قوة خفية
الفصل 53 – قوة خفية
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كره أن يكون مركز الاهتمام ، ولكن لم يكن لديه خيار في الوقت الحالي سوى ان يتحمل ذلك.
في اللحظة التي اخبر فيها البروفيسور مارفين ليو باخذ السترة الأثقل ، بدأت الهمسات في الانتشار.
“تحركوا”
“هذا الرجل؟ هذا الطفل هو ليو سكايشارد ، العبقري المصنف الأول؟”
وركض.
“لقد ظننت أن الطلاب المتفوقين سيحصلون على معاملة يسيرة ، لكن البروفيسور مارفين يضغط عليهم من اليوم الأول”
مازح سو يانغ وهو يلقي نظرة على مو شين الذي كان يركض بجانبهم في مقدمة المجموعة “مو شين ، هل تعلم ، هذا الرجل أبكم ، لا يتكلم حتى لو كنت تقطع قضيبه ، إنه قاتل حقيقي متشدد”.
“أعني ، الأمر عادل. إذا كانوا يحملون 25 كجم فقط ، فسينتهي امرنا قبلهم بكثير”
أخرجته صدمة مفاجئة على كتفه من أفكاره.
“أريد أن أكون صديقًا لليو سكايشارد. يقولون إن التواجد حول النوع المناسب من الأشخاص سيشعل نموك”
عندما سمع ليو الهمسات من حوله ، زفر بحدة من أنفه ، وازداد عبوسه.
لكنه رفض.
لقد ذهبت هويته المجهولة.
شعر بكل خطوة وكأنها غير طبيعية.
قبل اليوم ، كان مجرد وجه آخر في الحشد—واحدًا من العديد من الطلاب الجدد الذين يندمجون في الأكاديمية. لكن الآن ، عرف الجميع في فصل النخبة اسمه ، ووجهه ، ومركزه بالضبط في قائمة التصنيفات ، وبالتالي اخترقت النظرات ظهره.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار مارفين إلى الطرف البعيد من المضمار الداخلي الضخم.
لقد كره ذلك.
“انت تتردد كثيرًا يا سكايشارد”
كره أن يكون مركز الاهتمام ، ولكن لم يكن لديه خيار في الوقت الحالي سوى ان يتحمل ذلك.
أخرجته صدمة مفاجئة على كتفه من أفكاره.
ثم—
حدق ليو في السترة ثم شدت أصابعه حول القماش وهو يرفعها.
أخرجته صدمة مفاجئة على كتفه من أفكاره.
ثم—
“انت تتردد كثيرًا يا سكايشارد”
لم يستطع—
كان صوت سو يانغ عاديًا ، يكاد يكون مملًا ، وهو يمر بجانب ليو ويأخذ سترة تزن 40 كجم.
الفصل 53 – قوة خفية
بسهولة ، وضعها على كتفيه وربط الأشرطة ، وهو يحرك كتفيه كما لو أنها لا تزن شيئًا.
ركض بأقصى ما أوتي من قوة ، لأطول مسافة ممكنة ، واستمر في الركض حتى بعد أن بدأت رؤيته تصبح مزدوجة ورئتيه تؤلمانه.
قال بابتسامة ساخرة وهو يحدق في مارفين كما لو أن هذا كان مجرد يوم آخر بالنسبة له “إنها مجرد 40 كجم”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ثم—ابتسم.
“نعم ، أنا الأفضل هنا. ولا أخشى إظهار ذلك” قال سو يانغ وهو يعلن بجرأة ، لكن مارفين ضحك فقط ، غير متأثر.
على الرغم من أنه فقد ذكرياته ولم يعرف حدود قوته الخاصة ، إلا أنه تذكر المدة التي من المفترض أن يكون عليها الكيلومتر ، حيث فهم أنه في الظروف العادية ، سيستغرق المشي بهدوء من 15 إلى 20 دقيقة لقطع كيلومتر واحد.
في هذه الأثناء ، أطلق مو شين ، الطالب المصنف الثالث ، تأوهًا مبالغًا فيه.
ومع ذلك ، ما إن أرخى قبضته حتى كادت ركبتاه أن تنهار.
تمتم وهو يمرر يده في شعره الأشعث “يا رجل… لماذا تم سحبي في هذا الامر” “أنا لست حتى موهبة من مستوى العاهل ، لماذا يجب أن اخذ الحمل الثقيل أيضًا؟”
لم يستطع—
على الرغم من شكواه ، إلا أنه لا يزال يأخذ سترة تزن 40 كجم ويربطها ، حيث كان تعبيره يوضح أنه على الرغم من احتجاجاته إلا انه لم يجد السترة ثقيلة جدًا أيضًا.
ثم—
لم يبق سوى ليو.
ومع ذلك ، بالركض اليوم ، شعر أخيرًا بحدوده ، والقوة الحقيقية التي تجري في عروقه.
حدق ليو في السترة ثم شدت أصابعه حول القماش وهو يرفعها.
ركض بأقصى ما أوتي من قوة ، لأطول مسافة ممكنة ، واستمر في الركض حتى بعد أن بدأت رؤيته تصبح مزدوجة ورئتيه تؤلمانه.
ثقيلة… ثقيلة… ثقيلة.
وركض.
بوزنه البالغ 72 كجم ، لم تكن إضافة 40 كجم أخرى إلى جسده أمرًا هيّنًا.
في اللحظة التي اخبر فيها البروفيسور مارفين ليو باخذ السترة الأثقل ، بدأت الهمسات في الانتشار.
كانت السترة تقريبًا بنصف وزن جسمه ، وحتى قبل أن يربطها في نفسه ، شعر بالوزن وهو يسحب ذراعيه ويضغط على كتفيه ويختبر توازنه.
“جسدي؟ هل هو قوي بالفعل إلى هذا الحد؟ نعم أنا متعب ، ولكنني لم أمت بعد… مما يعني أنني يجب أن أكون قد تدربت بجنون لأكون ما أنا عليه اليوم” أدرك ليو فجأة بينما ارتفع إيمانه بقوته الخاصة بشكل كبير.
أدرك ليو في اللحظة التي ارتدى فيها السترة “هذا سيكون جحيمًا”، ومع ذلك، لم يكن هناك رجوع الآن.
“100 لفة. إذا توقفتم قبل أن تنتهوا ، فستعيدون جلسة التدريب بأكملها غدًا”
بعد تثبيت الأشرطة ، عدل ليو السترة بحيث تناسب جذعه بإحكام.
ومع ذلك ، عندما قال سو يانغ هذه الكلمات على أمل تثبيط ليو ، حفزت كلماته ليو بشكل غريب بدلاً من ذلك.
ومع ذلك ، ما إن أرخى قبضته حتى كادت ركبتاه أن تنهار.
ابتسم مارفين.
سحب الوزن جسده ، مطالباً إياه بالانخفاض والاعتراف بهذا العبء.
لقد كره ذلك.
ومع ذلك ، لم يفعل.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأهم من ذلك—
بدلاً من ذلك ، ضغط على فكه ، وقوم ظهره ، ورفض منح مارفين أو أي شخص آخر متعة رؤيته وهو يكافح.
شعر بكل خطوة وكأنها غير طبيعية.
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “انتظر؟ لقد كنت أركض لمسافة 15 كيلومتر متواصلة بالفعل؟ هذا لا يبدو صحيحًا—لقد مرت 20 دقيقة فقط. كيف تمكنت من الركض لمسافة 15 كيلومتر في 20 دقيقة؟ مع سترة ايضا؟” تساءل ليو ، بينما بدا شيء ما في هذا الموقف غير منطقي في دماغه.
“حسنًا. لا مزيد من المماطلة. اصطفوا” صرخ مارفين وهو يتقدم.
“تحركوا”
أشار مارفين إلى الطرف البعيد من المضمار الداخلي الضخم.
ومع ذلك ، بالركض اليوم ، شعر أخيرًا بحدوده ، والقوة الحقيقية التي تجري في عروقه.
“100 لفة. إذا توقفتم قبل أن تنتهوا ، فستعيدون جلسة التدريب بأكملها غدًا”
أصبح كل نفس أثقل.
انتشرت همهمة جماعية من الرعب بين الطلاب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمتم وهو يمرر يده في شعره الأشعث “يا رجل… لماذا تم سحبي في هذا الامر” “أنا لست حتى موهبة من مستوى العاهل ، لماذا يجب أن اخذ الحمل الثقيل أيضًا؟”
ابتسم مارفين.
“تحركوا”
قام الوزن الإضافي بإبطاء حركاته وإجهاد عضلاته وجعله يشعر وكأنه يركض في حقل من الاسمنت السائل.
—
ثم—
في اللحظة التي انطلقوا فيها ، علم ليو أنه في ورطة.
“انت تتردد كثيرًا يا سكايشارد”
قام الوزن الإضافي بإبطاء حركاته وإجهاد عضلاته وجعله يشعر وكأنه يركض في حقل من الاسمنت السائل.
قال بابتسامة ساخرة وهو يحدق في مارفين كما لو أن هذا كان مجرد يوم آخر بالنسبة له “إنها مجرد 40 كجم”.
أصبح كل نفس أثقل.
لم يكن إنسانًا عاديًا ، حيث تجاوز هذا الحد بالفعل.
شعر بكل خطوة وكأنها غير طبيعية.
“لقد ظننت أن الطلاب المتفوقين سيحصلون على معاملة يسيرة ، لكن البروفيسور مارفين يضغط عليهم من اليوم الأول”
عندما أكمل اللفة الأولى ، صرخت كل ألياف جسده بأن هذا لم يكن طبيعيًا ، وأنه يجب أن يتوقف.
لم يبق سوى ليو.
لكنه لم يفعل.
ومع ذلك ، عندما قال سو يانغ هذه الكلمات على أمل تثبيط ليو ، حفزت كلماته ليو بشكل غريب بدلاً من ذلك.
لم يستطع—
عندما سمع ليو الهمسات من حوله ، زفر بحدة من أنفه ، وازداد عبوسه.
لأنه على بعد خطوات قليلة أمامه—ركض سو يانغ بلا جهد ، وعيناه الذهبية تلمع بمرح كما لو أنه لا يحمل أي شيء إضافي على الإطلاق.
كان صوت سو يانغ عاديًا ، يكاد يكون مملًا ، وهو يمر بجانب ليو ويأخذ سترة تزن 40 كجم.
وعلى الرغم من شكوى مو شين ، الا انه كان يواكب الأمر بشكل جيد مع وتيرة مسترخية وتنفس متحكم به.
لقد كره ذلك.
والأهم من ذلك—
وعلى الرغم من شكوى مو شين ، الا انه كان يواكب الأمر بشكل جيد مع وتيرة مسترخية وتنفس متحكم به.
لأن ليو رفض أن يتخلف عنهم.
كان صوت سو يانغ عاديًا ، يكاد يكون مملًا ، وهو يمر بجانب ليو ويأخذ سترة تزن 40 كجم.
أبقى الكبرياء وحده قدميه تتحرك.
كانت السترة تقريبًا بنصف وزن جسمه ، وحتى قبل أن يربطها في نفسه ، شعر بالوزن وهو يسحب ذراعيه ويضغط على كتفيه ويختبر توازنه.
صرخ جسده وهددته ساقاه بالانهيار.
قبل اليوم ، كان مجرد وجه آخر في الحشد—واحدًا من العديد من الطلاب الجدد الذين يندمجون في الأكاديمية. لكن الآن ، عرف الجميع في فصل النخبة اسمه ، ووجهه ، ومركزه بالضبط في قائمة التصنيفات ، وبالتالي اخترقت النظرات ظهره.
لكنه رفض.
ابتسم مارفين.
لن يسمح له كبرياؤه بأن يكون هو الذي يكافح في الخلف بينما يركض سو يانغ أمامه ، مبتسمًا كمهرج لعين.
صرخ جسده وهددته ساقاه بالانهيار.
لذا صر ليو على أسنانه—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com سحب الوزن جسده ، مطالباً إياه بالانخفاض والاعتراف بهذا العبء.
وركض.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com والأهم من ذلك—
ركض بأقصى ما أوتي من قوة ، لأطول مسافة ممكنة ، واستمر في الركض حتى بعد أن بدأت رؤيته تصبح مزدوجة ورئتيه تؤلمانه.
أجاب مو شين وهو يرفض الانجرار إلى لعبة سو يانغ “يا رجل… لا تجرني إلى خلافاتك الداخلية ، على عكسكم أيها الوحشان ، أنا أكافح هنا لمواكبة وتيرتكم. إذا زدتم السرعة أكثر ، فسأتخلف عنكم بالتأكيد”.
سأل سو يانغ بمرح بينما شعر ليو بغليان دمه ، “كيف حالك يا سكايشارد بعد إكمال 25 لفة؟ هل تعتقد أننا يجب أن نزيد وتيرتنا قليلاً؟ ألا يبدو هذا مريحًا جدًا؟”
في اللحظة التي انطلقوا فيها ، علم ليو أنه في ورطة.
لو كان في أفضل حالاته ، لكان قد صفع سو يانغ على وجهه في هذه اللحظة ، لكنه لم يكن كذلك.
لم يكن لديه حتى طاقة احتياطية ليلكمه في وجهه ، وبالتالي استمر في الصمت ، بما يتفق مع شخصيته.
لم يكن ذلك بشريًا ، حيث كانت هذه السرعة تشبه سرعة الذئب.
مازح سو يانغ وهو يلقي نظرة على مو شين الذي كان يركض بجانبهم في مقدمة المجموعة “مو شين ، هل تعلم ، هذا الرجل أبكم ، لا يتكلم حتى لو كنت تقطع قضيبه ، إنه قاتل حقيقي متشدد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com —
أجاب مو شين وهو يرفض الانجرار إلى لعبة سو يانغ “يا رجل… لا تجرني إلى خلافاتك الداخلية ، على عكسكم أيها الوحشان ، أنا أكافح هنا لمواكبة وتيرتكم. إذا زدتم السرعة أكثر ، فسأتخلف عنكم بالتأكيد”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
ومع ذلك ، ابتسم سو يانغ ردًا على ذلك.
ثم—ابتسم.
لم يلاحظ مو شين مدى معاناة ليو حقًا إلا عندما لفت سو يانغ انتباهه إلى حركات ليو “أنت لا تكافح يا مو شين ، ليو هو من يكافح. انظر إلى ساقيه ، إنها تهتز بعنف ، بينما يلهث من فمه مثل فقمة تغرق. بضع لفات أخرى ولن يكون معنا—”.
ركض بأقصى ما أوتي من قوة ، لأطول مسافة ممكنة ، واستمر في الركض حتى بعد أن بدأت رؤيته تصبح مزدوجة ورئتيه تؤلمانه.
اهتزت ساقاه بسبب إرهاق العضلات مع كل خطوة كان يخطوها وبدت رئتاه تلهث بشدة بحثًا عن الأكسجين.
شعر بكل خطوة وكأنها غير طبيعية.
“أوه ، إنه يتحول إلى اللون الأزرق. اخي ، يبدو أن القدرة على التحمل ليست ميزتك ، من الأفضل أن تجلس هذه المرة وتحاول مرة أخرى غدًا بدون أوزان إضافية” قال مو شين ، بينما بدا الاحترام الذي كان يكنه لليو قبل هذه الجملة يتلاشى فجأة ، حيث لم يعد يبدو خائفًا منه كما كان من قبل.
“إنه ليس الشخص الوحيد ، نصف الحشد الذين لم يتدربوا على بناء قدرة التحمل في عشائرهم بدأوا يتباطأون. تبلغ اللفة 600 متر ، وبعد الركض لمسافة 15 كيلومتر بسرعات قريبة من الركض ، وصل معظمهم بالفعل إلى حدودهم. 100 لفة قاسية جدًا على غير المدربين ، ومع ذلك ، 100 لفة مع وزن إضافي لهو جحيم مرعب—”، قال سو ، وعندما اشار إلى ذلك ، انهار الطالب الأول وتعثر في الوحل بينما خانته ركبتاه تمامًا.
انتشرت همهمة جماعية من الرعب بين الطلاب.
ومع ذلك ، عندما قال سو يانغ هذه الكلمات على أمل تثبيط ليو ، حفزت كلماته ليو بشكل غريب بدلاً من ذلك.
لأنه على بعد خطوات قليلة أمامه—ركض سو يانغ بلا جهد ، وعيناه الذهبية تلمع بمرح كما لو أنه لا يحمل أي شيء إضافي على الإطلاق.
“انتظر؟ لقد كنت أركض لمسافة 15 كيلومتر متواصلة بالفعل؟ هذا لا يبدو صحيحًا—لقد مرت 20 دقيقة فقط. كيف تمكنت من الركض لمسافة 15 كيلومتر في 20 دقيقة؟ مع سترة ايضا؟” تساءل ليو ، بينما بدا شيء ما في هذا الموقف غير منطقي في دماغه.
كانت السترة تقريبًا بنصف وزن جسمه ، وحتى قبل أن يربطها في نفسه ، شعر بالوزن وهو يسحب ذراعيه ويضغط على كتفيه ويختبر توازنه.
على الرغم من أنه فقد ذكرياته ولم يعرف حدود قوته الخاصة ، إلا أنه تذكر المدة التي من المفترض أن يكون عليها الكيلومتر ، حيث فهم أنه في الظروف العادية ، سيستغرق المشي بهدوء من 15 إلى 20 دقيقة لقطع كيلومتر واحد.
أجاب مو شين وهو يرفض الانجرار إلى لعبة سو يانغ “يا رجل… لا تجرني إلى خلافاتك الداخلية ، على عكسكم أيها الوحشان ، أنا أكافح هنا لمواكبة وتيرتكم. إذا زدتم السرعة أكثر ، فسأتخلف عنكم بالتأكيد”.
ومع ذلك، في 20 دقيقة فقط ، قطع 15 كيلومترًا.
“أعني ، الأمر عادل. إذا كانوا يحملون 25 كجم فقط ، فسينتهي امرنا قبلهم بكثير”
لم يكن ذلك بشريًا ، حيث كانت هذه السرعة تشبه سرعة الذئب.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لو كان في أفضل حالاته ، لكان قد صفع سو يانغ على وجهه في هذه اللحظة ، لكنه لم يكن كذلك.
“جسدي؟ هل هو قوي بالفعل إلى هذا الحد؟ نعم أنا متعب ، ولكنني لم أمت بعد… مما يعني أنني يجب أن أكون قد تدربت بجنون لأكون ما أنا عليه اليوم” أدرك ليو فجأة بينما ارتفع إيمانه بقوته الخاصة بشكل كبير.
اهتزت ساقاه بسبب إرهاق العضلات مع كل خطوة كان يخطوها وبدت رئتاه تلهث بشدة بحثًا عن الأكسجين.
قيل له إنه أفضل قاتل على الأرض ، لكنه لم يعرف أي شيء آخر عن نفسه.
“أعني ، الأمر عادل. إذا كانوا يحملون 25 كجم فقط ، فسينتهي امرنا قبلهم بكثير”
ومع ذلك ، بالركض اليوم ، شعر أخيرًا بحدوده ، والقوة الحقيقية التي تجري في عروقه.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com أشار مارفين إلى الطرف البعيد من المضمار الداخلي الضخم.
لم يكن إنسانًا عاديًا ، حيث تجاوز هذا الحد بالفعل.
لم يبق سوى ليو.
وعلى الرغم من شكوى مو شين ، الا انه كان يواكب الأمر بشكل جيد مع وتيرة مسترخية وتنفس متحكم به.
الترجمة: Hunter
“تحركوا”
لكنه لم يفعل.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
