احتياطات
الفصل 86 – احتياطات
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، ساحات القتال العملي ، 8:45 صباحًا)
في الساعة 8:45 صباحًا ، سار ليو نحو ساحات القتال العملي ، مستبدلا ردائه العسكري المعتاد بزي قاتل أسود — خيار نادر ، حيث لم يكن يرتديه عادةً إلا خلال الفصول المتخصصة لـ التخفي والتنقل.
في الساعة 8:45 صباحًا ، سار ليو نحو ساحات القتال العملي ، مستبدلا ردائه العسكري المعتاد بزي قاتل أسود — خيار نادر ، حيث لم يكن يرتديه عادةً إلا خلال الفصول المتخصصة لـ التخفي والتنقل.
سمع ليو كل ملاحظة ساخرة ، شك ، همس.
لقد اختار هذا الزي لأنه شعر بإحساس بالحرية في التحرك به ، وهو شعور لم يجده في الملابس العسكرية الضيقة ، وأيضًا لأنه ساعده في إخفاء الأسلحة تحت الاكمام.
**************
بحلول الوقت الذي دخل فيه ، كان حشد كبير قد تجمع بالفعل في ساحات التدريب العملي ، وسرعان ما ارتفعت همسات الحشد عندما لمحوا وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لا فائدة حتى من التحدث إليه. أعتقد أننا سنذهب ونجد لنا مقعدًا ، أليس كذلك يا رفاق؟” سأل يو شين ، بينما عبر زملائه عن موافقتهم.
“لقد حضر بالفعل؟ يا للهول ، ظننت أنه سيسلك الطريق الذكي ويهرب”
بحلول الساعة 9:00 صباحًا ، بلغ الترقب في الحلبة ذروته.
“هل يعتقد حقًا أنه يستطيع الفوز؟ أعني ، إنه قوي ، ولكن ضد عضو في فريق الحلبة؟”
كانوا هم الأقرب إلى الحدث ، وبالتالي كان يثق بهم للتدخل إذا ساءت الأمور.
“لا يملك أي فرصة ، ففريق الحلبة ليس مزحة. هناك سبب لانضمام عشرة طلاب فقط من السنة الثانية إلى فريق الحلبة”
“لكنه موهبة من مستوى العاهل. لا يمكنك أن تعرف حتى تراه يقاتل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان هو أيضًا مستعدًا للانفجار بخناجره في هذه اللحظة بالذات ، ولكن لا يزال هناك 10 دقائق متبقية حتى وصول الرائد وفريق التحكيم.
سمع ليو كل ملاحظة ساخرة ، شك ، همس.
في أعماقه ، كان يعلم أن ألريك لم يكن يمزح ، ولكن كان لديه ثقة مطلقة في حكامه.
لكنه لم يقل أي شيء.
“مفعم بالحيوية” قال خيّال بصوت عميق يشبه صوت العمالقة وهو يضحك بخفة على محاولات ليو لترهيبه.
ظل تعبيره غير قابل للقراءة ، مع وقفة مسترخية ولكن هادفة وهو يسير أبعد في الحلبة ، ونظره الحاد يمسح الساحة.
“اعذرنا أيها المستجد… سنجلس ونستمتع بسقوطك من أفضل المقاعد في القاعة” قال يو شين وهو يحك كتفه عمدًا بكتف ليو وهو يمر بجانبه ، بينما فعل زملاؤه الشيء نفسه.
لم يكن هناك تفاؤل حقيقي في الجو المحيط به. لم يكن الحشد هنا ليهتف له بل كانوا هنا ليشاهدوه يفشل.
كان لدى سو يانغ العيون المجنونة لقاتل ، حيث بدا وكأنه مستعد لجرس البداية لإطلاق كل غضبه المكبوت.
من بين المئات المتجمعين ، بدا أن عددًا قليلًا فقط يؤمنون بأنه يملك فرصة.
كانوا هم الأقرب إلى الحدث ، وبالتالي كان يثق بهم للتدخل إذا ساءت الأمور.
مو ريان.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ظل تعبيره غير قابل للقراءة ، مع وقفة مسترخية ولكن هادفة وهو يسير أبعد في الحلبة ، ونظره الحاد يمسح الساحة.
مو شين.
مو ريان.
فقط.
“ماذا قلت؟ أيها الأحمق السمين؟” سأل ليو ، بينما دفعه يو شين بكتفه.
ولكن لم يكن الأمر مهمًا.
“أوه انظروا ، إنه الثاني. هاها ، إنه يطلق نظرات قذرة نحونا…. هذا مضحك” قال يو شين وهو يشير نحو سو يانغ ، الذي كان يجلس القرفصاء على الأرض على بعد أقل من 20 متر ، وهو يمسك بسيفه بإحكام.
لم يأت إلى هنا ليثبت أي شيء لهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البروفيسور مارفين.
لقد أتى ليفوز وينتقم.
الترجمة: Hunter
“جيد ، لقد حضرت في الوقت المحدد…. لو لم تفعل ، لاضطررت إلى سحبك من شعرك من غرفة سكنك—” تردد صوت ذكوري من الخلف ، وعندما استدار ليو وجد يو شين وهو يدخل ساحات القتال ، وفريق السنة الثانية بأكمله خلفه.
“جيد ، لقد حضرت في الوقت المحدد…. لو لم تفعل ، لاضطررت إلى سحبك من شعرك من غرفة سكنك—” تردد صوت ذكوري من الخلف ، وعندما استدار ليو وجد يو شين وهو يدخل ساحات القتال ، وفريق السنة الثانية بأكمله خلفه.
“هل أنت خائف؟ أيها المستجد؟ يجب أن تكون كذلك—لأنك ستواجه “خيّال” اليوم. و “خيّال” هو شخص قوي مثل الجبل!” قال يو شين وهو يشير نحو أضخم وأطول وحش يقف خلفه ، والذي بدا وكأنه لا يقل طوله عن 7 أقدام و 6 بوصات.
كان بإمكانه تقريبًا رؤية أنفاسه الساخنة وهي تخرج من أنفه ، حيث تحولت إلى بخار.
“بالطبع سأحضر في الوقت المحدد. من تظن أنك تتحدث إليه؟ ليو سكايشارد يمتاز بكثير من الصفات ، ولكن الجبن ليس واحدًا منها” قال ليو ببرود وهو يتواصل بصريًا بلا خوف مع يو شين ، قبل أن يحول نظره إلى خيّال ، الذي يحدق به أيضًا.
لم يأت إلى هنا ليثبت أي شيء لهم.
“مفعم بالحيوية” قال خيّال بصوت عميق يشبه صوت العمالقة وهو يضحك بخفة على محاولات ليو لترهيبه.
الملازم مو يان فاي.
من الواضح أنه لم يعتبر ليو خصمًا جديًا ، مما أغضب ليو أكثر.
مو شين.
“ماذا قلت؟ أيها الأحمق السمين؟” سأل ليو ، بينما دفعه يو شين بكتفه.
لكنه لم يقل أي شيء.
“اهدأ أيها النمر…. لا تعض قبل بدء القتال ، وإلا فإن فريقي سينكحك. فلتحترمنا هنا وإلا ، هل أحتاج إلى تذكيرك بما حدث في قاعة الطعام؟” قال يو شين ، بينما شعر ليو تقريبًا بغليان دمه غضبًا من هذا التصريح.
لكنه لم يقل أي شيء.
كان يو شين يضايقه بوضوح ، ولكن كان ليو يعرف جيدًا أنه لا يستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
كان يو شين حريصًا جدًا على عدم كسر أي من قواعد المدرسة وهو يستفز ليو ، مما جعله من الصعب عليه الرد بشكل مبرر.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البروفيسور مارفين.
“أوه انظروا ، إنه الثاني. هاها ، إنه يطلق نظرات قذرة نحونا…. هذا مضحك” قال يو شين وهو يشير نحو سو يانغ ، الذي كان يجلس القرفصاء على الأرض على بعد أقل من 20 متر ، وهو يمسك بسيفه بإحكام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com البروفيسور مارفين.
كان لدى سو يانغ العيون المجنونة لقاتل ، حيث بدا وكأنه مستعد لجرس البداية لإطلاق كل غضبه المكبوت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اهدأ أيها النمر…. لا تعض قبل بدء القتال ، وإلا فإن فريقي سينكحك. فلتحترمنا هنا وإلا ، هل أحتاج إلى تذكيرك بما حدث في قاعة الطعام؟” قال يو شين ، بينما شعر ليو تقريبًا بغليان دمه غضبًا من هذا التصريح.
“حسنًا ، لا فائدة حتى من التحدث إليه. أعتقد أننا سنذهب ونجد لنا مقعدًا ، أليس كذلك يا رفاق؟” سأل يو شين ، بينما عبر زملائه عن موافقتهم.
بدا أن عشرات المعالجين البارزين وعشرات الأطباء وما لا يقل عن عشرات الممرضات كانوا على أهبة الاستعداد لهذه المعركة ولم يبدُ أن وجودهم كان مصادفة.
“اعذرنا أيها المستجد… سنجلس ونستمتع بسقوطك من أفضل المقاعد في القاعة” قال يو شين وهو يحك كتفه عمدًا بكتف ليو وهو يمر بجانبه ، بينما فعل زملاؤه الشيء نفسه.
هؤلاء كانوا طلابه النجوم الذين كانوا يقاتلون اليوم—
اصطدم العشرة به جميعًا بأكتافهم وهم في طريقهم إلى المدرجات ، بينما كان ليو يصل ببطء ولكن بثبات إلى حدود هدوئه العقلي.
لكنه لم يقل أي شيء.
‘استرخي…. يجب أن تسترخي… هذا بالضبط ما يريدونه. يجب ألا تدعهم يستفزونك’ قال ليو لنفسه وهو يحاول يائسًا تهدئة دمه الغاضب ، ولكن كان القول أسهل من الفعل.
مو شين.
كان بإمكانه تقريبًا رؤية أنفاسه الساخنة وهي تخرج من أنفه ، حيث تحولت إلى بخار.
مو شين.
كان هو أيضًا مستعدًا للانفجار بخناجره في هذه اللحظة بالذات ، ولكن لا يزال هناك 10 دقائق متبقية حتى وصول الرائد وفريق التحكيم.
حضر ما يقارب من عشرة مدربين آخرين ، لم يكن ليو يعرف حتى أسماء بعضهم.
وبالتالي ، أُجبر ليو على كبت مشاعره حتى ذلك الحين.
“لكنه موهبة من مستوى العاهل. لا يمكنك أن تعرف حتى تراه يقاتل”
**************
من الواضح أنه لم يعتبر ليو خصمًا جديًا ، مما أغضب ليو أكثر.
(بعد 10 دقائق ، الساعة 9:00 صباحًا)
البروفيسور ديفيد.
بحلول الساعة 9:00 صباحًا ، بلغ الترقب في الحلبة ذروته.
“يا للهول حتى المدير هنا—”
لم يكن الرائد هين وحده هو الذي وصل برفقة فريق التحكيم الخاص به بل كان مصحوبًا بتشكيلة من الشخصيات التي فرضت الاحترام على الفور.
كان يو شين يضايقه بوضوح ، ولكن كان ليو يعرف جيدًا أنه لا يستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.
البروفيسور ديفيد.
من بين المئات المتجمعين ، بدا أن عددًا قليلًا فقط يؤمنون بأنه يملك فرصة.
البروفيسور باول.
**************
الملازم مو يان فاي.
في الساعة 8:45 صباحًا ، سار ليو نحو ساحات القتال العملي ، مستبدلا ردائه العسكري المعتاد بزي قاتل أسود — خيار نادر ، حيث لم يكن يرتديه عادةً إلا خلال الفصول المتخصصة لـ التخفي والتنقل.
المدير ألريك داينهارت.
من الواضح أنه لم يعتبر ليو خصمًا جديًا ، مما أغضب ليو أكثر.
البروفيسور مارفين.
كان يو شين يضايقه بوضوح ، ولكن كان ليو يعرف جيدًا أنه لا يستطيع فعل أي شيء حيال ذلك.
حضر ما يقارب من عشرة مدربين آخرين ، لم يكن ليو يعرف حتى أسماء بعضهم.
اصطدم العشرة به جميعًا بأكتافهم وهم في طريقهم إلى المدرجات ، بينما كان ليو يصل ببطء ولكن بثبات إلى حدود هدوئه العقلي.
“يا للهول حتى المدير هنا—”
الملازم مو يان فاي.
لاحظ أحد الطلاب ، حيث أصبح واضحًا للجميع أن هذه لم تعد مجرد مباراة استعراضية عادية بل كانت مشهدًا لائقًا.
لاحظ أحد الطلاب ، حيث أصبح واضحًا للجميع أن هذه لم تعد مجرد مباراة استعراضية عادية بل كانت مشهدًا لائقًا.
وبينما أخذ أعضاء هيئة التدريس المتجمعون مقاعدهم ، تبعتهم موجة ثانوية من القادمين ، في شكل فريق رودوفا الطبي بأكمله.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “حسنًا ، لا فائدة حتى من التحدث إليه. أعتقد أننا سنذهب ونجد لنا مقعدًا ، أليس كذلك يا رفاق؟” سأل يو شين ، بينما عبر زملائه عن موافقتهم.
نظر ليو خلالهم وهو يلاحظ عدد الذين تم استدعاؤهم ، ليُدرك فقط أن عددهم كان أكبر من أن يتمكن من عده.
من الواضح أنه لم يعتبر ليو خصمًا جديًا ، مما أغضب ليو أكثر.
بدا أن عشرات المعالجين البارزين وعشرات الأطباء وما لا يقل عن عشرات الممرضات كانوا على أهبة الاستعداد لهذه المعركة ولم يبدُ أن وجودهم كان مصادفة.
في أعماقه ، كان يعلم أن ألريك لم يكن يمزح ، ولكن كان لديه ثقة مطلقة في حكامه.
كان من الواضح أن المدير ألريك هو الذي استدعاهم وأنه لم يكن حريصًا على المخاطرة.
“جيد ، لقد حضرت في الوقت المحدد…. لو لم تفعل ، لاضطررت إلى سحبك من شعرك من غرفة سكنك—” تردد صوت ذكوري من الخلف ، وعندما استدار ليو وجد يو شين وهو يدخل ساحات القتال ، وفريق السنة الثانية بأكمله خلفه.
هؤلاء كانوا طلابه النجوم الذين كانوا يقاتلون اليوم—
ولكن لم يكن الأمر مهمًا.
أعضاء فريق الحلبة ضد مواهبه من مستوى العاهل ، وبالتالي بدا أن ألريك يرغب في التأكد من أنه مهما حدث ، لن يصاب أي منهم بجروح دائمة في قتال اليوم ، ولهذا الغرض ، استدعى كل طبيب متاح إلى ساحة القتال.
مو شين.
“أقول لك يا هين… إذا فقد أي من الأولاد طرفًا ، أو أصبح متخلفًا عقليًا بشكل دائم بسبب ضربة على رأسه ، فسأطردك من وظيفتك ، وسأطاردك لدرجة أنك لن تحصل حتى على معاش تقاعدي بعد التقاعد. أثق في حكامك للتدخل حسب الحاجة ، ولكن رقبتك ووظيفتك على المحك هنا. فلتدر مباراة آمنة ، وإلا فسيتم طردك” حذر ألريك ، بينما ضحك هين بحرارة على كلمات المدير.
“جيد ، لقد حضرت في الوقت المحدد…. لو لم تفعل ، لاضطررت إلى سحبك من شعرك من غرفة سكنك—” تردد صوت ذكوري من الخلف ، وعندما استدار ليو وجد يو شين وهو يدخل ساحات القتال ، وفريق السنة الثانية بأكمله خلفه.
في أعماقه ، كان يعلم أن ألريك لم يكن يمزح ، ولكن كان لديه ثقة مطلقة في حكامه.
كان يو شين حريصًا جدًا على عدم كسر أي من قواعد المدرسة وهو يستفز ليو ، مما جعله من الصعب عليه الرد بشكل مبرر.
كانوا هم الأقرب إلى الحدث ، وبالتالي كان يثق بهم للتدخل إذا ساءت الأمور.
“بالطبع سأحضر في الوقت المحدد. من تظن أنك تتحدث إليه؟ ليو سكايشارد يمتاز بكثير من الصفات ، ولكن الجبن ليس واحدًا منها” قال ليو ببرود وهو يتواصل بصريًا بلا خوف مع يو شين ، قبل أن يحول نظره إلى خيّال ، الذي يحدق به أيضًا.
هؤلاء كانوا طلابه النجوم الذين كانوا يقاتلون اليوم—
الترجمة: Hunter
سمع ليو كل ملاحظة ساخرة ، شك ، همس.
بدا أن عشرات المعالجين البارزين وعشرات الأطباء وما لا يقل عن عشرات الممرضات كانوا على أهبة الاستعداد لهذه المعركة ولم يبدُ أن وجودهم كان مصادفة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات