جبناء
الفصل 136 – جبناء
“سكايشارد ، يانغ. سيرتدي كلاكما سترات بوزن 300 كيلوجرام ، بالإضافة إلى 10 كيلوجرامات إضافية على كل معصم وكاحل” أمر مارفين ، بنبرة حازمة وهو يشير نحو المعدات.
لم تكن القوة الغاشمة هي التي قادتهم بل كان التحضير ، فبدون ذلك الأساس ، كان من الممكن أن تنقلب تلك المعارك بسهولة في الاتجاه الآخر.
تقدم سو يانغ إلى الأمام بدون تردد ، ثم رفع السترة التي تزن 300 كيلوجرام بحركة متمرسة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع ذلك اتفاق جماعي.
ولكن بشكل مدهش ، لم يتبع ليو حذوه.
“انظروا إلى طريقة ركض سكايشارد وسو يانغ ” قال آخر وهو يضيق عينيه “تلك السرعة… إنهم يكادون يطيرون عبر الساحة وهم لا يتنفسون بصعوبة حتى. هل هم طلاب في السنة الأولى حقا؟”
بدلاً من ذلك ، مد ليو يده نحو السترة التي تزن 325 كيلوجرام وتعبيراته غير قابلة للقراءة.
من مسافة بعيدة ، راقب طلاب السنة الثانية سرًا جلسة تدريب المبتدئين ، عازمين على جمع معلومات استخباراتية حاسمة حول خصومهم المستقبليين.
“قلت 300 يا سكايشارد وليس 325—” كرر مارفين ، ولكن ليو لم يهتم ، وارتدى السترة الأثقل على كتفيه بدون أن يلقي نظرة خلفه.
هذه كانت مشكلة بعض زملائه.
بسبب الأمر الذي يتعلق باقتراب سو يانغ من حدوده الجسدية بينما لم يقترب هو نفسه من حدوده بعد… وبالتالي لم يُعجب ليو بهذا.
لم تكن القوة الغاشمة هي التي قادتهم بل كان التحضير ، فبدون ذلك الأساس ، كان من الممكن أن تنقلب تلك المعارك بسهولة في الاتجاه الآخر.
‘إذا لم أستطع التفوق عليه في التدريب ، فلن ألحق به أبدًا’ فكر ليو وهو يدرك أنه إذا أراد سد الفجوة بينهم ، فعليه أن يدفع نفسه بقوة أكبر ، ابتداءً من الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحظة… إنه يرتدي سترة بوزن 325 كيلوجرام؟” تمتم أحد الطلاب الكبار وهو يحدق بدهشة “هذا ما يرتديه خيّال الآن”
“هل أنت متأكد من هذا يا سكايشارد؟ كنت تعاني بشدة من وزن 290 بالأمس—” ذكّر سو يانغ وهو يرفع حواجبه ، بينما أجاب ليو بإيماءة صامتة وغير مبالية.
كان ليو وسو يانغ يصعدان بسرعة وسيتم استبدال أحدهم.
“لا أستطيع أن أتركك تسبقني” قال ليو ببساطة ، بينما ابتسم سو يانغ ، حيث فهم على الفور.
“انظروا إلى طريقة ركض سكايشارد وسو يانغ ” قال آخر وهو يضيق عينيه “تلك السرعة… إنهم يكادون يطيرون عبر الساحة وهم لا يتنفسون بصعوبة حتى. هل هم طلاب في السنة الأولى حقا؟”
كانت هذه طريقة ليو لإعلان بدء المنافسة والمطاردة – ورحب سو يانغ بذلك.
‘قد تكونين أقوى ، ولكن عقليتك تافهة. أنت تسعين إلى الكمال في النتائج وليس في الجهد. لست نوع القائد الذي يجب على الآخرين اتباعه ، ولهذا السبب انت لست نائب القائد’
“حسنًا إذن… حاول ألا تتأخر عني اليوم” رد سو يانغ ، بينما صفق مارفين بيديه وأمر بقية الفصل ببدء تدريبات اليوم.
صمت.
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانوا يرتدون زي “فريق الحلبة لـ رودوفا” ولكنهم يحملون عقلية الحمقى الأوغاد ، حيث كانوا مهووسين بالخطط والنتائج ، بلا جوع للقوة الحقيقية أو النمو الشخصي.
من مسافة بعيدة ، راقب طلاب السنة الثانية سرًا جلسة تدريب المبتدئين ، عازمين على جمع معلومات استخباراتية حاسمة حول خصومهم المستقبليين.
“سنحتاج إلى أن نكون مبدعين إذا أردنا مواكبة هذين الاثنين. لكنني لن أتخلى عن مكاني بدون قتال” قال ماركوس وهو يقبض يديه.
فمع بقاء سبعة أسابيع فقط على يوم الاختيارات ، كان كل تفصيل مهمًا.
أومأت المجموعة بالموافقة ، وقد صاغوا بالفعل جدول مراقبة فيما بينهم ، كما لو أنهم لا يستطيعون مجاراة الوحوش الصاعدة بالقوة الخام فقط.
تتبعوا كل علامة على الإمكانات وكل لحظة تردد وكل وميض قوة من المبتدئين الذين بدا وكأنهم قد يهددون أماكنهم الحالية في الفريق.
“هل أنت متأكد من هذا يا سكايشارد؟ كنت تعاني بشدة من وزن 290 بالأمس—” ذكّر سو يانغ وهو يرفع حواجبه ، بينما أجاب ليو بإيماءة صامتة وغير مبالية.
على عكس طلاب السنة الأولى ، الذين كانوا لا يزالون يعتقدون أن القوة الخام والتقنية المبهرة كافيين ، عرف الكبار أن القتال واحد ضد واحد لم يكن مجرد منافسة قوة بل كان مثل مباراة شطرنج ، حيث كانت المعلومات في مثل هذه المعارك بمثابة الشيء الفاصل.
(في هذه الأثناء ، يو شين)
أن تعرف خصمك يعني أن تعرف نفسك وإذا عرفت أين تتفوق والأهم من ذلك أين نقطة ضعفه ، فسيمكنك صياغة استراتيجية مثالية للانتصار.
صمت.
كان هذا الأسلوب هو المفتاح لانتصارات خيّال ومينيرفا على ليو وسو يانغ.
مثل هؤلاء المحاربين ، في عيون يو شين ، كانوا أبعد من أن يُنقذوا.
لم تكن القوة الغاشمة هي التي قادتهم بل كان التحضير ، فبدون ذلك الأساس ، كان من الممكن أن تنقلب تلك المعارك بسهولة في الاتجاه الآخر.
كانت هذه طريقة ليو لإعلان بدء المنافسة والمطاردة – ورحب سو يانغ بذلك.
في الواقع ، لو قاتلوا بالغرائز وحدها ، لربما خسر خيّال.
‘يا لهم من جبناء… ذهب كل واحد منهم لمراقبة المبتدئين اليوم’
“لحظة… إنه يرتدي سترة بوزن 325 كيلوجرام؟” تمتم أحد الطلاب الكبار وهو يحدق بدهشة “هذا ما يرتديه خيّال الآن”
“سنحتاج إلى أن نكون مبدعين إذا أردنا مواكبة هذين الاثنين. لكنني لن أتخلى عن مكاني بدون قتال” قال ماركوس وهو يقبض يديه.
تبع ذلك صمت مدهش ، ولم يكسره سوى الصوت الناتج عن ضربات الأقدام على المضمار.
رأى يو شين الجوع والنهم في خيّال بينما رأى يو شين الحساب والدقة في مينيرفا.
“انظروا إلى طريقة ركض سكايشارد وسو يانغ ” قال آخر وهو يضيق عينيه “تلك السرعة… إنهم يكادون يطيرون عبر الساحة وهم لا يتنفسون بصعوبة حتى. هل هم طلاب في السنة الأولى حقا؟”
أومأت المجموعة بالموافقة ، وقد صاغوا بالفعل جدول مراقبة فيما بينهم ، كما لو أنهم لا يستطيعون مجاراة الوحوش الصاعدة بالقوة الخام فقط.
“لا يفترض أن يكونوا بهذه الموهبة البدنية. هذان الاثنان… قد يكونان ظاهرة تحدث مرة واحدة في الجيل” تمتمت مينيرفا بصوت منخفض.
هز رأسه بازدراء وعضلاته تتأوه تحت شدة نظامه التدريبي القاسي.
اجتاحها شعور غريب بالارتياح ، حيث كانت سعيدة لأنها دفعت نفسها إلى مستوى السيد العظيم مؤخرًا.
زفر بحدة ، حيث شعر بخيبة الأمل وهي تظلل عيونه.
لأنها لو لم تفعل ، لكانت قلقة حقًا من مواجهة هذين الاثنين مرة أخرى.
“إذن… من منا سيفقد مكانه؟” سأل كاليب بنبرة متوترة “هل تعتقدون أننا ما زلنا آمنين ضدهم؟”
تتبعوا كل علامة على الإمكانات وكل لحظة تردد وكل وميض قوة من المبتدئين الذين بدا وكأنهم قد يهددون أماكنهم الحالية في الفريق.
صمت.
“لنراقبهم باستمرار. بحلول يوم الاختيار ، سنعرف كل شيء عن أنماط تنفسهم إلى طرق حركتهم”
هناك عشرة أماكن في كل فريق ولكن سيتم اختيار خمسة فقط لكل معركة من قبل القائد.
كان يو شين يتدرب بمفرده في ساحة التدريب البدني لطلاب السنة الثانية ، المجاورة لطلاب السنة الأولى.
عادةً ، ثلاثة من هؤلاء الخمسة سيكونون النواة والاعمدة الأساسية والثابتة الذين سيقاتلون في كل معركة تقريبًا ، بينما سيتم تغيير الإثنين المتبقيين اعتمادًا على التخصصات والخصوم.
“نفس الشيء معي”
كان نظامًا يسمح بالتنوع ولكنه أيضًا يضع ضغطًا مستمرًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
سيحصل كل عضو على فرصة للقتال مرة واحدة على الأقل خلال موسم الحلبات ، ولكن الأفضل فقط هم من يحافظون على مكانهم كنواة.
كان يو شين يتدرب بمفرده في ساحة التدريب البدني لطلاب السنة الثانية ، المجاورة لطلاب السنة الأولى.
كان يو شين ومينيرفا آمنين في القمة ، حيث كانوا الأقوى بلا شك ، ولكن ماذا عن بقية الفريق؟ إنهم في خطر.
يمكنه تحفيزهم وحملهم ولكنه لا يستطيع أبدًا تغيير ما يؤمنون به.
كان ليو وسو يانغ يصعدان بسرعة وسيتم استبدال أحدهم.
‘بدلاً من التدرب بجانبي ومحاولة أن تصبحوا أفضل نسخة من أنفسكم… انتم تهدرون الصباح في التجسس على المبتدئين لأنكم خائفون منهم إلى هذا الحد. يا لكم من مثيرين للشفقة’
“سنحتاج إلى أن نكون مبدعين إذا أردنا مواكبة هذين الاثنين. لكنني لن أتخلى عن مكاني بدون قتال” قال ماركوس وهو يقبض يديه.
سيحصل كل عضو على فرصة للقتال مرة واحدة على الأقل خلال موسم الحلبات ، ولكن الأفضل فقط هم من يحافظون على مكانهم كنواة.
تبع ذلك اتفاق جماعي.
‘يا لهم من جبناء… ذهب كل واحد منهم لمراقبة المبتدئين اليوم’
“أنا أيضًا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لحظة… إنه يرتدي سترة بوزن 325 كيلوجرام؟” تمتم أحد الطلاب الكبار وهو يحدق بدهشة “هذا ما يرتديه خيّال الآن”
“نفس الشيء معي”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذن… حاول ألا تتأخر عني اليوم” رد سو يانغ ، بينما صفق مارفين بيديه وأمر بقية الفصل ببدء تدريبات اليوم.
“لنراقبهم باستمرار. بحلول يوم الاختيار ، سنعرف كل شيء عن أنماط تنفسهم إلى طرق حركتهم”
عادةً ، ثلاثة من هؤلاء الخمسة سيكونون النواة والاعمدة الأساسية والثابتة الذين سيقاتلون في كل معركة تقريبًا ، بينما سيتم تغيير الإثنين المتبقيين اعتمادًا على التخصصات والخصوم.
أومأت المجموعة بالموافقة ، وقد صاغوا بالفعل جدول مراقبة فيما بينهم ، كما لو أنهم لا يستطيعون مجاراة الوحوش الصاعدة بالقوة الخام فقط.
وبينما كان يو شين يدفع نفسه خلال مجموعة تدريب وحشية أخرى ، لم يعد يشك في اختياره.
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع ذلك اتفاق جماعي.
(في هذه الأثناء ، يو شين)
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘هذا هو السبب’
كان يو شين يتدرب بمفرده في ساحة التدريب البدني لطلاب السنة الثانية ، المجاورة لطلاب السنة الأولى.
—————
هز رأسه بازدراء وعضلاته تتأوه تحت شدة نظامه التدريبي القاسي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبع ذلك اتفاق جماعي.
‘يا لهم من جبناء… ذهب كل واحد منهم لمراقبة المبتدئين اليوم’
ولكن بشكل مدهش ، لم يتبع ليو حذوه.
شد فكه عندما ترددت الفكرة في عقله.
تبع ذلك صمت مدهش ، ولم يكسره سوى الصوت الناتج عن ضربات الأقدام على المضمار.
‘قبل أن تصبح بطل الحلبات ، يجب أن تطور عقلية البطل ، ولا أحد منهم يمتلكها’
تبع ذلك صمت مدهش ، ولم يكسره سوى الصوت الناتج عن ضربات الأقدام على المضمار.
زفر بحدة ، حيث شعر بخيبة الأمل وهي تظلل عيونه.
تحولت نظراته وهو يتذكر القرار.
‘إذا لم تستطع الفوز بمعاركك بدون الاعتماد على تقارير الاستطلاع والحيل الرخيصة ، فأنت لا تنتمي إلى الفريق. أنا أوافق في وضع الاستراتيجيات ، ولكن إذا كان هذا كل ما تملكه ، فلن تكون بطلًا أبدًا. قد تحقق بعض الانتصارات العادية ، ولكن الأبطال الحقيقيون سيهيمنون بقوة لن تنضب’
‘بدلاً من التدرب بجانبي ومحاولة أن تصبحوا أفضل نسخة من أنفسكم… انتم تهدرون الصباح في التجسس على المبتدئين لأنكم خائفون منهم إلى هذا الحد. يا لكم من مثيرين للشفقة’
‘بدلاً من التدرب بجانبي ومحاولة أن تصبحوا أفضل نسخة من أنفسكم… انتم تهدرون الصباح في التجسس على المبتدئين لأنكم خائفون منهم إلى هذا الحد. يا لكم من مثيرين للشفقة’
‘يمكنك أن تعطي لمتسول الثروة… ولكن ما لم يكن لديه القدرة على هضم تلك الثروة ، فسيتصرف دائمًا وكأنه فقير’
شد يو شين قبضتيه وبرزت العروق عبر ساعديه.
هذه كانت مشكلة بعض زملائه.
لقد دفع فريقه بقوة في الأشهر الماضية ورفعهم إلى مستوى محترم بإرادة خالصة.
رأى يو شين الجوع والنهم في خيّال بينما رأى يو شين الحساب والدقة في مينيرفا.
لكن ما لم يستطع تغييره هو ذاتهم.
“سنحتاج إلى أن نكون مبدعين إذا أردنا مواكبة هذين الاثنين. لكنني لن أتخلى عن مكاني بدون قتال” قال ماركوس وهو يقبض يديه.
‘يمكنك أن تعطي لمتسول الثروة… ولكن ما لم يكن لديه القدرة على هضم تلك الثروة ، فسيتصرف دائمًا وكأنه فقير’
هز رأسه بازدراء وعضلاته تتأوه تحت شدة نظامه التدريبي القاسي.
هذه كانت مشكلة بعض زملائه.
في الواقع ، لو قاتلوا بالغرائز وحدها ، لربما خسر خيّال.
كانوا يرتدون زي “فريق الحلبة لـ رودوفا” ولكنهم يحملون عقلية الحمقى الأوغاد ، حيث كانوا مهووسين بالخطط والنتائج ، بلا جوع للقوة الحقيقية أو النمو الشخصي.
ولكن بشكل مدهش ، لم يتبع ليو حذوه.
مثل هؤلاء المحاربين ، في عيون يو شين ، كانوا أبعد من أن يُنقذوا.
سيحصل كل عضو على فرصة للقتال مرة واحدة على الأقل خلال موسم الحلبات ، ولكن الأفضل فقط هم من يحافظون على مكانهم كنواة.
يمكنه تحفيزهم وحملهم ولكنه لا يستطيع أبدًا تغيير ما يؤمنون به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بسبب الأمر الذي يتعلق باقتراب سو يانغ من حدوده الجسدية بينما لم يقترب هو نفسه من حدوده بعد… وبالتالي لم يُعجب ليو بهذا.
‘مينيرفا ، هل سألتيني لماذا جعلت خيّال نائب القائد بدلاً منك على الرغم من أنك في مستوى السيد العظيم وهو ليس كذلك؟’
كان هذا الأسلوب هو المفتاح لانتصارات خيّال ومينيرفا على ليو وسو يانغ.
تحولت نظراته وهو يتذكر القرار.
وبينما كان يو شين يدفع نفسه خلال مجموعة تدريب وحشية أخرى ، لم يعد يشك في اختياره.
‘هذا هو السبب’
كان يو شين يتدرب بمفرده في ساحة التدريب البدني لطلاب السنة الثانية ، المجاورة لطلاب السنة الأولى.
‘قد تكونين أقوى ، ولكن عقليتك تافهة. أنت تسعين إلى الكمال في النتائج وليس في الجهد. لست نوع القائد الذي يجب على الآخرين اتباعه ، ولهذا السبب انت لست نائب القائد’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com على عكس طلاب السنة الأولى ، الذين كانوا لا يزالون يعتقدون أن القوة الخام والتقنية المبهرة كافيين ، عرف الكبار أن القتال واحد ضد واحد لم يكن مجرد منافسة قوة بل كان مثل مباراة شطرنج ، حيث كانت المعلومات في مثل هذه المعارك بمثابة الشيء الفاصل.
وبينما كان يو شين يدفع نفسه خلال مجموعة تدريب وحشية أخرى ، لم يعد يشك في اختياره.
وعندما يحين وقت خوض المعارك الحقيقية – النوع الذي لا يمكن الفوز به بالمعلومات والتوقيت الذكي – عرف من سيبقى واقفًا بجانبه.
رأى يو شين الجوع والنهم في خيّال بينما رأى يو شين الحساب والدقة في مينيرفا.
لم تكن القوة الغاشمة هي التي قادتهم بل كان التحضير ، فبدون ذلك الأساس ، كان من الممكن أن تنقلب تلك المعارك بسهولة في الاتجاه الآخر.
وعندما يحين وقت خوض المعارك الحقيقية – النوع الذي لا يمكن الفوز به بالمعلومات والتوقيت الذكي – عرف من سيبقى واقفًا بجانبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا إذن… حاول ألا تتأخر عني اليوم” رد سو يانغ ، بينما صفق مارفين بيديه وأمر بقية الفصل ببدء تدريبات اليوم.
“نفس الشيء معي”
الترجمة: Hunter
(في هذه الأثناء ، يو شين)
عادةً ، ثلاثة من هؤلاء الخمسة سيكونون النواة والاعمدة الأساسية والثابتة الذين سيقاتلون في كل معركة تقريبًا ، بينما سيتم تغيير الإثنين المتبقيين اعتمادًا على التخصصات والخصوم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
