تفاعل غير متوقع
الفصل 59 – تفاعل غير متوقع
“سأخبرك بمجرد أن نملأ أطباقنا ونجلس لتناول الغداء ، ولكن إذا أشبعت فضولك ، فعليك أن توافق على السماح لي بالتسكع معك من الآن فصاعدًا—” وافق ليو بحذر على مطالبها.
لم يتوقع ليو أن ينتهي فصل أساسيات الإدراك بعد 35 دقيقة فقط من البدء.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، تم ذلك ، مما منحه وقتًا كافيًا للتوجه لتناول غداء مبكر.
بعد أن فاته الإفطار بالفعل ، كان يتضور جوعًا ، وهكذا ، بدون تردد ، شق طريقه نحو قاعة الطعام ، على الرغم من أنه سرعان ما لاحظ أنه كان من القلائل الذين فعلوا ذلك.
لبعض الوقت ، لم يتحدث أي منهم إلى الآخر وركزوا فقط على الطعام في اطباقهم ، حتى بدأت مو ريان في النهاية بالشرح.
فضل معظم الطلاب العودة إلى مساكنهم ، مفضلين الراحة ، لكن ليو اختار غير ذلك. بدأت خدمة الغداء بالفعل ، ومع بقاء 2.5 ساعة على الفصل التالي ، كان يمتلك متسع من الوقت لتناول الطعام والتركيز على حل مشكلة استشعار المانا.
“لقد فقدت ذكرياتي أيضًا مثلك تمامًا… إذا لم تمانع ، هل يمكنني أن أرافقك؟ لا أشعر بالأمان بشأن الآخرين”
ومع ذلك ، بمجرد أن خرج من ساحة التدريب وسار على الممر المرصوف بالحجارة المؤدي إلى قاعة الطعام ، تردد صوت أنثوي هادئ بجانبه.
لم تكن أسلحته معه لأنه لم يتم طلب ذلك في الفصلين الأوليين ، الأمر الذي جعل قلبه ينبض مرة أخرى.
“لقد فقدت ذكرياتك أيضًا ، أليس كذلك؟ أستطيع أن أقول—”
لبعض الوقت ، لم يتحدث أي منهم إلى الآخر وركزوا فقط على الطعام في اطباقهم ، حتى بدأت مو ريان في النهاية بالشرح.
شعر ليو بقشعريرة حادة عندما سمع تلك الكلمات تُقال له.
كان لديها شعر بني داكن بطول الكتف ، وعيون سوداء واسعة ، ووجه شاب يشبه الدمية.
اشتعلت غرائزه ، وانقبضت عضلاته ، وتسارع نبض قلبه بينما تحركت يده بشكل انعكاسي ، باحثا عن الخنجر في حزامه.
تجاهلته لبعض الوقت ، ولكن عندما اقتربوا من قاعة الطعام ، استدارت أخيرًا للتحدث.
لم تكن أسلحته معه لأنه لم يتم طلب ذلك في الفصلين الأوليين ، الأمر الذي جعل قلبه ينبض مرة أخرى.
كان صوته هادئًا ، على الرغم من أن لغة جسده ظلت حذرة “لم أوافق أبدًا على ذلك” حاول سحب ذراعه ، لكن قبضة مو ريان كانت قوية بشكل مفاجئ.
تحدث الصوت مرة أخرى بهدوء وثبوت”لا داعي للذعر. لن أؤذيك” بينما أدار ليو رأسه قليلاً.
وهي حقيقة لم يقدرها ليو.
بشكل مدهش ، كان مصدر الصوت فتاة صغيرة—لا يزيد طولها عن خمسة أقدام وبوصتين—لتسير بمرح بجانبه.
ظل تعبيره غير قابل للقراءة وهو يراقبها بصمت ، منتظرًا مزيدًا من التوضيح.
كان لديها شعر بني داكن بطول الكتف ، وعيون سوداء واسعة ، ووجه شاب يشبه الدمية.
الفصل 59 – تفاعل غير متوقع
لولا مخطوطة مهارة فصل النخبة التي كانت تمسك بها بين ذراعيها ، لربما ظنها ليو طفلة أحد أعضاء هيئة التدريس. لكن تلك المخطوطة أخبرته خلاف ذلك.
بدأت وهي تنظر بخجل إلى عيون ليو “لم اكتشف هويتك بسبب علم سفينة آرك ، بل بسبب شيء عادي—”.
لم تكن مجرد طالبة—كانت زميلة ، شخصًا استحق مكانه في فصل النخبة ، مثله تمامًا.
قالت مو ريان وهي تبتلع قضمة من طعامها “مثلك تمامًا ، تم إرسالي إلى هنا بدون ذكرياتي أيضًا ، ولكن على عكسك ، احتفظت باسمي الأصلي—”.
للوهلة الأولى ، لم تبدُ خطيرة على الإطلاق.
أم… انها تشاركه نفس التجربة حقا؟
ومع ذلك ، على الرغم من مظهرها البريء ، إلا أنها تمكنت من التسلل إليه وإفزاعه.
بشكل مدهش ، كان مصدر الصوت فتاة صغيرة—لا يزيد طولها عن خمسة أقدام وبوصتين—لتسير بمرح بجانبه.
وهي حقيقة لم يقدرها ليو.
لم يتوقع ليو أن ينتهي فصل أساسيات الإدراك بعد 35 دقيقة فقط من البدء.
ظل تعبيره غير قابل للقراءة وهو يراقبها بصمت ، منتظرًا مزيدًا من التوضيح.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت مو ريان يدها فجأة وجذبت ذراعه ، وسحبت نفسها أقرب بينما كانت تواكب خطواته ، كما لو أن المشي بجانبه كان أكثر شيء طبيعي في العالم.
لكن الفتاة ، وهي غير متأثرة بصمته ، ابتسمت قليلاً قبل أن تتابع بنبرة مرحة.
اشتعلت غرائزه ، وانقبضت عضلاته ، وتسارع نبض قلبه بينما تحركت يده بشكل انعكاسي ، باحثا عن الخنجر في حزامه.
قالت وعيونها السوداء تلتقي بعيونه مباشرة “أنا مو ريان”.
كانت غريزته الأولى هي الشك الفوري.
“لقد فقدت ذكرياتي أيضًا مثلك تمامًا… إذا لم تمانع ، هل يمكنني أن أرافقك؟ لا أشعر بالأمان بشأن الآخرين”
اختار ليو ومو ريان طاولة فارغة في الزاوية للجلوس عليها ، وتناولوا الطعام بصمت مقابل بعضهم البعض.
انقبضت معدة ليو قليلاً عند كلماتها.
“على الرغم من أن العديد من العشائر الصغيرة تمحو ذاكرة أبنائها ، إلا انهم في العادة لا يمتلكون نفس موهبتك. عادة ما يكون للمواهب من مستوى العاهل صلة دم مباشرة بالحكام ، والعشيرة الرئيسية الوحيدة التي تمتلك صلة بالحكام وتمحو ذكريات أحفادها هي عشيرة مو. لذا قمت بالتخمين” قالت مو ريان وهي تهز كتفيها بلا مبالاة.
كانت غريزته الأولى هي الشك الفوري.
قالت مو ريان وهي تبتلع قضمة من طعامها “مثلك تمامًا ، تم إرسالي إلى هنا بدون ذكرياتي أيضًا ، ولكن على عكسك ، احتفظت باسمي الأصلي—”.
لن يثق بسهولة—خاصة في الغرباء الذين يبدو أنهم يستطيعون الرؤية من خلاله.
تفاصيل بالكاد اعترف بها لنفسه.
كيف عرفت بفقدان ذاكرته؟ كيف استطاعت أن تعرف؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للوهلة الأولى ، لم تبدُ خطيرة على الإطلاق.
حتى سو يانغ ومو شين—أقرب منافسيه—لم يكتشفوا بعد فقدان ذاكرته ولكنها اكتشفت بطريقة ما.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com *********
هل كانت تعبث معه؟ هل كانت تخمن؟ هل كانت تختبر ردة فعله؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وعيونها السوداء تلتقي بعيونه مباشرة “أنا مو ريان”.
أم… انها تشاركه نفس التجربة حقا؟
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com قالت وعيونها السوداء تلتقي بعيونه مباشرة “أنا مو ريان”.
ضيق عينيه قليلاً وهو يفكر في خطوته التالية ، ولكن قبل أن يتمكن من قول كلمة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بمجرد أن خرج من ساحة التدريب وسار على الممر المرصوف بالحجارة المؤدي إلى قاعة الطعام ، تردد صوت أنثوي هادئ بجانبه.
مدت مو ريان يدها فجأة وجذبت ذراعه ، وسحبت نفسها أقرب بينما كانت تواكب خطواته ، كما لو أن المشي بجانبه كان أكثر شيء طبيعي في العالم.
“على الرغم من أن العديد من العشائر الصغيرة تمحو ذاكرة أبنائها ، إلا انهم في العادة لا يمتلكون نفس موهبتك. عادة ما يكون للمواهب من مستوى العاهل صلة دم مباشرة بالحكام ، والعشيرة الرئيسية الوحيدة التي تمتلك صلة بالحكام وتمحو ذكريات أحفادها هي عشيرة مو. لذا قمت بالتخمين” قالت مو ريان وهي تهز كتفيها بلا مبالاة.
توتر ليو.
ومع ذلك ، على الرغم من مظهرها البريء ، إلا أنها تمكنت من التسلل إليه وإفزاعه.
كان صوته هادئًا ، على الرغم من أن لغة جسده ظلت حذرة “لم أوافق أبدًا على ذلك” حاول سحب ذراعه ، لكن قبضة مو ريان كانت قوية بشكل مفاجئ.
لم يتوقع ليو أن ينتهي فصل أساسيات الإدراك بعد 35 دقيقة فقط من البدء.
أمالت رأسها قليلاً مع نبرة صوت تحمل يقينًا هادئًا “لا يمكنك أن تقول لا. على الاغلب ، أنا قريبتك أو أختك الصغرى حتى لو لم تتذكر ذلك ، من المرجح أنك من عشيرة مو أيضًا”
تجاهلته لبعض الوقت ، ولكن عندما اقتربوا من قاعة الطعام ، استدارت أخيرًا للتحدث.
تجمد ليو.
وهي حقيقة لم يقدرها ليو.
أصبح عقله على الفور في حالة تأهب قصوى.
مرتين الآن—مرتين في لحظات قليلة—استخلصت هذه الفتاة تفاصيل عنه من العدم.
مرتين الآن—مرتين في لحظات قليلة—استخلصت هذه الفتاة تفاصيل عنه من العدم.
أم… انها تشاركه نفس التجربة حقا؟
تفاصيل بالكاد اعترف بها لنفسه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مدت مو ريان يدها فجأة وجذبت ذراعه ، وسحبت نفسها أقرب بينما كانت تواكب خطواته ، كما لو أن المشي بجانبه كان أكثر شيء طبيعي في العالم.
كانت صلاته المشتبه بها بعشيرة مو شيئًا احتفظ به لنفسه ، شيئًا لم يكن متأكدًا منه تمامًا. ومع ذلك ، تحدثت عنه بسهولة بالغة ، كما لو كان حقيقة بالفعل ، مما زاد من حذره.
في هذه المرحلة ، شعر وكأنه ليس لديه خيار سوى السماح لها بالبقاء قريبة.
لم تكن مجرد طالبة—كانت زميلة ، شخصًا استحق مكانه في فصل النخبة ، مثله تمامًا.
ليس لأنه وثق بها.
بعد أن فاته الإفطار بالفعل ، كان يتضور جوعًا ، وهكذا ، بدون تردد ، شق طريقه نحو قاعة الطعام ، على الرغم من أنه سرعان ما لاحظ أنه كان من القلائل الذين فعلوا ذلك.
ولكن لأنه إذا لم يفعل ، فربما لن يكتشف أبدًا ما الذي رأته فيه بالضبط—ما هي العلامات الدقيقة التي كشف عنها بدون قصد—والتي كشفت عن ماضيه.
اشتعلت غرائزه ، وانقبضت عضلاته ، وتسارع نبض قلبه بينما تحركت يده بشكل انعكاسي ، باحثا عن الخنجر في حزامه.
“كيف عرفت أنني من عشيرة مو؟” سأل ليو بينما تمتمت مو ريان بأغنية بجانبه بدلاً من الإجابة.
توتر ليو.
تجاهلته لبعض الوقت ، ولكن عندما اقتربوا من قاعة الطعام ، استدارت أخيرًا للتحدث.
لم تكن أسلحته معه لأنه لم يتم طلب ذلك في الفصلين الأوليين ، الأمر الذي جعل قلبه ينبض مرة أخرى.
“سأخبرك بمجرد أن نملأ أطباقنا ونجلس لتناول الغداء ، ولكن إذا أشبعت فضولك ، فعليك أن توافق على السماح لي بالتسكع معك من الآن فصاعدًا—” وافق ليو بحذر على مطالبها.
كانت غريزته الأولى هي الشك الفوري.
*********
“أوصى أمين المكتبة بنفس الكتاب الذي قرأته في اليوم السابق ، وأخبرني عن وجود طالب قد اتى إلى هنا قبل يوم واحد فقط مع نفس مشكلتي. لذا من هنا عرفت عن فقدان ذاكرتك” أوضحت مو ريان ، بينما فهم ليو فجأة أين أخطأ.
اختار ليو ومو ريان طاولة فارغة في الزاوية للجلوس عليها ، وتناولوا الطعام بصمت مقابل بعضهم البعض.
على الرغم من أنه لم يكن مقتنعًا بنسبة 100٪ ببراءة مو ريان ، إلا أنه اعتبرها غير ضارة في الوقت الحالي.
لبعض الوقت ، لم يتحدث أي منهم إلى الآخر وركزوا فقط على الطعام في اطباقهم ، حتى بدأت مو ريان في النهاية بالشرح.
أمالت رأسها قليلاً مع نبرة صوت تحمل يقينًا هادئًا “لا يمكنك أن تقول لا. على الاغلب ، أنا قريبتك أو أختك الصغرى حتى لو لم تتذكر ذلك ، من المرجح أنك من عشيرة مو أيضًا”
بدأت وهي تنظر بخجل إلى عيون ليو “لم اكتشف هويتك بسبب علم سفينة آرك ، بل بسبب شيء عادي—”.
في هذه المرحلة ، شعر وكأنه ليس لديه خيار سوى السماح لها بالبقاء قريبة.
قالت مو ريان وهي تبتلع قضمة من طعامها “مثلك تمامًا ، تم إرسالي إلى هنا بدون ذكرياتي أيضًا ، ولكن على عكسك ، احتفظت باسمي الأصلي—”.
تجاهلته لبعض الوقت ، ولكن عندما اقتربوا من قاعة الطعام ، استدارت أخيرًا للتحدث.
“كنت متوترة ايضا بعد وصولي إلى هنا بدون معلومات عن هذا الكون. وهذا قادني إلى مكتبة الأكاديمية ، لكنني وصلت إليها على ما يبدو بعد يوم من وصولك” قالت مو ريان وهي تبتسم له ببراءة.
حتى سو يانغ ومو شين—أقرب منافسيه—لم يكتشفوا بعد فقدان ذاكرته ولكنها اكتشفت بطريقة ما.
“أوصى أمين المكتبة بنفس الكتاب الذي قرأته في اليوم السابق ، وأخبرني عن وجود طالب قد اتى إلى هنا قبل يوم واحد فقط مع نفس مشكلتي. لذا من هنا عرفت عن فقدان ذاكرتك” أوضحت مو ريان ، بينما فهم ليو فجأة أين أخطأ.
“كيف عرفت أنني من عشيرة مو؟” سأل ليو بينما تمتمت مو ريان بأغنية بجانبه بدلاً من الإجابة.
“على الرغم من أن العديد من العشائر الصغيرة تمحو ذاكرة أبنائها ، إلا انهم في العادة لا يمتلكون نفس موهبتك. عادة ما يكون للمواهب من مستوى العاهل صلة دم مباشرة بالحكام ، والعشيرة الرئيسية الوحيدة التي تمتلك صلة بالحكام وتمحو ذكريات أحفادها هي عشيرة مو. لذا قمت بالتخمين” قالت مو ريان وهي تهز كتفيها بلا مبالاة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تحدث الصوت مرة أخرى بهدوء وثبوت”لا داعي للذعر. لن أؤذيك” بينما أدار ليو رأسه قليلاً.
“أنا أعاني هنا وحدي ، أيها الأخ الأكبر ، لا أحب نظرات الرجال من حولي في الفصل. يرونني كدمية ضعيفة على الرغم من أنني موهبة من مستوى السمو ، وبدون أي ذكريات عن المهارات التي أمتلكها ، أشعر أنني بحاجة إلى البقاء بجانبك ، وإلا فسأكون هدفًا للتنمر من قبل الكثير. اليوم فقط ، بين الفصل الأول والثاني ، تنمروا على الطالب الذي استسلم أولاً خلال التدريب الصباحي. لم أكن هناك لكنني سمعت أنهم غمسوا وجهه في المرحاض لأنه كان قمامة ، ولا أريد أن أكون التالي الذي يحصل على هذه المعاملة. حاليًا ، بينك وبين مو شين ، أنت الطالب الأكثر هيبة في الفصل ، لذا فقد قررت أن أبقى بجانبك من أجل سلامتي الشخصية” أوضحت مو ريان بلا خجل ، بينما صفع ليو وجهه في حالة من عدم التصديق.
كانت صلاته المشتبه بها بعشيرة مو شيئًا احتفظ به لنفسه ، شيئًا لم يكن متأكدًا منه تمامًا. ومع ذلك ، تحدثت عنه بسهولة بالغة ، كما لو كان حقيقة بالفعل ، مما زاد من حذره.
على الرغم من أنه لم يكن مقتنعًا بنسبة 100٪ ببراءة مو ريان ، إلا أنه اعتبرها غير ضارة في الوقت الحالي.
فضل معظم الطلاب العودة إلى مساكنهم ، مفضلين الراحة ، لكن ليو اختار غير ذلك. بدأت خدمة الغداء بالفعل ، ومع بقاء 2.5 ساعة على الفصل التالي ، كان يمتلك متسع من الوقت لتناول الطعام والتركيز على حل مشكلة استشعار المانا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com للوهلة الأولى ، لم تبدُ خطيرة على الإطلاق.
الترجمة: Hunter
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، بمجرد أن خرج من ساحة التدريب وسار على الممر المرصوف بالحجارة المؤدي إلى قاعة الطعام ، تردد صوت أنثوي هادئ بجانبه.
لكن الفتاة ، وهي غير متأثرة بصمته ، ابتسمت قليلاً قبل أن تتابع بنبرة مرحة.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
