الألف].
صفر هين ، حيث بدا عليه الإعجاب بالدفاع بينما قال ، “تسك. يا له من دفاع مرعب ، إنه يخجل الدبابات حتى”
الأوهام المتعددة التي تنتجها المهارة لم تكن مجرد صعبة القراءة بل كانت مستحيلة ، حتى مخضرم مثل هين كان يكافح ضدها.
ثم في لحظة قد فاجأت هين نفسه ، تسارع ليو أكثر ، في دفعة مفاجئة من السرعة ، وفي اللحظة التي بدا وكأنه سينحني لتجنب الهجوم ، انزلق بالكامل متجاوزًا دفاعه ، وكأنه انتقل فجأة في جزء من الثانية.
*قطع*
“هاه؟” قال هين في حالة ذعر ، حيث تقلصت حدقة عيونه ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من تغيير وضعيته ، استقر خنجر ليو بثبات على صدره بينما رمش هين بعدم تصديق.
قطع خنجر ليو من خلال ذراع هين اليمنى ، تاركًا جرحًا سطحيًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————————
“يا إلهي” تمتم هين وهو يفرك الجرح “أنا رجل عجوز بالفعل ولم تعد عيناي تعمل كما كانت من قبل. تحلّى ببعض الرحمة ايها اللعين”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *دفع*
ومع ذلك ، خلف التذمر ، لمعت عيناه.
*بووم*
لم يزعجه ألم الجرح بل أثار حماسه.
كل من هذه المكاسب الصغيرة الغير القابلة للقياس قد تبدو تافهة بمفردها ولكنها مجتمعة ، ستتحول إلى شيء مخيف.
حقيقة أن ليو يمكن أن يجبره على القتال بجدية حتى الآن قد جلبت لـ هين فرحة حقيقية.
ثم في لحظة قد فاجأت هين نفسه ، تسارع ليو أكثر ، في دفعة مفاجئة من السرعة ، وفي اللحظة التي بدا وكأنه سينحني لتجنب الهجوم ، انزلق بالكامل متجاوزًا دفاعه ، وكأنه انتقل فجأة في جزء من الثانية.
وبدون أن يفقد الايقاع ، قبض هين على سلاحه بقوة أكبر ، بينما اشتعلت هالته بحدة.
خضعت الأكاديمية لتغيير مؤقت بعد اختيارات فريق الحلبة ، حيث تم إغلاق مرافق التدريب ، بما في ذلك ساحات التدريب وقاعات القتال أمام الطلاب.
“حسنًا ، سأزيد الرهان درجة ، حاول مواكبتي—” قال هين ، حيث قرر دفع جسده إلى 90% من إجمالي قوته ، بينما قاتل ليو بجدية قدر الإمكان في المعركة الودية.
*قطع*
بما أن ليو كان لا يزال يتعرف على القوة الجديدة لجسده في مستوى السيد العظيم ، فقد كان هين يتساهل معه أثناء المعركة الودية ، ويزيد الوتيرة تدريجيًا حتى يتمكن من التكيف ، ولكن بعد أن الحق ليو الضرر الاول ، لم ينوي هين إظهار أي رحمة.
“لقد خسرت!” صرخ هين وهو ينفجر ضاحكًا ، حيث تردد صوت الضحك في قاعة القتال الفارغة.
*بووم*
“لقد خسرت!” صرخ هين وهو ينفجر ضاحكًا ، حيث تردد صوت الضحك في قاعة القتال الفارغة.
تصاعدت المعركة ، حيث أطلق هين ضربة ثقيلة مشبعة بمهارته [قطع كاسر الجبل الثقيل] ، مما تسبب في تشققات تنتشر عبر الأرض المعززة.
ومع ذلك ، خلف التذمر ، لمعت عيناه.
قام ليو بتفعيل [الحجاب السماوي] غريزيًا وهو حاجز شفاف يغلف جسده بينما اصطدمت الضربة به دون إلحاق أي ضرر.
لم يقل ليو شيئًا ردًا على ذلك بينما اندفع إلى الأمام أثناء قيامه بمهارة [ربط الظل] لإبطاء حركة هين لثوانٍ معدودة ، مما منحه فرصة للانقضاض.
*دفع*
قطع خنجر ليو من خلال ذراع هين اليمنى ، تاركًا جرحًا سطحيًا.
دفعت القوة ليو إلى الخلف ، ولكن ظل غير مصاب ، حيث ظل الحاجز قويًا.
تعافت قدمه بشكل أسرع وحملته قفزاته الى مكان أعلى والتفت عضلاته وعادت إلى وضعها بكفاءة مثالية ، مما سمح له باستعادة السيطرة حتى عندما يُحبس في زوايا حرجة أو وضعيات غير متوازنة.
*صفير*
ببطء ولكن بثبات ، وجد ليو نفسه يتكيف مع التغييرات الهائلة التي أحدثها اختراقه ، حيث أصبحت التقنيات التي كانت تشعره بالإرهاق والتعب على مستوى السيد تتدفق منه الآن بسهولة طبيعية.
صفر هين ، حيث بدا عليه الإعجاب بالدفاع بينما قال ، “تسك. يا له من دفاع مرعب ، إنه يخجل الدبابات حتى”
الأوهام المتعددة التي تنتجها المهارة لم تكن مجرد صعبة القراءة بل كانت مستحيلة ، حتى مخضرم مثل هين كان يكافح ضدها.
لم يقل ليو شيئًا ردًا على ذلك بينما اندفع إلى الأمام أثناء قيامه بمهارة [ربط الظل] لإبطاء حركة هين لثوانٍ معدودة ، مما منحه فرصة للانقضاض.
“هاه؟” قال هين في حالة ذعر ، حيث تقلصت حدقة عيونه ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من تغيير وضعيته ، استقر خنجر ليو بثبات على صدره بينما رمش هين بعدم تصديق.
ولكن هين المخضرم قام بكسر الربط بقوة غاشمة ثم رد بضربة واسعة ، مما أجبر ليو على الانحراف في الثانية الأخيرة.
الأوهام المتعددة التي تنتجها المهارة لم تكن مجرد صعبة القراءة بل كانت مستحيلة ، حتى مخضرم مثل هين كان يكافح ضدها.
تبادل الاثنان وابلًا من الحركات ، حيث كان ليو يتحرك ويراوغ ضربات هين بخفة ورشاقة ، بينما ضغط هين بقوة أكبر مع كل تلويحة ، مختبرًا حدود قوة ليو الجديدة.
لقد انخفض الوقت الذي استغرقه لاستعادة وضعيته المثالية إلى غمضة عين ، مما لم يترك أي ثغرات يمكن استغلالها لخصومه.
ثم في لحظة قد فاجأت هين نفسه ، تسارع ليو أكثر ، في دفعة مفاجئة من السرعة ، وفي اللحظة التي بدا وكأنه سينحني لتجنب الهجوم ، انزلق بالكامل متجاوزًا دفاعه ، وكأنه انتقل فجأة في جزء من الثانية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————————
“هاه؟” قال هين في حالة ذعر ، حيث تقلصت حدقة عيونه ، ولكن قبل أن يتمكن حتى من تغيير وضعيته ، استقر خنجر ليو بثبات على صدره بينما رمش هين بعدم تصديق.
“أ-أنا خسرت؟” قال هين وعيناه متسعة بعدم التصديق.
“أيها الفتى! إنها مجرد معركة ودية! لا تراوغني هكذا—” هدر هين ، حيث سرت قشعريرة في عموده الفقري.
فقط عندها أدرك الأمر.
ليو ، الذي كان بالفعل كابوسًا ضده كمحارب على مستوى السيد ، أصبح الآن لا يمكن لمسه منذ اختراقه إلى مستوى السيد العظيم.
“لقد خسرت!” صرخ هين وهو ينفجر ضاحكًا ، حيث تردد صوت الضحك في قاعة القتال الفارغة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن انتصارًا ساحقًا بل كان مجرد دمج ليو لـ [المعالجة المتوازية] مع [ضربات الشبح الألف] وهو الذي أوجد لحظة التسارع التي غيرت إيقاع حركته بالكامل.
لم تكن ضحكته الصاخبة بسبب الخجل بل بسبب الفخر المطلق.
*قطع*
بينما تراجع ليو وهو يلهث.
صفر هين ، حيث بدا عليه الإعجاب بالدفاع بينما قال ، “تسك. يا له من دفاع مرعب ، إنه يخجل الدبابات حتى”
“لقد كبرت أيها الفتى” قال هين وهو يمسح قطرة عرق من جبهته بينما يحاول كبح ضحكاته “لم تعد مجرد الماسة غير مصقولة. أنت كنز بحق الجحيم”
تعافت قدمه بشكل أسرع وحملته قفزاته الى مكان أعلى والتفت عضلاته وعادت إلى وضعها بكفاءة مثالية ، مما سمح له باستعادة السيطرة حتى عندما يُحبس في زوايا حرجة أو وضعيات غير متوازنة.
لم يكن انتصارًا ساحقًا بل كان مجرد دمج ليو لـ [المعالجة المتوازية] مع [ضربات الشبح الألف] وهو الذي أوجد لحظة التسارع التي غيرت إيقاع حركته بالكامل.
الفصل 153 – الاعتياد على القوة الجديدة (اليوم التالي ، أكاديمية رودوفا العسكرية ، ساحات التدريب)
ولكن لم تكن حركة حاسمة بل كانت مجرد خدعة ذكية ستنجح ضد أي خصم مرة واحدة.
“يجب أن أخبر المدير بهذا—” قال هين بفرح ، حيث بعد أشهر من مشاهدة ليو ينمو مباشرة ، لم يستطع هين إلا أن يشعر بالمسؤولية بتطور الفتى كمحارب ، وعلى الرغم من وجود العديد من المدرسين الذين يدربونه في الأكاديمية ، إلا أنه بلا شك كان الأكثر تأثيرًا على أسلوب قتاله.
لكن مع ذلك ، قدرته على التفوق على مخضرم متمرس في القتال مثل هين ، حتى للحظة عابرة ، كانت بلا شك مثيرة للإعجاب ، حيث أثبتت أن إمكاناته لا حدود لها.
تبادل الاثنان وابلًا من الحركات ، حيث كان ليو يتحرك ويراوغ ضربات هين بخفة ورشاقة ، بينما ضغط هين بقوة أكبر مع كل تلويحة ، مختبرًا حدود قوة ليو الجديدة.
“يجب أن أخبر المدير بهذا—” قال هين بفرح ، حيث بعد أشهر من مشاهدة ليو ينمو مباشرة ، لم يستطع هين إلا أن يشعر بالمسؤولية بتطور الفتى كمحارب ، وعلى الرغم من وجود العديد من المدرسين الذين يدربونه في الأكاديمية ، إلا أنه بلا شك كان الأكثر تأثيرًا على أسلوب قتاله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وأخيرًا ، منذ أن تحول إلى استخدام المانا كطاقة لجسده ، تحسنت قدرته على التحمل في المعركة بشكل كبير ، حيث لم تتعب عضلاته بالسرعة نفسها ، بينما استقر تنفسه بشكل أسرع بعد التبادلات ولم تعد المانا تتحرك بشكل لا يمكن السيطرة عليه عندما يُضغط عليه ، بل ستتدفق بهدوء ، مثل الماء عبر قنوات مألوفة.
“البطولة ليست جاهزة لك ايها الفتى ، معك ومع يانغ وشين ، يمكننا حقًا أن نأمل أن رودوفا ستحقق الفوز بالكامل—” قال هين ، حيث بدا عليه الأمل الصادق بشأن فرص رودوفا في الفوز في هذا العام.
وبدون أن يفقد الايقاع ، قبض هين على سلاحه بقوة أكبر ، بينما اشتعلت هالته بحدة.
—————————
“أ-أنا خسرت؟” قال هين وعيناه متسعة بعدم التصديق.
ببطء ولكن بثبات ، وجد ليو نفسه يتكيف مع التغييرات الهائلة التي أحدثها اختراقه ، حيث أصبحت التقنيات التي كانت تشعره بالإرهاق والتعب على مستوى السيد تتدفق منه الآن بسهولة طبيعية.
قطع خنجر ليو من خلال ذراع هين اليمنى ، تاركًا جرحًا سطحيًا.
لم تتحسن القوة الخام أو السرعة القصوى فقط ، بل ما جعل هذا التقدم عميقًا جدًا هو الفرق الدقيق ولكن الحاسم ، الذي طور كل جانب من جوانب القتال.
وهذا كان مجرد أحد المزايا العديدة التي منحه مستوى السيد العظيم.
تعافت قدمه بشكل أسرع وحملته قفزاته الى مكان أعلى والتفت عضلاته وعادت إلى وضعها بكفاءة مثالية ، مما سمح له باستعادة السيطرة حتى عندما يُحبس في زوايا حرجة أو وضعيات غير متوازنة.
لم يكن هذا شيئًا يمكن قياسه بأرقام بسيطة ، ولكن كان تأثيره على القتال هائلاً.
وهذا كان مجرد أحد المزايا العديدة التي منحه مستوى السيد العظيم.
لقد شعر وكأنه لم يعد من الممكن أن يُباغت ، حيث لم تعد حتى أشد الضربات جنونًا أو أشد الاندفاعات تهورًا تتركه عرضة للخطر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر وكأنه لم يعد من الممكن أن يُباغت ، حيث لم تعد حتى أشد الضربات جنونًا أو أشد الاندفاعات تهورًا تتركه عرضة للخطر.
لقد انخفض الوقت الذي استغرقه لاستعادة وضعيته المثالية إلى غمضة عين ، مما لم يترك أي ثغرات يمكن استغلالها لخصومه.
تعافت قدمه بشكل أسرع وحملته قفزاته الى مكان أعلى والتفت عضلاته وعادت إلى وضعها بكفاءة مثالية ، مما سمح له باستعادة السيطرة حتى عندما يُحبس في زوايا حرجة أو وضعيات غير متوازنة.
وهذا كان مجرد أحد المزايا العديدة التي منحه مستوى السيد العظيم.
قطع خنجر ليو من خلال ذراع هين اليمنى ، تاركًا جرحًا سطحيًا.
بصرف النظر عن هذا ، فإن غرائزه أصبحت أكثر حدة وكأن جسده يتصرف أسرع من الفكرة ذاتها ، وسيؤدي الحركات فورًا بمجرد أن يرغب في حدوثها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن انتصارًا ساحقًا بل كان مجرد دمج ليو لـ [المعالجة المتوازية] مع [ضربات الشبح الألف] وهو الذي أوجد لحظة التسارع التي غيرت إيقاع حركته بالكامل.
كان هذا في الأساس تحسينًا في وقت ردة الفعل ، حيث نادرًا ما سيشعر ليو بالدهشة من حركة قادمة نحوه بعد الآن.
قطع خنجر ليو من خلال ذراع هين اليمنى ، تاركًا جرحًا سطحيًا.
وأخيرًا ، منذ أن تحول إلى استخدام المانا كطاقة لجسده ، تحسنت قدرته على التحمل في المعركة بشكل كبير ، حيث لم تتعب عضلاته بالسرعة نفسها ، بينما استقر تنفسه بشكل أسرع بعد التبادلات ولم تعد المانا تتحرك بشكل لا يمكن السيطرة عليه عندما يُضغط عليه ، بل ستتدفق بهدوء ، مثل الماء عبر قنوات مألوفة.
ولكن لم تكن حركة حاسمة بل كانت مجرد خدعة ذكية ستنجح ضد أي خصم مرة واحدة.
كل من هذه المكاسب الصغيرة الغير القابلة للقياس قد تبدو تافهة بمفردها ولكنها مجتمعة ، ستتحول إلى شيء مخيف.
لكن مع ذلك ، قدرته على التفوق على مخضرم متمرس في القتال مثل هين ، حتى للحظة عابرة ، كانت بلا شك مثيرة للإعجاب ، حيث أثبتت أن إمكاناته لا حدود لها.
لم يعد ليو أقوى ببساطة بل أصبح أكثر اكتمالاً.
لم تكن ضحكته الصاخبة بسبب الخجل بل بسبب الفخر المطلق.
وهذا ، أكثر من أي شيء آخر ، قد جعله خطيرًا للغاية.
ثم في لحظة قد فاجأت هين نفسه ، تسارع ليو أكثر ، في دفعة مفاجئة من السرعة ، وفي اللحظة التي بدا وكأنه سينحني لتجنب الهجوم ، انزلق بالكامل متجاوزًا دفاعه ، وكأنه انتقل فجأة في جزء من الثانية.
لقد انخفض الوقت الذي استغرقه لاستعادة وضعيته المثالية إلى غمضة عين ، مما لم يترك أي ثغرات يمكن استغلالها لخصومه.
الترجمة: Hunter
بصرف النظر عن هذا ، فإن غرائزه أصبحت أكثر حدة وكأن جسده يتصرف أسرع من الفكرة ذاتها ، وسيؤدي الحركات فورًا بمجرد أن يرغب في حدوثها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد شعر وكأنه لم يعد من الممكن أن يُباغت ، حيث لم تعد حتى أشد الضربات جنونًا أو أشد الاندفاعات تهورًا تتركه عرضة للخطر.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات