هدية سيفيروس
الفصل 107 – هدية سيفيروس
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، زنزانة البروفيسور سيفيروس ، الطابق السفلي D-1)
“والأفضل من ذلك… انه لن يدرك أبدًا ما حدث” قال سيفيروس وهو يضحك كالمجنون قبل أن يسند ذقنه على يده.
بعد بضع دقائق من انتهاء الفصل ، وصل ليو إلى مدخل القسم D-1 من الطابق السفلي ، وهو القسم المقيد في الأكاديمية ، حيث أقام به المعلمين ذو السمعة الأقل. حاليًا ، كان سيفيروس العضو الوحيد الموجود في هذا القسم بينما كانت غرفته محمية بحارس واحد يرتدي درعًا كاملاً.
انجرفت عيون ليو حول الغرفة ، حيث لاحظ كيف أن الأكاديمية لم تسمح لسيفيروس بامتلاك أي شيء آخر غير الحبر والورق اللازمين لتخطيط المحاضرة التالية.
عندما اقترب ليو ، رفع الحارس وجهه لتأكيد هويته ، قبل أن يطلق تنهيدة عميقة.
“كما ترى ، معظم السموم تقتل. هذا هو غرضها ووظيفتها الوحيدة. لكن هذا السم؟” نقر الورقة ثم قال “هذا السم لا يقتل ولا يترك أثرًا. لا توجد أعراض ، ولا آثار جانبية جسدية” أوضح سيفيروس بصوت ناعم كالحرير.
“لا بد أنك سكايشارد” تمتم الحارس بذراعين متقاطعة ثم تحدث بصوت متعب.
ضحك سيفيروس.
أومأ ليو برأسه ، بينما زفر الحارس مرة أخرى وهو يفرك جبينه قبل أن يتحدث بصوت منخفض وثابت “اسمع جيدًا ايها الشاب. مهما يقوله ذلك المجنون في الداخل ، لا تقدم أي خدمات له. لا تمرر له اي ملاحظات او امدادات ، والأهم من ذلك ، لا تثق بأي قصص يرويها لك—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آه ، سكايشارد ، لقد اتيت في الوقت المحدد تمامًا” تمتم سيفيروس ، حتى بدون أن يرفع رأسه “هل حذرك حارسي الصغير في الخارج مني؟”
حذر الحارس ، بينما رفع ليو حواجبه ، حيث لم يبدو متأثرًا بالتحذير “أعتقد أنني أستطيع تدبر أمري—” رد ليو ، بينما سخر الحارس على الفور “يمكنك تدبر أمرك بنفسك؟ ضد ذلك المجنون؟ مستحيل—” قال الحارس وهو يقترب أكثر مع صوت ينخفض إلى صوت الهمس “لقد كنت متمركزًا خارج هذه الزنزانة لمدة 3 أسابيع حتى الآن ، يا سكايشارد. لقد سمعت الأشياء التي يهمسها في نومه والنظريات التي يصنعها على تلك الجدران. سيفيروس لا يهتم بكونه بروفيسور”
“وظيفة هذا السم هو الإضعاف”
ظل ليو صامتًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com حذر الحارس ، بينما رفع ليو حواجبه ، حيث لم يبدو متأثرًا بالتحذير “أعتقد أنني أستطيع تدبر أمري—” رد ليو ، بينما سخر الحارس على الفور “يمكنك تدبر أمرك بنفسك؟ ضد ذلك المجنون؟ مستحيل—” قال الحارس وهو يقترب أكثر مع صوت ينخفض إلى صوت الهمس “لقد كنت متمركزًا خارج هذه الزنزانة لمدة 3 أسابيع حتى الآن ، يا سكايشارد. لقد سمعت الأشياء التي يهمسها في نومه والنظريات التي يصنعها على تلك الجدران. سيفيروس لا يهتم بكونه بروفيسور”
“إنه يخطط لشيء ما. ليس الأمر مجرد احتمال بل مسألة وقت” تابع الحارس “في اللحظة التي يجد فيها فرصة ، سيحاول الهروب ، وتذكر كلامي جيدًا ، هذا الوغد سيأخذ شخصًا معه كرهينة في هذه العملية”
“إذا كنت تتساءل لماذا أعطيك مثل هذا السم؟ إنه لا يستحق حتى أن تتساءل عنه. أنا مجنون يا سكايشارد ، ولن تفهم أبدًا ما يدور في رأسي— هاهاهاهاها. ما يجب أن تعرفه هو أنك كسبت هذا بفضل عملك الجيد في صفي!” قال سيفيروس وهو يبدأ بطرق الباب بعنف.
تراجع الحارس إلى وضعيته المتصلبة المعتادة ثم قام بتمرير شارته فوق القفل المختوم بالمانا ، حيث تم فتح الباب مع صوت صفير.
*صفير—*
“ستتنافس في الحلبات يومًا ما ، أليس كذلك؟” تمتم سيفيروس وهو يعرف “إذا كانت هناك أداة لضمان النصر… فهذه هي”
“إذا كنت ذكيًا” تمتم الحارس “فستحافظ على مسافة بينك وبينه” حذر الحارس ، بينما لم يقل ليو شيئًا وهو يخطو إلى الداخل.
ضحك سيفيروس.
——————
كانت أصابعه تدق على المكتب بإيقاع منتظم.
في اللحظة التي دخل فيها ليو زنزانة سيفيروس ، غمرته رائحة المخطوطات القديمة والحبر. كانت المساحة بأكملها مغطاة بأوراق المحاضرات المبعثرة في جميع أنحاء الأرضية ، والمثبتة على الجدران ، والمكدسة في أبراج خطيرة على كل سطح متاح ، بينما تسربت بقع الحبر المتواجدة على المكتب عبر الخشب بمرور الوقت ، تاركة ندوبًا عميقة سوداء. كانت بقع الحبر مصطفة في أنماط غريبة ، كما لو كان سيفيروس يستخدمها لنوع من التجارب بدلاً من الكتابة الفعلية.
وفي أعلى الوثيقة ، كان هناك عنوان مكتوب بواسطة خط سيفيروس المميز والحاد:
وفي خضم هذه الفوضى المنظمة ، في وسط الغرفة ، جلس سيفيروس نفسه.
أومأ ليو برأسه ، بينما زفر الحارس مرة أخرى وهو يفرك جبينه قبل أن يتحدث بصوت منخفض وثابت “اسمع جيدًا ايها الشاب. مهما يقوله ذلك المجنون في الداخل ، لا تقدم أي خدمات له. لا تمرر له اي ملاحظات او امدادات ، والأهم من ذلك ، لا تثق بأي قصص يرويها لك—”
استلقى سيفيروس بشكل مريح على السرير الذي وفرته الأكاديمية ، وذراعاه مطوية خلف رأسه كما لو كان ملكًا يستريح على عرشه.
تراجع الحارس إلى وضعيته المتصلبة المعتادة ثم قام بتمرير شارته فوق القفل المختوم بالمانا ، حيث تم فتح الباب مع صوت صفير.
“آه ، سكايشارد ، لقد اتيت في الوقت المحدد تمامًا” تمتم سيفيروس ، حتى بدون أن يرفع رأسه “هل حذرك حارسي الصغير في الخارج مني؟”
“لقد فعل ذلك” أجاب ليو ، بينما ابتسم سيفيروس.
كانت أصابعه تدق على المكتب بإيقاع منتظم.
“جيد ، هذا يعني أنني أقوم بعملي بشكل صحيح” قال سيفيروس وهو يفرك يديه بحماس قبل أن يقف ويبدأ في السير في جميع أنحاء الغرفة.
*صفير—*
انجرفت عيون ليو حول الغرفة ، حيث لاحظ كيف أن الأكاديمية لم تسمح لسيفيروس بامتلاك أي شيء آخر غير الحبر والورق اللازمين لتخطيط المحاضرة التالية.
“كما ترى ، معظم السموم تقتل. هذا هو غرضها ووظيفتها الوحيدة. لكن هذا السم؟” نقر الورقة ثم قال “هذا السم لا يقتل ولا يترك أثرًا. لا توجد أعراض ، ولا آثار جانبية جسدية” أوضح سيفيروس بصوت ناعم كالحرير.
وكما يتبع نظراته ، بدأ سيفيروس على الفور في تصرفاته المسرحية والدرامية.
——————
“أوه ، الاضطهاد! المعاناة! عقل لامع مثلي ، قد تقلص إلى مجرد ورق وحبر!” أشار سيفيروس إلى الفوضى من حوله قبل أن يوجه لـ ليو نظرة شفقة مصطنعة “كنت سأبكي لو كان لدي دموع متبقية ، لكن لسوء الحظ جفت كل دموعي منذ سنوات” أضاف سيفيروس وهو يتصرف كما لو كان يمسح دموعه ، ولكن لم يكن هناك أي شيء.
——————
*ضحكة مكتومة*
تراجع الحارس إلى وضعيته المتصلبة المعتادة ثم قام بتمرير شارته فوق القفل المختوم بالمانا ، حيث تم فتح الباب مع صوت صفير.
ضحك ليو وهو يجد تصرفاته مضحكة ، بينما ابتسم سيفيروس في المقابل ، حيث وجد موقف ليو الغير مبالي مضحكًا.
“لا بد أنك سكايشارد” تمتم الحارس بذراعين متقاطعة ثم تحدث بصوت متعب.
“لكن ليس كل شيء هنا من الحبر والورق—” قال سيفيروس مع نظراته التي أصبحت حادة ، بينما أخرج ببطء زجاجة سم مخبأة داخل ردائه ، والتي تعرف عليها ليو على الفور على أنها زجاجة سم ضفدع المستنقع العتيق المخفف الذي أعطي لجميع الطلاب اليوم.
في اللحظة التي دخل فيها ليو زنزانة سيفيروس ، غمرته رائحة المخطوطات القديمة والحبر. كانت المساحة بأكملها مغطاة بأوراق المحاضرات المبعثرة في جميع أنحاء الأرضية ، والمثبتة على الجدران ، والمكدسة في أبراج خطيرة على كل سطح متاح ، بينما تسربت بقع الحبر المتواجدة على المكتب عبر الخشب بمرور الوقت ، تاركة ندوبًا عميقة سوداء. كانت بقع الحبر مصطفة في أنماط غريبة ، كما لو كان سيفيروس يستخدمها لنوع من التجارب بدلاً من الكتابة الفعلية.
ضيق ليو عينيه وهو يراقب الزجاجة ، ولكن غمز سيفيروس ببساطة في اتجاهه بينما أمسك بإحدى المخطوطات من مكتبه ، قبل أن يميلها رأسًا على عقب ، ليسكب الحبر على الأرض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ما هذا؟” سأل ليو ، بينما انحنى سيفيروس قليلاً.
*قطرة*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *طرق*
*قطرة*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com عرض سيفيروس ، بينما ظل ليو صامتًا ، يحدق ببساطة في المخطوطة.
*قطرة*
بمجرد أن اختفت قطرة الحبر الاخيرة ، أزال سدادة الزجاجة بعناية وصب السم في الداخل بدلاً من ذلك. ثم ، بدون كلمة واحدة ، رفع إصبعه إلى شفتيه.
بمجرد أن اختفت قطرة الحبر الاخيرة ، أزال سدادة الزجاجة بعناية وصب السم في الداخل بدلاً من ذلك. ثم ، بدون كلمة واحدة ، رفع إصبعه إلى شفتيه.
“اششش…” همس سيفيروس بينما دحرج ليو عينيه ، مما جعل سيفيروس يضحك وهو يعيد السدادة إلى مكانها قبل أن يعود أخيرًا إلى ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *قطرة*
“الآن إذن” قال سيفيروس وهو يبتسم كرجل قد أفلت للتو من جريمة قتل “دعنا نتحدث عن سبب وجودك هنا”
*طرق*
مد يده تحت فراشه ، ثم أخرج وثيقة قديمة صفراء — بدت قديمة ولكنها محفوظة بدقة. مدها لـ ليو ليمسك بها ، بينما أخذها ليو بشك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا كنت ذكيًا” تمتم الحارس “فستحافظ على مسافة بينك وبينه” حذر الحارس ، بينما لم يقل ليو شيئًا وهو يخطو إلى الداخل.
وفي أعلى الوثيقة ، كان هناك عنوان مكتوب بواسطة خط سيفيروس المميز والحاد:
ضحك ليو وهو يجد تصرفاته مضحكة ، بينما ابتسم سيفيروس في المقابل ، حيث وجد موقف ليو الغير مبالي مضحكًا.
[الأغلال الغير مرئية]
“أخطر سم قد صنعته على الإطلاق ، إنه شيء لا يعرفه العالم بعد ، شيء أريد أن أنقله إليك ، أقرب شخص إلى عبقريتي الخاصة ، يا تلميذي” همس سيفيروس ، بينما اشتدت قبضة ليو على الورقة.
شعر ليو بالارتباك وهو يقرأها.
عندما اقترب ليو ، رفع الحارس وجهه لتأكيد هويته ، قبل أن يطلق تنهيدة عميقة.
“ما هذا؟” سأل ليو ، بينما انحنى سيفيروس قليلاً.
“ستتنافس في الحلبات يومًا ما ، أليس كذلك؟” تمتم سيفيروس وهو يعرف “إذا كانت هناك أداة لضمان النصر… فهذه هي”
“أخطر سم قد صنعته على الإطلاق ، إنه شيء لا يعرفه العالم بعد ، شيء أريد أن أنقله إليك ، أقرب شخص إلى عبقريتي الخاصة ، يا تلميذي” همس سيفيروس ، بينما اشتدت قبضة ليو على الورقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “الآن إذن” قال سيفيروس وهو يبتسم كرجل قد أفلت للتو من جريمة قتل “دعنا نتحدث عن سبب وجودك هنا”
“كما ترى ، معظم السموم تقتل. هذا هو غرضها ووظيفتها الوحيدة. لكن هذا السم؟” نقر الورقة ثم قال “هذا السم لا يقتل ولا يترك أثرًا. لا توجد أعراض ، ولا آثار جانبية جسدية” أوضح سيفيروس بصوت ناعم كالحرير.
——————
“وظيفة هذا السم هو الإضعاف”
وكما يتبع نظراته ، بدأ سيفيروس على الفور في تصرفاته المسرحية والدرامية.
كانت أصابعه تدق على المكتب بإيقاع منتظم.
استلقى سيفيروس بشكل مريح على السرير الذي وفرته الأكاديمية ، وذراعاه مطوية خلف رأسه كما لو كان ملكًا يستريح على عرشه.
“إنه يلتصق بجوهر الجسم ذاته — العضلات ، الدماغ ، دوائر المانا — ليقلل من كفاءتها بنسبة مذهلة تبلغ 50 في المئة” أوضح سيفيروس ، بينما لم يقل ليو شيئًا ، لكنه استطاع أن يتخيل الاستخدام السيئ لمثل هذا السم.
“تخيل” تمتم سيفيروس “محاربًا يدخل معركة ، ليجد ردود أفعاله أبطأ ، وهجماته أضعف ، ومخزون المانا قد انخفض إلى النصف”
عندما اقترب ليو ، رفع الحارس وجهه لتأكيد هويته ، قبل أن يطلق تنهيدة عميقة.
ضحك سيفيروس.
*صفير—*
“والأفضل من ذلك… انه لن يدرك أبدًا ما حدث” قال سيفيروس وهو يضحك كالمجنون قبل أن يسند ذقنه على يده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يلتصق بجوهر الجسم ذاته — العضلات ، الدماغ ، دوائر المانا — ليقلل من كفاءتها بنسبة مذهلة تبلغ 50 في المئة” أوضح سيفيروس ، بينما لم يقل ليو شيئًا ، لكنه استطاع أن يتخيل الاستخدام السيئ لمثل هذا السم.
“ستتنافس في الحلبات يومًا ما ، أليس كذلك؟” تمتم سيفيروس وهو يعرف “إذا كانت هناك أداة لضمان النصر… فهذه هي”
“لقد فعل ذلك” أجاب ليو ، بينما ابتسم سيفيروس.
عرض سيفيروس ، بينما ظل ليو صامتًا ، يحدق ببساطة في المخطوطة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *طرق*
سم يمكنه شل الخصم بدون ان يكتشف.
بمجرد أن اختفت قطرة الحبر الاخيرة ، أزال سدادة الزجاجة بعناية وصب السم في الداخل بدلاً من ذلك. ثم ، بدون كلمة واحدة ، رفع إصبعه إلى شفتيه.
سم يمكنه تحويل أي معركة إلى مذبحة من جانب واحد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com الترجمة: Hunter
إذا كان لا يمكن تتبعه ولا يترك أي آثار جانبية ، فإنه بالتأكيد الأداة المثالية للغش ، ولكن السؤال هو لماذا يعطيه سيفيروس مثل هذا السم؟
“إذا كنت تتساءل لماذا أعطيك مثل هذا السم؟ إنه لا يستحق حتى أن تتساءل عنه. أنا مجنون يا سكايشارد ، ولن تفهم أبدًا ما يدور في رأسي— هاهاهاهاها. ما يجب أن تعرفه هو أنك كسبت هذا بفضل عملك الجيد في صفي!” قال سيفيروس وهو يبدأ بطرق الباب بعنف.
*ضحكة مكتومة*
*طرق*
ضحك ليو وهو يجد تصرفاته مضحكة ، بينما ابتسم سيفيروس في المقابل ، حيث وجد موقف ليو الغير مبالي مضحكًا.
*طرق*
أومأ ليو برأسه ، بينما زفر الحارس مرة أخرى وهو يفرك جبينه قبل أن يتحدث بصوت منخفض وثابت “اسمع جيدًا ايها الشاب. مهما يقوله ذلك المجنون في الداخل ، لا تقدم أي خدمات له. لا تمرر له اي ملاحظات او امدادات ، والأهم من ذلك ، لا تثق بأي قصص يرويها لك—”
*طرق*
*طرق*
“افتح أيها الوغد ، لقد انتهينا—” قال سيفيروس ، بينما فُتح الباب مرة أخرى ، مما سمح لـ ليو بالخروج مع الورقة الصفراء وهي مطوية بإحكام بين يديه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إنه يلتصق بجوهر الجسم ذاته — العضلات ، الدماغ ، دوائر المانا — ليقلل من كفاءتها بنسبة مذهلة تبلغ 50 في المئة” أوضح سيفيروس ، بينما لم يقل ليو شيئًا ، لكنه استطاع أن يتخيل الاستخدام السيئ لمثل هذا السم.
[الأغلال الغير مرئية]
الترجمة: Hunter
ضحك سيفيروس.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
