التحدي
الفصل 62 – التحدي
فوجئ ليو برؤية سو يانغ يخرج من الفصل.
“أي شخص بلا موهبة يكره أولئك الذين يمتلكونها يا سكايشارد. هكذا يسير الكون. العامة يحتقرون العشائر الستة العظمى لأننا نتزاوج فيما بيننا فقط ، ونحافظ على نقاء سلالاتنا. ولكن هل تعرف ما يحدث لأفراد العشيرة الذين يتزوجون بدافع الحب ، خارج العشائر العظمى؟”
كان ليو على وشك المغادرة عندما انفجر الفصل في موجة أخرى من الضحكات ، يليها صمت مفاجئ ، حتى ترددت صرخة البروفيسور الغاضب مرة أخرى.
تقدم سو يانغ للإجابة.
“أخرج!”
“تجهزوا ، وتذكروا الا تستهدفوا الأعضاء الحيوية أو العينين أو المنطقة الحساسة. إلا إذا كنتم تريدون أن أضربكم ضربًا مبرحًا”
هذه المرة ، خرج سو يانغ.
لم يكن لدى ليو أي فكرة عما فعله سو يانغ ، فنظر إليه والارتباك واضح في عينيه.
الترجمة: Hunter
للحظة وجيزة ، التقت نظرة سو يانغ بنظراته العابسة ، ولكن بعد ذلك ، وكأنه يقلب مفتاحًا ، عادت ابتسامته المتعجرفة المعتادة ، وأطلق ضحكة عالية.
في هذا الصباح فقط ، ركض أكثر من 40 كيلومتر بدون توقف ، وحافظ على سرعة مستحيلة حتى بالنسبة لعداء الماراثون المحترف.
“لماذا تنظر إلي هكذا يا سكايشارد؟ هل ظننت حقًا أنك الوحيد الذي يكن له ضغينة؟” سأل سو يانغ ، تاركًا ليو في ارتباك تام.
“عالم النبلاء والعامة مثل الزيت والماء يا سكايشارد. قد نتواجد في نفس الأكاديمية ، لكن مثل الزيت والماء لن نستطيع أن نختلط أبدًا. سيرتفع الزيت دائمًا فوق الماء ولكن يرفض بعض الناس قبول هذه الحقيقة الأساسية للكون”
“ضغينة؟”
على الرغم من تلك الفجوة في المعرفة ، إلا أن النتائج تحدثت عن نفسها ، حيث كانت بنيته الجسدية متفوقة بكثير على بنية الإنسان العادي.
“بالطبع إنها ضغينة” سخر سو يانغ “لسنا الدفعة الأولى التي يدرسها ديفيد ، وفي كل عام ، بدون فشل ، سيستهدف أفضل المواهب في الفصل ، مهينًا إياهم يوميًا فقط لجعل الطلاب الأقل موهبة يشعرون بأن الكون مكان عادل ومتساوٍ”
بعد جلسة التدريب الصباحية ، وجد ليو نفسه مفتونًا حقًا ، حيث كان جسده يتمتع بقدرة تحمل ملحوظة ، ولكن لم يكن لديه أي ذكرى لتدريبه على الإطلاق.
ضيق ليو عينيه بينما واصل سو يانغ كلامه ونبرته المليئة بالاستمتاع.
كان ليو على وشك المغادرة عندما انفجر الفصل في موجة أخرى من الضحكات ، يليها صمت مفاجئ ، حتى ترددت صرخة البروفيسور الغاضب مرة أخرى.
“لقد حذرني الأخ الأكبر دو ليانغ بالفعل بشأن سلوكه المتحيز ، ولهذا السبب جئت مستعدًا برد في حال قرر مضايقتي اليوم. ولقد فعلها هذا الأحمق اللعين بالفعل. وبالتالي ، لقنته درسا” قال سو يانغ الذي اتسعت ابتسامته.
“آه… لما لا؟ يجب أن تكون هذه معركة ممتعة لمشاهدتها”
“إذن هكذا الأمر…” تمتم ليو ، وقد استقر الإدراك في عقله “للحظة ، لم أستطع فهم سبب طردي. ولكن اتضح… أنه يكره الموهوبين ببساطة”
بدون إضاعة أي وقت ، استدار وركض نحو رف الأسلحة في الزاوية ، مع حماس واضح.
هز سو يانغ كتفيه ، غير مكترث تمامًا.
درس الرائد هين موقفهم للحظة قبل أن يزفر من أنفه ، بينما تكونت ابتسامة صغيرة على شفتيه.
“أي شخص بلا موهبة يكره أولئك الذين يمتلكونها يا سكايشارد. هكذا يسير الكون. العامة يحتقرون العشائر الستة العظمى لأننا نتزاوج فيما بيننا فقط ، ونحافظ على نقاء سلالاتنا. ولكن هل تعرف ما يحدث لأفراد العشيرة الذين يتزوجون بدافع الحب ، خارج العشائر العظمى؟”
لم يكن ليو ساذجًا.
بدون انتظار رد ، أجاب سو يانغ على سؤاله بنفسه.
لم يكن لدى ليو أي فكرة عما فعله سو يانغ ، فنظر إليه والارتباك واضح في عينيه.
“يواجهون وصمة عار اجتماعية ثقيلة وسيعانون من عنصرية ثقافية ، حيث سيرفضهم العامة الذين هم غير قادرين على تقبل نشأتهم الراقية ، وستتحول حياتهم إلى حلقة لا تنتهي من الشجار والندم. سيولد أطفالهم في ضُعف ، وسيفتقرون إلى دعم العشيرة ، ولن يحصلوا على نفس التدريب أو الامتيازات التي سيحصل عليها الوريث النبيل. في النهاية ، أولئك الذين يتزوجون بدافع الحب إما أن يتخلوا عن شركائهم للعودة إلى العشيرة أو يموتوا وهم خائبي الأمل”
طوى سو يانغ ذراعيه ثم تحدث بصوت حاسم.
بعد جلسة التدريب الصباحية ، وجد ليو نفسه مفتونًا حقًا ، حيث كان جسده يتمتع بقدرة تحمل ملحوظة ، ولكن لم يكن لديه أي ذكرى لتدريبه على الإطلاق.
“عالم النبلاء والعامة مثل الزيت والماء يا سكايشارد. قد نتواجد في نفس الأكاديمية ، لكن مثل الزيت والماء لن نستطيع أن نختلط أبدًا. سيرتفع الزيت دائمًا فوق الماء ولكن يرفض بعض الناس قبول هذه الحقيقة الأساسية للكون”
سيكون هناك البعض ممن يكرهونهم لنفس السبب.
اشتدت نظراته مع كلمات حادة.
ومع ذلك ، بدون معرفة كيفية تدوير المانا أو استخدام مهاراته ، شعر بالتردد في خوض قتال ، حيث كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز به.
“أنت وأنا ، نحن الزيت. لكن على عكسك يا سكايشارد ، أنا أحمل تراثي بفخر. جدي هو حاكم عائلة سو ، ودمه يجري في عروقي. لذلك سأكون ملعونًا إذا سمحت لمعلم من الدرجة الثانية بإهانتي في الفصل”
على مستوى عميق ، لم يمانع في القتال مع سو يانغ اليوم، بل وشعر بالحماس لذلك.
تركت كلماته ليو يفكر في الأمر.
كان ليو على وشك المغادرة عندما انفجر الفصل في موجة أخرى من الضحكات ، يليها صمت مفاجئ ، حتى ترددت صرخة البروفيسور الغاضب مرة أخرى.
قبل هذا الفصل ، لم يتوقع ليو أن يكون لدى المعلمين تحيزات ضد الطلاب. ومع ذلك ، ربما كان ساذجًا للغاية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للحظة وجيزة ، التقت نظرة سو يانغ بنظراته العابسة ، ولكن بعد ذلك ، وكأنه يقلب مفتاحًا ، عادت ابتسامته المتعجرفة المعتادة ، وأطلق ضحكة عالية.
تمامًا كما سيكون هناك عدد قليل من المعلمين الذين سيندهشون من موهبة ليو وسو يانغ ويحبونهم في الفصل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ولهذا السبب وافق على المعركة مع سو يانغ ، لأنه كان يائسًا لمعرفة مدى قوته الحقيقية.
سيكون هناك البعض ممن يكرهونهم لنفس السبب.
لم يكن ليو ساذجًا.
كان هناك جميع أنواع الأشخاص في الكون ، وبالتالي كان خيارًا غبيًا اخفاض حذرهم.
“تجهزوا ، وتذكروا الا تستهدفوا الأعضاء الحيوية أو العينين أو المنطقة الحساسة. إلا إذا كنتم تريدون أن أضربكم ضربًا مبرحًا”
“هيا يا سكايشارد ، لنتوجه إلى ساحة القتال العملي. إنها فرصة جيدة لكلينا للتنافس بدون عيون تراقبنا” قال سو يانغ ، بينما نظر ليو إلى سو يانغ مع رفع حواجبه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “يواجهون وصمة عار اجتماعية ثقيلة وسيعانون من عنصرية ثقافية ، حيث سيرفضهم العامة الذين هم غير قادرين على تقبل نشأتهم الراقية ، وستتحول حياتهم إلى حلقة لا تنتهي من الشجار والندم. سيولد أطفالهم في ضُعف ، وسيفتقرون إلى دعم العشيرة ، ولن يحصلوا على نفس التدريب أو الامتيازات التي سيحصل عليها الوريث النبيل. في النهاية ، أولئك الذين يتزوجون بدافع الحب إما أن يتخلوا عن شركائهم للعودة إلى العشيرة أو يموتوا وهم خائبي الأمل”
على مستوى عميق ، لم يمانع في القتال مع سو يانغ اليوم، بل وشعر بالحماس لذلك.
على عكس فظاظته المعتادة ، حملت نبرة سو يانغ مستوى غير متوقع من اللباقة ، حيث تحدث إلى الرائد باحترام حقيقي.
ومع ذلك ، بدون معرفة كيفية تدوير المانا أو استخدام مهاراته ، شعر بالتردد في خوض قتال ، حيث كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز به.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتجنب هذا المصير ، كان بحاجة أولاً إلى فهم موقعه في التسلسل الهرمي للفصل وتقدير قوته.
“ماذا؟ هل أنت خائف جدًا من قتالي؟” سأل سو يانغ ، حيث شعر بتردد ليو ، لكن ليو هز رأسه فقط ردًا على ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “هذا ما أتوقعه من منافسي. هاهاها ، هذه المعركة ستكون أسطورية!” قال سو يانغ ، بينما ابتسم كلاهما وركضوا نحو ساحة القتال العملي.
“لا ، أنا لست خائفًا ، هيا بنا” قال ليو ، بينما ضرب سو يانغ ظهره بقوة.
عندما دخل الثنائي ساحة القتال العملي ، استقبلهم المعلم الداخلي ، الرائد هين ، الذي بدا مرتبكًا بوصولهم المبكر.
“هذا ما أتوقعه من منافسي. هاهاها ، هذه المعركة ستكون أسطورية!” قال سو يانغ ، بينما ابتسم كلاهما وركضوا نحو ساحة القتال العملي.
انحنى سو يانغ قليلًا بشكل ممتن.
*********
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تركت كلماته ليو يفكر في الأمر.
لم يكن ليو ساذجًا.
—
لم يسمح للعواطف العابرة بأن تغيم على حكمه ، وعلى الرغم من أنه بدا وكأنه وافق على القتال مع سو يانغ ، إلا أن ذلك كان بعيدًا عن الحقيقة.
طوى سو يانغ ذراعيه ثم تحدث بصوت حاسم.
منذ اللحظة التي وطأت فيها قدماه الأكاديمية ، علم ليو أنه عاجلاً أم آجلاً ، سيتعين عليه القتال ضد طلاب آخرين وكثير منهم قد يوسعونه ضربا.
بدون إضاعة أي وقت ، استدار وركض نحو رف الأسلحة في الزاوية ، مع حماس واضح.
لتجنب هذا المصير ، كان بحاجة أولاً إلى فهم موقعه في التسلسل الهرمي للفصل وتقدير قوته.
—
بعد جلسة التدريب الصباحية ، وجد ليو نفسه مفتونًا حقًا ، حيث كان جسده يتمتع بقدرة تحمل ملحوظة ، ولكن لم يكن لديه أي ذكرى لتدريبه على الإطلاق.
لم يسمح للعواطف العابرة بأن تغيم على حكمه ، وعلى الرغم من أنه بدا وكأنه وافق على القتال مع سو يانغ ، إلا أن ذلك كان بعيدًا عن الحقيقة.
على الرغم من تلك الفجوة في المعرفة ، إلا أن النتائج تحدثت عن نفسها ، حيث كانت بنيته الجسدية متفوقة بكثير على بنية الإنسان العادي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com طوى ذراعيه ونظر إليهم بنظرة حازمة.
في هذا الصباح فقط ، ركض أكثر من 40 كيلومتر بدون توقف ، وحافظ على سرعة مستحيلة حتى بالنسبة لعداء الماراثون المحترف.
على الرغم من تلك الفجوة في المعرفة ، إلا أن النتائج تحدثت عن نفسها ، حيث كانت بنيته الجسدية متفوقة بكثير على بنية الإنسان العادي.
بالتالي ، كان من الواضح أن قدراته الجسدية قد تجاوزت حدود الأداء البشري الأقصى.
ولهذا السبب وافق على المعركة مع سو يانغ ، لأنه كان يائسًا لمعرفة مدى قوته الحقيقية.
درس الرائد هين موقفهم للحظة قبل أن يزفر من أنفه ، بينما تكونت ابتسامة صغيرة على شفتيه.
—
“أخرج!”
عندما دخل الثنائي ساحة القتال العملي ، استقبلهم المعلم الداخلي ، الرائد هين ، الذي بدا مرتبكًا بوصولهم المبكر.
“أخرج!”
“لماذا أنتم مبكرون جدًا؟ لن يبدأ الفصل إلا بعد ساعة ونصف أخرى” علق الرائد ، ونظراته تتنقل بين الطالبين.
على الرغم من تلك الفجوة في المعرفة ، إلا أن النتائج تحدثت عن نفسها ، حيث كانت بنيته الجسدية متفوقة بكثير على بنية الإنسان العادي.
تقدم سو يانغ للإجابة.
ومع ذلك ، بدون معرفة كيفية تدوير المانا أو استخدام مهاراته ، شعر بالتردد في خوض قتال ، حيث كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز به.
“أيها الرائد ، هذا ليو سكايشارد ، وأنا سو يانغ. نحن كلانا موهبتان من مستوى العاهل ، وقد تم تسريحنا بأدب من فصل البروفيسور ديفيد في وقت سابق اليوم. بما أن لدينا بعض الوقت ، نود أن نتبارز ونمد عضلاتنا قليلًا. سيكون شرفًا لنا إذا تفضلت بالإشراف على معركتنا”
“لا ، أنا لست خائفًا ، هيا بنا” قال ليو ، بينما ضرب سو يانغ ظهره بقوة.
رفع ليو حواجبه.
“عالم النبلاء والعامة مثل الزيت والماء يا سكايشارد. قد نتواجد في نفس الأكاديمية ، لكن مثل الزيت والماء لن نستطيع أن نختلط أبدًا. سيرتفع الزيت دائمًا فوق الماء ولكن يرفض بعض الناس قبول هذه الحقيقة الأساسية للكون”
على عكس فظاظته المعتادة ، حملت نبرة سو يانغ مستوى غير متوقع من اللباقة ، حيث تحدث إلى الرائد باحترام حقيقي.
بدون انتظار رد ، أجاب سو يانغ على سؤاله بنفسه.
درس الرائد هين موقفهم للحظة قبل أن يزفر من أنفه ، بينما تكونت ابتسامة صغيرة على شفتيه.
ومع ذلك ، بدون معرفة كيفية تدوير المانا أو استخدام مهاراته ، شعر بالتردد في خوض قتال ، حيث كان يعلم أنه لا يستطيع الفوز به.
“آه… لما لا؟ يجب أن تكون هذه معركة ممتعة لمشاهدتها”
*********
طوى ذراعيه ونظر إليهم بنظرة حازمة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لتجنب هذا المصير ، كان بحاجة أولاً إلى فهم موقعه في التسلسل الهرمي للفصل وتقدير قوته.
“تجهزوا ، وتذكروا الا تستهدفوا الأعضاء الحيوية أو العينين أو المنطقة الحساسة. إلا إذا كنتم تريدون أن أضربكم ضربًا مبرحًا”
“تجهزوا ، وتذكروا الا تستهدفوا الأعضاء الحيوية أو العينين أو المنطقة الحساسة. إلا إذا كنتم تريدون أن أضربكم ضربًا مبرحًا”
انحنى سو يانغ قليلًا بشكل ممتن.
لم يسمح للعواطف العابرة بأن تغيم على حكمه ، وعلى الرغم من أنه بدا وكأنه وافق على القتال مع سو يانغ ، إلا أن ذلك كان بعيدًا عن الحقيقة.
“شكرًا لك أيها الرائد”
بدون إضاعة أي وقت ، استدار وركض نحو رف الأسلحة في الزاوية ، مع حماس واضح.
بدون إضاعة أي وقت ، استدار وركض نحو رف الأسلحة في الزاوية ، مع حماس واضح.
درس الرائد هين موقفهم للحظة قبل أن يزفر من أنفه ، بينما تكونت ابتسامة صغيرة على شفتيه.
تبعه ليو ، ووجد خنجرًا قد شعر بالراحة وهو في قبضته.
عندما دخل الثنائي ساحة القتال العملي ، استقبلهم المعلم الداخلي ، الرائد هين ، الذي بدا مرتبكًا بوصولهم المبكر.
لم يكن ليو ساذجًا.
الترجمة: Hunter
رفع ليو حواجبه.
منذ اللحظة التي وطأت فيها قدماه الأكاديمية ، علم ليو أنه عاجلاً أم آجلاً ، سيتعين عليه القتال ضد طلاب آخرين وكثير منهم قد يوسعونه ضربا.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
