خطة للغش
الفصل 126 – خطة للغش
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الطعام ، قبل يوم واحد من امتحان منتصف الفصل)
“نعم. لقد قررت أن أغرس فضائل الراهب في ذاتي” أومأ سو يانغ بجدية ثم قال ، بينما دحرج ليو عينيه.
كانت قاعة الطعام هادئة بشكل غير عادي ، ولكن ليس لعدم وجود الناس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن قاعة الطعام بيت جنازة.
كانت كل طاولة مليئة بالكامل.
فقط مهارة [الرؤية المطلقة] التي كانت تتمتع بالدقة المطلوبة.
وعلى الرغم من المساحة المزدحمة ، إلا أن الأحاديث الصاخبة والضحكات المتهورة كانت مختفية.
تدافع الطلاب في مقاعدهم بينما بدت وجوههم شاحبة ومحرومة من النوم وميتة من الداخل.
بدلاً من ذلك ، بقي صمت خانق ومكثف ، يتغلغله أنين اليأس والخربشات المحمومة للملاحظات.
“50 من 80 درجة” تمتم أحدهم على الطاولة المجاورة “50 درجة مع عدم احتساب الإجابات الجزئية. كيف سيكون هذا عادلا؟”
وكأن قاعة الطعام بيت جنازة.
كانت هذه خطة فكر فيها في لحظة من التنوير المفاجئ في فصل اليوم.
وكل ذلك كان لسبب وجيه وهو ان امتحان البروفيسور ديفيد لمنتصف الفصل الدراسي كان في الغد والذي لم يكن أحد مستعدًا له.
رفع ليو حواجبه وهو يمضغ طعامه بسرعة.
“50 من 80 درجة” تمتم أحدهم على الطاولة المجاورة “50 درجة مع عدم احتساب الإجابات الجزئية. كيف سيكون هذا عادلا؟”
الترجمة: Hunter
“إنه حقير ووضيع. كلنا نعلم ذلك” أجاب صوت آخر بغضب.
كان امتحان ديفيد وحشيا ، حيث جعل نظام التصحيح الصارم النجاح شبه مستحيل ولكن إذا كان هناك شيء واحد قد تعلمه ليو في هذا العالم ، فهو أن هناك ثغرة دائمًا ، وقد وجد ليو واحدة بالفعل.
“سمعت أن ديفيد ضحك بالفعل وهو يكتب ورقة الامتحان” همست فتاة وهي مذعورة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أمال ليو رأسه ثم قال “جيد ، يقولون ان القبول هو الخطوة الأولى للمضي قدمًا”
“هل تقصدين هكذا؟” قال طالب آخر وهو يطلق ضحكة شريرة ، قبل أن ترتطم ملعقة بوجهه على الفور.
كانت قاعة الطعام هادئة بشكل غير عادي ، ولكن ليس لعدم وجود الناس.
“اقرأ الملاحظات اللعينة بدلاً من إلقاء النكات أيها الأحمق! سنموت اذا لم نفعل ذلك!” اشتكى أحدهم من الجهة المقابلة للقاعة ، حيث لم يبدُ مستمتعاً على الإطلاق بهذا الإزعاج.
دخل البروفيسور ديفيد مع تعبير هادئ وخطوات مريحة.
على طاولة أخرى ، جلس شاب منحني فوق دفتر ملاحظاته وهو يتمتم المعادلات كالدعاء.
اُغلقت الأبواب بصوت عالٍ ، بينما دخل حضور مألوف.
وعلى طاولة أخرى ، دفنت فتاة رأسها في ذراعيها وهي تئن “كان عليّ أن ألتحق بأكاديمية كلارينس العسكرية بدلاً من رودوفا. لماذا اخترت رودوفا؟ لماذا؟!” كانت الغرفة بأكملها تعج بالتوتر واليأس.
“50 من 80 درجة” تمتم أحدهم على الطاولة المجاورة “50 درجة مع عدم احتساب الإجابات الجزئية. كيف سيكون هذا عادلا؟”
ثم ، في منتصف كل ذلك—
*بام!*
“لقد تقبلت مصيري”
تردد صوت عالٍ في القاعة ، حيث أغلق سو يانغ كتابه الدراسي بقوة لدرجة أن ليو ارتعش للحظة.
1) الإجابة على ما يعرفه بنفسه.
“لماذا أحاول حتى؟!” صرخ سو يانغ بصوت مليء باليأس المطلق.
“سأسقطك معي في العام المقبل أيضًا” أضاف سو يانغ وهو يميل إلى الأمام مع صوت شبه متآمر “إذا فشل كلانا مرة أخرى ، فسنحرق هذه الأكاديمية اللعينة” اقترح سو يانغ ، بينما كاد ليو أن يختنق بطعامه ، ليس من الخوف بل من الضحك.
تلاشى التوتر من عيناه الدموية ، بينما نظر نحو ليو وقال “لا يوجد اي أمل لنا يا سكايشارد. لا مستقبل ولا يوجد أي ضوء في نهاية هذا النفق الجحيمي”
كل ما يحتاجه هو تقليد الطريقة التي تتحرك بها يد جيم ونسخ كل إجابة بدون أن يرفع نظره عن ورقته وبدون أن يدرك أي شخص ذلك!
رفع ليو حواجبه وهو يمضغ طعامه بسرعة.
كانت هذه خطة فكر فيها في لحظة من التنوير المفاجئ في فصل اليوم.
“إذن أنت تقول أنك ستفشل؟” قاطعه مو شين في تلك اللحظة ، بينما استدار سو يانغ ليواجهه “لقد فشلت بالفعل!” صرخ سو يانغ وهو يغرس إصبعه في صدره “ألا تفهم يا شين؟ نحن أموات بالفعل ، أنا وسكايشارد… حتى لو حصلنا على الإجابات الصحيحة ، ما زال ديفيد سيضع عليها علامة خطأ ، فشلنا لهو امر مؤكد” أعلن سو يانغ ، بينما أطلق ليو همهمة خفيفة من الاستمتاع.
فقط مهارة [الرؤية المطلقة] التي كانت تتمتع بالدقة المطلوبة.
“يا لها من جرأة لكي تفترض أنني سأفشل أيضًا” رد ليو ، بينما سخر سو يانغ بقوة وهو يلوح بيده بازدراء ” دعنا لا نمزح مع أنفسنا. أنت أخي وستسقط معي بالفعل”.
“يا لها من جرأة لكي تفترض أنني سأفشل أيضًا” رد ليو ، بينما سخر سو يانغ بقوة وهو يلوح بيده بازدراء ” دعنا لا نمزح مع أنفسنا. أنت أخي وستسقط معي بالفعل”.
ابتسم ليو وهو يهز رأسه قليلا.
دخل البروفيسور ديفيد مع تعبير هادئ وخطوات مريحة.
“سأسقطك معي في العام المقبل أيضًا” أضاف سو يانغ وهو يميل إلى الأمام مع صوت شبه متآمر “إذا فشل كلانا مرة أخرى ، فسنحرق هذه الأكاديمية اللعينة” اقترح سو يانغ ، بينما كاد ليو أن يختنق بطعامه ، ليس من الخوف بل من الضحك.
وعلى الرغم من المساحة المزدحمة ، إلا أن الأحاديث الصاخبة والضحكات المتهورة كانت مختفية.
*ضحكة مكتومة—*
ثم ، في منتصف كل ذلك—
“لا ، لا اسمعني” همس سو يانغ بشكل درامي “لن يكون الأمر صعبًا حتى. في البداية سنبدأ مع انفجار صغير في المكتبة ثم بعض أعمال الحرق المتعمد الخفيفة في مبنى الإدارة. وعندما تصل الفوضى الى ذروتها ، سنهرب من الاكاديمية كرجال أحرار مرة أخرى” اقترح سو يانغ وكأنه خطط لذلك أكثر مما درس للامتحان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“بالتأكيد—” قال ليو وهو يدحرج عينيه ، فبينما اتفق مع سو يانغ ظاهريًا ، إلا أن عقله كان في مكان آخر تمامًا.
بدلاً من ذلك ، بقي صمت خانق ومكثف ، يتغلغله أنين اليأس والخربشات المحمومة للملاحظات.
——————
1) الإجابة على ما يعرفه بنفسه.
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة سكن ليو)
جلس آخرون ببساطة على مكاتبهم وهم يحدقون في مقدمة الغرفة مثل سجناء ينتظرون الإعدام.
في وقت لاحق ، جلس ليو متربعًا على الأرض ، حيث كان يتنفس ببطء وثبات وهو يتأمل.
كان الجو داخل قاعة الامتحان في صباح اليوم التالي بمثابة قمع مطلق.
لكن هذه المرة—لم يكن عقله مركزًا على التأمل نفسه ، بل كان مركزًا على الغش.
الترجمة: Hunter
كان امتحان ديفيد وحشيا ، حيث جعل نظام التصحيح الصارم النجاح شبه مستحيل ولكن إذا كان هناك شيء واحد قد تعلمه ليو في هذا العالم ، فهو أن هناك ثغرة دائمًا ، وقد وجد ليو واحدة بالفعل.
كل ما يحتاجه هو تقليد الطريقة التي تتحرك بها يد جيم ونسخ كل إجابة بدون أن يرفع نظره عن ورقته وبدون أن يدرك أي شخص ذلك!
جيم تشو. أذكى طالب في الصف ، والذي يبدو أن ديفيد يعشقه.
تدافع الطلاب في مقاعدهم بينما بدت وجوههم شاحبة ومحرومة من النوم وميتة من الداخل.
جاء جيم تشو من خلفية اقتصادية فقيرة ووصل إلى رودوفا بمنحة دراسية ولكن لسوء الحظ ، كان مجرد موهبة من مستوى “السيد العظيم” ، وبالتالي لم يكن مستقبله مشرقا.
جلس سو يانغ على مقعده بجانب ليو ثم همس بجدية “ليو”
من المعروف أن جيم تشو كان جيد في الدراسة وأنه حاول جاهدًا إرضاء ديفيد في فصله ، ولهذا اعتقد ليو أنه إذا كان هناك من سينجح في هذا الاختبار الكابوسي ، فسيكون هو.
بدلاً من ذلك ، بقي صمت خانق ومكثف ، يتغلغله أنين اليأس والخربشات المحمومة للملاحظات.
وبما أن [الرؤية المطلقة] كانت تقترب من الإتقان المثالي ، فيمكن لـ ليو تتبع كل حركة من حركات قلم جيم في الوقت الفعلي.
مع سماح ديفيد له أخيرًا بالجلوس في الفصل ، أدرك ليو أنه يمكنه تقليد ملاحظات جيم تشو بشكل مثالي مع إستخدام [الرؤية المطلقة]. كانت هذه نعمة مذهلة بالنسبة له ، حيث كان هو الوحيد في الصف الذي يتمتع بوضع فريد لاستخدام مهاراته بهذه الطريقة ، وعلى الرغم من أن الفصل بأكمله قد تعلم مهارة الإدراك ، إلا أن [الرؤية المطلقة] الخاصة به هو وسو يانغ فقط كانت متقدمة بما يكفي لتتبع شيء مثل تحركات القلم بدقة في الوقت الفعلي.
لن يضطر حتى إلى رؤية الإجابات مباشرة.
كل ما يحتاجه هو تقليد الطريقة التي تتحرك بها يد جيم ونسخ كل إجابة بدون أن يرفع نظره عن ورقته وبدون أن يدرك أي شخص ذلك!
كل ما يحتاجه هو تقليد الطريقة التي تتحرك بها يد جيم ونسخ كل إجابة بدون أن يرفع نظره عن ورقته وبدون أن يدرك أي شخص ذلك!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك—مجرد وجوده وحده قد جعل الغرفة بأكملها ترتعش من الخوف.
كانت هذه خطة فكر فيها في لحظة من التنوير المفاجئ في فصل اليوم.
كانت قاعة الطعام هادئة بشكل غير عادي ، ولكن ليس لعدم وجود الناس.
مع سماح ديفيد له أخيرًا بالجلوس في الفصل ، أدرك ليو أنه يمكنه تقليد ملاحظات جيم تشو بشكل مثالي مع إستخدام [الرؤية المطلقة]. كانت هذه نعمة مذهلة بالنسبة له ، حيث كان هو الوحيد في الصف الذي يتمتع بوضع فريد لاستخدام مهاراته بهذه الطريقة ، وعلى الرغم من أن الفصل بأكمله قد تعلم مهارة الإدراك ، إلا أن [الرؤية المطلقة] الخاصة به هو وسو يانغ فقط كانت متقدمة بما يكفي لتتبع شيء مثل تحركات القلم بدقة في الوقت الفعلي.
وعلى الرغم من المساحة المزدحمة ، إلا أن الأحاديث الصاخبة والضحكات المتهورة كانت مختفية.
العامل الرئيسي في إنجاح هذا الأمر هو أن سرعة تفعيل[الرؤية المطلقة] كانت أقل بقليل من 0.2 ثانية—وهو ما كان سريعًا بما يكفي لمواكبة الحركات في الوقت الفعلي.
“إنه حقير ووضيع. كلنا نعلم ذلك” أجاب صوت آخر بغضب.
إذا كانت المهارة في مستوى الإتقان الأساسي ، فستستغرق أكثر من ثانية ليتم تفعليها وبالتالي لن يتمكن من تتبع كتابته وسيفوت الاتصالات بين الحروف ولن يحصل على تتبع كامل أبدًا.
“سمعت أن ديفيد ضحك بالفعل وهو يكتب ورقة الامتحان” همست فتاة وهي مذعورة.
بينما تقنيات الرؤية الأقل مستوى لن تنجح ابد ، فـ [الرؤية المحيطية] → ستكتشف الحركة فقط ولا يمكنها التتبع ، بينما [الرؤية الكاملة] → لا يمكنها التقاط حركات اليد الدقيقة اللازمة للنسخ الدقيق.
تردد صوت عالٍ في القاعة ، حيث أغلق سو يانغ كتابه الدراسي بقوة لدرجة أن ليو ارتعش للحظة.
فقط مهارة [الرؤية المطلقة] التي كانت تتمتع بالدقة المطلوبة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبما أن [الرؤية المطلقة] كانت تقترب من الإتقان المثالي ، فيمكن لـ ليو تتبع كل حركة من حركات قلم جيم في الوقت الفعلي.
لكن حتى مع هذه الميزة ، لن يستخدمها ليو بشكل احمق.
“اقرأ الملاحظات اللعينة بدلاً من إلقاء النكات أيها الأحمق! سنموت اذا لم نفعل ذلك!” اشتكى أحدهم من الجهة المقابلة للقاعة ، حيث لم يبدُ مستمتعاً على الإطلاق بهذا الإزعاج.
إذا قام بنسخ كل كلمة حرفيًا ، فسيكتشفه ديفيد على الفور عند التحقق من ورقة إجابته ، لذا بدلاً من ذلك—علم ليو أنه بحاجة إلى أن يكون ذكيًا في الأمر.
رفع ليو حواجبه وهو يمضغ طعامه بسرعة.
خطته:
جاء جيم تشو من خلفية اقتصادية فقيرة ووصل إلى رودوفا بمنحة دراسية ولكن لسوء الحظ ، كان مجرد موهبة من مستوى “السيد العظيم” ، وبالتالي لم يكن مستقبله مشرقا.
1) الإجابة على ما يعرفه بنفسه.
وعلى الرغم من المساحة المزدحمة ، إلا أن الأحاديث الصاخبة والضحكات المتهورة كانت مختفية.
2) تتبع جيم للأسئلة الأصعب فقط.
بينما تقنيات الرؤية الأقل مستوى لن تنجح ابد ، فـ [الرؤية المحيطية] → ستكتشف الحركة فقط ولا يمكنها التتبع ، بينما [الرؤية الكاملة] → لا يمكنها التقاط حركات اليد الدقيقة اللازمة للنسخ الدقيق.
3) إعادة صياغة الإجابات قليلاً لتجنب الشك.
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة سكن ليو)
كان الأمر محفوفًا بالمخاطر بالتأكيد ولكن لم يكن لدى ليو أي نية للفشل إذا كان يستطيع النجاح.
الفصل 126 – خطة للغش (أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الطعام ، قبل يوم واحد من امتحان منتصف الفصل)
——————
“بالتأكيد—” قال ليو وهو يدحرج عينيه ، فبينما اتفق مع سو يانغ ظاهريًا ، إلا أن عقله كان في مكان آخر تمامًا.
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الامتحان ، صباح اليوم التالي)
“نعم؟”
كان الجو داخل قاعة الامتحان في صباح اليوم التالي بمثابة قمع مطلق.
*ضحكة مكتومة—*
تدافع الطلاب في مقاعدهم بينما بدت وجوههم شاحبة ومحرومة من النوم وميتة من الداخل.
كانت هذه خطة فكر فيها في لحظة من التنوير المفاجئ في فصل اليوم.
أمسك البعض بملاحظاتهم وكأنها شريان حياة ، حيث كانوا يقلبونها حتى وهم يمشون.
“50 من 80 درجة” تمتم أحدهم على الطاولة المجاورة “50 درجة مع عدم احتساب الإجابات الجزئية. كيف سيكون هذا عادلا؟”
جلس آخرون ببساطة على مكاتبهم وهم يحدقون في مقدمة الغرفة مثل سجناء ينتظرون الإعدام.
“نعم. لقد قررت أن أغرس فضائل الراهب في ذاتي” أومأ سو يانغ بجدية ثم قال ، بينما دحرج ليو عينيه.
جلس سو يانغ على مقعده بجانب ليو ثم همس بجدية “ليو”
ثم ، بعد توقف لحظي ، ابتسم وقال “هل نبدأ؟”
“نعم؟”
“نعم؟”
“لقد تقبلت مصيري”
لكن حتى مع هذه الميزة ، لن يستخدمها ليو بشكل احمق.
أمال ليو رأسه ثم قال “جيد ، يقولون ان القبول هو الخطوة الأولى للمضي قدمًا”
جاء جيم تشو من خلفية اقتصادية فقيرة ووصل إلى رودوفا بمنحة دراسية ولكن لسوء الحظ ، كان مجرد موهبة من مستوى “السيد العظيم” ، وبالتالي لم يكن مستقبله مشرقا.
“نعم. لقد قررت أن أغرس فضائل الراهب في ذاتي” أومأ سو يانغ بجدية ثم قال ، بينما دحرج ليو عينيه.
“يا لها من جرأة لكي تفترض أنني سأفشل أيضًا” رد ليو ، بينما سخر سو يانغ بقوة وهو يلوح بيده بازدراء ” دعنا لا نمزح مع أنفسنا. أنت أخي وستسقط معي بالفعل”.
ثم—
“لقد تقبلت مصيري”
اُغلقت الأبواب بصوت عالٍ ، بينما دخل حضور مألوف.
مع سماح ديفيد له أخيرًا بالجلوس في الفصل ، أدرك ليو أنه يمكنه تقليد ملاحظات جيم تشو بشكل مثالي مع إستخدام [الرؤية المطلقة]. كانت هذه نعمة مذهلة بالنسبة له ، حيث كان هو الوحيد في الصف الذي يتمتع بوضع فريد لاستخدام مهاراته بهذه الطريقة ، وعلى الرغم من أن الفصل بأكمله قد تعلم مهارة الإدراك ، إلا أن [الرؤية المطلقة] الخاصة به هو وسو يانغ فقط كانت متقدمة بما يكفي لتتبع شيء مثل تحركات القلم بدقة في الوقت الفعلي.
دخل البروفيسور ديفيد مع تعبير هادئ وخطوات مريحة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وكأن قاعة الطعام بيت جنازة.
ومع ذلك—مجرد وجوده وحده قد جعل الغرفة بأكملها ترتعش من الخوف.
كان امتحان ديفيد وحشيا ، حيث جعل نظام التصحيح الصارم النجاح شبه مستحيل ولكن إذا كان هناك شيء واحد قد تعلمه ليو في هذا العالم ، فهو أن هناك ثغرة دائمًا ، وقد وجد ليو واحدة بالفعل.
وبينما كان يسير إلى مقدمة القاعة ، وضع أوراق الاختبار على المكتب بضربة قوية قبل أن يتفحص الغرفة كحيوان مفترس يراقب فريسته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن هذه المرة—لم يكن عقله مركزًا على التأمل نفسه ، بل كان مركزًا على الغش.
ثم ، بعد توقف لحظي ، ابتسم وقال “هل نبدأ؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كانت كل طاولة مليئة بالكامل.
الترجمة: Hunter
2) تتبع جيم للأسئلة الأصعب فقط.
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، قاعة الامتحان ، صباح اليوم التالي)
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات