أساسيات الإدراك
الفصل 57 – أساسيات الإدراك
أضعف الضباب الرمادي الذي استدعاه البروفيسور باول المحيط حول الطلاب بشكل خفي.
ضحك باول مع صوت غير لطيف.
لم يقلل الرؤية فحسب ؛ بل كتم الأصوات ، وخفف الاضطرابات الخارجية ، ولف ساحة التدريب بهدوء غير طبيعي.
لم يكن خانقًا ولكنه كان مربكًا ، مما جعل من المستحيل على الطلاب إدراك ما هو أبعد من 15 متر من موقعهم.
حتى سو يانغ ، الذي كان يمشي وكأنه الأفضل ، لم يستطع إدراك وجود القاتل خلفه ، حيث انتشر عبوس عميق على وجهه عندما شعر بالطرف البارد للخنجر وهو يضغط على ظهره.
وفي هذا الجو المتغير ، اختفى البروفيسور باول من الموقع الذي كان يقف فيه ، وتردد صوته من كل زاوية من زوايا الفصل المفتوح ، بينما بدأ درسه.
“الهدف الأول هو القضاء على النقاط العمياء في رؤيتكم. لتحقيق ذلك ، سنبدأ بمهارة الإدراك الأساسية—(رؤية 360 درجة). سيحدد مستوى موهبتكم الجينية النسخة التي ستتعلمونها من هذه المهارة: ستتاح للمواهب من مستوى السيد العظيم فرصة تعلم النسخة الأسطورية من هذه المهارة—(الرؤية المحيطية). يمكن للمواهب من مستوى السمو أن تتعلم النسخة من رتبة الشبه سماوية —(الرؤية الكاملة). بينما سيتمكن الثنائي المحظوظ من مستوى العاهل من الوصول إلى الشكل النهائي—(الرؤية المطلقة) ، وهي قدرة تمنح مجال إدراك لا مثيل له. مهمتكم خلال الأسابيع الأربعة القادمة بسيطة: إتقان المهارة إلى (متوسط) للحصول على العلامات الكاملة. قوموا بتحقيق (مبتدئ) فقط وستنجحون بالكاد. الفشل في تعلمها سيخصم من نقاطكم. هذه هي خطوتكم الأولى نحو الإدراك الحقيقي. دعونا نرى كم منكم يمتلك ما يلزم بالفعل” قال باول ، وبفرقعة من أصابعه ، استدعى مخطوطات مهارة والتي هبطت بدقة حسب موهبة كل شخص في أيديهم.
قال بصوت قوي عبر الضباب “الإدراك ليس مجرد رؤية بل فهم”
“في هذا الضباب ، أنتم عميان. لذا أخبروني—كيف ستقاتلون؟”
كانت نبرة صوته ثابتة ومتعمدة.
لم يتمكن أي منهم من إدراك متى وصل القاتل خلفهم ، أو متى وصلوا خلف الفرد المجاور لهم.
لم يكن يلقي محاضرة ببساطة—كان يعلمهم ، حيث كانت كل كلمة منه تحمل وزنًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيونكم مجرد أداة—أداة معيبة ، سهلة الخداع. يمكنها أن تقع في فخ الأوهام ، وان تسيء تقدير السرعة ، وان تفشل في تتبع الحركات في خضم القتال. للبقاء على قيد الحياة ولكي تكونوا نوع المحاربين الذين تشكلكم هذه الأكاديمية لأجله ، ستحتاجون إلى أكثر من مجرد رؤية بسيطة”
سخر باول بينما بدا الضباب حول الطلاب يتحرك ، ويزداد كثافة الآن “أكبر خطأ يرتكبه المبتدئون في القتال هو افتراض أن أعينهم وحدها ستنقذهم. وأنهم إذا استطاعوا رؤية الهجوم ، فإنهم يستطيعون الرد. وأنهم إذا راقبوا خصمهم ، فسيعرفون ما هو قادم”
“أنتم لا ترون بأعينكم بل بعقولكم” قال باول بصوت حازم.
نهشهم فشلهم ، مما جعلهم يشككون في غرائزهم وتدريبهم وقيمتهم الذاتية. ومع ذلك ، بدلاً من الشعور بالإحباط ، أشعل ذلك شيئًا عميقا—رغبة ملحّة في التعلم. في الفهم. في إدراك ما يتجاوز البصر ، وهو بالضبط هدف البروفيسور.
“عيونكم مجرد أداة—أداة معيبة ، سهلة الخداع. يمكنها أن تقع في فخ الأوهام ، وان تسيء تقدير السرعة ، وان تفشل في تتبع الحركات في خضم القتال. للبقاء على قيد الحياة ولكي تكونوا نوع المحاربين الذين تشكلكم هذه الأكاديمية لأجله ، ستحتاجون إلى أكثر من مجرد رؤية بسيطة”
كانت نبرة صوته ثابتة ومتعمدة.
“الإدراك هو القدرة على معالجة المعلومات ، والتعرف على الأنماط ، بدلاً من التخمين. القاتل الحقيقي لا يراقب نصل خصمه—بل يستشعر تغير الوزن ، والانقباض في عضلاتهم قبل أن يتحركوا. السياف لا يبحث عن ثغرات—بل يشعر بإيقاع المعركة ، ويفهم متى يضرب بدون تردد. الرامي لا يصوب فقط—بل يتوقع مكان وجود هدفه ، قبل وقت طويل من تحركه”
في اليوم الأول ، فشلوا جميعًا بشكل جماعي في إدراك التهديد.
توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “عيونكم مجرد أداة—أداة معيبة ، سهلة الخداع. يمكنها أن تقع في فخ الأوهام ، وان تسيء تقدير السرعة ، وان تفشل في تتبع الحركات في خضم القتال. للبقاء على قيد الحياة ولكي تكونوا نوع المحاربين الذين تشكلكم هذه الأكاديمية لأجله ، ستحتاجون إلى أكثر من مجرد رؤية بسيطة”
“الإدراك ليس مجرد ملاحظة المحيط بل فهمه”
حتى سو يانغ ، الذي كان يمشي وكأنه الأفضل ، لم يستطع إدراك وجود القاتل خلفه ، حيث انتشر عبوس عميق على وجهه عندما شعر بالطرف البارد للخنجر وهو يضغط على ظهره.
ازداد الضباب كثافة ، مما قلل الرؤية أكثر.
لم يكن خانقًا ولكنه كان مربكًا ، مما جعل من المستحيل على الطلاب إدراك ما هو أبعد من 15 متر من موقعهم.
توتر الطلاب.
نهشهم فشلهم ، مما جعلهم يشككون في غرائزهم وتدريبهم وقيمتهم الذاتية. ومع ذلك ، بدلاً من الشعور بالإحباط ، أشعل ذلك شيئًا عميقا—رغبة ملحّة في التعلم. في الفهم. في إدراك ما يتجاوز البصر ، وهو بالضبط هدف البروفيسور.
“في هذا الضباب ، أنتم عميان. لذا أخبروني—كيف ستقاتلون؟”
“الإدراك هو القدرة على معالجة المعلومات ، والتعرف على الأنماط ، بدلاً من التخمين. القاتل الحقيقي لا يراقب نصل خصمه—بل يستشعر تغير الوزن ، والانقباض في عضلاتهم قبل أن يتحركوا. السياف لا يبحث عن ثغرات—بل يشعر بإيقاع المعركة ، ويفهم متى يضرب بدون تردد. الرامي لا يصوب فقط—بل يتوقع مكان وجود هدفه ، قبل وقت طويل من تحركه”
لم يتكلم أحد.
“هذا هو سبب ضعفكم” قال باول أخيرًا.
ضحك باول مع صوت غير لطيف.
كان معرفة وجودهم يتجاوز بكثير ما يمكن لأي من الطلاب أن يأملوا في اكتشافه على مستواهم الحالي. ولكن بدون تلك المعلومة الحاسمة ، كل ما شعروا به هو النقص.
ترك الكلمات تستقر قبل أن يتابع “المعلومات لا معنى لها إذا لم تعرفوا كيفية تفسيرها”.
حتى سو يانغ ، الذي كان يمشي وكأنه الأفضل ، لم يستطع إدراك وجود القاتل خلفه ، حيث انتشر عبوس عميق على وجهه عندما شعر بالطرف البارد للخنجر وهو يضغط على ظهره.
“البعض منكم ، الآن ، مذعورين. لقد فقدتم إحدى حواسكم ، وبدلاً من التكيف ، تجمدتم في مكانكم. والبعض الآخر يجهد اعينه ، محاولا الرؤية بشكل قسري عبر الضباب. خطأ ، أنتم تعتمدون على شيء قد خذلكم بالفعل”
“الهدف الأول هو القضاء على النقاط العمياء في رؤيتكم. لتحقيق ذلك ، سنبدأ بمهارة الإدراك الأساسية—(رؤية 360 درجة). سيحدد مستوى موهبتكم الجينية النسخة التي ستتعلمونها من هذه المهارة: ستتاح للمواهب من مستوى السيد العظيم فرصة تعلم النسخة الأسطورية من هذه المهارة—(الرؤية المحيطية). يمكن للمواهب من مستوى السمو أن تتعلم النسخة من رتبة الشبه سماوية —(الرؤية الكاملة). بينما سيتمكن الثنائي المحظوظ من مستوى العاهل من الوصول إلى الشكل النهائي—(الرؤية المطلقة) ، وهي قدرة تمنح مجال إدراك لا مثيل له. مهمتكم خلال الأسابيع الأربعة القادمة بسيطة: إتقان المهارة إلى (متوسط) للحصول على العلامات الكاملة. قوموا بتحقيق (مبتدئ) فقط وستنجحون بالكاد. الفشل في تعلمها سيخصم من نقاطكم. هذه هي خطوتكم الأولى نحو الإدراك الحقيقي. دعونا نرى كم منكم يمتلك ما يلزم بالفعل” قال باول ، وبفرقعة من أصابعه ، استدعى مخطوطات مهارة والتي هبطت بدقة حسب موهبة كل شخص في أيديهم.
“إدراك ما هو سلبي وما هو إيجابي يعني معرفة ما يحدث حتى عندما تكون أعينكم مغمضة. إدراككم بوجود التهديد ليس لأنكم رأيتموه ، بل لأنكم شعرتم بتغير في الهواء ، لأنكم سمعتم أخف صوت يمكن لقدم أن تصدره على الأرض ، لأن غرائزكم أخبرتكم أن هناك شيئًا خاطئًا”
لم يكن خانقًا ولكنه كان مربكًا ، مما جعل من المستحيل على الطلاب إدراك ما هو أبعد من 15 متر من موقعهم.
لم تكن هناك سخرية في نبرة صوته—مجرد حقيقة مما جعله أسوأ لقبوله.
“إذا كنتم تتسائلون عن سبب أخذكم لفصل الإدراك سابقا ، فالآن تعرفون السبب—” اختتم باول وهو يصفق بيديه ويصرف القتلة المتجمعين.
“هذا هو سبب ضعفكم” قال باول أخيرًا.
“إذا كنتم تتسائلون عن سبب أخذكم لفصل الإدراك سابقا ، فالآن تعرفون السبب—” اختتم باول وهو يصفق بيديه ويصرف القتلة المتجمعين.
مرت موجة من القلق بين الطلاب بينما بدأ الضباب المحيط بهم في الاختفاء بسرعة.
ضحك باول مع صوت غير لطيف.
ومع ذلك ، مع اختفاء الضباب ، وبشكل مرعب ، كان يقف قاتل ملثم خلف كل واحد منهم ، وسكاكينهم موجهة نحو ظهورهم.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com توتر الطلاب.
لم يتمكن أي منهم من إدراك متى وصل القاتل خلفهم ، أو متى وصلوا خلف الفرد المجاور لهم.
“هذا هو سبب ضعفكم” قال باول أخيرًا.
في اليوم الأول ، فشلوا جميعًا بشكل جماعي في إدراك التهديد.
“يا إلهي! لقد أمسك بنا… لقد أمسك بنا جميعًا—”
ترك الكلمات تستقر قبل أن يتابع “المعلومات لا معنى لها إذا لم تعرفوا كيفية تفسيرها”.
“كيف وصل هؤلاء؟ لم أستطع استشعار أي شيء على الإطلاق!”
“الإدراك ليس مجرد ملاحظة المحيط بل فهمه”
“كنت أنظر خلف كتفي طوال الوقت ، ولكنني لم أستطيع رؤيته. هل نحن حقًا بهذا السوء في الإدراك؟”
حتى سو يانغ ، الذي كان يمشي وكأنه الأفضل ، لم يستطع إدراك وجود القاتل خلفه ، حيث انتشر عبوس عميق على وجهه عندما شعر بالطرف البارد للخنجر وهو يضغط على ظهره.
همس الطلاب فيما بينهم ، بينما جعل عرض باول الجميع عاجزين عن الكلام.
لم يتمكن أي منهم من إدراك متى وصل القاتل خلفهم ، أو متى وصلوا خلف الفرد المجاور لهم.
حتى سو يانغ ، الذي كان يمشي وكأنه الأفضل ، لم يستطع إدراك وجود القاتل خلفه ، حيث انتشر عبوس عميق على وجهه عندما شعر بالطرف البارد للخنجر وهو يضغط على ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم يكن لدى الطلاب أي طريقة لمعرفة أن القتلة الكامنين حولهم كانوا ، في الواقع ، عملاء مدربين تدريباً عالياً—محاربين من مستوى السيد العظيم قد تم توظيفهم خصيصًا لهذا التدريب.
لم يكن فخورًا بكونه قد تم سحقه ، ولكن بالنظر حوله ورؤية مو شين وليو سكايشارد يواجهان نفس المصير ، لم يشعر بالسوء كما كان من قبل.
“يا إلهي! لقد أمسك بنا… لقد أمسك بنا جميعًا—”
“إذا كنتم تتسائلون عن سبب أخذكم لفصل الإدراك سابقا ، فالآن تعرفون السبب—” اختتم باول وهو يصفق بيديه ويصرف القتلة المتجمعين.
“إدراك ما هو سلبي وما هو إيجابي يعني معرفة ما يحدث حتى عندما تكون أعينكم مغمضة. إدراككم بوجود التهديد ليس لأنكم رأيتموه ، بل لأنكم شعرتم بتغير في الهواء ، لأنكم سمعتم أخف صوت يمكن لقدم أن تصدره على الأرض ، لأن غرائزكم أخبرتكم أن هناك شيئًا خاطئًا”
لم يكن لدى الطلاب أي طريقة لمعرفة أن القتلة الكامنين حولهم كانوا ، في الواقع ، عملاء مدربين تدريباً عالياً—محاربين من مستوى السيد العظيم قد تم توظيفهم خصيصًا لهذا التدريب.
في اليوم الأول ، فشلوا جميعًا بشكل جماعي في إدراك التهديد.
كان معرفة وجودهم يتجاوز بكثير ما يمكن لأي من الطلاب أن يأملوا في اكتشافه على مستواهم الحالي. ولكن بدون تلك المعلومة الحاسمة ، كل ما شعروا به هو النقص.
حذر باول وهو يشرح “على عكس فصولكم الأخرى ، سنتقدم في أساسيات الإدراك بناءً على الأهداف. لديكم 4 أسابيع لتحقيق كل هدف ، وبعد ذلك سننتقل إلى الهدف التالي. إذا حققتم هدفكم قبل الوقت المحدد ، فيمكنكم أخذ بقية الفصول كإجازة ، لا مشكلة. ومع ذلك ، إذا تأخرتم ، فمن الأفضل أن تعملوا لوقت إضافي ، لأنني سأخصم درجاتكم وأنتقل بلا رحمة دون انتظاركم للحاق بزملائكم”.
نهشهم فشلهم ، مما جعلهم يشككون في غرائزهم وتدريبهم وقيمتهم الذاتية. ومع ذلك ، بدلاً من الشعور بالإحباط ، أشعل ذلك شيئًا عميقا—رغبة ملحّة في التعلم. في الفهم. في إدراك ما يتجاوز البصر ، وهو بالضبط هدف البروفيسور.
“يا إلهي! لقد أمسك بنا… لقد أمسك بنا جميعًا—”
حذر باول وهو يشرح “على عكس فصولكم الأخرى ، سنتقدم في أساسيات الإدراك بناءً على الأهداف. لديكم 4 أسابيع لتحقيق كل هدف ، وبعد ذلك سننتقل إلى الهدف التالي. إذا حققتم هدفكم قبل الوقت المحدد ، فيمكنكم أخذ بقية الفصول كإجازة ، لا مشكلة. ومع ذلك ، إذا تأخرتم ، فمن الأفضل أن تعملوا لوقت إضافي ، لأنني سأخصم درجاتكم وأنتقل بلا رحمة دون انتظاركم للحاق بزملائكم”.
“إذا كنتم تتسائلون عن سبب أخذكم لفصل الإدراك سابقا ، فالآن تعرفون السبب—” اختتم باول وهو يصفق بيديه ويصرف القتلة المتجمعين.
“الهدف الأول هو القضاء على النقاط العمياء في رؤيتكم. لتحقيق ذلك ، سنبدأ بمهارة الإدراك الأساسية—(رؤية 360 درجة). سيحدد مستوى موهبتكم الجينية النسخة التي ستتعلمونها من هذه المهارة: ستتاح للمواهب من مستوى السيد العظيم فرصة تعلم النسخة الأسطورية من هذه المهارة—(الرؤية المحيطية). يمكن للمواهب من مستوى السمو أن تتعلم النسخة من رتبة الشبه سماوية —(الرؤية الكاملة). بينما سيتمكن الثنائي المحظوظ من مستوى العاهل من الوصول إلى الشكل النهائي—(الرؤية المطلقة) ، وهي قدرة تمنح مجال إدراك لا مثيل له. مهمتكم خلال الأسابيع الأربعة القادمة بسيطة: إتقان المهارة إلى (متوسط) للحصول على العلامات الكاملة. قوموا بتحقيق (مبتدئ) فقط وستنجحون بالكاد. الفشل في تعلمها سيخصم من نقاطكم. هذه هي خطوتكم الأولى نحو الإدراك الحقيقي. دعونا نرى كم منكم يمتلك ما يلزم بالفعل” قال باول ، وبفرقعة من أصابعه ، استدعى مخطوطات مهارة والتي هبطت بدقة حسب موهبة كل شخص في أيديهم.
حتى سو يانغ ، الذي كان يمشي وكأنه الأفضل ، لم يستطع إدراك وجود القاتل خلفه ، حيث انتشر عبوس عميق على وجهه عندما شعر بالطرف البارد للخنجر وهو يضغط على ظهره.
حصل ليو وسو يانغ على النسخة النهائية من المهارة، (الرؤية المطلقة) ، بينما حصل مو شين والعباقرة الآخرون على (الرؤية الكاملة).
“كيف وصل هؤلاء؟ لم أستطع استشعار أي شيء على الإطلاق!”
ومع ذلك ، حصلت غالبية الفصل على (الرؤية المحيطية) ، مما يدل على أنه حتى داخل فصل النخبة ، كان أكثر من 70٪ من الطلاب المتجمعين عبارة عن مواهب من مستوى السيد العظيم.
ازداد الضباب كثافة ، مما قلل الرؤية أكثر.
كان معرفة وجودهم يتجاوز بكثير ما يمكن لأي من الطلاب أن يأملوا في اكتشافه على مستواهم الحالي. ولكن بدون تلك المعلومة الحاسمة ، كل ما شعروا به هو النقص.
الترجمة: Hunter
ضحك باول مع صوت غير لطيف.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات