عودة الرئيس
الفصل 70 – عودة الرئيس
“ابدأوا—”
في هذه اللحظة ، عرف سو أن ليو كان في طريقه لاستعادة أفضل حالاته القتالية ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال لديه بعض المسافة ليقطعها ، إلا أنه كان متحمسًا لرؤيته على طريق التحسن السريع.
في اللحظة التي سمعت فيها صوفيا الأمر ، اندفعت مباشرة نحو ليو.
كان الأمر أشبه بأنه نفذ الحركة ألف مرة أثناء التدريب ، والآن كان يحتاج فقط إلى بدء العملية قبل أن تتولى الذاكرة العضلية زمام الأمور ويقوم جسده بالباقي.
عرفت أنها إذا لم تأخذ زمام المبادرة في المعركة الآن ، فقد لا تحصل على فرصة أخرى للقيام بذلك لاحقًا.
ومع ذلك ، بمجرد أن بدأ ، كان الأمر أشبه بأنه لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير بوعي فيما كان يفعله ، حيث أكمل دماغه بقية العملية تلقائيًا.
بما أن ليو كان الطالب ذو الرقم 1 في فصل النخبة وفقًا للتقييم الشامل ، توقعت صوفيا تمامًا أن يكون أسرع وأقوى منها. ومع ذلك ، عندما رأت أنه يفضل الخنجر كسلاحه الأساسي المفضل ، أدركت فرصة محتملة لخلق ثغرة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *ثود*
لم يتجاوز طول خناجر ليو 12 بوصة ، وعند إضافة الطول إلى مدى ذراعه ، سيبلغ أقصى مدى هجوم له حوالي 46 بوصة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعمل على مهارة الإدراك التي وزعها البروفيسور باول اليوم. أنت بحاجة إليها كثيرًا—” نصح ليو وهو يمشي بعيدًا ، بينما أعلن المساعد أنه الفائز.
في المقابل ، بلغ طول منجلها 20 بوصة ، ومع مدى ذراعها البالغ 30 بوصة ، سيكون لديها مدى هجوم أقصى يبلغ 50 بوصة — أربع بوصات كاملة أطول من مدى خصمها.
وبينما لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا هو الحال بالنسبة لـ [الاختفاء] فقط ، أو لجميع مهاراته ، إلا أنه لم يرغب في قتال سو يانغ مرة أخرى ، حتى يكتشف الأمر.
هذا يعني أنها كانت تتمتع بميزة في المدى ، ومع امتلاكها المهارة الحركية ، [الضربة المتسارعة] ، قد يمنحها ذلك الميزة التي تحتاجها للفوز.
ومع ذلك ، بمجرد أن بدأ ، كان الأمر أشبه بأنه لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير بوعي فيما كان يفعله ، حيث أكمل دماغه بقية العملية تلقائيًا.
كان اختلافًا صغيرًا جدًا ، ولكن في قتال كهذا ، كانت كل بوصة مهمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت صوفيا وهي تضيق نظراتها ، ولكن قبل أن تتمكن من تنفيذ أي من أفكارها.
‘حسنًا يا صوفيا ، ستدخلين وتوجهين ضربة رأسية ، مما يجبره على المراوغة لليسار ، ولكن في اللحظة التي يتحرك فيها ، ستفعلين المهارة وتفاجئينه….’
كان اختلافًا صغيرًا جدًا ، ولكن في قتال كهذا ، كانت كل بوصة مهمة.
‘إنها سلسلة افتتاحية قد قمتِ بها مرات لا تحصى من قبل ، وقد تنجح هذه الخطة ضده بالفعل—’
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘انتظر فقط يا سو يانغ ، سأعيد كل ضربة وجهتها إلى وجهي عشرة أضعاف في الأيام القادمة—’ فكر ليو ، حيث اتسعت الابتسامة على وجهه وهو يحدق في سو يانغ.
فكرت صوفيا وهي تضيق نظراتها ، ولكن قبل أن تتمكن من تنفيذ أي من أفكارها.
“حسنًا ، انتهى الوقت. فلينتقل الجميع. سينتقل الرقم 1 إلى المنطقة الثانية. سينتقل الرقم 2 إلى المنطقة الثالثة. سينتقل الرقم 34 إلى المنطقة الأولى.
قبل أن تتمكن حتى من رفع منجلها لمهاجمته ، اختفى ليو من أمام عينيها بالكامل ، بدون أن يترك أثرًا في الهواء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *ثود*
‘ماذا؟ أين ذهب؟’ تساءلت بذعر وهي تنظر إلى اليسار ، ثم إلى اليمين ، وأخيرًا فوق رأسها.
“حسنًا ، انتهى الوقت. فلينتقل الجميع. سينتقل الرقم 1 إلى المنطقة الثانية. سينتقل الرقم 2 إلى المنطقة الثالثة. سينتقل الرقم 34 إلى المنطقة الأولى.
توقعت أن يأتي بهجوم طائر من أي جانب في أي وقت ، حيث دخلت حواسها في حالة انتباه شديد ، ومع ذلك ، لم يأت الهجوم المتوقع أبدًا.
بالنسبة له ، مقاومة الرغبة في غرس خنجر في ظهرها وإنهاء القتال بدون إلحاق أي إصابة كبيرة بخصمه كانت بالفعل رحمة كافية منه ولم يكن مهتمًا بإظهار المزيد.
1…2…3….
1…2…3….
مرت 3 ثوانٍ مؤلمة ، وبدأت قطرات العرق تتشكل على جبينها.
قبل أن تتمكن حتى من رفع منجلها لمهاجمته ، اختفى ليو من أمام عينيها بالكامل ، بدون أن يترك أثرًا في الهواء.
لم تعد تشعر بأي حركة لخصمها ، وبعد أن دارت ثلاث مرات في هذه الثواني الثلاث ، لم تعد تعرف أين يفترض أن يكون ليو.
قبل ساعتين فقط ، تعرض للضرب المبرح من قبل هذا الرجل ، ولكن بعد استعادة ذكرياته القتالية ، شعر ليو أن جسده يحترق لأجل جولة ثانية ، حيث شعر أن نتيجة قتالهم ستكون مختلفة إذا قاتلوا مرة أخرى الآن.
لقد دارت ، لأنها شعرت بخوف دائم من الطعن في ظهرها ، ولكن بغض النظر عن عدد المرات التي استدارت فيها ، لم تستطع تحديد موقع خصمها.
استطاع ليو تقريبًا سماع صوته وهو يثني عليه في رأسه ، بينما ابتسم بالمقابل ، وطوى ذراعيه وهو يجري اتصالًا بصريًا بشكل جريء.
“تبًا لك… أين أنت؟” صرخت أخيرًا بإحباط ، وفي تلك اللحظة ، شعرت فجأة بشخص ما يضرب قدميها.
بعد السقوط ، ظهر ليو فجأة مرة أخرى ثم وجه خنجره نحو حلقها ، منهيا المعركة في أقل من 10 ثوانٍ.
فقدت توازنها وسقطت على الأرض.
عندما نظر ليو عبر الأرجاء ، وجد سو يانغ يحدق به ، مع ابتسامة جنونية ترتسم على وجهه.
*ثود*
لم يتجاوز طول خناجر ليو 12 بوصة ، وعند إضافة الطول إلى مدى ذراعه ، سيبلغ أقصى مدى هجوم له حوالي 46 بوصة.
بعد السقوط ، ظهر ليو فجأة مرة أخرى ثم وجه خنجره نحو حلقها ، منهيا المعركة في أقل من 10 ثوانٍ.
‘ماذا؟ أين ذهب؟’ تساءلت بذعر وهي تنظر إلى اليسار ، ثم إلى اليمين ، وأخيرًا فوق رأسها.
‘أرجوك لا تؤذيني—’
لم يقل شيئًا ، ولكن الإثارة والبهجة الشديدة على وجهه قد نقلت القصة الكاملة لما شعر به في تلك اللحظة.
نقلت عيون صوفيا هذه الرسالة ، حيث بدت عيونها دامعة وخائفة قليلاً ، لكن ليو لم يهتم.
هذا يعني أنها كانت تتمتع بميزة في المدى ، ومع امتلاكها المهارة الحركية ، [الضربة المتسارعة] ، قد يمنحها ذلك الميزة التي تحتاجها للفوز.
بالنسبة له ، مقاومة الرغبة في غرس خنجر في ظهرها وإنهاء القتال بدون إلحاق أي إصابة كبيرة بخصمه كانت بالفعل رحمة كافية منه ولم يكن مهتمًا بإظهار المزيد.
في البداية ، شعر بالتوتر عندما بدأ في تدوير المانا داخل جسده لتفعيل [الاختفاء].
“اعمل على مهارة الإدراك التي وزعها البروفيسور باول اليوم. أنت بحاجة إليها كثيرًا—” نصح ليو وهو يمشي بعيدًا ، بينما أعلن المساعد أنه الفائز.
في تفكير ثانٍ ، أدرك ليو أنه قد لا يكون من الجيد القفز إلى معركة اخرى ضده على الفور ، وعلى الرغم من أنه نفذ حركة [الاختفاء] بشكل مثالي في هذا القتال ، دون مواجهة أي عقبات ، إلا أنه لا يزال هناك احتمال أن يواجه بعض العقبات أثناء محاولة إعادة حركاته الأخرى.
“الفائز هو الطالب رقم 1 ، سيتم منحه 2+ نقطة” أعلن المساعد وهو يومئ تقديرًا لمهارة ليو ، مما دفع ليو إلى الإيماء بالمقابل.
“نعم ، أنا جيانغ جو؟ هل ربما كنت تراني كمنافس؟” سأل وعيناه تلمع بشدة وهو يتخذ وضعية القتال.
على ما يبدو ، لم ينهي سوى طالبين قتالهم في أول عشر ثوانٍ ، وهم ليو وسو يانغ.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إحساسًا غريبًا ، وعلى الرغم من أن مو يان فاي حذرته من أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يتذكر وينفذ مهاراته القتالية ، إلا أن ليو وجد نفسه قادرًا على إعادة إنشاء [الاختفاء] من أول محاولة ، مما عزز ثقته على الفور.
عندما نظر ليو عبر الأرجاء ، وجد سو يانغ يحدق به ، مع ابتسامة جنونية ترتسم على وجهه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “اعمل على مهارة الإدراك التي وزعها البروفيسور باول اليوم. أنت بحاجة إليها كثيرًا—” نصح ليو وهو يمشي بعيدًا ، بينما أعلن المساعد أنه الفائز.
لم يقل شيئًا ، ولكن الإثارة والبهجة الشديدة على وجهه قد نقلت القصة الكاملة لما شعر به في تلك اللحظة.
بما أن ليو كان الطالب ذو الرقم 1 في فصل النخبة وفقًا للتقييم الشامل ، توقعت صوفيا تمامًا أن يكون أسرع وأقوى منها. ومع ذلك ، عندما رأت أنه يفضل الخنجر كسلاحه الأساسي المفضل ، أدركت فرصة محتملة لخلق ثغرة.
‘ليس سيئًا يا سكايشارد’
“حسنًا ، انتهى الوقت. فلينتقل الجميع. سينتقل الرقم 1 إلى المنطقة الثانية. سينتقل الرقم 2 إلى المنطقة الثالثة. سينتقل الرقم 34 إلى المنطقة الأولى.
استطاع ليو تقريبًا سماع صوته وهو يثني عليه في رأسه ، بينما ابتسم بالمقابل ، وطوى ذراعيه وهو يجري اتصالًا بصريًا بشكل جريء.
بعد السقوط ، ظهر ليو فجأة مرة أخرى ثم وجه خنجره نحو حلقها ، منهيا المعركة في أقل من 10 ثوانٍ.
شعر ليو بذلك أيضًا — الرغبة المتزايدة في قتال سو يانغ مرة أخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس سيئًا يا سكايشارد’
قبل ساعتين فقط ، تعرض للضرب المبرح من قبل هذا الرجل ، ولكن بعد استعادة ذكرياته القتالية ، شعر ليو أن جسده يحترق لأجل جولة ثانية ، حيث شعر أن نتيجة قتالهم ستكون مختلفة إذا قاتلوا مرة أخرى الآن.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ‘ليس سيئًا يا سكايشارد’
في تفكير ثانٍ ، أدرك ليو أنه قد لا يكون من الجيد القفز إلى معركة اخرى ضده على الفور ، وعلى الرغم من أنه نفذ حركة [الاختفاء] بشكل مثالي في هذا القتال ، دون مواجهة أي عقبات ، إلا أنه لا يزال هناك احتمال أن يواجه بعض العقبات أثناء محاولة إعادة حركاته الأخرى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إحساسًا غريبًا ، وعلى الرغم من أن مو يان فاي حذرته من أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يتذكر وينفذ مهاراته القتالية ، إلا أن ليو وجد نفسه قادرًا على إعادة إنشاء [الاختفاء] من أول محاولة ، مما عزز ثقته على الفور.
كان إحساسًا غريبًا ، وعلى الرغم من أن مو يان فاي حذرته من أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يتذكر وينفذ مهاراته القتالية ، إلا أن ليو وجد نفسه قادرًا على إعادة إنشاء [الاختفاء] من أول محاولة ، مما عزز ثقته على الفور.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان إحساسًا غريبًا ، وعلى الرغم من أن مو يان فاي حذرته من أن الأمر سيستغرق بعض الوقت حتى يتذكر وينفذ مهاراته القتالية ، إلا أن ليو وجد نفسه قادرًا على إعادة إنشاء [الاختفاء] من أول محاولة ، مما عزز ثقته على الفور.
في البداية ، شعر بالتوتر عندما بدأ في تدوير المانا داخل جسده لتفعيل [الاختفاء].
هذا يعني أنها كانت تتمتع بميزة في المدى ، ومع امتلاكها المهارة الحركية ، [الضربة المتسارعة] ، قد يمنحها ذلك الميزة التي تحتاجها للفوز.
ومع ذلك ، بمجرد أن بدأ ، كان الأمر أشبه بأنه لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير بوعي فيما كان يفعله ، حيث أكمل دماغه بقية العملية تلقائيًا.
كان الأمر أشبه بأنه نفذ الحركة ألف مرة أثناء التدريب ، والآن كان يحتاج فقط إلى بدء العملية قبل أن تتولى الذاكرة العضلية زمام الأمور ويقوم جسده بالباقي.
‘حسنًا يا صوفيا ، ستدخلين وتوجهين ضربة رأسية ، مما يجبره على المراوغة لليسار ، ولكن في اللحظة التي يتحرك فيها ، ستفعلين المهارة وتفاجئينه….’
وبينما لم يكن متأكدًا مما إذا كان هذا هو الحال بالنسبة لـ [الاختفاء] فقط ، أو لجميع مهاراته ، إلا أنه لم يرغب في قتال سو يانغ مرة أخرى ، حتى يكتشف الأمر.
ومع ذلك ، بمجرد أن بدأ ، كان الأمر أشبه بأنه لم يكن بحاجة حتى إلى التفكير بوعي فيما كان يفعله ، حيث أكمل دماغه بقية العملية تلقائيًا.
‘انتظر فقط يا سو يانغ ، سأعيد كل ضربة وجهتها إلى وجهي عشرة أضعاف في الأيام القادمة—’ فكر ليو ، حيث اتسعت الابتسامة على وجهه وهو يحدق في سو يانغ.
لقد دارت ، لأنها شعرت بخوف دائم من الطعن في ظهرها ، ولكن بغض النظر عن عدد المرات التي استدارت فيها ، لم تستطع تحديد موقع خصمها.
في هذه اللحظة ، عرف سو أن ليو كان في طريقه لاستعادة أفضل حالاته القتالية ، وعلى الرغم من أنه كان لا يزال لديه بعض المسافة ليقطعها ، إلا أنه كان متحمسًا لرؤيته على طريق التحسن السريع.
لم يقل شيئًا ، ولكن الإثارة والبهجة الشديدة على وجهه قد نقلت القصة الكاملة لما شعر به في تلك اللحظة.
“حسنًا ، انتهى الوقت. فلينتقل الجميع. سينتقل الرقم 1 إلى المنطقة الثانية. سينتقل الرقم 2 إلى المنطقة الثالثة. سينتقل الرقم 34 إلى المنطقة الأولى.
‘ماذا؟ أين ذهب؟’ تساءلت بذعر وهي تنظر إلى اليسار ، ثم إلى اليمين ، وأخيرًا فوق رأسها.
وسينتقل الرقم 35 إلى المنطقة خمسة وثلاثين” أعلن الرائد هين بمجرد انتهاء أول دقيقتين ونصف ، بينما انتقل الجميع بسرعة إلى منطقة القتال التالية ، حيث واجهوا خصمهم الثاني.
بالنسبة له ، مقاومة الرغبة في غرس خنجر في ظهرها وإنهاء القتال بدون إلحاق أي إصابة كبيرة بخصمه كانت بالفعل رحمة كافية منه ولم يكن مهتمًا بإظهار المزيد.
“تحياتي ، أنا جيانغ جو ، وسأنتزع منك المركز الأول في قائمة المصنفين قريبًا—” قال خصم ليو الثاني ، بينما أشرقت عيون ليو فرحًا عندما قدم نفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com فكرت صوفيا وهي تضيق نظراتها ، ولكن قبل أن تتمكن من تنفيذ أي من أفكارها.
كان هذا هو نفس الرجل الذي صرخ بجرأة بأنه سيفوز عندما كان الرائد هين يشرح القواعد ، وقد فعل الشيء نفسه مرة أخرى عندما قدم نفسه الآن.
وسينتقل الرقم 35 إلى المنطقة خمسة وثلاثين” أعلن الرائد هين بمجرد انتهاء أول دقيقتين ونصف ، بينما انتقل الجميع بسرعة إلى منطقة القتال التالية ، حيث واجهوا خصمهم الثاني.
“آه ، إذن أنت جيانغ جو—” قال ليو وهو يتظاهر بأنه سمع اسمه من قبل.
“تبًا لك… أين أنت؟” صرخت أخيرًا بإحباط ، وفي تلك اللحظة ، شعرت فجأة بشخص ما يضرب قدميها.
“نعم ، أنا جيانغ جو؟ هل ربما كنت تراني كمنافس؟” سأل وعيناه تلمع بشدة وهو يتخذ وضعية القتال.
لم يتجاوز طول خناجر ليو 12 بوصة ، وعند إضافة الطول إلى مدى ذراعه ، سيبلغ أقصى مدى هجوم له حوالي 46 بوصة.
“نعم ، دعني أكون صريحًا يا جيانغ جو ، يجب أن أخبرك بالضبط بما أشعر به تجاهك قبل أن نتقاتل….” بدأ ليو وهو يجذب فضول خصمه بكلماته.
“الفائز هو الطالب رقم 1 ، سيتم منحه 2+ نقطة” أعلن المساعد وهو يومئ تقديرًا لمهارة ليو ، مما دفع ليو إلى الإيماء بالمقابل.
“الحقيقة هي…. إنني لا أهتم بك يا ميانغ تشو—” قال ليو وهو ينطق اسمه خطأً عن قصد ، بينما تحول التعبير في عينيه إلى برودة شديدة.
توقعت أن يأتي بهجوم طائر من أي جانب في أي وقت ، حيث دخلت حواسها في حالة انتباه شديد ، ومع ذلك ، لم يأت الهجوم المتوقع أبدًا.
“ابدأوا—” أعلن الحكم في تلك اللحظة ، وفي هذه المرة ، بادر ليو بالاندفاع أولاً.
بالنسبة له ، مقاومة الرغبة في غرس خنجر في ظهرها وإنهاء القتال بدون إلحاق أي إصابة كبيرة بخصمه كانت بالفعل رحمة كافية منه ولم يكن مهتمًا بإظهار المزيد.
قبل ساعتين فقط ، تعرض للضرب المبرح من قبل هذا الرجل ، ولكن بعد استعادة ذكرياته القتالية ، شعر ليو أن جسده يحترق لأجل جولة ثانية ، حيث شعر أن نتيجة قتالهم ستكون مختلفة إذا قاتلوا مرة أخرى الآن.
الترجمة: Hunter
عرفت أنها إذا لم تأخذ زمام المبادرة في المعركة الآن ، فقد لا تحصل على فرصة أخرى للقيام بذلك لاحقًا.
‘إنها سلسلة افتتاحية قد قمتِ بها مرات لا تحصى من قبل ، وقد تنجح هذه الخطة ضده بالفعل—’
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات