طريق الخلاص
الفصل 95 – طريق الخلاص
(الجناح الطبي لأكاديمية رودوفا العسكرية ، المبنى A ، بعد يوم واحد من القتال)
ثم—غير هين الحديث.
كان الجناح الطبي للمبنى الإداري هو المنشأة الطبية الأكثر تقدمًا في الأكاديمية بأكملها ، وكان محفوظًا حصريًا لأعضاء هيئة التدريس والطلاب الذين يعانون من إصابات خطيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن” تابع هين “لا تزال هناك طريقة واحدة لتنضموا إلى الفريق”
لم يكن مكانًا يرغب الطلاب في الذهاب إليه.
“سكايشارد” تابع هين وهو يحول نظره نحو ليو “كان قتالك جاذبا ، حيث تجاوزت كل توقعاتنا”
ولكن ، ها هم هنا.
ولكن ، ها هم هنا.
ليو وسو يانغ—رفيقان مهزومان.
“نحن في نهاية شهر يونيو (الشهر السادس) الآن—” قال هين ثم توقف وهو ينظر نحو السقف ، محاولًا صياغة بعض الكلمات التي تبدو لطيفة.
رقد كلاهما في السرير وهم ملفوفان بطبقات سميكة من الضمادات ، بينما كانوا يتذمرون بشدة ويحدقون في السقف في صمت تام ، كل منهم غارق في أفكاره الخاصة ، حيث كانوا يعيدون عرض معركتهم مرارًا وتكرارًا.
لم يبدي ليو أي ردة فعل.
لقد مرت 24 ساعة طويلة وشاقة منذ انتهاء قتالهم ، ولم يكن أي منهم يتعامل مع الخسارة بشكل جيد.
ظل سو يانغ صامتًا ووجهه متوترًا ، بينما اكتفى ليو بمراقبة الرائد بتعبير غير قابل للقراءة.
‘أنا سو يانغ! أنتمي إلى الفرع الرئيسي لعشيرة سو… جدي هو حاكم! ولكنني فشلت في هزيمة رامية سهام أنثى لا تنتمي إلى عشيرة. لقد فشلت في توجيه ضربة واحدة إلى جسدها—’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ولكن” تابع هين “لا تزال هناك طريقة واحدة لتنضموا إلى الفريق”
غلت أفكار سو يانغ بالغضب والعار بينما تجمعت أصابعه على شكل قبضات مرتجفة ، والضغط يحول مفاصله إلى اللون الأبيض.
“تقام بطولة الحلبات بين المدارس في فبراير (الشهر الثاني) من العام المقبل ، ولكن فريق الحلبة لن يجلس مكتوف الأيدي حتى ذلك الحين. على مدار العام ، سيشاركون في العديد من المباريات التدريبية ، وسيزورون أكاديميات عسكرية أخرى لخوض معارك وهمية وسيستخدمون ذلك الوقت لبناء الزخم والثقة استعدادًا للحدث الرئيسي”
كانت الخسارة كصخرة ساحقة ، حيث شعر بالعجز والاختناق تحت شدتها.
انقبضت أصابع سو يانغ قليلاً ، لكنه ظل صامتًا.
لقد تربى طوال حياته على الاعتقاد أنه عبقري فائق من المفترض أن يكون لا يقهر ومقدرًا للعظمة.
ولكن ، ها هم هنا.
ولكن ، في النهاية ، تم إهانته.
“هاه؟!” حدقت في المشهد الذي يتكشف أمامها.
ليس على يد محارب أسطوري.
ولكن ، ها هم هنا.
ليس على يد زميل عبقري.
الفصل 95 – طريق الخلاص (الجناح الطبي لأكاديمية رودوفا العسكرية ، المبنى A ، بعد يوم واحد من القتال)
ولكن على يد طالب أكبر منه بسنة يحمل قوسًا.
كانت الخسارة كصخرة ساحقة ، حيث شعر بالعجز والاختناق تحت شدتها.
شخص ليس لديه اسم عائلة مشهور. شخص سخر منه قبل أن تبدأ المعركة حتى ، حيث جعلته يدفع ثمن ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وعلى عكس سو يانغ ، الذي تم إذلاله بشكل مطلق ، لم يُذل ليو.
قد أذلت غروره ، وجعلته يفقد شهيته للطعام تمامًا ، لأنه لم يستطع تحمل طعم الهزيمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “وأنت يا سو يانغ” قال هين وهو يحول تركيزه إلى طالب السنة الأولى المتذمر “لديك الكثير لتقوم بتحسينه. ولكن—إذا وضعنا نتيجة القتال جانبًا—فلا يزال هناك العديد من الإيجابيات التي يمكن استخلاصها من أدائك”
“من فضلك ، أيها الطالب سو يانغ ، يجب أن تشرب السوائل—وإلا ، فستتعطل عملية تعافيك” توسلت الممرضة مع نبرة قلقة.
“لكن الموهبة وحدها لا تكفي” قال هين بحدة “أنت مقاتل عظيم ، ولكن لا يزال أمامك طريق طويل قبل أن تتمكن من تسمية نفسك محاربًا عظيمًا”
وعلى الرغم من إصرارها ، الا ان سو يانغ ظل غير متأثر ، حيث جلس متصلبًا على سريره الطبي وذراعاه متقاطعتان وفكه مشدود ، رافضا حتى مجرد النظر إلى وعاء المرق الغني بالعناصر الغذائية الموضوع أمامه.
ولكن ، وجود بعض الأمل كان أفضل من عدم وجود أي أمل.
لا حبة طعام واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعني هذه الخسارة بالنسبة لنا؟” سأل ليو ، بينما سو يانغ ، الذي كان يتذمر قبل لحظات فقط ، اصبح نشيطا أيضًا عند هذا السؤال.
لا قطرة ماء واحدة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ماذا تعني هذه الخسارة بالنسبة لنا؟” سأل ليو ، بينما سو يانغ ، الذي كان يتذمر قبل لحظات فقط ، اصبح نشيطا أيضًا عند هذا السؤال.
مهما توسلوا ، لن يستسلم.
ولكن ، في النهاية ، تم إهانته.
بجانبه ، تنهدت ممرضة أخرى بيأس ، والتفتت نحو المريض الآخر العنيد في الغرفة.
صمت.
“من فضلك ، أيها الطالب ليو سكايشارد ، يجب أن تتناول دواء التعافي الخاص بك ” توسلت وهي تقدم له زجاجة صغيرة من سائل متلألئ مصمم لتسريع الشفاء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “لو فزتم ، لكنتم قد ضمنتم مكانين دائمين في الفريق وانضممتم إليهم في تلك الرحلة بأكملها وستكونون جزءًا من كل مباراة تدريبية ، وكل تبادل ، وكل تمرين لبناء الفريق”
لكن ليو ، مثل سو يانغ ، قد رفض ذلك ، على الرغم من أن أسبابه كانت مختلفة تمامًا.
قبل لحظات فقط ، كان هذان يتصرفان كأكثر الأطفال وقاحة في الأكاديمية—ولكن في الثانية التي دخل فيها الرائد هين ، أطاعوا أمره بلا سؤال.
وعلى عكس سو يانغ ، الذي تم إذلاله بشكل مطلق ، لم يُذل ليو.
“في يناير (الشهر الاول) ، سنجري اختياراتنا النهائية لتشكيلة فريق الحلبة الرسمي ” أوضح هين “لذلك إذا كنتم ترغبون في تمثيل رودوفا في البطولة كطالبين في السنة الأولى—فسيتعين عليكم التنافس على ذلك”
لم يكن قتاله ضد خيّال مذبحة من طرف واحد بل قاوم ، دافعا خصمه إلى أقصى حدوده وكاد أن يفوز.
“ولكن لأنكم خسرتم” قال هين وهو يوجه إليهم نظرة حازمة “لن تحصلوا على تلك الفرصة”
ولكن في النهاية—خسر ، ومرارة ذلك الواقع قد استقرت في معدته كحجر.
مهما توسلوا ، لن يستسلم.
‘لم يكن بإمكاني أن أفعل أفضل حتى لو حاولت. لا يوجد شيء كان بإمكاني أن أفعله بشكل مختلف. لقد خسرت لأنني ببساطة لم أكن قويًا بما فيه الكفاية. هذا كل شيء. هذه هي الحقيقة’ أدرك ليو وهو يشمئز من الحقيقة.
“هاه؟!” حدقت في المشهد الذي يتكشف أمامها.
في كل مرة تخطر هذه الفكرة في عقله ، سيتبعها موجة حادة من العار ، لتزحف تحت جلده كحكة لا تطاق.
ليس على يد محارب أسطوري.
لم يشعر بأن الهزيمة أمرا طبيعيا بالنسبة له ، حيث تدهور مزاجه بشكل كبير منذ القتال ، مثقلًا بالواقع القاسي لقصوره.
لم يكن مكانًا يرغب الطلاب في الذهاب إليه.
لم يكن ألم إصاباته هو الذي أفسد شهيته بل كان الإحراج هو الذي فعل ذلك ، حيث لم يستطع تناول الطعام ، بينما كان يشعر بعدم الارتياح في جلده.
ولكن ، ها هم هنا.
“التصرف معكم لهو أمر مستحيل! سأشتكي للمدير!”
ولكن قبل أن تتمكن من الذهاب ، تردد صدى صوت أحذية ثقيلة عبر الجناح الطبي بينما دخل الرائد هين الغرفة ونظره الحاد والمهيمن مثبت على كلا الصبيين كالصقر.
انفجرت رئيسة الممرضات أخيرًا ، حيث رفعت يديها بيأس.
الترجمة: Hunter
ولكن قبل أن تتمكن من الذهاب ، تردد صدى صوت أحذية ثقيلة عبر الجناح الطبي بينما دخل الرائد هين الغرفة ونظره الحاد والمهيمن مثبت على كلا الصبيين كالصقر.
وعلى الرغم من إصرارها ، الا ان سو يانغ ظل غير متأثر ، حيث جلس متصلبًا على سريره الطبي وذراعاه متقاطعتان وفكه مشدود ، رافضا حتى مجرد النظر إلى وعاء المرق الغني بالعناصر الغذائية الموضوع أمامه.
كان وجوده وحده كافيًا لجعل الهواء يبدو أثقل.
“سيتعين عليكم هزيمة عضو فريق راسخ في مباراة فردية خلال الاختيارات النهائية” قال هين.
“كفى” قال هين ببساطة بنبرة صوت حازمة وهادئة في نفس الوقت “لا تضايقوا الممرضة”
“اسمعوا يا اطفال” بدأ هين وهو يطلق تنهيدة عميقة.
وهكذا—رفع سو يانغ على الفور وعاءه وبدأ في شرب المرق ، بينما أمسك ليو بصمت بزجاجة الدواء وشربها دفعة واحدة بينما رمشت الممرضة في عدم تصديق.
كانت الخسارة كصخرة ساحقة ، حيث شعر بالعجز والاختناق تحت شدتها.
“هاه؟!” حدقت في المشهد الذي يتكشف أمامها.
لم يكن قتاله ضد خيّال مذبحة من طرف واحد بل قاوم ، دافعا خصمه إلى أقصى حدوده وكاد أن يفوز.
قبل لحظات فقط ، كان هذان يتصرفان كأكثر الأطفال وقاحة في الأكاديمية—ولكن في الثانية التي دخل فيها الرائد هين ، أطاعوا أمره بلا سؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
لم يبدي هين أي ردة فعل على صدمتها. بدلاً من ذلك ، سار وذراعاه متقاطعتان وهو ينظر إلى كلا الصبيين.
“لقد قاتلتم بشكل جيد في الأمس” قال الرائد بنبرة تحمل ثقل تقييمه “أساساتكم قوية. وعلى الرغم من أنه لا يزال لديكما مجال للنمو ، إلا أنه ليس لدي أي شك في أنكم ستصبحان ممثلين ممتازين لهذه الأكاديمية في المستقبل”
“لقد قاتلتم بشكل جيد في الأمس” قال الرائد بنبرة تحمل ثقل تقييمه “أساساتكم قوية. وعلى الرغم من أنه لا يزال لديكما مجال للنمو ، إلا أنه ليس لدي أي شك في أنكم ستصبحان ممثلين ممتازين لهذه الأكاديمية في المستقبل”
قبل لحظات فقط ، كان هذان يتصرفان كأكثر الأطفال وقاحة في الأكاديمية—ولكن في الثانية التي دخل فيها الرائد هين ، أطاعوا أمره بلا سؤال.
ظل سو يانغ صامتًا ووجهه متوترًا ، بينما اكتفى ليو بمراقبة الرائد بتعبير غير قابل للقراءة.
كانت الخسارة كصخرة ساحقة ، حيث شعر بالعجز والاختناق تحت شدتها.
“سكايشارد” تابع هين وهو يحول نظره نحو ليو “كان قتالك جاذبا ، حيث تجاوزت كل توقعاتنا”
ولكن ، وجود بعض الأمل كان أفضل من عدم وجود أي أمل.
لم يبدي ليو أي ردة فعل.
بدلاً من احتجاجات فورية ، لم يتحدث أي منهم ، على الرغم من أن تعابيرهم أصبحت قاتمة.
“وأنت يا سو يانغ” قال هين وهو يحول تركيزه إلى طالب السنة الأولى المتذمر “لديك الكثير لتقوم بتحسينه. ولكن—إذا وضعنا نتيجة القتال جانبًا—فلا يزال هناك العديد من الإيجابيات التي يمكن استخلاصها من أدائك”
انقبضت أصابع سو يانغ قليلاً ، لكنه ظل صامتًا.
‘لم يكن بإمكاني أن أفعل أفضل حتى لو حاولت. لا يوجد شيء كان بإمكاني أن أفعله بشكل مختلف. لقد خسرت لأنني ببساطة لم أكن قويًا بما فيه الكفاية. هذا كل شيء. هذه هي الحقيقة’ أدرك ليو وهو يشمئز من الحقيقة.
“توازن سيفك ، وقوتك ، وردود أفعالك—كلها من الدرجة الأولى” اعترف هين “من الواضح أن لديك موهبة رائعة في إصبعك الصغير أكثر مما يمتلكه نصفهم في أجسادهم مجتمعة”
ثم—غير هين الحديث.
زفر سو يانغ بحدة من أنفه.
لم يبدي ليو أي ردة فعل.
“لكن الموهبة وحدها لا تكفي” قال هين بحدة “أنت مقاتل عظيم ، ولكن لا يزال أمامك طريق طويل قبل أن تتمكن من تسمية نفسك محاربًا عظيمًا”
“في يناير (الشهر الاول) ، سنجري اختياراتنا النهائية لتشكيلة فريق الحلبة الرسمي ” أوضح هين “لذلك إذا كنتم ترغبون في تمثيل رودوفا في البطولة كطالبين في السنة الأولى—فسيتعين عليكم التنافس على ذلك”
حل الصمت في الغرفة للحظة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لا قطرة ماء واحدة.
ثم—غير هين الحديث.
الفصل 95 – طريق الخلاص (الجناح الطبي لأكاديمية رودوفا العسكرية ، المبنى A ، بعد يوم واحد من القتال)
“تلقى بقية صفكم الجرعة الأولى من مصل الصحوة الجينية أمس” أبلغهم هين “ستأخذون جرعتكم اليوم. أنا هنا لأخذكم معي بمجرد أن تسمح لكم الممرضة بالمغادرة”
مهما توسلوا ، لن يستسلم.
ومضت عيون ليو باهتمام عند ذكر مصل الصحوة الجينية—ولكن بالسرعة التي ظهر بها الحماس ، تلاشى وتغير تعبيره قليلاً ، ثم خرج صوته ثابتًا ولكنه مثقل عندما تحدث.
صمت.
“أيها الرائد… بشأن اختيارنا لفريق الحلبة” قال ليو وهو يلتقي بنظرة هين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شخص ليس لديه اسم عائلة مشهور. شخص سخر منه قبل أن تبدأ المعركة حتى ، حيث جعلته يدفع ثمن ذلك.
“ماذا تعني هذه الخسارة بالنسبة لنا؟” سأل ليو ، بينما سو يانغ ، الذي كان يتذمر قبل لحظات فقط ، اصبح نشيطا أيضًا عند هذا السؤال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“اسمعوا يا اطفال” بدأ هين وهو يطلق تنهيدة عميقة.
عرف ليو وسو يانغ بالفعل إلى أين يتجه هذا الحديث.
“نحن في نهاية شهر يونيو (الشهر السادس) الآن—” قال هين ثم توقف وهو ينظر نحو السقف ، محاولًا صياغة بعض الكلمات التي تبدو لطيفة.
‘لم يكن بإمكاني أن أفعل أفضل حتى لو حاولت. لا يوجد شيء كان بإمكاني أن أفعله بشكل مختلف. لقد خسرت لأنني ببساطة لم أكن قويًا بما فيه الكفاية. هذا كل شيء. هذه هي الحقيقة’ أدرك ليو وهو يشمئز من الحقيقة.
“تقام بطولة الحلبات بين المدارس في فبراير (الشهر الثاني) من العام المقبل ، ولكن فريق الحلبة لن يجلس مكتوف الأيدي حتى ذلك الحين. على مدار العام ، سيشاركون في العديد من المباريات التدريبية ، وسيزورون أكاديميات عسكرية أخرى لخوض معارك وهمية وسيستخدمون ذلك الوقت لبناء الزخم والثقة استعدادًا للحدث الرئيسي”
“سيتعين عليكم هزيمة عضو فريق راسخ في مباراة فردية خلال الاختيارات النهائية” قال هين.
توقف للحظة ، ثم تابع مع نبرة متغيرة قليلاً.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يبدي هين أي ردة فعل على صدمتها. بدلاً من ذلك ، سار وذراعاه متقاطعتان وهو ينظر إلى كلا الصبيين.
“لو فزتم ، لكنتم قد ضمنتم مكانين دائمين في الفريق وانضممتم إليهم في تلك الرحلة بأكملها وستكونون جزءًا من كل مباراة تدريبية ، وكل تبادل ، وكل تمرين لبناء الفريق”
بدلاً من احتجاجات فورية ، لم يتحدث أي منهم ، على الرغم من أن تعابيرهم أصبحت قاتمة.
عرف ليو وسو يانغ بالفعل إلى أين يتجه هذا الحديث.
لا حبة طعام واحدة.
“ولكن لأنكم خسرتم” قال هين وهو يوجه إليهم نظرة حازمة “لن تحصلوا على تلك الفرصة”
لم يبدي ليو أي ردة فعل.
صمت.
“هاه؟!” حدقت في المشهد الذي يتكشف أمامها.
بدلاً من احتجاجات فورية ، لم يتحدث أي منهم ، على الرغم من أن تعابيرهم أصبحت قاتمة.
ولكن في النهاية—خسر ، ومرارة ذلك الواقع قد استقرت في معدته كحجر.
“ولكن” تابع هين “لا تزال هناك طريقة واحدة لتنضموا إلى الفريق”
“من فضلك ، أيها الطالب ليو سكايشارد ، يجب أن تتناول دواء التعافي الخاص بك ” توسلت وهي تقدم له زجاجة صغيرة من سائل متلألئ مصمم لتسريع الشفاء.
“في يناير (الشهر الاول) ، سنجري اختياراتنا النهائية لتشكيلة فريق الحلبة الرسمي ” أوضح هين “لذلك إذا كنتم ترغبون في تمثيل رودوفا في البطولة كطالبين في السنة الأولى—فسيتعين عليكم التنافس على ذلك”
كانت الخسارة كصخرة ساحقة ، حيث شعر بالعجز والاختناق تحت شدتها.
تنفس كلا الصبيين بحدة في نفس الوقت.
“أيها الرائد… بشأن اختيارنا لفريق الحلبة” قال ليو وهو يلتقي بنظرة هين.
“سيتعين عليكم هزيمة عضو فريق راسخ في مباراة فردية خلال الاختيارات النهائية” قال هين.
ولكن في النهاية—خسر ، ومرارة ذلك الواقع قد استقرت في معدته كحجر.
“عندها فقط ستكسبان مكانكم في الفريق الآن—” اختتم ، بينما حل صمت ثقيل بعد كلماته.
لكن ليو ، مثل سو يانغ ، قد رفض ذلك ، على الرغم من أن أسبابه كانت مختلفة تمامًا.
كانت هزيمة عضو فريق يتمتع بالفعل بالخبرة والرسوخ أمرًا صعبًا للغاية في غضون 6 أشهر ، خاصة وأنهم سيخوضون عامًا كاملاً من المعارك والجولات التدريبية للاستعداد للبطولة.
ليس على يد محارب أسطوري.
ولكن ، وجود بعض الأمل كان أفضل من عدم وجود أي أمل.
“ولكن لأنكم خسرتم” قال هين وهو يوجه إليهم نظرة حازمة “لن تحصلوا على تلك الفرصة”
وبالتالي ، اعتزم كل من ليو وسو يانغ على الحصول على مكان في التشكيل النهائي بغض النظر عن مدى صعوبة العمل الذي سيحتاجون إليه لتحقيق ذلك.
الفصل 95 – طريق الخلاص (الجناح الطبي لأكاديمية رودوفا العسكرية ، المبنى A ، بعد يوم واحد من القتال)
وبالتالي ، اعتزم كل من ليو وسو يانغ على الحصول على مكان في التشكيل النهائي بغض النظر عن مدى صعوبة العمل الذي سيحتاجون إليه لتحقيق ذلك.
الترجمة: Hunter
“سيتعين عليكم هزيمة عضو فريق راسخ في مباراة فردية خلال الاختيارات النهائية” قال هين.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت هزيمة عضو فريق يتمتع بالفعل بالخبرة والرسوخ أمرًا صعبًا للغاية في غضون 6 أشهر ، خاصة وأنهم سيخوضون عامًا كاملاً من المعارك والجولات التدريبية للاستعداد للبطولة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
