تخطي الزمن
الفصل 123 – تخطي الزمن
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، بعد 1.5 شهر)
من جانب التأمل ، أحرز ليو تقدمًا هائلا ، حيث صقل النظام الداخلي الموجود في جسده من خلال انضباط لا يتزعزع. على مدار الشهر ونصف الماضيين ، وصل إلى معدل استبدال الخلايا بنسبة 35%. تم استبدال 35% من خلايا الدم الحمراء بخلايا محسنة ومتكيفة مع المانا ، مما أدى إلى تحسين بنيته البدنية وقدرته على التحمل وسرعة ردة فعله ، والفرق لا يمكن إنكاره.
زفر ليو ببطء ثم عدّل السترة التي يبلغ وزنها 175 كيلوجرام والمربوطة على خصره.
بعد التكيف مع سرعتهم وقوتهم ومراوغاتهم ، بدأ ليو في قراءة خصومه بشكل أفضل ، مستشعرًا تدفق هجماتهم قبل أن تهبط. ما كان في السابق هزيمة تلقائية قد تحول إلى شيء تنافسي. لم يعد يتفادى الهجمات فحسب بل كان يرد الهجمات. وعندما يفعل [المعالجة المتوازية] في نهاية المعركة ، سيمكنه أن يرى الذعر اللحظي في عيون خصمه—التردد الطفيف وهو يتحرك أسرع مما يمكن لإدراكهم تتبعه.
لم يعد الوزن كبيرا ، فبعد شهر ونصف من نظام التدريب الجحيمي الجديد الذي خضع له ، نما جسده بشكل هائل.
كانت تقنية مرهقة ولكنه كان يتحسن فيها من جانب التفعيل واستهلاك أقل للمانا. ببطء ولكن بثبات ، سيكون لديه طريقة لتحسين إتقانها. ولكن لسوء الحظ ، بدون أي بيانات عن مستوى إتقان المهارة ، لم يتمكن من تتبع تقدمه جسديًا ، ولكن مع قدرته الآن على استخدامها بشكل استراتيجي بدلاً من حركة يائسة لإنقاذ الحياة ، أصبحت مجموعة حركاته الآن أكثر تهديدًا من ذي قبل.
قبل شهر ونصف فقط ، كان وزن 120 كيلوجرام بمثابة حمل لا يُطاق ، لكن الآن حتى مع سترة بوزن 175 كيلوجرام ، لم يكن يعاني منه بل كان ينمو تحت شدته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ارتفعت قدرته على التحمل وقوته الانفجارية بشكل كبير ، حيث أصبحت حركاته أكثر حدة. ولأول مرة ، شعر وكأنه يمكنه التغلب على خصم بدلاً من مجرد التفوق عليه بالمراوغة.
لم تكن القوة نقطة قوته الاقوى ، حيث اعتمد دائمًا على السرعة وخفة الحركة والتقنية للفوز في القتالات. لكن تحت تدريب البروفيسور مارفين الذي لا يرحم ، تم محو هذا الضعف بالقوة.
بالإضافة إلى مهاراته الأساسية ، كان ليو يعمل أيضًا على القدرتين الجديدتين اللتين اكتسبهم من أرشيف الأكاديمية. على مدار الأسابيع القليلة الماضية ، دفع نفسه بجدية لفهم آلياتهم الأساسية ، وعمل من خلال المفاهيم الموضحة في مخطوطات المهارة ، وبينما وصل بنجاح إلى الاتقان الاساسي لكليهما… إلا أنه لم يكن راضيًا عن هذا ، حيث كانت سرعة التفعيل بطيئة للغاية. في قتال ضد خصوم من مستوى السيد العظيم ، سيكون أصغر تأخير كافيًا لجعل المهارة عديمة الفائدة. ولهذا السبب ، على الرغم من وصوله أخيرًا إلى الإتقان الأساسي ، إلا ان ليو لم يقم بعد بإستخدام هذه المهارات بفعالية في القتال الفعلي ، حيث لم تكن هذه المهارات جاهزة بعد ، وهذا أثار إحباطه بشدة ، لكنه حفزه أيضًا ، لأنه إذا كان هناك شيء واحد قد تعلمه في فترة 1.5 شهر — فهو أنه إذا استمر في التدريب بجنون مطلق ، سيمكنه الوصول إلى مستوى السيد العظيم بحلول يناير (الشهر الأول) ، بالنظر إلى كيفية دعم جسده لرغبته الشديدة في النمو.
ارتفعت قدرته على التحمل وقوته الانفجارية بشكل كبير ، حيث أصبحت حركاته أكثر حدة. ولأول مرة ، شعر وكأنه يمكنه التغلب على خصم بدلاً من مجرد التفوق عليه بالمراوغة.
لم يمارس ليو [الهجوم المضاد الكامل] لأجل القتال ضد السيد العظيم فحسب بل كان يعتمد عليها من أجل النجاة.
أصبح هذا الفرق واضحًا في معاركه القتالية اليومية. في البداية ، كان القتال ضد خصوم من مستوى السيد العظيم مجرد مجزرة من طرف واحد. ولكن الآن؟ بعد شهر ونصف من ذلك التعذيب الجحيمي ، وجد ليو نفسه قادرًا أخيرًا على القتال أحيانًا ، حيث لم تعد المعارك من طرف واحد.
زفر ليو ببطء ثم عدّل السترة التي يبلغ وزنها 175 كيلوجرام والمربوطة على خصره.
بعد التكيف مع سرعتهم وقوتهم ومراوغاتهم ، بدأ ليو في قراءة خصومه بشكل أفضل ، مستشعرًا تدفق هجماتهم قبل أن تهبط. ما كان في السابق هزيمة تلقائية قد تحول إلى شيء تنافسي. لم يعد يتفادى الهجمات فحسب بل كان يرد الهجمات. وعندما يفعل [المعالجة المتوازية] في نهاية المعركة ، سيمكنه أن يرى الذعر اللحظي في عيون خصمه—التردد الطفيف وهو يتحرك أسرع مما يمكن لإدراكهم تتبعه.
من جانب التأمل ، أحرز ليو تقدمًا هائلا ، حيث صقل النظام الداخلي الموجود في جسده من خلال انضباط لا يتزعزع. على مدار الشهر ونصف الماضيين ، وصل إلى معدل استبدال الخلايا بنسبة 35%. تم استبدال 35% من خلايا الدم الحمراء بخلايا محسنة ومتكيفة مع المانا ، مما أدى إلى تحسين بنيته البدنية وقدرته على التحمل وسرعة ردة فعله ، والفرق لا يمكن إنكاره.
كانت تقنية مرهقة ولكنه كان يتحسن فيها من جانب التفعيل واستهلاك أقل للمانا. ببطء ولكن بثبات ، سيكون لديه طريقة لتحسين إتقانها. ولكن لسوء الحظ ، بدون أي بيانات عن مستوى إتقان المهارة ، لم يتمكن من تتبع تقدمه جسديًا ، ولكن مع قدرته الآن على استخدامها بشكل استراتيجي بدلاً من حركة يائسة لإنقاذ الحياة ، أصبحت مجموعة حركاته الآن أكثر تهديدًا من ذي قبل.
زفر ليو ببطء ثم عدّل السترة التي يبلغ وزنها 175 كيلوجرام والمربوطة على خصره.
—————
لم تكن القوة نقطة قوته الاقوى ، حيث اعتمد دائمًا على السرعة وخفة الحركة والتقنية للفوز في القتالات. لكن تحت تدريب البروفيسور مارفين الذي لا يرحم ، تم محو هذا الضعف بالقوة.
من جانب الصحوة الجينية ، في الشهر والنصف الماضيين ، تلقى ليو جرعته الثالثة ، والتي جاءت ومرت بدون تغييرات جذرية مثل الجرعتين الاولى. لا زيادة في الطول. لا زيادة مفاجئة في كثافة العضلات. لكن لوح البيانات أظهر قصة مختلفة ، حيث ازداد معدل امتصاص المانا لديه وأصبح جسده الآن يدور ويستخدم المانا بكفاءة أكبر بكثير ، وكان هذا تغييرا كبيرا.
أصبح تفعيل المهارات أكثر سلاسة ، بينما اصبح وعيه القتالي—خاصة في القتالات الطويلة—أفضل بكثير من ذي قبل.
أصبح التأمل أكثر فعالية. يمكنه الان تفعيل المهارات بسلاسة أكبر ، ومع تمكنه أخيرًا من تدوير المانا بسرعة غير مسبوقة وتحكم غير مسبوق ، تحسن إتقانه لمهارات مثل [الهجوم المضاد الكامل] و[المعالجة المتوازية] بوتيرة لم يتوقعها حتى هو نفسه. لم تكن قفزة هائلة إلى الأمام ولكنها كانت قفزة تأسيسية. وهذا بالضبط ما كان يحتاجه.
زفر ليو ببطء ثم عدّل السترة التي يبلغ وزنها 175 كيلوجرام والمربوطة على خصره.
نظرًا لكونه مجبر على استخدام الهجوم المضاد الكامل يوميًا ضد خصوم من مستوى السيد العظيم ، مارسها ليو بالفعل بشكل يومي ، ولكن بعد الجرعة الثالثة ، تمكن من دفعها أخيرًا إلى الإتقان المثالي ، مما جعلها أول مهارة يتقنها بالكامل!
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —————
لم يمارس ليو [الهجوم المضاد الكامل] لأجل القتال ضد السيد العظيم فحسب بل كان يعتمد عليها من أجل النجاة.
أصبح التأمل أكثر فعالية. يمكنه الان تفعيل المهارات بسلاسة أكبر ، ومع تمكنه أخيرًا من تدوير المانا بسرعة غير مسبوقة وتحكم غير مسبوق ، تحسن إتقانه لمهارات مثل [الهجوم المضاد الكامل] و[المعالجة المتوازية] بوتيرة لم يتوقعها حتى هو نفسه. لم تكن قفزة هائلة إلى الأمام ولكنها كانت قفزة تأسيسية. وهذا بالضبط ما كان يحتاجه.
كل ضربة عكسها وكل هجوم رده على خصمه ، كان بمثابة خطوة نحو إتقان المهارة بالكامل. وأخيرًا—تجاوز هذه العتبة بعد الجرعة الثالثة.
الترجمة: Hunter
مع تحسن تحكمه في المانا ، انخفض وقت تفعيل المهارة إلى أقل من 0.1 ثانية ، مما يعني أنه لم يعد هناك عملية تفكير واعية وراءها ولا أي تفعيل متعمد ، حيث أصبحت مهارة [الهجوم المضاد الكامل] بمثابة أمر غريزي. الآن ، عندما يرى وميض لهجوم وشيك—سيستجيب جسده تلقائيًا بـ [الهجوم المضاد الكامل]. وفي تطور مفرح للأحداث ، شعر ليو أيضًا أن [الرؤية المطلقة] كانت قريبة من ان يتم إتقانها. كل ليلة ، من خلال الإرهاق الشديد ، دفع ليو نفسه لتدريب الادراك إلى أقصى حدوده المطلقة. والآن؟ شعر بالمهارة وهي على وشك ان تتطور الى الاتقان المثالي.
—————
لم يمارس ليو [الهجوم المضاد الكامل] لأجل القتال ضد السيد العظيم فحسب بل كان يعتمد عليها من أجل النجاة.
من جانب التأمل ، أحرز ليو تقدمًا هائلا ، حيث صقل النظام الداخلي الموجود في جسده من خلال انضباط لا يتزعزع. على مدار الشهر ونصف الماضيين ، وصل إلى معدل استبدال الخلايا بنسبة 35%. تم استبدال 35% من خلايا الدم الحمراء بخلايا محسنة ومتكيفة مع المانا ، مما أدى إلى تحسين بنيته البدنية وقدرته على التحمل وسرعة ردة فعله ، والفرق لا يمكن إنكاره.
بعد التكيف مع سرعتهم وقوتهم ومراوغاتهم ، بدأ ليو في قراءة خصومه بشكل أفضل ، مستشعرًا تدفق هجماتهم قبل أن تهبط. ما كان في السابق هزيمة تلقائية قد تحول إلى شيء تنافسي. لم يعد يتفادى الهجمات فحسب بل كان يرد الهجمات. وعندما يفعل [المعالجة المتوازية] في نهاية المعركة ، سيمكنه أن يرى الذعر اللحظي في عيون خصمه—التردد الطفيف وهو يتحرك أسرع مما يمكن لإدراكهم تتبعه.
أصبحت قدرته على معالجة المعلومات ، والتفاعل مع الخطر ، وتنفيذ التقنيات أكثر حدة من أي وقت مضى.
أصبح تفعيل المهارات أكثر سلاسة ، بينما اصبح وعيه القتالي—خاصة في القتالات الطويلة—أفضل بكثير من ذي قبل.
بالإضافة إلى مهاراته الأساسية ، كان ليو يعمل أيضًا على القدرتين الجديدتين اللتين اكتسبهم من أرشيف الأكاديمية. على مدار الأسابيع القليلة الماضية ، دفع نفسه بجدية لفهم آلياتهم الأساسية ، وعمل من خلال المفاهيم الموضحة في مخطوطات المهارة ، وبينما وصل بنجاح إلى الاتقان الاساسي لكليهما… إلا أنه لم يكن راضيًا عن هذا ، حيث كانت سرعة التفعيل بطيئة للغاية. في قتال ضد خصوم من مستوى السيد العظيم ، سيكون أصغر تأخير كافيًا لجعل المهارة عديمة الفائدة. ولهذا السبب ، على الرغم من وصوله أخيرًا إلى الإتقان الأساسي ، إلا ان ليو لم يقم بعد بإستخدام هذه المهارات بفعالية في القتال الفعلي ، حيث لم تكن هذه المهارات جاهزة بعد ، وهذا أثار إحباطه بشدة ، لكنه حفزه أيضًا ، لأنه إذا كان هناك شيء واحد قد تعلمه في فترة 1.5 شهر — فهو أنه إذا استمر في التدريب بجنون مطلق ، سيمكنه الوصول إلى مستوى السيد العظيم بحلول يناير (الشهر الأول) ، بالنظر إلى كيفية دعم جسده لرغبته الشديدة في النمو.
—————
كانت تقنية مرهقة ولكنه كان يتحسن فيها من جانب التفعيل واستهلاك أقل للمانا. ببطء ولكن بثبات ، سيكون لديه طريقة لتحسين إتقانها. ولكن لسوء الحظ ، بدون أي بيانات عن مستوى إتقان المهارة ، لم يتمكن من تتبع تقدمه جسديًا ، ولكن مع قدرته الآن على استخدامها بشكل استراتيجي بدلاً من حركة يائسة لإنقاذ الحياة ، أصبحت مجموعة حركاته الآن أكثر تهديدًا من ذي قبل.
بالإضافة إلى مهاراته الأساسية ، كان ليو يعمل أيضًا على القدرتين الجديدتين اللتين اكتسبهم من أرشيف الأكاديمية. على مدار الأسابيع القليلة الماضية ، دفع نفسه بجدية لفهم آلياتهم الأساسية ، وعمل من خلال المفاهيم الموضحة في مخطوطات المهارة ، وبينما وصل بنجاح إلى الاتقان الاساسي لكليهما… إلا أنه لم يكن راضيًا عن هذا ، حيث كانت سرعة التفعيل بطيئة للغاية. في قتال ضد خصوم من مستوى السيد العظيم ، سيكون أصغر تأخير كافيًا لجعل المهارة عديمة الفائدة. ولهذا السبب ، على الرغم من وصوله أخيرًا إلى الإتقان الأساسي ، إلا ان ليو لم يقم بعد بإستخدام هذه المهارات بفعالية في القتال الفعلي ، حيث لم تكن هذه المهارات جاهزة بعد ، وهذا أثار إحباطه بشدة ، لكنه حفزه أيضًا ، لأنه إذا كان هناك شيء واحد قد تعلمه في فترة 1.5 شهر — فهو أنه إذا استمر في التدريب بجنون مطلق ، سيمكنه الوصول إلى مستوى السيد العظيم بحلول يناير (الشهر الأول) ، بالنظر إلى كيفية دعم جسده لرغبته الشديدة في النمو.
لم يعد الوزن كبيرا ، فبعد شهر ونصف من نظام التدريب الجحيمي الجديد الذي خضع له ، نما جسده بشكل هائل.
زفر ليو ببطء ثم عدّل السترة التي يبلغ وزنها 175 كيلوجرام والمربوطة على خصره.
الترجمة: Hunter
لم يمارس ليو [الهجوم المضاد الكامل] لأجل القتال ضد السيد العظيم فحسب بل كان يعتمد عليها من أجل النجاة.
من جانب التأمل ، أحرز ليو تقدمًا هائلا ، حيث صقل النظام الداخلي الموجود في جسده من خلال انضباط لا يتزعزع. على مدار الشهر ونصف الماضيين ، وصل إلى معدل استبدال الخلايا بنسبة 35%. تم استبدال 35% من خلايا الدم الحمراء بخلايا محسنة ومتكيفة مع المانا ، مما أدى إلى تحسين بنيته البدنية وقدرته على التحمل وسرعة ردة فعله ، والفرق لا يمكن إنكاره.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات