You dont have javascript enabled! Please enable it!
Switch Mode

أعزائنا القرّاء، يسرّنا إعلامكم بأن ملوك الروايات يوفر موقعًا مدفوعًا وخاليًا تمامًا من الإعلانات المزعجة، لتستمتعوا بتجربة قراءة مريحة وسلسة.

لزيارة الموقع، يُرجى النقر هنا.

هذا المحتوى ترفيهي فقط ولايمت لديننا بأي صلة. لا تجعلوا القراءة تلهيكم عن صلواتكم و واجباتكم.

القاتل الأزلي 130

العمل على أسلوب قتالي جديد

العمل على أسلوب قتالي جديد

الفصل 130 – العمل على أسلوب قتالي جديد
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، ساحات التدريب العملي)

بدأ يفهم مرة أخرى حدود حركاته الأساسية الموجودة—والأهم من ذلك ، أفضل الطرق لتطبيقها عمليًا في القتال. 

على مدى الأسبوع التالي ، استقر ليو في إيقاع ثابت ، مركزًا بالكامل على بناء أسلوبه القتالي الجديد ، حيث بدأ في مزج مهاراته المكتسبة حديثًا مع تقنياته الحالية ، صائغًا ببطء أسلوبًا يبدو طبيعيًا وفعالًا. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذا لم يقلل من قيمة المهارات نفسها بل يعني فقط أن الحلبات لم تكن المسرح المناسب لعرضها. 

بعد أن فقد كل ذاكرته عن اسلوبه القتالي السابق ، افتقر ليو إلى الثقة عند مواجهة خصوم غير مألوفين ، حيث لم يتمكن من تقييم نقاط قوته أو ضعفه بوضوح. ومع ذلك ، كلما زاد عدد المعارك التي خاضها وزادت الخبرة التي اكتسبها ، كلما بدأت غريزته في الظهور مرة أخرى ، فمع كل معركة ، أصبح أكثر ثباتًا وعادت ثقته ببطء.

وهكذا ، مع [الحجاب السماوي] كدرع غير قابل للكسر و[ضربات الشبح الألف] كمحرك الفوضى الخاص به و[الرؤية المطلقة] كوعيه الدائم ، بدأ ليو أخيرًا في تشكيل أسلوب قتالي خاص به وحده. 

بدأ يفهم مرة أخرى حدود حركاته الأساسية الموجودة—والأهم من ذلك ، أفضل الطرق لتطبيقها عمليًا في القتال. 

ضد الخصوم المباشرين ، سيجعلهم ذلك يتراجعون إلى وضعية دفاعية ، غارقين في وابل الضربات التي لا نهاية لها على ما يبدو. 

في وقت ما ، اعتبر مهاراته السابقة عديمة الفائدة تقريبًا ، ولكن الحقيقة كانت بعيدة كل البعد عن ذلك. 

لم يكن الأمر يتعلق فقط بالضرب بقوة بل كان يتعلق بخلق الفوضى ، وقد ازدهر ليو في الفوضى. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

الحقيقة هي أن التقنيات مثل [الاختفاء] و[عالم المرآة] و[ربط الظل] كانت بعيدة كل البعد عن كونها غير فعالة في الظروف المناسبة ، ولكن لم تكن مناسبة لخصومه الحاليين.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أن المهارة لا تزال في الإتقان الأساسي ، إلا أن الإمكانات التي تحملها كانت هائلة بلا شك. 

لم تكن المهارات نفسها ضعيفة. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولكن هذا لم يقلل من قيمة المهارات نفسها بل يعني فقط أن الحلبات لم تكن المسرح المناسب لعرضها. 

في الواقع ، ضد وحوش من مستوى السيد العظيم ، أو خصم لا يتقن اكتشاف الأوهام ، يمكن أن تكون مرعبة ، حيث يمكنه بسهولة استخدام [الاختفاء] لاختراق دفاعاتهم بدون أن يتم اكتشافه ، أو نشر نسخه من خلال [عالم المرآة] لخلق الارتباك ، ثم الاستفادة من [ضربة القتل] لتوجيه ضربة نهائية. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ومع ذلك ، كان هذا مفيدًا فقط ضد المخلوقات التي تعتمد على الغريزة وذات الإدراك المنخفض ، وليس ضد طلاب ومعلمي رودوفا ، لأن “الإدراك” كان مادة إلزامية ، حيث كان كل طالب مُدرب على اكتشاف الخدع والوهم ، مما جعل هذه الحيل تفقد ميزتها الفريدة.

كيفية رد الهجوم؟ 

لم تكن قيمة [عالم المرآة] في العدد المتزايد من الأجسام التي يتم إنشاؤها بل في حقيقة أن جميع نسخه كانوا يبدون ويتحدثون ويتحركون مثله ، لخلق وهم بوجود المئات منه ، فبدون ذلك ، لن تكون مهارة [عالم المرآة] مختلفة عن [الاستنساخ المتعدد] ، التي تخلق نسخًا بشرية سوداء تمامًا للشخص ، والتي يمكن أن تتجمع على الخصم ، ولكنها لا تبدو متطابقة.

 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن هذا لم يقلل من قيمة المهارات نفسها بل يعني فقط أن الحلبات لم تكن المسرح المناسب لعرضها. 

كانت التقنية تعمل عن طريق تغليف جسد المستخدم بالكامل بواسطة طبقة كثيفة من المانا ، والتي كانت تعمل تقريبًا كطبقة من الزجاج الشفاف المقاوم للرصاص لمدة 1.2 ثانية بالضبط. 

بينما يمكن لنفس المهارات أن تثبت فائدتها القصوى ضد نوع واحد من الخصوم ، إلا أنها لن تكون مفيدة بنفس القدر ضد نوع آخر ، ولهذا اضطر ليو إلى تطوير مجموعة حركاته القديمة بمهاراته المكتسبة حديثًا ، مع إيجاد طرق إبداعية للحفاظ على أهمية المهارات القديمة ، لأنها عندما تُطبّق معًا وتُستخدم ببراعة ، حتى هذه المهارات “الأقل فعالية” يمكن أن تخلق فرصًا حاسمة—وفي معركة متقاربة ، يمكن أن تكون تلك الأفضلية هي الفرق بين النصر والهزيمة.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بعد اختبارها عدة مرات ضد أقوى هجوم للرائد هين ، أدرك ليو أنها كانت لا تقهر عمليًا في مستوى السيد العظيم ، حيث لم يتمكن أي من خصومه من إحداث خدش فيه مع تفعيل هذه المهارة ، بغض النظر عن مقدار القوة التي طبقوها… مما يمنحه دفاع مطلق بشكل أساسي خلال فترة تفعيل المهارة. 

————————

ومع ذلك ، كان هذا مفيدًا فقط ضد المخلوقات التي تعتمد على الغريزة وذات الإدراك المنخفض ، وليس ضد طلاب ومعلمي رودوفا ، لأن “الإدراك” كان مادة إلزامية ، حيث كان كل طالب مُدرب على اكتشاف الخدع والوهم ، مما جعل هذه الحيل تفقد ميزتها الفريدة.

كانت إحدى المهارات الجديدة التي اكتسبها ليو هي [الحجاب السماوي] وهي إضافة دفاعية ضرورية جدًا لمجموعته الحالية ، حيث وفرت حماية شاملة للجسد والتي كان يفتقر إليها بشدة حتى الآن. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة هي أن التقنيات مثل [الاختفاء] و[عالم المرآة] و[ربط الظل] كانت بعيدة كل البعد عن كونها غير فعالة في الظروف المناسبة ، ولكن لم تكن مناسبة لخصومه الحاليين.

مع الإتقان الأساسي ، استغرقت المهارة أكثر بقليل من ثانية واحدة ليتم تفعيلها ، ومع مدتها الإجمالية التي تستمر 1.2 ثانية فقط ، كان على ليو توقيتها بدقة شبه مثالية للحصول على قيمة حقيقية منها. من الناحية المثالية ، اختار الحركة للدفاع عن نفسه في القتال—شيء يمكنه تفعيله غريزيًا في لحظات الخطر لصد هجوم لا يمكن صده. 

لا يمكن التنبؤ به. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

ولكن لا تزال بعيدة عن كونها جاهزة ليتم عرضها في المعارك ، لأنه ليس فقط من المستحيل تقريبًا التنبؤ بضربة الخصم قبل ثانية كاملة بل كانت تكلفة المانا للمهارة عالية بشكل سخيف. 

على مدى الأسبوع التالي ، استقر ليو في إيقاع ثابت ، مركزًا بالكامل على بناء أسلوبه القتالي الجديد ، حيث بدأ في مزج مهاراته المكتسبة حديثًا مع تقنياته الحالية ، صائغًا ببطء أسلوبًا يبدو طبيعيًا وفعالًا. 

سيتم استهلاك 25% من إجمالي مخزونه من المانا لتفعيل واحد ، حتى محاولة فاشلة واحدة ستجعله مستنزفًا بشدة وعرضة للخطر. لذلك ، بينما كانت المهارة تتمتع بإمكانيات لا تصدق ، الا ان ليو علم أنها ستستغرق وقتًا وتدريبًا وإتقانًا محسنًا قبل أن تصبح الدرع الذي يتخيله.

بينما يمكن لنفس المهارات أن تثبت فائدتها القصوى ضد نوع واحد من الخصوم ، إلا أنها لن تكون مفيدة بنفس القدر ضد نوع آخر ، ولهذا اضطر ليو إلى تطوير مجموعة حركاته القديمة بمهاراته المكتسبة حديثًا ، مع إيجاد طرق إبداعية للحفاظ على أهمية المهارات القديمة ، لأنها عندما تُطبّق معًا وتُستخدم ببراعة ، حتى هذه المهارات “الأقل فعالية” يمكن أن تخلق فرصًا حاسمة—وفي معركة متقاربة ، يمكن أن تكون تلك الأفضلية هي الفرق بين النصر والهزيمة.

ومع ذلك ، بينما كان لا يزال يواجه صعوبة في توقيت تفعيل الحركة ، إلا أن فعاليتها الدفاعية كانت قوية بلا شك ، حيث ستكون قادرة على إبطال الهجمات الجسدية والسحرية بغض النظر عن جزء الجسم المستهدف. 

لم تكن المهارات نفسها ضعيفة. 

كانت التقنية تعمل عن طريق تغليف جسد المستخدم بالكامل بواسطة طبقة كثيفة من المانا ، والتي كانت تعمل تقريبًا كطبقة من الزجاج الشفاف المقاوم للرصاص لمدة 1.2 ثانية بالضبط. 

لم يكن الأمر يتعلق فقط بالضرب بقوة بل كان يتعلق بخلق الفوضى ، وقد ازدهر ليو في الفوضى. 

خلال هذه الفترة ، أي ضربة سواء كانت —نصلا او تعويذة أو قذيفة—ستصطدم بحجاب المانا أولاً ، ثم سيتشتت التأثير بسرعة عبر طبقات فرعية متعددة من المانا توزع القوة بالتساوي في جميع أنحاء الجسم ، مما يبطل الضرر ويمنع الإصابة الخطيرة. 

خلال هذه الفترة ، أي ضربة سواء كانت —نصلا او تعويذة أو قذيفة—ستصطدم بحجاب المانا أولاً ، ثم سيتشتت التأثير بسرعة عبر طبقات فرعية متعددة من المانا توزع القوة بالتساوي في جميع أنحاء الجسم ، مما يبطل الضرر ويمنع الإصابة الخطيرة. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بعد اختبارها عدة مرات ضد أقوى هجوم للرائد هين ، أدرك ليو أنها كانت لا تقهر عمليًا في مستوى السيد العظيم ، حيث لم يتمكن أي من خصومه من إحداث خدش فيه مع تفعيل هذه المهارة ، بغض النظر عن مقدار القوة التي طبقوها… مما يمنحه دفاع مطلق بشكل أساسي خلال فترة تفعيل المهارة. 

ومع ذلك ، كان هذا مفيدًا فقط ضد المخلوقات التي تعتمد على الغريزة وذات الإدراك المنخفض ، وليس ضد طلاب ومعلمي رودوفا ، لأن “الإدراك” كان مادة إلزامية ، حيث كان كل طالب مُدرب على اكتشاف الخدع والوهم ، مما جعل هذه الحيل تفقد ميزتها الفريدة.

التحدي بالنسبة له الآن هو إتقان الحركة ببطء. 

لم يكن الأمر يتعلق فقط بالضرب بقوة بل كان يتعلق بخلق الفوضى ، وقد ازدهر ليو في الفوضى. 

الهدف هو تقليل وقت التفعيل إلى أقل من 0.1 ثانية عند الإتقان المثالي ، مما سيفتح أفقًا جديدًا لأسلوب القتال بالنسبة له ، حيث يمكنه البقاء قريبًا وتحمل المزيد من المخاطر ، بدون الخوف من تلقي الضربات.

بعد أن فقد كل ذاكرته عن اسلوبه القتالي السابق ، افتقر ليو إلى الثقة عند مواجهة خصوم غير مألوفين ، حيث لم يتمكن من تقييم نقاط قوته أو ضعفه بوضوح. ومع ذلك ، كلما زاد عدد المعارك التي خاضها وزادت الخبرة التي اكتسبها ، كلما بدأت غريزته في الظهور مرة أخرى ، فمع كل معركة ، أصبح أكثر ثباتًا وعادت ثقته ببطء.

————————

ليس فقط لأن المهارة منحته دفعة مؤقتة من السرعة بل لأن الوهم قد طمس الخط الفاصل بين الواقع والخيال. 

أخيرًا ، على الجانب الهجومي ، كانت [ضربات الشبح الألف] حركة قد غيرت من أسلوب قتال ليو. 

وهكذا ، مع [الحجاب السماوي] كدرع غير قابل للكسر و[ضربات الشبح الألف] كمحرك الفوضى الخاص به و[الرؤية المطلقة] كوعيه الدائم ، بدأ ليو أخيرًا في تشكيل أسلوب قتالي خاص به وحده. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

على عكس التقنيات التقليدية التي تعتمد على السرعة والقدرة على التحمل ، فإن هذه المهارة أرهقت حواس الخصم. 

كانت إحدى المهارات الجديدة التي اكتسبها ليو هي [الحجاب السماوي] وهي إضافة دفاعية ضرورية جدًا لمجموعته الحالية ، حيث وفرت حماية شاملة للجسد والتي كان يفتقر إليها بشدة حتى الآن. 

كل ضربة يوجهها أثناء تفعيلها سيبدو عددهم عشرة وأحيانًا عشرين. 

ومع ذلك ، بينما كان لا يزال يواجه صعوبة في توقيت تفعيل الحركة ، إلا أن فعاليتها الدفاعية كانت قوية بلا شك ، حيث ستكون قادرة على إبطال الهجمات الجسدية والسحرية بغض النظر عن جزء الجسم المستهدف. 

ليس فقط لأن المهارة منحته دفعة مؤقتة من السرعة بل لأن الوهم قد طمس الخط الفاصل بين الواقع والخيال. 

————————

كلما فعل المهارة ، ستتشوش صورته وستختلط بعد كل هجوم. 

ليس فقط لأن المهارة منحته دفعة مؤقتة من السرعة بل لأن الوهم قد طمس الخط الفاصل بين الواقع والخيال. 

بالنسبة للعين الغير مدربة ، بدا الأمر وكأن ليو يضرب من خمس زوايا مختلفة في وقت واحد وحتى بالنسبة للمقاتلين المدربين ، سيصبح من المستحيل تقريبًا التمييز بين النصل الحقيقي والنصل الوهمي.

وهكذا ، مع [الحجاب السماوي] كدرع غير قابل للكسر و[ضربات الشبح الألف] كمحرك الفوضى الخاص به و[الرؤية المطلقة] كوعيه الدائم ، بدأ ليو أخيرًا في تشكيل أسلوب قتالي خاص به وحده. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وهذا الحمل الحسي الزائد؟ سيخلق التردد. 

في وقت ما ، اعتبر مهاراته السابقة عديمة الفائدة تقريبًا ، ولكن الحقيقة كانت بعيدة كل البعد عن ذلك. 

ما هو مكان الصد؟ 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وهذا الحمل الحسي الزائد؟ سيخلق التردد. 

كيفية رد الهجوم؟ 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى الرغم من أن المهارة لا تزال في الإتقان الأساسي ، إلا أن الإمكانات التي تحملها كانت هائلة بلا شك. 

هذا التردد سيؤدي إلى الذعر. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بالإضافة إلى سرعته وقدرته على إعادة التمركز باستخدام [تبديل النصل] ، أصبحت مهارة [ضربات الشبح الألف] كابوسًا لا يمكن مواجهته. 

والذعر سيؤدي إلى الثغرات. 

————————

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

بالإضافة إلى سرعته وقدرته على إعادة التمركز باستخدام [تبديل النصل] ، أصبحت مهارة [ضربات الشبح الألف] كابوسًا لا يمكن مواجهته. 

لا يمكن التنبؤ به. 

لم يكن الأمر يتعلق فقط بالضرب بقوة بل كان يتعلق بخلق الفوضى ، وقد ازدهر ليو في الفوضى. 

بدأ يفهم مرة أخرى حدود حركاته الأساسية الموجودة—والأهم من ذلك ، أفضل الطرق لتطبيقها عمليًا في القتال. 

ضد الخصوم المباشرين ، سيجعلهم ذلك يتراجعون إلى وضعية دفاعية ، غارقين في وابل الضربات التي لا نهاية لها على ما يبدو. 

بالنسبة للعين الغير مدربة ، بدا الأمر وكأن ليو يضرب من خمس زوايا مختلفة في وقت واحد وحتى بالنسبة للمقاتلين المدربين ، سيصبح من المستحيل تقريبًا التمييز بين النصل الحقيقي والنصل الوهمي.

ضد المقاتلين الذي يعتمدون على التقنية ، سيفسد ذلك توقيتهم ، مما يجعل الرد مستحيلا تقريبًا.

لم تكن قيمة [عالم المرآة] في العدد المتزايد من الأجسام التي يتم إنشاؤها بل في حقيقة أن جميع نسخه كانوا يبدون ويتحدثون ويتحركون مثله ، لخلق وهم بوجود المئات منه ، فبدون ذلك ، لن تكون مهارة [عالم المرآة] مختلفة عن [الاستنساخ المتعدد] ، التي تخلق نسخًا بشرية سوداء تمامًا للشخص ، والتي يمكن أن تتجمع على الخصم ، ولكنها لا تبدو متطابقة.

حتى الرائد هين رفع حاجبيه في المرة الأولى التي استخدمها فيها ليو ضده وهذا عندما عرف ليو أنه اتخذ القرار الصحيح. 

بعد أن فقد كل ذاكرته عن اسلوبه القتالي السابق ، افتقر ليو إلى الثقة عند مواجهة خصوم غير مألوفين ، حيث لم يتمكن من تقييم نقاط قوته أو ضعفه بوضوح. ومع ذلك ، كلما زاد عدد المعارك التي خاضها وزادت الخبرة التي اكتسبها ، كلما بدأت غريزته في الظهور مرة أخرى ، فمع كل معركة ، أصبح أكثر ثباتًا وعادت ثقته ببطء.

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

وعلى الرغم من أن المهارة لا تزال في الإتقان الأساسي ، إلا أن الإمكانات التي تحملها كانت هائلة بلا شك. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الحقيقة هي أن التقنيات مثل [الاختفاء] و[عالم المرآة] و[ربط الظل] كانت بعيدة كل البعد عن كونها غير فعالة في الظروف المناسبة ، ولكن لم تكن مناسبة لخصومه الحاليين.

مع تحسن تحكم ليو بالمانا ، ستتحسن الصور الوهمية وفي النهاية سيصل إلى نقطة حيث سيواجه حتى مقاتلو مستوى العاهل صعوبة في التنبؤ بتحركاته. 

حتى الرائد هين رفع حاجبيه في المرة الأولى التي استخدمها فيها ليو ضده وهذا عندما عرف ليو أنه اتخذ القرار الصحيح. 

كان هذا هو الهدف النهائي. 

وهكذا ، مع [الحجاب السماوي] كدرع غير قابل للكسر و[ضربات الشبح الألف] كمحرك الفوضى الخاص به و[الرؤية المطلقة] كوعيه الدائم ، بدأ ليو أخيرًا في تشكيل أسلوب قتالي خاص به وحده. 

التطور إلى ما هو أبعد من القوة الخام أو السحر الباهر ، ليصبح نوع المقاتل الذي لا يمكن قراءته. 

بينما يمكن لنفس المهارات أن تثبت فائدتها القصوى ضد نوع واحد من الخصوم ، إلا أنها لن تكون مفيدة بنفس القدر ضد نوع آخر ، ولهذا اضطر ليو إلى تطوير مجموعة حركاته القديمة بمهاراته المكتسبة حديثًا ، مع إيجاد طرق إبداعية للحفاظ على أهمية المهارات القديمة ، لأنها عندما تُطبّق معًا وتُستخدم ببراعة ، حتى هذه المهارات “الأقل فعالية” يمكن أن تخلق فرصًا حاسمة—وفي معركة متقاربة ، يمكن أن تكون تلك الأفضلية هي الفرق بين النصر والهزيمة.

لا يمكن التنبؤ به. 

ضد الخصوم المباشرين ، سيجعلهم ذلك يتراجعون إلى وضعية دفاعية ، غارقين في وابل الضربات التي لا نهاية لها على ما يبدو. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

لا يمكن المساس به. 

كانت إحدى المهارات الجديدة التي اكتسبها ليو هي [الحجاب السماوي] وهي إضافة دفاعية ضرورية جدًا لمجموعته الحالية ، حيث وفرت حماية شاملة للجسد والتي كان يفتقر إليها بشدة حتى الآن. 

وهكذا ، مع [الحجاب السماوي] كدرع غير قابل للكسر و[ضربات الشبح الألف] كمحرك الفوضى الخاص به و[الرؤية المطلقة] كوعيه الدائم ، بدأ ليو أخيرًا في تشكيل أسلوب قتالي خاص به وحده. 

سيتم استهلاك 25% من إجمالي مخزونه من المانا لتفعيل واحد ، حتى محاولة فاشلة واحدة ستجعله مستنزفًا بشدة وعرضة للخطر. لذلك ، بينما كانت المهارة تتمتع بإمكانيات لا تصدق ، الا ان ليو علم أنها ستستغرق وقتًا وتدريبًا وإتقانًا محسنًا قبل أن تصبح الدرع الذي يتخيله.

أسلوب رائع لـ موهبة من مستوى العاهل.

لا يمكن التنبؤ به. 

 

بدأ يفهم مرة أخرى حدود حركاته الأساسية الموجودة—والأهم من ذلك ، أفضل الطرق لتطبيقها عمليًا في القتال. 

الترجمة: Hunter

في وقت ما ، اعتبر مهاراته السابقة عديمة الفائدة تقريبًا ، ولكن الحقيقة كانت بعيدة كل البعد عن ذلك. 

*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com

في وقت ما ، اعتبر مهاراته السابقة عديمة الفائدة تقريبًا ، ولكن الحقيقة كانت بعيدة كل البعد عن ذلك. 

---

ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن

أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
لا تنسى وضع تعليق للمترجم فهذا يساعده على الاستمرار ومواصلة العمل عندما يرى تشجيعًا.

Comment

0 0 تقييمات
التقييم
اشترك
نبّهني عن
guest
0 تعليقات
الأحدث
الأقدم أعلى تقييمًا
Inline Feedbacks
View all comments
Ads Blocker Image Powered by Code Help Pro

تم كشف مانع اعلانات

للتخلص من جميع الاعلانات، نقدم لك موقعنا المدفوع kolnovel.com

اعدادات القارئ

لايعمل مع الوضع اليلي
لتغير كلمة إله الى شيء أخر
إعادة ضبط