دعوة حرب
الفصل 112 – دعوة حرب
مع انتهاء المعركة النهائية ، احتفل فريق أكاديمية رودوفا العسكرية بفوزه ، مبتهجًا أمام الجماهير الصاخبة.
عبس ليو قليلاً وهو يستدير ، ليجد قائد الفريق ينظر إليهم مباشرة ، ملوحا لهم بالنزول بتعبير غير جاد ولكنه مترقب.
في هذه الأثناء ، تم مرافقة المقاتلين المصابين من أكاديمية الطبيعة العسكرية بسرعة خارج الساحة لتلقي العلاج الطبي.
تبعه صمت خانق.
“حسنًا… سواء أحببته أم لم تحبه ، يجب أن تعترف أن يو شين وحش” تمتم سو يانغ وهو يتمدد واقفًا من مقعده.
“نوع الخصم الذي تواجهه والخطط التي تستخدمها—هذه العوامل يمكن أن تحدد غالبًا الفرق بين النصر والهزيمة ، ولكن—” رفع إصبع واحد ، بينما اصبح تعبيره أكثر حدة “هذا ينطبق فقط عندما يكون فرق القوة بين المقاتلين ضئيلًا”
وقف ليو أيضًا مع تعابير وجه غير مقروءة “اوه؟ حسنًا ، ما زلت أخطط لصفعه قبل أن يتخرج… مرة واحدة على الأقل”
“حسنًا” تردد صوت يو شين وهو يقطع الضجيج.
“حظا سعيدا في ذلك” سخر سو يانغ وهو يهز رأسه.
هدأ الجو الصاخب قليلاً عند كلماته ، حيث كانت نبرته بمثابة تذكير بعدم الشعور بالراحة المفرطة.
كانوا قد بدأوا للتو في التوجه نحو المخرج ولكن بشكل غير متوقع ، تردد صوت مألوف من أرضية الساحة.
في الجانب ، ظل ليو وسو يانغ هادئين وهم يشاهدان المشهد.
“سكايشارد! يانغ! تعالوا انضموا إلى الفريق في غرفة تبديل الملابس—لدينا شيء لنناقشه” نادى يو شين مع صوت مرتفع عبر الصخب الشديد للحشد.
“استمعوا لي اليوم واستمعوا جيدًا—” تردد صوت يو شين في الغرفة مع سلطة وهيمنة “لقد فقدت عقلي اللعين لأجل بطولة الحلبات لهذا العام—ولن أتساهل مع الهزيمة!”
توقف ليو في منتصف خطوته ثم قال “هل دعانا يو شين للتو؟”
كانت نبرته جادة وأكثر جدية من المعتاد “لدي إعلان هام جدًا لأقوله. ليس للفريق فحسب ، بل للمراقبين الاثنين في الغرفة أيضًا”
عبس ليو قليلاً وهو يستدير ، ليجد قائد الفريق ينظر إليهم مباشرة ، ملوحا لهم بالنزول بتعبير غير جاد ولكنه مترقب.
ابتسم سو يانغ ثم ربت على كتف ليو “عندما يستدعينا الشيطان ، يجب ان نذهب اليه—” قال سو يانغ ، بينما أطلق ليو تنهيدة وهو يومأ برأسه ، حيث كان محتارا بعض الشيء من الدعوة المفاجئة.
عبس ليو قليلاً وهو يستدير ، ليجد قائد الفريق ينظر إليهم مباشرة ، ملوحا لهم بالنزول بتعبير غير جاد ولكنه مترقب.
ومع ذلك ، بدافع الفضول لمعرفة سبب دعوتهم بالضبط لاجتماع خاص بالفريق ، استجاب ليو وسو يانغ لنداء يو شين ، وتبعوه إلى غرف تبديل الملابس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اليوم ، تحتفلون لكونكم سعداء. ولكنني أعدكم— إذا لم تدفعوا أنفسكم أبعد من هذا المستوى ، فعندما يصل وقت الحلبات الرسمية… لن تكون أكاديمية الطبيعة هي من ستتعرض للهزيمة بل أنتم ، حيث ستكونون موضع سخرية ، وفي ذلك اليوم ، ستصبح الإهانة التي ستشعرون بها ندبة لا يمكنكم نسيانها مدى الحياة—” قال يو شين وهو يشير نحو كل عضو من أعضاء الفريق.
—————
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرف تبديل ملابس فريق الحلبة)
كان الجو داخل غرفة تبديل الملابس منشحنا بعد انتصارهم الساحق على أكاديمية الطبيعة العسكرية.
هدأ الجو الصاخب قليلاً عند كلماته ، حيث كانت نبرته بمثابة تذكير بعدم الشعور بالراحة المفرطة.
ضحكات ، هتافات ، زجاجات الجرعات التي ملأت المكان ، حيث كان الفريق يحتفل بأدائهم شبه المثالي.
“نحن جميعًا طلاب كبار هنا باستثناء الطفلين. وليست هناك فرصة اخرى لنا إذا خسرنا هذا العام. لذا إذا تعرضنا للضرب المبرح ، فسيكون ذلك ندمًا قد نحمله حتى الى قبورنا—” قال يو شين وهو يخفف صوته ، حيث بدأ ينقل ألمًا حقيقيًا.
في مركز كل ذلك ، وقف الرائد هين بابتسامة فخورة وذراعاه متقاطعة ، مراقبا الفريق.
وقف ليو أيضًا مع تعابير وجه غير مقروءة “اوه؟ حسنًا ، ما زلت أخطط لصفعه قبل أن يتخرج… مرة واحدة على الأقل”
على الرغم من رضاه ، إلا أن صوته ظل حازمًا بينما كان يحلل كل قتال ، مسلطًا الضوء على الجيد والسيئ والقبيح من كل جولة.
تبعه صمت خانق.
“تم تصنيف أكاديمية الطبيعة العسكرية في المركز 16 في تصنيفات الحلبة العالمية” بدأ هين ونظراته تنتقل بين المقاتلين “إنهم ليسوا قوة عظمى ، لذلك كان هذا الفوز متوقعًا بالفعل”
هدأ الجو الصاخب قليلاً عند كلماته ، حيث كانت نبرته بمثابة تذكير بعدم الشعور بالراحة المفرطة.
تبادل ليو وسو يانغ النظرات ، بينما انتقلت نظرات يو شين عبر الفريق قبل أن تستقر عليهم ، مع تعبير وجه غير مقروء.
“ومع ذلك—الخروج من هذه المواجهة بدون إصابات بالغة لهي علامة جيدة للغاية ، حيث سيسلط هذا الأمر الضوء على قوة فريق رودوفا لهذا العام”
“ودعوني أكون واضحًا معكم— لن يهم مدى براعتكم في وضع الاستراتيجيات ضد محارب من مستوى السيد العظيم… إذا كنتم في مستوى السيد”
عند ذلك ، انفجر الفريق في الهتافات مرة أخرى ، بينما تصادمت زجاجات الجرعات معًا احتفالًا ، ساكبين السوائل على الأرض من حماسهم.
“حسنًا… سواء أحببته أم لم تحبه ، يجب أن تعترف أن يو شين وحش” تمتم سو يانغ وهو يتمدد واقفًا من مقعده.
في الجانب ، ظل ليو وسو يانغ هادئين وهم يشاهدان المشهد.
“حسنًا” تردد صوت يو شين وهو يقطع الضجيج.
لقد تم دعوتهم إلى هذا الاجتماع—ولكن حتى الآن ، لم يعترف اي شخص بهم مباشرة. وعلى الرغم من أنهم شعروا بالغربة ، إلا أن الطاقة في الغرفة مثل الرفقة والشعور بالانتماء قد لامس وتراً حساساً بداخلهم.
“حسنًا… سواء أحببته أم لم تحبه ، يجب أن تعترف أن يو شين وحش” تمتم سو يانغ وهو يتمدد واقفًا من مقعده.
ارتسمت ابتسامة صغيرة تكاد لا تُلاحظ على شفاههم ، حيث أرادوا بالتأكيد أن يكونوا جزءًا من هذا يومًا ما.
على الرغم من الإشاعات بأن يو شين أراد ليو وسو يانغ خارج فريقه ، الا ان هين عرف الحقيقة. كان يو شين يتتبع تقدمهم لأسابيع ، مراقبا تحسنهم من خلال مشرفيهم.
*تصفيق*
“لهذا أقول لكم جميعًا ، هنا والآن— إذا كنتم تريدون الفوز ، إذا كنتم تريدون فرصة للقتال ضد جينوفا ، فيجب أن تبدأوا في التقدم نحو المستوى التالي. لا مزيد من الرضا عن الذات. لا مزيد من الراحة. لا مزيد من التفكير بأن مستوى السيد كافٍ”
*تصفيق*
الفصل 112 – دعوة حرب مع انتهاء المعركة النهائية ، احتفل فريق أكاديمية رودوفا العسكرية بفوزه ، مبتهجًا أمام الجماهير الصاخبة.
“حسنًا” تردد صوت يو شين وهو يقطع الضجيج.
الفصل 112 – دعوة حرب مع انتهاء المعركة النهائية ، احتفل فريق أكاديمية رودوفا العسكرية بفوزه ، مبتهجًا أمام الجماهير الصاخبة.
في اللحظة التي تحدث فيها ، هدأ الفريق ، وتحولت جميع الأنظار نحو قائدهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والآن ، بعد أن رأى ما يكفي—جلبهم بشكل استراتيجي إلى هنا لإطلاق هذا التحدي.
“بما أن الرائد هين قد انتهى من خطابه ، دعوني اتحدث”
————— (أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرف تبديل ملابس فريق الحلبة) كان الجو داخل غرفة تبديل الملابس منشحنا بعد انتصارهم الساحق على أكاديمية الطبيعة العسكرية.
كانت نبرته جادة وأكثر جدية من المعتاد “لدي إعلان هام جدًا لأقوله. ليس للفريق فحسب ، بل للمراقبين الاثنين في الغرفة أيضًا”
في الجانب ، ظل ليو وسو يانغ هادئين وهم يشاهدان المشهد.
تبادل ليو وسو يانغ النظرات ، بينما انتقلت نظرات يو شين عبر الفريق قبل أن تستقر عليهم ، مع تعبير وجه غير مقروء.
زفر يو شين ونظراته تنتقل عبر الغرفة ، ثم تحدث بالكلمات التالية التي تحمل تحذيرًا هادئًا
“لأن ما سأقوله الآن سيحدد كل شيء. ما إذا كان بإمكاننا تحقيق الهدف الذي سأحدده… وما إذا كنا سنصبح أبطال الحلبة لهذا العام أم لا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إما أن تكونوا أنتم ، أيها الكبار ، من تصلون إلى عالم السيد العظيم وتحافظون على مكانكم في هذا الفريق—”
حل صمت ثقيل على الغرفة ، حيث استمع الجميع.
تبادل ليو وسو يانغ النظرات ، بينما انتقلت نظرات يو شين عبر الفريق قبل أن تستقر عليهم ، مع تعبير وجه غير مقروء.
جلس ليو مستقيمًا قليلاً—علمًا أن ما سيقوله يو شين كان مهمًا بالتأكيد.
هدأ الجو الصاخب قليلاً عند كلماته ، حيث كانت نبرته بمثابة تذكير بعدم الشعور بالراحة المفرطة.
“الاستراتيجية الجيدة حاسمة في الحلبات. أعتقد أننا جميعًا ندرك ذلك الآن” بدأ يو شين مع صوت يحمل ثقل الخبرة بينما أومأ أعضاء الفريق برؤوسهم كتأكيد.
“نحن جميعًا طلاب كبار هنا باستثناء الطفلين. وليست هناك فرصة اخرى لنا إذا خسرنا هذا العام. لذا إذا تعرضنا للضرب المبرح ، فسيكون ذلك ندمًا قد نحمله حتى الى قبورنا—” قال يو شين وهو يخفف صوته ، حيث بدأ ينقل ألمًا حقيقيًا.
“نوع الخصم الذي تواجهه والخطط التي تستخدمها—هذه العوامل يمكن أن تحدد غالبًا الفرق بين النصر والهزيمة ، ولكن—” رفع إصبع واحد ، بينما اصبح تعبيره أكثر حدة “هذا ينطبق فقط عندما يكون فرق القوة بين المقاتلين ضئيلًا”
هتف بعض أعضاء الفريق غريزيًا—فقط ليسكتوا عندما حدقت بهم نظرة يو شين الحادة.
“اليوم ، أريتكم الفرق بين السيد العظيم والسيد” ترك هذا التصريح معلقًا في الهواء قبل أن يواصل.
انتقلت نظراته الحادة عبر الفريق مع حضوره كعاصفة جاهزة لابتلاع أي شخص ليس قويًا بما يكفي لتحملها.
“في قتالي ضد قائد أكاديمية الطبيعة ، سواء عدم استخدام سلاحي او سماحي له بالتعافي والهجوم بكامل قوته او حتى عندما عبثت به… لم يتمكن من توجيه ضربة”
هتف بعض أعضاء الفريق غريزيًا—فقط ليسكتوا عندما حدقت بهم نظرة يو شين الحادة.
هدأ الجو الصاخب قليلاً عند كلماته ، حيث كانت نبرته بمثابة تذكير بعدم الشعور بالراحة المفرطة.
كانت كلماته التالية أثقل ، مليئة بإلحاح لا يخطئ.
مد يده وهو يشير اصابعه نحو ليو وسو يانغ “أم هذين الصغيرين بموهبة العاهل من سيصلان إليه أولاً وينتزعان مكانكم!”
“في الوقت الحالي ، أنا محارب رودوفا الوحيد الذي وصل إلى مستوى السيد العظيم ، وهذا… ببساطة ليس كافيًا”
*تصفيق*
انتقلت عيناه عبر ليو وسو يانغ للحظة وجيزة قبل أن تنتقل نحو بقية الفريق “في العام الماضي ، كان لدى أكاديمية جينوفا العسكرية سبعة محاربين من مستوى السيد العظيم” حل صمت على الغرفة “إذا كانت تقديراتي صحيحة ، فسيكون لديهم ما لا يقل عن خمسة إلى سبعة محاربين من مستوى السيد العظيم هذا العام”
“استمعوا لي اليوم واستمعوا جيدًا—” تردد صوت يو شين في الغرفة مع سلطة وهيمنة “لقد فقدت عقلي اللعين لأجل بطولة الحلبات لهذا العام—ولن أتساهل مع الهزيمة!”
ترك هذا يستقر قبل أن يصبح صوته أكثر صلابة.
“ومع ذلك—الخروج من هذه المواجهة بدون إصابات بالغة لهي علامة جيدة للغاية ، حيث سيسلط هذا الأمر الضوء على قوة فريق رودوفا لهذا العام”
“ودعوني أكون واضحًا معكم— لن يهم مدى براعتكم في وضع الاستراتيجيات ضد محارب من مستوى السيد العظيم… إذا كنتم في مستوى السيد”
“نوع الخصم الذي تواجهه والخطط التي تستخدمها—هذه العوامل يمكن أن تحدد غالبًا الفرق بين النصر والهزيمة ، ولكن—” رفع إصبع واحد ، بينما اصبح تعبيره أكثر حدة “هذا ينطبق فقط عندما يكون فرق القوة بين المقاتلين ضئيلًا”
ضغطت كلماته على كل عضو في الفريق.
“لهذا أقول لكم جميعًا ، هنا والآن— إذا كنتم تريدون الفوز ، إذا كنتم تريدون فرصة للقتال ضد جينوفا ، فيجب أن تبدأوا في التقدم نحو المستوى التالي. لا مزيد من الرضا عن الذات. لا مزيد من الراحة. لا مزيد من التفكير بأن مستوى السيد كافٍ”
“لهذا أقول لكم جميعًا ، هنا والآن— إذا كنتم تريدون الفوز ، إذا كنتم تريدون فرصة للقتال ضد جينوفا ، فيجب أن تبدأوا في التقدم نحو المستوى التالي. لا مزيد من الرضا عن الذات. لا مزيد من الراحة. لا مزيد من التفكير بأن مستوى السيد كافٍ”
“ومع ذلك—الخروج من هذه المواجهة بدون إصابات بالغة لهي علامة جيدة للغاية ، حيث سيسلط هذا الأمر الضوء على قوة فريق رودوفا لهذا العام”
زفر يو شين ونظراته تنتقل عبر الغرفة ، ثم تحدث بالكلمات التالية التي تحمل تحذيرًا هادئًا
“حظا سعيدا في ذلك” سخر سو يانغ وهو يهز رأسه.
“اليوم ، تحتفلون لكونكم سعداء. ولكنني أعدكم— إذا لم تدفعوا أنفسكم أبعد من هذا المستوى ، فعندما يصل وقت الحلبات الرسمية… لن تكون أكاديمية الطبيعة هي من ستتعرض للهزيمة بل أنتم ، حيث ستكونون موضع سخرية ، وفي ذلك اليوم ، ستصبح الإهانة التي ستشعرون بها ندبة لا يمكنكم نسيانها مدى الحياة—” قال يو شين وهو يشير نحو كل عضو من أعضاء الفريق.
انتقلت نظراته الحادة عبر الفريق مع حضوره كعاصفة جاهزة لابتلاع أي شخص ليس قويًا بما يكفي لتحملها.
“نحن جميعًا طلاب كبار هنا باستثناء الطفلين. وليست هناك فرصة اخرى لنا إذا خسرنا هذا العام. لذا إذا تعرضنا للضرب المبرح ، فسيكون ذلك ندمًا قد نحمله حتى الى قبورنا—” قال يو شين وهو يخفف صوته ، حيث بدأ ينقل ألمًا حقيقيًا.
ثم ، مع زفير حاد ، حول يو شين تركيزه بالكامل نحو ليو وسو يانغ “لقد سمعتموني بالفعل. هل تريدون الانضمام؟ إذًا فلتصلوا إلى مستوى السيد العظيم قبل موسم الاختيار—افعلوا ذلك وسأقبلكم. لا اختبارات. لا أسئلة.”
“عامًا بعد عام. حلمت أكاديمية رودوفا العسكرية باليوم الذي نستعيد فيه المركز الأول ونهزم جينوفا. ولكن عامًا بعد عام ، تم سحق أحلامنا وآمالنا. حسنًا ، لن أقول لا بعد الآن! سنهزمهم هذا العام ، ولتحقيق ذلك ، أحتاج جميع الأعضاء العشرة في هذا الفريق ليكونوا في مستوى السيد العظيم!” صرخ يو شين وكأنه على وشك أن تنفجر عروق رقبته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بدافع الفضول لمعرفة سبب دعوتهم بالضبط لاجتماع خاص بالفريق ، استجاب ليو وسو يانغ لنداء يو شين ، وتبعوه إلى غرف تبديل الملابس.
“استمعوا لي اليوم واستمعوا جيدًا—” تردد صوت يو شين في الغرفة مع سلطة وهيمنة “لقد فقدت عقلي اللعين لأجل بطولة الحلبات لهذا العام—ولن أتساهل مع الهزيمة!”
“حسنًا… سواء أحببته أم لم تحبه ، يجب أن تعترف أن يو شين وحش” تمتم سو يانغ وهو يتمدد واقفًا من مقعده.
انتقلت نظراته الحادة عبر الفريق مع حضوره كعاصفة جاهزة لابتلاع أي شخص ليس قويًا بما يكفي لتحملها.
“إما أن تكونوا أنتم ، أيها الكبار ، من تصلون إلى عالم السيد العظيم وتحافظون على مكانكم في هذا الفريق—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في اللحظة التي تحدث فيها ، هدأ الفريق ، وتحولت جميع الأنظار نحو قائدهم.
مد يده وهو يشير اصابعه نحو ليو وسو يانغ “أم هذين الصغيرين بموهبة العاهل من سيصلان إليه أولاً وينتزعان مكانكم!”
ثم ، مع زفير حاد ، حول يو شين تركيزه بالكامل نحو ليو وسو يانغ “لقد سمعتموني بالفعل. هل تريدون الانضمام؟ إذًا فلتصلوا إلى مستوى السيد العظيم قبل موسم الاختيار—افعلوا ذلك وسأقبلكم. لا اختبارات. لا أسئلة.”
تبعه صمت خانق.
*تصفيق*
ثم ، مع زفير حاد ، حول يو شين تركيزه بالكامل نحو ليو وسو يانغ “لقد سمعتموني بالفعل. هل تريدون الانضمام؟ إذًا فلتصلوا إلى مستوى السيد العظيم قبل موسم الاختيار—افعلوا ذلك وسأقبلكم. لا اختبارات. لا أسئلة.”
“حسنًا” تردد صوت يو شين وهو يقطع الضجيج.
لم يكن التحدي مطروحًا للنقاش بل كان إعلانًا.
مد يده وهو يشير اصابعه نحو ليو وسو يانغ “أم هذين الصغيرين بموهبة العاهل من سيصلان إليه أولاً وينتزعان مكانكم!”
لم يستجب ليو وسو يانغ—ليس لأنهم شككوا في انفسهم ، بل لأن في هذه اللحظة ، غرق الثقل الهائل لكلمات يو شين عليهم وكأنه دعوة للحرب.
“استمعوا لي اليوم واستمعوا جيدًا—” تردد صوت يو شين في الغرفة مع سلطة وهيمنة “لقد فقدت عقلي اللعين لأجل بطولة الحلبات لهذا العام—ولن أتساهل مع الهزيمة!”
على الجانب ، شاهد الرائد هين بابتسامة “أحسنت يا فتى… أحسنت”
“في الوقت الحالي ، أنا محارب رودوفا الوحيد الذي وصل إلى مستوى السيد العظيم ، وهذا… ببساطة ليس كافيًا”
عرف قائد فريق الحلبة بالضبط ما كان يفعله. لم يكن هذا مجرد دفع للطلاب الكبار بل كانت خطوة محسوبة لوضعهم في سباق نحو مستوى السيد العظيم.
في الجانب ، ظل ليو وسو يانغ هادئين وهم يشاهدان المشهد.
منافسة سيخرج منها الجميع أقوى.
عند ذلك ، انفجر الفريق في الهتافات مرة أخرى ، بينما تصادمت زجاجات الجرعات معًا احتفالًا ، ساكبين السوائل على الأرض من حماسهم.
على الرغم من الإشاعات بأن يو شين أراد ليو وسو يانغ خارج فريقه ، الا ان هين عرف الحقيقة. كان يو شين يتتبع تقدمهم لأسابيع ، مراقبا تحسنهم من خلال مشرفيهم.
تبعه صمت خانق.
والآن ، بعد أن رأى ما يكفي—جلبهم بشكل استراتيجي إلى هنا لإطلاق هذا التحدي.
لم يكن التحدي مطروحًا للنقاش بل كان إعلانًا.
“مع قائد مثله… ربما — هذا هو العام الذي ستطيح فيه رودوفا بجينوفا أخيرًا” فكر هين مع ابتسامته التي تتسع. لأول مرة منذ سنوات ، اعتقد أنه من الممكن بالفعل لرودوفا أن ترفع الكأس أخيرًا.
زفر يو شين ونظراته تنتقل عبر الغرفة ، ثم تحدث بالكلمات التالية التي تحمل تحذيرًا هادئًا
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تم تصنيف أكاديمية الطبيعة العسكرية في المركز 16 في تصنيفات الحلبة العالمية” بدأ هين ونظراته تنتقل بين المقاتلين “إنهم ليسوا قوة عظمى ، لذلك كان هذا الفوز متوقعًا بالفعل”
الترجمة: Hunter
كانت نبرته جادة وأكثر جدية من المعتاد “لدي إعلان هام جدًا لأقوله. ليس للفريق فحسب ، بل للمراقبين الاثنين في الغرفة أيضًا”
عرف قائد فريق الحلبة بالضبط ما كان يفعله. لم يكن هذا مجرد دفع للطلاب الكبار بل كانت خطوة محسوبة لوضعهم في سباق نحو مستوى السيد العظيم.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات