تحقيق السيد العظيم!
الفصل 143 – تحقيق السيد العظيم!
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، اليوم الذي يسبق الاختراق)
بعد أن وصل إلى الحد الأخير ، أخذ ليو يوم راحة ، تمامًا كما نصحه الرائد هين.
تلألأ الحجاب السماوي على جلده ، حاميا عضلاته المحترقة لفترة كافية للحفاظ على الحركة.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ شهور التي يسمح لنفسه بالتوقف ، وفقط في سكون الراحة أدرك مدى صراخ جسده.
لقد بنيت لغرض واحد فقط: السماح للمحارب بالتقدم بأمان.
لم تكن الآلام حادة بل عميقة ومنتظمة ، حيث استقرت في عظامه كجلد لا يمكن انتزاعه.
لقد نجح!
كان كل مفصل ينبض ببطء ، بينما شعرت عضلاته وكأنها اسلاك ملفوفة بإحكام تتآكل عند الأطراف ، وحتى أنفاسه حملت ثقلًا باقياً قد اعتاد على تجاهله.
رفضت عضلاته الانقباض بالكامل ، وتباطأ قلبه ، واستقر شعور لم يشعر به من قبل فيه:
في ذلك اليوم ، نام ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————
ليست الغفوات التافهة التي كان يعيش عليها بين جلسات التدريب بل راحة حقيقية متواصلة.
مع تنفس بطيء ومنتظم ، وضع الزجاجة أمامه ، ثم أخذ لحظة أخيرة من السكون ، نفس أخير كـ مقاتل من مستوى السيد.
لمدة سبعة عشر ساعة ، ظل جسده ساكنًا وعقله صامتًا بينما تلاشى الإجهاد المتراكم من التدريب المستمر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ———————
عندما فتح عينيه أخيرًا في صباح اليوم التالي ، شعر جسده بالخفة والتركيز والحياة.
وعاد جسده إلى الحياة مرة أخرى.
وقف ليرتدي ملابسه ثم سار إلى جناح التقدم الخاص بـ أكاديمية رودوفا العسكرية.
في ذلك اليوم ، نام ليو.
———————
لقد أصبح سيدا عظيما بنجاح بدون أي حوادث ، بينما انفتحت بوابات الغرفة ليندفع فريق من الطاقم الطبي حوله.
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة التقدم)
كان الألم حارقًا ولكن ظل تعبير ليو ثابتًا بينما كان عقله يعالج كل تغيير بوضوح.
كانت غرفة التقدم ضخمة وهيكلها يتكون بالكامل من فولاذ مقوى بلون البركان مصمم لتحمل الانفجارات السحرية وتدفقات المانا عالية الضغط.
صرخ نصله في الهواء وتضاعفت الصور اللاحقة في كل اتجاه بينما طُمست أطرافه في الحركة.
كانت الغرفة فارغة – لا توجد رموز او علامات او معدات – فقط فراغ ، وكأنها تدعو الفوضى لملئها.
حدث كل هذا في غضون نصف ثانية.
لقد بنيت لغرض واحد فقط: السماح للمحارب بالتقدم بأمان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبقى أي شيء ، حيث تمكن من حرق كل شيء في غضون ثانيتين.
انتظر الرائد هين داخل المدخل مباشرة ، حاملا زجاجة أنيقة مكونة من سائل بنفسجي وأزرق.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ما بدت وكأنها طاقة نظيفة بدأت تتشوه.
[جرعة اختراق السيد العظيم]
توهجت دوائر المانا بينما انفجرت المانا فيها كفيضان عبر قناة ضيقة ، موسعة إياها بقوة مع كل ثانية تمر.
كانت المانا الدوارة في الداخل تتوهج بشكل خافت وكأنها حساسة للضوء.
توهجت دوائر المانا بينما انفجرت المانا فيها كفيضان عبر قناة ضيقة ، موسعة إياها بقوة مع كل ثانية تمر.
سلم الزجاجة إلى ليو بدون احتفال وبنظرة ثابتة.
تتبعت الرؤية المطلقة كل جسيم يتحرك حوله بوضوح تام.
“بمجرد أن يتوقف تشكيل عُقد التشاكرا — اي بعد ان تتوقف المانا عن بناء جسدك وتبدأ في غليه… ستكون هذه هي إشارتك. احرق المانا فورًا بدون اي تردد. سيكون لديك مهلة تتراوح بين 1.5-2 ثانية لحرقها كلها قبل أن تبدأ في إتلاف جسمك ، وإذا استغرقت أكثر من 5 ثوانٍ ، فستتكبد خسائر فادحة. لذا تذكر أن تتصرف بسرعة في تلك اللحظة” حذر هين ، بينما أومأ ليو بدون كلمة ، قابضًا على الزجاجة بإحكام.
لقد بنيت لغرض واحد فقط: السماح للمحارب بالتقدم بأمان.
ألقى هين نظرة أخيرة عليه قبل أن يخرج ويختم الباب الفولاذي الثقيل خلفه بصوت مرتفع.
شعر بعقله وهو يرشده ، حيث بدت مهارة [لامبالاة الملك] تعمل بشكل مضاعف للحفاظ على العقلانية خلال هذا الألم الغير معقول.
———————
لم يرمش حتى.
بمجرد مغادرة هين ، دخل ليو إلى وسط الغرفة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبعد ذلك ، بدأت العملية.
مع تنفس بطيء ومنتظم ، وضع الزجاجة أمامه ، ثم أخذ لحظة أخيرة من السكون ، نفس أخير كـ مقاتل من مستوى السيد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com (أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة التقدم)
ثم أزال سدادة الزجاجة وابتلع السائل.
وأخيرًا—
كانت الجرعة دافئة وناعمة بشكل غريب في البداية ولكن في غضون ثوانٍ ، تحول هذا الدفء إلى سائل حارق.
بدأت المانا التي لا تزال تدور بداخله في الغليان – ليس بشكل مجازي بل بشكل حرفي– بينما اشتعلت حرارة شديدة في صدره وانتشرت إلى الخارج.
انفجرت موجة من الطاقة عبر صدره ، حيث أغرقت المانا قلبه بقوة عنيفة ، مندفعة إلى كل زاوية من جسده.
سلم الزجاجة إلى ليو بدون احتفال وبنظرة ثابتة.
شعر بالألم على الفور تقريبًا.
قام بتفعيل[الهجوم المضاد الكامل] ، ثم أعاد توجيه الكتلة القادمة من الحطام في الهواء ، وأعادها بضعف القوة ، مما ادى الى تبخرها في هذه العملية وإلى موجة صدمة ثانوية.
لم يكن حادًا بل كان واسعًا ، مثل موجة من الضغط التي تتدفق من قلبه إلى الخارج ، وكأنه يتم نفخه من الداخل.
توهجت دوائر المانا بينما انفجرت المانا فيها كفيضان عبر قناة ضيقة ، موسعة إياها بقوة مع كل ثانية تمر.
شد ليو فكه وجسده يرتجف بينما ركع على ركبة واحدة ، والمانا تشتعل بجنون حوله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ليست الغفوات التافهة التي كان يعيش عليها بين جلسات التدريب بل راحة حقيقية متواصلة.
أصبحت رؤيته ضبابية وتصلبت عضلاته وشعر بجدران دوائره تتمدد ثم تتمزق ثم تتعافى في وقت واحد في حلقة مجنونة من الدمار والإصلاح.
وعلى الرغم من الألم المذهل ، إلا أن ليو تحرك بدون تردد.
‘تحمل. سيطر على الأمر’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
شعر بعقله وهو يرشده ، حيث بدت مهارة [لامبالاة الملك] تعمل بشكل مضاعف للحفاظ على العقلانية خلال هذا الألم الغير معقول.
وعلى الرغم من الألم المذهل ، إلا أن ليو تحرك بدون تردد.
بصرامة ، ركز ليو كل شيء في تدفق الدوائر ، موجهًا المانا عبر ذراعيه وساقيه وعموده الفقري ، بينما استمر طوفان المانا في الاهتياج بالداخل.
كانت غرفة التقدم ضخمة وهيكلها يتكون بالكامل من فولاذ مقوى بلون البركان مصمم لتحمل الانفجارات السحرية وتدفقات المانا عالية الضغط.
احمر جلده وبرزت الأوردة عبر جسده بينما بدأ الدم المشبع بالمانا يتفاعل مع جهازه العصبي.
سلم الزجاجة إلى ليو بدون احتفال وبنظرة ثابتة.
وبعد ذلك ، بدأت العملية.
‘تحمل. سيطر على الأمر’
بدأت عُقد التشاكرا في التكون.
كانت هذه هي المرة الأولى منذ شهور التي يسمح لنفسه بالتوقف ، وفقط في سكون الراحة أدرك مدى صراخ جسده.
أولاً على طول عموده الفقري – تشكلت نقاط تقارب صغيرة ، حيث تتداخل فيها دوائر المانا والأعصاب والأوعية الدموية معا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنشق ليو بحدة ثم توسعت رئتيه بينما عادت الحياة إلى جسده.
واحدة تلو الأخرى ، بدت كل نقطة تحترق كشمس صغيرة.
كان الألم حارقًا ولكن ظل تعبير ليو ثابتًا بينما كان عقله يعالج كل تغيير بوضوح.
كان الألم حارقًا ولكن ظل تعبير ليو ثابتًا بينما كان عقله يعالج كل تغيير بوضوح.
عندما وجه المانا النقية والمستقرة عبر دوائره المتوسعة حديثًا ، رأى الفرق بشكل فوري ، حيث كانت المانا المتواجدة في الجرعة تحترق كنار جامحة ، بينما تحركت المانا الخاصة به كالمياه الباردة المهدئة والمتناغمة.
مع كل عقدة جديدة ، سيتحول جسده ، وستنمو عضلاته لتصبح أكثر إحكامًا ، بينما تدفقت القوة من خلاله بمستويات لم يلمسها من قبل.
قسمت المعالجة المتوازية عقله إلى مركز ذو كفاءة فائقة ، مما سمح له بالرمي والضرب في نفس الوقت.
شعر بالزيادة في كل جانب.
مع تنفس بطيء ومنتظم ، وضع الزجاجة أمامه ، ثم أخذ لحظة أخيرة من السكون ، نفس أخير كـ مقاتل من مستوى السيد.
وقت ردة الفعل ، سرعة الحركة ، القوة النهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انفجرت موجة من الطاقة عبر صدره ، حيث أغرقت المانا قلبه بقوة عنيفة ، مندفعة إلى كل زاوية من جسده.
عمل كل ذلك تحت مصدر وقود جديد ، حيث تدفقت المانا مباشرة إلى أنسجته عبر مجرى الدم.
كانت غرفة التقدم ضخمة وهيكلها يتكون بالكامل من فولاذ مقوى بلون البركان مصمم لتحمل الانفجارات السحرية وتدفقات المانا عالية الضغط.
لكن الأمر لم يدم طويلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [جرعة اختراق السيد العظيم]
ما بدت وكأنها طاقة نظيفة بدأت تتشوه.
ارتجف جسده ، وبرد دمه ، وشحب جلده.
بدأت المانا التي لا تزال تدور بداخله في الغليان – ليس بشكل مجازي بل بشكل حرفي– بينما اشتعلت حرارة شديدة في صدره وانتشرت إلى الخارج.
كان وعيه مرتبط بخيط الحياة الضعيف الذي لا يزال يومض بداخله.
احترقت عروقه ونبضت عضلاته وبدأت المانا تتحول إلى سم.
“آه—”
كانت هذه هي المهلة التي أخبره هين بها.
قام بتفعيل[الهجوم المضاد الكامل] ، ثم أعاد توجيه الكتلة القادمة من الحطام في الهواء ، وأعادها بضعف القوة ، مما ادى الى تبخرها في هذه العملية وإلى موجة صدمة ثانوية.
وعلى الرغم من الألم المذهل ، إلا أن ليو تحرك بدون تردد.
———————
في لحظة واحدة ، قام بتفعيل [ضربات الشبح الألف] ، [الحجاب السماوي] ، [المعالجة المتوازية] ، [الرؤية المطلقة] كلها في وقت واحد – مطبقًا الهجوم والدفاع والدقة والوعي في انفجار متزامن ومتفجر.
ثم استدعى المانا الطبيعية المخزنة في قلبه وفي أعماق خلايا دمه نفسها ، بينما بدأ في تحريكها.
صرخ نصله في الهواء وتضاعفت الصور اللاحقة في كل اتجاه بينما طُمست أطرافه في الحركة.
سلم الزجاجة إلى ليو بدون احتفال وبنظرة ثابتة.
تلألأ الحجاب السماوي على جلده ، حاميا عضلاته المحترقة لفترة كافية للحفاظ على الحركة.
صرخ نصله في الهواء وتضاعفت الصور اللاحقة في كل اتجاه بينما طُمست أطرافه في الحركة.
قسمت المعالجة المتوازية عقله إلى مركز ذو كفاءة فائقة ، مما سمح له بالرمي والضرب في نفس الوقت.
عمل كل ذلك تحت مصدر وقود جديد ، حيث تدفقت المانا مباشرة إلى أنسجته عبر مجرى الدم.
تتبعت الرؤية المطلقة كل جسيم يتحرك حوله بوضوح تام.
لقد أصبح سيدا عظيما بنجاح بدون أي حوادث ، بينما انفتحت بوابات الغرفة ليندفع فريق من الطاقم الطبي حوله.
بصرخة ، دفع نصله في الجدار المقوى ، فقط لينهار إلى حطام.
كانت الغرفة فارغة – لا توجد رموز او علامات او معدات – فقط فراغ ، وكأنها تدعو الفوضى لملئها.
لم يرمش حتى.
لم يكن حادًا بل كان واسعًا ، مثل موجة من الضغط التي تتدفق من قلبه إلى الخارج ، وكأنه يتم نفخه من الداخل.
قام بتفعيل[الهجوم المضاد الكامل] ، ثم أعاد توجيه الكتلة القادمة من الحطام في الهواء ، وأعادها بضعف القوة ، مما ادى الى تبخرها في هذه العملية وإلى موجة صدمة ثانوية.
ارتجف جسده ، وبرد دمه ، وشحب جلده.
حدث كل هذا في غضون نصف ثانية.
احمر جلده وبرزت الأوردة عبر جسده بينما بدأ الدم المشبع بالمانا يتفاعل مع جهازه العصبي.
ومع ذلك… لم يكن كافيًا ، حيث كان لا يزال جسده مليئا بالمانا المتبقية ، بينما كان جلده ينبض باللون الأحمر مع رئتين مشتعلة.
لقد نجح!
لذا فعل ذلك مرة أخرى.
مرة.
لمدة سبعة عشر ساعة ، ظل جسده ساكنًا وعقله صامتًا بينما تلاشى الإجهاد المتراكم من التدريب المستمر.
ثم مرتين.
كانت غرفة التقدم ضخمة وهيكلها يتكون بالكامل من فولاذ مقوى بلون البركان مصمم لتحمل الانفجارات السحرية وتدفقات المانا عالية الضغط.
في كل مرة سيدفع بقوة أكبر ويطبق المهارات بشكل أسرع ويمزق محيطه بدقة لا هوادة فيها.
استقرت رؤيته وعاد نبض قلبه إلى طبيعته.
وأخيرًا—
وقت ردة الفعل ، سرعة الحركة ، القوة النهائية.
لم يتبقى أي شيء ، حيث تمكن من حرق كل شيء في غضون ثانيتين.
الفصل 143 – تحقيق السيد العظيم! (أكاديمية رودوفا العسكرية ، اليوم الذي يسبق الاختراق) بعد أن وصل إلى الحد الأخير ، أخذ ليو يوم راحة ، تمامًا كما نصحه الرائد هين.
“آه—”
استقرت رؤيته وعاد نبض قلبه إلى طبيعته.
ركع على ركبة واحدة وهو يلهث بشدة ، بينما ضغط صمت الغرفة عليه وكأنه نجم ينهار.
عمل كل ذلك تحت مصدر وقود جديد ، حيث تدفقت المانا مباشرة إلى أنسجته عبر مجرى الدم.
ارتجف جسده ، وبرد دمه ، وشحب جلده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
رفضت عضلاته الانقباض بالكامل ، وتباطأ قلبه ، واستقر شعور لم يشعر به من قبل فيه:
بدأت المانا التي لا تزال تدور بداخله في الغليان – ليس بشكل مجازي بل بشكل حرفي– بينما اشتعلت حرارة شديدة في صدره وانتشرت إلى الخارج.
شعر وكأنه سمكة خارج الماء ، حيث لم يستطيع التنفس.
لقد أصبح سيدا عظيما بنجاح بدون أي حوادث ، بينما انفتحت بوابات الغرفة ليندفع فريق من الطاقم الطبي حوله.
ثم استدعى المانا الطبيعية المخزنة في قلبه وفي أعماق خلايا دمه نفسها ، بينما بدأ في تحريكها.
وعاد جسده إلى الحياة مرة أخرى.
كان وعيه مرتبط بخيط الحياة الضعيف الذي لا يزال يومض بداخله.
لم تكن الآلام حادة بل عميقة ومنتظمة ، حيث استقرت في عظامه كجلد لا يمكن انتزاعه.
عندما وجه المانا النقية والمستقرة عبر دوائره المتوسعة حديثًا ، رأى الفرق بشكل فوري ، حيث كانت المانا المتواجدة في الجرعة تحترق كنار جامحة ، بينما تحركت المانا الخاصة به كالمياه الباردة المهدئة والمتناغمة.
بدأت عُقد التشاكرا في التكون.
“شهيق—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يتبقى أي شيء ، حيث تمكن من حرق كل شيء في غضون ثانيتين.
استنشق ليو بحدة ثم توسعت رئتيه بينما عادت الحياة إلى جسده.
مع تنفس بطيء ومنتظم ، وضع الزجاجة أمامه ، ثم أخذ لحظة أخيرة من السكون ، نفس أخير كـ مقاتل من مستوى السيد.
استقرت رؤيته وعاد نبض قلبه إلى طبيعته.
انتظر الرائد هين داخل المدخل مباشرة ، حاملا زجاجة أنيقة مكونة من سائل بنفسجي وأزرق.
وعاد جسده إلى الحياة مرة أخرى.
“بمجرد أن يتوقف تشكيل عُقد التشاكرا — اي بعد ان تتوقف المانا عن بناء جسدك وتبدأ في غليه… ستكون هذه هي إشارتك. احرق المانا فورًا بدون اي تردد. سيكون لديك مهلة تتراوح بين 1.5-2 ثانية لحرقها كلها قبل أن تبدأ في إتلاف جسمك ، وإذا استغرقت أكثر من 5 ثوانٍ ، فستتكبد خسائر فادحة. لذا تذكر أن تتصرف بسرعة في تلك اللحظة” حذر هين ، بينما أومأ ليو بدون كلمة ، قابضًا على الزجاجة بإحكام.
لقد نجح!
قام بتفعيل[الهجوم المضاد الكامل] ، ثم أعاد توجيه الكتلة القادمة من الحطام في الهواء ، وأعادها بضعف القوة ، مما ادى الى تبخرها في هذه العملية وإلى موجة صدمة ثانوية.
لقد أصبح سيدا عظيما بنجاح بدون أي حوادث ، بينما انفتحت بوابات الغرفة ليندفع فريق من الطاقم الطبي حوله.
بمجرد مغادرة هين ، دخل ليو إلى وسط الغرفة.
كان الألم حارقًا ولكن ظل تعبير ليو ثابتًا بينما كان عقله يعالج كل تغيير بوضوح.
الترجمة: Hunter
لمدة سبعة عشر ساعة ، ظل جسده ساكنًا وعقله صامتًا بينما تلاشى الإجهاد المتراكم من التدريب المستمر.
لقد أصبح سيدا عظيما بنجاح بدون أي حوادث ، بينما انفتحت بوابات الغرفة ليندفع فريق من الطاقم الطبي حوله.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
