التأمل (الجزء الثاني)
الفصل 76 – التأمل (الجزء الثاني)
[باستخدام كرات المانا كنواة طاقة ، اشحن جميع مسارات المانا الدقيقة البالغ عددها 121,776 المؤدية إلى نخاع العظام ، لـ بدء إنتاج خلايا دم جديدة—]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تبنى اسلوبا صبورا ، وانتظر حتى تتحرك المانا للأمام من تلقاء نفسها بدلاً من إجبارها على المرور ، حيث لم يطبق سوى ضغط خفيف.
شهق ليو بقوة ، وعيناه تتفحص النص المتوهج قبل أن يتحول إلى الرسم التخطيطي التشريحي.
كانت خلايا الدم الحمراء العادية صغيرة ، على شكل أقراص ، وتعمل فقط كناقلات للأكسجين.
كان تعقيد ما كان عليه فعله هذه المرة مذهلاً للغاية — أراده الرسم التخطيطي أن ينشط مئات الآلاف من المسارات الدقيقة في وقت واحد ، والتي بدت وكأنها غصن شجرة تتفرع إلى اجزاء لا حصر لها.
[تم استنفاد المانا. يرجى إعادة التشغيل]
ومع ذلك ، بدلاً من جذع ، نشأت جميعها من كرتي المانا اللتين وجههم بعناء إلى عظام فخذه.
هذه المرة ، عدل اسلوبه ، متخيلًا المانا ليس كطوفان بل كقطرات ثابتة ، لتتسرب ببطء عبر القنوات الصغيرة.
تطلب الأمر مستوى من التحكم الدقيق والذي لم يتقنه بعد كمحارب ، ولكن لم يكن لديه خيار آخر سوى المحاولة.
هذا يعني أنه لم يكن عليه فقط أن يصبح أسرع ، بل كان عليه أيضًا أن يصبح أكثر كفاءة ودقة ، لأنه حينها فقط سيمكنه أن يأمل في إتقان هذه التقنية وإكمال معدل الاستبدال في إطار زمني معقول.
أغمض عينيه ، وركز على كرتي المانا المغروستين بعمق في ساقيه ، وبأمره ، نبضت بخفة ، كقلبين مصغرين ينتظران تعليمات أخرى.
تلاشى الدفء في عظام فخذه ، والطاقة تُستنزف بسرعة.
بحذر ، حاول دفع الطاقة المخزنة بداخلهم إلى الخارج ، محاولًا توزيع المانا المخزنة عبر القنوات الدقيقة المتفرعة إلى فخذه.
[تم شحن مسارات المانا الدقيقة بنجاح. تم بدء تنشيط نخاع العظام]
ومع ذلك ، بمجرد أن بدأ العملية ، شعر بصدمة حادة من المقاومة وهي تجتاح جسده.
الحفاظ على تدفق مستمر لمدة ساعتين/يوم ← معدل الإنتاج الأقصى: 100,000 خلية دم جديدة/يوم.
على ما يبدو ، لقد تعثر تدفق المانا وتجمع عند تقاطعات متعددة ، وبالتالي وجد نفسه غير قادر على تحريكها بشكل صحيح.
بحذر ، حاول دفع الطاقة المخزنة بداخلهم إلى الخارج ، محاولًا توزيع المانا المخزنة عبر القنوات الدقيقة المتفرعة إلى فخذه.
كان الأمر أشبه بمحاولة إجبار فيضان على المرور عبر أنابيب رقيقة وهشة ، ولم تستطع دوائر المانا الصغيرة التي يمتلكها أن تتحمل هذا القدر من الضغط بوضوح.
ومع ذلك ، استُنفدت في غضون دقيقة مرة اخرى ، وبالتالي اضطر ليو إلى البدء من الصفر مرة أخرى.
[تم الكشف عن خطأ في تدفق المانا. معدل توزيع غير صحيح. إعادة تشغيل العملية]
وهكذا ، أصبح من المستحيل تقريبًا عليه تدوير دفعة جديدة تمامًا من المانا ، مع الحفاظ أيضًا على العملية الجارية بدون أي أخطاء.
ومض النص المتوهج باللون الأحمر ، بينما شد ليو فكه وكبح إحباطه.
كان أول شيء يحتاج إلى فعله لممارسة هذه الطريقة بكفاءة هو تعلم كيفية الحفاظ على دورة طاقة ثابتة ، لأنه بدونها ، فإن القيام بنفس الخطوات مرارًا وتكرارًا مع وجود تأخيرات بينها كان عديم الفائدة.
لم يكن يفتقر إلى التركيز — بل كان بسبب مساراته الكثيرة ، مما أجبره على توخي المزيد من الحذر.
الفصل 76 – التأمل (الجزء الثاني) [باستخدام كرات المانا كنواة طاقة ، اشحن جميع مسارات المانا الدقيقة البالغ عددها 121,776 المؤدية إلى نخاع العظام ، لـ بدء إنتاج خلايا دم جديدة—]
‘حسنًا ، يمكنني النجاح في هذا إذا كنت صبورًا للغاية ، ما علي سوى أن أكون صبورًا—’ فكر ليو ، وبينما كان يهدئ تنفسه ، حاول مرة أخرى.
فُتحت عيناه بسرعة بينما ظهر المزيد من النص ، عارضا رسمًا تخطيطيًا مقارنًا لخلايا الدم الحمراء البشرية الأساسية مقابل الخلايا الجديدة التي تتكون بداخله.
هذه المرة ، عدل اسلوبه ، متخيلًا المانا ليس كطوفان بل كقطرات ثابتة ، لتتسرب ببطء عبر القنوات الصغيرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم تعديل إنتاج خلايا الدم الحمراء في نخاع عظام الفخذ بنجاح]
تبنى اسلوبا صبورا ، وانتظر حتى تتحرك المانا للأمام من تلقاء نفسها بدلاً من إجبارها على المرور ، حيث لم يطبق سوى ضغط خفيف.
كان الأمر أشبه بمحاولة إجبار فيضان على المرور عبر أنابيب رقيقة وهشة ، ولم تستطع دوائر المانا الصغيرة التي يمتلكها أن تتحمل هذا القدر من الضغط بوضوح.
“نعم!…. هذا هو الطريق الصحيح—” تمتم ليو بصوت سعيد ، حيث سرعان ما أدرك أن هذا الأسلوب كان الاسلوب الصحيح ، وبالتالي بدأت المانا تصل إلى موقع إنتاج النخاع داخل عظم الفخذ.
[بيانات كفاءة الاستبدال المثلى:
[تم شحن مسارات المانا الدقيقة بنجاح. تم بدء تنشيط نخاع العظام]
كان جسده يستهلك إمدادات المانا بمعدل مذهل ، مما يؤجج التحول بوتيرة سريعة مما دفع كتيب التأمل إلى توجيهه للعثور على بديل على الفور.
انتشر دفء عميق في فخذيه ، على عكس أي شيء شعر به من قبل ، حيث بدأت المانا التي أرسلها تتفاعل معه.
كانت خلايا الدم الحمراء العادية صغيرة ، على شكل أقراص ، وتعمل فقط كناقلات للأكسجين.
لم يكن ألمًا ، بل كان شيئًا غريبًا تمامًا ، حيث استطاع جسده أن يشعر بشيء يتغير على المستوى الخلوي.
[يتم الآن إنتاج خلايا دم جديدة بدلاً من خلايا الدم الحمراء الاساسية]
[تم تعديل إنتاج خلايا الدم الحمراء في نخاع عظام الفخذ بنجاح]
كان جسده يستهلك إمدادات المانا بمعدل مذهل ، مما يؤجج التحول بوتيرة سريعة مما دفع كتيب التأمل إلى توجيهه للعثور على بديل على الفور.
[يتم الآن إنتاج خلايا دم جديدة بدلاً من خلايا الدم الحمراء الاساسية]
خلال الدقائق القليلة التالية ، عمل بدقة لتكرار العملية. كثف كرة مانا أخرى في كفه وتأكد من أن كثافتها كافية قبل توجيهها مرة أخرى إلى المسار الدقيق الذي حفظه.
فُتحت عيناه بسرعة بينما ظهر المزيد من النص ، عارضا رسمًا تخطيطيًا مقارنًا لخلايا الدم الحمراء البشرية الأساسية مقابل الخلايا الجديدة التي تتكون بداخله.
فهم ليو أنه من الناحية المثالية ، كان يجب أن تكون لديه الدفعة التالية من كرات المانا جاهزة قبل أن تنضب الدفعة السابقة ، لكن القيام بذلك سيتطلب مستوى هائلاً من الدقة والضبط العقلي.
كانت خلايا الدم الحمراء العادية صغيرة ، على شكل أقراص ، وتعمل فقط كناقلات للأكسجين.
الفصل 76 – التأمل (الجزء الثاني) [باستخدام كرات المانا كنواة طاقة ، اشحن جميع مسارات المانا الدقيقة البالغ عددها 121,776 المؤدية إلى نخاع العظام ، لـ بدء إنتاج خلايا دم جديدة—]
ولكن على النقيض من ذلك ، كانت خلايا الدم الجديدة ضعف حجمها ، وقادرة على تخزين ونقل المانا بينما تحمل أيضًا ضعف كمية الأكسجين لتوفير بديل متفوق مقارنة بالخلايا القديمة.
“نعم!…. هذا هو الطريق الصحيح—” تمتم ليو بصوت سعيد ، حيث سرعان ما أدرك أن هذا الأسلوب كان الاسلوب الصحيح ، وبالتالي بدأت المانا تصل إلى موقع إنتاج النخاع داخل عظم الفخذ.
“يا إلهي… هكذا الأمر!” أدرك ليو ، حيث فهم أخيرًا عن قدرة كتيب التأمل التي تهدف الى تحسين المانا وبنية جسده.
كانت خلايا الدم الحمراء العادية صغيرة ، على شكل أقراص ، وتعمل فقط كناقلات للأكسجين.
كانت تقنية مذهلة ، ولكن قبل أن يتمكن ليو من الاحتفال بإنتاج خلايا الدم الجديدة ، أثارت رسالة تنبيه حمراء انتباهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا” شتم ليو.
[تحذير: نواة طاقة المانا تنضب. الوقت المتبقي المقدر: 50 ثانية]
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، على الرغم من بذله قصارى جهده ، إلا أنه ارتكب بعض الأخطاء الطفيفة أثناء توجيهها إلى الأسفل ، واضطر إلى تتبع خطواته عدة مرات قبل تحقيق النتيجة المراد بها.
تلاشى الدفء في عظام فخذه ، والطاقة تُستنزف بسرعة.
لكن الوصول إلى ذلك التحول كان التحدي الحقيقي.
كان جسده يستهلك إمدادات المانا بمعدل مذهل ، مما يؤجج التحول بوتيرة سريعة مما دفع كتيب التأمل إلى توجيهه للعثور على بديل على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، على الرغم من بذله قصارى جهده ، إلا أنه ارتكب بعض الأخطاء الطفيفة أثناء توجيهها إلى الأسفل ، واضطر إلى تتبع خطواته عدة مرات قبل تحقيق النتيجة المراد بها.
صر ليو على أسنانه وهو يشكل بالفعل كرة مانا جديدة في كف يده اليسرى ، لكن جسده قاوم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، على الرغم من بذله قصارى جهده ، إلا أنه ارتكب بعض الأخطاء الطفيفة أثناء توجيهها إلى الأسفل ، واضطر إلى تتبع خطواته عدة مرات قبل تحقيق النتيجة المراد بها.
كانت دوائره مضطربة بينما كان تركيزه مرهقًا بالفعل من الدقة المطلوبة في الخطوة الأخيرة.
إذا تحقق ذلك بنجاح ، فإن خلايا الدم الجديدة لن تعزز تخزين المانا فحسب ؛ بل ستزيد من كفاءة الأكسجين أيضًا ، وستحسن القدرة على تحمل العضلات وتقليل من تراكم حمض اللاكتيك ، وتحسين صحة القلب والأوعية الدموية.
وهكذا ، أصبح من المستحيل تقريبًا عليه تدوير دفعة جديدة تمامًا من المانا ، مع الحفاظ أيضًا على العملية الجارية بدون أي أخطاء.
لقد فشل في توجيه كرة المانا التالية في الوقت المحدد ، مما أدى إلى إنهاء إنتاج الخلايا الجديدة.
لسوء الحظ ، هذا يعني أنه في غضون 50 ثانية ، سيتم استنفاذ نواة طاقته بالكامل ، مما يوقف إنتاج خلايا الدم الجديدة ، حيث تم تحديث النص أمامه مرة أخرى.
كان الأمر أشبه بمحاولة إجبار فيضان على المرور عبر أنابيب رقيقة وهشة ، ولم تستطع دوائر المانا الصغيرة التي يمتلكها أن تتحمل هذا القدر من الضغط بوضوح.
[تم استنفاد المانا. يرجى إعادة التشغيل]
تلاشى الدفء في عظام فخذه ، والطاقة تُستنزف بسرعة.
“تبًا” شتم ليو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “تبًا” شتم ليو.
لقد فشل في توجيه كرة المانا التالية في الوقت المحدد ، مما أدى إلى إنهاء إنتاج الخلايا الجديدة.
كانت خلايا الدم الحمراء العادية صغيرة ، على شكل أقراص ، وتعمل فقط كناقلات للأكسجين.
فهم ليو أنه من الناحية المثالية ، كان يجب أن تكون لديه الدفعة التالية من كرات المانا جاهزة قبل أن تنضب الدفعة السابقة ، لكن القيام بذلك سيتطلب مستوى هائلاً من الدقة والضبط العقلي.
الحفاظ على تدفق مستمر لمدة ساعتين/يوم ← معدل الإنتاج الأقصى: 100,000 خلية دم جديدة/يوم.
في الوقت الحالي ، لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية.
لهث ليو ومسح العرق عن جبينه ، ثم بدأ من جديد عملية توجيه المانا إلى عظام فخذه.
خلال الدقائق القليلة التالية ، عمل بدقة لتكرار العملية. كثف كرة مانا أخرى في كفه وتأكد من أن كثافتها كافية قبل توجيهها مرة أخرى إلى المسار الدقيق الذي حفظه.
إذا استمر هذا لأكثر من سنتين ← سيتم تحقيق استبدال دم كامل.
ومع ذلك ، على الرغم من بذله قصارى جهده ، إلا أنه ارتكب بعض الأخطاء الطفيفة أثناء توجيهها إلى الأسفل ، واضطر إلى تتبع خطواته عدة مرات قبل تحقيق النتيجة المراد بها.
لهث ليو ومسح العرق عن جبينه ، ثم بدأ من جديد عملية توجيه المانا إلى عظام فخذه.
بشكل عام ، مرت 9 دقائق مرهقة قبل أن ينجح أخيرًا في تقسيم الطاقة إلى قسمين ووضعهم بشكل صحيح في عظام فخذه مرة أخرى.
هذه المرة ، عدل اسلوبه ، متخيلًا المانا ليس كطوفان بل كقطرات ثابتة ، لتتسرب ببطء عبر القنوات الصغيرة.
ولكن بحلول ذلك الوقت ، كان كل التقدم السابق قد توقف بالفعل وضاعت نافذة الكفاءة تمامًا.
كانت خلايا الدم الحمراء العادية صغيرة ، على شكل أقراص ، وتعمل فقط كناقلات للأكسجين.
لهث ليو ومسح العرق عن جبينه ، ثم بدأ من جديد عملية توجيه المانا إلى عظام فخذه.
[تحذير: نواة طاقة المانا تنضب. الوقت المتبقي المقدر: 50 ثانية]
ومع ذلك ، استُنفدت في غضون دقيقة مرة اخرى ، وبالتالي اضطر ليو إلى البدء من الصفر مرة أخرى.
انتشر دفء عميق في فخذيه ، على عكس أي شيء شعر به من قبل ، حيث بدأت المانا التي أرسلها تتفاعل معه.
“تبًا ، هذا صعب—” أدرك ليو ، وبينما كان على وشك إعادة العملية ، والقيام بكل شيء من الصفر مرة أخرى ، تغير النص أمامه مرة أخرى ، وعرض عليه مخطط تحليلي.
كانت دوائره مضطربة بينما كان تركيزه مرهقًا بالفعل من الدقة المطلوبة في الخطوة الأخيرة.
[بيانات كفاءة الاستبدال المثلى:
ومض النص المتوهج باللون الأحمر ، بينما شد ليو فكه وكبح إحباطه.
الحفاظ على تدفق مستمر لمدة ساعتين/يوم ← معدل الإنتاج الأقصى: 100,000 خلية دم جديدة/يوم.
كان أول شيء يحتاج إلى فعله لممارسة هذه الطريقة بكفاءة هو تعلم كيفية الحفاظ على دورة طاقة ثابتة ، لأنه بدونها ، فإن القيام بنفس الخطوات مرارًا وتكرارًا مع وجود تأخيرات بينها كان عديم الفائدة.
إذا استمر هذا لأكثر من سنتين ← سيتم تحقيق استبدال دم كامل.
لم يكن ألمًا ، بل كان شيئًا غريبًا تمامًا ، حيث استطاع جسده أن يشعر بشيء يتغير على المستوى الخلوي.
فترات الراحة أو التدريب الغير منتظم = انخفاض في الكفاءة ، مما يطيل العملية إلى أجل غير مسمى.
بحذر ، حاول دفع الطاقة المخزنة بداخلهم إلى الخارج ، محاولًا توزيع المانا المخزنة عبر القنوات الدقيقة المتفرعة إلى فخذه.
إذا حافظت على تدفق مستمر لمدة 5 ساعات/يوم ← يمكن تحقيق الاستبدال الكامل في غضون 8-9 أشهر]
[تحذير: نواة طاقة المانا تنضب. الوقت المتبقي المقدر: 50 ثانية]
امال ليو رأسه قليلاً وهو يقرأ الأرقام.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، كان بطيئًا للغاية ، حيث سيستغرق الأمر 9 دقائق لإعادة العملية ، وإذا استمر بهذه الوتيرة ، فستستغرق دورة الاستبدال وقتًا طويلاً لإكمالها.
لم تكن العملية صعبة فحسب — بل كانت معركة ضد الزمن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الوقت الحالي ، كان بطيئًا للغاية ، حيث سيستغرق الأمر 9 دقائق لإعادة العملية ، وإذا استمر بهذه الوتيرة ، فستستغرق دورة الاستبدال وقتًا طويلاً لإكمالها.
إذا فشل في الحفاظ على دورة ثابتة ، فستستغرق عملية الاستبدال سنوات لإكمالها ، مما يجعلها مضيعة فظيعة للوقت.
لهث ليو ومسح العرق عن جبينه ، ثم بدأ من جديد عملية توجيه المانا إلى عظام فخذه.
كان أول شيء يحتاج إلى فعله لممارسة هذه الطريقة بكفاءة هو تعلم كيفية الحفاظ على دورة طاقة ثابتة ، لأنه بدونها ، فإن القيام بنفس الخطوات مرارًا وتكرارًا مع وجود تأخيرات بينها كان عديم الفائدة.
لم يكن يفتقر إلى التركيز — بل كان بسبب مساراته الكثيرة ، مما أجبره على توخي المزيد من الحذر.
يهدف كتيب تأمل النخاع الكامل إلى إعادة بناء جسده ، خلية واحدة في كل مرة ، وللقيام بذلك ، يجب أن يتفوق معدل استبدال الخلايا الجديدة المنتجة على معدل موت وإنتاج الخلايا القديمة.
فترات الراحة أو التدريب الغير منتظم = انخفاض في الكفاءة ، مما يطيل العملية إلى أجل غير مسمى.
إذا تحقق ذلك بنجاح ، فإن خلايا الدم الجديدة لن تعزز تخزين المانا فحسب ؛ بل ستزيد من كفاءة الأكسجين أيضًا ، وستحسن القدرة على تحمل العضلات وتقليل من تراكم حمض اللاكتيك ، وتحسين صحة القلب والأوعية الدموية.
سيكون شيئًا يتجاوز بكثير القيود البشرية.
مما يعني أنه إذا أكمل التحول ، فلن يكون مجرد مقاتل قوي.
سيكون شيئًا يتجاوز بكثير القيود البشرية.
فترات الراحة أو التدريب الغير منتظم = انخفاض في الكفاءة ، مما يطيل العملية إلى أجل غير مسمى.
لكن الوصول إلى ذلك التحول كان التحدي الحقيقي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أغمض عينيه ، وركز على كرتي المانا المغروستين بعمق في ساقيه ، وبأمره ، نبضت بخفة ، كقلبين مصغرين ينتظران تعليمات أخرى.
في الوقت الحالي ، كان بطيئًا للغاية ، حيث سيستغرق الأمر 9 دقائق لإعادة العملية ، وإذا استمر بهذه الوتيرة ، فستستغرق دورة الاستبدال وقتًا طويلاً لإكمالها.
ومع ذلك ، بدلاً من جذع ، نشأت جميعها من كرتي المانا اللتين وجههم بعناء إلى عظام فخذه.
هذا يعني أنه لم يكن عليه فقط أن يصبح أسرع ، بل كان عليه أيضًا أن يصبح أكثر كفاءة ودقة ، لأنه حينها فقط سيمكنه أن يأمل في إتقان هذه التقنية وإكمال معدل الاستبدال في إطار زمني معقول.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [تم الكشف عن خطأ في تدفق المانا. معدل توزيع غير صحيح. إعادة تشغيل العملية]
في الوقت الحالي ، لم يكن سريعًا بما فيه الكفاية.
الترجمة: Hunter
ولكن على النقيض من ذلك ، كانت خلايا الدم الجديدة ضعف حجمها ، وقادرة على تخزين ونقل المانا بينما تحمل أيضًا ضعف كمية الأكسجين لتوفير بديل متفوق مقارنة بالخلايا القديمة.
ومض النص المتوهج باللون الأحمر ، بينما شد ليو فكه وكبح إحباطه.
بشكل عام ، مرت 9 دقائق مرهقة قبل أن ينجح أخيرًا في تقسيم الطاقة إلى قسمين ووضعهم بشكل صحيح في عظام فخذه مرة أخرى.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
