البقاء يُكتسب ولا يُمنح
الفصل 47 – البقاء يُكتسب ولا يُمنح
“راقبيه عن كثب يا مو فان. إذا كان هو ما نعتقده… فإن رحلته قد بدأت للتو”
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، مساكن المعلمين ، غرفة مو فان)
كان على ليو أن يصبح شيئًا أعظم. أقوى.
جلست مو فان وحدها في مسكنها ، وكان المصدر الوحيد للضوء هو التوهج الخافت من لوح البيانات الخاص بها.
الترجمة: Hunter
رمشت عيناها الحادة وهي تتصفح الملف المشفر التي قامت بإختراقه ، حيث رأت تقرير التقييم نفسه الذي تلقاه المدير ألريك للتو.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com [ليو سكايشارد – تأكيد صحوة من مستوى العاهل]
من الناحية الفنية ، لم يكن من المفترض أن يكون لديها حق الوصول إلى هذا المستوى من البيانات السرية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستشحذين النصل أولاً”
كانت التقييمات الجينية ، خاصة للمرشحين ذوي الأولوية العالية ، مقيدة بشدة. لكن بالنسبة لمو فان ، كانت حواجز كهذه مجرد إزعاج.
لم يكن هناك جدوى من الجدال ، حيث عرف كلاهما المطلوب.
لقد ضمنت منذ اللحظة التي وطأت فيها قدم ليو سكايشارد رودوفا أنها ستراقب كل تحركاته.
“راقبيه عن كثب يا مو فان. إذا كان هو ما نعتقده… فإن رحلته قد بدأت للتو”
والآن—
انفرجت شفتا مو فان قليلاً ، لكن لم تخرج أي كلمات.
تجمدت أصابعها قليلاً فوق اللوح.
هذه المرة سيستخدمون موارد ومرافق التحالف الصالح نفسه لرعاية التنين وجعله أقوى حتى يكون مستعدًا للوقوف بمفرده.
[تقرير التقييم الجيني – مرشح ذو أولوية]
رمشت عيناها الحادة وهي تتصفح الملف المشفر التي قامت بإختراقه ، حيث رأت تقرير التقييم نفسه الذي تلقاه المدير ألريك للتو.
[ليو سكايشارد – تأكيد صحوة من مستوى العاهل]
ومع ذلك—
خرجت تنهيدة صغيرة ، ومزيج من الراحة والتوتر يغمرها في وقت واحد.
من الناحية الفنية ، لم يكن من المفترض أن يكون لديها حق الوصول إلى هذا المستوى من البيانات السرية.
“موهبة من مستوى العاهل…”
تصلبت مو فان ‘تافه؟’
اتكأت على كرسيها وحدقت في الكلمات المتوهجة بينما كانت مشاعر متضاربة تتدفق في داخلها.
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، مساكن المعلمين ، غرفة مو فان)
هذا هو.
بشكل بارد ومطلق وبدون تردد.
التأكيد الذي تحتاجه.
بشكل بارد ومطلق وبدون تردد.
كانت هذه النتيجة دليلًا على أن ليو يمكن أن يصبح مرشح التنين التالي.
صمت.
إذا تم إعداده وتوجيهه بشكل صحيح ، فقد يكون الشخص المطلوب اخيرا— الذي يرتقي فوق الجميع والذي يحمل العبء الذي فشل الكثيرون قبله في حمله.
لقد رأت تلك الجثث. صفوف الجثث التي مثلت سقوط التنانين السابقة.
ومع ذلك—
كانت إمكانات ليو لا يمكن إنكارها ، حيث أصبحت حقيقة.
شعرت بالقشعريرة.
هدأت مو فان نفسها ، وهي تمسك ببلورة الاتصال المصنوعة من الحجر البركاني بإحكام وهي تمرر المانا الخاصة بها عبرها لإنشاء الاتصال.
شدت يداها بشكل غريزي على حواف لوح البيانات بينما كانت تتذكر ذكريات قديمة.
ومع ذلك—
مرشحو التنين السابقون…
أرسل ثقل تلك الكلمات رعشة في عمودها الفقري.
كل واحد منهم كان يُنظر إليه ذات يوم كمنارة أمل. كل واحد منهم قد حمل نفس الموهبة التي يمتلكها ليو الآن.
أفراد كانوا يملكون القدرة على أن يصبحوا “القاتل الأزلي” التالي ، لكنهم ماتوا قبل فترة طويلة من تحقيق ذلك.
ومع ذلك—
لم تكن تلك الإجابة التي كانت تتوقعها.
واحدًا تلو الآخر ، تم اصطيادهم جميعًا.
صمتت البلورة.
بوحشية وبلا هوادة.
(أكاديمية رودوفا العسكرية ، مساكن المعلمين ، غرفة مو فان)
قبل أن يتمكنوا من فرد أجنحتهم. قبل أن يتمكنوا حتى من إلقاء نظرة على قمة إمكاناتهم الحقيقية ، تم ذبحهم.
كان الثقل على كاهلها يزداد مثل لعنة لا تزول.
سقط البعض في معركة مفتوحة ، ونُقشت أسماؤهم في كتب التاريخ كمحاربين مرعبين من الطائفة الشريرة.
بشكل بارد ومطلق وبدون تردد.
اغتيل البعض في ظلمة الليل ، ولم يدركوا أبدًا من أتى إليهم.
انحبس نفس مو فان في حلقها.
والأسوأ—
لم تكن تلك الإجابة التي كانت تتوقعها.
الذين خانوهم.
تمتمت “ليس هذه المرة” لأنه إذا كان ليو مرشح التنين التالي ، فإنها ستضمن حصوله على وقت كافٍ.
جعلت الفكرة معدة مو فان تنقبض بعدم ارتياح.
وكم مرة شاهدت أولئك الذين وضعت ثقتها فيهم وهم يُمزقون إربًا؟
أغمضت عينيها للحظة ، وهي تهدئ نفسها.
“ولكن… أنت مترددة؟ هل ترغبين في تأخير تتويجه كتنين؟”
كانت إمكانات ليو لا يمكن إنكارها ، حيث أصبحت حقيقة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يتفوق على أولئك الذين سبقوه ، لكي لا يعاني من نفس المصير.
لكن هل ستكون كافية للبقاء على قيد الحياة؟
انفرجت شفتا مو فان قليلاً ، لكن لم تخرج أي كلمات.
هل سيعيد التاريخ نفسه؟ هل سيُلقى به هو أيضًا في النيران قبل أن تتاح له فرصة النهوض؟
كان على ليو أن يصبح شيئًا أعظم. أقوى.
هل سيأتون إليه في اللحظة التي تبدأ فيها أجنحته في التشكل؟
انحبس نفس مو فان في حلقها.
تكررت الدورة مرات عديدة.
الفصل 47 – البقاء يُكتسب ولا يُمنح
كان الثقل على كاهلها يزداد مثل لعنة لا تزول.
ومع ذلك—
كان على ليو أن يصبح شيئًا أعظم. أقوى.
عندما فتحت مو فان عينيها ، استقر تصميم بارد في عيونها.
أغمضت عينيها للحظة ، وهي تهدئ نفسها.
تمتمت “ليس هذه المرة” لأنه إذا كان ليو مرشح التنين التالي ، فإنها ستضمن حصوله على وقت كافٍ.
لأنها في أعماقها ، كانت تعلم أنه محق.
وقت كافٍ لينمو ، ليصقل مخالبه ، ليصبح شيئًا يخشاه حتى أخطر صائدي الكون.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
هذه المرة—لن يقطع التحالف الصالح أجنحة التنين قبل أن يتمكن من الطيران.
مرشحو التنين السابقون…
هذه المرة سيستخدمون موارد ومرافق التحالف الصالح نفسه لرعاية التنين وجعله أقوى حتى يكون مستعدًا للوقوف بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التقييمات الجينية ، خاصة للمرشحين ذوي الأولوية العالية ، مقيدة بشدة. لكن بالنسبة لمو فان ، كانت حواجز كهذه مجرد إزعاج.
هذه المرة ، سيحمونه من الأعداء والحلفاء على حد سواء ، حتى لو كان ذلك يعني إجبار التنين على العيش بدون ذكرياته لأشهر عديدة قادمة.
تجمدت أصابعها قليلاً فوق اللوح.
تأملت مو فان وهي تتجه نحو الحجرة المخفية في غرفتها للاتصال بالبلورة ، “ليس هذه المرة… لقد فقدنا الكثير من البذور الجيدة على مر التاريخ ولن نفقد واحدة أخرى الآن”.
مرشحو التنين السابقون…
هدأت مو فان نفسها ، وهي تمسك ببلورة الاتصال المصنوعة من الحجر البركاني بإحكام وهي تمرر المانا الخاصة بها عبرها لإنشاء الاتصال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com استنشقت مو فان بحدة.
تساقط عرق بارد على ظهرها مع إنشاء الاتصال ، وللحظة طويلة ، ظلت البلورة خامدة وصامتة.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، سيحمونه من الأعداء والحلفاء على حد سواء ، حتى لو كان ذلك يعني إجبار التنين على العيش بدون ذكرياته لأشهر عديدة قادمة.
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لابد أن صمتها كان معبرًا ، لأن الصوت قد تحدث مرة أخرى.
تردد صوت عميق وغريب.
“ليس من المفترض أن يزحف تحت ثقل التاريخ بل من المفترض أن يسحق الثقل تحت قدمه”
“تكلمِ”
أبلغت وهي تحافظ على نبرة صوتها ثابتة ، “لقد اكتمل الاختبار. ليو سكايشارد—تم تأكيد إمكاناته من مستوى العاهل”.
تنهدت مو فان ، وزادت قبضتها إحكامًا.
تنهدت مو فان بحدة ثم صححت وهي تجبر نفسها على التحدث بهدوء “أنا حذرة فقط. لقد رأينا الكثيرين يصعدون ليُقطعوا قبل أن يتمكنوا من تحقيق هدفهم. يجب أن تفهم أفضل من أي شخص—الإمكانات لا تعني شيئًا إذا لم ينجو”.
أبلغت وهي تحافظ على نبرة صوتها ثابتة ، “لقد اكتمل الاختبار. ليو سكايشارد—تم تأكيد إمكاناته من مستوى العاهل”.
جعلت الفكرة معدة مو فان تنقبض بعدم ارتياح.
صمت.
“مستوى العاهل؟ هاه. يا له من أمر تافه”
ثم—
هذه المرة—لن يقطع التحالف الصالح أجنحة التنين قبل أن يتمكن من الطيران.
ترددت ضحكة مكتومة بطيئة عبر الاتصال ، تحمل معها إحساسًا بشيء قديم ، شيء لا يقاس.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هذه المرة ، سيحمونه من الأعداء والحلفاء على حد سواء ، حتى لو كان ذلك يعني إجبار التنين على العيش بدون ذكرياته لأشهر عديدة قادمة.
“مستوى العاهل؟ هاه. يا له من أمر تافه”
لقد ضمنت منذ اللحظة التي وطأت فيها قدم ليو سكايشارد رودوفا أنها ستراقب كل تحركاته.
تصلبت مو فان ‘تافه؟’
“البقاء يُكتسب ولا يُمنح”
لقد توقعت الرضا او حتى الراحة.
الفصل 47 – البقاء يُكتسب ولا يُمنح
لكن الازدراء؟
رمشت عيناها الحادة وهي تتصفح الملف المشفر التي قامت بإختراقه ، حيث رأت تقرير التقييم نفسه الذي تلقاه المدير ألريك للتو.
هدر الصوت مرة أخرى ، هذه المرة أكثر قياسًا كما لو كان يستشعر غضبها عبر البلورة.
“مستوى العاهل؟ هاه. يا له من أمر تافه”
“مستوى العاهل هو الحد الاقصى الذي يمكنهم قياسه ، وليس حد موهبته الفعلية”
ثم ، بعد لحظة—
انفرجت شفتا مو فان قليلاً ، لكن لم تخرج أي كلمات.
أرادت أن تصدق ذلك.
لأنها في أعماقها ، كانت تعلم أنه محق.
سلالة ليو—إذا كانت القراءات صحيحة—كانت شيئًا يتجاوز مستوى العاهل.
هذا هو.
أبعد مما يمكن لرودوفا ، أو حتى جينوفا ، أن تأمل في تحديده كميًا.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com بدا أن الهواء في الغرفة قد ازداد ثقلاً.
تمتم الصوت باستمتاع.
رمشت عيناها الحادة وهي تتصفح الملف المشفر التي قامت بإختراقه ، حيث رأت تقرير التقييم نفسه الذي تلقاه المدير ألريك للتو.
“ولكن… أنت مترددة؟ هل ترغبين في تأخير تتويجه كتنين؟”
تصلبت مو فان ‘تافه؟’
تنهدت مو فان بحدة ثم صححت وهي تجبر نفسها على التحدث بهدوء “أنا حذرة فقط. لقد رأينا الكثيرين يصعدون ليُقطعوا قبل أن يتمكنوا من تحقيق هدفهم. يجب أن تفهم أفضل من أي شخص—الإمكانات لا تعني شيئًا إذا لم ينجو”.
“إذن سيموت”
صمت.
اغتيل البعض في ظلمة الليل ، ولم يدركوا أبدًا من أتى إليهم.
ثم ، بعد لحظة—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “ستشحذين النصل أولاً”
“البقاء يُكتسب ولا يُمنح”
أرسل ثقل تلك الكلمات رعشة في عمودها الفقري.
غرست مو فان أظافرها في كفها.
“هل ستغامرين بكل شيء على هذا؟”
سألت وهي غير قادرة على منع نفسها ، “وماذا لو لم يكن مستعدًا؟”
انحبس نفس مو فان في حلقها.
بدا أن الهواء في الغرفة قد ازداد ثقلاً.
“البقاء يُكتسب ولا يُمنح”
“إذن سيموت”
“البقاء يُكتسب ولا يُمنح”
بشكل بارد ومطلق وبدون تردد.
“ليس من المفترض أن يزحف تحت ثقل التاريخ بل من المفترض أن يسحق الثقل تحت قدمه”
ابتلعت مو فان لعابها.
تجمدت أصابعها قليلاً فوق اللوح.
تابع الصوت بدون تردد.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تردد صوت عميق وغريب.
“إذا لم يستطع الوصول إلى القمة ، فإن وجوده لا معنى له. لن يختلف عن الجثث التي سبقته”
سألت وهي غير قادرة على منع نفسها ، “وماذا لو لم يكن مستعدًا؟”
انحبس نفس مو فان في حلقها.
سقط البعض في معركة مفتوحة ، ونُقشت أسماؤهم في كتب التاريخ كمحاربين مرعبين من الطائفة الشريرة.
لقد رأت تلك الجثث. صفوف الجثث التي مثلت سقوط التنانين السابقة.
جلست مو فان وحدها في مسكنها ، وكان المصدر الوحيد للضوء هو التوهج الخافت من لوح البيانات الخاص بها.
أفراد كانوا يملكون القدرة على أن يصبحوا “القاتل الأزلي” التالي ، لكنهم ماتوا قبل فترة طويلة من تحقيق ذلك.
أبعد مما يمكن لرودوفا ، أو حتى جينوفا ، أن تأمل في تحديده كميًا.
احكمت قبضتيها بشدة “إذن ما الذي تقترحه؟ أن نلقي به في النيران قبل أن يكون مستعدًا؟”
من الناحية الفنية ، لم يكن من المفترض أن يكون لديها حق الوصول إلى هذا المستوى من البيانات السرية.
ظل الصوت صامتًا للحظة.
رمشت مو فان.
ثم—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com
“لا”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
رمشت مو فان.
“لا”
لم تكن تلك الإجابة التي كانت تتوقعها.
“راقبيه عن كثب يا مو فان. إذا كان هو ما نعتقده… فإن رحلته قد بدأت للتو”
“ستشحذين النصل أولاً”
رمشت مو فان.
أرسل ثقل تلك الكلمات رعشة في عمودها الفقري.
لم تكن تلك الإجابة التي كانت تتوقعها.
“سيُختبر مرارًا وتكرارًا. سيعاني ، سيكافح ، سيُكسر ويُعاد تشكيله ، مرارًا وتكرارًا ، حتى يصبح إما لا يتزعزع—”
تكررت الدورة مرات عديدة.
توقف.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يستطع الوصول إلى القمة ، فإن وجوده لا معنى له. لن يختلف عن الجثث التي سبقته”
“— أو يتحطم بلا إصلاح”
خرجت تنهيدة صغيرة ، ومزيج من الراحة والتوتر يغمرها في وقت واحد.
استنشقت مو فان بحدة.
مرشحو التنين السابقون…
“هل ستغامرين بكل شيء على هذا؟”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان عليه أن يتفوق على أولئك الذين سبقوه ، لكي لا يعاني من نفس المصير.
“ليست مقامرة ، إنه الطريق الوحيد”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كانت التقييمات الجينية ، خاصة للمرشحين ذوي الأولوية العالية ، مقيدة بشدة. لكن بالنسبة لمو فان ، كانت حواجز كهذه مجرد إزعاج.
اندفع نبض خافت من المانا عبر البلورة ، كما لو أن الصوت نفسه كان يصل من خلالها.
“سيُختبر مرارًا وتكرارًا. سيعاني ، سيكافح ، سيُكسر ويُعاد تشكيله ، مرارًا وتكرارًا ، حتى يصبح إما لا يتزعزع—”
“ليس من المفترض أن يزحف تحت ثقل التاريخ بل من المفترض أن يسحق الثقل تحت قدمه”
“مستوى العاهل هو الحد الاقصى الذي يمكنهم قياسه ، وليس حد موهبته الفعلية”
أغمضت مو فان عينيها.
لقد رأت تلك الجثث. صفوف الجثث التي مثلت سقوط التنانين السابقة.
أرادت أن تصدق ذلك.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com شدت يداها بشكل غريزي على حواف لوح البيانات بينما كانت تتذكر ذكريات قديمة.
كانت بحاجة إلى تصديق ذلك.
لم يكن هناك جدوى من الجدال ، حيث عرف كلاهما المطلوب.
لكن كم مرة فكرت بنفس الشيء من قبل؟
هدأت مو فان نفسها ، وهي تمسك ببلورة الاتصال المصنوعة من الحجر البركاني بإحكام وهي تمرر المانا الخاصة بها عبرها لإنشاء الاتصال.
وكم مرة شاهدت أولئك الذين وضعت ثقتها فيهم وهم يُمزقون إربًا؟
والأسوأ—
لابد أن صمتها كان معبرًا ، لأن الصوت قد تحدث مرة أخرى.
لم تكن تلك الإجابة التي كانت تتوقعها.
“لا تنظري الى الماضي من أجل الحصول على إجابات ، فلا يوجد سوى الحاضر. لديك عامان لإعداده ، بعد عامين ، إذا نجا ، سنقوم بتتويجه كـ تنين”
ومع ذلك—
تنهدت مو فان ببطء.
لم يكن هناك جدوى من الجدال ، حيث عرف كلاهما المطلوب.
لم يكن هناك جدوى من الجدال ، حيث عرف كلاهما المطلوب.
تنهدت مو فان ، وزادت قبضتها إحكامًا.
كان على ليو أن يصبح شيئًا أعظم. أقوى.
كانت إمكانات ليو لا يمكن إنكارها ، حيث أصبحت حقيقة.
كان عليه أن يتفوق على أولئك الذين سبقوه ، لكي لا يعاني من نفس المصير.
تساقط عرق بارد على ظهرها مع إنشاء الاتصال ، وللحظة طويلة ، ظلت البلورة خامدة وصامتة.
قالت أخيرًا بصوت أخف من ذي قبل ، “مفهوم …”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com هل سيعيد التاريخ نفسه؟ هل سيُلقى به هو أيضًا في النيران قبل أن تتاح له فرصة النهوض؟
صمت للحظة.
لكن كم مرة فكرت بنفس الشيء من قبل؟
ثم ، أعطى الصوت أمرًا نهائيًا واحدًا.
“موهبة من مستوى العاهل…”
“راقبيه عن كثب يا مو فان. إذا كان هو ما نعتقده… فإن رحلته قد بدأت للتو”
[تقرير التقييم الجيني – مرشح ذو أولوية]
وبهذا ، انقطع الاتصال.
وقت كافٍ لينمو ، ليصقل مخالبه ، ليصبح شيئًا يخشاه حتى أخطر صائدي الكون.
صمتت البلورة.
كانت هذه النتيجة دليلًا على أن ليو يمكن أن يصبح مرشح التنين التالي.
ظلت مو فان ثابتة لفترة طويلة ، وهي تحدق في الحجر الداكن في يدها.
كانت بحاجة إلى تصديق ذلك.
ثم ، أخيرًا ، خفضته ، وأغمضت عينيها.
تمتمت “ليس هذه المرة” لأنه إذا كان ليو مرشح التنين التالي ، فإنها ستضمن حصوله على وقت كافٍ.
“إذن سأبذل قصارى جهدي. سأبذل قصارى جهدي لأجعله جديرًا بلقب التنين …” تمتمت.
لكن كم مرة فكرت بنفس الشيء من قبل؟
شعرت بالقشعريرة.
الترجمة: Hunter
هذه المرة سيستخدمون موارد ومرافق التحالف الصالح نفسه لرعاية التنين وجعله أقوى حتى يكون مستعدًا للوقوف بمفرده.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com “إذا لم يستطع الوصول إلى القمة ، فإن وجوده لا معنى له. لن يختلف عن الجثث التي سبقته”
كانت بحاجة إلى تصديق ذلك.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
