اكتساح
الفصل 88 – اكتساح
بمجرد أن اتخذ سو يانغ ومينيرفا المواقع ، ساد صمت ثقيل في الحلبة.
بل نحو الأرض أمامه.
انحنى الحشد المتحمسين إلى الأمام وهم حريصون على مشاهدة القتال بين طالب السنة الأولى المغرور وطالبة السنة الثانية المتمرسة.
حاجز ضخم وشفاف ، سميك وصلب ، يسد طريقه في لحظة.
وقف سو يانغ متأهبًا ، وسيفه مشدود بقوة في يديه ، وعيناه الذهبية مثبتة على مينيرفا بغضب شديد.
تألق سيفه وهو يرفعه عاليًا ، مستعدًا لقطع خصمه قبل أن تتمكن حتى من الرد.
في المقابل ، وقفت مينيرفا بهدوء ، وقوسها مستقر بخفة في قبضتها ، بينما كانت وقفتها ثابتة وتنفسها بطيء وموزون ، حيث لم تتأثر بعاصفة المشاعر المنبعثة من خصمها.
ثم ، بابتسامة خبيثة ، قالت—
كان الاختلاف بينهم صارخًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعاملت معه مينيرفا بقسوة ، وذلك الجرح في كبريائه ، قد آلمه مليون مرة أكثر من الجرح في صدره.
كان سو يانغ بمثابة نار جامحة ومتعطشة للتدمير ، بينما كانت مينيرفا جبلًا مغطى بالجليد ، ثابت ، غير متأثر ، لا يمس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
لفترة من الوقت ، تحول إلى منافسة لمعرفة من سيرمش أولاً ، ولكن قبل أن يحدث ذلك ، رفع الحكم الواقف بينهم يده.
ومع ذلك ، في اللحظة التي حاول فيها تدوير المانا في جسده ، فشل بطريقة ما في استحضار أي شيء ، حيث بدا أن مجالًا خارجيًا يمنعه من حشد المانا.
“ابدأوا!” أعلن الحكم ، بينما انطلق سو يانغ على الفور كقذيفة مدفع.
كانت كل محاولة عديمة الفائدة.
*تألق*
لم يتمكن حتى من الاقتراب من لمسها.
تألق سيفه وهو يرفعه عاليًا ، مستعدًا لقطع خصمه قبل أن تتمكن حتى من الرد.
تألق سيفه وهو يرفعه عاليًا ، مستعدًا لقطع خصمه قبل أن تتمكن حتى من الرد.
لكن—
بينما كان الجليد يتفتت أمامه وأصبح طريقه واضحًا—
*ووش!*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويمكن للجميع رؤيته.
انطلق سهم من قوس مينيرفا قبل أن يخطو خمس خطوات حتى.
ومع ذلك ، في اللحظة التي حاول فيها تدوير المانا في جسده ، فشل بطريقة ما في استحضار أي شيء ، حيث بدا أن مجالًا خارجيًا يمنعه من حشد المانا.
ليس نحوه.
كانت كل محاولة عديمة الفائدة.
بل نحو الأرض أمامه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتهت المباراة! الفائز: مينيرفا!”
*كراك!*
*كلانغ!*
في اللحظة التي ضرب فيها السهم الأرض ، تم خلق جدار جليدي شاهق بينهم.
وكلما طال هذا الأمر ، كلما أصبح أكثر إرهاقًا.
حاجز ضخم وشفاف ، سميك وصلب ، يسد طريقه في لحظة.
شعر بآلام عضلاته.
“ماذا؟!”
كان في مركز تشكيل السهام وبالتالي لن يتمكن من القيام بأي من مهاراته ما لم يتمكن من الخروج من التشكيل ، ولكن مينيرفا لم تدعه يتحرك.
تقلصت عيون سو يانغ ، لكن ردة فعله كانت فورية.
“ابدأوا!” أعلن الحكم ، بينما انطلق سو يانغ على الفور كقذيفة مدفع.
وبهدير غاضب ، لوح بسيفه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com خسر بشدة.
*قطع!*
خسر سو يانغ.
تحطم الجليد السميك كالزجاج الهش تحت القوة الهائلة لضربته ، وتناثر إلى شظايا لا حصر لها.
رد جسده قبل أن يفعل عقله ، حيث لوح سيفه في الهواء لصد المقذوفات القادمة.
لكن—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهدير غاضب ، لوح بسيفه.
بينما كان الجليد يتفتت أمامه وأصبح طريقه واضحًا—
“لقد خسرت—” تمتم سو يانغ بلا هدف ، وقد حل محل الغطرسة في عينيه نظرة مرتبكة ، حيث استقر الواقع أخيرًا.
اختفت مينيرفا.
——
رفع سو يانغ رأسه بسرعة ، لكنها لم تعد واقفة حيث كانت تتواجد قبل لحظات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لكن—
وبدلاً من ذلك—
لفترة من الوقت ، تحول إلى منافسة لمعرفة من سيرمش أولاً ، ولكن قبل أن يحدث ذلك ، رفع الحكم الواقف بينهم يده.
كانت تتواجد في أقصى حافة الحلبة ، وقوسها مشدود بالفعل وعدة سهام مثبتة بين أصابعها.
انحنى الحشد المتحمسين إلى الأمام وهم حريصون على مشاهدة القتال بين طالب السنة الأولى المغرور وطالبة السنة الثانية المتمرسة.
“كيف—”
في المقابل ، وقفت مينيرفا بهدوء ، وقوسها مستقر بخفة في قبضتها ، بينما كانت وقفتها ثابتة وتنفسها بطيء وموزون ، حيث لم تتأثر بعاصفة المشاعر المنبعثة من خصمها.
بالكاد كان لدى سو يانغ وقت لمعالجة سرعتها الشديدة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان سو يانغ بمثابة نار جامحة ومتعطشة للتدمير ، بينما كانت مينيرفا جبلًا مغطى بالجليد ، ثابت ، غير متأثر ، لا يمس.
*فويش!*
“كفى!” هدر سو يانغ بصوت مبحوح من الإرهاق.
*فويش!*
في المقابل ، وقفت مينيرفا بهدوء ، وقوسها مستقر بخفة في قبضتها ، بينما كانت وقفتها ثابتة وتنفسها بطيء وموزون ، حيث لم تتأثر بعاصفة المشاعر المنبعثة من خصمها.
*فويش!*
‘كيف يفترض بي حتى أن أقاتلها؟’ تساءل سو يانغ في تلك اللحظة ، حيث كان الحل الوحيد الذي خطر بباله هو إطلاق هجوم سيفه [قطع تقسيم الجبل] على أمل أن يمنحه وقتًا كافيًا لتضييق الفجوة.
أمطرته بالسهام—
الفصل 88 – اكتساح بمجرد أن اتخذ سو يانغ ومينيرفا المواقع ، ساد صمت ثقيل في الحلبة.
سريعة ، دقيقة ، لا هوادة فيها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لقد تعاملت معه مينيرفا بقسوة ، وذلك الجرح في كبريائه ، قد آلمه مليون مرة أكثر من الجرح في صدره.
رد جسده قبل أن يفعل عقله ، حيث لوح سيفه في الهواء لصد المقذوفات القادمة.
كانت على مستوى مختلف بالكامل.
*كلانغ!*
كانت هائلة.
*كلانغ!*
لم تكن هذه معركة.
*ثود!*
“ابدأوا!” أعلن الحكم ، بينما انطلق سو يانغ على الفور كقذيفة مدفع.
تمكن من صد القليل—ولكن ليس جميعها.
شعر بآلام عضلاته.
شق سهم خده وضرب سهم آخر كتفه وثالث في التراب بجانب قدمه ، حيث اخطأته بشعره.
بل نحو الأرض أمامه.
“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتم وهو بالكاد يتمكن من اتخاذ خطوة للأمام ، عندما—
أصبح تنفسه متقطعًا.
*فويش!*
“لم تبذل مينيرفا حتى قطرة عرق واحدة”
جاء وابل آخر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
‘تبًا!’ فكر وهو يُجبر على الدفاع مرة أخرى ، حيث وجد نفسه امام وابل لا هوادة فيه.
بينما كان الجليد يتفتت أمامه وأصبح طريقه واضحًا—
في أي وقت يحاول فيه التقدم ، ستطلق مينيرفا موجة أخرى ، مما يجبره على العودة إلى وضع دفاعي ، ولزيادة الطين بلة ، كان كل سهم جديد أسرع من الأخير ، وسيأتي بزوايا مستحيلة ، مستهدفة كل نقطة ضعف يمكنها استغلالها.
بدأ الدم بالفعل يتجمع حول الجرح في صدره ، ولكن قبل أن يفقد حتى مائة ملليلتر ، تم سحب السهم ، وبدأ فريق طبي كامل يعمل بجد لشفاء إصابته.
أراد تضييق الفجوة ولكنه لم يستطع.
انحنى الحشد المتحمسين إلى الأمام وهم حريصون على مشاهدة القتال بين طالب السنة الأولى المغرور وطالبة السنة الثانية المتمرسة.
في كل مرة يفكر فيها في التحرك ، سيكون هناك سهم بالفعل يهدف الى إيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن هناك طلقات ضائعة ، وكل سهم أطلقته كان يحمل نية قاتلة.
لم تكن تمتاز بالسرعة وحدها ، حيث كانت دقتها خارقة بشكل غير طبيعي.
أصبح تنفسه متقطعًا.
لم تكن هناك طلقات ضائعة ، وكل سهم أطلقته كان يحمل نية قاتلة.
انحنى الحشد المتحمسين إلى الأمام وهم حريصون على مشاهدة القتال بين طالب السنة الأولى المغرور وطالبة السنة الثانية المتمرسة.
‘كيف يفترض بي حتى أن أقاتلها؟’ تساءل سو يانغ في تلك اللحظة ، حيث كان الحل الوحيد الذي خطر بباله هو إطلاق هجوم سيفه [قطع تقسيم الجبل] على أمل أن يمنحه وقتًا كافيًا لتضييق الفجوة.
الفجوة بين قوتهم—
ومع ذلك ، في اللحظة التي حاول فيها تدوير المانا في جسده ، فشل بطريقة ما في استحضار أي شيء ، حيث بدا أن مجالًا خارجيًا يمنعه من حشد المانا.
“يا للهول… ظننت أن سو يانغ أقوى من هذا”
“أمسكت بك—” قالت مينيرفا في تلك اللحظة ، بينما نظر سو يانغ حوله إلى السهام المتناثرة حوله على الأرض ، وأدرك أنها من النوع الماص للمانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان يتم اللعب به.
كان في مركز تشكيل السهام وبالتالي لن يتمكن من القيام بأي من مهاراته ما لم يتمكن من الخروج من التشكيل ، ولكن مينيرفا لم تدعه يتحرك.
في أي وقت يحاول فيه التقدم ، ستطلق مينيرفا موجة أخرى ، مما يجبره على العودة إلى وضع دفاعي ، ولزيادة الطين بلة ، كان كل سهم جديد أسرع من الأخير ، وسيأتي بزوايا مستحيلة ، مستهدفة كل نقطة ضعف يمكنها استغلالها.
“تبًا!”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهدير غاضب ، لوح بسيفه.
صر سو يانغ على أسنانه وجسده يتحرك ويلتوي بين الهجمات اللانهائية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهدير غاضب ، لوح بسيفه.
شاهد الحشد في صمت مذهول ، وتحولت الأجواء بشكل كبير من الإثارة إلى عدم التصديق.
تألق سيفه وهو يرفعه عاليًا ، مستعدًا لقطع خصمه قبل أن تتمكن حتى من الرد.
لم تكن هذه معركة.
“هذا وحشي…” همس أحد المتفرجين.
بل كان إذلالًا.
في اللحظة التي ضرب فيها السهم الأرض ، تم خلق جدار جليدي شاهق بينهم.
ويمكن للجميع رؤيته.
“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتم وهو بالكاد يتمكن من اتخاذ خطوة للأمام ، عندما—
“هذا وحشي…” همس أحد المتفرجين.
رفع سو يانغ رأسه بسرعة ، لكنها لم تعد واقفة حيث كانت تتواجد قبل لحظات.
“لم تبذل مينيرفا حتى قطرة عرق واحدة”
*فويش!*
“يا للهول… ظننت أن سو يانغ أقوى من هذا”
تألق سيفه وهو يرفعه عاليًا ، مستعدًا لقطع خصمه قبل أن تتمكن حتى من الرد.
كانت الكلمات تؤلم أكثر من السهام نفسها.
للحظة ، بدا العالم وكأنه توقف.
لكن الأسوأ؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبهدير غاضب ، لوح بسيفه.
كانوا محقين.
“كيف—”
لم يستطع لمسها.
كانت هائلة.
لم يتمكن حتى من الاقتراب من لمسها.
في المقابل ، وقفت مينيرفا بهدوء ، وقوسها مستقر بخفة في قبضتها ، بينما كانت وقفتها ثابتة وتنفسها بطيء وموزون ، حيث لم تتأثر بعاصفة المشاعر المنبعثة من خصمها.
كانت كل محاولة عديمة الفائدة.
“كفى!” هدر سو يانغ بصوت مبحوح من الإرهاق.
تم صد كل حركة قبل أن يبدأ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ويمكن للجميع رؤيته.
وكلما طال هذا الأمر ، كلما أصبح أكثر إرهاقًا.
تباطأت حركاته.
أصبح تنفسه متقطعًا.
“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتم وهو بالكاد يتمكن من اتخاذ خطوة للأمام ، عندما—
شعر بآلام عضلاته.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم صد كل حركة قبل أن يبدأ.
تباطأت حركاته.
“أمسكت بك—” قالت مينيرفا في تلك اللحظة ، بينما نظر سو يانغ حوله إلى السهام المتناثرة حوله على الأرض ، وأدرك أنها من النوع الماص للمانا.
لكن مينيرفا—
*فويش!*
ظلت كما هي.
كانت على مستوى مختلف بالكامل.
هادئة ، ثابتة ، لا تُمس.
لم تكن هذه معركة.
بعد حوالي 12 دقيقة من بدء القتال ، بدأت رؤية سو يانغ تتشوش قليلاً ، وتدفق العرق إلى عينيه.
“ما هذا بحق الجحيم؟” تمتم وهو بالكاد يتمكن من اتخاذ خطوة للأمام ، عندما—
شعرت ذراعاه بثقل أكبر من ذي قبل وصرخت ساقاه احتجاجًا.
لم تكن تمتاز بالسرعة وحدها ، حيث كانت دقتها خارقة بشكل غير طبيعي.
وحينها تم تأكيد الأمر.
تردد صوته في جميع أنحاء الحلبة ، مليئًا بالإحباط والغضب واليأس.
الفجوة بين قوتهم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمكن من صد القليل—ولكن ليس جميعها.
كانت هائلة.
ليس نحوه.
كانت على مستوى مختلف بالكامل.
ثم—
لم يكن حتى يقاتلها.
وكلما طال هذا الأمر ، كلما أصبح أكثر إرهاقًا.
كان يتم اللعب به.
“أواجهك بشكل لائق؟” تحدثت بنبرة واضحة من الاستمتاع.
مثل قطة تلعب بفأر محاصر.
في اللحظة التي ضرب فيها السهم الأرض ، تم خلق جدار جليدي شاهق بينهم.
“كفى!” هدر سو يانغ بصوت مبحوح من الإرهاق.
لفترة من الوقت ، تحول إلى منافسة لمعرفة من سيرمش أولاً ، ولكن قبل أن يحدث ذلك ، رفع الحكم الواقف بينهم يده.
كان جسده مصابًا بكدمات ومنهكًا وملطخًا بالدماء من جميع السهام التي شقت دفاعاته ، وزيه الذي أصبح ممزقًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وحينها تم تأكيد الأمر.
ومع ذلك—ظلت قبضته على سيفه ثابتة.
لم تكن هذه معركة.
“توقفي عن إطلاق السهام من بعيد كجبانة لعينة وواجهيني بشكل لائق!”
رد جسده قبل أن يفعل عقله ، حيث لوح سيفه في الهواء لصد المقذوفات القادمة.
تردد صوته في جميع أنحاء الحلبة ، مليئًا بالإحباط والغضب واليأس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم صد كل حركة قبل أن يبدأ.
للحظة ، بدا العالم وكأنه توقف.
أراد تضييق الفجوة ولكنه لم يستطع.
ثم—
في المقابل ، وقفت مينيرفا بهدوء ، وقوسها مستقر بخفة في قبضتها ، بينما كانت وقفتها ثابتة وتنفسها بطيء وموزون ، حيث لم تتأثر بعاصفة المشاعر المنبعثة من خصمها.
أمالت مينيرفا رأسها قليلاً ، ثم خفضت قوسها بما يكفي لمقابلة نظراته الحادة.
خسر سو يانغ.
ثم—
“كامرأة ، أنا خائفة للغاية من قتال الرجال في مدى قريب”
ضحكت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا!”
أرسلت ضحكة مكتومة وخفيفة موجة أخرى من الإذلال لتحطم سو يانغ.
تألق سيفه وهو يرفعه عاليًا ، مستعدًا لقطع خصمه قبل أن تتمكن حتى من الرد.
“أواجهك بشكل لائق؟” تحدثت بنبرة واضحة من الاستمتاع.
ومع ذلك ، في اللحظة التي حاول فيها تدوير المانا في جسده ، فشل بطريقة ما في استحضار أي شيء ، حيث بدا أن مجالًا خارجيًا يمنعه من حشد المانا.
ثم ، بابتسامة خبيثة ، قالت—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com اختفت مينيرفا.
“آسفة”
صر سو يانغ على أسنانه وجسده يتحرك ويلتوي بين الهجمات اللانهائية.
ارتفع قوسها مرة أخرى ، وتألق طرف سهمها التالي تحت ضوء الشمس.
——
“كامرأة ، أنا خائفة للغاية من قتال الرجال في مدى قريب”
ومع ذلك—ظلت قبضته على سيفه ثابتة.
*فويش!*
في أي وقت يحاول فيه التقدم ، ستطلق مينيرفا موجة أخرى ، مما يجبره على العودة إلى وضع دفاعي ، ولزيادة الطين بلة ، كان كل سهم جديد أسرع من الأخير ، وسيأتي بزوايا مستحيلة ، مستهدفة كل نقطة ضعف يمكنها استغلالها.
ضرب السهم التالي سو يانغ في صدره مباشرة والذي اسقطه على ظهره بينما تدخل الحكم على الفور لإعلان نهاية المباراة.
لكن النتيجة كانت لا يمكن إنكارها.
“انتهت المباراة! الفائز: مينيرفا!”
تألق سيفه وهو يرفعه عاليًا ، مستعدًا لقطع خصمه قبل أن تتمكن حتى من الرد.
انفجرت الحلبة.
“لقد خسرت—” تمتم سو يانغ بلا هدف ، وقد حل محل الغطرسة في عينيه نظرة مرتبكة ، حيث استقر الواقع أخيرًا.
هتف البعض بجنون ، وضحك آخرون على ذلك ، بينما جلس البعض مذهولين في صمت.
شاهد الحشد في صمت مذهول ، وتحولت الأجواء بشكل كبير من الإثارة إلى عدم التصديق.
لكن النتيجة كانت لا يمكن إنكارها.
“كفى!” هدر سو يانغ بصوت مبحوح من الإرهاق.
خسر سو يانغ.
كانت كل محاولة عديمة الفائدة.
خسر بشدة.
بعد حوالي 12 دقيقة من بدء القتال ، بدأت رؤية سو يانغ تتشوش قليلاً ، وتدفق العرق إلى عينيه.
——
*تألق*
“مسعفون…. مسعفون—” صرخ ألريك بأعلى صوته ، بينما هرع المسعفون إلى جانب سو يانغ في تلك اللحظة بالذات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تم صد كل حركة قبل أن يبدأ.
بدأ الدم بالفعل يتجمع حول الجرح في صدره ، ولكن قبل أن يفقد حتى مائة ملليلتر ، تم سحب السهم ، وبدأ فريق طبي كامل يعمل بجد لشفاء إصابته.
تباطأت حركاته.
“لقد خسرت—” تمتم سو يانغ بلا هدف ، وقد حل محل الغطرسة في عينيه نظرة مرتبكة ، حيث استقر الواقع أخيرًا.
لكن—
لقد تعاملت معه مينيرفا بقسوة ، وذلك الجرح في كبريائه ، قد آلمه مليون مرة أكثر من الجرح في صدره.
“أواجهك بشكل لائق؟” تحدثت بنبرة واضحة من الاستمتاع.
لم تكن تمتاز بالسرعة وحدها ، حيث كانت دقتها خارقة بشكل غير طبيعي.
الترجمة: Hunter
في كل مرة يفكر فيها في التحرك ، سيكون هناك سهم بالفعل يهدف الى إيقافه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “آسفة”
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
