اختبار ردود الفعل
الفصل 40 – اختبار ردود الفعل
طوال حياتها المهنية ، لم ترَ طالبًا مثل ليو من قبل ، حيث كانت النتائج التي أظهرها تفوق التصور.
( أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة اختبار ردود الفعل ، ما قبل الاختبار)
“هيا يا سكايشارد ، لم تنتهي بعد. الاختبار التالي مختلف بعض الشيء. إنه لا يتعلق بالقوة ، بل يتعلق بالدقة أكثر” قالت وهي تمشي بسرعة إلى الأمام.
خرج ليو من الغرفة الحيوية ، وهو لا يزال يحاول التكيف مع الإحساس المتبقي من الاختبارات السابقة عندما أومأت له المساعدة ليتبعها.
لم يرد ليو ، ولكنه كان مهتمًا.
“هيا يا سكايشارد ، لم تنتهي بعد. الاختبار التالي مختلف بعض الشيء. إنه لا يتعلق بالقوة ، بل يتعلق بالدقة أكثر” قالت وهي تمشي بسرعة إلى الأمام.
( أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة اختبار ردود الفعل ، ما قبل الاختبار)
سار ليو بجانبها وهو يشعر بأن جسده أخف ، حيث كان منتعشا من تدفق الأكسجين ولكنه لا يزال يشعر بالوخز المتبقي من اختبار القوة الانفجارية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأعلى ، اصطفت شبكة معقدة من آلاف الفوهات (ثقوب) الدقيقة على السقف مثل مجموعة من الأدوات الجراحية.
وبينما كانوا يسيرون في الممرات ، نظرت المساعدة إليه بفضول طفيف “تركيبة عضلاتك غريبة بالفعل ، ولكن شيئًا ما يخبرني أن اختبار ردود فعلك سيكون أكثر إثارة للاهتمام”
داخل الغرفة ، عدل ليو وقفته عندما أعلن الصوت الآلي:
“لماذا تعتقدين ذلك؟” رفع ليو حاجبيه وقال.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ثم—
ابتسمت بمكر وقالت “دعنا نقول فقط أن الأشخاص ذوي الألياف العضلية السريعة إما ان يكونوا عباقرة مرعبين في هذا الاختبار… أو أنهم سيفشلون تحت الضغط”.
تمتمت قائلة ، “إنه يتعامل بشكل جيد مع المستوى الاول ، لكن دعنا نرى كيف سيكون أداؤه عندما يزداد مستوى الصعوبة”.
لم يرد ليو ، ولكنه كان مهتمًا.
“هيا يا سكايشارد ، لم تنتهي بعد. الاختبار التالي مختلف بعض الشيء. إنه لا يتعلق بالقوة ، بل يتعلق بالدقة أكثر” قالت وهي تمشي بسرعة إلى الأمام.
في النهاية ، وصلوا إلى غرفة محكمة الإغلاق مع جدران شفافة معززة. في الداخل ، كانت الغرفة فارغة باستثناء منصة دائرية مرتفعة في المنتصف.
تردد صوت آلي.
في الأعلى ، اصطفت شبكة معقدة من آلاف الفوهات (ثقوب) الدقيقة على السقف مثل مجموعة من الأدوات الجراحية.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يسيرون في الممرات ، نظرت المساعدة إليه بفضول طفيف “تركيبة عضلاتك غريبة بالفعل ، ولكن شيئًا ما يخبرني أن اختبار ردود فعلك سيكون أكثر إثارة للاهتمام”
بدأت المساعدة تتحدث وهي تظهر واجهة ثلاثية الأبعاد بجانب الغرفة ، “حسنًا ، هذه هي غرفة اختبار ردود الفعل ، ومهمتك بسيطة—”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الخارج ، كانت المساعدة تراقب باهتمام طفيف وهي تنقر أصابعها بلا مبالاة على لوح البيانات.
أشارت نحو السقف ثم قالت “في غضون لحظات قليلة ، ستبدأ قطرات مطر مشبعة بالمانا عالية الكثافة في السقوط. هدفك هو قطعها قبل أن تصطدم بالأرض”
تمتمت قائلة ، “إنه يتعامل بشكل جيد مع المستوى الاول ، لكن دعنا نرى كيف سيكون أداؤه عندما يزداد مستوى الصعوبة”.
عبس ليو قليلاً ، ثم نظر إلى الفوهات أعلاه “قطرات مطر؟”
*توباك*
ابتسمت المساعدة “إنها ليست قطرات مطر عادية بل كرات مملوئة بالمانا ، أثقل من الماء وسريعة بما يكفي لتشبه القذائف. تم تصميم الاختبار لتحليل ردود أفعالك وسرعة استجابتك ودقتك وصولًا إلى جزء من الألف من الثانية”
“اختبار ردود الفعل: يتم البدء”
نقرت بأصابعها على الواجهة.
ولكن بمجرد رؤية أنه يستطيع مواكبة المستوى الثاني ، دفعت المساعدة المستوى إلى المستوى الثالث والنهائي.
“سيقوم النظام بتكييف نمط قطرات المطر مع مدى ذراعك واختيارك للسلاح ، مما يضمن أن يواجه الجميع نفس مستوى الصعوبة”
بالنسبة للمساعدة التي كانت تراقب من خلال الجدران الشفافة للغرفة ، لم يبدو وكأنه يقطع—
انزلق لوح جانبي ، كاشفا عن مجموعة من الأسلحة.
مؤشر السرعة: يتجاوز القراءات القياسية
“اختر سلاحا”
عبس ليو قليلاً ، ثم نظر إلى الفوهات أعلاه “قطرات مطر؟”
لم يتردد ليو ومد يده نحو خنجر ، حيث شعر بأنه سلاح مألوف وطبيعي ، وكأنه امتداد لذراعه.
تحركت الفوهات في الاعلى ثم أعادت تنظيم نفسها بناءً على طول ليو ومدى ذراعه ووقفته.
أومأت المساعدة برضا “اختيار جيد. سريع وخفيف الوزن ومثالي للضربات القريبة”
ولكن بمجرد رؤية أنه يستطيع مواكبة المستوى الثاني ، دفعت المساعدة المستوى إلى المستوى الثالث والنهائي.
صعد ليو إلى المنصة الدائرية ، ثم قبض على الخنجر بينما تم إغلاق الغرفة بإحكام خلفه.
ولكن بمجرد رؤية أنه يستطيع مواكبة المستوى الثاني ، دفعت المساعدة المستوى إلى المستوى الثالث والنهائي.
تردد صوت آلي.
سار ليو بجانبها وهو يشعر بأن جسده أخف ، حيث كان منتعشا من تدفق الأكسجين ولكنه لا يزال يشعر بالوخز المتبقي من اختبار القوة الانفجارية.
“اختبار ردود الفعل: يتم البدء”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الخارج ، تغير تعبير المساعدة قليلاً عندما واكب ليو التغير في المستوى الثاني بدون أن يفوت أي قطرة.
تحركت الفوهات في الاعلى ثم أعادت تنظيم نفسها بناءً على طول ليو ومدى ذراعه ووقفته.
بدأت المساعدة تتحدث وهي تظهر واجهة ثلاثية الأبعاد بجانب الغرفة ، “حسنًا ، هذه هي غرفة اختبار ردود الفعل ، ومهمتك بسيطة—”
ثم—
عبس ليو قليلاً ، ثم نظر إلى الفوهات أعلاه “قطرات مطر؟”
*هسس*
سقطت القطرات الأولية بإيقاع ثابت ، كل واحدة تسقط بوتيرة يمكن التنبؤ بها.
تشكلت قطرة واحدة وسقطت.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الأعلى ، اصطفت شبكة معقدة من آلاف الفوهات (ثقوب) الدقيقة على السقف مثل مجموعة من الأدوات الجراحية.
*توباك*
*هسس*
رأى ليو قطرة المطر تسقط من الفوهة ، ولثانية وجيزة شعر بالذعر ، متسائلا عما إذا كان سيخطئها؟
رأى ليو قطرة المطر تسقط من الفوهة ، ولثانية وجيزة شعر بالذعر ، متسائلا عما إذا كان سيخطئها؟
ومع ذلك ، كانت سرعة نزول القطرات بطيئة نسبيًا وفي النهاية تمكن من قطعها بدقة قبل أن تصطدم بالأرض.
*توباك*
*توباك*
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com وبينما كانوا يسيرون في الممرات ، نظرت المساعدة إليه بفضول طفيف “تركيبة عضلاتك غريبة بالفعل ، ولكن شيئًا ما يخبرني أن اختبار ردود فعلك سيكون أكثر إثارة للاهتمام”
*توباك*
“ما هذا بحق الجحيم؟ هذا كثير جدًا—” فكر ليو وعيناه تنظر في كل الاتجاهات ، محاولا تحديد المسار الأمثل لقطع كل القطرات.
بمجرد أن قطع القطرة الأولى ، سقطت قطرتان اخرتان من السقف حوله ، وبعد تقدير مسارهم ، وجد ليو نفسه قادرًا على قطعهم معًا في ضربة واحدة ، وهو ما فعله.
*توباك*
سقطت القطرات الأولية بإيقاع ثابت ، كل واحدة تسقط بوتيرة يمكن التنبؤ بها.
خرج ليو من الغرفة الحيوية ، وهو لا يزال يحاول التكيف مع الإحساس المتبقي من الاختبارات السابقة عندما أومأت له المساعدة ليتبعها.
لم يكن على ليو أن يتحرك بالكاد لقطعها ، حيث كان معصمه يتحرك بسهولة بينما كان خنجره يصنع أقواسًا سلسة في الهواء.
شعر بتنفسه وهو يتسارع لكنه لا يزال مسيطرًا على الوضع.
*توباك*
تحركت الفوهات في الاعلى ثم أعادت تنظيم نفسها بناءً على طول ليو ومدى ذراعه ووقفته.
*توباك*
التصنيف العام لردود الفعل : الرقم واحد في تاريخ السنة الأولى لـ أكاديمية رودوفا.
*توباك*
ومع ذلك ، بدون أن يدرك هذه الحقيقة ، واصل ليو النضال بأفضل ما في وسعه ، حيث لم يسمح لقطرة واحدة أن تسقط على الأرض ، وكأن حياته تعتمد على ذلك.
تردد صدى صوت انفجار الكرات الكثيفة بالمانا التي تحولت إلى ضباب بهدوء في الغرفة.
تعثر معظم طلاب العام الأول في هذه المرحلة ، حيث فاتتهم بضع قطرات وهم يكافحون لتتبع الحركة الغير منتظمة ، لكن ليو—
في الخارج ، كانت المساعدة تراقب باهتمام طفيف وهي تنقر أصابعها بلا مبالاة على لوح البيانات.
ابتسمت المساعدة “إنها ليست قطرات مطر عادية بل كرات مملوئة بالمانا ، أثقل من الماء وسريعة بما يكفي لتشبه القذائف. تم تصميم الاختبار لتحليل ردود أفعالك وسرعة استجابتك ودقتك وصولًا إلى جزء من الألف من الثانية”
تمتمت قائلة ، “إنه يتعامل بشكل جيد مع المستوى الاول ، لكن دعنا نرى كيف سيكون أداؤه عندما يزداد مستوى الصعوبة”.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل المرة الأولى التي استخدم فيها هذه القدرة المجهولة ، جعل تفعيلها للمرة الثانية يصبح في حالة يرثى لها ، حيث بدا أن تفعيل هذه القدرة حتى لبضع ثوانٍ كان يستنزف قدرًا كبيرًا من قوته.
داخل الغرفة ، عدل ليو وقفته عندما أعلن الصوت الآلي:
فجأة ، تمكن من رؤية القطرات جميعها.
“المستوى الثاني: زيادة السرعة والحجم”
عبس ليو قليلاً ، ثم نظر إلى الفوهات أعلاه “قطرات مطر؟”
ثم ، فجأة ، تضاعفت قطرات المطر المتساقطة من السقف كل ثانية ، ثم ازداد حجمها ثلاث مرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com في الخارج ، تغير تعبير المساعدة قليلاً عندما واكب ليو التغير في المستوى الثاني بدون أن يفوت أي قطرة.
انقبضت عضلات ليو بينما سقط وابل من القطرات من زوايا متعددة ، حيث تغير النمط بشكل غير متوقع.
كانت كل ضربة من ضرباته متعمدة ودقيقة ، كما لو كان بإمكانه رؤية القطرات قبل أن تتشكل حتى.
“ما هذا بحق الجحيم؟ هذا كثير جدًا—” فكر ليو وعيناه تنظر في كل الاتجاهات ، محاولا تحديد المسار الأمثل لقطع كل القطرات.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com رمش ليو وهو يعود إلى سرعته الطبيعية ، بينما بدا العالم البطيء من حوله يستقر بعد لحظات.
ازدادت حدة حركاته وتكيف بغريزة بينما كان خنجره يتحرك في الهواء وكأنه امتداد لإرادته.
صعد ليو إلى المنصة الدائرية ، ثم قبض على الخنجر بينما تم إغلاق الغرفة بإحكام خلفه.
كان التحدي واضحًا – لم تعد قطرات المطر تتساقط بفواصل زمنية منتظمة. سقط بعضها بشكل أسرع ، بينما سقط البعض الآخر بشكل أبطأ.
أكد الصوت الآلي—
شعر بتنفسه وهو يتسارع لكنه لا يزال مسيطرًا على الوضع.
مؤشر السرعة: يتجاوز القراءات القياسية
في الخارج ، تغير تعبير المساعدة قليلاً عندما واكب ليو التغير في المستوى الثاني بدون أن يفوت أي قطرة.
—————
تعثر معظم طلاب العام الأول في هذه المرحلة ، حيث فاتتهم بضع قطرات وهم يكافحون لتتبع الحركة الغير منتظمة ، لكن ليو—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسار سقوطها ، دورانها ، اللحظة الدقيقة التي ستلامس فيها الأرض – كما لو أن الواقع قد انكشف له ليدركه.
كان سلسًا.
“اختر سلاحا”
كانت كل ضربة من ضرباته متعمدة ودقيقة ، كما لو كان بإمكانه رؤية القطرات قبل أن تتشكل حتى.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com مسار سقوطها ، دورانها ، اللحظة الدقيقة التي ستلامس فيها الأرض – كما لو أن الواقع قد انكشف له ليدركه.
ولكن بمجرد رؤية أنه يستطيع مواكبة المستوى الثاني ، دفعت المساعدة المستوى إلى المستوى الثالث والنهائي.
*توباك*
“المستوى الثالث: السرعة القصوى.” أعلنت الآلة بينما أصبحت الغرفة مظلمة قليلاً وتحولت الفوهات أعلاه إلى وضع التدفق السريع.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد ليو يعمل في تزامن مثالي.
كان هذا المستوى عبارة عن فشل مؤكد ، حيث لن يتم فيه إطلاق القطرات في وضع السقوط الحر بل سيتم إطلاقها مثل المدافع بسرعات متفاوتة.
في هذا المستوى ، كان من المتوقع أن يفشل فيه كل الطلاب ، حيث كان الهدف هو معرفة عدد القطرات التي يمكنهم قطعها ، وليس ما إذا كان بإمكانهم الاستمرار في الصمود.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن حركاته حادة او صلبة – بل كانت سلسة وبدون جهد.
ومع ذلك ، بدون أن يدرك هذه الحقيقة ، واصل ليو النضال بأفضل ما في وسعه ، حيث لم يسمح لقطرة واحدة أن تسقط على الأرض ، وكأن حياته تعتمد على ذلك.
تشوه العالم من حوله وبدا أن الزمن نفسه كان يمتد بينما كان يشاهد كل قطرة مطر وهي تسقط بوضوح تام.
“يا إلهي ، هذا كثير جدًا… لا أستطيع! بهذه السرعة ، لا أستطيع—” فكر ليو ، شاعرا بجسده وهو غارق في شلال من المعلومات حول قطرات المطر المتساقطة ، وكيف أن حركاته الجسدية لم تستطع مواكبة ذلك.
تشوه العالم من حوله وبدا أن الزمن نفسه كان يمتد بينما كان يشاهد كل قطرة مطر وهي تسقط بوضوح تام.
وفجأة—
تنفس ليو وهو يخفض خنجره بينما انفتح باب الغرفة.
تباطأ كل شيء.
أكد الصوت الآلي—
كان الإحساس مفاجئًا ، لكنه لم يكن غير مألوف.
*توباك*
تشوه العالم من حوله وبدا أن الزمن نفسه كان يمتد بينما كان يشاهد كل قطرة مطر وهي تسقط بوضوح تام.
تمتمت قائلة ، “إنه يتعامل بشكل جيد مع المستوى الاول ، لكن دعنا نرى كيف سيكون أداؤه عندما يزداد مستوى الصعوبة”.
فجأة ، تمكن من رؤية القطرات جميعها.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com ومع ذلك ، كانت سرعة نزول القطرات بطيئة نسبيًا وفي النهاية تمكن من قطعها بدقة قبل أن تصطدم بالأرض.
مسار سقوطها ، دورانها ، اللحظة الدقيقة التي ستلامس فيها الأرض – كما لو أن الواقع قد انكشف له ليدركه.
أكد الصوت الآلي—
استجاب جسده بالمثل ، حيث قام بتعديل قبضته وتحركت ذراعه قبل أن يدرك ذلك.
انقطع التيار الكهربائي عن الغرفة فجأة.
ومن الخارج—
ومع ذلك ، بدون أن يدرك هذه الحقيقة ، واصل ليو النضال بأفضل ما في وسعه ، حيث لم يسمح لقطرة واحدة أن تسقط على الأرض ، وكأن حياته تعتمد على ذلك.
كان الأمر أشبه بمشاهدة شبح يتحرك عبر عاصفة من الخطوط الفضية.
“ما هذا…” قالت المساعدة وهي تحرر أنفاسها التي لم تدرك حتى أنها كانت تمسكها ، حيث ارتفعت البيانات الموجودة على لوحها متجاوزة السجلات السابقة ، ووميض عداد ردود الفعل باللون الأحمر ، غير قادر على تسجيل قياس طبيعي.
— عبارة عن رقصة من التلويحات الخاصة بـ ليو.
خرج ليو من الغرفة الحيوية ، وهو لا يزال يحاول التكيف مع الإحساس المتبقي من الاختبارات السابقة عندما أومأت له المساعدة ليتبعها.
لم تكن حركاته حادة او صلبة – بل كانت سلسة وبدون جهد.
كان هذا المستوى عبارة عن فشل مؤكد ، حيث لن يتم فيه إطلاق القطرات في وضع السقوط الحر بل سيتم إطلاقها مثل المدافع بسرعات متفاوتة.
بالنسبة للمساعدة التي كانت تراقب من خلال الجدران الشفافة للغرفة ، لم يبدو وكأنه يقطع—
كان الإحساس مفاجئًا ، لكنه لم يكن غير مألوف.
بدا الأمر وكأن القطرات تختفي قبل أن تصل حتى إلى مداه.
في هذا المستوى ، كان من المتوقع أن يفشل فيه كل الطلاب ، حيث كان الهدف هو معرفة عدد القطرات التي يمكنهم قطعها ، وليس ما إذا كان بإمكانهم الاستمرار في الصمود.
لم يهدر أي طاقة وهو يقوم بتقطيع القطرات ، حيث تدفق النصل من ضربة إلى أخرى في حلقة سلسة ومستمرة.
“ما هذا بحق الجحيم؟ هذا كثير جدًا—” فكر ليو وعيناه تنظر في كل الاتجاهات ، محاولا تحديد المسار الأمثل لقطع كل القطرات.
“ما هذا…” قالت المساعدة وهي تحرر أنفاسها التي لم تدرك حتى أنها كانت تمسكها ، حيث ارتفعت البيانات الموجودة على لوحها متجاوزة السجلات السابقة ، ووميض عداد ردود الفعل باللون الأحمر ، غير قادر على تسجيل قياس طبيعي.
*توباك*
كان جسد ليو يعمل في تزامن مثالي.
ومع ذلك ، بدون أن يدرك هذه الحقيقة ، واصل ليو النضال بأفضل ما في وسعه ، حيث لم يسمح لقطرة واحدة أن تسقط على الأرض ، وكأن حياته تعتمد على ذلك.
عيناه ، وعضلاته ، وتنفسه – بدا الأمر وكأن جسده يعرف بالضبط ما يجب فعله قبل أن يتمكن عقله من معالجته.
ثم ، فجأة ، تضاعفت قطرات المطر المتساقطة من السقف كل ثانية ، ثم ازداد حجمها ثلاث مرات.
ثم–
صعد ليو إلى المنصة الدائرية ، ثم قبض على الخنجر بينما تم إغلاق الغرفة بإحكام خلفه.
*صفير*
التصنيف العام لردود الفعل : الرقم واحد في تاريخ السنة الأولى لـ أكاديمية رودوفا.
انقطع التيار الكهربائي عن الغرفة فجأة.
كان الأمر أشبه بمشاهدة شبح يتحرك عبر عاصفة من الخطوط الفضية.
رمش ليو وهو يعود إلى سرعته الطبيعية ، بينما بدا العالم البطيء من حوله يستقر بعد لحظات.
لم يهدر أي طاقة وهو يقوم بتقطيع القطرات ، حيث تدفق النصل من ضربة إلى أخرى في حلقة سلسة ومستمرة.
أكد الصوت الآلي—
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com تمامًا مثل المرة الأولى التي استخدم فيها هذه القدرة المجهولة ، جعل تفعيلها للمرة الثانية يصبح في حالة يرثى لها ، حيث بدا أن تفعيل هذه القدرة حتى لبضع ثوانٍ كان يستنزف قدرًا كبيرًا من قوته.
“اختبار ردود الفعل: مكتمل”
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com انقبضت عضلات ليو بينما سقط وابل من القطرات من زوايا متعددة ، حيث تغير النمط بشكل غير متوقع.
تنفس ليو وهو يخفض خنجره بينما انفتح باب الغرفة.
— عبارة عن رقصة من التلويحات الخاصة بـ ليو.
شعر بضعف شديد في غضون ثوانٍ ، كما لو أن كل قوته قد غادرت جسده فجأة ، حيث بدأ يسعل ويسقط على ركبتيه.
عبس ليو قليلاً ، ثم نظر إلى الفوهات أعلاه “قطرات مطر؟”
تمامًا مثل المرة الأولى التي استخدم فيها هذه القدرة المجهولة ، جعل تفعيلها للمرة الثانية يصبح في حالة يرثى لها ، حيث بدا أن تفعيل هذه القدرة حتى لبضع ثوانٍ كان يستنزف قدرًا كبيرًا من قوته.
بالنسبة للمساعدة التي كانت تراقب من خلال الجدران الشفافة للغرفة ، لم يبدو وكأنه يقطع—
في الخارج ، ظلت المساعدة تحدق في النتائج بذهول تام.
“اختبار ردود الفعل: يتم البدء”
طوال حياتها المهنية ، لم ترَ طالبًا مثل ليو من قبل ، حيث كانت النتائج التي أظهرها تفوق التصور.
ومن الخارج—
————-
*توباك*
نتائج اختبار ردود الفعل:
بدا الأمر وكأن القطرات تختفي قبل أن تصل حتى إلى مداه.
زمن ردة الفعل: 0.007 ثانية (فوق الحد الأقصى)
“لماذا تعتقدين ذلك؟” رفع ليو حاجبيه وقال.
الدقة: 100%
في الخارج ، ظلت المساعدة تحدق في النتائج بذهول تام.
مؤشر السرعة: يتجاوز القراءات القياسية
*توباك*
التصنيف العام لردود الفعل : الرقم واحد في تاريخ السنة الأولى لـ أكاديمية رودوفا.
( أكاديمية رودوفا العسكرية ، غرفة اختبار ردود الفعل ، ما قبل الاختبار)
—————
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com كان جسد ليو يعمل في تزامن مثالي.
*إقرأ* رواياتنا* فقط* على* مو*قع م*لوك الرو*ايات ko*lno*vel ko*lno*vel. com لم تكن حركاته حادة او صلبة – بل كانت سلسة وبدون جهد.
ثم–
الترجمة: Hunter
كان سلسًا.
كان الأمر أشبه بمشاهدة شبح يتحرك عبر عاصفة من الخطوط الفضية.
---
ترجمة موقع ملوك الروايات. لا تُلهِكُم القراءة عن اداء الصلوات فى أوقاتها و لا تنسوا نصيبكم من القرآن
أشترك الان من هنا. ولامزيد من الاعلانات
